الكذبة
1912 الكذبة
لأن تعبير شوي يِنغيوي كان مزيجا من الحيرة والقلق والسخط.
“لقد عدت يا أختاه”
لم تتخيل أبداً أن هذا سيكون العيب الأكبر في كذبتها. لا، بفضل بحث الروح ليون تشي، تحولت حتى محاولاتها لإصلاح هذا الخلل إلى دليل قاطع على كذبها.
“إيه؟”
____________
لاحظت شوي ميان أن الغلاف الجوي كان مطفأ في اللحظة التي هبطت فيها خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجم القطب الأزرق لا يمكن أن يكون قد نقل آليا قبل أن يتم تسليمي إلى عالم الضوء اللامع … لكن عندما كنت فاقدا للوعي في عالم الضوء اللامع، لم تأخذي خطوة واحدة بعيدا عني… ليس ذلك فقط، قلت صراحة والدك وأختك للكذب في حالة سألتك …”
كانت شوي يِنغيوي عابسة بعمق، كانت هالتها تنضح باضطراب عميق. كان شوي تشيانهينغ يقف إلى جانبها بتعبير جدي على وجهه أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي لم يُرى في أي مكان.
يون تشي لم يُرى في أي مكان.
لكن هذه أكّدت الكذب … كانت كافية لتدمير كلّ شيء.
“ماذا حدث؟” سألت شوي ميان بينما ارتفع شعور سيء في قلبها.
“إيه؟”
“أنا من يجب أن يسألك ذلك” زفرت شوي يِنغيوي ببطء. “ماذا حدث لـ يون تشي؟”
لم تتخيل أبداً أن هذا سيكون العيب الأكبر في كذبتها. لا، بفضل بحث الروح ليون تشي، تحولت حتى محاولاتها لإصلاح هذا الخلل إلى دليل قاطع على كذبها.
تقدمت شوي ميان إلى الأمام وأمسكت بكم شوي يِنغيوي. “أنتِ أولاً يا أختاه، ماذا حدث؟”
“أنا… انا…” بدت شوي ميان وكأنها على وشك البكاء، لكنها كانت تدرك أن أي قدر من التفسير لن يكون كافياً في هذه المرحلة. “نقشت ووشين ذلك المشهد مع حجر التصوير الأبدي في مدينة الغيمة العائمة” قال يون تشي بيقين مطلق. لم يستطع أن يخطئ في مسقط رأسه “كمدينة صغيرة في عالم سفلي، تتبع مدينة الغيمة العائمة دورة نهار ليلية صارمة وسريعة للغاية” “إمبراطورة الشيطان هي التي اختارت وقتها الخاص للمغادرة، وقد أبلغتني بذلك بسرعة كبيرة. إذا كان لي أن أترجم هذا الوقت إلى زمن قارة السماء العميقة، فينبغي أن يكون في ساعات زي (بين الساعة 11 مساءً إلى الساعة 1 صباحً)ا، بعبارة أخرى. خلال الليل في مدينة الغيمة العائمة” “لقد تمت خيانتي في اللحظة التي غادرت فيها إمبراطورة الشيطان الفوضى البدائية. حجر وهم الفراغ الذي استخدتمه تشياني يينغ إير أفقدني الوعي ثم نقلني فوريا إلى حيث كان لوو تشانغ شينغ وهيو بويون” “بفضل سرقة روح ووياو، كنت قادرا على قراءة الذكريات التي ختمها سيادي السيف في عقل لوو تشانغ شينغ. هكذا عرفت أن هيو بويون أنقذني كما عرفت الوقت وعالم النجم بالضبط حيث واجهوني” “بالسرعة الكاملة، سيستغرق هيو بويون ساعتين أو نحو ذلك لينقلني من عالم النجم إلى عالم الضوء اللامع”
لأن تعبير شوي يِنغيوي كان مزيجا من الحيرة والقلق والسخط.
لأن تعبير شوي يِنغيوي كان مزيجا من الحيرة والقلق والسخط.
“لقد… إستخدم أكثر الطرق حقارة لإرباكِ قبل أن يسيطر مؤقتاً على روحى بإستخدام طريقة غريبة ثم سألني بضعة اسئلة”
“أنا…” شوي ميان هزّت رأسها مرارا وتكرارا حتى عندما بدأت الدموع تتساقط من خديها. “أرجوك … أرجوك لا تسألني أكثر … لا أستطيع … لا أستطيع قول ذلك … أنا …” لماذا كان يجب أن يظهر هذا الإسقاط بعد أن استقر الغبار … لماذا كان عليه التقاط الضوء الإلهي للبرج الأرجواني من كل الأشياء!؟ لفترة طويلة، كانت شيا تشينغيوي كابوسا رفض يون تشي حتى التفكير فيه. في تطور مثير للسخرية، أدى نفس الكابوس إلى مستوى غير مسبوق من الهوس والحاجة إلى اكتشاف الحقيقة عندما رأى يون تشي الإسقاط. لقد كشف حتى العيوب التي لا يمكن اعتبارها عيوب في أكاذيبها تماما، ناهيك عن العيوب الفعلية … الأسوأ من ذلك كله، كان كل شيء ينهار بشكل أسرع وأشرس وأكثر لا رجعة فيه حتى من أسوأ سيناريو كانت تتخيله.
“… !!” غرق قلب شوي ميان.
“أنا… انا…” بدت شوي ميان وكأنها على وشك البكاء، لكنها كانت تدرك أن أي قدر من التفسير لن يكون كافياً في هذه المرحلة. “نقشت ووشين ذلك المشهد مع حجر التصوير الأبدي في مدينة الغيمة العائمة” قال يون تشي بيقين مطلق. لم يستطع أن يخطئ في مسقط رأسه “كمدينة صغيرة في عالم سفلي، تتبع مدينة الغيمة العائمة دورة نهار ليلية صارمة وسريعة للغاية” “إمبراطورة الشيطان هي التي اختارت وقتها الخاص للمغادرة، وقد أبلغتني بذلك بسرعة كبيرة. إذا كان لي أن أترجم هذا الوقت إلى زمن قارة السماء العميقة، فينبغي أن يكون في ساعات زي (بين الساعة 11 مساءً إلى الساعة 1 صباحً)ا، بعبارة أخرى. خلال الليل في مدينة الغيمة العائمة” “لقد تمت خيانتي في اللحظة التي غادرت فيها إمبراطورة الشيطان الفوضى البدائية. حجر وهم الفراغ الذي استخدتمه تشياني يينغ إير أفقدني الوعي ثم نقلني فوريا إلى حيث كان لوو تشانغ شينغ وهيو بويون” “بفضل سرقة روح ووياو، كنت قادرا على قراءة الذكريات التي ختمها سيادي السيف في عقل لوو تشانغ شينغ. هكذا عرفت أن هيو بويون أنقذني كما عرفت الوقت وعالم النجم بالضبط حيث واجهوني” “بالسرعة الكاملة، سيستغرق هيو بويون ساعتين أو نحو ذلك لينقلني من عالم النجم إلى عالم الضوء اللامع”
“أي … أي أسئلة؟” صوتها أصبح أضعف قليلاً.
لأن تعبير شوي يِنغيوي كان مزيجا من الحيرة والقلق والسخط.
كانت روح شوي يِنغيوي قوية، لذلك كانت قادرة على تذكر الفترة القصيرة التي فقدت فيها حواسها تماما بعد أن هدأت. “سألني ذلك السؤال الذي ذكرتنا مراراً وتكراراً أن نستعد له في العامين الماضيين … حول ما إذا كنت قد تركت جانبه بينما كان فاقداً للوعي”
لم تتخيل أبداً أن هذا سيكون العيب الأكبر في كذبتها. لا، بفضل بحث الروح ليون تشي، تحولت حتى محاولاتها لإصلاح هذا الخلل إلى دليل قاطع على كذبها.
شفاه شوي ميان ترتجف بوضوح.
لاحظت شوي ميان أن الغلاف الجوي كان مطفأ في اللحظة التي هبطت فيها خارج الغرفة.
“و … كيف أجبته؟” شوي ميان سألت بذهول خفيف.
“فكر فيما يجب أن تفعله بعد أن تصل إلى العالم السفلي!” ………… “هل ستتحول إلى شبح يبكي، أو إله شيطان منتقم في جحيم الآخرة؟ … أتطلع بشغف لذلك اليوم. الآن … مُت!” ………… في ذلك الوقت، لم يشعر سوى بالألم والكراهية تجاه كلماتها الباردة التي لا ترحم. علاوة على ذلك، فقد أحبطت محاولتا “قتلها” قبل أن يتسنى تحقيقهما. في المرة الأولى، المستعبدة تشياني يينغ إير نقلته بعيداً مع حجر وهم الفراغ. في المرة الثانية، قاطعتها مو شوانيين المخفية.
كانت على علم ببحث الروح للمقبض العميق ليون تشي، وكانت تعلم أن الشخص المصاب لا يستطيع الكذب بينما كانوا تحت التأثير.
لم تتخيل أبداً أن هذا سيكون العيب الأكبر في كذبتها. لا، بفضل بحث الروح ليون تشي، تحولت حتى محاولاتها لإصلاح هذا الخلل إلى دليل قاطع على كذبها.
“الحقيقة … أنكِ لم تغادري أبداً” أجابت شوي يِنغيوي. “سأل ايضا هل أخبرتنا كيف نجيب في حال طرح هذا السؤال، فأجبت بنعم”
“فكر فيما يجب أن تفعله بعد أن تصل إلى العالم السفلي!” ………… “هل ستتحول إلى شبح يبكي، أو إله شيطان منتقم في جحيم الآخرة؟ … أتطلع بشغف لذلك اليوم. الآن … مُت!” ………… في ذلك الوقت، لم يشعر سوى بالألم والكراهية تجاه كلماتها الباردة التي لا ترحم. علاوة على ذلك، فقد أحبطت محاولتا “قتلها” قبل أن يتسنى تحقيقهما. في المرة الأولى، المستعبدة تشياني يينغ إير نقلته بعيداً مع حجر وهم الفراغ. في المرة الثانية، قاطعتها مو شوانيين المخفية.
شوي ميان “…”
“سألني نفس السؤال من قبل” قال شوي تشيانهينغ بجدية. “تذكرت ما قلته لي وأخبرته أنه كان هناك وقت تركتي فيه جانبه مؤقتًا … لكن يبدو أنه لم يصدقني”
“ميان” سأل شوي تشيانهينغ رسميا رغم بشرة ابنته الشاحبة على نحو متزايد، “هل يمكنكِ حتى الآن ألا تخبرينا عن ماهية هذه الأسئلة؟ قالت يِنغيوي أنه بدا وكأنه فقد روحه عندما غادر الغرفة … لا أستطيع أن أصدق أن هناك أي شيء في هذا العالم يمكن أن يؤثر عليه هكذا”
“…” حركت شوي ميان شفتيها، لكن استغرق الأمر منها بعض الوقت في نهاية المطاف لزفير سؤالها التالي، “هل … هل سأل ما إذا كنت غادرت قبل أن يتم تسليمه إلى عالم الضوء اللامع؟”
“لا” أجابت شوي يِنغيوي دون تردد.
ومع ذلك، نما وجه شوي ميان أكثر بياضا.
“أنا أفهم… سأذهب لأبحث عنه. لا تلاحقني”
شوي ميان غادرت الغرفة بعد تلك الكلمات الوداعية. لقد بدت تماماً مثل يون تشي.
لفترة طويلة، تمكن شوي تشيانهينغ وشوي يِنغيوي فقط من تبادل النظرات الصامتة مع بعضهما البعض.
…………
تحت شجرة طويلة وجافة وقديمة ومذبلة، جلس يون تشي بهدوء وهو يحدق بعيدا.
“أنا… انا…” بدت شوي ميان وكأنها على وشك البكاء، لكنها كانت تدرك أن أي قدر من التفسير لن يكون كافياً في هذه المرحلة. “نقشت ووشين ذلك المشهد مع حجر التصوير الأبدي في مدينة الغيمة العائمة” قال يون تشي بيقين مطلق. لم يستطع أن يخطئ في مسقط رأسه “كمدينة صغيرة في عالم سفلي، تتبع مدينة الغيمة العائمة دورة نهار ليلية صارمة وسريعة للغاية” “إمبراطورة الشيطان هي التي اختارت وقتها الخاص للمغادرة، وقد أبلغتني بذلك بسرعة كبيرة. إذا كان لي أن أترجم هذا الوقت إلى زمن قارة السماء العميقة، فينبغي أن يكون في ساعات زي (بين الساعة 11 مساءً إلى الساعة 1 صباحً)ا، بعبارة أخرى. خلال الليل في مدينة الغيمة العائمة” “لقد تمت خيانتي في اللحظة التي غادرت فيها إمبراطورة الشيطان الفوضى البدائية. حجر وهم الفراغ الذي استخدتمه تشياني يينغ إير أفقدني الوعي ثم نقلني فوريا إلى حيث كان لوو تشانغ شينغ وهيو بويون” “بفضل سرقة روح ووياو، كنت قادرا على قراءة الذكريات التي ختمها سيادي السيف في عقل لوو تشانغ شينغ. هكذا عرفت أن هيو بويون أنقذني كما عرفت الوقت وعالم النجم بالضبط حيث واجهوني” “بالسرعة الكاملة، سيستغرق هيو بويون ساعتين أو نحو ذلك لينقلني من عالم النجم إلى عالم الضوء اللامع”
كانت بعض الأوراق الميتة تسقط من حين لآخر على رأسه، لكنها كانت تتطاير على الفور أو تسحق إلى قطع من قبل هالته الفوضوية.
“في طريقي إلى هنا، قلت لنفسي مراراً وتكراراً أنها مجرد زلة لسان أو ذاكرة لم يتم تذكرها … أنكِ نقلتي نجم القطب الأزرق بعد وصولي إلى عالم الضوء اللامع” “من أجل إثبات أن نظريتي الواهية بشكل مستحيل كانت صحيحة، طلبت تأكيداً من والدك … وأعطاني الإجابة التي أردتها. أخبرني انكِ تركتني فترة قصيرة وأنا فاقد الوعي” “ومع ذلك …” أغلق يون تشي عينيه وأبطأ صوته. “ميان خاصتي ذكية جداً ودقيقة. ربما لا تعرف شيئا عن قارة السماء العميقة آنذاك، لكنكِ زرتيها طوال السنتين الماضيتين بما يكفي للتعرف على خصائصها وسماتها المختلفة. لعلكِ اكتشفتي ان دورة النهار والليل والطقس والتغيرات الموسمية وغيرها تتطابق تماما تقريبا مع الفترة التي كانت لا تزال فيها في المنطقة الالهية الشرقية” “لن ترضي عن نفسك أيضاً. هذا السر الذي دفنتيه في قلبك لن يسمح لكِ بذلك ابدا” “كانت مسألة وقت قبل أن تدرك فتاة ذكية مثلك العيب في كذبتك. عندما حدثت هذه الظاهرة، يمكن لكل شخص تقريبًا في مدينة الغيمة العائمة أن يؤكد أنها حدثت أثناء النهار … عندما قارنتها بالوقت المفترض أنكِ قمتي به، أدركتِ أنه كان ينبغي أن يكون الليل في مدينة الغيمة العائمة” “من الصعب عليكٍ ان توضِّحي موقفك اذا عرفت يوما ما، لسبب من الاسباب، بالامر”
قامت شوي ميان بعضّ شفتيها وهي تسير ببطء نحوه. بدت خطواتها مقلقة على الأوراق السميكة الميتة.
بعد أن وصلت إلى جانبه، حدقت إلى جانب واحد من وجهه ونادت بصمت، “الأخ الأكبر … يون تشي”
يون تشي لم يدير رأسه لمواجهتها وواصل التحديق إلى الأمام حيث بدأ بصوت أجش، “لقد قدمتِ تفسيرا مناسبا لكل شكوكي وتناقضاتي. لقد حاولتِ ان تقنعيني بكلماتك، وشرحك الأخير أمر لا استطيع دحضه حتى الآن”
“لكن على الرغم من ذلك، لم أكن قادرا على إقناع نفسي … أتعرفين لماذا؟”
“لأن كل ما تحدثنا عنه حتى هذه النقطة يقع تحت الشك أو الاحتمال … ماعدا واحد. لقد كنت على يقين من أنكِ كذبتي علي بشأن هذا الأمر”
“…” شوي ميان عضت شفتيها بشكل أقوى. كانت تعرف ما كان يتحدث عنه يون تشي، وقد عملت في الواقع لإصلاح ذلك العيب في كذبتها منذ وقت طويل. في النهاية، لم يكن …
تابع يون تشي، “عندما كنتِ تشرحين لي كل شيء، قلتِ لي بعبارات لا لبس فيها أنكِ قد نقلتي نجم القطب الأزرق إلى المنطقة الإلهية الجنوبية بعد أخبار تحولي إلى شخص شيطاني وانتشرت المطاردة اللاحقة في جميع أنحاء الفوضى البدائية … بعد ذلك، تم تسليمي فاقد الوعي إلى عالم الضوء اللامع” [1]
كانت روح شوي يِنغيوي قوية، لذلك كانت قادرة على تذكر الفترة القصيرة التي فقدت فيها حواسها تماما بعد أن هدأت. “سألني ذلك السؤال الذي ذكرتنا مراراً وتكراراً أن نستعد له في العامين الماضيين … حول ما إذا كنت قد تركت جانبه بينما كان فاقداً للوعي”
“ومع ذلك، كنت أعرف أن نجم القطب الأزرق لم يكن من الممكن نقله آنيا إلى المنطقة الإلهية الجنوبية خلال ذلك الوقت”
كانت روح شوي يِنغيوي قوية، لذلك كانت قادرة على تذكر الفترة القصيرة التي فقدت فيها حواسها تماما بعد أن هدأت. “سألني ذلك السؤال الذي ذكرتنا مراراً وتكراراً أن نستعد له في العامين الماضيين … حول ما إذا كنت قد تركت جانبه بينما كان فاقداً للوعي”
“أنا… انا…” بدت شوي ميان وكأنها على وشك البكاء، لكنها كانت تدرك أن أي قدر من التفسير لن يكون كافياً في هذه المرحلة.
“نقشت ووشين ذلك المشهد مع حجر التصوير الأبدي في مدينة الغيمة العائمة” قال يون تشي بيقين مطلق. لم يستطع أن يخطئ في مسقط رأسه “كمدينة صغيرة في عالم سفلي، تتبع مدينة الغيمة العائمة دورة نهار ليلية صارمة وسريعة للغاية”
“إمبراطورة الشيطان هي التي اختارت وقتها الخاص للمغادرة، وقد أبلغتني بذلك بسرعة كبيرة. إذا كان لي أن أترجم هذا الوقت إلى زمن قارة السماء العميقة، فينبغي أن يكون في ساعات زي (بين الساعة 11 مساءً إلى الساعة 1 صباحً)ا، بعبارة أخرى. خلال الليل في مدينة الغيمة العائمة”
“لقد تمت خيانتي في اللحظة التي غادرت فيها إمبراطورة الشيطان الفوضى البدائية. حجر وهم الفراغ الذي استخدتمه تشياني يينغ إير أفقدني الوعي ثم نقلني فوريا إلى حيث كان لوو تشانغ شينغ وهيو بويون”
“بفضل سرقة روح ووياو، كنت قادرا على قراءة الذكريات التي ختمها سيادي السيف في عقل لوو تشانغ شينغ. هكذا عرفت أن هيو بويون أنقذني كما عرفت الوقت وعالم النجم بالضبط حيث واجهوني”
“بالسرعة الكاملة، سيستغرق هيو بويون ساعتين أو نحو ذلك لينقلني من عالم النجم إلى عالم الضوء اللامع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي، أعترف بأنني مسؤولة جزئيًا عن هذا الوضع الذي أنت فيه، لكنك شخص شيطاني. أنت تفهم لماذا يجب أن أكون قاسية، أليس كذلك؟ لكن لا تقلق، لقد كنا زوجاً وزوجة. أَعِدُك بإبادتك بالكامل!”
“كانت قارة السماء العميقة قد دخلت ساعات تشو (بين الساعة الواحدة صباحا والثالثة صباحا) بحلول ذلك الوقت. حتى لو كان هيو بويون، لأي سبب من الأسباب، سافر فقط بنصف سرعته القصوى واستغرق أربع ساعات كاملة ليوصلنى إلى عالم الضوء اللامع، فإنه لا يزال لن يكون النهار في مدينة الغيمة العائمة”
“أي … أي أسئلة؟” صوتها أصبح أضعف قليلاً.
“إذا كنتِ قد نقلتي نجم القطب الأزرق فوريا قبل أن يتم تسليمي إلى عالم الضوء اللامع، ثم صورة ووشين المحفورة كانت ينبغي أن تحدث في الليل”
“أي … أي أسئلة؟” صوتها أصبح أضعف قليلاً.
“ومع ذلك، أوضح حجر التصوير الأبدي أنه قد حدث… أثناء النهار”
“ومع ذلك، كنت أعرف أن نجم القطب الأزرق لم يكن من الممكن نقله آنيا إلى المنطقة الإلهية الجنوبية خلال ذلك الوقت”
الوميض الأرجواني، الحاجز المشبع بالروح، ويشم الضوء اللامع الوهمي … كان بإمكانه أن ينوم نفسه ليصدق كل تفسيراتها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي لم يُرى في أي مكان.
لكن هذه أكّدت الكذب … كانت كافية لتدمير كلّ شيء.
عندما أدركت بأنّ الكذبة المتعلقة بأختها الكبرى، والدها و نفسها كُشفت، عرفت حينها … بأنّها لم تعد قادرة حتى على التظاهر بالجهل. استدار يون تشي أخيراً نحوها ووضع كلتا يديه على كتفيها. “أخبريني. الشخص الذي أعطته امبراطورة الشيطان ثاقب العالم ودليل السماء المتحدي للعالم… كانت شيا تشينغيوي… صحيح؟ أخبريني!” خوفاً من رؤية عينيه، هزّت شوي ميان رأسها بقوة قبل أن تقول بصوت شبه مستجدي، “هل يمكنك التوقف عن أسئلتك هنا، الأخ الأكبر يون تشي؟ فقط تعامل مع كل هذا كحلم … وتعتقد أنها لا تزال تلك المرأة الحقيرة التي تريد أن تؤذيك وتقتلك … من فضلك…” بدأ صوت يون تشي يهتز، تعبيره يزداد ألماً. “لكنّها تشينغيوي… كيف يمكنها فعل أيّ من تلك الأشياء …؟” ما زال يتذكر المرتين التي حاولت فيها شيا تشينغيوي قتله. المرة الأولى قد حدثت أمام جدار الفوضى البدائية، والمرة الثانية قد حدثت خارج نجم القطب الأزرق “المدمر”. في كلتا المرتين، قامت بشيء غريب. كانت قد استدعت سيف برج الأرجواني الإلهي وزرعته في كمية غير عادية من القوة الإلهية للبرج الأرجواني. كانت شيا تشينغيوي إله القمر القادر على كل شيء في ذلك الوقت، وكان مجرد ملك إلهي وضيع. إذا أرادت شيا تشينغيوي حقا قتله، ننسى سيف برج الأرجواني الإلهي أو الكمية السخيفة من القوة التي استدعتها، كانت تستطيع فعل ذلك مع أقل نقرة من الاصبع. في ذلك الوقت، اعتقد الجميع أن شيا تشينغيوي فقط تظهر للجميع مدى عزمها على قتل الشيطان وقطع علاقتها مع يون تشي. جميعهم، بمن فيهم نفسه، اعتقدوا أنها أرادت قتله بأقسى قوة كانت قادرة على استخدامها ولم تترك أي ذرة منه خلفه.
كانت شفة شوي ميان تنزف تقريباً في هذه المرحلة، لكنها لم تدحض أي كلمة. لم تستطع.
جلست شوي ميان ببطء بجانب يون تشي وعانقت ذراعه. من وقت الى آخر، كانت كتفاها النحيفتان ترتجفان كما لو انها تبكي. لم تستطع أن تقول أي شيء.
حتى لو استطاعت أن تقنع نفسها بالكذب وتقول، “من يعلم، ربما استغرق هيو بويون من أربع إلى ست ساعات للوصول إلى عالم الضوء اللامع، وأخذ قيلولة في مكان ما في المنتصف؟” سيستغرق يون تشي القليل من الجهد لتأكيد الوقت الذي تم تسليمه إلى عالم الضوء اللامع.
“فكر فيما يجب أن تفعله بعد أن تصل إلى العالم السفلي!” ………… “هل ستتحول إلى شبح يبكي، أو إله شيطان منتقم في جحيم الآخرة؟ … أتطلع بشغف لذلك اليوم. الآن … مُت!” ………… في ذلك الوقت، لم يشعر سوى بالألم والكراهية تجاه كلماتها الباردة التي لا ترحم. علاوة على ذلك، فقد أحبطت محاولتا “قتلها” قبل أن يتسنى تحقيقهما. في المرة الأولى، المستعبدة تشياني يينغ إير نقلته بعيداً مع حجر وهم الفراغ. في المرة الثانية، قاطعتها مو شوانيين المخفية.
شوي تشيانهينغ عرف عنه، شوي يِنغيوي عرفت عنه، هيو بويون عرف عنه … إذا يون تشي وضع في ذهنه، يمكنه حتى تأكيد اللحظة بالضبط كان قد وصل إلى عالم الضوء اللامع.
لاحظت شوي ميان أن الغلاف الجوي كان مطفأ في اللحظة التي هبطت فيها خارج الغرفة.
“في طريقي إلى هنا، قلت لنفسي مراراً وتكراراً أنها مجرد زلة لسان أو ذاكرة لم يتم تذكرها … أنكِ نقلتي نجم القطب الأزرق بعد وصولي إلى عالم الضوء اللامع”
“من أجل إثبات أن نظريتي الواهية بشكل مستحيل كانت صحيحة، طلبت تأكيداً من والدك … وأعطاني الإجابة التي أردتها. أخبرني انكِ تركتني فترة قصيرة وأنا فاقد الوعي”
“ومع ذلك …” أغلق يون تشي عينيه وأبطأ صوته. “ميان خاصتي ذكية جداً ودقيقة. ربما لا تعرف شيئا عن قارة السماء العميقة آنذاك، لكنكِ زرتيها طوال السنتين الماضيتين بما يكفي للتعرف على خصائصها وسماتها المختلفة. لعلكِ اكتشفتي ان دورة النهار والليل والطقس والتغيرات الموسمية وغيرها تتطابق تماما تقريبا مع الفترة التي كانت لا تزال فيها في المنطقة الالهية الشرقية”
“لن ترضي عن نفسك أيضاً. هذا السر الذي دفنتيه في قلبك لن يسمح لكِ بذلك ابدا”
“كانت مسألة وقت قبل أن تدرك فتاة ذكية مثلك العيب في كذبتك. عندما حدثت هذه الظاهرة، يمكن لكل شخص تقريبًا في مدينة الغيمة العائمة أن يؤكد أنها حدثت أثناء النهار … عندما قارنتها بالوقت المفترض أنكِ قمتي به، أدركتِ أنه كان ينبغي أن يكون الليل في مدينة الغيمة العائمة”
“من الصعب عليكٍ ان توضِّحي موقفك اذا عرفت يوما ما، لسبب من الاسباب، بالامر”
كانت بعض الأوراق الميتة تسقط من حين لآخر على رأسه، لكنها كانت تتطاير على الفور أو تسحق إلى قطع من قبل هالته الفوضوية.
“كان الاحتمال ضئيلاً للغاية، لكنكِ لست شخصاً قد يتغاضى عن أمر كهذا دون أن يحاول إصلاحه. لقد بدأتِ في التفكير في طريقة لتصحيح كذبتك. ربما يمكنكِ القول بأنكِ أخطأتِ في الكلام وبأنكِ نقلتي نجم القطب الأزرق فورياً بينما كنت فاقداً للوعي؟ ربما تحدثتي حتى مع والدك وأختك حتى يؤكدوا كذبتك؟”
كانت على علم ببحث الروح للمقبض العميق ليون تشي، وكانت تعلم أن الشخص المصاب لا يستطيع الكذب بينما كانوا تحت التأثير.
“لهذا السبب لم أصدق جواب والدك على الفور. عندما كنت وحيدا مع أختك، استخدمت بحث الروح للمقبض العميق للتأكد من أن الجواب الذي حصلت عليه سيكون الحقيقة المطلقة”
عرفت شوي ميان بالفعل ما حدث بعد ذلك.
عندما قالت شوي ميان “الحقيقة” إلى يون تشي، ذكرت عن قصد أنها نقلت نجم القطب الأزرق إلى المنطقة الإلهية الجنوبية قبل تسليمه إلى عالم الضوء اللامع لتغطية هذا … كان ذلك لأنها كانت تعرف أنها لم تتخذ خطوة واحدة بعيدا عن يون تشي خلال الفترة التي كان فيها فاقدا للوعي. كل من شوي تشيانهينغ وشوي يِنغيوي قد يشهدا على ذلك.
“ماذا حدث؟” سألت شوي ميان بينما ارتفع شعور سيء في قلبها.
لم تتخيل أبداً أن هذا سيكون العيب الأكبر في كذبتها.
لا، بفضل بحث الروح ليون تشي، تحولت حتى محاولاتها لإصلاح هذا الخلل إلى دليل قاطع على كذبها.
“أنا من يجب أن يسألك ذلك” زفرت شوي يِنغيوي ببطء. “ماذا حدث لـ يون تشي؟”
“نجم القطب الأزرق لا يمكن أن يكون قد نقل آليا قبل أن يتم تسليمي إلى عالم الضوء اللامع … لكن عندما كنت فاقدا للوعي في عالم الضوء اللامع، لم تأخذي خطوة واحدة بعيدا عني… ليس ذلك فقط، قلت صراحة والدك وأختك للكذب في حالة سألتك …”
كانت روح شوي يِنغيوي قوية، لذلك كانت قادرة على تذكر الفترة القصيرة التي فقدت فيها حواسها تماما بعد أن هدأت. “سألني ذلك السؤال الذي ذكرتنا مراراً وتكراراً أن نستعد له في العامين الماضيين … حول ما إذا كنت قد تركت جانبه بينما كان فاقداً للوعي”
يون تشي أخذ لحظة لتهدئة أنفاسه “كما هي الأمور… هل ستظلين تكذبين عليّ يا ميان؟”
لاحظت شوي ميان أن الغلاف الجوي كان مطفأ في اللحظة التي هبطت فيها خارج الغرفة.
جلست شوي ميان ببطء بجانب يون تشي وعانقت ذراعه. من وقت الى آخر، كانت كتفاها النحيفتان ترتجفان كما لو انها تبكي. لم تستطع أن تقول أي شيء.
جلست شوي ميان ببطء بجانب يون تشي وعانقت ذراعه. من وقت الى آخر، كانت كتفاها النحيفتان ترتجفان كما لو انها تبكي. لم تستطع أن تقول أي شيء.
عندما أدركت بأنّ الكذبة المتعلقة بأختها الكبرى، والدها و نفسها كُشفت، عرفت حينها … بأنّها لم تعد قادرة حتى على التظاهر بالجهل.
استدار يون تشي أخيراً نحوها ووضع كلتا يديه على كتفيها. “أخبريني. الشخص الذي أعطته امبراطورة الشيطان ثاقب العالم ودليل السماء المتحدي للعالم… كانت شيا تشينغيوي… صحيح؟ أخبريني!”
خوفاً من رؤية عينيه، هزّت شوي ميان رأسها بقوة قبل أن تقول بصوت شبه مستجدي، “هل يمكنك التوقف عن أسئلتك هنا، الأخ الأكبر يون تشي؟ فقط تعامل مع كل هذا كحلم … وتعتقد أنها لا تزال تلك المرأة الحقيرة التي تريد أن تؤذيك وتقتلك … من فضلك…”
بدأ صوت يون تشي يهتز، تعبيره يزداد ألماً. “لكنّها تشينغيوي… كيف يمكنها فعل أيّ من تلك الأشياء …؟”
ما زال يتذكر المرتين التي حاولت فيها شيا تشينغيوي قتله. المرة الأولى قد حدثت أمام جدار الفوضى البدائية، والمرة الثانية قد حدثت خارج نجم القطب الأزرق “المدمر”. في كلتا المرتين، قامت بشيء غريب.
كانت قد استدعت سيف برج الأرجواني الإلهي وزرعته في كمية غير عادية من القوة الإلهية للبرج الأرجواني.
كانت شيا تشينغيوي إله القمر القادر على كل شيء في ذلك الوقت، وكان مجرد ملك إلهي وضيع. إذا أرادت شيا تشينغيوي حقا قتله، ننسى سيف برج الأرجواني الإلهي أو الكمية السخيفة من القوة التي استدعتها، كانت تستطيع فعل ذلك مع أقل نقرة من الاصبع.
في ذلك الوقت، اعتقد الجميع أن شيا تشينغيوي فقط تظهر للجميع مدى عزمها على قتل الشيطان وقطع علاقتها مع يون تشي.
جميعهم، بمن فيهم نفسه، اعتقدوا أنها أرادت قتله بأقسى قوة كانت قادرة على استخدامها ولم تترك أي ذرة منه خلفه.
“أنا من يجب أن يسألك ذلك” زفرت شوي يِنغيوي ببطء. “ماذا حدث لـ يون تشي؟”
ومع ذلك …
إذا كانت سيدة ثاقب العالم …
لو أنها أطلقت القوة الإلهية الرائعة للبرج الأرجواني لإخفاء الوهج القرمزي لثاقب العالم …
إذا كانت قد خططت لإرساله بعيدًا مع ثاقب العالم مباشرة قبل أن تضرب القوة الإلهية لسيف البرج الأرجواني …
كان النقل الفضائي لثاقب العالم من مكان إلى آخر سلساً ولا يترك أي أثر خلفه. مع قوة البرج الأرجواني الإلهية كغطاء، لا أحد سيشك في أن يون تشي المختفي قد تم نقله بالفعل إلى المنطقة الإلهية الشمالية.
في حين ظن الجميع انه ميت، كان سيتمكن من النمو في الخفاء دون أي عائق.
استذكر الكلمات التي قالتها في المرتين اللتين حاولت فيهما “قتله”، والتي أخذت الآن معنى مختلفا تماما:
……
“… !!” غرق قلب شوي ميان.
“يون تشي، أعترف بأنني مسؤولة جزئيًا عن هذا الوضع الذي أنت فيه، لكنك شخص شيطاني. أنت تفهم لماذا يجب أن أكون قاسية، أليس كذلك؟ لكن لا تقلق، لقد كنا زوجاً وزوجة. أَعِدُك بإبادتك بالكامل!”
“لقد عدت يا أختاه”
“فكر فيما يجب أن تفعله بعد أن تصل إلى العالم السفلي!”
…………
“هل ستتحول إلى شبح يبكي، أو إله شيطان منتقم في جحيم الآخرة؟ … أتطلع بشغف لذلك اليوم. الآن … مُت!”
…………
في ذلك الوقت، لم يشعر سوى بالألم والكراهية تجاه كلماتها الباردة التي لا ترحم.
علاوة على ذلك، فقد أحبطت محاولتا “قتلها” قبل أن يتسنى تحقيقهما.
في المرة الأولى، المستعبدة تشياني يينغ إير نقلته بعيداً مع حجر وهم الفراغ.
في المرة الثانية، قاطعتها مو شوانيين المخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوي تشيانهينغ عرف عنه، شوي يِنغيوي عرفت عنه، هيو بويون عرف عنه … إذا يون تشي وضع في ذهنه، يمكنه حتى تأكيد اللحظة بالضبط كان قد وصل إلى عالم الضوء اللامع.
“أخبريني، أخبريني الآن … كانت هي، أليس كذلك؟” نبرة يون تشي بدأت تتحول إلى هستيرية “كانت سيدة ثاقب العالم … كانت هي التي نقشت يشمات الضوء اللامع الوهمي … كانت هي التي نقلت نجم القطب الأزرق … كان لها … كان كل شيء لها، أليس كذلك؟”
كانت شوي يِنغيوي عابسة بعمق، كانت هالتها تنضح باضطراب عميق. كان شوي تشيانهينغ يقف إلى جانبها بتعبير جدي على وجهه أيضا.
“أنا…” شوي ميان هزّت رأسها مرارا وتكرارا حتى عندما بدأت الدموع تتساقط من خديها. “أرجوك … أرجوك لا تسألني أكثر … لا أستطيع … لا أستطيع قول ذلك … أنا …”
لماذا كان يجب أن يظهر هذا الإسقاط بعد أن استقر الغبار … لماذا كان عليه التقاط الضوء الإلهي للبرج الأرجواني من كل الأشياء!؟
لفترة طويلة، كانت شيا تشينغيوي كابوسا رفض يون تشي حتى التفكير فيه.
في تطور مثير للسخرية، أدى نفس الكابوس إلى مستوى غير مسبوق من الهوس والحاجة إلى اكتشاف الحقيقة عندما رأى يون تشي الإسقاط. لقد كشف حتى العيوب التي لا يمكن اعتبارها عيوب في أكاذيبها تماما، ناهيك عن العيوب الفعلية …
الأسوأ من ذلك كله، كان كل شيء ينهار بشكل أسرع وأشرس وأكثر لا رجعة فيه حتى من أسوأ سيناريو كانت تتخيله.
“أنا… انا…” بدت شوي ميان وكأنها على وشك البكاء، لكنها كانت تدرك أن أي قدر من التفسير لن يكون كافياً في هذه المرحلة. “نقشت ووشين ذلك المشهد مع حجر التصوير الأبدي في مدينة الغيمة العائمة” قال يون تشي بيقين مطلق. لم يستطع أن يخطئ في مسقط رأسه “كمدينة صغيرة في عالم سفلي، تتبع مدينة الغيمة العائمة دورة نهار ليلية صارمة وسريعة للغاية” “إمبراطورة الشيطان هي التي اختارت وقتها الخاص للمغادرة، وقد أبلغتني بذلك بسرعة كبيرة. إذا كان لي أن أترجم هذا الوقت إلى زمن قارة السماء العميقة، فينبغي أن يكون في ساعات زي (بين الساعة 11 مساءً إلى الساعة 1 صباحً)ا، بعبارة أخرى. خلال الليل في مدينة الغيمة العائمة” “لقد تمت خيانتي في اللحظة التي غادرت فيها إمبراطورة الشيطان الفوضى البدائية. حجر وهم الفراغ الذي استخدتمه تشياني يينغ إير أفقدني الوعي ثم نقلني فوريا إلى حيث كان لوو تشانغ شينغ وهيو بويون” “بفضل سرقة روح ووياو، كنت قادرا على قراءة الذكريات التي ختمها سيادي السيف في عقل لوو تشانغ شينغ. هكذا عرفت أن هيو بويون أنقذني كما عرفت الوقت وعالم النجم بالضبط حيث واجهوني” “بالسرعة الكاملة، سيستغرق هيو بويون ساعتين أو نحو ذلك لينقلني من عالم النجم إلى عالم الضوء اللامع”
____________
الوميض الأرجواني، الحاجز المشبع بالروح، ويشم الضوء اللامع الوهمي … كان بإمكانه أن ينوم نفسه ليصدق كل تفسيراتها…
1. الفصل 1818: الحقيقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد… إستخدم أكثر الطرق حقارة لإرباكِ قبل أن يسيطر مؤقتاً على روحى بإستخدام طريقة غريبة ثم سألني بضعة اسئلة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجم القطب الأزرق لا يمكن أن يكون قد نقل آليا قبل أن يتم تسليمي إلى عالم الضوء اللامع … لكن عندما كنت فاقدا للوعي في عالم الضوء اللامع، لم تأخذي خطوة واحدة بعيدا عني… ليس ذلك فقط، قلت صراحة والدك وأختك للكذب في حالة سألتك …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات