أعمى البصيره
” ملأت رأسي الكثير من التساؤلات، عندما نهض روغ وكأنه غريق كان يغوص في أعماق المحيط ليخرج بعدها بمعجزه ما، كيف يمكن أن يستيقظ روغ بهذه البساطه؟ ولماذا تمكنتُ انا من سحب الورقه التي عجز الجميع عن سحبها، بل وقمتُ بذلك بكل سهوله”
ألقى روغ تحديقات بعيون مفتوحه على مصراعيها فوق يديه اللاتي كانت ترتعش بشده وقلبه الذي كان على وشك مغادره جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – روغ… هل تتذكر ما حصل معكَ؟
– مـ… مالذي حصل لي…؟
هو الشخص الذي لم يكن يحب أن يتورط في هذه الأمور، وهو لم يفصح حتى عن حلمه او ماذا يريد أن يكون مستقبلاً، هو شخص كان بالكاد يعيش يومه ويعود للنوم والاكل، بالكاد كان يقوم بهذه الأمور، فكيف يمكنه أن يتخذ قرار مهم في حياته كهذا، كان ترك الورقه بالنسبة له مثل الاختيار بين الموت والحياة.
حتى صوته لم يكن مستقراً، بل استمر بالارتعاش من بين كلماته وهذا ما وضع الطبيب وشين في وضع الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– روغ… هل تتذكر ما حصل معكَ؟
اقترب شين ووضع يده على كتف صديقه وبادله روغ نظرات الخوف والتوتر التي كانت تعتلي ملامحه، ثم نفى برأسه سؤال شين له.
مرت عدة ساعات ومازال اي احد لم يدخل إلى غرفته او يلقى نظره على وضعه.
توقف عند منتصف الطريق وكان ينظر إليها وهي بين أصابعه، حاول أن يفعل اي شيء ليفلتها من يده لكن عقله يرفض افلاتها.
التفت شين بدوره على الطبيب الذي بدا متفاجئ أيضاً، وبعد عدة دقائق خرج شين من المشفى وذهب إلى منزله بسيارته والحيرة تقتله.
” ملأت رأسي الكثير من التساؤلات، عندما نهض روغ وكأنه غريق كان يغوص في أعماق المحيط ليخرج بعدها بمعجزه ما، كيف يمكن أن يستيقظ روغ بهذه البساطه؟ ولماذا تمكنتُ انا من سحب الورقه التي عجز الجميع عن سحبها، بل وقمتُ بذلك بكل سهوله”
اما عن تلك الورقه فكان يمسكها بيده حتى بينما يقود سيارته.
التفت شين بدوره على الطبيب الذي بدا متفاجئ أيضاً، وبعد عدة دقائق خرج شين من المشفى وذهب إلى منزله بسيارته والحيرة تقتله.
“هل ستلتصق بيدي أيضاً؟ أكثر ما اخشاه هو أنني لو تركتها ستقتلني، كيف سأتمكن من تفادي قوتها.”
مرت عدة ساعات ومازال اي احد لم يدخل إلى غرفته او يلقى نظره على وضعه.
“هل يمكن أنني قدمتُ نفسي لها بدلاً من روغ؟ لكن لو كان الأمر كذلك لفعلت بي ما فعلته بـ روغ.
امرأة بشعر احمر وعيون خضراء، تنوره قصيره فوق ركبتيها وقميص فضفاض من الأعلى، ركضت نحو الحمام عندما شاهدت ذلك الفتى الذي كان في واضعاً مزري.
حدق شين بها لعدة ثوان ثم قال بأنزعاج.
– بحق اللعنه، ماخطب هذه الكلمات السخيفه؟!
توقف عند منتصف الطريق وكان ينظر إليها وهي بين أصابعه، حاول أن يفعل اي شيء ليفلتها من يده لكن عقله يرفض افلاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– بحق اللعنه لماذا لا يمكنني التحكم بنفسي!!
التفت شين مسرعاً نحو مصدر الصوت الذي وصله من الخلف وتوقف ثم تنهد وعيونه تطلق شرارت غضب ويده التي تنزف وملأت الأرض بالدماء طوال طريقه من السياره وحتى وقوقه أمام مكتب والده وقال بصوت مرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اما عند شين الذين يجلس و يشعر أن الغرفه تدور من حوله، ويريد فقط أن يركز ولكن لا يستطيع، يحاول تجميع الأفكار في رأسه ويفشل وكأنها معادله رياضيه أعاد ترتيبها أكثر من ألف مره وفشلت.
ضرب رأسه بمقود السياره ترجل من
فخطى صوت أقدام لامرأة كان واضحاً من صوت الكعب فدخلت بهدوء.
السياره وأصبح يدور تحت أضواء الشوارع في حيره من أمره، غير قادر على إتخاذ قرار،
– ماهذا!!! هذا الشيء يحاول تحويلي او تسميمي!!
وفرك رأسه ذهاباً وأياباً أمام السياره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هو الشخص الذي لم يكن يحب أن يتورط في هذه الأمور، وهو لم يفصح حتى عن حلمه او ماذا يريد أن يكون مستقبلاً، هو شخص كان بالكاد يعيش يومه ويعود للنوم والاكل، بالكاد كان يقوم بهذه الأمور، فكيف يمكنه أن يتخذ قرار مهم في حياته كهذا، كان ترك الورقه بالنسبة له مثل الاختيار بين الموت والحياة.
هو الشخص الذي لم يكن يحب أن يتورط في هذه الأمور، وهو لم يفصح حتى عن حلمه او ماذا يريد أن يكون مستقبلاً، هو شخص كان بالكاد يعيش يومه ويعود للنوم والاكل، بالكاد كان يقوم بهذه الأمور، فكيف يمكنه أن يتخذ قرار مهم في حياته كهذا، كان ترك الورقه بالنسبة له مثل الاختيار بين الموت والحياة.
ومن هذه النقطه انطلق بقوه وصراخ ليحطم نافذه السياره الجانبيه بقبضته بقوه لتمر يده عبر النافذه التي أصبحت مليئه بالدماء وترك الورقه لتسقط من يده داخل السياره، رمش عدة مرات لعدم أستيعابه للأمر، وسحب يده بسرعه مما جعل ذراعه في حاله مزريه.
اما غيلبرت فقد غادر الغرفه بكل هدوء وبرود وتبلد ثم نادى على احد العاملين وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب شين بخطوات متعبه ووضع
ولكن ذلك لم يكن ما أهتم به شين بل ركب سيارته مجدداً وقاد إلى منزله بسرعه مهوله في هذه المره وهو يراقب الشارع بعينيه بحده وكأنه يريد قتل اي شخص قد يظهر أمامه.
– أمي….
وصل إلى المنزل ففُتِحت البوابه الكبيره للقصر لوحدها ودخل بسيارته حيث ركض رجال القصر نحوه مسرعين بعد أن شاهدو الدماء التي تغطي الزجاج الجانبي وكانوا يحاولون معرفة ما حدث منه لكنه لم يتحدث بل ذهب مسرعاً إلى الداخل دون قول اي شيء لأي شخص وطرق باب مكتب والده بقوه.
اقترب شين ووضع يده على كتف صديقه وبادله روغ نظرات الخوف والتوتر التي كانت تعتلي ملامحه، ثم نفى برأسه سؤال شين له.
بدأ ينظر إلى يده وتحسس مفاصل اصابعه عندما لم يعد يشعر بأي ألم في أصابعه وشاهد أن جرحه تُحيط به خيوط زرقاء تغطي الجرح وكأنها شبكة عنكبوت، فصدمه ذلك لينهض من السرير مبعداً يده عن باقي جسده.
– السيد هيجين ليس هنا.
ركض مسرعاً نحو حمامه ليفتح المياه فوق يده ويده ترتعش بسبب التوتر الذي تملكه فسقطت الدماء من يده وقام بفركها بيده الأخرى ولم يتبقى اي دماء فحرك يده في جميع الجهات ولم يكن هناك أي جرح متبقي وهذا ما جعله يسقط على الأرض في حالة من الانهيار وعدم تفهم بالكامل…
التفت شين مسرعاً نحو مصدر الصوت الذي وصله من الخلف وتوقف ثم تنهد وعيونه تطلق شرارت غضب ويده التي تنزف وملأت الأرض بالدماء طوال طريقه من السياره وحتى وقوقه أمام مكتب والده وقال بصوت مرتعش.
-أين هو والدي؟ أخبرني بسرعه، الأمر لا يتحمل التأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب شين بخطوات متعبه ووضع
– سيد شين، أذهب إلى غرفتكَ أولاً ثم عندما يعود السيد هيجين إلى المنزل سأخبره انا بكل شيء.
– غيلبرت…
– نظف الدماء التي تغطي الأرض وخذوا سيارة السيد الشاب إلى المصنع لاعاده ترميم زجاج السياره.
أقترب شين بخطوات متعبه ووضع
يده على كتف الخادم او يمكن القول إن غيلبرت هو كبير خدم القصر المقرب منهم للغايه، فأنزل رأسه متعباً منحنياً للأمام فأخذ غيلبرت يده المتظرره وحدق بيها بينما ينظر شين نحوه بغرابه فقال غيلبرت.
– أمي، لماذا لم يقبل والدي أن يخبرني بطبيعه عمله بينما يريد أن يسلمني جميع الأعمال عندما أكون مستعداً للعمل بدلاً عنه.
– ليست بالشيء الكبير بالنظر إلى حالتكَ…
اما غيلبرت فقد غادر الغرفه بكل هدوء وبرود وتبلد ثم نادى على احد العاملين وقال.
– السيد هيجين ليس هنا.
أدار غيلبرت يده على ظهر شين وأخذه يسير معه بهدوء إلى غرفه شين بينما شين كان في وضعاً مزري وكأنه في عالم آخر تماماً، هو لم يكن يسمع او يرى اي احد من حوله بل جل تفكيره كان في الورقه والحادث وصديقه روغ ويده التي ينظر إليها بتعجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بحق اللعنه، ماخطب هذه الكلمات السخيفه؟!
أدخله غيلبرت إلى غرفته وجلس على السرير بهدوء ومازالت عينيه لم يرفعها من على جرح يده.
كانت والدته على وشك البكاء عندما شاهدت ابنها الذي تعزه كثيراً في هذا الوضع، فنهضت من مكانها ورمت حذائها العالي في مكانه وساعدت ولدها على النهوض لتأخذه وتجعله يجلس على السرير وفتحت قميصه بسرعه ورمته على الارضيه لتذهب إلى خزانته وتأخذ قميص آخر بينما كانت تتحدث اليه وتحاول أن تفهم ما حصل معه لكنه برغم جميع الاسئله التي طرحتها عليه بدايةً من “أين كنت وماذا حدث لكَ” حتى طرح هو سؤال مفاجئ بنفسه فقال.
اما غيلبرت فقد غادر الغرفه بكل هدوء وبرود وتبلد ثم نادى على احد العاملين وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثت على ركبتيها فوق الأرض الصلبه
– نظف الدماء التي تغطي الأرض وخذوا سيارة السيد الشاب إلى المصنع لاعاده ترميم زجاج السياره.
اما عند شين الذين يجلس و يشعر أن الغرفه تدور من حوله، ويريد فقط أن يركز ولكن لا يستطيع، يحاول تجميع الأفكار في رأسه ويفشل وكأنها معادله رياضيه أعاد ترتيبها أكثر من ألف مره وفشلت.
توقف عند منتصف الطريق وكان ينظر إليها وهي بين أصابعه، حاول أن يفعل اي شيء ليفلتها من يده لكن عقله يرفض افلاتها.
– مالذي يحصل….
– مالذي يحصل….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -أين هو والدي؟ أخبرني بسرعه، الأمر لا يتحمل التأخير.
بدأ ينظر إلى يده وتحسس مفاصل اصابعه عندما لم يعد يشعر بأي ألم في أصابعه وشاهد أن جرحه تُحيط به خيوط زرقاء تغطي الجرح وكأنها شبكة عنكبوت، فصدمه ذلك لينهض من السرير مبعداً يده عن باقي جسده.
يده على كتف الخادم او يمكن القول إن غيلبرت هو كبير خدم القصر المقرب منهم للغايه، فأنزل رأسه متعباً منحنياً للأمام فأخذ غيلبرت يده المتظرره وحدق بيها بينما ينظر شين نحوه بغرابه فقال غيلبرت.
– ماهذا!!! هذا الشيء يحاول تحويلي او تسميمي!!
– سيد شين، أذهب إلى غرفتكَ أولاً ثم عندما يعود السيد هيجين إلى المنزل سأخبره انا بكل شيء.
يده على كتف الخادم او يمكن القول إن غيلبرت هو كبير خدم القصر المقرب منهم للغايه، فأنزل رأسه متعباً منحنياً للأمام فأخذ غيلبرت يده المتظرره وحدق بيها بينما ينظر شين نحوه بغرابه فقال غيلبرت.
ركض مسرعاً نحو حمامه ليفتح المياه فوق يده ويده ترتعش بسبب التوتر الذي تملكه فسقطت الدماء من يده وقام بفركها بيده الأخرى ولم يتبقى اي دماء فحرك يده في جميع الجهات ولم يكن هناك أي جرح متبقي وهذا ما جعله يسقط على الأرض في حالة من الانهيار وعدم تفهم بالكامل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل إلى المنزل ففُتِحت البوابه الكبيره للقصر لوحدها ودخل بسيارته حيث ركض رجال القصر نحوه مسرعين بعد أن شاهدو الدماء التي تغطي الزجاج الجانبي وكانوا يحاولون معرفة ما حدث منه لكنه لم يتحدث بل ذهب مسرعاً إلى الداخل دون قول اي شيء لأي شخص وطرق باب مكتب والده بقوه.
– أريد أن أعرف مالذي تنتجه مصانعنا…
مرت عدة ساعات ومازال اي احد لم يدخل إلى غرفته او يلقى نظره على وضعه.
مرت عدة ساعات ومازال اي احد لم يدخل إلى غرفته او يلقى نظره على وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اما عند شين الذين يجلس و يشعر أن الغرفه تدور من حوله، ويريد فقط أن يركز ولكن لا يستطيع، يحاول تجميع الأفكار في رأسه ويفشل وكأنها معادله رياضيه أعاد ترتيبها أكثر من ألف مره وفشلت.
حتى سمع صوت الباب عندما كان مايزال جالساً في الحمام وكأنه جسد من دون روح يتكأ على جدار الحمام ببرود وهدوء ولم يعير الصوت أي إهتمام.
– شين! شين! صغيري، هل أنتَ بخير؟! ماذا حدث معكَ.
فخطى صوت أقدام لامرأة كان واضحاً من صوت الكعب فدخلت بهدوء.
امرأة بشعر احمر وعيون خضراء، تنوره قصيره فوق ركبتيها وقميص فضفاض من الأعلى، ركضت نحو الحمام عندما شاهدت ذلك الفتى الذي كان في واضعاً مزري.
أدار غيلبرت يده على ظهر شين وأخذه يسير معه بهدوء إلى غرفه شين بينما شين كان في وضعاً مزري وكأنه في عالم آخر تماماً، هو لم يكن يسمع او يرى اي احد من حوله بل جل تفكيره كان في الورقه والحادث وصديقه روغ ويده التي ينظر إليها بتعجب.
– شين! شين! صغيري، هل أنتَ بخير؟! ماذا حدث معكَ.
جثت على ركبتيها فوق الأرض الصلبه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما شاهدت ولدها بهذا الوضع المزري أمسكت وجهه ونظرت بين عينيه التي لم تنظر إليها وهي تحاول التحدث اليه لكنه لم يستمع إليها، لتقوم بصفعه بخفه على وجهه فتحركت عينيه نحوها فقط وقال بصوتاً متعب.
– أمي….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اما عن تلك الورقه فكان يمسكها بيده حتى بينما يقود سيارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب رأسه بمقود السياره ترجل من
كانت والدته على وشك البكاء عندما شاهدت ابنها الذي تعزه كثيراً في هذا الوضع، فنهضت من مكانها ورمت حذائها العالي في مكانه وساعدت ولدها على النهوض لتأخذه وتجعله يجلس على السرير وفتحت قميصه بسرعه ورمته على الارضيه لتذهب إلى خزانته وتأخذ قميص آخر بينما كانت تتحدث اليه وتحاول أن تفهم ما حصل معه لكنه برغم جميع الاسئله التي طرحتها عليه بدايةً من “أين كنت وماذا حدث لكَ” حتى طرح هو سؤال مفاجئ بنفسه فقال.
هو الشخص الذي لم يكن يحب أن يتورط في هذه الأمور، وهو لم يفصح حتى عن حلمه او ماذا يريد أن يكون مستقبلاً، هو شخص كان بالكاد يعيش يومه ويعود للنوم والاكل، بالكاد كان يقوم بهذه الأمور، فكيف يمكنه أن يتخذ قرار مهم في حياته كهذا، كان ترك الورقه بالنسبة له مثل الاختيار بين الموت والحياة.
– أمي، لماذا لم يقبل والدي أن يخبرني بطبيعه عمله بينما يريد أن يسلمني جميع الأعمال عندما أكون مستعداً للعمل بدلاً عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– أريد أن أعرف مالذي تنتجه مصانعنا…
– كل ما اعرفه هو إن مصانعنا تنتج الغازات الصناعيه، لكن هل هي حقاً مجرد غازات صناعيه؟
امرأة بشعر احمر وعيون خضراء، تنوره قصيره فوق ركبتيها وقميص فضفاض من الأعلى، ركضت نحو الحمام عندما شاهدت ذلك الفتى الذي كان في واضعاً مزري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات