الإحياء
الفصل 3.1 – الإحياء
لم يكن لدى قيادة الخط الأمامي لعائلة آرثر التي بدت مدافعة بشدة من الخارج ولكنها متراخية من الداخل فقط عشرات من المستخدمين الذين يدافعون عن المناطق المحيطة ، بل كان هناك أيضًا أكثر من عشرة أفراد من القوات الخاصة مختبئين. في هذه الأثناء ، خارج القصر ، لم يكن هناك سوى ثلاث فرق صغيرة ، خمسة عشر جنديًا في المجموع ، يقومون بدوريات حول نطاق أقل من كيلومتر واحد. في هذا العصر حيث كان القناصون الذين يمكنهم إطلاق النار من مسافة تزيد عن كيلومترين ينتظرون في كل زاوية ، لم يكن هذا القدر من اليقظة كافيًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عينا بيرسيفوني ، ونظراتها تخترق أكثر فأكثر. “خروف؟ لذلك كنت مرتبطة بالرسول. ومع ذلك ، فإن إبعادي ليس بهذه السهولة. حظك ليس سيئًا ، لكن حظي سيكون أفضل فقط! “
ومع ذلك ، عندما يكون هناك مستخدمون ذوو قدرات كافية ، أصبح الدفاع وضعًا مختلفًا تمامًا. تم إيقاف رصاص بنادق القنص لمسافات طويلة بسهولة بواسطة دروع الحراس المصنوعة من السبائك الخاصة. عندما كانت القدرات على مستوى عالٍ بدرجة كافية ، كان لدى المستخدمين ذوي القدرات المدربة بشكل خاص وقت كافٍ للاندفاع صعودًا لبضعة طوابق لمنع الرصاصة القادمة. حتى لو هاجمت الصواريخ الموجهة قصيرة المدى هذا المكان ، يمكن للمستخدمين ذوي القدرات الخمسة أو أعلى استخدام مدافع آلية عالية القوة لتفجيرها من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على المرء إما تنفيذ وابل واسع النطاق من القوة النارية المركزة ، والتي بالتأكيد لن تكون لها نتائج رائعة ، أو استخدام الطريقة الأفضل ، والتي كانت تستخدم حتى أكثر ، شق المستخدمين ذو القدرة الاقوى طريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت منطقة جبلية مستمرة في الظهور في الشمال. أحاط ظلام الليل بهذه الجبال ، وعلى الرغم من اقتراب الفجر ، إلا أن الظلام لا يزال يبدو وكأنه لن يختفي أبدًا.
ومع ذلك ، فإن عيونها الرمادية الغامقة مع خصلات من اللون الأخضر لم تعد تحتوي الآن على الغطرسة ، أو الشقاوة ، أو العصيان ، فقط هدوء غير متحمس ، عابسة بعد تجربة أشياء كثيرة. تقع مائة كيلومتر أخرى على حدود عائلة آرثر. على الرغم من أن “عقارب الكارثة” وقفت بينهما ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء هم الجنود المختلقون أو القادة ، إلا أن أياً منهم لم يشكل أي تهديد لها.
يمكن فقط للمستخدمين ذوي القدرة هزيمة المستخدمين ذوي القدرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال أحلك اللحظات قبل الفجر ، لم يستطع الجنود الذين يقومون بدوريات حول القصر إلا أن يشعروا بالتعب أيضًا ، وعقولهم مسترخية بشكل لا مفر منه. لم يلاحظوا على الإطلاق أنه ليس بعيدًا عنهم ، كانت هناك سيدة شابة تحمل حقيبة ظهر كبيرة تشق طريقها بهدوء. مرت الشابة من الخلف مرة أخرى ، هؤلاء الجنود ما زالوا غافلين تمامًا. عندما اكتملت مهمة الدورية التي استمرت ساعة ، كانت هذه المجموعة من الجنود قد مرت على هذه الشابة الشبيهة بالشبح سبع أو ثماني مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دارت باندورا حول القصر ثلاث مرات ، لكن التعبير الحائر الذي كان على وجهها تعمق فقط. كانت الآن متأكدة من وجود شيء ما في القصر كانت مهتمة به ، ولكن كلما اقتربت من البحث ، شعرت أنها بدت على صواب لكنها كانت مخطئة. هل يمكن أن يكون للخراف علاقة بالبشر في الداخل فقط؟ إذا كان هذا فقط ، فلن تتمكن من دخول القصر مباشرة للبحث عن هذا الشخص. كان هناك العديد من الهالات القوية للغاية في القصر ، لذلك لم يكن لدى باندورا ثقة في الاختباء من هؤلاء الأشخاص والدخول سراً. أثناء النظر إلى هذا المبنى الرئيسي الذي لا يزال يحتوي على عدد قليل من الأضواء ، شعرت باندورا حقًا بأنها متضاربة تمامًا. إذا أثارت انتباه الأشخاص في الداخل ، حتى لو تمكنت من ذبح كل من بداخلها ، فلن تكون الإصابات التي ستتلقاها خفيفة ، وسيتعين عليها أيضًا بالتأكيد التخلي عن مهمة جني الخرفان التي تحملها في منتصف الطريق. إذا حدث ذلك ، فستواجه أشد عقوبة من الرسول.
“الخروف السابع كان في الواقع أنت … ارر، سأكون قادرة على العودة بعد الحصول عليك. يبدو أن حظي ليس سيئًا “. قالت باندورا.
عندما كانت على وشك اتخاذ قرار بشأن هذه المعضلة ، شعرت فجأة بشيء ما ، أدارت رأسها شمالًا بشكل غريزي.
“هل هو في هذا الاتجاه؟ أعتقد أنني ساجرب حظي! ” قالت باندورا لنفسها بهدوء ، استدارت شمالًا وسارت في هذا الاتجاه. مرت عليها فرقة من الجنود مرة أخرى ، وما زالت الدورية غافلة عن وجودها.
–
ومع ذلك ، فإن عيونها الرمادية الغامقة مع خصلات من اللون الأخضر لم تعد تحتوي الآن على الغطرسة ، أو الشقاوة ، أو العصيان ، فقط هدوء غير متحمس ، عابسة بعد تجربة أشياء كثيرة. تقع مائة كيلومتر أخرى على حدود عائلة آرثر. على الرغم من أن “عقارب الكارثة” وقفت بينهما ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء هم الجنود المختلقون أو القادة ، إلا أن أياً منهم لم يشكل أي تهديد لها.
بدأت منطقة جبلية مستمرة في الظهور في الشمال. أحاط ظلام الليل بهذه الجبال ، وعلى الرغم من اقتراب الفجر ، إلا أن الظلام لا يزال يبدو وكأنه لن يختفي أبدًا.
بدا كل شيء في الماضي وكأنه في متناول اليد ، لكنها كانت تعلم أن هذه المسافة كانت في الواقع بعيدة للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن قطعها أبدًا. لم تستطع العودة ، لأنها كانت بيرسيفوني ، الفتيل الذي فجّر الحرب الأهلية. بالنسبة لمدى ارتباط الحرب و بيرسيفوني حقًا ، كان هذا شيئًا يفهمه كل شخص في مستواها جيدًا. ومع ذلك ، إذا عادت إلى عائلة آرثر ، علاوة على ذلك ، اذا أعلنت علنًا عن مكان وجودها ، حتى لو كان ذلك بسبب مسألة وجه ، فإن بيفولاس سيظل يهاجم عائلة آرثر بكامل قوته ، ولن يكتفي بالتصرف مثل ما كان عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، على الرغم من أن الأمر سيستغرق ساعتين فقط للعودة ، إلا أنها لا تزال تقف هنا وتحدق في الجنوب.
صعدت شخصية واحدة على قمة الجبل ، والرياح الباردة القاتمة تزعج شعرها الطويل. على الرغم من أنه لا يمكن رؤية سوى صورة ظلية في الظلام العميق ، إلا أنها كانت كافية لإظهار جمالها المثالي. كانت هذه امرأة يمكن أن يحرك مظهرها القلوب من مجرد نظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ترتدي سروالًا مصنوعًا يدويًا ، على الرغم من أن الصنع كان بدائيًا ، إلا أنه مناسب تمامًا وله أسلوب فريد من نوعه. تم خياطة هذه السراويل مع العديد من قطع القماش المختلفة. كان الجزء العلوي من جسدها مغطى بسترة قصيرة ذات نمط مماثل ، يمكن للمرء أن يميز صدرها بالكامل. كان شعرها الطويل ملفوفًا فوق رأسها ، مثبتًا في مكانه بقطعة خشب مطحونة. دار قلم رصاص في يديها ، فقط ، كان بالفعل قصيرًا للغاية ، بالكاد يكفي لكتابة بضع كلمات به. أخفى الوجه الذي كان يحمل سحرًا وذكاءًا وحتى تلميحًا من الخداع مزاجها الحقيقي. إذا حكم عليها أحدهم فقط بناءً على مادة ملابسها ، فإنها لم تكن مختلفة كثيرًا عن لاجئة برية ، لكن الملابس المصممة ببراعة ، بالإضافة إلى مزاجها الذكي والوحشي الغير قابل للتكرار ، جعلتها تبرز من بين الجماهير ، مما جعلها جذابة للعين حتى داخل حشد لا نهاية له.
ومع ذلك ، فإن عيونها الرمادية الغامقة مع خصلات من اللون الأخضر لم تعد تحتوي الآن على الغطرسة ، أو الشقاوة ، أو العصيان ، فقط هدوء غير متحمس ، عابسة بعد تجربة أشياء كثيرة. تقع مائة كيلومتر أخرى على حدود عائلة آرثر. على الرغم من أن “عقارب الكارثة” وقفت بينهما ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء هم الجنود المختلقون أو القادة ، إلا أن أياً منهم لم يشكل أي تهديد لها.
ومع ذلك ، فإن عيونها الرمادية الغامقة مع خصلات من اللون الأخضر لم تعد تحتوي الآن على الغطرسة ، أو الشقاوة ، أو العصيان ، فقط هدوء غير متحمس ، عابسة بعد تجربة أشياء كثيرة. تقع مائة كيلومتر أخرى على حدود عائلة آرثر. على الرغم من أن “عقارب الكارثة” وقفت بينهما ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء هم الجنود المختلقون أو القادة ، إلا أن أياً منهم لم يشكل أي تهديد لها.
بدا كل شيء في الماضي وكأنه في متناول اليد ، لكنها كانت تعلم أن هذه المسافة كانت في الواقع بعيدة للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن قطعها أبدًا. لم تستطع العودة ، لأنها كانت بيرسيفوني ، الفتيل الذي فجّر الحرب الأهلية. بالنسبة لمدى ارتباط الحرب و بيرسيفوني حقًا ، كان هذا شيئًا يفهمه كل شخص في مستواها جيدًا. ومع ذلك ، إذا عادت إلى عائلة آرثر ، علاوة على ذلك ، اذا أعلنت علنًا عن مكان وجودها ، حتى لو كان ذلك بسبب مسألة وجه ، فإن بيفولاس سيظل يهاجم عائلة آرثر بكامل قوته ، ولن يكتفي بالتصرف مثل ما كان عليه.
دارت باندورا حول القصر ثلاث مرات ، لكن التعبير الحائر الذي كان على وجهها تعمق فقط. كانت الآن متأكدة من وجود شيء ما في القصر كانت مهتمة به ، ولكن كلما اقتربت من البحث ، شعرت أنها بدت على صواب لكنها كانت مخطئة. هل يمكن أن يكون للخراف علاقة بالبشر في الداخل فقط؟ إذا كان هذا فقط ، فلن تتمكن من دخول القصر مباشرة للبحث عن هذا الشخص. كان هناك العديد من الهالات القوية للغاية في القصر ، لذلك لم يكن لدى باندورا ثقة في الاختباء من هؤلاء الأشخاص والدخول سراً. أثناء النظر إلى هذا المبنى الرئيسي الذي لا يزال يحتوي على عدد قليل من الأضواء ، شعرت باندورا حقًا بأنها متضاربة تمامًا. إذا أثارت انتباه الأشخاص في الداخل ، حتى لو تمكنت من ذبح كل من بداخلها ، فلن تكون الإصابات التي ستتلقاها خفيفة ، وسيتعين عليها أيضًا بالتأكيد التخلي عن مهمة جني الخرفان التي تحملها في منتصف الطريق. إذا حدث ذلك ، فستواجه أشد عقوبة من الرسول.
لهذا السبب ، على الرغم من أن الأمر سيستغرق ساعتين فقط للعودة ، إلا أنها لا تزال تقف هنا وتحدق في الجنوب.
دارت باندورا حول القصر ثلاث مرات ، لكن التعبير الحائر الذي كان على وجهها تعمق فقط. كانت الآن متأكدة من وجود شيء ما في القصر كانت مهتمة به ، ولكن كلما اقتربت من البحث ، شعرت أنها بدت على صواب لكنها كانت مخطئة. هل يمكن أن يكون للخراف علاقة بالبشر في الداخل فقط؟ إذا كان هذا فقط ، فلن تتمكن من دخول القصر مباشرة للبحث عن هذا الشخص. كان هناك العديد من الهالات القوية للغاية في القصر ، لذلك لم يكن لدى باندورا ثقة في الاختباء من هؤلاء الأشخاص والدخول سراً. أثناء النظر إلى هذا المبنى الرئيسي الذي لا يزال يحتوي على عدد قليل من الأضواء ، شعرت باندورا حقًا بأنها متضاربة تمامًا. إذا أثارت انتباه الأشخاص في الداخل ، حتى لو تمكنت من ذبح كل من بداخلها ، فلن تكون الإصابات التي ستتلقاها خفيفة ، وسيتعين عليها أيضًا بالتأكيد التخلي عن مهمة جني الخرفان التي تحملها في منتصف الطريق. إذا حدث ذلك ، فستواجه أشد عقوبة من الرسول.
أصبح الليل أكثر تركيزًا ، والظلام الكثيف والثقيل يدور حول محيط بيرسيفوني ، ويحتضنها بلطف. حتى الرياح المتجمدة أبطأت سرعتها ، متجاوزة جسدها بحذر. لم يكن هذا وهمًا ، بل حقيقة. حتى منذ حصول بيرسيفوني على الحظ الحقيقي ، ظهر هذا النوع من المشاهد غالبًا.
شعرت فجأة بشيء ، عبست ثم استدارت فجأة ، متجهة نحو أعماق الجبل. بعد المشي بضع خطوات ، توقفت بيرسيفوني فجأة ، وأضاءت عيناها تدريجياً ، وبدأ قلم الرصاص القصير يدور بين أطراف أصابعها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسعت باندورا عينيها وقالت ، “لا يمكنك هزيمتي ، لذا من فضلك لا تكافحِ.”
ليس بعيدًا أمامها حاليًا وقفت باندورا ذات الشعر الأسود. حدقت الشابة ذات الشعر الأسود في بيرسيفوني ، كاشفة عن تعبير جاد ، ثم أنزلت حقيبة الظهر الضخمة على الأرض. هبطت عيون بيرسيفوني على حقيبة الظهر ، وتقلصت عيونها بسرعة. كان بإمكانها أن تشم رائحة دم خافتة من هذه الحقيبة. لقد اعتادت منذ فترة طويلة على الذبح والدماء ، لكن موجة الدماء هذه جعلتها تشعر بعدم الارتياح الشديد. بل إن الملابس التي حول جسدها كانت تشد من حولها ، وكأن الجرح والنزيف هو نفسها.
شعرت فجأة بشيء ، عبست ثم استدارت فجأة ، متجهة نحو أعماق الجبل. بعد المشي بضع خطوات ، توقفت بيرسيفوني فجأة ، وأضاءت عيناها تدريجياً ، وبدأ قلم الرصاص القصير يدور بين أطراف أصابعها!
“الخروف السابع كان في الواقع أنت … ارر، سأكون قادرة على العودة بعد الحصول عليك. يبدو أن حظي ليس سيئًا “. قالت باندورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال أحلك اللحظات قبل الفجر ، لم يستطع الجنود الذين يقومون بدوريات حول القصر إلا أن يشعروا بالتعب أيضًا ، وعقولهم مسترخية بشكل لا مفر منه. لم يلاحظوا على الإطلاق أنه ليس بعيدًا عنهم ، كانت هناك سيدة شابة تحمل حقيبة ظهر كبيرة تشق طريقها بهدوء. مرت الشابة من الخلف مرة أخرى ، هؤلاء الجنود ما زالوا غافلين تمامًا. عندما اكتملت مهمة الدورية التي استمرت ساعة ، كانت هذه المجموعة من الجنود قد مرت على هذه الشابة الشبيهة بالشبح سبع أو ثماني مرات.
شعرت فجأة بشيء ، عبست ثم استدارت فجأة ، متجهة نحو أعماق الجبل. بعد المشي بضع خطوات ، توقفت بيرسيفوني فجأة ، وأضاءت عيناها تدريجياً ، وبدأ قلم الرصاص القصير يدور بين أطراف أصابعها!
أضاءت عينا بيرسيفوني ، ونظراتها تخترق أكثر فأكثر. “خروف؟ لذلك كنت مرتبطة بالرسول. ومع ذلك ، فإن إبعادي ليس بهذه السهولة. حظك ليس سيئًا ، لكن حظي سيكون أفضل فقط! “
ومع ذلك ، فإن عيونها الرمادية الغامقة مع خصلات من اللون الأخضر لم تعد تحتوي الآن على الغطرسة ، أو الشقاوة ، أو العصيان ، فقط هدوء غير متحمس ، عابسة بعد تجربة أشياء كثيرة. تقع مائة كيلومتر أخرى على حدود عائلة آرثر. على الرغم من أن “عقارب الكارثة” وقفت بينهما ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء هم الجنود المختلقون أو القادة ، إلا أن أياً منهم لم يشكل أي تهديد لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال أحلك اللحظات قبل الفجر ، لم يستطع الجنود الذين يقومون بدوريات حول القصر إلا أن يشعروا بالتعب أيضًا ، وعقولهم مسترخية بشكل لا مفر منه. لم يلاحظوا على الإطلاق أنه ليس بعيدًا عنهم ، كانت هناك سيدة شابة تحمل حقيبة ظهر كبيرة تشق طريقها بهدوء. مرت الشابة من الخلف مرة أخرى ، هؤلاء الجنود ما زالوا غافلين تمامًا. عندما اكتملت مهمة الدورية التي استمرت ساعة ، كانت هذه المجموعة من الجنود قد مرت على هذه الشابة الشبيهة بالشبح سبع أو ثماني مرات.
وسعت باندورا عينيها وقالت ، “لا يمكنك هزيمتي ، لذا من فضلك لا تكافحِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، على الرغم من أن الأمر سيستغرق ساعتين فقط للعودة ، إلا أنها لا تزال تقف هنا وتحدق في الجنوب.
بدا كل شيء في الماضي وكأنه في متناول اليد ، لكنها كانت تعلم أن هذه المسافة كانت في الواقع بعيدة للغاية ، لدرجة أنه لا يمكن قطعها أبدًا. لم تستطع العودة ، لأنها كانت بيرسيفوني ، الفتيل الذي فجّر الحرب الأهلية. بالنسبة لمدى ارتباط الحرب و بيرسيفوني حقًا ، كان هذا شيئًا يفهمه كل شخص في مستواها جيدًا. ومع ذلك ، إذا عادت إلى عائلة آرثر ، علاوة على ذلك ، اذا أعلنت علنًا عن مكان وجودها ، حتى لو كان ذلك بسبب مسألة وجه ، فإن بيفولاس سيظل يهاجم عائلة آرثر بكامل قوته ، ولن يكتفي بالتصرف مثل ما كان عليه.
“لا يزال هذا شيئًا لن نكتشفه إلا بعد القتال!”
ومع ذلك ، فإن عيونها الرمادية الغامقة مع خصلات من اللون الأخضر لم تعد تحتوي الآن على الغطرسة ، أو الشقاوة ، أو العصيان ، فقط هدوء غير متحمس ، عابسة بعد تجربة أشياء كثيرة. تقع مائة كيلومتر أخرى على حدود عائلة آرثر. على الرغم من أن “عقارب الكارثة” وقفت بينهما ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء هم الجنود المختلقون أو القادة ، إلا أن أياً منهم لم يشكل أي تهديد لها.
شعرت فجأة بشيء ، عبست ثم استدارت فجأة ، متجهة نحو أعماق الجبل. بعد المشي بضع خطوات ، توقفت بيرسيفوني فجأة ، وأضاءت عيناها تدريجياً ، وبدأ قلم الرصاص القصير يدور بين أطراف أصابعها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس بعيدًا أمامها حاليًا وقفت باندورا ذات الشعر الأسود. حدقت الشابة ذات الشعر الأسود في بيرسيفوني ، كاشفة عن تعبير جاد ، ثم أنزلت حقيبة الظهر الضخمة على الأرض. هبطت عيون بيرسيفوني على حقيبة الظهر ، وتقلصت عيونها بسرعة. كان بإمكانها أن تشم رائحة دم خافتة من هذه الحقيبة. لقد اعتادت منذ فترة طويلة على الذبح والدماء ، لكن موجة الدماء هذه جعلتها تشعر بعدم الارتياح الشديد. بل إن الملابس التي حول جسدها كانت تشد من حولها ، وكأن الجرح والنزيف هو نفسها.
–
ومع ذلك ، فإن عيونها الرمادية الغامقة مع خصلات من اللون الأخضر لم تعد تحتوي الآن على الغطرسة ، أو الشقاوة ، أو العصيان ، فقط هدوء غير متحمس ، عابسة بعد تجربة أشياء كثيرة. تقع مائة كيلومتر أخرى على حدود عائلة آرثر. على الرغم من أن “عقارب الكارثة” وقفت بينهما ، بغض النظر عما إذا كان هؤلاء هم الجنود المختلقون أو القادة ، إلا أن أياً منهم لم يشكل أي تهديد لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
وسعت باندورا عينيها وقالت ، “لا يمكنك هزيمتي ، لذا من فضلك لا تكافحِ.”
ومع ذلك ، عندما يكون هناك مستخدمون ذوو قدرات كافية ، أصبح الدفاع وضعًا مختلفًا تمامًا. تم إيقاف رصاص بنادق القنص لمسافات طويلة بسهولة بواسطة دروع الحراس المصنوعة من السبائك الخاصة. عندما كانت القدرات على مستوى عالٍ بدرجة كافية ، كان لدى المستخدمين ذوي القدرات المدربة بشكل خاص وقت كافٍ للاندفاع صعودًا لبضعة طوابق لمنع الرصاصة القادمة. حتى لو هاجمت الصواريخ الموجهة قصيرة المدى هذا المكان ، يمكن للمستخدمين ذوي القدرات الخمسة أو أعلى استخدام مدافع آلية عالية القوة لتفجيرها من السماء.
شعرت فجأة بشيء ، عبست ثم استدارت فجأة ، متجهة نحو أعماق الجبل. بعد المشي بضع خطوات ، توقفت بيرسيفوني فجأة ، وأضاءت عيناها تدريجياً ، وبدأ قلم الرصاص القصير يدور بين أطراف أصابعها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات