قامت فلور بقطع الوحوش التي خرجت من الأدغال .
“ماذا؟”
فوجئ الفرسان من سرعة تعاملها مع الوحوش بدون أن ترجف لها عين واحدة .
لذلك لم يستطع التصرف بغطرسة لأنه قد تعرض الترهيب بدون أن يدرك ذلك .
مسحت فلور الدم من على سيفها و نظرت حولها .
[وعاشوا في سعادة دائمة .]
“يبدوا أن هذه كل الوحوش هنا .”
فتحت فلور فمها المغلق مرة أخرى و أخبرته بما يثير فضوله .
“كيف تعرفين ذلك ؟”
فكرت فلور في ذلك ، ثم نظرت إلى وجه كاستور ومحت الفكرة.
بعد سؤال الفرسان ، ابتسمت فلور و أشارت للزنزانة .
هذا لأنني كنت خائفًا بشكل غامض من التفكير في أنني كنت كائنًا لا غنى عنه في هذا العالم.
“طاقة الزنزانة تتلاشى ، من المحتمل أن تختفي قريبًا .”
“لأن والداي جعلاني أفعل هذا . يجب أن أكون أخًا أصغر لا تخجل منه أختي ، ولهذا يجب أن أصبح الأفضل في السيف … لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك.”
“هذا صحيح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنها عادة . أعتقد أنكَ تولي اهتمامًا كبيرًا بي .”
“يبدوا أن ولي العهد قد هاجم الزنزانة بنجاح !”
[وعاشوا في سعادة دائمة .]
‘على وجه الدقة ، يبدوا أنها دافني .’
“أنا أحمل السيف لحماية أُناسي الغاليين ، ماذا عنكَ ؟”
لم تقل فلور أي شيء حتى لا تتسبب في نقاش لا معنى له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف .”
عندما أغلقت فمها و ابتسمت أصبحوا متحمسين لأن الأمر بدى جيدًا .
[وعاشوا في سعادة دائمة .]
“أنا سعيد . هل سيكون جلالته بأمان ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنها عادة . أعتقد أنكَ تولي اهتمامًا كبيرًا بي .”
“أي نوع من الأشخاص تعتقده ؟ بالطبع سيكون بأمان .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث لماذا الزنزانة تختفي ؟”
أثناء مشاهدة الفرسان يتبادلون الثناء على سيدهم ، تذكرت فلور دافني ، سيدتها التي كانت في الزنزانة .
“ماذا؟”
‘ستكون بخير .’
شوه كاستور تعبيره و لقد كان هناك تعبير غير مألوف على وجهه .
بوجود راجنار بجانبها لقد كانت تعلم أنها ستكون بأمان لكنها لازالت قلقة .
لا ، لم يكن شخصًا ، لقد كان جثة.
“آه ، لابدَ أن هذا الوحش كان سامًا .”
“…لماذا تخدمين رئيسة القمة بصفتها سيدتكِ ؟”
بعد مشاهدة الأرض التي لامست سوائل الوحش تتعفن ، دفعت فلور الفرسان للخلف .
“اتبع قلبك .”
“الآن عودوا للخيمة ، سوف أنظر في الأرجاء مرة أخرى في حال وجود شيء ما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط بيرتولد الكتاب بدون توقع .
“ولكن …”
‘آمل أن يوجد به شيء ما يهديء هذا الموقف المزعج .’
بدى الفرسان قلقين قليلاً لكنهن تذكروا مهارة فلور في المبارزة وحين قتلت الوحش بضربة واحدة و شكروها ثم اختفوا .
ظل تعبير كاستور قاتمًا عند سؤال فلور.
تنهدت فلور بسبب النظرة التي شعرت بها خلف ظهرها .
“….لأكون الأفضل .”
“كونفوشيوس يجب عليه أن يكون أول شخص يذهب و يستريح يجب أن تنتظرني لأقاتل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يستخدم كونفوشيوس السيف؟”
استمرت النبرة الساخرة ، لكن كاستور نظر إلى فلور دون أن ينبس ببنت شفة.
رفعت سيفها لتسلية الناس بدون سبب ولا مبرر .
لم يكن هناك تعاطف في عينيه .
لم يدع كاستور غضبه يؤثر عليه ، لذا ترك كل شيء و حمل الكتاب بوجه غير مرتاح .
“أنتِ …”
“بهذه الطريقة سأتمكن من حماية أختي .”
“أنتِ ؟”
“إن وقعت في حب السيف و أن كنت قادرًا على وضع إخلاصكَ في حد السيف سوف أواجهكَ.”
تردد كاستور لبعض الوقت وكأنه يفكر في أمر جاد فيه ، وسألها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أكرهه ، أعتقد أنه ممتع قليلاً ، لا ، أعتقد أنه ممتع .”
“…لماذا تخدمين رئيسة القمة بصفتها سيدتكِ ؟”
“هل هذا هو الشيء الأكثر إثاؤة للقلق الذي تفعله ؟”
[وعاشوا في سعادة دائمة .]
ابتسمت فلور و نظرت إلى كاستور .
عند كلمات فلور الجريئة ، ظهرت ابتسامة صغيرة أخيرًا على شفاه كاستور.
لو كان الأمر طبيعيًا لما أجابت لكنها قررت الرد عليه بنظرة هادئة مختلفة عن المعتاد .
‘آمل أن يوجد به شيء ما يهديء هذا الموقف المزعج .’
“لم يمنحني أحدٌ فرصة من قبل لإختيار حياتي .”
“هاه؟”
“فرصة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفضلها ، تمكن من حماية أشيائي الثمينة .”
“الرئيسة الوحيدة التي أمسكت بي عندما كنت لا أستطيع تحمل الأمر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل فلور أي شيء حتى لا تتسبب في نقاش لا معنى له .
“هل قررتِ خدمتها لأنها ساعدتكِ في أصعب الأوقات ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن صعدت للقمة بسيفي ، ظننت أنهم سيهتمون بي مثل أختي لكنني فشلت .”
“لا .”
‘آمل أن يوجد به شيء ما يهديء هذا الموقف المزعج .’
لم يسأل كاستور أي شيء و بدأ في الاستماع بهدوء .
أخرج كاستور شيئًا من حقيبته .
فتحت فلور فمها المغلق مرة أخرى و أخبرته بما يثير فضوله .
“لأن والداي جعلاني أفعل هذا . يجب أن أكون أخًا أصغر لا تخجل منه أختي ، ولهذا يجب أن أصبح الأفضل في السيف … لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك.”
“بفضلها ، تمكن من حماية أشيائي الثمينة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط بيرتولد الكتاب بدون توقع .
“أشيائكِ الثمينة ؟ ماهي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هناك القليل المتبقي.”
“إيماني .”
“إن وقعت في حب السيف و أن كنت قادرًا على وضع إخلاصكَ في حد السيف سوف أواجهكَ.”
مع اختفاء طاقة الزنزانة ، بدأت رياح الصيف الفاترة قليلاً في الهبوب.
كما لو أنهت فلور عملها ، تركت كاستور هناك وشقت طريقها عبر الغابة مرة أخرى.
أرجعت فلور شعرها الأشعث مرة أخرى و ابتسمت بسرور للرياح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف .”
“أردت رفع سيفي للحماية فقط و ليس القتل .”
لم يكن كاستور يعرف بما تفكر فيه يونيس وهي تحمل هذا الكتاب ، لكنه قرر أنه سيكون من الأفضل التخلص منه.
“….للحماية ؟”
“طاقة الزنزانة تتلاشى ، من المحتمل أن تختفي قريبًا .”
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قراءة الكتاب حتى النهاية ، بقيت قشعريرة على وجه بيرتولد.
توقف كاستور قليلاً ثم أومأ برأسه في حرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ؟”
“بالتفكير في الأمر ، حتى في الأكاديمية لم تحاولي المنافسة أكثر من اللازم . حتى عندما تهاجمين تفعلين ذلك بظهر النصل .”
“هل قررتِ خدمتها لأنها ساعدتكِ في أصعب الأوقات ؟”
“لأنها عادة . أعتقد أنكَ تولي اهتمامًا كبيرًا بي .”
“خرجت غاضبًا من أختي بسبب هذا. لقد كان إحساسًا غير مجدٍ بالاستحقاق .”
“منافسة … لأنني ظننت أنه يمكنكِ أن تكوني منافسة لي .”
“اتبع قلبك .”
“ماذا؟”
أخرج كاستور شيئًا من حقيبته .
بناء على كلمات كاستور ، نظرت له فلور من أعلى لأسفل بشكل غريب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردت رفع سيفي للحماية فقط و ليس القتل .”
“هل أنت حقا كونفوشيوس؟ تبدو غريب جدا اليوم.”
لم يكن من السهل تجاوز النظرة الغريبة.
بعد كلمات فلور ابتسم كاستور كما لو أن الأمر كان سخيفًا .
“ماذا حدث ؟”
“لا أعرف ما إذا كنت غريبًا أم أن العالم من حولي غريب.”
“لا .”
حدق كاستور في جثة الوحش الميت وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفضلها ، تمكن من حماية أشيائي الثمينة .”
بدى و كأنه يعاني من الكثير من المتاعب و يظهر الأمر على ملامح وجهه ، لذلك شعرت فلور بعدم الإرتياح لترك الأمر على ما هو عليه .
“كيف تعرفين ذلك ؟”
لذلك سألت بتهور .
عندما سمعت صوت كاستور الحزين شعرت بالرغبة في تقديم نصيحة كـسونبي و مبارزة كبيرة .
“لماذا يستخدم كونفوشيوس السيف؟”
“نعم ، ليس للآخرين و لكن لنفسك .”
“ماذا؟”
استمرت النبرة الساخرة ، لكن كاستور نظر إلى فلور دون أن ينبس ببنت شفة.
“أنا أحمل السيف لحماية أُناسي الغاليين ، ماذا عنكَ ؟”
هذا لأنني كنت خائفًا بشكل غامض من التفكير في أنني كنت كائنًا لا غنى عنه في هذا العالم.
ظل تعبير كاستور قاتمًا عند سؤال فلور.
“لأن والداي جعلاني أفعل هذا . يجب أن أكون أخًا أصغر لا تخجل منه أختي ، ولهذا يجب أن أصبح الأفضل في السيف … لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك.”
“حسنًا ، لم أفكر في ذلك مطلقًا. كان علي فقط أن أكون الأفضل في كل شيء .”
“إذن هل بدأت شيء لنفسك ؟”
“لماذا ؟”
لقد كان صوتًا أخف بكثير من ذي قبل.
“….لأكون الأفضل .”
حدق كاستور في جثة الوحش الميت وتنهد.
اختفى الإحراج في عيون كاستور وامتلأ بالحزن.
‘لم يكن هناك في الكتاب امرأة تدعى دافني .’
“بهذه الطريقة سأتمكن من حماية أختي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أكرهه ، أعتقد أنه ممتع قليلاً ، لا ، أعتقد أنه ممتع .”
“هل تحمل السيف لحماية الأميرة ؟”
“لأن والداي جعلاني أفعل هذا . يجب أن أكون أخًا أصغر لا تخجل منه أختي ، ولهذا يجب أن أصبح الأفضل في السيف … لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك.”
“لا أعرف .”
استمرت النبرة الساخرة ، لكن كاستور نظر إلى فلور دون أن ينبس ببنت شفة.
إن لم تكن أنت من يعرف فمن سيعرف ؟
حتى عندما كانت محبوسة في الكولوسيوم ، أمسكت بسيفها و حركته بلا سبب .
فكرت فلور في ذلك ، ثم نظرت إلى وجه كاستور ومحت الفكرة.
“اتبع قلبك .”
“لأن والداي جعلاني أفعل هذا . يجب أن أكون أخًا أصغر لا تخجل منه أختي ، ولهذا يجب أن أصبح الأفضل في السيف … لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك.”
بعد التحديق في الصفحة الأخيرة من الكتاب لفترة طويلة ، انفجر بيرتولد ضاحكًا.
بدى مرتبكًا و كأنه قد فقد حلمه .
بعد التأكد من ذلك ، ابتعد كاستور دون أي تردد.
“إن صعدت للقمة بسيفي ، ظننت أنهم سيهتمون بي مثل أختي لكنني فشلت .”
عندما أغلقت فمها و ابتسمت أصبحوا متحمسين لأن الأمر بدى جيدًا .
عندما سمعت صوت كاستور الحزين شعرت بالرغبة في تقديم نصيحة كـسونبي و مبارزة كبيرة .
بدى أكثر راحة ، لذا قالت فلور بابتسامة فخورة.
“إذن هل بدأت شيء لنفسك ؟”
بدى الفرسان قلقين قليلاً لكنهن تذكروا مهارة فلور في المبارزة وحين قتلت الوحش بضربة واحدة و شكروها ثم اختفوا .
فكر كاستور لبعض الوقت ثم أومأ برأسه .
كما لو أنهت فلور عملها ، تركت كاستور هناك وشقت طريقها عبر الغابة مرة أخرى.
“…ربما .”
فتحت فلور فمها المغلق مرة أخرى و أخبرته بما يثير فضوله .
نظرت له نظرة خاطفة ، لقد بدى محبطًا جدًا و مثيرًا للشفقة .
لذلك سألت بتهور .
“خرجت غاضبًا من أختي بسبب هذا. لقد كان إحساسًا غير مجدٍ بالاستحقاق .”
“ماذا؟”
‘من المثير للدهشة أنه شخص يمكنه النظر لنفسه .’
“هذا صحيح!”
شددت فلور تعبيرها عمدًا و قالت :
“إذن ألا تكره حمل السيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن …”
“أنا لا أكرهه ، أعتقد أنه ممتع قليلاً ، لا ، أعتقد أنه ممتع .”
“ماذا؟”
“حسنًا إذن .”
“لماذا يظهر إسم أخي الحبيب هنا ؟”
بعد كلمات فلور أصبح تعبير كاستور غبيًا مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بيرتولد بإبتسامة بدت شريرة للغاية بالنسبة لأي شخص .
“ماذا حدث ؟”
“أنتِ …”
“كونفوشيوس يحب السيوف ، أليس كذلك؟ أليس هذا كافيا؟”
“كونفوشيوس يجب عليه أن يكون أول شخص يذهب و يستريح يجب أن تنتظرني لأقاتل .”
“فعلاً ….”
“لماذا يظهر إسم أخي الحبيب هنا ؟”
كان لا يزال صوتًا غير متأكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث لماذا الزنزانة تختفي ؟”
حتى عندما كانت محبوسة في الكولوسيوم ، أمسكت بسيفها و حركته بلا سبب .
وقف بيرتولد في وسط جبل شديد الانحدار ونقر على لسانه بوجه غير راضٍ.
رفعت سيفها لتسلية الناس بدون سبب ولا مبرر .
“…لماذا تخدمين رئيسة القمة بصفتها سيدتكِ ؟”
“أنتَ لا تعيش من أجل حياة شخص آخر ، فلماذا تلتقط سيفًا لتحقيق ذلك؟ من الآن فصاعدًا ، حدد أسبابك الخاصة.”
“سببي الخاص لحمل السيف؟”
لم يدع كاستور غضبه يؤثر عليه ، لذا ترك كل شيء و حمل الكتاب بوجه غير مرتاح .
“نعم ، ليس للآخرين و لكن لنفسك .”
“كونفوشيوس يحب السيوف ، أليس كذلك؟ أليس هذا كافيا؟”
شوه كاستور تعبيره و لقد كان هناك تعبير غير مألوف على وجهه .
“لا أعرف لماذا كان هناك شيء كهذا في غرفة أمي في المقام الأول …”
“إن وقعت في حب السيف و أن كنت قادرًا على وضع إخلاصكَ في حد السيف سوف أواجهكَ.”
بوجود راجنار بجانبها لقد كانت تعلم أنها ستكون بأمان لكنها لازالت قلقة .
“…ألم تتصرفي و كأنكِ لن تفعلي ذلك حتى لو متِ ؟”
بدى مرتبكًا و كأنه قد فقد حلمه .
“لأنه لم يكن هناك سبب ، لكن في اللحظة التي تضع فيها قلبكَ في السيف ستصبح منافسي.”
“حافظي على وعدكِ .”
عند كلمات فلور الجريئة ، ظهرت ابتسامة صغيرة أخيرًا على شفاه كاستور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرئيسة الوحيدة التي أمسكت بي عندما كنت لا أستطيع تحمل الأمر .”
“حافظي على وعدكِ .”
“إيماني .”
لقد كان صوتًا أخف بكثير من ذي قبل.
وقف بيرتولد في وسط جبل شديد الانحدار ونقر على لسانه بوجه غير راضٍ.
بدى أكثر راحة ، لذا قالت فلور بابتسامة فخورة.
نظرًا لأن أخته كانت الشخصية الرئيسية ، فجميع الفرسان و الرجال قد ذهبوا بالفعل لنساء أخريات .
“سوف أنظر في الأرجاء أكثر قليلاً ، لذا عُد إلى الخيمة و استرح .”
لقد كان أيضًا دفتر اليوميات التي كانت يونيس تتوق إليه .
“لا ، سأتبعك قريبًا.”
“لأن والداي جعلاني أفعل هذا . يجب أن أكون أخًا أصغر لا تخجل منه أختي ، ولهذا يجب أن أصبح الأفضل في السيف … لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك.”
“اتبع قلبك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل فلور أي شيء حتى لا تتسبب في نقاش لا معنى له .
كما لو أنهت فلور عملها ، تركت كاستور هناك وشقت طريقها عبر الغابة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يشعر بأن الأمر مشبوه .
‘سيكون من الصواب أن أحاول من أجل نفسي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً ….”
ليس من أجل أختي ، ليس من أجل حب والديّ ، بل من أجل نفسي.
لقد كان كتابًا صغيرًا أخفاه عندما كان يتشاجر مع ماريا في القصر .
أخرج كاستور شيئًا من حقيبته .
‘لم يكن هناك في الكتاب امرأة تدعى دافني .’
لقد كان كتابًا صغيرًا أخفاه عندما كان يتشاجر مع ماريا في القصر .
“لأن والداي جعلاني أفعل هذا . يجب أن أكون أخًا أصغر لا تخجل منه أختي ، ولهذا يجب أن أصبح الأفضل في السيف … لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك.”
لقد كان أيضًا دفتر اليوميات التي كانت يونيس تتوق إليه .
“نعم ، ليس للآخرين و لكن لنفسك .”
“لا أعرف لماذا كان هناك شيء كهذا في غرفة أمي في المقام الأول …”
مع اختفاء طاقة الزنزانة ، بدأت رياح الصيف الفاترة قليلاً في الهبوب.
فتح كاستور ، الكتاب بعقل معقد ، متذكرًا الصدمة عندما قرأه لأول مرة.
“طاقة الزنزانة تتلاشى ، من المحتمل أن تختفي قريبًا .”
نظرًا لأن أخته كانت الشخصية الرئيسية ، فجميع الفرسان و الرجال قد ذهبوا بالفعل لنساء أخريات .
“أنتِ …”
‘لم يكن هناك في الكتاب امرأة تدعى دافني .’
“نعم .”
لذلك لم يستطع التصرف بغطرسة لأنه قد تعرض الترهيب بدون أن يدرك ذلك .
“بهذه الطريقة سأتمكن من حماية أختي .”
هذا لأنني كنت خائفًا بشكل غامض من التفكير في أنني كنت كائنًا لا غنى عنه في هذا العالم.
أرجعت فلور شعرها الأشعث مرة أخرى و ابتسمت بسرور للرياح .
تنهد كاستور قائلاً إن السبب هو أنه اعتقد فجأة أنه رائد وراء المصير.
“إذن ألا تكره حمل السيف؟”
‘لابدَ أنها مجرد رواية اخترعتها والدتي .’
كان لا يزال صوتًا غير متأكد.
لم يدع كاستور غضبه يؤثر عليه ، لذا ترك كل شيء و حمل الكتاب بوجه غير مرتاح .
“لأن والداي جعلاني أفعل هذا . يجب أن أكون أخًا أصغر لا تخجل منه أختي ، ولهذا يجب أن أصبح الأفضل في السيف … لكن في النهاية ، لم أستطع فعل ذلك.”
‘ومع ذلك ، قد يشعر أي شخص بالسوء بعدما يرى هذا .’
وبمجرد أن قرأ بيرتولد الكتاب ، بالكاد ابتسم .
لم يكن كاستور يعرف بما تفكر فيه يونيس وهي تحمل هذا الكتاب ، لكنه قرر أنه سيكون من الأفضل التخلص منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك تعاطف في عينيه .
إن رآه أفراد أسرته الآخرون ، فسيكونون بالتأكيد في حالة صدمة ، لذلك فكر في اتخاذ الاحتياطات.
‘على وجه الدقة ، يبدوا أنها دافني .’
لذلك ألقى الكتاب على جثة الوحش الغليظة دون تفكير .
“أنا أحمل السيف لحماية أُناسي الغاليين ، ماذا عنكَ ؟”
وسرعان ما بدأ الكتاب الذي سقط على السائل اللزج في الذوبان.
“لماذا يظهر إسم أخي الحبيب هنا ؟”
بعد التأكد من ذلك ، ابتعد كاستور دون أي تردد.
“ماذا؟”
***
بعد مشاهدة الأرض التي لامست سوائل الوحش تتعفن ، دفعت فلور الفرسان للخلف .
“ما الذي يحدث لماذا الزنزانة تختفي ؟”
“ماذا؟”
وقف بيرتولد في وسط جبل شديد الانحدار ونقر على لسانه بوجه غير راضٍ.
بعد مشاهدة الأرض التي لامست سوائل الوحش تتعفن ، دفعت فلور الفرسان للخلف .
“كان من الجيد بقاءها .”
بدى و كأنه يعاني من الكثير من المتاعب و يظهر الأمر على ملامح وجهه ، لذلك شعرت فلور بعدم الإرتياح لترك الأمر على ما هو عليه .
ألقى بيرتولد الشخص الذي يحمله مثل الباقة على الأرض .
بعد التحديق في الصفحة الأخيرة من الكتاب لفترة طويلة ، انفجر بيرتولد ضاحكًا.
لا ، لم يكن شخصًا ، لقد كان جثة.
[وعاشوا في سعادة دائمة .]
“الآن هناك القليل المتبقي.”
لذلك لم يستطع التصرف بغطرسة لأنه قد تعرض الترهيب بدون أن يدرك ذلك .
لعق بيرتولد شفتيه و نظر إلى الجسد بعيون جافة .
لذلك سألت بتهور .
ثم بينما كان يسير عبر سلسلة الجبال حيث كان الهواء صافياً ، و ينقى على لسانه كما لو كان الأمر مؤسفًا رأى شيء بين جثث الوحوش .
فتحت فلور فمها المغلق مرة أخرى و أخبرته بما يثير فضوله .
“ماذا؟”
أثناء مشاهدة الفرسان يتبادلون الثناء على سيدهم ، تذكرت فلور دافني ، سيدتها التي كانت في الزنزانة .
لم يكن من السهل تجاوز النظرة الغريبة.
‘ومع ذلك ، قد يشعر أي شخص بالسوء بعدما يرى هذا .’
التقط بيرتولد الكتاب بدون توقع .
“هاه؟”
أكثر من نصف الكتاب ذاب وأصبح في حالة من الفوضى.
“الآن عودوا للخيمة ، سوف أنظر في الأرجاء مرة أخرى في حال وجود شيء ما .”
لقد كان مشوهًا بشكل فظيع لدرجة أنه لا يمكن لأي شخص عادي قراءته ، لكن بيرتولد لم يكن متفاجئًا للغاية ورسم دائرته السحرية عليه .
هذا لأنني كنت خائفًا بشكل غامض من التفكير في أنني كنت كائنًا لا غنى عنه في هذا العالم.
بعد فترة ، تم تغيير شكل الكتاب إلى مظهر طبيعي كما لو لم يكن قد ذاب .
رفعت سيفها لتسلية الناس بدون سبب ولا مبرر .
“إنه كتاب مصهور ألقي في كومة من جثث الوحوش …”
ثم نظر إلى الاسم الموجود على الغلاف وقال إنه ممتع.
لقد كان يشعر بأن الأمر مشبوه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت له نظرة خاطفة ، لقد بدى محبطًا جدًا و مثيرًا للشفقة .
‘آمل أن يوجد به شيء ما يهديء هذا الموقف المزعج .’
بدى و كأنه يعاني من الكثير من المتاعب و يظهر الأمر على ملامح وجهه ، لذلك شعرت فلور بعدم الإرتياح لترك الأمر على ما هو عليه .
“هاه؟”
هذا لأنني كنت خائفًا بشكل غامض من التفكير في أنني كنت كائنًا لا غنى عنه في هذا العالم.
وبمجرد أن قرأ بيرتولد الكتاب ، بالكاد ابتسم .
لو كان الأمر طبيعيًا لما أجابت لكنها قررت الرد عليه بنظرة هادئة مختلفة عن المعتاد .
“لماذا يظهر إسم أخي الحبيب هنا ؟”
“كونفوشيوس يجب عليه أن يكون أول شخص يذهب و يستريح يجب أن تنتظرني لأقاتل .”
بعد قراءة الكتاب حتى النهاية ، بقيت قشعريرة على وجه بيرتولد.
ظل تعبير كاستور قاتمًا عند سؤال فلور.
[وعاشوا في سعادة دائمة .]
“طاقة الزنزانة تتلاشى ، من المحتمل أن تختفي قريبًا .”
بعد التحديق في الصفحة الأخيرة من الكتاب لفترة طويلة ، انفجر بيرتولد ضاحكًا.
لم يدع كاستور غضبه يؤثر عليه ، لذا ترك كل شيء و حمل الكتاب بوجه غير مرتاح .
ثم نظر إلى الاسم الموجود على الغلاف وقال إنه ممتع.
لا ، لم يكن شخصًا ، لقد كان جثة.
“دوقة هيرونيس … ربما سأجد شريكًا جديدًا .”
“أي نوع من الأشخاص تعتقده ؟ بالطبع سيكون بأمان .”
قال بيرتولد بإبتسامة بدت شريرة للغاية بالنسبة لأي شخص .
***
“لأذهب لمقابلة شريك قديم . لقد حان الوقت لافعتال حادثة كبيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت له نظرة خاطفة ، لقد بدى محبطًا جدًا و مثيرًا للشفقة .
–يتبع …
استمرت النبرة الساخرة ، لكن كاستور نظر إلى فلور دون أن ينبس ببنت شفة.
“….للحماية ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
