مع إدراك أن مزاج آستر قد تغير بشكل خطير ، حبس دي هين والتوأم أنفاسهم وانتظروا.
“من السهل جدًا الموت ، هذه العقوبة مخففة بجانب ما فعلته .”
كما هو واضح ، قد يكون من الصعب إخبارهم بالتفاصيل ،إلا أنها ستتمكن من جعلهم يرون ذكرياتها بقوتها .
‘….إنه مؤلم .’
‘….إنه مؤلم .’
على وجه الخصوص ، كما تذكرت اللحظات الأخيرة عندما اضطررت إلى عض لسانها عدة مرات ، بدأت في التعرق.
بدأت ذكريات الماضي التي كانت تحاول جاهدة أن تنساها وأرادت محوها تظهر في رأس آستؤ واحدة تلو الأخرى.
لكن آستر فتحت عينيها ببطء قبل أن يتمكن من مناداة اسمها.
كانت تذهب كل يوم لسجن ليس به ضوء ولا يمكنها الهروب منه .
“……؟”
الإساءة المروعة التي تلقاها من راڤيان بسبب حاجتها للدم .
–يتبع ….
قلب ابتعد عن الناس اللذين قد ثقت بهم و أصبحت لديها مشاعر جديدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن قتلها ؟”
بعض اللحظات المفعمة بالحيوية من بين الذكريات الرهيبة التي لا يمكن اختيار أسوأها أصبحت موضع تصوير .
آستر التي آمنت به و أظهرت كل شيء ، كان لديها عدة كلمات تطفو في فمها ، وهي لا تعرف ماذا تقول.
على وجه الخصوص ، كما تذكرت اللحظات الأخيرة عندما اضطررت إلى عض لسانها عدة مرات ، بدأت في التعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست آستر و شحبت بشرتها بينما كانت تقاتل .
إنه شيء من الماضي الآن ، لكن مجرد التفكير فيه جعلها تشعر أن الألم في ذلك الوقت قد عايشها مرة أخرى.
ضغط على أسنانه و فتح عينيه بقوة ، لكن في النهاية نزلت الدموع على ذقنه .
عبست آستر و شحبت بشرتها بينما كانت تقاتل .
على الرغم من أن الطريقة كانت معاكسة تمامًا ، إلا أن فكرة أن تنتقم آستر كانت مناسبة تمامًا.
هز دي هين و التوأم نفسهم عندما شاهدوا آستر .
استمر صوت آستر الصغير بلا انقطاع كما لو كان نحيفًا ومقطعًا.
“أليس من المفترض أن نوقفها؟”
عندما كان چودي يعانقها و دفن وجهه في كتفها ، لقد أصبح كتف آستر الأيسر مبتلاً كثيرًا بالفعل .
“آستر تبدوا وكأنها تتألم .”
بعد أن انتهت آستر من نقل ذكرياتها ، أزالت جبينها من على جبين دي هين .
حتى لو لم يكن هذا بسبب كلمات التوأم ، لقد كان دي هين على وشكِ أن يتحدث معها على أي حال .
على الرغم من أن الطريقة كانت معاكسة تمامًا ، إلا أن فكرة أن تنتقم آستر كانت مناسبة تمامًا.
بغض النظر عن ماهية الأمر ، لم يكن يرغب في رؤية آستر تتألم .
وبعد أن أمسك بيد آستر الممدودة برفق ، وضعت جبهتها على جبهته .
“آس ….”
–يتبع ….
لكن آستر فتحت عينيها ببطء قبل أن يتمكن من مناداة اسمها.
“حتى الآن ، لم أتمكن أبدًا من الخروج منه. كما لو كانت هناك قيود …. لكن الغريب ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة وحدها.”
كانت عينا آستؤ ذهبيتان ، ساطعتان أكثر من أي وقت مضى ، فتجمد الجميع .
على وجه الخصوص ، كما تذكرت اللحظات الأخيرة عندما اضطررت إلى عض لسانها عدة مرات ، بدأت في التعرق.
كانت عيناها تتناسب معها كلمة مقدسة أكثر من كلمة جميلة .
هذه المرة ، حتى دينيس عانق آستر .
“عيون آستر ….؟”
قال دينيس ، الذي يحب كتب اللاهوت ، إنه سيلقي بهم جميعًا بعيدًا ، كان من الممكن تخمين حجم غضبه.
فتحت آستر شفتيها ببطء بينما انبهر الثلاثة منهم بالنور الساحر الذي كان يصدر من عينيها الذي لا يمكن مقارنته مع أي جوهرة .
تم نقل صدقه إلى آستر .
“هل تمانع إمساك يدي و وضع جبهتك على جبهتي للحظة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، لقد مررتِ بكل هذا بنفسكِ … كل هذه الأشياء المريعة ….”
كان دي هين هو أول من اقترب من آستر و جلس على الأريكة و ثنى ظهره في مستوى عيون آستر .
مع إدراك أن مزاج آستر قد تغير بشكل خطير ، حبس دي هين والتوأم أنفاسهم وانتظروا.
وبعد أن أمسك بيد آستر الممدودة برفق ، وضعت جبهتها على جبهته .
تم نقل صدقه إلى آستر .
في هذه اللحظة .
أصبحت كلمات دي خين الناعمة محفزًا ، وأخيراً تركت آستر حلقها وبدأت في البكاء مثل طفل.
“……؟”
بفضل الدفء ، استعادت آستر الاستقرار تدريجياً بعد أن قستَت بالتفكير في الماضي بعد فترة طويلة.
فتح دي هين عينيه مندهشًا من الذكريات التي كانت تمرّ في ذهنه .
تلك العيون الفارغة ، كما لو أنها تخلت عن كل شيء ، حركت قلب دي هين الجاف.
كان مشهدًا مروعًا لدرجة أنه كان يصرخ ، لكن اليد التي كانت تمسك بآستر أصبحت أقوى نوعًا ما .
فتح دي هين عينيه مندهشًا من الذكريات التي كانت تمرّ في ذهنه .
على الرغم من أنه يعلم أنه لم يكن حقيقيًا ، إلا أنه كان يخشى أن يفقد آستر في ذلك الظلام .
هذا بسبب إخوتها ووالدها اللذين قد تلقوا الألم منها .
“هذا ….”
“كان الأمر صعبًا … كان صعبًا حقًا.”
بينما تم نقل جميع ذكرياتها إلى رأس دي هين ، بدء وجهه الأبيض يتحول إلى الأحمر و كأنه محتقن بالدم .
تراجع دي هين للخلف و مسح زوايا عينيه حتى تتمكن آستر من أن تظهر الذكريات للتوأم .
على ظهر يد دي هين حيث أمسكَ يد آستر خوفًا من تعرضها للأذى ، كانت عروقه الحمراء بارزة .
فتحت آستر شفتيها ببطء بينما انبهر الثلاثة منهم بالنور الساحر الذي كان يصدر من عينيها الذي لا يمكن مقارنته مع أي جوهرة .
بعد أن انتهت آستر من نقل ذكرياتها ، أزالت جبينها من على جبين دي هين .
“هذا ما مررتُ به .”
“هل ستصدقوني إن أخبرتكم كم مرة تكررت حياتي ؟”
“أعني ، لقد مررتِ بكل هذا بنفسكِ … كل هذه الأشياء المريعة ….”
“الآن فهمت .”
قبض دي هين على يده بصدمة شديدة و وضع يده على جبينه بصدمة شديدة غير قادر على مواصلة كلامه .
على وجه الخصوص ، كما تذكرت اللحظات الأخيرة عندما اضطررت إلى عض لسانها عدة مرات ، بدأت في التعرق.
كانت الصور التي كانت في ذهنه مروعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن أحد قان بهذا لأي شخص .
قال دينيس ، الذي يحب كتب اللاهوت ، إنه سيلقي بهم جميعًا بعيدًا ، كان من الممكن تخمين حجم غضبه.
نما غضب لا يطاق من حقيقة أن الضحية كانت آستر . وعض على أسنانه .
“أرني أيضًا .”
“الآن فهمت .”
حتى لو لم يكن هذا بسبب كلمات التوأم ، لقد كان دي هين على وشكِ أن يتحدث معها على أي حال .
عندما تقابلوا لأول مرة في المعبد ، بدت آستر محفوفة بالمخاطر .
“هل يمكنكِ التوضيح ؟”
من الواضح أنها كانت خائفة ، لكنها لم تتراجع ووجهت نحوه السكين و قالت له أن يقتلها .
رمشت عيون آستر ، التي تغيرت بشكل غامض عن طريق مزج اللونين الأصلي الوردي والذهبي ، ببطء عدة مرات.
تلك العيون الفارغة ، كما لو أنها تخلت عن كل شيء ، حركت قلب دي هين الجاف.
“اعتبارًا من اليوم ، سأتخلص من جميع الكتب المقدسة بما في ذلك الكتب التي نُشرت في المعبد .”
“كم الثمن ….”
“ماذا أرتكَ آستر ؟”
آستر التي آمنت به و أظهرت كل شيء ، كان لديها عدة كلمات تطفو في فمها ، وهي لا تعرف ماذا تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ دينيس بنبرة هادئة في تحريك أساليب قتل الناس الموجودة في الكتاب الذي كان يقرأه.
ولكن في اللحظة التي قابل فيها عيون آستر الخائفة ، أمسكَ دي هين آستر بإحكام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يغلق فمه لكبح دموعه ، عانق آستر .
“كان الأمر صعبًا … كان صعبًا حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه حاول جمع مشاعره حتى لا تتفاجأ آستر ، إلا أن صوت دي هين كان كئيبًا كما لو أنه قد تم سحبه من الجحيم .
و أغرورقت الدموع في عيون دي هين ، الذي لم يظهر الدموع لأطفاله أبدًا من قبل .
كان من النادر رؤية ثلاثة بالغين وثلاثة أطفال يتجمعون معًا ويبكون.
ضغط على أسنانه و فتح عينيه بقوة ، لكن في النهاية نزلت الدموع على ذقنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك چودي و دينيس بيد آستر بإحكام ، التي واجهت صعوبة في سرد القصة .
شعرت آستر بالرطوبة و رفعت رأسها في دهشة .
على وجه الخصوص ، كما تذكرت اللحظات الأخيرة عندما اضطررت إلى عض لسانها عدة مرات ، بدأت في التعرق.
ووجدت أن دي هين كان يبكي .
هز دي هين و التوأم نفسهم عندما شاهدوا آستر .
“بابا .”
كانت عينا آستؤ ذهبيتان ، ساطعتان أكثر من أي وقت مضى ، فتجمد الجميع .
ارتجف صوت آستر التي كانت تحاول ألا تبكي .
“هل تمانع إمساك يدي و وضع جبهتك على جبهتي للحظة ؟”
ثم انهمرت الدموع في لحظة .
كان من النادر رؤية ثلاثة بالغين وثلاثة أطفال يتجمعون معًا ويبكون.
“كم كان الأمر صعبًا .”
–يتبع ….
كانت يد دي هين التي كانت تمسك بيد آستر ، ترتجف .
“متى حدث هذا؟ لا أعتقد أنه كان مرة أو مرتين.”
تم نقل صدقه إلى آستر .
لكن آستر فتحت عينيها ببطء قبل أن يتمكن من مناداة اسمها.
“أرني أيضًا .”
لكن آستر فتحت عينيها ببطء قبل أن يتمكن من مناداة اسمها.
“ماذا أرتكَ آستر ؟”
“….ماذا ؟”
تراجع دي هين للخلف و مسح زوايا عينيه حتى تتمكن آستر من أن تظهر الذكريات للتوأم .
كان الجزء الداخلي من فمي شجاعًا ، وشعرت أن صوتي كان يخرج بقسوة.
لقد ذُهل ديلبرت و بن اللذان كانا يقفان في الخلف من هذا المشهد النادر لدي هين .
هذه المرة ، حتى دينيس عانق آستر .
‘جلالته ….’
و أغرورقت الدموع في عيون دي هين ، الذي لم يظهر الدموع لأطفاله أبدًا من قبل .
حتى عندما ماتت زوجته ، لقد كان دي هين قادرًا على تحمل كل ذلك .
كلما زاد غضبه كلما برد دينيس رأسه .
قال أنه لا يمكن أن يكون حزينًا لأنه كان مضطرًا للاعتناء بالأطفال ، و تحمل الأمر على هذا النحو .
قلب ابتعد عن الناس اللذين قد ثقت بهم و أصبحت لديها مشاعر جديدة .
لم يكونوا قادرين حتى على تخيل ما رآه حتى يكون على هذا النحو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت مرات لا تحصى لكنها في النهاية لم تتلقى أي إجابة من الحاكم .
وبعد فترة .
“لا أعرف .”
رد فعل چودي و دينيس بعد أن أظهرت لهم آستر الذكريات ، لم يكن مختلفًا عن رد فعل دي هين .
كما هو واضح ، قد يكون من الصعب إخبارهم بالتفاصيل ،إلا أنها ستتمكن من جعلهم يرون ذكرياتها بقوتها .
ساد الصمت في غرفة المعيشة ، وأصبح الجو باردًا.
على الرغم من أنه يعلم أنه لم يكن حقيقيًا ، إلا أنه كان يخشى أن يفقد آستر في ذلك الظلام .
بعد رؤية هذه المشاهد الفظيعة ، كافحت الأسرة لقمع الغضب الذي كان على وشكِ أن ينفجر بطريقتهم .
“هذا صحيح . راڤيان الإبنة الوحيدا لعائلة براونز .”
“هل يمكنكِ التوضيح ؟”
“لهذا السبب قابلتكم .”
على الرغم من أنه حاول جمع مشاعره حتى لا تتفاجأ آستر ، إلا أن صوت دي هين كان كئيبًا كما لو أنه قد تم سحبه من الجحيم .
بدأت ذكريات الماضي التي كانت تحاول جاهدة أن تنساها وأرادت محوها تظهر في رأس آستؤ واحدة تلو الأخرى.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يغضب فيها لدرجة أنه انفجر بهذا الشكل.
“……؟”
كان جسده مليئًا بالقوة ، وكانت جميع الأماكن التي تنكشف فيها الأوردة مصبوغة باللون الأزرق كما لو كانت ستخرج.
“أرني أيضًا .”
“هل تتذكرين كل شيء عرضته علينا للتو ؟ هل هو حقيقي ؟”
بفضل الدفء ، استعادت آستر الاستقرار تدريجياً بعد أن قستَت بالتفكير في الماضي بعد فترة طويلة.
“هل تلكَ هي التي أصبحت قديسة مزيفة مكانكِ ؟”
ساد الصمت في غرفة المعيشة ، وأصبح الجو باردًا.
كان چودي يجري حول الغرفة مصابًا بالجنون ، و أصبح دينيس أكثر هدوءًا منتظرًا كلمات آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ….”
“هذا صحيح . راڤيان الإبنة الوحيدا لعائلة براونز .”
“إنها الحياة الرابعة عشرة .”
“متى حدث هذا؟ لا أعتقد أنه كان مرة أو مرتين.”
“هل تمانع إمساك يدي و وضع جبهتك على جبهتي للحظة ؟”
“هل ستصدقوني إن أخبرتكم كم مرة تكررت حياتي ؟”
كلما زاد غضبه كلما برد دينيس رأسه .
شعر التوأم ودي هين أن قلوبهم كانت تنبض بينما كانوا يراقبون آستر تتحدث ببطء و توتر و كأنها قد استقالت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يد دي هين التي كانت تمسك بيد آستر ، ترتجف .
“بالطبع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيون آستر ….؟”
رمشت عيون آستر ، التي تغيرت بشكل غامض عن طريق مزج اللونين الأصلي الوردي والذهبي ، ببطء عدة مرات.
و بتعبير جاد انحنى قليلاً و لفت انتباه الآخرين .
“إنها الحياة الرابعة عشرة .”
قال دينيس لا لاقتراح چودي وهز رأسه بقوة.
كان الجزء الداخلي من فمي شجاعًا ، وشعرت أن صوتي كان يخرج بقسوة.
كما هو واضح ، قد يكون من الصعب إخبارهم بالتفاصيل ،إلا أنها ستتمكن من جعلهم يرون ذكرياتها بقوتها .
كان قلبي ينبض بالقصص التي لم أكن أتصور أنني سأتمكن من إخبار أي شخص بها.
من الواضح أنها كانت خائفة ، لكنها لم تتراجع ووجهت نحوه السكين و قالت له أن يقتلها .
“هذا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ….”
في لحظة ، لم يستطع دي هين تحمل اللعن وحاول أن يخرج الشتم ، بعدما أدرك أنه كان أمام الأطفال بالكاد أمسك نفسه .
“اعتبارًا من اليوم ، سأتخلص من جميع الكتب المقدسة بما في ذلك الكتب التي نُشرت في المعبد .”
“حتى الآن ، لم أتمكن أبدًا من الخروج منه. كما لو كانت هناك قيود …. لكن الغريب ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة وحدها.”
“متى حدث هذا؟ لا أعتقد أنه كان مرة أو مرتين.”
استمر صوت آستر الصغير بلا انقطاع كما لو كان نحيفًا ومقطعًا.
ثم انهمرت الدموع في لحظة .
“لهذا السبب قابلتكم .”
‘جلالته ….’
أمسك چودي و دينيس بيد آستر بإحكام ، التي واجهت صعوبة في سرد القصة .
“أرني أيضًا .”
بفضل الدفء ، استعادت آستر الاستقرار تدريجياً بعد أن قستَت بالتفكير في الماضي بعد فترة طويلة.
“متى حدث هذا؟ لا أعتقد أنه كان مرة أو مرتين.”
“ولكن هل هذا منطقي ؟ ما الذي يفعله الحاكم بحق ؟”
شعر التوأم ودي هين أن قلوبهم كانت تنبض بينما كانوا يراقبون آستر تتحدث ببطء و توتر و كأنها قد استقالت .
“لا أعرف .”
“أو الإعدام العلني حيث يضربهم الناس حتى الموت ، أو بربط أطرافهم في الخيول و تتحرك الخيول و يتم تمزيقهم لأشلاء .”
ابتسمت آستر بمرارة .
أصبحت كلمات دي خين الناعمة محفزًا ، وأخيراً تركت آستر حلقها وبدأت في البكاء مثل طفل.
سألت مرات لا تحصى لكنها في النهاية لم تتلقى أي إجابة من الحاكم .
“من السهل جدًا الموت ، هذه العقوبة مخففة بجانب ما فعلته .”
“اعتبارًا من اليوم ، سأتخلص من جميع الكتب المقدسة بما في ذلك الكتب التي نُشرت في المعبد .”
چودي الذي كان يمسك يدها طوال الوقت بدأ بالبكاء .
قال دينيس ، الذي يحب كتب اللاهوت ، إنه سيلقي بهم جميعًا بعيدًا ، كان من الممكن تخمين حجم غضبه.
بفضل الدفء ، استعادت آستر الاستقرار تدريجياً بعد أن قستَت بالتفكير في الماضي بعد فترة طويلة.
“لابدَ أن آستر خاصتنا واجهت وقتًا صعبًا . لا ، من الصعب التعبير عن الأمر بالكلمات ….”
ارتجف صوت آستر التي كانت تحاول ألا تبكي .
چودي الذي كان يمسك يدها طوال الوقت بدأ بالبكاء .
احتضنها إخوتها من كلا الجانبين فذعرت آستر للحظة .
بينما كان يغلق فمه لكبح دموعه ، عانق آستر .
–يتبع ….
“نعم ، آستر خاصتنا واجهت وقتًا صعبًا .”
هز دي هين و التوأم نفسهم عندما شاهدوا آستر .
هذه المرة ، حتى دينيس عانق آستر .
“أرني أيضًا .”
احتضنها إخوتها من كلا الجانبين فذعرت آستر للحظة .
“….ماذا ؟”
ومع ذلك عندما اكتشفت أن إخوتها كانوا يبكون بكت معهم و بكوا جميعًا في النهاية .
كلما زاد غضبه كلما برد دينيس رأسه .
“لماذا يبكي الجميع ، هيء .”
استمر صوت آستر الصغير بلا انقطاع كما لو كان نحيفًا ومقطعًا.
“البكاء ، من يبكي ، لذلك … هيء …لابدَ .. أن آستر واجهت وقتًا صعبًا … هيء .”
“ولكن هل هذا منطقي ؟ ما الذي يفعله الحاكم بحق ؟”
چودي الذي كان دائمًا قويًا من الخارج و ناعمًا من الداخل لقد كان أكثر من بكى .
“هذا صحيح . راڤيان الإبنة الوحيدا لعائلة براونز .”
عندما كان چودي يعانقها و دفن وجهه في كتفها ، لقد أصبح كتف آستر الأيسر مبتلاً كثيرًا بالفعل .
كان دي هين هو أول من اقترب من آستر و جلس على الأريكة و ثنى ظهره في مستوى عيون آستر .
تقدم دي هين الذي كان يراقب الأطفال بعناية ببطء و بسط ذراعيه و أخذ أطفاله الثلاثة بين ذراعيه .
تلك العيون الفارغة ، كما لو أنها تخلت عن كل شيء ، حركت قلب دي هين الجاف.
“شكرًا لكِ لأنكِ على قيد الحياة .”
“كان الأمر صعبًا … كان صعبًا حقًا.”
أصبحت كلمات دي خين الناعمة محفزًا ، وأخيراً تركت آستر حلقها وبدأت في البكاء مثل طفل.
تقدم دي هين الذي كان يراقب الأطفال بعناية ببطء و بسط ذراعيه و أخذ أطفاله الثلاثة بين ذراعيه .
“لم أكن أرغب حقًا في البكاء …. لكنني الآن متأكدة أنني بخير .”
بعد أن انتهت آستر من نقل ذكرياتها ، أزالت جبينها من على جبين دي هين .
كانت تحاول حقًا ألا تبكي ، لكن مهما حاولت بشدة أن تجبر عينها على التوقف و أن تعض شفتيها ، كانت الدموع تستمر في التدفق من عينها من دون إرادتها .
استمر صوت آستر الصغير بلا انقطاع كما لو كان نحيفًا ومقطعًا.
شكرًا لكونكِ على قيد الحياة .
“هذا ما مررتُ به .”
لم يُخبر أحدًا آستر بذلك من قبل .
“هذا ما قرأته في كتاب .”
هذا بسبب إخوتها ووالدها اللذين قد تلقوا الألم منها .
چودي الذي كان دائمًا قويًا من الخارج و ناعمًا من الداخل لقد كان أكثر من بكى .
مرت لحظات عندما تخليت عن كل شيء وتمنيت فقط أن أموت.
“أوه ، إنها رواية تُدعى 100 طريقة للبقاء على قيد الحياة باعتباري الشرير المطلق ، ولقد كانت ممتعة للغاية ، فهل نرتقي لها و نقلدها ؟”
“أنا سعيدة لأنني على قيد الحياة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإساءة المروعة التي تلقاها من راڤيان بسبب حاجتها للدم .
فكرت آستر بجدية في ذلك وأغمضت عينيها بإحكام.
‘….إنه مؤلم .’
كان ديلبرت و بن يشاهدانهم من الخلف بدون أن يعرفوا ما كان الأمر و مسحوا الدموع .
بعض اللحظات المفعمة بالحيوية من بين الذكريات الرهيبة التي لا يمكن اختيار أسوأها أصبحت موضع تصوير .
كان من النادر رؤية ثلاثة بالغين وثلاثة أطفال يتجمعون معًا ويبكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في اللحظة التي قابل فيها عيون آستر الخائفة ، أمسكَ دي هين آستر بإحكام .
بعد مشاركة آستر في حزنها وبكاءها لفترة طويلة ، اندلع غضب لا يطاق واحدًا تلو الآخر.
“حتى الآن ، لم أتمكن أبدًا من الخروج منه. كما لو كانت هناك قيود …. لكن الغريب ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة وحدها.”
“من المحزن أن تكوني حزينة لكن أعتقد أنني سأموت من الغضب .”
“أوه ، إنها رواية تُدعى 100 طريقة للبقاء على قيد الحياة باعتباري الشرير المطلق ، ولقد كانت ممتعة للغاية ، فهل نرتقي لها و نقلدها ؟”
لقد كان چودي محبطًا و يريد تحطيم كل شيء ،
كانت الصور التي كانت في ذهنه مروعة للغاية لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن أحد قان بهذا لأي شخص .
“أنا أيضًا .”
في لحظة ، لم يستطع دي هين تحمل اللعن وحاول أن يخرج الشتم ، بعدما أدرك أنه كان أمام الأطفال بالكاد أمسك نفسه .
كلما زاد غضبه كلما برد دينيس رأسه .
مرت لحظات عندما تخليت عن كل شيء وتمنيت فقط أن أموت.
على الرغم من أن الطريقة كانت معاكسة تمامًا ، إلا أن فكرة أن تنتقم آستر كانت مناسبة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت مرات لا تحصى لكنها في النهاية لم تتلقى أي إجابة من الحاكم .
“آستر ، هل لديك أي طريقة أخرى للانتقام؟”
“هل يمكنكِ التوضيح ؟”
“ماذا ؟ هممم …. أولاً و قبل كل شيء أريد من الناس الاشارة لها بكونها مزيفة و أريدها أن تمرّ بنفس الألم الذي مررت به .”
چودي الذي كان يمسك يدها طوال الوقت بدأ بالبكاء .
“ماذا عن قتلها ؟”
حتى لو لم يكن هذا بسبب كلمات التوأم ، لقد كان دي هين على وشكِ أن يتحدث معها على أي حال .
“من السهل جدًا الموت ، هذه العقوبة مخففة بجانب ما فعلته .”
كان مشهدًا مروعًا لدرجة أنه كان يصرخ ، لكن اليد التي كانت تمسك بآستر أصبحت أقوى نوعًا ما .
قال دينيس لا لاقتراح چودي وهز رأسه بقوة.
“لابدَ أن آستر خاصتنا واجهت وقتًا صعبًا . لا ، من الصعب التعبير عن الأمر بالكلمات ….”
و بتعبير جاد انحنى قليلاً و لفت انتباه الآخرين .
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يغضب فيها لدرجة أنه انفجر بهذا الشكل.
“هذا ما قرأته في كتاب .”
“آستر تبدوا وكأنها تتألم .”
بدأ دينيس بنبرة هادئة في تحريك أساليب قتل الناس الموجودة في الكتاب الذي كان يقرأه.
و بتعبير جاد انحنى قليلاً و لفت انتباه الآخرين .
“أولاً ، قطعوا لسانهم قليلاً حتى لا يستطيعوا الكلام ، ثم قطعوا ساق واحدة وتم إرسالهم كـعبيد . وهناك طريقة أخرى هي وضعهم أحياء في عرين الذئب أو عرين الدب . كما من الممكن غليهم أحياء عن طريق وضعهم في الماء المغلي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه حاول جمع مشاعره حتى لا تتفاجأ آستر ، إلا أن صوت دي هين كان كئيبًا كما لو أنه قد تم سحبه من الجحيم .
“….ماذا ؟”
–يتبع ….
“أو الإعدام العلني حيث يضربهم الناس حتى الموت ، أو بربط أطرافهم في الخيول و تتحرك الخيول و يتم تمزيقهم لأشلاء .”
“هذا صحيح . راڤيان الإبنة الوحيدا لعائلة براونز .”
كان دي هين الذي كان يستمع بهدوء مرتبكًا و رفع يده .
“أولاً ، قطعوا لسانهم قليلاً حتى لا يستطيعوا الكلام ، ثم قطعوا ساق واحدة وتم إرسالهم كـعبيد . وهناك طريقة أخرى هي وضعهم أحياء في عرين الذئب أو عرين الدب . كما من الممكن غليهم أحياء عن طريق وضعهم في الماء المغلي .”
“انتظر ، انتظر ، دينيس ، ماهو الكتاب الذي قرأته ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة .
“أوه ، إنها رواية تُدعى 100 طريقة للبقاء على قيد الحياة باعتباري الشرير المطلق ، ولقد كانت ممتعة للغاية ، فهل نرتقي لها و نقلدها ؟”
“متى حدث هذا؟ لا أعتقد أنه كان مرة أو مرتين.”
ابتسم دينيس على نطاق واسع ، متسائلاً عما إذا كان يمكن أن يسمى هذا انتقامًا حقيقيًا.
آستر التي آمنت به و أظهرت كل شيء ، كان لديها عدة كلمات تطفو في فمها ، وهي لا تعرف ماذا تقول.
–يتبع ….
“إنها الحياة الرابعة عشرة .”
“إنها الحياة الرابعة عشرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
