أثناء مشاهدة تعبير الدوق هيرونيس الغبي ، لم استطع إلا أن أضحك.
“أنتِ لستِ على خطأ .”
“حسنًا ، لماذا أنتَ هنا في هذه الساعة ….”
“أنا لا أحبكِ ، لكنني لا أكرهكِ .”
كان لدى يونيس تعابير متفاجئة على وجهها تثير الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، استمرت ماريا في البكاء لدرجة أنها لم تستطع مواصلة كلامها.
“عدت مبكرًا لأنني كنت قلقًا عليكِ ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أطلب مساعدتك للتخلص من هذه الشائعة غير العادلة.”
كانت عيون الدوق مشغولة بالاهتزاز ، ولا يعرف ماذا يقول في ملاحظة يونيس الصادمة.
“لقد قبلت الدعوة للتو .”
‘أنا محظوظة.’
“أخبرتكِ .”
بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.
“………”
لم أكن أعرف حتى أن غرفة الدوقة وغرفة الدوق متصلتان ببعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة التي وجتها الدوقة بطريقة مفهومة ناجحة للغاية بشكل مدهش.
سألت سؤالا صارخا عمدًا لأنني لاحظت الدوق يدخل بهدوء إلى غرفة يونيس .
غطيت فمي لإخفاء ابتسامتي وتحدثت وكأنني آسفة .
سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.
كانت الإجابة التي وجتها الدوقة بطريقة مفهومة ناجحة للغاية بشكل مدهش.
كان يرغب في تفتيت تعبير ولي العهد الشاب ، الذي كان يقفز كما لو كانت هذه فرصة.
غطيت فمي لإخفاء ابتسامتي وتحدثت وكأنني آسفة .
أثناء مشاهدة تعبير الدوق هيرونيس الغبي ، لم استطع إلا أن أضحك.
“أعتقد أن كلاكما يجب أن يتحدثا بشكل منفصل. سأذهب .”
“جلالتك .”
بغض النظر عما قلته ، نظر الاثنان إلى بعضهما البعض كما لو أن الوقت قد توقف ولم يتحركا .
نظرت لها عندما تحدثت بصوت حزين .
“سأرحل .”
“أنتِ لستِ على خطأ .”
بدا الزوجان اللذان كانا يحدقان في بعضهما البعض في جو من الفوضى وكأنهما على وشك مواجهة الخراب في أي لحظة.
‘لا يمكن أن يكون الأمر كذلك .’
“آه! لقد نسيت هذا تقريبًا.”
كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .
اقتربت من الدوق ووضعت الكتاب الذي كنت احمله في يده.
“أعني . سونبي …. أنا ….”
‘عندما رأيت الحبر يتدفق مرارًا وتكرارًا ، شعرت أنه لم يعد هناك شيء يمكن القيام به على أي حال.’
–يتبع …
حتى لو تغيرت القصة في المقام الأول ، لم أشعر بأي ندم لأنني كنت أتمتع بالثقة في تجاوزها.
بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.
دون مزيد من اللغط ، غادرت الغرفة بهدوء ، وبمجرد خروجي ، وجدت ماريا تواجه راجنار عند الباب.
“سأرحل .”
“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”
***
“قلت لا .”
“أنا لا أحبكِ ، لكنني لا أكرهكِ .”
كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض بشدة لدرجة أنهم لم يلاحظوا حتى أنني خرجت.
أثناء مشاهدة تعبير الدوق هيرونيس الغبي ، لم استطع إلا أن أضحك.
“سمعت بأنها قد جاءت لرؤيتي . لديّ شيء لأخبر به سونبي ، وأمي ليست في وضع يسمح لها بمقابلة أي شخص في الوقت الحالي .”
“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”
“لقد قالت أن هناك موضوع تريد أن تتحدث فيه معها ، أليس من الصعب الانتظار قليلاً؟”
أراد كونلاند فقط طمأنتها ، التي كانت ترتعد من القلق ، ويقول لزوجته ، يونيس ، ألا تقلق.
“هذا لأنني قلقة عليها ! بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، والدتي ليست في حالة جيدة الآن !”
“آه ….”
“ألا يفترض أن تقلقي بشان والدتكِ في هذا الوضع ؟”
“ألا تشعرين بالاستياء مني ؟ أنتِ تعرفين من أكون .”
“ما الذي يهمكَ فيما يهمني ؟”
الوعد الذي قطعته معها بالمجيء إليها عندما يكون لدي وقت بعد مهرجان الأقنعة.
لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟
اقتربت من الدوق ووضعت الكتاب الذي كنت احمله في يده.
تنهد كاستور بعمق و هو يضع رأسه للأسفل وكأنه قد استسلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”
لقد تدخلت بين الاثنين للحفاظ على الجو من التدهور أكثر
“سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل. يجب أن تعلمي أنني لن أتوقف و سأقوم بالمزيد في المستقبل .”
“ما الذي تفعلانه؟”
“ماذا؟”
“سو-سونبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتكَ ما إن كنت تعرف ذلك !”
“هل انتهيتِ من الحديث ، دافني ؟”
“هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
آه ، اتراجع عما قلت قبل قليل .
لم أكن أعرف حتى أن غرفة الدوقة وغرفة الدوق متصلتان ببعضهما البعض.
على عكس ماريا ، التي كانت متفاجئة ، بدا أن راجنار يعرف أنني أتيت ، لذلك استقبلني على مهل.
عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .
على ما يبدو ، كان يستفز ماريا عن قصد.
“ما الذي يهمكَ فيما يهمني ؟”
“مرحبًا ، لقد أتيتِ لرؤيتي ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون هناك متواطئ آخر ….”
نظرت لها عندما تحدثت بصوت حزين .
“لا أعتقد أن جو الحديث اليوم جيد للغاية.”
بدت حالة ماريا ، مثل كاستور ويونيس ، أسوأ من المرة السابقة.
***
“لقد قبلت الدعوة للتو .”
عندما رأيتها تحاول إخفاء مشاعرها قدر الإمكان ، تظاهرت أنني لم ألاحظ و أضفت بعض الكلمات .
“الدعوة ….آه !”
هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.
الوعد الذي قطعته معها بالمجيء إليها عندما يكون لدي وقت بعد مهرجان الأقنعة.
“جلالتك .”
ظهر لون وردي باهت على وجه ماريا وكأنها تفكر في الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.
ولكن للحظة خفضت رأسها مرة أخرى ولم تنظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل ، طالما كانت من أحد أفراد الأسرة ، سوف تحني ذراعها للداخل .
“أعني . سونبي …. أنا ….”
“أيها الدوق ، لم أرَ من قبل شخصًا وقحًا مثلكَ .”
“لا أعتقد أن جو الحديث اليوم جيد للغاية.”
“هذا مهم .”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه ، اتراجع عما قلت قبل قليل .
بنبرة صوتي المعتاد ، رفعت ماريا رأسها متفاجئة ، عن غير قصد.
سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .
“الجو في المنزل سيء ومن الوقاحة أن تطول فترة بقاء الضيوف .”
“ألا تشعرين بالاستياء مني ؟ أنتِ تعرفين من أكون .”
“آه ….”
“هذا مهم .”
تنهدت مع تغير تعبير ماريا بشكل سلبي.
ارتجف صوت ماريا قليلاً ممزوجاً بالبكاء.
“ألا تشعرين بالسوء بسببي حتى ؟ لقد أصبح المنزل في حالة من الفوضى بسببي .”
“هذا مهم .”
بعد كلامي ، احمرّ وجه ماريا ، مما يدل على أنها كانت تخجل من هذا الوضع دون فشل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون مزيد من اللغط ، غادرت الغرفة بهدوء ، وبمجرد خروجي ، وجدت ماريا تواجه راجنار عند الباب.
لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.
“جلالتك .”
“ألا تشعرين بالاستياء مني ؟ أنتِ تعرفين من أكون .”
ظهر لون وردي باهت على وجه ماريا وكأنها تفكر في الأمر .
ارتجف صوت ماريا قليلاً ممزوجاً بالبكاء.
بادئ ذي بدء ، كان عليه تصحيح هذه الشائعة التي انتشرت في جميع أنحاء العاصمة ، لا ، الإمبراطورية بأكملها.
عندما رأيتها تحاول إخفاء مشاعرها قدر الإمكان ، تظاهرت أنني لم ألاحظ و أضفت بعض الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطتني رؤيتها وهي تكبح دموعها بعض الراحة.
“أخبرتكِ .”
نعم ، لقد فعلت ذلك بكل بساطة.
“……..”
حتى لو أرحتها ، فإن دموعها لن تتوقف .
“أنا لا أحبكِ ، لكنني لا أكرهكِ .”
“سو-سونبي!”
“آه ….”
كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .
حسب كلماتي ، رفعت ماريا رأسها.
المرأة المتعسرة التي ترتدي شرها لم تعد يونيس التي أحبها .
كانت الدموع تتساقط من زوايا عينيها المحمرتين كما لو كانت على وشك السقوط.
على عكس ماريا ، التي كانت متفاجئة ، بدا أن راجنار يعرف أنني أتيت ، لذلك استقبلني على مهل.
لقد أعطتني رؤيتها وهي تكبح دموعها بعض الراحة.
كان يرغب في تفتيت تعبير ولي العهد الشاب ، الذي كان يقفز كما لو كانت هذه فرصة.
‘هذان الشخصان على الأقل يفكران بشكل مختلف عن والديهما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”
كنت سأريهم كيف سيكون الأمر محرجًا إن أصبحا مستائين بعدما علما بكل هذه الحقائق .
في المرة القادمة ، يجب أن أقابل الإمبراطور شخصيًا ، وليس ولي العهد.
على ما يبدو ، بدا أن الاثنين يعرفان وزن الخطيئة أفضل من أولئك الذين أخطأوا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”
“أفكاري لا تزال كما هي.”
‘لا تجرؤ على الحلم بالسعادة .’
“…ماذا؟”
كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .
“أنتِ لستِ على خطأ .”
كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .
كانت دموعها تتساقط على وجهها مع عبوس على وجهها وكأنها لا تستطيع الوقوف أكثر من ذلك.
“أعتقد أن كلاكما يجب أن يتحدثا بشكل منفصل. سأذهب .”
“….سونبي الحمقاء .”
عندما رأيتها تحاول إخفاء مشاعرها قدر الإمكان ، تظاهرت أنني لم ألاحظ و أضفت بعض الكلمات .
“سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل. يجب أن تعلمي أنني لن أتوقف و سأقوم بالمزيد في المستقبل .”
سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .
بعد ذلك ، استمرت ماريا في البكاء لدرجة أنها لم تستطع مواصلة كلامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أطلب مساعدتك للتخلص من هذه الشائعة غير العادلة.”
حتى لو أرحتها ، فإن دموعها لن تتوقف .
هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.
‘سيكون هذا كافيًا .’
“عدت مبكرًا لأنني كنت قلقًا عليكِ ….”
لقد كان يومًا مُرضيًا ، على الأقل ، مع العلم أن ماريا وكاستور كانا يشعران بالخجل ، وأنه لم يكن لديهما أي نية للتدخل في هذا الموقف لإيقافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أطلب مساعدتك للتخلص من هذه الشائعة غير العادلة.”
‘قد تنقطع العلاقة بين الدوق و الدوقة .’
“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”
كنت أفكر في الشخصين اللذين لا يستطيعان رفع أعينهما عن بعضهما البعض حتى خرجت ،و ابتسمت بهدوء.
‘قد تنقطع العلاقة بين الدوق و الدوقة .’
‘لا تجرؤ على الحلم بالسعادة .’
سعادتكم ستتحطم من الآن فصاعدا.
“هل هي العائلة الإمبراطورية؟”
***
الوعد الذي قطعته معها بالمجيء إليها عندما يكون لدي وقت بعد مهرجان الأقنعة.
“هناك مناشدات لا حصر لها للتحقيق في ظلم الدوقة السابقة.”
***
أحنى كونلاند رأسه معتذرًا تجاه سايمون ، الذي كان لديه ابتسامة مريحة ويداه على ذقنه.
كان لدى يونيس تعابير متفاجئة على وجهها تثير الدهشة.
“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”
“أنا لا أحبكِ ، لكنني لا أكرهكِ .”
“………”
تنهدت مع تغير تعبير ماريا بشكل سلبي.
“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر و كأنه قد استيقظ من الوهم المروع الذي كان يحيط به .
“جلالتك.”
“هناك مناشدات لا حصر لها للتحقيق في ظلم الدوقة السابقة.”
شعر كونلاند أنه لا يريد أن يترك ولي العهد الشاب مستلقياً بوقاحة أمامه.
“سو-سونبي!”
كان يرغب في تفتيت تعبير ولي العهد الشاب ، الذي كان يقفز كما لو كانت هذه فرصة.
“يجب أن تخجل من نفسك إذا كنت قد ولدت بشريًا .”
لذلك ، ذكر وجودًا آخر متورطًا في هذه الحالة.
غطيت فمي لإخفاء ابتسامتي وتحدثت وكأنني آسفة .
“هل تعتقد حقًا أنني من وضع فرير في هذا الحال ؟”
“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”
“من سيكون غير ذلك؟”
“ما الذي تفعلانه؟”
“قد يكون هناك متواطئ آخر ….”
بينما كنا نتحدث عن شيء مهم ، لم أكن أعرف أن الدوق سيأتي فجأة إلى الغرفة.
“هل هي العائلة الإمبراطورية؟”
عندما رأيتها تحاول إخفاء مشاعرها قدر الإمكان ، تظاهرت أنني لم ألاحظ و أضفت بعض الكلمات .
ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، كان كونلاند ، وليس سايمون ، هو من كان لديه تعبير مجعد.
“عدت مبكرًا لأنني كنت قلقًا عليكِ ….”
نظرًا لأن كونلاند لم يستطع إخفاء رده المفاجئ على الإجابة غير المتوقعة ، رفع سايمون إحدى زوايا فمه كما لو كان الأمر مضحكًا.
“الاعتذار هو الأولوية الأولى ، أليست تلكَ الطفلة قد عانت بسبب اختياراتكَ الأنانية ؟”
“أيها الدوق ، لا تفكر في أشياء عديمة الفائدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.
“… هل كنت تعرف ذلك بالفعل؟”
ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، كان كونلاند ، وليس سايمون ، هو من كان لديه تعبير مجعد.
“ما الجدوى من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطتني رؤيتها وهي تكبح دموعها بعض الراحة.
“هذا مهم .”
“سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل. يجب أن تعلمي أنني لن أتوقف و سأقوم بالمزيد في المستقبل .”
هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.
كان على سايمون أن يبذل قصارى جهده لتهدئة الغضب الذي كان يغلي في ذهنه.
“الاعتذار هو الأولوية الأولى ، أليست تلكَ الطفلة قد عانت بسبب اختياراتكَ الأنانية ؟”
“………”
“سألتكَ ما إن كنت تعرف ذلك !”
“أنا قلق بشأن حالة ماريا ، لكن ….”
“أيها الدوق . كيف تجرؤ على رفع صوتكَ أمامي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن للحظة خفضت رأسها مرة أخرى ولم تنظر إلي.
كان هناك ظل بارد على وجه سايمون .
كانت دموعها تتساقط على وجهها مع عبوس على وجهها وكأنها لا تستطيع الوقوف أكثر من ذلك.
“هذه نهاية تساهلي مع سلوكك الوقح .”
‘سأضطر إلى العمل بجدية أكبر للقيام بذلك.’
“جلالتك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أنوي التحدث اليوم ، ولكن بعد رؤية هذا النوع من رد الفعل ، استطعت أن أرى أنني سأواجه صعوبة حتى في المرة القادمة التي نلتقي فيها.
لا يمكن لكونلاند الذهاب للمنزل هكذا .
“هل انتهيتِ من الحديث ، دافني ؟”
بادئ ذي بدء ، كان عليه تصحيح هذه الشائعة التي انتشرت في جميع أنحاء العاصمة ، لا ، الإمبراطورية بأكملها.
على عكس ماريا ، التي كانت متفاجئة ، بدا أن راجنار يعرف أنني أتيت ، لذلك استقبلني على مهل.
عندها فقط يمكن لعائلته التي يحبها أن تعيش بفخر بدون انتقاد .
غطيت فمي لإخفاء ابتسامتي وتحدثت وكأنني آسفة .
كان رب أسرة ، على الأقل قبل أن يصبح دوقًا ، لذلك اضطر إلى استعادة الوضع.
“حسنًا ، لماذا أنتَ هنا في هذه الساعة ….”
“هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
ظهر لون وردي باهت على وجه ماريا وكأنها تفكر في الأمر .
“أود أن أطلب مساعدتك للتخلص من هذه الشائعة غير العادلة.”
“يجب أن تخجل من نفسك إذا كنت قد ولدت بشريًا .”
“أيها الدوق ، لم أرَ من قبل شخصًا وقحًا مثلكَ .”
“على الأقل إن كنت قد تخليت عن الطفلة من المريب أن تمر بهذا؟”
فرك سايمون حاجبيه بشكل صارخ موضحًا أنه متعب.
“أفكاري لا تزال كما هي.”
“أنا متشكك من شيء ما في المقام الأول . عيناها ذهبيتان ، لكن لون شعرها مختلف عن لون شعر فرير . ربما سموكَ لم يرَ ، لكن فرير كان لها لون شعر أرجواني ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعطتني رؤيتها وهي تكبح دموعها بعض الراحة.
ضرب سايمون المكتب بقسوة. كانت قوية جدًا لدرجة أن صوت الاصطدام رن عاليًا لدرجة أنه ظل في أذنه .
“سمعت بأنها قد جاءت لرؤيتي . لديّ شيء لأخبر به سونبي ، وأمي ليست في وضع يسمح لها بمقابلة أي شخص في الوقت الحالي .”
“عندما كانت دافني صغيرة ، أصيبت بأذى شديد لدرجة أنها لم تستطع مقاومة الألم و أصبح شعرها أبيض . لقد حدث ذلك في سن السابعة .”
سواء كان ذلك في القدر أو في القصة .
“………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.
“على الأقل إن كنت قد تخليت عن الطفلة من المريب أن تمر بهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.
كان على سايمون أن يبذل قصارى جهده لتهدئة الغضب الذي كان يغلي في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما كان ذلك بسبب أنني كنت خارجًا عن ذهني لدرجة أنني لم أستطع الانتباه إلى ما يحيط بي.
وإلا بدا وكأنه سيمسك بياقة الدوق و يضربه بقبضته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لكونلاند الذهاب للمنزل هكذا .
أخذ سايمون نفسا بطيئا وحدق في الدوق بنظرة باردة.
“………”
“يجب أن تخجل من نفسك إذا كنت قد ولدت بشريًا .”
هرع كونلاند إلى سيمون بإلقاء نظرة عاجلة ، لكن ما خرج من فمه لم يكن الإجابة التي يريدها.
احمر وجه كونلاند بنصيحة سايمون المنخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
نقر سايمون على لسانه لفترة وجيزة ، نظر نظرة الإهانة كما لو أنه لم يتوقع مثل هذه النصيحة.
لذلك ، ذكر وجودًا آخر متورطًا في هذه الحالة.
“اخرج من هنا.”
“يجب أن تخجل من نفسك إذا كنت قد ولدت بشريًا .”
لم يعد بإمكان كونلاند الصمود بسبب الترتيب الواضح للمحور.
كان على سايمون أن يبذل قصارى جهده لتهدئة الغضب الذي كان يغلي في ذهنه.
***
لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟
عاد كونلاند إلى الدوقية بخطوات ثقيلة.
“سأرحل .”
حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.
“ألا يفترض أن تقلقي بشان والدتكِ في هذا الوضع ؟”
“أنا قلق بشأن حالة ماريا ، لكن ….”
حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.
على الأقل ، طالما كانت من أحد أفراد الأسرة ، سوف تحني ذراعها للداخل .
“الدعوة ….آه !”
بكت ماريا وصرخت قائلة إنها تخجل من أفعال كونلاند ويونيس ، لكن في النهاية ، لم يكن لديها خيار سوى الوقوف إلى جانب والديها.
المرأة المتعسرة التي ترتدي شرها لم تعد يونيس التي أحبها .
‘سأضطر إلى العمل بجدية أكبر للقيام بذلك.’
“عليّ أن أخرجها من هناك الآن .”
في المرة القادمة ، يجب أن أقابل الإمبراطور شخصيًا ، وليس ولي العهد.
“سمعت بأنها قد جاءت لرؤيتي . لديّ شيء لأخبر به سونبي ، وأمي ليست في وضع يسمح لها بمقابلة أي شخص في الوقت الحالي .”
هل كان من الخطأ دخول القصر ، لماذا لم أقرر الراحة اليوم؟
“لقد قبلت الدعوة للتو .”
أو ربما كان ذلك بسبب أنني كنت خارجًا عن ذهني لدرجة أنني لم أستطع الانتباه إلى ما يحيط بي.
“لقد تواصلت معنا العائلة المالكة أيضًا لتخبرنا أنها لن تترك هذا يمر بسهولة .”
بدا أن الخادم الشخصي يتحدث ، لكن لم يخطر بباله شيئًا معقدًا.
أراد كونلاند فقط طمأنتها ، التي كانت ترتعد من القلق ، ويقول لزوجته ، يونيس ، ألا تقلق.
على ما يبدو ، كان يستفز ماريا عن قصد.
نعم ، لقد فعلت ذلك بكل بساطة.
لماذا بحق خالق الجحيم كلاهما يتقاتلان ؟
‘لا يمكن أن يكون الأمر كذلك .’
حتى لو أراد تهدئة رأسه المعقد ، كان هناك بالفعل العديد من الأشخاص بالخارج الذين تعرفوا عليه ، وعلى الأقل الآن يريد أن يكون بجانب عائلته.
لم تعد يونيس ، التي كانت تصرخ في دافني ، ما يعرفها كونلاند.
“سأرحل .”
جبين متجعد قبيح وعيون محتقنة بالدم حمراء بشكل مثير للاشمئزاز.
كانت عيون الدوق مشغولة بالاهتزاز ، ولا يعرف ماذا يقول في ملاحظة يونيس الصادمة.
حتى فمها مفتوح على مصراعيه من الصراخ بشدة وجسدها يرتجف من الغضب.
نظرًا لأن كونلاند لم يستطع إخفاء رده المفاجئ على الإجابة غير المتوقعة ، رفع سايمون إحدى زوايا فمه كما لو كان الأمر مضحكًا.
المرأة المتعسرة التي ترتدي شرها لم تعد يونيس التي أحبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل كنت تعرف ذلك بالفعل؟”
‘من هي تلك المرأة السامة ؟’
“أنت تعلم أن المشاعر العامة هي أيضًا في فوضى ، أليس كذلك؟ أعرف أن الدوق سيبلي جيدًا ، لكنني قلق.”
شعر و كأنه قد استيقظ من الوهم المروع الذي كان يحيط به .
‘من هي تلك المرأة السامة ؟’
–يتبع …
سألت سؤالا صارخا عمدًا لأنني لاحظت الدوق يدخل بهدوء إلى غرفة يونيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتكَ ما إن كنت تعرف ذلك !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
