عالماً في الثرى
كلما تقدمنا كلما أصبح العالم أقسى
كلما سار الشخص في طريق العدل كُسر جُنحه،
صمت شين حينها أُتيحت الفرصه لـ روغ بالكلام فقال بعيون ضيقه محدقه نحو شين الذي ينظر إلى كل شيء عدا وجه روغ.
وكلما سار في طريق الخراب والفساد، علا شأنه وزادت قوته.
ولكن لم تعد النقود هي الأمر الذي يعطيك القوه والقيمه التي تُرضيكَ
– أخبرتكَ أن تتوقف عن مواعده تلك
بل الأوراق العاديه، ولا يلخص الأمر لكونها مجرد أوراق عاديه، بل هي سطور بين سطور
لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
لا خيار آخر.
وبدأ يتحدث بصوت مرتفع نبره حماسيه
– إنه يقول أنني لا استحقكَ.
” أيوجد حقاً ما يسمى بالقوه المخفيه بين السطور؟”
-انا بخير، أريد فقط تناول بعض الطعام معكَ قبل أن توصلني إلى المنزل.
“لطالما تسائلت هل يمكن حقاً أن يوجد مثل هؤلاء الأشخاص؟؟ ولماذا لا نراهم في اي مكان؟”
“لماذا لا نعرفهم لماذا لا نستطيع التحدث إليهم؟ أليس أصحاب القوه هم من يحمون هذا العالم في هذا العصر؟
– لن أحدثكَ بموضوع سيلين أكثر،فعلى ما
” فأين هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” تراهات”
“إنها ثانويه مخصصه للأولاد فقط.
ولكن كسر ابتسامته الرد الذي لاقاه من صديقه هذه المره
لم يكن لديه ما يفعله غير التحديق ببرود نحو الحده المرسومه على وجوه مجموعه من الأشخاص الذين يضربون أحدهم خلف جدران مبنى المدرسه.
كلما سار الشخص في طريق العدل كُسر جُنحه،
“ثانوية تيجون، دعوني اخبركم قليلاً عنها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
“إنها ثانوية للطبقه الراقيه من البشر، لا يدخلها اي شخص دون أن يدفع كميه غير محدده من المال طوال سنين الثانويه، وحتى في أشهر العطلة الصيفيه، يجب على الطلاب او يمكن القول، آبائهم دفع الأموال طوال السنين الثلاثه تلك.”
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
“إنها ثانويه مخصصه للأولاد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قدمه اليمنى فوق الأخرى.
– تمهل لحظه، ذلك الوغد من يضن نفسه…
كسر حاجز صمته وغفوته مع نفسه من أدار يده حول عنق شين وضربه على معدته بقبضته بخفه ثم أبتسم بحماس واضح على جسده الذي لم يستقر على الأرض ويراوح في كل مكان
“إنها ثانوية للطبقه الراقيه من البشر، لا يدخلها اي شخص دون أن يدفع كميه غير محدده من المال طوال سنين الثانويه، وحتى في أشهر العطلة الصيفيه، يجب على الطلاب او يمكن القول، آبائهم دفع الأموال طوال السنين الثلاثه تلك.”
قُطع حبل افكار شين الذي يقف أمام حفنه من الجناحين المجانين.
لم يكن لديه ما يفعله غير التحديق ببرود نحو الحده المرسومه على وجوه مجموعه من الأشخاص الذين يضربون أحدهم خلف جدران مبنى المدرسه.
نظرات عيونهم الحاده المليئة بالجنون
بالرغم من كل تلك المشاعر التي يكنها لها لكن
ونظرات عينيه البارده المليئه بالموت كانت كالفرق بين الخريف والربيع.
– بخير ماذا عنكِ.
بالرغم من كل تلك المشاعر التي يكنها لها لكن
ولم يتخذ شين خطوه للأمام لإنقاذ الشخص الذي يتعرض للضرب والتعنيف وينتظر بعيون غارقه بالدموع أحداً لينقذه بل اتخذ شين خطوه للخلف تاركاً خلفه عقب سجاره مايزال مشتعلاً
– تمنى لي الحظ فقط.
سار دون الاهتمام لأي شخص خلفه، وكأنه كان يشاهد فلماً تلفزيونياً أو برنامجاً وثائقي عن الحيوانات البريه.
بل الأوراق العاديه، ولا يلخص الأمر لكونها مجرد أوراق عاديه، بل هي سطور بين سطور
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
كلما تقدمنا كلما أصبح العالم أقسى
كسر حاجز صمته وغفوته مع نفسه من أدار يده حول عنق شين وضربه على معدته بقبضته بخفه ثم أبتسم بحماس واضح على جسده الذي لم يستقر على الأرض ويراوح في كل مكان
– كيف حالك شين..
وبدأ يتحدث بصوت مرتفع نبره حماسيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– شين! أيها الوغد التافه هل ستبقى على ما أنتَ عليه؟ لماذا لا نخاطر ونذهب انا وأنتَ والآخرين إلى ذلك الملعب.
رد عليه صديقه بأيماءه القوي برأسه بذات الحماس والقفزات التي لم يتوقف عنها منذُ أن لاقى شين.
– أريد التحدث اليه، بجديه.
التفت شين عليه بينما يسير بهدوء ويديه في جيبيه وقال بصوت هادئ للغايه
– الملعب؟
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
رد عليه صديقه بأيماءه القوي برأسه بذات الحماس والقفزات التي لم يتوقف عنها منذُ أن لاقى شين.
كلما سار الشخص في طريق العدل كُسر جُنحه،
وبدأ يتحدث بصوت مرتفع نبره حماسيه
ولكن كسر ابتسامته الرد الذي لاقاه من صديقه هذه المره
“ثانوية تيجون، دعوني اخبركم قليلاً عنها”
– مالذي تتوقع؟ أن تجد ذلك الذي يسمى البانشي؟
-أمازلتَ طفلاً يا روغ؟ عليكَ ان تنضج، هذه الأمور ليست حقيقه، فقد اخترعها المتحكمون في العالم لأجل تخويف البشريه فقط وللاستفاده من الفوضى التي يحدثها البشر.
اغمض روغ عينيه ببرود وتنهد بعد أن قتل شين الحماس الذي كان ينعكس من عيني روغ فقال له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا نعرفهم لماذا لا نستطيع التحدث إليهم؟ أليس أصحاب القوه هم من يحمون هذا العالم في هذا العصر؟
اغمض روغ عينيه ببرود وتنهد بعد أن قتل شين الحماس الذي كان ينعكس من عيني روغ فقال له.
– لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا نعرفهم لماذا لا نستطيع التحدث إليهم؟ أليس أصحاب القوه هم من يحمون هذا العالم في هذا العصر؟
-وضعُكَ رتيب يارجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثانوية تيجون، دعوني اخبركم قليلاً عنها”
خرجت هذه الكلمات من شفاه روغ لكن روغ يعرف ان شين ليس بالشخص الذي يهمه الكلام أو يمكن أن يحركَ انش واحد منه حتى.
– كلا… كيف يمكنني قول ذلك؟..
التفت شين عليه بينما يسير بهدوء ويديه في جيبيه وقال بصوت هادئ للغايه
فجلس شين على مقعد في الحديقه أمام المبنى الكبير للثانويه واضعاً
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
قدمه اليمنى فوق الأخرى.
قدمه اليمنى فوق الأخرى.
اما بالنسبه لروغ فلم يكن يحب أن يجلس بشكلاً طبيعي على أي مقعد فجلس على الأرض مباعداً بين قدميه يُسند ذراعيه على ركبتيه ويحدق في عيون شين.
– لديك ما تقوله صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف روغ خلف شين وتوقف شين فجأة والتفت عليه عندما سمعه ينادي بأسمه بأسلوب وطريقه لم يفعلها من قبل ثم قال.
غادر الجميع عند نهاية الدوام وغادر شين بسيارته البسيطه على عكس وضعه المادي الذي يفوق مفهوم الثروه نفسها.
تنهد شين ثم أجاب من بين أصوات العصافير
-انا بخير، أريد فقط تناول بعض الطعام معكَ قبل أن توصلني إلى المنزل.
– أجل، لم يتبقى سوا ايام معدوده على التخرج من الثانويه، وبعدها….
تحدث معها والابتسامه الخفيفه تعلو شفتيه بينما يُبعد خصلات شعرها الأشقر من على عينيها بعد أن أحتضنته بقوه.
صمت شين حينها أُتيحت الفرصه لـ روغ بالكلام فقال بعيون ضيقه محدقه نحو شين الذي ينظر إلى كل شيء عدا وجه روغ.
– انا اعرف روغ منذُ الابتدائية، هو لن يفعل أمراً كهذا، أو لِاصدقكِ القول قد يكون كلامه مجرد مزاح فهو يتمتع بهذا النوع من الشخصيه.
– أنتَ تخطط للزواج من تلك الافعى صحيح؟
– لا تتحدث عنها بالسوء يا روغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجلس شين على مقعد في الحديقه أمام المبنى الكبير للثانويه واضعاً
نظرات عيونهم الحاده المليئة بالجنون
تغيرت تلك التعابير البارده التي كانت تعلوا وجه شين عندما ضغط روغ على نقطه ضعفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرات عينيه البارده المليئه بالموت كانت كالفرق بين الخريف والربيع.
اما شين، فكان يحدق بهدوء وكأنه يريد أن يرى شيئاً يحثه على الذهاب إلى هناك لكنه لا يجده.
فنهض شين وابتعد من امامه ليتبعه روغ مسرعاً يسير خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا نعرفهم لماذا لا نستطيع التحدث إليهم؟ أليس أصحاب القوه هم من يحمون هذا العالم في هذا العصر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
– أخبرتكَ أن تتوقف عن مواعده تلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
“ثانوية تيجون، دعوني اخبركم قليلاً عنها”
قالها شين ببساطه
– لن أحدثكَ بموضوع سيلين أكثر،فعلى ما
يبدو أنكَ تريد خوض قتال لا داعي له.
قدمه اليمنى فوق الأخرى.
– لا أعرف لكنه دائماً ما يضايقني كلامياً.
توقف روغ خلف شين وتوقف شين فجأة والتفت عليه عندما سمعه ينادي بأسمه بأسلوب وطريقه لم يفعلها من قبل ثم قال.
قدمه اليمنى فوق الأخرى.
سار دون الاهتمام لأي شخص خلفه، وكأنه كان يشاهد فلماً تلفزيونياً أو برنامجاً وثائقي عن الحيوانات البريه.
– شين، أعتقد أنني سأذهب للبحث عن حضي في ذلك الملعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– تمنى لي الحظ فقط.
أبتعد روغ مغادراً عبر الباب الأمامي لوحده دون الاهتمام بما سيحصل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرات عينيه البارده المليئه بالموت كانت كالفرق بين الخريف والربيع.
“لطالما تسائلت هل يمكن حقاً أن يوجد مثل هؤلاء الأشخاص؟؟ ولماذا لا نراهم في اي مكان؟”
اما شين، فكان يحدق بهدوء وكأنه يريد أن يرى شيئاً يحثه على الذهاب إلى هناك لكنه لا يجده.
اما شين، فكان يحدق بهدوء وكأنه يريد أن يرى شيئاً يحثه على الذهاب إلى هناك لكنه لا يجده.
غادر الجميع عند نهاية الدوام وغادر شين بسيارته البسيطه على عكس وضعه المادي الذي يفوق مفهوم الثروه نفسها.
وكما فعل سابقاً خطى شين خطوه للخلف وعاد إلى مقعده في فصله يضع سماعات في أذنيه وينظر عبر النافذه القريبه من مقده.
– لديك ما تقوله صحيح؟
“كل شيء أصبح أكثر سقماً في هذا العالم، لم يحضى آبائُنا في العالم السابق بما أرادوه، ولا يبدو أننا سنحضى بما تتمناه قلوبنا حقاً…”
ولكن لم تعد النقود هي الأمر الذي يعطيك القوه والقيمه التي تُرضيكَ
صمت شين حينها أُتيحت الفرصه لـ روغ بالكلام فقال بعيون ضيقه محدقه نحو شين الذي ينظر إلى كل شيء عدا وجه روغ.
“عالم سقيم”
سار دون الاهتمام لأي شخص خلفه، وكأنه كان يشاهد فلماً تلفزيونياً أو برنامجاً وثائقي عن الحيوانات البريه.
وكلما سار في طريق الخراب والفساد، علا شأنه وزادت قوته.
” أيوجد حقاً ما يسمى بالقوه المخفيه بين السطور؟”
غادر الجميع عند نهاية الدوام وغادر شين بسيارته البسيطه على عكس وضعه المادي الذي يفوق مفهوم الثروه نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لماذا؟ أهناك ما حدث بينكما؟
لم يذهب شين الى المنزل بل غير طريقه إلى ثانوية حبيبته حيث بقي ينتظر أمام الباب حتى ربع ساعه لتخرج مسرعه وتلمه بين احاضنها بقوه وهو ابتسم بخفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
بالرغم من كل تلك المشاعر التي يكنها لها لكن
– انا اعرف روغ منذُ الابتدائية، هو لن يفعل أمراً كهذا، أو لِاصدقكِ القول قد يكون كلامه مجرد مزاح فهو يتمتع بهذا النوع من الشخصيه.
إبتسامته ماكان بأمكانها أن تعكسها ابداً.
– كيف حالك شين..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
– بخير ماذا عنكِ.
ولم يتخذ شين خطوه للأمام لإنقاذ الشخص الذي يتعرض للضرب والتعنيف وينتظر بعيون غارقه بالدموع أحداً لينقذه بل اتخذ شين خطوه للخلف تاركاً خلفه عقب سجاره مايزال مشتعلاً
تحدث معها والابتسامه الخفيفه تعلو شفتيه بينما يُبعد خصلات شعرها الأشقر من على عينيها بعد أن أحتضنته بقوه.
– أريد التحدث اليه، بجديه.
-انا بخير، أريد فقط تناول بعض الطعام معكَ قبل أن توصلني إلى المنزل.
“عالم سقيم”
– لابأس، سنأكل ثم سأوصلكِ.
التفت عليها قليلاً بينما يقود ثم عاود النظر الى الطريق وقال.
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دار كل شيء بينهما كما اعتاد أن يكون كل يوم، وفي طريقه لايصالها إلى منزلها فاجأتهُ هي بسؤالها وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تمهل لحظه، ذلك الوغد من يضن نفسه…
– لا أعرف لكن روغ ذلك، لا يروق لي.
التفت عليها قليلاً بينما يقود ثم عاود النظر الى الطريق وقال.
– لماذا؟ أهناك ما حدث بينكما؟
– لا أعرف لكنه دائماً ما يضايقني كلامياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– ماذا يقول لكِ؟ هل يتحرش بكُ كلامياً؟
– أجل، لم يتبقى سوا ايام معدوده على التخرج من الثانويه، وبعدها….
– كلا… كيف يمكنني قول ذلك؟..
قُطع حبل افكار شين الذي يقف أمام حفنه من الجناحين المجانين.
رفعت اصبع السبابه لتضعه على شفتها السفليه ونطقت بطريقه مغريه وعيون لامعه
– تمنى لي الحظ فقط.
– إنه يقول أنني لا استحقكَ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
وهذه المره رد عليها دون أن يلتفت وكانت نظراته خاليه من التعابير والمشاعر وقال لها بحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
– انا اعرف روغ منذُ الابتدائية، هو لن يفعل أمراً كهذا، أو لِاصدقكِ القول قد يكون كلامه مجرد مزاح فهو يتمتع بهذا النوع من الشخصيه.
– أنتَ تخطط للزواج من تلك الافعى صحيح؟
– أريد التحدث اليه، بجديه.
اما شين، فكان يحدق بهدوء وكأنه يريد أن يرى شيئاً يحثه على الذهاب إلى هناك لكنه لا يجده.
كانت هذه المره الثانيه التي تفاجأه بها.
” تراهات”
لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه المره الثانيه التي تفاجأه بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات