مدينة العشب
في حوالي الساعة التاسعة صباحًا في اليوم التالي ، قادت باي تشين المركبة مع أعضاء فرقة المهام القديمة الثلاثة الآخرين وقائد قافلة مخيم رووتليس ، فيرلين ، نحو مدينة العشب في قافلة مكونة من خمس إلى ست مركبات.
“تنهد …” جيانج بايميان – التي جلست بجانب مقعد الراكب – تنهدت بهدوء.
لم يكن معروفًا ما إذا ذلك بسبب المهمة العاجلة أو أنهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لجعلها تبدو واقعية ، لكن ألوان أجزاء كثيرة من الجيب بدت غير متسقة بعد إعادة دهانها، ومع ذلك يمكن للمرء أن يقول بشكل عام أنه تمويه للجيش.
وأثناء حديثه ، وصلت القافلة إلى مدخل مدينة العشب.
هذا مشابه جدًا لمعظم مركبات الجيب في أراضي الرماد. بمجرد اصطدامهم بشيء ما ، لم يكن هناك حاجة لإصلاحها أو يمكن إصلاحها بسهولة، لم يكن هناك حاجة لإصلاحات خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تساقط الثلج …” بدا أن باي تشين – التي تقود المركبة – تذكرت شيئًا ما.
السبب في عدم جلوس فيرلين في مركبة قافلته هو أنه شعر أنه سينفصل قريبًا عن أخيه ، شانج جيان ياو بمجرد وصولهم إلى مدينة العشب. عليه أن يستغل وقته على أفضل وجه للدردشة لفترة أطول قليلاً.
صمت لونج يويهونج.
نتج عن ذلك جلوس الرجال الثلاثة في المقعد الخلفي للجيب. لحسن الحظ للمركبة مساحة كبيرة ، لذا لم تؤثر على السائق.
“لقد ساهمنا في هذا أيضًا ” ابتسم فيرلين ولمس لحيته البيضاء ” حصل الكثير منا على مركباتنا من هنا. كلهم من نفس جيل الجد الآن “.
بعد مغادرة المخيم والدوران إلى الجانب الآخر ، رأى لونج يويهونج أخيرًا أهم منشأة في المنطقة: مصنع لمحطات المياه.
وبعد فترة غير معلومة ، وصلت القافلة إلى جانب نهر طربيد.
غطت الأشجار الخضراء محيطه وبدت البيئة جيدة نوعًا ما و تمت العناية بها.
بدت تعابيرهم مخدرة إلى حد ما حيث يسيرون ميكانيكيًا جنبًا إلى جنب مع البقية.
بعد المرور بالمصنع ، ظهر أنقاض المدينة تدريجياً أمام جميع أعضاء فرقة المهام القديمة. انهارت بالفعل جميع المباني الشاهقة هنا تقريبًا وُكدس الطوب ذات اللون الأبيض الرمادي أو البني عشوائياً مع أعمدة فولاذية صدئة أبقت الهيكل صامداً ومغطين بأوراق صفراء ونباتات مختلفة ، مع الكشف عن أجزاء معينة منها.
أخيرًا كسرت جيانج بايميان الصمت وكررت كلمة بنبرة ساخرة ” النبلاء …”
بدا الأمر كما لو أن عددًا لا يحصى من الأشخاص – الذين دفنوا أحياء – قد فردوا أيديهم قبل أن يموتوا في محاولة للإمساك بشيء ما.
“ما هذا؟” نظر لونج يويهونج إلى فيرلين.
بالمقارنة مع أنقاض المدينة في أعماق المستنقع ، لم يكن هذا المكان مثل مكان من العالم القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن صيادي الأنقاض تخلوا عن هذا المكان. أما العناصر المتبقية فكان من الصعب جمعها أو لا قيمة لها.
حتى أن صيادي الأنقاض تخلوا عن هذا المكان. أما العناصر المتبقية فكان من الصعب جمعها أو لا قيمة لها.
“هناك الكثير من البدو الرحالة. من يدري إذا لديهم أي أمراض معدية؟ في مثل هذا الوقت ، علينا بالتأكيد إجراء فحص أساسي. خلاف ذلك سيكون مصير الجميع الموت.. ” بدا فيرلين على دراية بمثل هذه الإجراءات.
إذا لم يدخل أبدًا أعماق المستنقع أو لم ير صورة ظلية العالم القديم ، لكان لونج يويهونج تنهد من رؤية مثل هذا المشهد، ولكن الآن مشاعره معقدة للغاية. شعر بثقل لا يمكن تفسيره و حزن كبير.
إذا لم يدخل أبدًا أعماق المستنقع أو لم ير صورة ظلية العالم القديم ، لكان لونج يويهونج تنهد من رؤية مثل هذا المشهد، ولكن الآن مشاعره معقدة للغاية. شعر بثقل لا يمكن تفسيره و حزن كبير.
“تنهد …” جيانج بايميان – التي جلست بجانب مقعد الراكب – تنهدت بهدوء.
قال فيرلين ” سمعت أن العديد من الناجين فكروا في تجديد الأنقاض السابقة عندما كانوا يستعدون لبناء مستوطنة، ومع ذلك كان الضرر شديداً. توجد هنا أسوار مدينة ومصنع لمحطات المياه. كما أنها قريبة من محطة الطاقة الكهرومائية “.
جلس فيرلين بين شانج جيان ياو و لونج يويهونج ونظر من النافذة ” عندما كان جدي لا يزال على قيد الحياة ، أخبرني عن هذه المدينة السياحية وإلا لما قادوا مركبة السكن المتنقلة إلى هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكون معظم الحشد من الشباب أو من الرجال والنساء في منتصف العمر، يليهم الأطفال. لم يتواجد كبار السن.
لم يرد شانج جيان ياو أو يواصل محادثة فيرلين. بدلاً من ذلك قال فجأة ” أريد أن أعزف أغنية”.
جلس فيرلين بين شانج جيان ياو و لونج يويهونج ونظر من النافذة ” عندما كان جدي لا يزال على قيد الحياة ، أخبرني عن هذه المدينة السياحية وإلا لما قادوا مركبة السكن المتنقلة إلى هنا “.
سألت جيانج بايميان : ” لنتذكر الماضي؟”
تذكر أن باي تشين ذكرت أن مدينة العشب مفتوحة ولا يوجد رسوم دخول.
أومأ شانج جيان ياو ” نعم.”
في مثل هذا الموسم البارد ، مع افتقارهم إلى الملابس والطعام ، من المؤكد أن كبار السن سيفشلون في الوصول إلى مدينة العشب. قد ينهون حياتهم ليتركوا الموارد لأحفادهم. قد يشمل هذا حتى أجسادهم.
“انسى الأمر ، انسى الأمر. سيؤثر على الحالة المزاجية ” لوحت جيانج بايميان بيدها ” هذا الطريق صعب المرور خلاله. من الأفضل عدم إزعاج باي تشين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فيرلين وقال: “على الرغم من أن أسوار المدينة لا تستطيع الصمود ضد المدافع أو القنابل ، إلا أنها تستطيع على الأقل صد الوحوش و هارتليس مما يمنح الجميع إحساسًا أكبر بالأمان”.
في خراب هذه المدينة التي تم التخلي عنها بالكامل ، تدمرت العديد من الطرق بسبب انهيار المباني و الأرض. لم يكن هناك طريق للمرور من خلاله على الإطلاق. يمكن للمركبات فقط تغيير مسارها باستمرار والتقدم شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما المركبة تتقدم للأمام ، رأى لونج يويهونج لافتة أخرى: “متجر عبيد الشارع الجنوبي “.
لحسن الحظ سواء باي تشين ، أو فيرلين ، أو رووتليس الذين يقودون المركبات ، فهم على دراية بهذا المكان نسبيًا ولن ينتهي بهم الأمر بالضياع.
بعد عبور هذا الجسر الجديد والتقدم لمدة عشر دقائق تقريبًا ، ظهر سور المدينة باللون الرمادي والأبيض – يبلغ ارتفاعه عدة أمتار – أمام أعين الجميع.
خلال هذه العملية ، تنهدت جيانج بايميان ” أود حقًا أن أشكر صيادي الأنقاض لتخلصهم من المركبات التي كانت تسد الطريق. خلاف ذلك من الممكن أن يكون مضيعة للوقت إذا اضطررنا إلى الالتفاف حول خراب هذه المدينة “.
“هل يمكنهم العثور على عمل هنا؟” سأل لونج يويهونج نظرًا لخلفيته كموظف في الشركة.
“لقد ساهمنا في هذا أيضًا ” ابتسم فيرلين ولمس لحيته البيضاء ” حصل الكثير منا على مركباتنا من هنا. كلهم من نفس جيل الجد الآن “.
“مم ” أومأ لونج يويهونج برأسه وسأل ” آه ، لماذا لا يوجد كبار …”
وأثناء تجاذب أطراف الحديث معهم ، استغرقت القافلة أكثر من ساعة لتمر ببطء عبر أنقاض المدينة التي تعرضت لضرر كبير و تحسنت حالة الطريق تدريجياً.
“هناك الكثير من البدو الرحالة. من يدري إذا لديهم أي أمراض معدية؟ في مثل هذا الوقت ، علينا بالتأكيد إجراء فحص أساسي. خلاف ذلك سيكون مصير الجميع الموت.. ” بدا فيرلين على دراية بمثل هذه الإجراءات.
بعد دقائق أصبح بإمكانهم رؤية طريق مدعوم بأعمدة بيضاء رمادية اللون. بدا الطريق فارغاً ولم تكن علامات التلف ، ومع ذلك رأوا العديد من الأعشاب الذابلة.
أرتدوا ملابس ممزقة أو قديمة و وجوههم شاحبة وسط رياح الشتاء ، وتحولت شفاههم إلى اللون الأزرق .
وبعد فترة غير معلومة ، وصلت القافلة إلى جانب نهر طربيد.
بالمقارنة مع أنقاض المدينة في أعماق المستنقع ، لم يكن هذا المكان مثل مكان من العالم القديم.
المياه المتدفقة هنا صفراء اللون كما لو خلطوها بالكثير من الرمال. هذا نتيجة الشتاء – حيث تعرضت أجزاء كثيرة من مجرى النهر للهواء وغُطت بالطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكون معظم الحشد من الشباب أو من الرجال والنساء في منتصف العمر، يليهم الأطفال. لم يتواجد كبار السن.
أمام القافلة امتد جسر متوسط الحجم – تدعمه عواميد – عبر النهر.
السبب في عدم جلوس فيرلين في مركبة قافلته هو أنه شعر أنه سينفصل قريبًا عن أخيه ، شانج جيان ياو بمجرد وصولهم إلى مدينة العشب. عليه أن يستغل وقته على أفضل وجه للدردشة لفترة أطول قليلاً.
بعد عبور هذا الجسر الجديد والتقدم لمدة عشر دقائق تقريبًا ، ظهر سور المدينة باللون الرمادي والأبيض – يبلغ ارتفاعه عدة أمتار – أمام أعين الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن صيادي الأنقاض تخلوا عن هذا المكان. أما العناصر المتبقية فكان من الصعب جمعها أو لا قيمة لها.
قال فيرلين “هذه مدينة العشب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة المخيم والدوران إلى الجانب الآخر ، رأى لونج يويهونج أخيرًا أهم منشأة في المنطقة: مصنع لمحطات المياه.
“لديهم أسوار حول المدينة؟” سأل لونج يويهونج بدهشة وفضول.
ترجمة : Sadegyptian
تذكر أن الكتب المدرسية كتبت أن مدن العالم الآن لم تعد شبيهة بمدن العصر القديم ، والتي كانت بحاجة إلى بناء أسوار طويلة وقوية للمدينة. في الغالب سيكون لأماكن مثل المدارس جدار محيط منخفض مبني حولها لتسهيل الإدارة.
على الأعمدة الكهربائية ، ذهبت جميع أنواع الأسلاك بشكل عشوائي إلى اتجاهات مختلفة. بدوا فوضويين للغاية كما لو يقسمون السماء.
إذا تم ذلك بعد تدمير العالم القديم ، فما حجم السور؟
دعم فيرلين جسده وبذل قصارى جهده لإلقاء نظرة على بوابة المدينة ، ثم جلس بسرعة وتنهد ” هؤلاء بدو البرية لا يملكون طعام جاؤوا إلى مدينة العشب لتجربة حظهم “.
ابتسم فيرلين وقال ” هذا موجود في المدينة سابقاً . يقال إنها كانت مدينة قديمة قبل تدمير العالم القديم “.
لم يرد شانج جيان ياو أو يواصل محادثة فيرلين. بدلاً من ذلك قال فجأة ” أريد أن أعزف أغنية”.
” مدينة قديمة؟ من أجل استعادة العصور القديمة ، قاموا بحفظ وإصلاح أسوار المدينة؟ ” استنتجت جيانج بايميان بمعرفتها.
السبب في عدم جلوس فيرلين في مركبة قافلته هو أنه شعر أنه سينفصل قريبًا عن أخيه ، شانج جيان ياو بمجرد وصولهم إلى مدينة العشب. عليه أن يستغل وقته على أفضل وجه للدردشة لفترة أطول قليلاً.
قال فيرلين ” سمعت أن العديد من الناجين فكروا في تجديد الأنقاض السابقة عندما كانوا يستعدون لبناء مستوطنة، ومع ذلك كان الضرر شديداً. توجد هنا أسوار مدينة ومصنع لمحطات المياه. كما أنها قريبة من محطة الطاقة الكهرومائية “.
حتى الأعمدة الكهربائية الموجودة على جانب الطريق عليها قطع من الورق. كُتبت عبارة “متخصصون في علاج الأمراض”.
ضحك فيرلين وقال: “على الرغم من أن أسوار المدينة لا تستطيع الصمود ضد المدافع أو القنابل ، إلا أنها تستطيع على الأقل صد الوحوش و هارتليس مما يمنح الجميع إحساسًا أكبر بالأمان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تساقط الثلج …” بدا أن باي تشين – التي تقود المركبة – تذكرت شيئًا ما.
وأثناء حديثه ، وصلت القافلة إلى مدخل مدينة العشب.
في خراب هذه المدينة التي تم التخلي عنها بالكامل ، تدمرت العديد من الطرق بسبب انهيار المباني و الأرض. لم يكن هناك طريق للمرور من خلاله على الإطلاق. يمكن للمركبات فقط تغيير مسارها باستمرار والتقدم شيئًا فشيئًا.
المكان مزدحم قليلاً هنا ، لذلك أبطأوا الجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المياه المتدفقة هنا صفراء اللون كما لو خلطوها بالكثير من الرمال. هذا نتيجة الشتاء – حيث تعرضت أجزاء كثيرة من مجرى النهر للهواء وغُطت بالطين.
فتح لونج يويهونج النافذة ونظر إلى الخارج لرؤية حشد من الناس عند بوابة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت جيانج بايميان : ” لنتذكر الماضي؟”
أرتدوا ملابس ممزقة أو قديمة و وجوههم شاحبة وسط رياح الشتاء ، وتحولت شفاههم إلى اللون الأزرق .
راقب لونج يويهونج المركبة تتجاوز تدريجياً هؤلاء الأشخاص ، لكنه لم يعرف ما يمكنه فعله. أرجع نظرته ونظر إلى شانج جيان ياو ، فقط ليرى صديقه الحميم يُظهر تعبيرًا رسميًا.
تكون معظم الحشد من الشباب أو من الرجال والنساء في منتصف العمر، يليهم الأطفال. لم يتواجد كبار السن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة المخيم والدوران إلى الجانب الآخر ، رأى لونج يويهونج أخيرًا أهم منشأة في المنطقة: مصنع لمحطات المياه.
بدت تعابيرهم مخدرة إلى حد ما حيث يسيرون ميكانيكيًا جنبًا إلى جنب مع البقية.
بعد عبور هذا الجسر الجديد والتقدم لمدة عشر دقائق تقريبًا ، ظهر سور المدينة باللون الرمادي والأبيض – يبلغ ارتفاعه عدة أمتار – أمام أعين الجميع.
“ما هذا؟” نظر لونج يويهونج إلى فيرلين.
نظر لونج يويهونج إلى الخارج بشكل لا شعوري وأدرك أن الطريق مرصوف بالطوب الحجري الأخضر أو الرمادي الأبيض. لقد بدوا رائعين للغاية ، لكن الطريق صغير بعض الشيء. بالكاد سمحوا لمركبتين بالمرور.
دعم فيرلين جسده وبذل قصارى جهده لإلقاء نظرة على بوابة المدينة ، ثم جلس بسرعة وتنهد ” هؤلاء بدو البرية لا يملكون طعام جاؤوا إلى مدينة العشب لتجربة حظهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما المركبة تتقدم للأمام ، رأى لونج يويهونج لافتة أخرى: “متجر عبيد الشارع الجنوبي “.
“هل يمكنهم العثور على عمل هنا؟” سأل لونج يويهونج نظرًا لخلفيته كموظف في الشركة.
“انسى الأمر ، انسى الأمر. سيؤثر على الحالة المزاجية ” لوحت جيانج بايميان بيدها ” هذا الطريق صعب المرور خلاله. من الأفضل عدم إزعاج باي تشين “.
ضحك فيرلين ” أولئك الذين يتمتعون بحظ جيد سيتم أخذهم أو تشتريهم نقابة الصيادين باعتبارهم سليلًا مباشرًا. أولئك الذين لديهم حظ أقل يتم اختيارهم من قبل النبلاء كعبيد. الحظ الأسوأ قليلاً هو أنه سيتم إحضارهم إلى القصور المحيطة “
ابتسم فيرلين وقال ” هذا موجود في المدينة سابقاً . يقال إنها كانت مدينة قديمة قبل تدمير العالم القديم “.
“أولئك الذين لم يحالفهم الحظ يُشترون من قبل أولئك الذين يعملون في تجارة اللحم. أكثر من سيئ الحظ يصبحون عمال مناجم .. “
عندما فهم لونج يويهونج هذا شعر بألم في قلبه.
بعد سماع وصف فيرلين ، أصبح الجيب هادئًا للغاية. لم يتحدث أحد لفترة طويلة.
قامت جيانج بايميان بمواساتها ” لحسن الحظ لا داعي للقلق في مدينة الخندق المائي بشأن هذه المشاكل بعد الآن “
راقب لونج يويهونج المركبة تتجاوز تدريجياً هؤلاء الأشخاص ، لكنه لم يعرف ما يمكنه فعله. أرجع نظرته ونظر إلى شانج جيان ياو ، فقط ليرى صديقه الحميم يُظهر تعبيرًا رسميًا.
بدت تعابيرهم مخدرة إلى حد ما حيث يسيرون ميكانيكيًا جنبًا إلى جنب مع البقية.
أخيرًا كسرت جيانج بايميان الصمت وكررت كلمة بنبرة ساخرة ” النبلاء …”
في هذه اللحظة أدرك لونج يويهونج أن مدينة العشب جزء من المدينة الأولى. ما يقرب من نصف المارة على الطريق لديهم شعر أسود وعيون بنية. أما البقية فلديهم شعر أشقر أو بني وعيون زرقاء أو خضراء.
“إنها نتيجة تعلمهم من المدينة الأولى، بعد كل شيء إنهم جزء من المدينة الأولى ” لم يدحض فيرلين.
إذا لم يدخل أبدًا أعماق المستنقع أو لم ير صورة ظلية العالم القديم ، لكان لونج يويهونج تنهد من رؤية مثل هذا المشهد، ولكن الآن مشاعره معقدة للغاية. شعر بثقل لا يمكن تفسيره و حزن كبير.
سأل لونج يويهونج ” لماذا لا يزالون مصطفين عند المدخل؟”
نتج عن ذلك جلوس الرجال الثلاثة في المقعد الخلفي للجيب. لحسن الحظ للمركبة مساحة كبيرة ، لذا لم تؤثر على السائق.
تذكر أن باي تشين ذكرت أن مدينة العشب مفتوحة ولا يوجد رسوم دخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية ، تنهدت جيانج بايميان ” أود حقًا أن أشكر صيادي الأنقاض لتخلصهم من المركبات التي كانت تسد الطريق. خلاف ذلك من الممكن أن يكون مضيعة للوقت إذا اضطررنا إلى الالتفاف حول خراب هذه المدينة “.
“هناك الكثير من البدو الرحالة. من يدري إذا لديهم أي أمراض معدية؟ في مثل هذا الوقت ، علينا بالتأكيد إجراء فحص أساسي. خلاف ذلك سيكون مصير الجميع الموت.. ” بدا فيرلين على دراية بمثل هذه الإجراءات.
تنهد لونج يويهونج بعاطفة “تبدو الشوارع مفعمة بالحيوية”.
“مم ” أومأ لونج يويهونج برأسه وسأل ” آه ، لماذا لا يوجد كبار …”
قامت جيانج بايميان بمواساتها ” لحسن الحظ لا داعي للقلق في مدينة الخندق المائي بشأن هذه المشاكل بعد الآن “
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، أدرك فجأة السبب” لقد فهمت.”
قال فيرلين ” سمعت أن العديد من الناجين فكروا في تجديد الأنقاض السابقة عندما كانوا يستعدون لبناء مستوطنة، ومع ذلك كان الضرر شديداً. توجد هنا أسوار مدينة ومصنع لمحطات المياه. كما أنها قريبة من محطة الطاقة الكهرومائية “.
في مثل هذا الموسم البارد ، مع افتقارهم إلى الملابس والطعام ، من المؤكد أن كبار السن سيفشلون في الوصول إلى مدينة العشب. قد ينهون حياتهم ليتركوا الموارد لأحفادهم. قد يشمل هذا حتى أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المياه المتدفقة هنا صفراء اللون كما لو خلطوها بالكثير من الرمال. هذا نتيجة الشتاء – حيث تعرضت أجزاء كثيرة من مجرى النهر للهواء وغُطت بالطين.
عندما فهم لونج يويهونج هذا شعر بألم في قلبه.
حتى الأعمدة الكهربائية الموجودة على جانب الطريق عليها قطع من الورق. كُتبت عبارة “متخصصون في علاج الأمراض”.
ربت فيرلين على كتف لونج يويهونج ” تنهد ، ستعتاد على ذلك. هذه هي أراضي الرماد. ستزداد الأمور سوءًا بعد أول تساقط للثلج “.
وبعد فترة غير معلومة ، وصلت القافلة إلى جانب نهر طربيد.
في هذه المرحلة نظر إلى الشمال ” سمعت أن الثلج يتساقط بالفعل في برية المستنقع الأسود …”
قال فيرلين ” سمعت أن العديد من الناجين فكروا في تجديد الأنقاض السابقة عندما كانوا يستعدون لبناء مستوطنة، ومع ذلك كان الضرر شديداً. توجد هنا أسوار مدينة ومصنع لمحطات المياه. كما أنها قريبة من محطة الطاقة الكهرومائية “.
” تساقط الثلج …” بدا أن باي تشين – التي تقود المركبة – تذكرت شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت جيانج بايميان بمواساتها ” لحسن الحظ لا داعي للقلق في مدينة الخندق المائي بشأن هذه المشاكل بعد الآن “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأسفل صفوف من المنافذ التي تواجه الشارع. بدت مشابهة جدًا لأنقاض المدينة في أعماق المستنقع. وبالمثل علقوا جميعًا لافتات خاصة بهم.
بعد أن تحركت القافلة ببطء لبعض الوقت ، اجتازت نقاط التفتيش ودخلوا مدينة العشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تساقط الثلج …” بدا أن باي تشين – التي تقود المركبة – تذكرت شيئًا ما.
نظر لونج يويهونج إلى الخارج بشكل لا شعوري وأدرك أن الطريق مرصوف بالطوب الحجري الأخضر أو الرمادي الأبيض. لقد بدوا رائعين للغاية ، لكن الطريق صغير بعض الشيء. بالكاد سمحوا لمركبتين بالمرور.
“انسى الأمر ، انسى الأمر. سيؤثر على الحالة المزاجية ” لوحت جيانج بايميان بيدها ” هذا الطريق صعب المرور خلاله. من الأفضل عدم إزعاج باي تشين “.
لم تكن المباني الواقعة على جانب الطريق عالية جدًا. بطول خمسة طوابق على الأكثر ، و الجزء العلوي مقوس.
قال فيرلين ” سمعت أن العديد من الناجين فكروا في تجديد الأنقاض السابقة عندما كانوا يستعدون لبناء مستوطنة، ومع ذلك كان الضرر شديداً. توجد هنا أسوار مدينة ومصنع لمحطات المياه. كما أنها قريبة من محطة الطاقة الكهرومائية “.
في الأسفل صفوف من المنافذ التي تواجه الشارع. بدت مشابهة جدًا لأنقاض المدينة في أعماق المستنقع. وبالمثل علقوا جميعًا لافتات خاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما المركبة تتقدم للأمام ، رأى لونج يويهونج لافتة أخرى: “متجر عبيد الشارع الجنوبي “.
نظر لونج يويهونج وقرأ الأسماء “مطعم المعكرونة في الوقت المناسب و طعام فريد و مطعم شانج لي و مكتب المدينة الأولى و مقهى انترنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المياه المتدفقة هنا صفراء اللون كما لو خلطوها بالكثير من الرمال. هذا نتيجة الشتاء – حيث تعرضت أجزاء كثيرة من مجرى النهر للهواء وغُطت بالطين.
حتى الأعمدة الكهربائية الموجودة على جانب الطريق عليها قطع من الورق. كُتبت عبارة “متخصصون في علاج الأمراض”.
على الأعمدة الكهربائية ، ذهبت جميع أنواع الأسلاك بشكل عشوائي إلى اتجاهات مختلفة. بدوا فوضويين للغاية كما لو يقسمون السماء.
بالإضافة إلى ذلك ، رأى لونج يويهونج أيضًا العديد من الكلمات المكتوبة بلغة النهر الأحمر. وشمل ذلك كلمات مثل مطعم و نادي و خبز.
في حوالي الساعة التاسعة صباحًا في اليوم التالي ، قادت باي تشين المركبة مع أعضاء فرقة المهام القديمة الثلاثة الآخرين وقائد قافلة مخيم رووتليس ، فيرلين ، نحو مدينة العشب في قافلة مكونة من خمس إلى ست مركبات.
في هذه اللحظة أدرك لونج يويهونج أن مدينة العشب جزء من المدينة الأولى. ما يقرب من نصف المارة على الطريق لديهم شعر أسود وعيون بنية. أما البقية فلديهم شعر أشقر أو بني وعيون زرقاء أو خضراء.
” مدينة قديمة؟ من أجل استعادة العصور القديمة ، قاموا بحفظ وإصلاح أسوار المدينة؟ ” استنتجت جيانج بايميان بمعرفتها.
بالطبع لأنه فصل الشتاء ، لم يسر الكثير من المشاة بالخارج بسبب البرد.
لحسن الحظ سواء باي تشين ، أو فيرلين ، أو رووتليس الذين يقودون المركبات ، فهم على دراية بهذا المكان نسبيًا ولن ينتهي بهم الأمر بالضياع.
تنهد لونج يويهونج بعاطفة “تبدو الشوارع مفعمة بالحيوية”.
نظر لونج يويهونج وقرأ الأسماء “مطعم المعكرونة في الوقت المناسب و طعام فريد و مطعم شانج لي و مكتب المدينة الأولى و مقهى انترنت.
“هذا ليس كل شئ” قال فيرلين بابتسامة “في الشهرين الماضيين ، كانت القيادة مستحيلة، الطرق هنا لم تكن مصممة للمركبات في البداية. إنها ضيقة ويترتب على ذلك ازدحام “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“إذًا هذا ما في الأمر … ” أومأ لونج يويهونج ونظر من النافذة مرة أخرى ، تمامًا مثل شانج جيان ياو.
قامت جيانج بايميان بمواساتها ” لحسن الحظ لا داعي للقلق في مدينة الخندق المائي بشأن هذه المشاكل بعد الآن “
على الأعمدة الكهربائية ، ذهبت جميع أنواع الأسلاك بشكل عشوائي إلى اتجاهات مختلفة. بدوا فوضويين للغاية كما لو يقسمون السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن صيادي الأنقاض تخلوا عن هذا المكان. أما العناصر المتبقية فكان من الصعب جمعها أو لا قيمة لها.
بينما المركبة تتقدم للأمام ، رأى لونج يويهونج لافتة أخرى: “متجر عبيد الشارع الجنوبي “.
ترجمة : Sadegyptian
صمت لونج يويهونج.
غطت الأشجار الخضراء محيطه وبدت البيئة جيدة نوعًا ما و تمت العناية بها.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فيرلين ” أولئك الذين يتمتعون بحظ جيد سيتم أخذهم أو تشتريهم نقابة الصيادين باعتبارهم سليلًا مباشرًا. أولئك الذين لديهم حظ أقل يتم اختيارهم من قبل النبلاء كعبيد. الحظ الأسوأ قليلاً هو أنه سيتم إحضارهم إلى القصور المحيطة “
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدا الأمر كما لو أن عددًا لا يحصى من الأشخاص – الذين دفنوا أحياء – قد فردوا أيديهم قبل أن يموتوا في محاولة للإمساك بشيء ما.
ترجمة : Sadegyptian
“إذًا هذا ما في الأمر … ” أومأ لونج يويهونج ونظر من النافذة مرة أخرى ، تمامًا مثل شانج جيان ياو.
في هذه اللحظة أدرك لونج يويهونج أن مدينة العشب جزء من المدينة الأولى. ما يقرب من نصف المارة على الطريق لديهم شعر أسود وعيون بنية. أما البقية فلديهم شعر أشقر أو بني وعيون زرقاء أو خضراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
