حياة جديدة
الفصل 30.1 – حياة جديدة
عندما شعرت بدفء يد سو ، امتلأ قلب لي بالسلام. هاجم الإرهاق والضعف عقلها مرة أخرى ، وأصبح جفنها أثقل وأثقل كذلك. استرخت ، ودخلت مرة أخرى في حالة نوم.
“سو؟” عندما فتحت لي عينيها ، رأت على الفور الوجه الذي كانت تتوق إليه ليلًا ونهارًا.
بينما كان في تفكير عميق ، شعر المخلوق الصغير أخيرًا بغضب سو. تيبس على الفور ، وأوقف كل نشاطه ، وغرق ببطء في سائل المغذيات. يمكن أن يشعر سو بخوفها الكبير ، وكذلك صراعها المحموم. ومع ذلك ، مع التفاوت في القوة بين سو ونفسها بشكل كبير ، وبينما تحت ضغط التدمير ، توقفت جميع وظائفها بالفعل.
لمس سو وجه لي بلطف ، وبصوت رقيق قال ، ” لقد عدت. أنت لا تزالين ضعيفة جدًا ، لذا يجب أن تستريح أكثر “.
بينما كان في تفكير عميق ، شعر المخلوق الصغير أخيرًا بغضب سو. تيبس على الفور ، وأوقف كل نشاطه ، وغرق ببطء في سائل المغذيات. يمكن أن يشعر سو بخوفها الكبير ، وكذلك صراعها المحموم. ومع ذلك ، مع التفاوت في القوة بين سو ونفسها بشكل كبير ، وبينما تحت ضغط التدمير ، توقفت جميع وظائفها بالفعل.
عندما شعرت بدفء يد سو ، امتلأ قلب لي بالسلام. هاجم الإرهاق والضعف عقلها مرة أخرى ، وأصبح جفنها أثقل وأثقل كذلك. استرخت ، ودخلت مرة أخرى في حالة نوم.
تحت تأثير استخدام ادراكه عليه مرارًا وتكرارًا ، عرف سو أنه كان طفله حقًا. ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يشعر سو بأي علاقة حميمة مع هذه الحياة الصغيرة ، لكن بالطبع ، لم يكونوا منفصلين أو أي شيء ، مجرد نوع من اللامبالاة. في قلب سو ، لم يكن الأمر مختلفًا عن أي شكل آخر من أشكال الحياة. لم يكن الأمر بسبب لي ، ربما لم يعطها سو أدنى قدر من الاهتمام. كان هذا النوع من الشعور غريبًا للغاية ، لدرجة أن سو كان يدرك أنه غير مناسب. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو أي طريقة لخداع نفسه. لم يكن هناك سوى برودة جليدية في قلبه لهذا الطفل ، دون أي عاطفة عائلية يمكن الحديث عنها.
أثناء نومها ، فكرت لي في ذهول ، “كم من الوقت سأنام هذه المرة؟ يوم أو يومان … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية وجه لي الذي كان يبتسم حتى أثناء الحلم ، شعت سو بألم خافت بداخله. لم تكن لي تبلغ من العمر عشرين عامًا حتى الآن ، لذا من وجهة نظر العصر القديم ، يجب أن تكون طالبة لم تتخرج من الكلية بعد. ومع ذلك ، في العصر الجديد ، كانت النساء مثلها عادة أمهات لثلاثة أو أربعة أطفال.
عند رؤية وجه لي الذي كان يبتسم حتى أثناء الحلم ، شعت سو بألم خافت بداخله. لم تكن لي تبلغ من العمر عشرين عامًا حتى الآن ، لذا من وجهة نظر العصر القديم ، يجب أن تكون طالبة لم تتخرج من الكلية بعد. ومع ذلك ، في العصر الجديد ، كانت النساء مثلها عادة أمهات لثلاثة أو أربعة أطفال.
كانت الطريقة التي تعرف بها الاثنان على بعضهما البعض في البداية مثيرة للغاية. في وقت لاحق عندما عاد للبحث عنها ، هذه الفتاة التي كانت مترددة دائمًا في الاعتراف بالأخطاء أصبحت تابعة له ، وكانت مكافأتها مائة يوان فقط ، وتذهب إلى الفراش معه.
أصبحت لي الآن أكثر نحافة ، وحيويتها ضعيفة إلى أقصى الحدود ، وتقضي معظم يومها في حالة نوم. كان درجة حرارة بطنها المنتفخ مرتفعة للغاية ، بينما كانت أطرافها باردة جدًا مقارنةً بها. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنها كانت مغطاة باللحاف ، فمن الواضح أن بطنها كان يرتفع وينخفض ببطء.
في الدخان اللامتناهي واللهب الذي أعقب ذلك ، تبعت لي سو في كل مكان ، مخاطرة بحياتها وأطرافها. حتى عندما ظهرت بيرسيفوني ومادلين الأقوياء واحدًا تلو الآخر ، لم تقل لي أي شيء أبدًا ، فقط تحملت كل شيء. الآن ، لديها طفل.
لمس سو وجه لي بلطف ، وبصوت رقيق قال ، ” لقد عدت. أنت لا تزالين ضعيفة جدًا ، لذا يجب أن تستريح أكثر “.
أصبحت لي الآن أكثر نحافة ، وحيويتها ضعيفة إلى أقصى الحدود ، وتقضي معظم يومها في حالة نوم. كان درجة حرارة بطنها المنتفخ مرتفعة للغاية ، بينما كانت أطرافها باردة جدًا مقارنةً بها. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنها كانت مغطاة باللحاف ، فمن الواضح أن بطنها كان يرتفع وينخفض ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت معدة لي بالفعل عالمًا مختلفًا تمامًا. كان الجزء الداخلي يتكون في الغالب من سائل يحتوي على عناصر غذائية ، بينما كان الجزء الخارجي محاطًا بغشاء سميك. كان هذا الغشاء في الواقع مشابهًا بالفعل للعضو ، حيث قام بتحويل العناصر الغذائية الممتصة بعيدًا عن جسم لي إلى سائل مغذي جديد تمامًا يمكن أن تستمتع به الحياة الصغيرة العائمة بداخله. في الوقت الحالي ، كان معظم جسم لي بالفعل تحت سيطرة هذه الحياة الصغيرة ، مما أدى إلى إرسال السوائل المغذية في تيار لا ينتهي. تم بالفعل قمع وظائف جميع الأجزاء الأخرى إلى الحد الأدنى المطلوبة للبقاء على قيد الحياة.
مد سو يده في اللحاف، ووضعه على معدة لي. مر ادراكه من خلال جلد لي المرن للغاية ، وتسرب تدريجياً إلى الداخل. هذه المرة ، كان سو أكثر حرصًا بعض الشيء حتى لا تلاحظ الحياة الصغيرة في معدة لي نشاط إدراكه.
أصبحت معدة لي بالفعل عالمًا مختلفًا تمامًا. كان الجزء الداخلي يتكون في الغالب من سائل يحتوي على عناصر غذائية ، بينما كان الجزء الخارجي محاطًا بغشاء سميك. كان هذا الغشاء في الواقع مشابهًا بالفعل للعضو ، حيث قام بتحويل العناصر الغذائية الممتصة بعيدًا عن جسم لي إلى سائل مغذي جديد تمامًا يمكن أن تستمتع به الحياة الصغيرة العائمة بداخله. في الوقت الحالي ، كان معظم جسم لي بالفعل تحت سيطرة هذه الحياة الصغيرة ، مما أدى إلى إرسال السوائل المغذية في تيار لا ينتهي. تم بالفعل قمع وظائف جميع الأجزاء الأخرى إلى الحد الأدنى المطلوبة للبقاء على قيد الحياة.
فقط بعد مرور بعض الوقت ، استعادت الحياة الصغيرة نشاطها ، وامتصت مرة أخرى العناصر الغذائية لنموها. ومع ذلك ، هذه المرة ، كانت سرعة امتصاصه أبطأ بكثير ، ومن الواضح أنها شديدة الحذر.
كان هذا أفضل قليلاً مما كانت عليه لي عندما رآها سو لأول مرة مرة أخرى. في ذلك الوقت ، تجاهلت الحياة الصغيرة تمامًا حياة أو موت جسد أمها ، باستخدام أسرع سرعة ممكنة للنمو. والآن ، عرف على الأقل أنه لا يمكن أن تعرض حياة لي للخطر ، وإلا فإنها ستتسبب في الغضب والدمار الذي سيجلبه سو. كانت هذه الحياة الصغيرة ذكية للغاية ، لدرجة أنه يمكن القول أن لديها بعض الذكاء ، مع العلم أنها لا تلمس النتيجة النهائية لسو.
أثناء نومها ، فكرت لي في ذهول ، “كم من الوقت سأنام هذه المرة؟ يوم أو يومان … “
ومع ذلك ، فإن هذا المولود الجديد لم يكن يعرف أن التجوال بالقرب من الحد الادنى الخاص به ، كان في الواقع نفس الاستفزاز.
أغلق سو عينيه ببطء مستخدما يده ليشعر بدفء خدي لي. تمامًا مثل ذلك ، جلس هناك بهدوء ، تاركًا كل شيء ، ولم يفكر في أي شيء. في هذه اللحظة النادرة من السلام ، أراد أن يضيع بعض الوقت.
تصاعد الغضب تدريجياً من قلب سو. كان قلبه ينبض بقوة. طالما رغب ، فإن هذه الموجة من الطاقة ستتبع إدراكها في بطن لي ، وسحق ذلك الكائن الصغير على الفور إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ، في الواقع ، لا يزال لأن حيويتها لم تكن كبيرة بما يكفي. المخلوقات العنيدة حقًا ، طالما لم تتضرر جيناتها ، لا يزال بإمكانها التجدد في ظل بيئات مناسبة. ومع ذلك ، مع زيادة قوة سو ، سيأتي اليوم الذي يمكنه فيه تدمير الجينات بشكل مباشر. عندما حان ذلك الوقت ، سيصبح سو حقًا المفترس الطبيعي لأشكال الحياة الفائقة.
كانت الحياة الصغيرة في الواقع عنيدة للغاية. حتى لو تم سحق قشرته اللبنية إلى أشلاء ، فلا يزال من الممكن أن ينمو مرة أخرى من حبيبات اللحم. كان هذا النوع من الحيوية المرعبة مشابهًا تمامًا لحيوية سو. ومع ذلك ، إذا اتخذ سو إجراءً ، فكيف يمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة كسحق لحمها العادي؟ حملت الطاقة التي أطلقها قلب الظلام قوة تدميرية قوية ، وكانت الرؤية البانورامية لـ سو تتمتع بمراقبة شفافة ، وإحساس بعيد المدى ، بالإضافة إلى العديد من أساليب الإدراك الأخرى ، لذلك كان فهمه للتكوين الداخلي لشكل الحياة شاملاً للغاية. على هذا النحو ، إذا سحقها سو ، فإن الحياة الصغيرة ستنهار على المستوى الخلوي ، مع عدم وجود فرصة على الإطلاق للتجدد.
تحت تأثير استخدام ادراكه عليه مرارًا وتكرارًا ، عرف سو أنه كان طفله حقًا. ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يشعر سو بأي علاقة حميمة مع هذه الحياة الصغيرة ، لكن بالطبع ، لم يكونوا منفصلين أو أي شيء ، مجرد نوع من اللامبالاة. في قلب سو ، لم يكن الأمر مختلفًا عن أي شكل آخر من أشكال الحياة. لم يكن الأمر بسبب لي ، ربما لم يعطها سو أدنى قدر من الاهتمام. كان هذا النوع من الشعور غريبًا للغاية ، لدرجة أن سو كان يدرك أنه غير مناسب. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو أي طريقة لخداع نفسه. لم يكن هناك سوى برودة جليدية في قلبه لهذا الطفل ، دون أي عاطفة عائلية يمكن الحديث عنها.
كان هذا ، في الواقع ، لا يزال لأن حيويتها لم تكن كبيرة بما يكفي. المخلوقات العنيدة حقًا ، طالما لم تتضرر جيناتها ، لا يزال بإمكانها التجدد في ظل بيئات مناسبة. ومع ذلك ، مع زيادة قوة سو ، سيأتي اليوم الذي يمكنه فيه تدمير الجينات بشكل مباشر. عندما حان ذلك الوقت ، سيصبح سو حقًا المفترس الطبيعي لأشكال الحياة الفائقة.
ومع ذلك ، فإن هذا المولود الجديد لم يكن يعرف أن التجوال بالقرب من الحد الادنى الخاص به ، كان في الواقع نفس الاستفزاز.
بينما كان في تفكير عميق ، شعر المخلوق الصغير أخيرًا بغضب سو. تيبس على الفور ، وأوقف كل نشاطه ، وغرق ببطء في سائل المغذيات. يمكن أن يشعر سو بخوفها الكبير ، وكذلك صراعها المحموم. ومع ذلك ، مع التفاوت في القوة بين سو ونفسها بشكل كبير ، وبينما تحت ضغط التدمير ، توقفت جميع وظائفها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا؟ أليس هذا طفلي؟ ” ظهر هذا الفكر فجأة في ذهن سو ، وعلى هذا النحو ، تراجع عن طاقته بابتسامة مريرة.
بينما كان في تفكير عميق ، شعر المخلوق الصغير أخيرًا بغضب سو. تيبس على الفور ، وأوقف كل نشاطه ، وغرق ببطء في سائل المغذيات. يمكن أن يشعر سو بخوفها الكبير ، وكذلك صراعها المحموم. ومع ذلك ، مع التفاوت في القوة بين سو ونفسها بشكل كبير ، وبينما تحت ضغط التدمير ، توقفت جميع وظائفها بالفعل.
فقط بعد مرور بعض الوقت ، استعادت الحياة الصغيرة نشاطها ، وامتصت مرة أخرى العناصر الغذائية لنموها. ومع ذلك ، هذه المرة ، كانت سرعة امتصاصه أبطأ بكثير ، ومن الواضح أنها شديدة الحذر.
بعد التنهد مرة أخرى ، تراجع سو عن كل قدراته الإدراكية. في الوقت الحالي ، لم يكن مختلفًا عن الشخص العادي. بينما كان يشاهد لي النائمة بسلام ، انبعث دفء وحنان من قاع قلب سو. عرف سو أن هذه كانت عاطفة تخص البشر. ومع ذلك ، فإن الحياة الصغيرة في معدة لي كانت بالتأكيد غير مرتبطة بالبشر.
تحت تأثير استخدام ادراكه عليه مرارًا وتكرارًا ، عرف سو أنه كان طفله حقًا. ومع ذلك ، لسبب ما ، لم يشعر سو بأي علاقة حميمة مع هذه الحياة الصغيرة ، لكن بالطبع ، لم يكونوا منفصلين أو أي شيء ، مجرد نوع من اللامبالاة. في قلب سو ، لم يكن الأمر مختلفًا عن أي شكل آخر من أشكال الحياة. لم يكن الأمر بسبب لي ، ربما لم يعطها سو أدنى قدر من الاهتمام. كان هذا النوع من الشعور غريبًا للغاية ، لدرجة أن سو كان يدرك أنه غير مناسب. ومع ذلك ، لم يكن لدى سو أي طريقة لخداع نفسه. لم يكن هناك سوى برودة جليدية في قلبه لهذا الطفل ، دون أي عاطفة عائلية يمكن الحديث عنها.
“سو؟” عندما فتحت لي عينيها ، رأت على الفور الوجه الذي كانت تتوق إليه ليلًا ونهارًا.
في هذه الأثناء ، بدا أن الحياة الصغيرة في معدة لي تتفهم هذا أيضًا ، فقط الشعور بالحذر والخوف تجاه سو وليس أي علاقة حميمة. لقد عبرت بشكل مباشر أكثر من خلال أفعالها أنها ستعتمد على نفسها من أجل البقاء. بالطبع ، كان ذكيًا للغاية ، حيث لم يكن يلمس الخط الادنى الأساسي لـ سو.
بعد التنهد مرة أخرى ، تراجع سو عن كل قدراته الإدراكية. في الوقت الحالي ، لم يكن مختلفًا عن الشخص العادي. بينما كان يشاهد لي النائمة بسلام ، انبعث دفء وحنان من قاع قلب سو. عرف سو أن هذه كانت عاطفة تخص البشر. ومع ذلك ، فإن الحياة الصغيرة في معدة لي كانت بالتأكيد غير مرتبطة بالبشر.
أغلق سو عينيه ببطء مستخدما يده ليشعر بدفء خدي لي. تمامًا مثل ذلك ، جلس هناك بهدوء ، تاركًا كل شيء ، ولم يفكر في أي شيء. في هذه اللحظة النادرة من السلام ، أراد أن يضيع بعض الوقت.
أغلق سو عينيه ببطء مستخدما يده ليشعر بدفء خدي لي. تمامًا مثل ذلك ، جلس هناك بهدوء ، تاركًا كل شيء ، ولم يفكر في أي شيء. في هذه اللحظة النادرة من السلام ، أراد أن يضيع بعض الوقت.
“ما هذا؟ أليس هذا طفلي؟ ” ظهر هذا الفكر فجأة في ذهن سو ، وعلى هذا النحو ، تراجع عن طاقته بابتسامة مريرة.
كانت غرفة لي هادئة تمامًا.
“ما هذا؟ أليس هذا طفلي؟ ” ظهر هذا الفكر فجأة في ذهن سو ، وعلى هذا النحو ، تراجع عن طاقته بابتسامة مريرة.
مد سو يده في اللحاف، ووضعه على معدة لي. مر ادراكه من خلال جلد لي المرن للغاية ، وتسرب تدريجياً إلى الداخل. هذه المرة ، كان سو أكثر حرصًا بعض الشيء حتى لا تلاحظ الحياة الصغيرة في معدة لي نشاط إدراكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت معدة لي بالفعل عالمًا مختلفًا تمامًا. كان الجزء الداخلي يتكون في الغالب من سائل يحتوي على عناصر غذائية ، بينما كان الجزء الخارجي محاطًا بغشاء سميك. كان هذا الغشاء في الواقع مشابهًا بالفعل للعضو ، حيث قام بتحويل العناصر الغذائية الممتصة بعيدًا عن جسم لي إلى سائل مغذي جديد تمامًا يمكن أن تستمتع به الحياة الصغيرة العائمة بداخله. في الوقت الحالي ، كان معظم جسم لي بالفعل تحت سيطرة هذه الحياة الصغيرة ، مما أدى إلى إرسال السوائل المغذية في تيار لا ينتهي. تم بالفعل قمع وظائف جميع الأجزاء الأخرى إلى الحد الأدنى المطلوبة للبقاء على قيد الحياة.
فقط بعد مرور بعض الوقت ، استعادت الحياة الصغيرة نشاطها ، وامتصت مرة أخرى العناصر الغذائية لنموها. ومع ذلك ، هذه المرة ، كانت سرعة امتصاصه أبطأ بكثير ، ومن الواضح أنها شديدة الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ، في الواقع ، لا يزال لأن حيويتها لم تكن كبيرة بما يكفي. المخلوقات العنيدة حقًا ، طالما لم تتضرر جيناتها ، لا يزال بإمكانها التجدد في ظل بيئات مناسبة. ومع ذلك ، مع زيادة قوة سو ، سيأتي اليوم الذي يمكنه فيه تدمير الجينات بشكل مباشر. عندما حان ذلك الوقت ، سيصبح سو حقًا المفترس الطبيعي لأشكال الحياة الفائقة.
أغلق سو عينيه ببطء مستخدما يده ليشعر بدفء خدي لي. تمامًا مثل ذلك ، جلس هناك بهدوء ، تاركًا كل شيء ، ولم يفكر في أي شيء. في هذه اللحظة النادرة من السلام ، أراد أن يضيع بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت معدة لي بالفعل عالمًا مختلفًا تمامًا. كان الجزء الداخلي يتكون في الغالب من سائل يحتوي على عناصر غذائية ، بينما كان الجزء الخارجي محاطًا بغشاء سميك. كان هذا الغشاء في الواقع مشابهًا بالفعل للعضو ، حيث قام بتحويل العناصر الغذائية الممتصة بعيدًا عن جسم لي إلى سائل مغذي جديد تمامًا يمكن أن تستمتع به الحياة الصغيرة العائمة بداخله. في الوقت الحالي ، كان معظم جسم لي بالفعل تحت سيطرة هذه الحياة الصغيرة ، مما أدى إلى إرسال السوائل المغذية في تيار لا ينتهي. تم بالفعل قمع وظائف جميع الأجزاء الأخرى إلى الحد الأدنى المطلوبة للبقاء على قيد الحياة.
الترجمة: Hunter
كان هذا أفضل قليلاً مما كانت عليه لي عندما رآها سو لأول مرة مرة أخرى. في ذلك الوقت ، تجاهلت الحياة الصغيرة تمامًا حياة أو موت جسد أمها ، باستخدام أسرع سرعة ممكنة للنمو. والآن ، عرف على الأقل أنه لا يمكن أن تعرض حياة لي للخطر ، وإلا فإنها ستتسبب في الغضب والدمار الذي سيجلبه سو. كانت هذه الحياة الصغيرة ذكية للغاية ، لدرجة أنه يمكن القول أن لديها بعض الذكاء ، مع العلم أنها لا تلمس النتيجة النهائية لسو.
بينما كان في تفكير عميق ، شعر المخلوق الصغير أخيرًا بغضب سو. تيبس على الفور ، وأوقف كل نشاطه ، وغرق ببطء في سائل المغذيات. يمكن أن يشعر سو بخوفها الكبير ، وكذلك صراعها المحموم. ومع ذلك ، مع التفاوت في القوة بين سو ونفسها بشكل كبير ، وبينما تحت ضغط التدمير ، توقفت جميع وظائفها بالفعل.
كان هذا أفضل قليلاً مما كانت عليه لي عندما رآها سو لأول مرة مرة أخرى. في ذلك الوقت ، تجاهلت الحياة الصغيرة تمامًا حياة أو موت جسد أمها ، باستخدام أسرع سرعة ممكنة للنمو. والآن ، عرف على الأقل أنه لا يمكن أن تعرض حياة لي للخطر ، وإلا فإنها ستتسبب في الغضب والدمار الذي سيجلبه سو. كانت هذه الحياة الصغيرة ذكية للغاية ، لدرجة أنه يمكن القول أن لديها بعض الذكاء ، مع العلم أنها لا تلمس النتيجة النهائية لسو.
كانت الطريقة التي تعرف بها الاثنان على بعضهما البعض في البداية مثيرة للغاية. في وقت لاحق عندما عاد للبحث عنها ، هذه الفتاة التي كانت مترددة دائمًا في الاعتراف بالأخطاء أصبحت تابعة له ، وكانت مكافأتها مائة يوان فقط ، وتذهب إلى الفراش معه.
كانت الطريقة التي تعرف بها الاثنان على بعضهما البعض في البداية مثيرة للغاية. في وقت لاحق عندما عاد للبحث عنها ، هذه الفتاة التي كانت مترددة دائمًا في الاعتراف بالأخطاء أصبحت تابعة له ، وكانت مكافأتها مائة يوان فقط ، وتذهب إلى الفراش معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات