قتل بيير
بدأ ليلين بشكل عشوائي في البحث خلال مستودع الموارد الضخم عن أصغر العناصر و أكثرها قيمة و خبأها في عبائته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بما أن هذا المكان كان مكان سري و لديه عدد كبير من تشكيلات التعاويذ الدفاعية ،
استفاد الفأر الذي كان يتبعه من مكانة ليلين المرتفعه و تمكن من الحصول على عدد لا بأس به من العناصر القيمة.
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
بمجرد رضاه عن غنائمه ، عاد ليلين إلى المدخل و تحدث مع بقية الماجوس الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ، “الباقي كله لكم”.
و تحول اللون الأخضر الأصلي النقي إلى أصفر ذابل كما لو أن قوة حياته قد استنزفت بينما كل قطعة تسقط على الأرض.
“شكرا جزيلا اللورد محتال الدم !”
تم سماع صوت الرقاقة ثم عرض نقاط قليلة حيث كانت كمية الطاقة الموجودة بها قليله.
بعد أن انحنى الماجوس إلى ليلين ، هتفوا بينما يندفعون سريعاً الي المستودع ، و ينهبون كما يحلو لهم.
لم تتوقف خطى ليلين و دخل على الفور.
“يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
مراقبة المستودع الكبير للتخزين يتم نهبه ، فقد تغلب عليه شعور بالشفقة.
……
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
و مع ذلك ، كان الوقت قصيرًا و لم يتمكن من الاحتفاظ بالعديد من العناصر على جسده ، لذلك تمكنوا من الاستفادة من هذا.
لم يكن لدى الماجوس الضخم الذي يشبه الفأر أي موهبة حقيقية فيما يتعلق بمهارة القتال ، لكن مهارته و خبرته في اكتشاف الخصم كانت مطلوبه من جانب الايدي الألف المتطفله .
“الفأر! تعال هنا!”
عند التفكير هذا، بدأ تنفسه يتثاقل بشكل صامت.
تحدث ليلين غير مبال.
بدأ ليلين بشكل عشوائي في البحث خلال مستودع الموارد الضخم عن أصغر العناصر و أكثرها قيمة و خبأها في عبائته.
“سيدي ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟” بعد أن شاهد إنجازات ليلين في المعركة ، كان الماجوس ، الفأر ، في غاية الرهبة من ليلين و كان علي استعداد لبيع جسده له.
بشكل عنيف اتخذ خطوة إلى الأمام ، و جسيمات الطاقة المظلمة تلفه هو و بيير داخلها مثل الضباب …
“أنت متخصص في الكشف ، أليس كذلك؟ أتذكر آخر مرة أثناء قيامنا بمسح مدخل الفضاء السري ، كنت أول من اكتشفها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وضع اختفت فيه القوى الرئيسية ، كانت مجرد عدد قليل من الفخاخ و التعاويذ المملة مجرد نكتة إلى ليلين!
تحدث ليلين عن الأمر كحقيقة ، و لكن من اللمعان الحاد في عينيه ، بدا الأمر كما لو أنه قد رأى بالفعل من خلال وجود الفأر بأكمله.
تفقد ليلين تشكيل تعويذة التقييد الموضوعه في المكان ، حيث تسارعت ضربات قلبه.
“إنه مجرد تأثير من تعويذة تغيير الشكل …” قلب الفأر كان متجمداً و هو يبتسم بشكل قاسي.
“أنت متخصص في الكشف ، أليس كذلك؟ أتذكر آخر مرة أثناء قيامنا بمسح مدخل الفضاء السري ، كنت أول من اكتشفها”.
“جيد! اعثر على الموقع الحالي لهذه الرائحة!”
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
رفع ليلين سبابته ، وانبعثت فروع سوداء و تحولت إلى ثعابين سوداء صغيرة و نحيفه ، و سرعان ما ظهرت امام الفأر و دخلت إلى أنفه.
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
“آه …” أطلق الفأر صرخة بائسة ، لكن الألم الشديد الذي كان يتوقعه لم يحدث ، و بدلاً من ذلك ، كانت رائحة ماجوس تنقل إلى عقله.
عند التفكير هذا، بدأ تنفسه يتثاقل بشكل صامت.
“ انه هو ! أوصلني اليه “ كان صوت ليلين هادئًا للغاية و كان من المستحيل معرفة ما إذا كان يشعر بالاهتياج أم البهجة ، إلا أن هذا الموقف أثار اعصاب الفأر بشكل واضح.
“إذن هذا كل شيء!” نظر ليلين عن قرب إلى الرسم البياني الموضح عليه الأماكن التي كانت فيها إشارات الطاقة أضعف ، حيث بدأت الأشعة القرمزية تصدر من يديه مرة أخرى.
“نعم! نعم ، سيدي ، سأوصلك الي هناك الآن!”
لكن الوضع الآن مختلف. كان مقر حديقة الفصول الاربعة في الفضاد السري الآن في حالة من الارتباك و الفوضى. رينولد ،
انبطح الفأر بشكل مسطح على الأرض و كان أنفه على الأرض حيث كان يشمها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زي المثمن (اللي بيسعر الاشيرء). حتى أنه كان يرتدي نظارة مطليه بالذهب و كان واقفًا هناك بصمت.
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
تأكد ليلين أن العناصر الموجودة في هذا المستودع الرئيسي كانت بالتأكيد عناصر من الدرجة الأولى أو مكونات عثرت عليها حديقة الفصول الاربعة في الفضاء السري للنهر الابدي.
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
تحت القناع ، ومض لون أزرق في عينيه و هو يستفسر في نفسه.
كأول ماجوس يستغله ليلين ، فقد تم الاحتفاظ برائحته للأغراض المستقبلية.
“نحن هنا! سيدي ، إذا لم يخذلني حسي ، فإن صاحب الرائحة موجود في هذا الممر”.
لكن مما سمعه من بيير ، لم يكن ما نهبه هو المستودع الرئيسي. المستودع الحقيقي كان شيئًا حتى بيير لم يكن لديه سلطة جلب الآخرين إليه.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
كانت هذه فرصة يصعب الوصول إليها!
موجات الطاقة الهائلة تم إطلاقها في جميع الاتجاهات ، و اهتز الممر قليلاً ، و الصخور و الغبار تساقط من السقف.
تأكد ليلين أن العناصر الموجودة في هذا المستودع الرئيسي كانت بالتأكيد عناصر من الدرجة الأولى أو مكونات عثرت عليها حديقة الفصول الاربعة في الفضاء السري للنهر الابدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من أمر مؤسف! إذا كان لدي بعض القطع الأثرية السحرية التي يمكن أن تخزن العناصر في بعد آخر ، فلن تحصلوا على أي شيء من هنا.”
إذا تمكن من الحصول على كل ذلك ، فمن المحتمل أن يكون كافياً له للتقدم إلى ماجوس المرتبة 2 و حتى فوق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * كا تشا!* – كان المدخل كله متحطم تماماً.
عند التفكير هذا، بدأ تنفسه يتثاقل بشكل صامت.
“تشكيل الدفاع الذي أنشأته ماجوس المرتبة الثانية هو في الواقع ليس بالأمر السهل!”
لم يكن لدى الماجوس الضخم الذي يشبه الفأر أي موهبة حقيقية فيما يتعلق بمهارة القتال ، لكن مهارته و خبرته في اكتشاف الخصم كانت مطلوبه من جانب الايدي الألف المتطفله .
كما لو أن شخصًا ما مزق قطعًا لا حصر لها من الورق ، حيث انهار المدخل ذو الكروم الأخضر إلى قطع.
تبع ليلين هذا الفأر الضخم حيث تجاوز العديد من الممرات السرية. كان هناك بالطبع العديد من الإنذارات و الفخاخ السحرية ، لكن تم تدميرها جميعًا بواسطة ليلين.
بعد بضع دقائق ، أكد اتجاهًا ، “من هنا. من فضلك اتبعني يا سيدي!”
كانت الوظيفة الرئيسية لهذه الفخاخ هي تنبيه ماجوس الضوء عن الدخلاء ، و استدعاء عدد كبير من ماجوس حديقة الفصول الاربعة.
ظهرت كرة نارية قرمزية ضخمة ، و بتكرار محدد ، قصفت منتصف المدخل.
اذا ذهبوا أبعد من ذلك ، حتى أن رينولد سوف يبدأ في اتخاذ إجراءات . و مع وجود ماجوس في المرتبة 2 مثله ، كانت الأمور آمنة قدر الإمكان.
كان الكف القرمزي أحد التعويذات التي استخدمها لإخفاء هويته. إنه بالتأكيد لم تكن تمثل ما كان هو قادرًا عليه!
لكن الوضع الآن مختلف. كان مقر حديقة الفصول الاربعة في الفضاد السري الآن في حالة من الارتباك و الفوضى. رينولد ،
* تهشم! * ومض الضوء الأخضر و يبدو أن المدخل يعود إلى الحياة ، و العديد من الفروع الملتوية تشابكت معا و ملاءت الحفرة.
الماجوس من المرتبة الثاني و المسؤول عن المكان ، قد تم إغرائه بعيدًا بوسطة ماحوس من المرتبة 2 من ألف يد ميدلنج هاندز.
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
في وضع اختفت فيه القوى الرئيسية ، كانت مجرد عدد قليل من الفخاخ و التعاويذ المملة مجرد نكتة إلى ليلين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد! اعثر على الموقع الحالي لهذه الرائحة!”
“نحن هنا! سيدي ، إذا لم يخذلني حسي ، فإن صاحب الرائحة موجود في هذا الممر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، عندما لا يتم تنشيط التشكيل الدفاعي ، يكون من الصعب على الرقاقة الحصول على مثل هذه البيانات المحددة.
بعد المرور عبر متاهة مملوءة بالفخاخ و مفترق الطرق ، أشار الفأر الضخم إلى ممر أخضر علي الجانب المعاكس و قال بثقة.
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
بدا هذا الممر ضيقًا للغاية ، لدرجة أن هناك شخصًا واحدًا يمكن أن يعبر خلاله في وقت واحد ،
رفع ليلين سبابته ، وانبعثت فروع سوداء و تحولت إلى ثعابين سوداء صغيرة و نحيفه ، و سرعان ما ظهرت امام الفأر و دخلت إلى أنفه.
داخل الممر كان هناك عدد لا يحصى من الكروم (نوع من النباتات) التي تشابكت معًا لإنشاء جدار أخضر ،
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
و كانت هناك موجات طاقة قوية تنبعث منه. كان الهاله المنبعث مألوفًا بشكل غامض
……
و كان شيئًا ما شعر ليلين به منذ وقت ليس ببعيد – إنه ينتمي إلى رينولد ، ماجوس المرتبة 2!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعة الضوء الأخضر انبعثت من الكروم و كانت تتشابك معا ، و اندمج الضوء الأخضر معا تماما قبل أن تنهار. .
“لا يمكن أن يكون الخطأ! هذا هو المكان!”
……
تفقد ليلين تشكيل تعويذة التقييد الموضوعه في المكان ، حيث تسارعت ضربات قلبه.
تبعه في الخلف الماجوس الفأر الذي بدا أنه متردداً من أجل قرار المتابعة. رفع قدمه عدة مرات ، و لكن في النهاية ، أخذ نفسًا كبيرًا و ترك هذا المكان.
بما انه الشخص المسؤول في مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، فإن بيير سيعود بالتأكيد إلى المستودع الرئيسي و يراقبه.
لم يكن لدى الماجوس الضخم الذي يشبه الفأر أي موهبة حقيقية فيما يتعلق بمهارة القتال ، لكن مهارته و خبرته في اكتشاف الخصم كانت مطلوبه من جانب الايدي الألف المتطفله .
و بما أن هذا المكان كان مكان سري و لديه عدد كبير من تشكيلات التعاويذ الدفاعية ،
بما انه الشخص المسؤول في مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، فإن بيير سيعود بالتأكيد إلى المستودع الرئيسي و يراقبه.
فقد كان أكثر أمانًا بالمقارنة مع الخارج ، حيث يكمن الخطر في كل زاوية. لذلك ، كان ليلين متأكداً ثمانين في المئة أنه اختار أن يختبئ هنا.
استفاد الفأر الذي كان يتبعه من مكانة ليلين المرتفعه و تمكن من الحصول على عدد لا بأس به من العناصر القيمة.
لقد اخذ ليلين الفأر للعثور على بيير عن طريق رائحته و كان يراهن على هذا! الآن ، مع ظهور تشكيلات تعاويذ رينولد الدفاعية ، ماجوس المرتبة 2 ، تم تأكيد تخمينه.
و مع ذلك ، كان الوقت قصيرًا و لم يتمكن من الاحتفاظ بالعديد من العناصر على جسده ، لذلك تمكنوا من الاستفادة من هذا.
حتى لو لم يكن المستودع الرئيسي ، فمن المؤكد أن هناك أشياء ثمينة هنا لذلك حاول ماجوس من المرتبة الثانية منع الآخرين من المجئ إلى هنا.
* رامب! * المناطق على الباب التي أصيبت بدأت تحترق بشدة بألسنة النيران القرمزية ، و تشكلت خطوطًا مستقيمة و متقاربة.
مع صافرة طويلة ، تحولت يديه إلى اللون الأحمر و قام بتنشيط القوة الكاملة للكف القرمزي . حمل المخالب الاحمر الدموي الضخمة لهيب قرمزي و قام بضرب جدار الكروم.
و كان شيئًا ما شعر ليلين به منذ وقت ليس ببعيد – إنه ينتمي إلى رينولد ، ماجوس المرتبة 2!
* رامب!*
و تحول اللون الأخضر الأصلي النقي إلى أصفر ذابل كما لو أن قوة حياته قد استنزفت بينما كل قطعة تسقط على الأرض.
موجات الطاقة الهائلة تم إطلاقها في جميع الاتجاهات ، و اهتز الممر قليلاً ، و الصخور و الغبار تساقط من السقف.
بشكل عنيف اتخذ خطوة إلى الأمام ، و جسيمات الطاقة المظلمة تلفه هو و بيير داخلها مثل الضباب …
بعد تلاشي الغبار ، رأى الماجوس الذي يشبه الفأر و الذي كان يختبئ خلف ليلين ، ثقبًا كبيرًا مثل كرة السلة فوق المدخل الموجود على الحائط.
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
كان هذا الثقب أسود اللون من الداخل ، مع آثار لهيب قرمزي يحترق و يمتد الي الداخل.
“أنت متخصص في الكشف ، أليس كذلك؟ أتذكر آخر مرة أثناء قيامنا بمسح مدخل الفضاء السري ، كنت أول من اكتشفها”.
* تهشم! * ومض الضوء الأخضر و يبدو أن المدخل يعود إلى الحياة ، و العديد من الفروع الملتوية تشابكت معا و ملاءت الحفرة.
حتى لو لم يستطع استخدام هذه الأشياء ، يمكن استبدالها بالبلورات السحرية و ما شابه.
أشعة الضوء الأخضر انبعثت من الكروم و كانت تتشابك معا ، و اندمج الضوء الأخضر معا تماما قبل أن تنهار. .
و كان شيئًا ما شعر ليلين به منذ وقت ليس ببعيد – إنه ينتمي إلى رينولد ، ماجوس المرتبة 2!
“تشكيل الدفاع الذي أنشأته ماجوس المرتبة الثانية هو في الواقع ليس بالأمر السهل!”
بمجرد رضاه عن غنائمه ، عاد ليلين إلى المدخل و تحدث مع بقية الماجوس الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ، “الباقي كله لكم”.
تنهد ليلين بالإعجاب ، دون أي إشارة إلى خيبة الأمل في عينيه.
“إذن هذا كل شيء!” نظر ليلين عن قرب إلى الرسم البياني الموضح عليه الأماكن التي كانت فيها إشارات الطاقة أضعف ، حيث بدأت الأشعة القرمزية تصدر من يديه مرة أخرى.
كان الكف القرمزي أحد التعويذات التي استخدمها لإخفاء هويته. إنه بالتأكيد لم تكن تمثل ما كان هو قادرًا عليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بما أن هذا المكان كان مكان سري و لديه عدد كبير من تشكيلات التعاويذ الدفاعية ،
هو حالياً كان قد اقترب بالفعل من عالم الماجوس في المرتبة الثانية. حتى لو كان قابل احدهم ، كانت هناك فرصة كبيرة له للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ونج ونج! *
التكوين الذي أنشأه مجرد ماجوس من المرتبة 2 لم يكن بطبيعة الحال شيء يقلقه.
و كان شيئًا ما شعر ليلين به منذ وقت ليس ببعيد – إنه ينتمي إلى رينولد ، ماجوس المرتبة 2!
” الرقاقة! هل تم تسجيله؟”
لم يكن لدى الماجوس الضخم الذي يشبه الفأر أي موهبة حقيقية فيما يتعلق بمهارة القتال ، لكن مهارته و خبرته في اكتشاف الخصم كانت مطلوبه من جانب الايدي الألف المتطفله .
تحت القناع ، ومض لون أزرق في عينيه و هو يستفسر في نفسه.
*سي* انتشر الضباب الكثيف ، لكن لم يكن هناك أدنى صوت صادر من الداخل.
[سجلت 89 ٪ من المعلومات المتعلقة بتكوين التعويذة. حاليا يتم محاكاة التجارب و حساب نقطة ضعفها.]
ثم أعطى ليلين نظرة عميقة: “يجب أن تكون شخصًا أعرفه جيدًا ، حتى تتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة! هل يمكن أن تخبرني عن هويتك الحقيقية؟”
تم سماع صوت الرقاقة ثم عرض نقاط قليلة حيث كانت كمية الطاقة الموجودة بها قليله.
“إذن هذا كل شيء!” نظر ليلين عن قرب إلى الرسم البياني الموضح عليه الأماكن التي كانت فيها إشارات الطاقة أضعف ، حيث بدأت الأشعة القرمزية تصدر من يديه مرة أخرى.
عادة ، عندما لا يتم تنشيط التشكيل الدفاعي ، يكون من الصعب على الرقاقة الحصول على مثل هذه البيانات المحددة.
بما انه الشخص المسؤول في مركز تبادل نقاط الاستحقاق ، فإن بيير سيعود بالتأكيد إلى المستودع الرئيسي و يراقبه.
و مع ذلك ، من خلال هجوم ليلين باستخدام الكف القرمزي ، بدأ التكوين في العمل و عرض جميع أنواع موجات الطاقة التي تقوم حينها الرقاقه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبطح الفأر بشكل مسطح على الأرض و كان أنفه على الأرض حيث كان يشمها بشدة.
بمسحها و فحصها و تجمعها بالتفصيل. و ذلك يوضح كيف استطاع أن يرى من خلاله و التأكد من نقطة ضعفه!
تنهد ليلين بالإعجاب ، دون أي إشارة إلى خيبة الأمل في عينيه.
“إذن هذا كل شيء!” نظر ليلين عن قرب إلى الرسم البياني الموضح عليه الأماكن التي كانت فيها إشارات الطاقة أضعف ، حيث بدأت الأشعة القرمزية تصدر من يديه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * كا تشا!* – كان المدخل كله متحطم تماماً.
“الكف قرمزي!” ضربت المخالب الحمراء الدموية العملاقة مرة أخرى! بشكل حاد ، هيئة لهب ضخم ضرب وسط مدخل الكروم ، 3 سم تحت منتصف الباب.
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
* بانج! * بدأ المدخل يهتز بشدة ، و استهلكت العديد من الكروم طاقاتهم لإصلاح الضرر الناجم عن ذلك .
كان الكف القرمزي أحد التعويذات التي استخدمها لإخفاء هويته. إنه بالتأكيد لم تكن تمثل ما كان هو قادرًا عليه!
“هاه!” لم تتوقف ذراعي ليلين عن الحركة حيث تم استخدام المخالب القرمزيه مرة أخرى ، و تم ضرب مناطق قليلة على الباب.
“أنت متخصص في الكشف ، أليس كذلك؟ أتذكر آخر مرة أثناء قيامنا بمسح مدخل الفضاء السري ، كنت أول من اكتشفها”.
* تكسير! تكسير! * الباب لم يتمكن من أن يتحمل سوء المعاملة تلك حتى الكروم بدأت تحركاتهم في التباطؤ .
“الآن!” ومض ضوء أحمر دموي في عينيه.
تبعه في الخلف الماجوس الفأر الذي بدا أنه متردداً من أجل قرار المتابعة. رفع قدمه عدة مرات ، و لكن في النهاية ، أخذ نفسًا كبيرًا و ترك هذا المكان.
* رامب! * المناطق على الباب التي أصيبت بدأت تحترق بشدة بألسنة النيران القرمزية ، و تشكلت خطوطًا مستقيمة و متقاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فرصة يصعب الوصول إليها!
* ونج ونج! *
“لقد وجدت بالفعل هذا المكان؟”
ظهرت كرة نارية قرمزية ضخمة ، و بتكرار محدد ، قصفت منتصف المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث ليلين غير مبال.
* تس! *
* رامب! * المناطق على الباب التي أصيبت بدأت تحترق بشدة بألسنة النيران القرمزية ، و تشكلت خطوطًا مستقيمة و متقاربة.
كما لو أن شخصًا ما مزق قطعًا لا حصر لها من الورق ، حيث انهار المدخل ذو الكروم الأخضر إلى قطع.
فقد كان أكثر أمانًا بالمقارنة مع الخارج ، حيث يكمن الخطر في كل زاوية. لذلك ، كان ليلين متأكداً ثمانين في المئة أنه اختار أن يختبئ هنا.
و تحول اللون الأخضر الأصلي النقي إلى أصفر ذابل كما لو أن قوة حياته قد استنزفت بينما كل قطعة تسقط على الأرض.
تحت القناع القرمزي تم اخفاء ، ضحكت ليلين البسيطة. ما أعطاه الي الفأر كان رائحة بيير ، الذي كان مسؤولاً عن مركز تبادل نقاط الجدارة.
* كا تشا!* – كان المدخل كله متحطم تماماً.
لم تتوقف خطى ليلين و دخل على الفور.
لم تتوقف خطى ليلين و دخل على الفور.
موجات الطاقة الهائلة تم إطلاقها في جميع الاتجاهات ، و اهتز الممر قليلاً ، و الصخور و الغبار تساقط من السقف.
تبعه في الخلف الماجوس الفأر الذي بدا أنه متردداً من أجل قرار المتابعة. رفع قدمه عدة مرات ، و لكن في النهاية ، أخذ نفسًا كبيرًا و ترك هذا المكان.
“لقد وجدت بالفعل هذا المكان؟”
“لقد وجدت بالفعل هذا المكان؟”
* رامب! * المناطق على الباب التي أصيبت بدأت تحترق بشدة بألسنة النيران القرمزية ، و تشكلت خطوطًا مستقيمة و متقاربة.
بعد المرور عبر الممر ، دخل ليلين في مكان يشبه المستودع الصغير. أول ما رآه هو شخص يرتدي
و مع ذلك ، كان الوقت قصيرًا و لم يتمكن من الاحتفاظ بالعديد من العناصر على جسده ، لذلك تمكنوا من الاستفادة من هذا.
زي المثمن (اللي بيسعر الاشيرء). حتى أنه كان يرتدي نظارة مطليه بالذهب و كان واقفًا هناك بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث ليلين غير مبال.
في هذه اللحظة ، كان التعبير على وجه بيير غريبًا ؛ فقد بدا كما لو أنه تم رفع وزن من علي كتفيه. ابتسم ،
لكن مما سمعه من بيير ، لم يكن ما نهبه هو المستودع الرئيسي. المستودع الحقيقي كان شيئًا حتى بيير لم يكن لديه سلطة جلب الآخرين إليه.
“لقد كنت قلقًا بشأن كيفية إخبار رؤسائي عن اقتحام مركز التبادل. اعتقد لا داعي للقلق بشأن ذلك بعد الآن … ”
“الفأر! تعال هنا!”
ثم أعطى ليلين نظرة عميقة: “يجب أن تكون شخصًا أعرفه جيدًا ، حتى تتمكن من الوصول إلى هنا بهذه السرعة! هل يمكن أن تخبرني عن هويتك الحقيقية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التكوين الذي أنشأه مجرد ماجوس من المرتبة 2 لم يكن بطبيعة الحال شيء يقلقه.
……
“إنه مجرد تأثير من تعويذة تغيير الشكل …” قلب الفأر كان متجمداً و هو يبتسم بشكل قاسي.
لا يبدو أن ليلين كان لديه أي نية لترك بيير يموت و هو يعرف أسراره. * بوم! *
تحت القناع ، ومض لون أزرق في عينيه و هو يستفسر في نفسه.
بشكل عنيف اتخذ خطوة إلى الأمام ، و جسيمات الطاقة المظلمة تلفه هو و بيير داخلها مثل الضباب …
*سي* انتشر الضباب الكثيف ، لكن لم يكن هناك أدنى صوت صادر من الداخل.
*سي* انتشر الضباب الكثيف ، لكن لم يكن هناك أدنى صوت صادر من الداخل.
بعد تلاشي الغبار ، رأى الماجوس الذي يشبه الفأر و الذي كان يختبئ خلف ليلين ، ثقبًا كبيرًا مثل كرة السلة فوق المدخل الموجود على الحائط.
بعد ذلك بوقت قصير ، خرج ليلين بهدوء ، ثم دخل المستودع الذي تمتلكه حديقة الفصول الاربعة .
“سيدي ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟” بعد أن شاهد إنجازات ليلين في المعركة ، كان الماجوس ، الفأر ، في غاية الرهبة من ليلين و كان علي استعداد لبيع جسده له.
لكن الوضع الآن مختلف. كان مقر حديقة الفصول الاربعة في الفضاد السري الآن في حالة من الارتباك و الفوضى. رينولد ،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
