“فقط كما تعلمين ، آستر . إن لم أخبركِ لن تعرفي .”
انحنى نواه لآستر التي استدارت .
عبست آستر في استياء وحاولت التحدث لكن نواه ضرب ضربته أولاً .
كان قلبها ينبض بجنون و شعرت أنها مصابة بالحمى ، تشبثت آستر بالعربة لتبرد وجهها . كان كلا خديها مصبوغان باللون الأحمر .
“لا شيء سيتغير ، سأكون دائمًا بجانبكِ .”
بعد فترة ، ابتلع إيڤان لعابه بعدما شعر بقوتها المقدسة ، و شعر أن هناك شيء غريب .
امتزج صوت نواه الناعم بالعصافير ومرّ في أذن آستر بلطف و كأنه أغنية .
“نعم .”
“أنتَ لئيم .”
چودي الذي ابتلع الفراولة و فرك مؤخرة رأسه و نظر لدينيس .
“ماذا؟”
عندما تم إغلاق المعابد في جميع أنحاء الإمبراطورية ، توافد جميع مسؤولي المعبد الذين لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه على المعبد المركزي.
“لماذا لن يتغير شيء ؟ إن قلتَ ذلك سيكون من غير المريح رؤيتكَ الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجهه إلى اللون الأبيض بسبب التوتر ، أخذ إيڤان نفسًا عميقًا ووضع يده على ظهر راڤيان .
“هل هذا غير مريح ؟ هل هذا يعني أنكِ أصبحتي واعية بي ؟”
“فيو .”
نواه الذي كان يريد أن تفكر فيه آستر بشكل مختلف ابتسم على نطاق واسع و قال أن هذا جيد.
***
كانت ابتسامة نواه جميلة للغاية لدرجة أنها لم تستطع قول شيء آخر أمامه .
“تناول الطعام و أصمت .”
عاد نواه إلى جانب آستر التي كانت متوترة .
“نعم .”
“لنعد قبل أن يتأخر الوقت .”
لقد قال أنها فد تأخرت ، لكنها تأخرت فقط حوالي ٤٠ دقيقة عن الوقت المحدد .
“نعم .”
أكلت آستر جيدًا جدًا و لقد تم الاعتناء بها ، لكن آستر أرادت أن تحضرها إلى المنزل لتشاركها معهم .
سار الإثنان في الطريق ببطء و هما الآن قاب قوسين و أدنى .
ركض دي هين للقاء آستر و نظر لها في كل مكان ليرى ما إن كان قد أصابها مكروه .
قاب قوسين و أدنى : قريبين من المكان المحدد .
“لماذا … هل هناك شيء تريد أن تقوله ؟”
‘آه ، اصطدمنا ببعضنا البعض مرة أخرى …’
بعد ذلك بقليل أغلق ڤيكتور باب العربة بعدما تبعها .
اختلست آستر نظرة على نواه .
كان من النادر رؤية دي هين وولديه التوأمين ، المعروفين بأنهما مرعبين ، وهم يحملون سيخًا من الفاكهة ويمضغون السكر.
حتى الآن لقد كانت تسير بشكل عرضي لكنها أصبحت متوترة منذ أن قال لها نواه أنه يحبها .
“نعم .”
ربما لأنهما كانا قريبين ، تلامست أيديهما أثناء المشي ، وفي كل مرة كان يحدث ذلك كان وجه آستر يسخن .
ومع ذلك ، لم تستطع تجاهل صدق والدها الذي فكر بها ، فجلست على الأريكة .
“الطقس جيد اليوم ، صحيح ؟”
في هذه اللحظة ، شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الجانب الآخر لتتجنب عيون نواه . ارتفعت شفاه نواه قليلاً عندما رآى ذلك .
“نعم إنه جيد .”
قام دينيس الذي كان يلعق شفتيه المغطاة بالسكر بصفع چودي على مؤخرة رأسه قائلاً أنه أخيرًا لديه فكرة جيدة .
ردت آستر بسرعة و كأنه قد تم القبض عليها وهي تحدق في نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد أن أي شخص في الدوقية يعرف ذلك .”
أثناء المشي على هذا الطريق القصير لقد كان الأمر و كأن أعصابهما كانت تقف على حافة الهاوية .
أمسك نواه بآستر التي كانت على وشكِ الاستدارة و ناداها بصوت عاجل .
لم يتواصلا بالعين ، ولكن نظرت آستر لنواه ، و نظر نواه لآستر ، نظر كلاهما لبعضهما البعض سرًا .
في نهاية هذا الطريق المثير للشفقة ، تمكنت آستر من رؤية العربة .
في نهاية هذا الطريق المثير للشفقة ، تمكنت آستر من رؤية العربة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن إقامة الحفلة في العبد ؟ أثناء تسليم الإمدادات من أجل الإغاثة هكذا سوف يتم تهنئة آستر من قبل الكثير من الناس .”
حيا آستر و نواه بعضهما البعض بوجه أحمر كالتفاحة .
كان من حسن الحظ انها عادت بدون أي حادث ، استفسر دي هين عما حدث عند الإمبراطور .
“سأرحل .”
“تناول الطعام و أصمت .”
“كوني حذرة في طريق عودتكِ .”
انفجرت آستر من الضحك عندما رأت إخوتها الأكبر يتشاجرون.
“نعم .”
الثلاثة اللذين كانوا ينتظرون آستر لتأتي في الموعد المحدد تجمعوا في الفناء متوترين لأنها قد تأخرت .
أمسك نواه بآستر التي كانت على وشكِ الاستدارة و ناداها بصوت عاجل .
عندها تلاقت عيناهما .
“آستر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي! هل تريد الاستمرار في ضربي ؟ إن فعلت ذلك فإن شعري سيزداد سوءًا .”
انحنى نواه لآستر التي استدارت .
چودي الذي أخذ قصمة كبيرة دون تفكير ملأ فمه و فتحه . لقد التصق السكر في أسنانه .
عندها تلاقت عيناهما .
“نعم، مرحبًا .”
في هذه اللحظة ، شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الجانب الآخر لتتجنب عيون نواه . ارتفعت شفاه نواه قليلاً عندما رآى ذلك .
“نعم .”
“لماذا … هل هناك شيء تريد أن تقوله ؟”
ترددت آستر قليلاً ثم تحدثت إلى ڤيكتور .
“لا. لم نرَّ بعضنا البعض منذ فترة طويلة لذا سأنظر لكِ أكثر قليلاً . هذا يكفي .”
“إن انتظرت وقتًا أطول كنت سآتي بنفسي لآخذكِ .”
وضع نواه جبينه على جبين آستر وتحدث بصوت ناضج .
حتى لو كان مجرد حفلة عرض ، إن أقيم حفل صلاة فإن شعوب الإمبراطورية سوف يتدفقون إلى المعبد مثل السحابة. كان من الأفضل رفع مكانة المعبد.
ابتعد على الفور ، و لكن كانت آستر عاجزة عن الكلام .
عبست آستر في استياء وحاولت التحدث لكن نواه ضرب ضربته أولاً .
تقدم فيكتور ، الذي كان يراقب الاثنين من الخلف ، وفتح باب العربة ، كما لو كان لا يريد رؤية المزيد .
ثم ، عندما هدأت أخيرًا ، ظهر الإحراج . لقد كانت قلقة بشأن ڤيكتور بشكل خاص لأنه كان يراقب كل شيء .
“إذًا … سأذهب حقًا . وداعًا ، نواه .”
وضعت آستر يديها على حجرها و هزّت قدميها و هي تشعر بالحرج .
لم تكن آستر تعرف ماذا تقول ، ركضت آستر أسرع من أي وقت آخر و دخل من باب العربة الذي فتحه ڤيكتور بدون النظر إلى الوراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه ، اصطدمنا ببعضنا البعض مرة أخرى …’
بعد ذلك بقليل أغلق ڤيكتور باب العربة بعدما تبعها .
“نعم .”
“مجنون حقًا .”
ومع ذلك ، مع اهتزاز العربة ، بدأت المشاعر تهدأ .
كان قلبها ينبض بجنون و شعرت أنها مصابة بالحمى ، تشبثت آستر بالعربة لتبرد وجهها . كان كلا خديها مصبوغان باللون الأحمر .
قسمت آستر ثلاثة أسياخ من الفراولة بالتساوي بين الثلاثة.
ثم ، عندما هدأت أخيرًا ، ظهر الإحراج . لقد كانت قلقة بشأن ڤيكتور بشكل خاص لأنه كان يراقب كل شيء .
“ما هو اتجاه المرض؟”
“هل رأيت كل شيء ؟”
لم يكن لدى دي هين رغبة في تناول الطعام على الإطلاق ، لكنه لم يستطع أن يخيب أمل إستير ، التي كانت تنظر له بعيون متلألئة ، لذا قبل السيخ.
“جلالته لم يكن هكذا فقط ليوم أو يومين ، لا بأس .”
“كوني حذرة في طريق عودتكِ .”
ترددت آستر قليلاً ثم تحدثت إلى ڤيكتور .
“أظن ذلك .”
“ڤيكتور ، نواه يقول أنه يحبني .”
“هل هذا غير مريح ؟ هل هذا يعني أنكِ أصبحتي واعية بي ؟”
أمسك ڤيكتور بذقنه و ضحك و هو يرى آستر تهمس بهدوء كما لو أن هذا كان سرًا كبيرًا .
ردت آستر بسرعة و كأنه قد تم القبض عليها وهي تحدق في نواه .
“أنا متأكد أن أي شخص في الدوقية يعرف ذلك .”
“لماذا الجميع هنا ؟”
“ماذا؟ هل كان ڤيكتور يعرف ؟”
عندما فتحت غطاء العلبة و أخرجت سيخ الفاكهة كان چودي أول شخص فضولي .
“بالطبع .”
نظرًا لأن المرض لم ينتشر بعد ، أغمضت آستر عينيها برفق وهي تمر في شوارع العاصمة الهادئة.
وضعت آستر يديها على حجرها و هزّت قدميها و هي تشعر بالحرج .
لم يكن لدى دي هين رغبة في تناول الطعام على الإطلاق ، لكنه لم يستطع أن يخيب أمل إستير ، التي كانت تنظر له بعيون متلألئة ، لذا قبل السيخ.
“هل يمكنكَ إبقاء الأمر سرًا عن والدي ؟”
قسمت آستر ثلاثة أسياخ من الفراولة بالتساوي بين الثلاثة.
“ليس لديّ ما يكفي مز الشجاعة حتى أخبره بما رأيته للتو .”
چودي الذي ابتلع الفراولة و فرك مؤخرة رأسه و نظر لدينيس .
هز ڤيكتور رأسه قائلاً أنه لم يكن واثقًا من كيفية تلقي الغضب الذي سينفجر به من دي هين إن نقل كل شيء كما هو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد أن أي شخص في الدوقية يعرف ذلك .”
“فيو .”
أخذت راڤيان نفسًا عميقًا ، وكشفت عن مشاعرها الداخلية التي لم تظهرها من قبل لأنها كانت أمام والدها.
ومع ذلك ، مع اهتزاز العربة ، بدأت المشاعر تهدأ .
“أنا ؟ لكنني أعرف نفسي جيدًا .”
حاولت آستر أن تُبعد تفكيرها عن نواه و تفكر في المحادثة التي أجرتها مع الإمبراطور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي! هل تريد الاستمرار في ضربي ؟ إن فعلت ذلك فإن شعري سيزداد سوءًا .”
نظرت عيون آستر إلى السماء الزرقاء التي لم يكن بها سحابة واحدة .
أثناء المشي على هذا الطريق القصير لقد كان الأمر و كأن أعصابهما كانت تقف على حافة الهاوية .
كانت فخورة جدًا بأنها أوفت وعدها مع سيسبيا بأن تتكاتف مع الإمبراطور . لم تكن تعرف حقًا أن هذا اليوم سيأتي .
كان من حسن الحظ انها عادت بدون أي حادث ، استفسر دي هين عما حدث عند الإمبراطور .
لم يعد حلم الانتقام بعيدًا بعد الآن .
“آه ، إن هذا أكثر من اللازم .”
نظرًا لأن المرض لم ينتشر بعد ، أغمضت آستر عينيها برفق وهي تمر في شوارع العاصمة الهادئة.
لم يكن لدى دي هين رغبة في تناول الطعام على الإطلاق ، لكنه لم يستطع أن يخيب أمل إستير ، التي كانت تنظر له بعيون متلألئة ، لذا قبل السيخ.
***
“حسنًا .”
وصلت آستر للمنزل بسرعة و بمجرد وصولها وجدت أن دي هين كان يقف أمام الباب .
في نهاية هذا الطريق المثير للشفقة ، تمكنت آستر من رؤية العربة .
اتسعت عيونها عندما رأت دينيس يجلس بجانب السلم الذي بجانبه و يقرأ الكتاب ، ولقد كان چودي يتدرب بالسيف الخشبي في الفناء .
“ڤيكتور ، نواه يقول أنه يحبني .”
“لماذا الجميع هنا ؟”
ترددت آستر قليلاً ثم تحدثت إلى ڤيكتور .
تسارعت وتيرة مشي آستر و كانت سعيدة و محرجة في نفس الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى دينيس ذلك ، أصيب بالذهول وصفع چودي على مؤخرة رأسه.
ركض دي هين للقاء آستر و نظر لها في كل مكان ليرى ما إن كان قد أصابها مكروه .
تسارعت وتيرة مشي آستر و كانت سعيدة و محرجة في نفس الوقت .
“هل كنتِ بخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت عيون آستر إلى السماء الزرقاء التي لم يكن بها سحابة واحدة .
“نعم .”
أمسك نواه بآستر التي كانت على وشكِ الاستدارة و ناداها بصوت عاجل .
لم تذهب لمكان بعيد منذ فترة طويلة لكنهم هنا أحدثوا ضجة بالفعل . ارتفعت زوايا فم آستر بخجل لكنها كانت سعيدة .
بعد فترة ، ابتلع إيڤان لعابه بعدما شعر بقوتها المقدسة ، و شعر أن هناك شيء غريب .
“لماذا أنتم هنا ؟”
ركضت الخادمة إلى راڤيان التي كانت تاخذ قسطًا من الراحة .
“لقد تأخرتي عن الموعد المحدد .”
اختلست آستر نظرة على نواه .
أشار دينيس ، الذي جاء ومعه الكتاب الذي كان يقرأه بعدما طواه ووضعه بجانبه ، إلى الساعة .
بمجرد انتهاء الاجتماع ، حولت راڤيان رأسها إلى كايل ، الذي عهد إليه بالتحقيق في اخبار الوباء .
لقد قال أنها فد تأخرت ، لكنها تأخرت فقط حوالي ٤٠ دقيقة عن الوقت المحدد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت عيون آستر إلى السماء الزرقاء التي لم يكن بها سحابة واحدة .
“إن انتظرت وقتًا أطول كنت سآتي بنفسي لآخذكِ .”
“لماذا الجميع هنا ؟”
الثلاثة اللذين كانوا ينتظرون آستر لتأتي في الموعد المحدد تجمعوا في الفناء متوترين لأنها قد تأخرت .
“أوه ، أبي. فكرت عندما أتيت إلى هنا. قد يزداد الوباء سوءًا في يوليو ، ألن يكون من الغريب أن أقيم حفلة عيد ميلادي؟”
كان من حسن الحظ انها عادت بدون أي حادث ، استفسر دي هين عما حدث عند الإمبراطور .
ومع ذلك ، لم تستطع تجاهل صدق والدها الذي فكر بها ، فجلست على الأريكة .
“لماذا دعاكِ جلالته ؟”
بعد فترة ، ابتلع إيڤان لعابه بعدما شعر بقوتها المقدسة ، و شعر أن هناك شيء غريب .
“بسبب الوباء . قال أنه بحاجة لمساعدتي حتى لا يتلقى مساعدة من المعبد .”
“لماذا أنتم هنا ؟”
“سوف يستمر في دفع المعبد بقوة .”
ما كان معبدًا الآن يسمى ملجأ .
“أظن ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا دعونا نسترح .”
طلبت آستر من ڤيكتور إحضار صندوق .
“أنا آسف . أحب الشعور بالضرب لذا استمر في وضع يدي عليكَ بدون أن أدرك ذلك .”
كان الصندوق ، الذي تم تحميله على العربة ومعبأ بعناية ، مليئًا بأسياخ الفاكهة ، والتي لفها الإمبراطور كهدية.
“كوني حذرة في طريق عودتكِ .”
عندما فتحت غطاء العلبة و أخرجت سيخ الفاكهة كان چودي أول شخص فضولي .
“آه ، إن هذا أكثر من اللازم .”
“ماهذا؟”
“هذا جيد.”
“حلوى ، إنها لذيذة .”
“نعم .”
قسمت آستر ثلاثة أسياخ من الفراولة بالتساوي بين الثلاثة.
“حسنًا .”
“جلالة الملك أعطاني إياه كهدية.”
“مجنون حقًا .”
أكلت آستر جيدًا جدًا و لقد تم الاعتناء بها ، لكن آستر أرادت أن تحضرها إلى المنزل لتشاركها معهم .
“حلوى ، إنها لذيذة .”
“آه ، إن هذا أكثر من اللازم .”
“أنا آسف . أحب الشعور بالضرب لذا استمر في وضع يدي عليكَ بدون أن أدرك ذلك .”
چودي الذي أخذ قصمة كبيرة دون تفكير ملأ فمه و فتحه . لقد التصق السكر في أسنانه .
“فقط كما تعلمين ، آستر . إن لم أخبركِ لن تعرفي .”
“تناول الطعام و أصمت .”
بغض النظر عن كونها مزيفة ، شعرت راڤيان التي تتمتع بقوى مقدسة قوية بالحيرة عندما رأت الطبيب .
عندما رأى دينيس ذلك ، أصيب بالذهول وصفع چودي على مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي! هل تريد الاستمرار في ضربي ؟ إن فعلت ذلك فإن شعري سيزداد سوءًا .”
على أي حال ، دينيس ، الذي تنمو رغبته في الاستكشاف بسرعة عندما يرى شيئًا جديدًا ، قام بقضم السيخ .
“حسنًا ، لا يمكننا أن نلغي الحفلة لذا فكري فيما تريدين فعله بدلاً من ذلك .”
“الن تتناول أيضًا ؟”
أكلت آستر جيدًا جدًا و لقد تم الاعتناء بها ، لكن آستر أرادت أن تحضرها إلى المنزل لتشاركها معهم .
لم يكن لدى دي هين رغبة في تناول الطعام على الإطلاق ، لكنه لم يستطع أن يخيب أمل إستير ، التي كانت تنظر له بعيون متلألئة ، لذا قبل السيخ.
“سأرحل .”
كليك كليك كليك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت عال لمضغ السكر .
كان هناك صوت عال لمضغ السكر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت آستر للمنزل بسرعة و بمجرد وصولها وجدت أن دي هين كان يقف أمام الباب .
كان من النادر رؤية دي هين وولديه التوأمين ، المعروفين بأنهما مرعبين ، وهم يحملون سيخًا من الفاكهة ويمضغون السكر.
“فقط كما تعلمين ، آستر . إن لم أخبركِ لن تعرفي .”
“أوه ، أبي. فكرت عندما أتيت إلى هنا. قد يزداد الوباء سوءًا في يوليو ، ألن يكون من الغريب أن أقيم حفلة عيد ميلادي؟”
“هذا جيد.”
سألت آستر بعناية ، وهي تنظر إلى الثلاثة وهم يأكلون بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت عيون آستر إلى السماء الزرقاء التي لم يكن بها سحابة واحدة .
“حسنًا ، لا يمكننا أن نلغي الحفلة لذا فكري فيما تريدين فعله بدلاً من ذلك .”
“هل هذا غير مريح ؟ هل هذا يعني أنكِ أصبحتي واعية بي ؟”
“ماذا عن إقامة الحفلة في العبد ؟ أثناء تسليم الإمدادات من أجل الإغاثة هكذا سوف يتم تهنئة آستر من قبل الكثير من الناس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن إقامة الحفلة في العبد ؟ أثناء تسليم الإمدادات من أجل الإغاثة هكذا سوف يتم تهنئة آستر من قبل الكثير من الناس .”
ما كان معبدًا الآن يسمى ملجأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد أن أي شخص في الدوقية يعرف ذلك .”
“هذا جيد.”
لم يكن لدى دي هين رغبة في تناول الطعام على الإطلاق ، لكنه لم يستطع أن يخيب أمل إستير ، التي كانت تنظر له بعيون متلألئة ، لذا قبل السيخ.
قام دينيس الذي كان يلعق شفتيه المغطاة بالسكر بصفع چودي على مؤخرة رأسه قائلاً أنه أخيرًا لديه فكرة جيدة .
“لا شيء سيتغير ، سأكون دائمًا بجانبكِ .”
چودي الذي ابتلع الفراولة و فرك مؤخرة رأسه و نظر لدينيس .
“ڤيكتور ، نواه يقول أنه يحبني .”
“هاي! هل تريد الاستمرار في ضربي ؟ إن فعلت ذلك فإن شعري سيزداد سوءًا .”
“ماذا؟ هل كان ڤيكتور يعرف ؟”
“أنا آسف . أحب الشعور بالضرب لذا استمر في وضع يدي عليكَ بدون أن أدرك ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزال الأمور على ما يرام ، ولكن الأمور تسير ببطء .”
انفجرت آستر من الضحك عندما رأت إخوتها الأكبر يتشاجرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيا آستر و نواه بعضهما البعض بوجه أحمر كالتفاحة .
***
“أنا ؟ لكنني أعرف نفسي جيدًا .”
عندما تم إغلاق المعابد في جميع أنحاء الإمبراطورية ، توافد جميع مسؤولي المعبد الذين لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه على المعبد المركزي.
“نعم .”
وضعتهم راڤيان في مواقع جديدة لعدة أيام ، لذلك تم حبسها عدة أيام في غرفة الأجتماعات بسبب اجتماعها مع الكهنة للتعامل مع عبء المعبد المتزايد .
بمجرد انتهاء الاجتماع ، حولت راڤيان رأسها إلى كايل ، الذي عهد إليه بالتحقيق في اخبار الوباء .
“لا يوجد مكان لأي شخص يأتي بعد هذا.”
ما كان معبدًا الآن يسمى ملجأ .
“حسنًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا دعاكِ جلالته ؟”
بمجرد انتهاء الاجتماع ، حولت راڤيان رأسها إلى كايل ، الذي عهد إليه بالتحقيق في اخبار الوباء .
الثلاثة اللذين كانوا ينتظرون آستر لتأتي في الموعد المحدد تجمعوا في الفناء متوترين لأنها قد تأخرت .
“ما هو اتجاه المرض؟”
“نعم .”
“لا تزال الأمور على ما يرام ، ولكن الأمور تسير ببطء .”
“كيف الأمر ؟”
“هل يمكنني الاستمرار في حدث يوليو كما هو؟”
“آه ، إن هذا أكثر من اللازم .”
“أعتقد أنه سيكون من الجيد الصلاة في الموعد المحدد .”
انفجرت آستر من الضحك عندما رأت إخوتها الأكبر يتشاجرون.
“سيكون الأمر على ما يرام ، نحن أيضًا نعد للصلاة .”
“هذا ….”
حتى لو كان مجرد حفلة عرض ، إن أقيم حفل صلاة فإن شعوب الإمبراطورية سوف يتدفقون إلى المعبد مثل السحابة. كان من الأفضل رفع مكانة المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد أن أي شخص في الدوقية يعرف ذلك .”
“إذًا دعونا نسترح .”
“حسنًا ، لا يمكننا أن نلغي الحفلة لذا فكري فيما تريدين فعله بدلاً من ذلك .”
ركضت الخادمة إلى راڤيان التي كانت تاخذ قسطًا من الراحة .
نواه الذي كان يريد أن تفكر فيه آستر بشكل مختلف ابتسم على نطاق واسع و قال أن هذا جيد.
عندما سمعت أن الدوق براونز قد جاء ذهبت على الفور بوجه مشرق .
“الن تتناول أيضًا ؟”
“أبي! ماذا تفعل هنا ؟”
***
“جئت إلى هنا لأنني كنت قلقًا عليكِ . يبدو أنكِ مشغولة للغاية.”
كليك كليك كليك .
استقبل الدوق براونز ، الذي كان جالسًا على الأريكة ، راڤيان بابتسامة لطيفة. تعانق الاثنان بخفة.
چودي الذي ابتلع الفراولة و فرك مؤخرة رأسه و نظر لدينيس .
“لقد سمع والدي الأخبار أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي! هل تريد الاستمرار في ضربي ؟ إن فعلت ذلك فإن شعري سيزداد سوءًا .”
“نعم. إغلاق المعبد .. كيف يمكن للإمبراطور أن يفعل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد نواه إلى جانب آستر التي كانت متوترة .
“العمل هكذا مع الوباء معقد .”
“أنا ؟ لكنني أعرف نفسي جيدًا .”
أخذت راڤيان نفسًا عميقًا ، وكشفت عن مشاعرها الداخلية التي لم تظهرها من قبل لأنها كانت أمام والدها.
انحنى نواه لآستر التي استدارت .
“بالمناسبة ، من الذي بجانبكَ ؟”
تسارعت وتيرة مشي آستر و كانت سعيدة و محرجة في نفس الوقت .
“إنه طبيب العائلة الجديد .”
عندما تم إغلاق المعابد في جميع أنحاء الإمبراطورية ، توافد جميع مسؤولي المعبد الذين لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه على المعبد المركزي.
“مرحبًا ، اسمي إيڤان . إنه لشرفٌ كبير لي أن ألتقي بكِ .”
طلبت آستر من ڤيكتور إحضار صندوق .
“نعم، مرحبًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه ، اصطدمنا ببعضنا البعض مرة أخرى …’
عندما سمعت أنه أحضر الطبيب لها طوال الطريق إلى هنا ابتسمت للحظة ثم حيته بلطف .
“نعم. إغلاق المعبد .. كيف يمكن للإمبراطور أن يفعل هذا؟”
“إنه ماهر تمامًا ، لقد أحضرته لهنا لكي يفحصكِ .”
لم يعد حلم الانتقام بعيدًا بعد الآن .
“أنا ؟ لكنني أعرف نفسي جيدًا .”
“مرحبًا ، اسمي إيڤان . إنه لشرفٌ كبير لي أن ألتقي بكِ .”
بغض النظر عن كونها مزيفة ، شعرت راڤيان التي تتمتع بقوى مقدسة قوية بالحيرة عندما رأت الطبيب .
سار الإثنان في الطريق ببطء و هما الآن قاب قوسين و أدنى .
ومع ذلك ، لم تستطع تجاهل صدق والدها الذي فكر بها ، فجلست على الأريكة .
“لقد تأخرتي عن الموعد المحدد .”
“أعذريني .”
“فيو .”
تحول وجهه إلى اللون الأبيض بسبب التوتر ، أخذ إيڤان نفسًا عميقًا ووضع يده على ظهر راڤيان .
لم يكن لدى دي هين رغبة في تناول الطعام على الإطلاق ، لكنه لم يستطع أن يخيب أمل إستير ، التي كانت تنظر له بعيون متلألئة ، لذا قبل السيخ.
في الواقع ، كان سبب جلب براونز لإيڤان هنا هو مقارنة القوى المقدسة لراڤيان و آستر .
“سيكون الأمر على ما يرام ، نحن أيضًا نعد للصلاة .”
بعد فترة ، ابتلع إيڤان لعابه بعدما شعر بقوتها المقدسة ، و شعر أن هناك شيء غريب .
لقد قال أنها فد تأخرت ، لكنها تأخرت فقط حوالي ٤٠ دقيقة عن الوقت المحدد .
“كيف الأمر ؟”
عندما تم إغلاق المعابد في جميع أنحاء الإمبراطورية ، توافد جميع مسؤولي المعبد الذين لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه على المعبد المركزي.
“هذا ….”
“الطقس جيد اليوم ، صحيح ؟”
نظر إيڤان للدوق برانز و عض شفتيه .
ركض دي هين للقاء آستر و نظر لها في كل مكان ليرى ما إن كان قد أصابها مكروه .
–يتبع …
“هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صوت عال لمضغ السكر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
