الصقل
“سأقوم بتجريب كل شيئ !” قام سو مينغ بشد أسنانه ورمي الزهرة ذات الستة بتلات في المرجل الحجري.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا؟ من الناحية المنطقية ، يجب أن يحدث شيء ما… ولكن على الأقل هذا ليس سامًا. هل يمكن أن يكون… هذا لا يجب استهلاكه ولكن لاستخدامه خارجيًا؟” بمجرد أن حصل سو مينغ على الفكرة أخرج القرن وذهب إلى الوحشين الباقيين اللذين لم يتناولان الدواء ثم قام بفتح جرحين صغيرين على أجسامهما حتى يتدفق الدم.
العشبه ذات ست بتلات هي التي وجدها في بركة الوحل. كانت تلك التي أعطت رائحة تجعل الدم يغلي عند استنشاقها.
العشبه ذات ست بتلات هي التي وجدها في بركة الوحل. كانت تلك التي أعطت رائحة تجعل الدم يغلي عند استنشاقها.
في اللحظة التي لمس فيها العشب الطبي المرجل رأى سو مينغ ضوءًا أحمرًا جذابًا من الداخل. لم يغطِي المرجل بغطاء بل اختار أن يلاحظ ما يحدث داخل المرجل. اختار عددًا من الخطوط التي لا تزال تتدفق فيها النيران السائلة مثل تيار وأحدث تشويشًا بالقرن أفقيًا في مساراتهم لإيقاف التدفق مؤقتًا مما سيسهل عليه التحكم في النار.
سافر سو مينغ وشياو هونغ بسرعة في الغابة. بعد تغطية بعض المسافة التقط سو مينغ بعض الوحوش المرعبة في يديه.
ازدادت الخطوط على الأرض منذ شهر مضى وكان معظمها مغطى بعلامات أفقية تشبه الندوب. كانت هذه طريقة اخترعها سو مينغ للسيطرة على النار بعد شهر من التجارب والفشل.
غادر هو وشياو هونغ النهر على مضض. كان لديه أشياء أكثر أهمية للقيام بها.
كان سو مينغ عصبيا بشكل لا يصدق. كان كل انتباهه تقريبا على المرجل الذي صنعه. فوفقًا لملاحظاته في الشهر الماضي كان المكان الذي يقف فيه آمنًا للساعة التالية لذلك لم يكن بحاجة إلى الاهتمام بأي شيء آخر.
في اللحظة التي لامست فيها الحبة الحمراء الجرح على جسم المخلوق وفي غضون بضع ثوانٍ فقط بدأ جسدهم بأكمله يرتجف بشراسة وتحول إلى بركة من الدم. قبل أن يسقط الدم على الأرض اشتعلت فيه النيران وتحولت إلى ضباب أحمر. لم يكن لدى الوحوش الصغيرة حتى الوقت ليصرخ.
مر الوقت وبمجرد انتهاء الساعة تراجع سو مينغ على الفور من المكان. لم يمض وقت طويل بعد مغادرته المكان ليندلع انفجار ناري كثيف من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنفس سو مينغ غير منتظم وسريع. بعد فترة طويلة نظر إلى الزجاجة التي تحتوي على الحبة الحمراء. لم يتبق سوى حبة واحدة لكن تلك الحبة وحدها كانت كافية لجعله يعتقد أنه عنصر متعطش للدماء.
مع استمرار اندلاع النيران كان سو مينغ يتعرق أيضًا مثل النهر لأنه لم يكن بعيدًا جدًا عن مصدر النار. لكنه أبقى نظره على المرجل. من التجربة التي اكتسبها خلال شهر كان يعلم أنه لا يزال هناك من أربع عشرة إلى ثمانية عشر ساعة قبل أن يتمكن من رؤية النتائج.
في اللحظة التي فتح فيها الغطاء اندلعت موجة حمراء من الحرارة في وجهه لكن سو مينغ كان مستعدًا بالفعل. في اللحظة التي فتح فيها الغطاء تحرك للخلف.
خلال هذا الوقت سيحتاج إلى ضبط قوة اللهب وفقًا للتغييرات باستخدام الوصفة الطبية وكان بحاجة بشكل خاص إلى وضع الغطاء على المرجل في اللحظات الأخيرة من صنع حبوب الدواء بحيث تكون الحرارة داخل المرجل مترتفعة إلى مستويات لا تصدق وبحيث ستتجمع الحرارة لتكوين الحبوب الطبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سريعاً كعادته وظل يقظاً لما يحيط به. مع مراقبة القرد الصغير أيضًا لم يواجهوا أي مخاطر و نزلوا أسفل الجبل بأمان.
كان يكرر هذا الفعل عدة مرات في الشهر الماضي. يمكن القول أنه اعتاد على ذلك بالفعل الآن.
ساعتان. ثم أربع ساعات مرت. ببطء بدأ المرجل يخرج ضبابًا أحمر. لم تكن هناك اي رائحة ولكن عندما أشرق الضوء الغريب جعل دم سو مينغ يغلي عندما نظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعتان. ازداد الصوت الصاخب من داخل المرجل بشكل كبير واستمر تسع مرات قبل أن يصبح هادئًا تدريجيًا. لم يعد هناك أي صوت بجانب النار تحت المرجل.
خلال هذا الوقت قام بتعديل قوة النار عدة مرات وقام بذلك حتى أتى الظلام في الخارج. كانت عيون سو مينغ حمراء ودموية. لقد استخدم اليوم كله تقريبًا في إنشاء الأقراص الطبية وإذا سار كل شيء بشكل جيد حتى الآن فلن يتبقى سوى خطوة أخيرة واحدة.
“لقد مر شهر واحد وتمكنت أخيرًا من تحقيق هذا لمرة واحدة!” كلما نظر إليها سو مينغ أكثر كلما أصبح أكثر سعادة وعندما كان على وشك أن يدفع واحدة في فمه تردد.
من خلال الضباب الأحمر استطاع سو مينغ أن يرى أنه لم يكن هناك الكثير من السوائل المتبقية في المرجل وكان يتدفق في الداخل. عندما تنفجر كل فقاعة سوف يرتفع الضباب الأحمر من الداخل.
“سأقوم بتجريب كل شيئ !” قام سو مينغ بشد أسنانه ورمي الزهرة ذات الستة بتلات في المرجل الحجري.
“أوشكت على الإنتهاء!” بعد العديد من الإخفاقات أضاءت عيني سو مينغ. وبدون أي تردد أمسك الغطاء من جانبه وغطى المرجل.
امسك الحبوب بعناية ثم جلس على الجانب في إثارة حيث استمر في النظر إلى الشيء الغامض للغاية الذي لم يشاهده إلا في ذكرياته.
في اللحظة التي أغلق فيها المرجل كان يمكن سماع صوت هدير منخفض يتردد داخل الكهف.
“لا توجد آثار إذا تم استهلاكها ولكن إذا لامست الدم فعندها يكون الموت مؤكدًا. وبما أني من صنعها فأنا من سيسميها. غليان الدم! ” غمغم سو مينغ. أجبر مخاوفه على الابتعاد وإبعاد حبوب غليان الدم بعناية. كان لديه شعور بأن هذا العنصر يمكن استخدامه كسلاح في المستقبل!
“كل هذا يتوقف على الحظ الآن.” بمجرد أن غطى المرجل أطلق سو مينغ زفيرًا كبيرًا وتراجع بضع خطوات قبل الجلوس مع رجليه متقاطعتين . أغلق عينيه واستراح. كان يعلم أنه فعل كل ما بوسعه والنجاح يعتمد بالكامل على الحظ الآن.
كانت الحبة الخضراء هي تلك التي صنعها سو مينغ قبل بضعة أيام باستخدام العشب ذو الخمس بتلات.
مرت ساعتان. ازداد الصوت الصاخب من داخل المرجل بشكل كبير واستمر تسع مرات قبل أن يصبح هادئًا تدريجيًا. لم يعد هناك أي صوت بجانب النار تحت المرجل.
“إذا كان هذا العشب هو مفتاح إنشاء هذه الحبوب فأنا أتساءل عما إذا كان بإمكان الآخر القيام بذلك أيضًا…” وضع سو مينغ الحبوب الثلاثة في مكان آمن ثم أخرج العشب الأحمر بخمس بتلات.
لم يفتح سو مينغ عينيه بل اختار بدلاً من ذلك الاستمرار في الراحة والانتظار. لم يكن حتى فترة وجيزة من الوقت عندما كان الاندفاع التالي على وشك البدء وعندما بدأت النار تحت المرجل تزداد فتح سو مينغ عينيه وأمسك بعض الأعشاب المقاومة للحرارة في يده اليمنى قبل المضي قدمًا وازال الغطاء بعيدا عن المرجل.
وقد اعتاد بالفعل على هذا المكان خلال الشهر الماضي.
في اللحظة التي فتح فيها الغطاء اندلعت موجة حمراء من الحرارة في وجهه لكن سو مينغ كان مستعدًا بالفعل. في اللحظة التي فتح فيها الغطاء تحرك للخلف.
وجدوا نهرًا يخرج البخار الساخن عند أقدام الجبل. خلع سو مينغ ملابسه ونقع جسده في الماء وشعر بالتعب الذي تراكم في جسده.
انتظر حتى تبعثر موجة الحرارة الحمراء ثم خفق قلبه في خوف وإثارة ، تقدم ببطء ونظر إلى المرجل.
حدث كل هذا في لحظة وحدث بسرعة كبيرة حتى سو مينغ اطلق صرخة إنذار قبل التراجع بسرعة. كما أصيب القرد الصغير بالصدمة وأطلق صراخ الإنذار عندما تراجع على عجل.
بلمحة فقط بدأ سو مينغ يضحك بصوت عال.
“إذاً هذه الحبة الخضراء يجب أن تكون حبة الغبار المتناثر الحقيقية. ما هي الآثار؟” سقط سو مينغ صامتا للحظات ثم سقطت نظرته على الوحش الصغير الذي كان لا يزال جيدًا تمامًا على الرغم من أن الحبة قد ذابت في جرحه.
في الجزء السفلي من المرجل كانت هناك ثلاث حبوب طبية حمراء!
سافر سو مينغ وشياو هونغ بسرعة في الغابة. بعد تغطية بعض المسافة التقط سو مينغ بعض الوحوش المرعبة في يديه.
امسك الحبوب بعناية ثم جلس على الجانب في إثارة حيث استمر في النظر إلى الشيء الغامض للغاية الذي لم يشاهده إلا في ذكرياته.
وجدوا نهرًا يخرج البخار الساخن عند أقدام الجبل. خلع سو مينغ ملابسه ونقع جسده في الماء وشعر بالتعب الذي تراكم في جسده.
أحب سو مينغ الأقراص المستديرة الصغيرة حتى أنه أحضرها إلى أنفه لشمها. ولكن بدلاً من رائحة طبية قاموا بإصدار رائحة كريهة من الدم.
لم يفتح سو مينغ عينيه بل اختار بدلاً من ذلك الاستمرار في الراحة والانتظار. لم يكن حتى فترة وجيزة من الوقت عندما كان الاندفاع التالي على وشك البدء وعندما بدأت النار تحت المرجل تزداد فتح سو مينغ عينيه وأمسك بعض الأعشاب المقاومة للحرارة في يده اليمنى قبل المضي قدمًا وازال الغطاء بعيدا عن المرجل.
كانت الحبوب أيضا هشة بشكل غير طبيعي. إذا استخدم سو مينغ قوة أكثر قليلاً فلسوف تنهار الحبوب إلى غبار. لكن سو مينغ لم يهتم بذلك كثيرا.
“لا توجد آثار إذا تم استهلاكها ولكن إذا لامست الدم فعندها يكون الموت مؤكدًا. وبما أني من صنعها فأنا من سيسميها. غليان الدم! ” غمغم سو مينغ. أجبر مخاوفه على الابتعاد وإبعاد حبوب غليان الدم بعناية. كان لديه شعور بأن هذا العنصر يمكن استخدامه كسلاح في المستقبل!
“لقد مر شهر واحد وتمكنت أخيرًا من تحقيق هذا لمرة واحدة!” كلما نظر إليها سو مينغ أكثر كلما أصبح أكثر سعادة وعندما كان على وشك أن يدفع واحدة في فمه تردد.
مع استمرار اندلاع النيران كان سو مينغ يتعرق أيضًا مثل النهر لأنه لم يكن بعيدًا جدًا عن مصدر النار. لكنه أبقى نظره على المرجل. من التجربة التي اكتسبها خلال شهر كان يعلم أنه لا يزال هناك من أربع عشرة إلى ثمانية عشر ساعة قبل أن يتمكن من رؤية النتائج.
قام سو مينغ بقمع حماسته بقوة. في رأيه ، رأى المشهد الغريب عندما كان يلتقط العشب الأحمر بستة بتلات.
امسك الحبوب بعناية ثم جلس على الجانب في إثارة حيث استمر في النظر إلى الشيء الغامض للغاية الذي لم يشاهده إلا في ذكرياته.
“إذا كان هذا العشب هو مفتاح إنشاء هذه الحبوب فأنا أتساءل عما إذا كان بإمكان الآخر القيام بذلك أيضًا…” وضع سو مينغ الحبوب الثلاثة في مكان آمن ثم أخرج العشب الأحمر بخمس بتلات.
سافر سو مينغ وشياو هونغ بسرعة في الغابة. بعد تغطية بعض المسافة التقط سو مينغ بعض الوحوش المرعبة في يديه.
كانت هناك لحظة صمت قبل أن يقرر سو مينغ رأيه. بمجرد أن لاحظ الوقت أغلق عينيه و بدأ يتأمل وتحريك الدم في عروقه في جميع أنحاء جسده للتعافي من التعب.
ثم أخذ سو مينغ حبتين أخريين من الزجاجة ووضعهما على جروحهما.
عاد القرد الصغير عند منتصف الليل وعندما صعد إلى الكهف بدا وجهه مخمورا عندما استنشق مخلبه الأيمن. لم يزعج سو مينغ لكنه اختار الاستلقاء في مكان لم يكن شديد الحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت وبمجرد انتهاء الساعة تراجع سو مينغ على الفور من المكان. لم يمض وقت طويل بعد مغادرته المكان ليندلع انفجار ناري كثيف من الأرض.
وقد اعتاد بالفعل على هذا المكان خلال الشهر الماضي.
وجدوا نهرًا يخرج البخار الساخن عند أقدام الجبل. خلع سو مينغ ملابسه ونقع جسده في الماء وشعر بالتعب الذي تراكم في جسده.
ومع ذلك وعلى الرغم من أنه مستلقي إلا أنه لا يزال يشم في مخلبه الأيمن ويصبح مظهر السكر أكثر وضوحًا على وجهه. بدأ يتمايل لأنه يتذكر شيئا.
كان يكرر هذا الفعل عدة مرات في الشهر الماضي. يمكن القول أنه اعتاد على ذلك بالفعل الآن.
لم يكن حتى صباح اليوم التالي قبل أن يفتح سو مينغ عينيه وحرك جسده. ذهب التعب الذي شعر به في اليوم السابق تمامًا.
مع استعادة قدرته على التحمل و الشعور بالقوة مجددا. أخذ سو مينغ العشب بخمسة بتلات واستمر في عملية الصقل .
مع استعادة قدرته على التحمل و الشعور بالقوة مجددا. أخذ سو مينغ العشب بخمسة بتلات واستمر في عملية الصقل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، حدث شيء!
وبعد بضعة أيام خرج سو مينغ من كهف النار لأنه لم يغادر لبضعة أيام. عندما رأى الشمس شعر بتوهج في عينيه. لقد اعتاد بالفعل على الوهج الأحمر للحرائق داخل كهف النار والآن بعد أن نظر مرة أخرى إلى سطوع الشمس لم يعد معتادًا عليها.
في اللحظة التي لمس فيها العشب الطبي المرجل رأى سو مينغ ضوءًا أحمرًا جذابًا من الداخل. لم يغطِي المرجل بغطاء بل اختار أن يلاحظ ما يحدث داخل المرجل. اختار عددًا من الخطوط التي لا تزال تتدفق فيها النيران السائلة مثل تيار وأحدث تشويشًا بالقرن أفقيًا في مساراتهم لإيقاف التدفق مؤقتًا مما سيسهل عليه التحكم في النار.
بينما كان يقف هناك يتنفس في الهواء النقي انتظر سو مينغ عينيه للتكيف مع سطوع الشمس ثم مسح محيطه بعناية قبل التسلق للأسفل.
بينما كان يقف هناك يتنفس في الهواء النقي انتظر سو مينغ عينيه للتكيف مع سطوع الشمس ثم مسح محيطه بعناية قبل التسلق للأسفل.
كان سريعاً كعادته وظل يقظاً لما يحيط به. مع مراقبة القرد الصغير أيضًا لم يواجهوا أي مخاطر و نزلوا أسفل الجبل بأمان.
كان يكرر هذا الفعل عدة مرات في الشهر الماضي. يمكن القول أنه اعتاد على ذلك بالفعل الآن.
وجدوا نهرًا يخرج البخار الساخن عند أقدام الجبل. خلع سو مينغ ملابسه ونقع جسده في الماء وشعر بالتعب الذي تراكم في جسده.
ساعتان. ثم أربع ساعات مرت. ببطء بدأ المرجل يخرج ضبابًا أحمر. لم تكن هناك اي رائحة ولكن عندما أشرق الضوء الغريب جعل دم سو مينغ يغلي عندما نظر إليه.
غادر هو وشياو هونغ النهر على مضض. كان لديه أشياء أكثر أهمية للقيام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت وبمجرد انتهاء الساعة تراجع سو مينغ على الفور من المكان. لم يمض وقت طويل بعد مغادرته المكان ليندلع انفجار ناري كثيف من الأرض.
سافر سو مينغ وشياو هونغ بسرعة في الغابة. بعد تغطية بعض المسافة التقط سو مينغ بعض الوحوش المرعبة في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعتان. ازداد الصوت الصاخب من داخل المرجل بشكل كبير واستمر تسع مرات قبل أن يصبح هادئًا تدريجيًا. لم يعد هناك أي صوت بجانب النار تحت المرجل.
كان هناك البعض في ايدي القرد الصغير.
“إذاً هذه الحبة الخضراء يجب أن تكون حبة الغبار المتناثر الحقيقية. ما هي الآثار؟” سقط سو مينغ صامتا للحظات ثم سقطت نظرته على الوحش الصغير الذي كان لا يزال جيدًا تمامًا على الرغم من أن الحبة قد ذابت في جرحه.
في زاوية أبعد قليلاً في الغابة ألقى سو مينغ نظرة على الحيوانات الأربعة المقيدة التي تزأر عليه ثم تجاهلهم وأخرج زجاجتين صغيرتين من حضنه.
كانت الحبة الخضراء هي تلك التي صنعها سو مينغ قبل بضعة أيام باستخدام العشب ذو الخمس بتلات.
ضمن الزجاجتين كان هناك نوعان من الحبوب. كان أحدهما أحمر اللون ومرعبًا قليلاً للنظر إليه بينما كان الآخر أخضر برائحة طبية باهتة تسافر إلى أنفه. مع مجرد نفحة شعر بالانتعاش.
كانت الحبوب أيضا هشة بشكل غير طبيعي. إذا استخدم سو مينغ قوة أكثر قليلاً فلسوف تنهار الحبوب إلى غبار. لكن سو مينغ لم يهتم بذلك كثيرا.
كانت الحبة الخضراء هي تلك التي صنعها سو مينغ قبل بضعة أيام باستخدام العشب ذو الخمس بتلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعتان. ازداد الصوت الصاخب من داخل المرجل بشكل كبير واستمر تسع مرات قبل أن يصبح هادئًا تدريجيًا. لم يعد هناك أي صوت بجانب النار تحت المرجل.
“الغبار المتناثر… إذا اتبعت غرائزي ، فالأخضر هو الغبار المتناثر . إذن ماذا تكون الحبة الحمراء ماذا على وجه الأرض؟” ضاقت عيني سو مينغ. كان هناك ثلاث حبات في الزجاجات. أخرج واحدة من كل منها ونظر إلى الوحوش قبل أن يتحرك نحوهم.
بمجرد أن قام بتغذية الحبتين إلى وحشين مختلفين تراجع سو مينغ بضع خطوات للخلف ولاحظهم بعصبية. حتى القرد الصغير تأثر بمزاجه و اصبح ايضا عصبيا.
بمجرد أن قام بتغذية الحبتين إلى وحشين مختلفين تراجع سو مينغ بضع خطوات للخلف ولاحظهم بعصبية. حتى القرد الصغير تأثر بمزاجه و اصبح ايضا عصبيا.
كان يكرر هذا الفعل عدة مرات في الشهر الماضي. يمكن القول أنه اعتاد على ذلك بالفعل الآن.
انتظر لفترة طويلة ولكن لم تكن هناك تغييرات داخل الوحوش التي استهلكت الحبوب. كانوا لا يزالون يحاولون التحرر ويصرخون في سو مينغ ، وجوههم تدل على الغضب.
“لقد مر شهر واحد وتمكنت أخيرًا من تحقيق هذا لمرة واحدة!” كلما نظر إليها سو مينغ أكثر كلما أصبح أكثر سعادة وعندما كان على وشك أن يدفع واحدة في فمه تردد.
عبس سو مينغ. انتظر لفترة أطول قليلاً ولكن لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سو مينغ بقمع حماسته بقوة. في رأيه ، رأى المشهد الغريب عندما كان يلتقط العشب الأحمر بستة بتلات.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا؟ من الناحية المنطقية ، يجب أن يحدث شيء ما… ولكن على الأقل هذا ليس سامًا. هل يمكن أن يكون… هذا لا يجب استهلاكه ولكن لاستخدامه خارجيًا؟” بمجرد أن حصل سو مينغ على الفكرة أخرج القرن وذهب إلى الوحشين الباقيين اللذين لم يتناولان الدواء ثم قام بفتح جرحين صغيرين على أجسامهما حتى يتدفق الدم.
في اللحظة التي لامست فيها الحبة الحمراء الجرح على جسم المخلوق وفي غضون بضع ثوانٍ فقط بدأ جسدهم بأكمله يرتجف بشراسة وتحول إلى بركة من الدم. قبل أن يسقط الدم على الأرض اشتعلت فيه النيران وتحولت إلى ضباب أحمر. لم يكن لدى الوحوش الصغيرة حتى الوقت ليصرخ.
وسرعان ما تبعه القرد الصغير خلفه ليراقب.
بلمحة فقط بدأ سو مينغ يضحك بصوت عال.
ثم أخذ سو مينغ حبتين أخريين من الزجاجة ووضعهما على جروحهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا الوقت قام بتعديل قوة النار عدة مرات وقام بذلك حتى أتى الظلام في الخارج. كانت عيون سو مينغ حمراء ودموية. لقد استخدم اليوم كله تقريبًا في إنشاء الأقراص الطبية وإذا سار كل شيء بشكل جيد حتى الآن فلن يتبقى سوى خطوة أخيرة واحدة.
في تلك اللحظة ، حدث شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجزء السفلي من المرجل كانت هناك ثلاث حبوب طبية حمراء!
في اللحظة التي لامست فيها الحبة الحمراء الجرح على جسم المخلوق وفي غضون بضع ثوانٍ فقط بدأ جسدهم بأكمله يرتجف بشراسة وتحول إلى بركة من الدم. قبل أن يسقط الدم على الأرض اشتعلت فيه النيران وتحولت إلى ضباب أحمر. لم يكن لدى الوحوش الصغيرة حتى الوقت ليصرخ.
“إذاً هذه الحبة الخضراء يجب أن تكون حبة الغبار المتناثر الحقيقية. ما هي الآثار؟” سقط سو مينغ صامتا للحظات ثم سقطت نظرته على الوحش الصغير الذي كان لا يزال جيدًا تمامًا على الرغم من أن الحبة قد ذابت في جرحه.
حدث كل هذا في لحظة وحدث بسرعة كبيرة حتى سو مينغ اطلق صرخة إنذار قبل التراجع بسرعة. كما أصيب القرد الصغير بالصدمة وأطلق صراخ الإنذار عندما تراجع على عجل.
كانت هناك لحظة صمت قبل أن يقرر سو مينغ رأيه. بمجرد أن لاحظ الوقت أغلق عينيه و بدأ يتأمل وتحريك الدم في عروقه في جميع أنحاء جسده للتعافي من التعب.
“هذا…” أخذ سو مينغ نفساً حاداً وامتلأت عيناه بالرعب. لم يكن يتوقع أن يكون للحبة الحمراء التي صنعها آثارًا مروعة!
كان هناك البعض في ايدي القرد الصغير.
عندما اختفى الضباب الأحمر في الهواء لم يعد هناك سوى كومة من العظام الحمراء على الأرض. مشهد مرعب في نظر المخلوقات الأخرى بينما كانت قريبة جدًا من الوحش الآن لم تتأثر ولكن كان من الواضح أنها كانت خائفة من ذلك.
عبس سو مينغ. انتظر لفترة أطول قليلاً ولكن لم يحدث شيء.
كان تنفس سو مينغ غير منتظم وسريع. بعد فترة طويلة نظر إلى الزجاجة التي تحتوي على الحبة الحمراء. لم يتبق سوى حبة واحدة لكن تلك الحبة وحدها كانت كافية لجعله يعتقد أنه عنصر متعطش للدماء.
لم يفتح سو مينغ عينيه بل اختار بدلاً من ذلك الاستمرار في الراحة والانتظار. لم يكن حتى فترة وجيزة من الوقت عندما كان الاندفاع التالي على وشك البدء وعندما بدأت النار تحت المرجل تزداد فتح سو مينغ عينيه وأمسك بعض الأعشاب المقاومة للحرارة في يده اليمنى قبل المضي قدمًا وازال الغطاء بعيدا عن المرجل.
“لا توجد آثار إذا تم استهلاكها ولكن إذا لامست الدم فعندها يكون الموت مؤكدًا. وبما أني من صنعها فأنا من سيسميها. غليان الدم! ” غمغم سو مينغ. أجبر مخاوفه على الابتعاد وإبعاد حبوب غليان الدم بعناية. كان لديه شعور بأن هذا العنصر يمكن استخدامه كسلاح في المستقبل!
وسرعان ما تبعه القرد الصغير خلفه ليراقب.
“إذاً هذه الحبة الخضراء يجب أن تكون حبة الغبار المتناثر الحقيقية. ما هي الآثار؟” سقط سو مينغ صامتا للحظات ثم سقطت نظرته على الوحش الصغير الذي كان لا يزال جيدًا تمامًا على الرغم من أن الحبة قد ذابت في جرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سريعاً كعادته وظل يقظاً لما يحيط به. مع مراقبة القرد الصغير أيضًا لم يواجهوا أي مخاطر و نزلوا أسفل الجبل بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في زاوية أبعد قليلاً في الغابة ألقى سو مينغ نظرة على الحيوانات الأربعة المقيدة التي تزأر عليه ثم تجاهلهم وأخرج زجاجتين صغيرتين من حضنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
