نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
نزل دي هين من على الحصان و صرخ بصوت عال . نزل جميع الفرسان من على الحصان و اصطفوا خلفه .
نواه الذي كان يقود بكل قوته حتى لا يتخلف استرخى أخيرًا بعد الوصول .
“جلالتك ، هل يمكنكَ شرح ما يحدث ؟”
كانت يده التي كانت تمسك بالمقبض ساخنة جدًا كما لو كانت مشتعلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!”
“أنتَ جيد جدًا في ركوب الخيل .”
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
“….شكرًا لك .”
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
“هل يمكنكم رؤية هذا الآن ؟”
“اصطفوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
نزل دي هين من على الحصان و صرخ بصوت عال . نزل جميع الفرسان من على الحصان و اصطفوا خلفه .
نواه الذي كان صامتًا طوال الوقت سأل دي هين لأول مرة .
لم يكن هناك أي تردد على الإطلاق ، سار دي هين نحو المعبد المركزي الضخم .
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
“أنا لست كبير الكهنة بعد الآن !”
تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
الحارس الذي كان يحرس البوابة شعر بحركة غريبة وهو يغفو و نهض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الدوق الأكبر … إن كان هناك مشكلة أليس من المفترض أن تخبرني أن أحلها ، بدلاً من القول أنكَ ستغلق المعبد بشكل أعمى ؟”
“ما الأمر في الصباح الباكر ؟ لم أسمع أن هناك موعدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
“ابتعد عن طريقي .”
“على الأقل بدلاً من المعبد .”
الحارس الذي استقبل دي هين ارتجفت ساقيه .
“ماذا ستفعل الآن؟”
“سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
لكن الجزء الخلفي كان عبارة عن جدار ، لذلك لم يكن هناك مكان للتراجع أكثر. لمس الحائط بكفيه.
“أرشدني .”
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
مهما قال الحارس ، لقد كان تعبير دي هين باردًا كما لو كان ينظر إلى حشرة .
“ها هو .”
“هل تسد طريقي الآن؟”
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
تحول وجه الحارس الذي تلقى هذه النظرة إلى اللون الأبيض .
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
“مطلقًا ! أنا فقط أود من الفرسان المسلحين التراجع.”
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
ثم نزع غمد السيف الذي كان يحمله بدون قول شيء آخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
مع بعض القعقعة ، تم الكشف عن الشفرة تحت ضوء الشمس الساطعة .
“ما الأمر في الصباح الباكر ؟ لم أسمع أن هناك موعدًا .”
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أ-أدخل!”
“إذا لم نتمكن من الخروج عليكَ الذهاب .”
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
في اللحظة التي رفع فيها دي هين السيف ، هز الحارس ذقنه و اخرج المفاتيح و هرع إلى الباب .
تحرك دي هين و دخل من الباب ، بالطبع لقد كان معه الفرسان .
لم يعد بإمكانه تحمل خوف تعرضه للطعن في أي لحظة .
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
“أ-أ-أدخل!”
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
تحرك دي هين و دخل من الباب ، بالطبع لقد كان معه الفرسان .
“سوف أخرج .”
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
كان الطابق الأول عبارة عن مساحة يمكن لأي شخص الدخول إليها ، ولكن من الطابق الثاني ، لم يُسمح بالدخول إلا لمن شاركوا في المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كبير الكهنة عابسًا و فجأة خلع عباءة الكهنة .
كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
مد دي هين يده لكبير الكهنة ، أمسك كبير الكهنة دي هين بيديه الإثنتين و تم إبرام الصفقة .
اتسعت عيون الكهنة اللذين كانوا يتجمعون من أجل الصلاة في الصباح .
“ماذا ستفعل الآن؟”
“هل يمكنكم رؤية هذا الآن ؟”
“أنتَ جيد جدًا في ركوب الخيل .”
“إنه ليس واحد او إثنين فقط .”
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
تقدم دي هين أمام الكهنة الخائفين .
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
“أين كبير الكهنة شين ؟”
الحارس الذي استقبل دي هين ارتجفت ساقيه .
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
“اخرجوا الجميع إلا رئيس الكهنة .”
“إن لم تقل على الفور ….”
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
ثم تحدث بصوت أعلى .
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
“سيكون في غرفة الإجتماعات الآن .”
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
“أرشدني .”
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
توجه دي هين مباشرة إلى غرفة الاجتماعات وكان الكاهن يقوده في المقدمة .
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
رأى كاهن آخر دي هين يمشي من على الجانب الآخر و هرع مسرعًا .
“إذا لم نتمكن من الخروج عليكَ الذهاب .”
“رئيس الكهنة ، لقد حدث شيء ما . الدوق الأكبر آتٍ لهنا مع الفرسان وهو مسلح!”
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
“جلالته ؟ لماذا؟”
“حسنًا .”
“لا أعرف . لكن الوضع خطير ، من الضروري الهروب إلى مكان ما …”
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
“سوف أخرج .”
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
صرخ أحدهم من الخلف . توجهت نظرة دي هين له ببطء .
كان دي هين ذاهب للبحث عنه أيضًا لذا كلاهما تقابلا في الردهة .
“هل ستغادر المعبد ؟”
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
“جلالتك ، هل يمكنكَ شرح ما يحدث ؟”
لكن الجزء الخلفي كان عبارة عن جدار ، لذلك لم يكن هناك مكان للتراجع أكثر. لمس الحائط بكفيه.
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
“ماذا ؟ إغلاف ؟”
في اللحظة التي رفع فيها دي هين السيف ، هز الحارس ذقنه و اخرج المفاتيح و هرع إلى الباب .
عندما دخل دي هين في الموضوع الرئيسي على الفور بكل بساطة لم يفهم كبير الكهنة و سأل كالأحمق .
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
“بن …”
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
“ها هو .”
حاول الكهنة بطريقة ما أن يقولو شيئًا لدي هين لكن تم طردهم للخارج .
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
ألقى دي هوين نظرة مثيرة للشفقة على الكهنة الهادئين من حولك .
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
“أقسم للحاكم أنني لم أفعل أي شيء مُخجل على الإطلاق .”
اتسعت عيون الكهنة اللذين كانوا يتجمعون من أجل الصلاة في الصباح .
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
أخذ دي هين نفسًا عميقًا . نعم ، لقد كان مستاء ، لكن أجل هم لم يكونوا من الناس اللذين يستعمون إلى ما يتم اخبارهم به .
لكنه لم يكن الوحيد ، عشرات من القساوسة تحته كانوا فاسدين .
“ماذا ستفعل الآن؟”
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
“جلالة الدوق الأكبر … إن كان هناك مشكلة أليس من المفترض أن تخبرني أن أحلها ، بدلاً من القول أنكَ ستغلق المعبد بشكل أعمى ؟”
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
كان الطابق الأول عبارة عن مساحة يمكن لأي شخص الدخول إليها ، ولكن من الطابق الثاني ، لم يُسمح بالدخول إلا لمن شاركوا في المعبد.
“هذا ما أمرَ به جلالة الملك أيضًا . إنه ليس شيئًا يتم الاتفاق عليه معكَ . اعتبارًا من اليوم ، المعبد مغلق . لذا اترك تريزيا بدون أن استثناء .”
لم يكن هناك أي تردد على الإطلاق ، سار دي هين نحو المعبد المركزي الضخم .
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
“إنه لأمر مثير للسخرية أن يتم إغلاقه!”
تفاجأ الجميع ولم يصرخوا إلا بصوت عالٍ ، بوجه خائف قبض عليهم الفرسان وتجمعوا معًا.
“هذا قمع و ظلم ، لن نغادر المعبد أبدًا!”
“سوف أخرج .”
أخذ دي هين نفسًا عميقًا . نعم ، لقد كان مستاء ، لكن أجل هم لم يكونوا من الناس اللذين يستعمون إلى ما يتم اخبارهم به .
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
“اجمعوا كل الناس داخل المعبد بدون استثناء .”
الحارس الذي كان يحرس البوابة شعر بحركة غريبة وهو يغفو و نهض .
“حسنًا!”
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
بعد أوامر دي هين تفرق الفرسان في جميع أنحاء المعبد في انسجام تام . في نفس الوقت انطلقت صرخات من كل مكان .
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
“ابتعد عن طريقي .”
تفاجأ الجميع ولم يصرخوا إلا بصوت عالٍ ، بوجه خائف قبض عليهم الفرسان وتجمعوا معًا.
“رئيس الكهنة ، لقد حدث شيء ما . الدوق الأكبر آتٍ لهنا مع الفرسان وهو مسلح!”
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
مد دي هين يده لكبير الكهنة ، أمسك كبير الكهنة دي هين بيديه الإثنتين و تم إبرام الصفقة .
حتى لو تم اختيار النخبة فقط ، كان عدد الفرسان الذين تم إحضارهم كبيرًا ، لذلك تمكن معظم مسؤولي المعبد من التجمع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الدوق الأكبر … إن كان هناك مشكلة أليس من المفترض أن تخبرني أن أحلها ، بدلاً من القول أنكَ ستغلق المعبد بشكل أعمى ؟”
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أ-أدخل!”
صرخ أحدهم من الخلف . توجهت نظرة دي هين له ببطء .
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
“سوف أخرج .”
“……….”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
كان الجميع غاضبين لأن ذلك غير عادل ، لكنهم أغلقوا أفواههم خوفًا من ظهور أسمائهم.
“ماذا ستفعل الآن؟”
بعض الأشخاص اللذين اضطروا للدفاع عن المعبد كانوا الكهنة ، لكنهم بالفعل فقدوا روحهم القتالية أمام دي هين .
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل دي هين في الموضوع الرئيسي على الفور بكل بساطة لم يفهم كبير الكهنة و سأل كالأحمق .
“أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
من المفيد جدًا أن يساعد رئيس الكهنة الناس في المنطقة اللذين سـيصيبهم القلق بشأن إغلاق المعبد .
“ما المخيف في ذلك؟”
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
عند سماع إجابة دي هين صُدُمَ كبير الكهنة للحظة . في تلكَ اللحظة لمعت عيناه من الغضب للمرة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
“هل تعرف شيئًا ….؟”
“أقسم للحاكم أنني لم أفعل أي شيء مُخجل على الإطلاق .”
“ماذا ؟”
“ها هو .”
كان كبير الكهنة عابسًا و فجأة خلع عباءة الكهنة .
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
“أنا لست كبير الكهنة بعد الآن !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
“هل تسعى لتحقيق العدالة ؟”
“إنه لأمر مثير للسخرية أن يتم إغلاقه!”
“على الأقل بدلاً من المعبد .”
تفاجأ الجميع ولم يصرخوا إلا بصوت عالٍ ، بوجه خائف قبض عليهم الفرسان وتجمعوا معًا.
“…ثم من فضلكَ دعني أفعل ذلك أيضًا .”
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
“إنه ليس واحد او إثنين فقط .”
“هل ستغادر المعبد ؟”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دي هين ذاهب للبحث عنه أيضًا لذا كلاهما تقابلا في الردهة .
ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
“هل ستغادر المعبد ؟”
من المفيد جدًا أن يساعد رئيس الكهنة الناس في المنطقة اللذين سـيصيبهم القلق بشأن إغلاق المعبد .
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
“حسنًا .”
كان الطابق الأول عبارة عن مساحة يمكن لأي شخص الدخول إليها ، ولكن من الطابق الثاني ، لم يُسمح بالدخول إلا لمن شاركوا في المعبد.
مد دي هين يده لكبير الكهنة ، أمسك كبير الكهنة دي هين بيديه الإثنتين و تم إبرام الصفقة .
بعض الأشخاص اللذين اضطروا للدفاع عن المعبد كانوا الكهنة ، لكنهم بالفعل فقدوا روحهم القتالية أمام دي هين .
“رئيس الكهنة! هل أنتَ تتخلى عنا ؟”
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
“يوف تعاقبكَ القديسة ! لا يمكنكَ فعل هذا بمفردكَ ، أيها الخائن!”
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
نظر دي هين لهم الواحد تلو الآخر كما لو أنهم لم يتحدثوا و أعطى الأوامر .
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
“اخرجوا الجميع إلا رئيس الكهنة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!”
حاول الكهنة بطريقة ما أن يقولو شيئًا لدي هين لكن تم طردهم للخارج .
“أخطط لفتح المعبد .”
بعد قليل ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
نظر دي هين حول الغرفة . حتى بالنظر إلى الطابق الأول ، لقد كان المكان ضخمًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى دي هوين نظرة مثيرة للشفقة على الكهنة الهادئين من حولك .
“ماذا ستفعل الآن؟”
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
نواه الذي كان صامتًا طوال الوقت سأل دي هين لأول مرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كبير الكهنة شين ؟”
“أخطط لفتح المعبد .”
“جلالته ؟ لماذا؟”
عرف من اللحظة الأولى أن المعبد كان يتحكم في الناس .
“جلالته ؟ لماذا؟”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قليل ،
صرخ دي هين بصوت عال وهو يحدث في التمثال المخصص للحاكم الذي كان موجودًا في وسط المعبد .
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
“اعتبارًا من اليوم ، اختفى المعبد من تريزيا . لم يعد هذا معبدًا .”
“هل تعرف شيئًا ….؟”
ثم تحدث بصوت أعلى .
نظر دي هين حول الغرفة . حتى بالنظر إلى الطابق الأول ، لقد كان المكان ضخمًا .
“من اليوم فصاعدًا ، سيكون هذا المكان مفتوحًا لأي شخص و الجميع يمكنه الدخول ، افتحوا الباب على مصراعيه .”
“هل تسعى لتحقيق العدالة ؟”
في نفس الوقت الذي صدر فيه قرار دي هين ، ركض الفرسان اللذين كانوا بجانب دي هين إلى الطابق الأول .
مهما قال الحارس ، لقد كان تعبير دي هين باردًا كما لو كان ينظر إلى حشرة .
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
“ماذا ؟”
“هل ستستمر في استخدام هذا المكان ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى دي هوين نظرة مثيرة للشفقة على الكهنة الهادئين من حولك .
–يتبع …
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
“رئيس الكهنة! هل أنتَ تتخلى عنا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
