٥- بطن الحوت "غرق وتبلد مشاعري"
‘لم يكن بين يداي خيار آخر غير القفز في المياه القذره، لأنني اعرف إن هذا هو الخيار الوحيد المتبقي لي، كون الجدار لن يُفتح لي ولن تمد الملائكه يديها لإنقاذي، فالحياة لا تفتح يديها لنا حتى نحن الأغنياء، علينا أن نكون واضحين، تلك الدُنيا كالعاهره تحتاج إلى ممارسة الجنس معها بشكلاً عنيف حتى تبتسم لكَ’
أهلا يا أخوان اتمنى من القارئ التعبير عن رأيه بصدق تجاه الفصول والأحداث سوا أكان مديح ام نقد الكل مقبول لإثبات الأفضل والتعلم من الأخطاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لخوفه من ذلك الطفل الصغير الذي يجلس أمام ساقيه ويلعب بعظام اطفار صغيره وجماجم أيضاً، كان يرتبها بمظهر مختلف عن جسد البشر، مرةً يضع الراس فوق القدمين ومره أخرى يضعه فوق الصدر ويضع القدمين في الأعلى كل شيء كان في وضعاً غريب من اللوحات الملصقه على الجدار التي تحوي بعض الرسومات الغريبه حيث تتبادل أعضاء الجسد أماكنها بشكلاً مخيف حتى الصور التي تحوي على أجساد عاريه لاشكال بشراً بأعضاء حيوانات، كرؤوس مبدله بين البشر والحيوانات.
قفزته في المياة المستنقعيه ماكان لها إلا خيار واحد وهو المواجهه. أدرك إلياس توجه ذلك الراس الكبير مفتوح الفم الأسود بعيونه السوداء القاتمه نحوه، فكور نفسه حتى لا يرتطم بأسنانه وفي كل ذلك اعتمد إلياس على حواسه فأبتلعه الرأس وأكمل تجوله في مسبح المياه المستنقعيه بهدوء
هاجم آزيف الافعى ذات الجسد الكبير التي كانت اشبه بالتيتانوبوا بعد أن تضخم حجم الرأس وأصبحت بذلك الحجم بالكامل.
وصوت الحوت الذي مازال مستمراً بدأ يشعر آزيف بالدوار لدرجة انه يجلس في زاويه يغلق فيها أذنيه منطوياً على نفسه كأنه طفلاً صغير، يُغلق عينيه مره ويفتحها مره لخوفه، لخوفه من ماذا؟
تقدم بخطوات من فوق الجسد الذي لايزال مشابه لجسده وذهب إلى الرأس الذي التصق في الجدار ثم سقط أرضاً، فأنحنى ورفعه من شعره ونظر إلى العيون التي كانت تشبه عيونه تماماً، “تعتقد أيها الرأس الغبي أن الأمور ستسير وفقما تريد صحيح؟ أنتَ تحتجز أصدقائي هنا أيضاً وتريد أن استسلم للموت؟ تعتقد أنني غبي ولا أشعر أنني على قيد الحياة؟ يالك من أحمق وغد، والان قبل أن احطم هذا الرأس القبيح الذي لا يشبهني، عليكَ ان تخرج أصدقائي من هنا ثم تخرجي فأنا لا احب ان ابقى في مكان واحد فقط لوقتاً طويل”
لخوفه من ذلك الطفل الصغير الذي يجلس أمام ساقيه ويلعب بعظام اطفار صغيره وجماجم أيضاً، كان يرتبها بمظهر مختلف عن جسد البشر، مرةً يضع الراس فوق القدمين ومره أخرى يضعه فوق الصدر ويضع القدمين في الأعلى كل شيء كان في وضعاً غريب من اللوحات الملصقه على الجدار التي تحوي بعض الرسومات الغريبه حيث تتبادل أعضاء الجسد أماكنها بشكلاً مخيف حتى الصور التي تحوي على أجساد عاريه لاشكال بشراً بأعضاء حيوانات، كرؤوس مبدله بين البشر والحيوانات.
“لا أريد الموت… أريد امي وأبي… أريد العوده إلى المنزل… أريد أـ.. أن.. أذهب للنوم في حضن أمي أنا… أنا انا لا اريد ان ارى هذه الأمور بعد الآن لا أريد لا أريد!!”
لم يكن آزيف قادراً على تخطي تلك الصور وانتهى به الأمر بالجلوس زاوية الغرفه ذات الجدران الحمراء المصنعه من جلد الأفاعي المزيته محتضناً جسده أمام ذلك الطفل كما سبق وأن ذُكر، ذلك الطفل الذي يهذي بكلام غير مفهوم وينظر إلى آزيف الذي تصاعدت ضربات قلبه وبدأ يشعر بالدوار من حوله بعد أن رفع رأسه ينظر إلى المكان بالكامل.
لم يكن آزيف قادراً على تخطي تلك الصور وانتهى به الأمر بالجلوس زاوية الغرفه ذات الجدران الحمراء المصنعه من جلد الأفاعي المزيته محتضناً جسده أمام ذلك الطفل كما سبق وأن ذُكر، ذلك الطفل الذي يهذي بكلام غير مفهوم وينظر إلى آزيف الذي تصاعدت ضربات قلبه وبدأ يشعر بالدوار من حوله بعد أن رفع رأسه ينظر إلى المكان بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف آزيف عن الحراك قبل أن يصل إليها وكأنه تجمد في مكانه بعد ذلك المنظر المهيب المرعب، تخيل فقط أنكَ تستمع إلى صوت طفل مخلوط بصوت حيوان غريب يُرهب مسامعكَ ويتحرك نحوك ذهاباً وأياباً ويدور حولك بنظرات مخيفه وأبتسامه بفم مشقوق حتى الأُذنين دون أن تعرف ان كان ما ينوي عليه هو أكلُك او قتلك.
“لا أريد الموت… أريد امي وأبي… أريد العوده إلى المنزل… أريد أـ.. أن.. أذهب للنوم في حضن أمي أنا… أنا انا لا اريد ان ارى هذه الأمور بعد الآن لا أريد لا أريد!!”
أهلا يا أخوان اتمنى من القارئ التعبير عن رأيه بصدق تجاه الفصول والأحداث سوا أكان مديح ام نقد الكل مقبول لإثبات الأفضل والتعلم من الأخطاء
تصاعدت وتيرة الأحداث لديه وبدأ دماغه يعمل بشكلاً سريع للغايه ولم يستوعب نهوضه من مكانه بتلك السرعه محطماً كل تلك اللوحات ومحطماً يديه بضربهم بالجدار بتلك القوه المفرطه التي كسرت معصم يده اليمنى بالفعل وتآكلت عظامه وكأنها في مفرمة لحم فصرخ بقوه ودمعت عينيه ألماً.
قفزته في المياة المستنقعيه ماكان لها إلا خيار واحد وهو المواجهه. أدرك إلياس توجه ذلك الراس الكبير مفتوح الفم الأسود بعيونه السوداء القاتمه نحوه، فكور نفسه حتى لا يرتطم بأسنانه وفي كل ذلك اعتمد إلياس على حواسه فأبتلعه الرأس وأكمل تجوله في مسبح المياه المستنقعيه بهدوء
أستدار آزيف إلى الخلف وتحول الطفل الصغير الذي كان يجلس بهدوء ويلعب بعظام البشر إلى أفعى جسد افعى برأس طفل بعد أن أمتدت قدميه وتغير حجمه بالكامل.
هاجم آزيف الافعى ذات الجسد الكبير التي كانت اشبه بالتيتانوبوا بعد أن تضخم حجم الرأس وأصبحت بذلك الحجم بالكامل.
هاجم آزيف الافعى ذات الجسد الكبير التي كانت اشبه بالتيتانوبوا بعد أن تضخم حجم الرأس وأصبحت بذلك الحجم بالكامل.
أستدار آزيف إلى الخلف وتحول الطفل الصغير الذي كان يجلس بهدوء ويلعب بعظام البشر إلى أفعى جسد افعى برأس طفل بعد أن أمتدت قدميه وتغير حجمه بالكامل.
توقف آزيف عن الحراك قبل أن يصل إليها وكأنه تجمد في مكانه بعد ذلك المنظر المهيب المرعب، تخيل فقط أنكَ تستمع إلى صوت طفل مخلوط بصوت حيوان غريب يُرهب مسامعكَ ويتحرك نحوك ذهاباً وأياباً ويدور حولك بنظرات مخيفه وأبتسامه بفم مشقوق حتى الأُذنين دون أن تعرف ان كان ما ينوي عليه هو أكلُك او قتلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لخوفه من ذلك الطفل الصغير الذي يجلس أمام ساقيه ويلعب بعظام اطفار صغيره وجماجم أيضاً، كان يرتبها بمظهر مختلف عن جسد البشر، مرةً يضع الراس فوق القدمين ومره أخرى يضعه فوق الصدر ويضع القدمين في الأعلى كل شيء كان في وضعاً غريب من اللوحات الملصقه على الجدار التي تحوي بعض الرسومات الغريبه حيث تتبادل أعضاء الجسد أماكنها بشكلاً مخيف حتى الصور التي تحوي على أجساد عاريه لاشكال بشراً بأعضاء حيوانات، كرؤوس مبدله بين البشر والحيوانات.
وفي مكان آخر داخل عقل إلياس الذي يتحدث إليه وكأنه نسخة منه “تصرفت بغباء يا إلياس ماكان عليكَ ان تُجازف إلى ذلك الحد، وأنتَ تعرف ان الامور لا تصب إلى صالحكَ منذُ البدايه، لماذا جازفت لماذا لم تنتظر احد لينقذك؟ ربما أصدقائك قادمين من أجلك… والآن أنتَ أنهيت كل شيء، لقد قتلت نفسكَ لقد أنهيت حياتكَ بيدكَ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الكلمات كانت صادره من نسخة إلياس التي تتحدث إليه التي تقف أمامه في غرفه سوداء محاطه بأكفان معلقه بالسقف وتتأرجح بخفه وضوء في أعلى السقف يتغير لونه في لحظه ويعود إلى اللون الآخر، “انا لم أستسلم ومن أنتَ؟ وكيف تخبرني أنني استسلمتُ وإنني قتلتُ نفسي؟ الا تعرف أنني لا أجرؤ على قتل نفسي؟ أنتَ تعرف أنني لا أهتم بأي شيء حولي سوا نفسي؟!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف آزيف عن الحراك قبل أن يصل إليها وكأنه تجمد في مكانه بعد ذلك المنظر المهيب المرعب، تخيل فقط أنكَ تستمع إلى صوت طفل مخلوط بصوت حيوان غريب يُرهب مسامعكَ ويتحرك نحوك ذهاباً وأياباً ويدور حولك بنظرات مخيفه وأبتسامه بفم مشقوق حتى الأُذنين دون أن تعرف ان كان ما ينوي عليه هو أكلُك او قتلك.
“لكنك يا إلياس، أنهيت كل شيء الآن، لا تحاول التبرير لنفسكَ، أنتَ قد انتهيتَ.”
وصوت الحوت الذي مازال مستمراً بدأ يشعر آزيف بالدوار لدرجة انه يجلس في زاويه يغلق فيها أذنيه منطوياً على نفسه كأنه طفلاً صغير، يُغلق عينيه مره ويفتحها مره لخوفه، لخوفه من ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق إلياس بنسخته التي تقف امامه ببرود فتنهد وقلب عينيه نحو اليمين ثم التفت واخذ يدور في الغرفه ويفرك مؤخرة رأسه ثم انزل احد الاكفان المعلقه ورفع قدميه ليفلت السلسله من السقف وأقترب من نسخته ليقف امامه وهو يقوم بلفها حول يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعدت وتيرة الأحداث لديه وبدأ دماغه يعمل بشكلاً سريع للغايه ولم يستوعب نهوضه من مكانه بتلك السرعه محطماً كل تلك اللوحات ومحطماً يديه بضربهم بالجدار بتلك القوه المفرطه التي كسرت معصم يده اليمنى بالفعل وتآكلت عظامه وكأنها في مفرمة لحم فصرخ بقوه ودمعت عينيه ألماً.
” اخبرني ماذا قلت قبل قليل؟ قلت أنني استسلمتُ وإنني متُ الآن؟”
أستدار آزيف إلى الخلف وتحول الطفل الصغير الذي كان يجلس بهدوء ويلعب بعظام البشر إلى أفعى جسد افعى برأس طفل بعد أن أمتدت قدميه وتغير حجمه بالكامل.
“أجل، لقد ضحيت بنفسكَ من أجل لا شيـ..”
أنهى إلياس الحديث الذي لم يدم طويلا بقبضته التي لف السلسله حولها محطماً وجه نسخته وقالعاً الرأس بالكامل من مكانه، حتى بالنسبة إلى إلياس كان ذلك صادماً، ماكان يصدمه هو قوة تلك الذراع التي قلعت رأساً من مكانه ليمتلأ جسده بالدماء الخضراء التي لوثت ملابس إلياس الذي ينظر بهدوء بعد أن ارخى السلسله من يده وأمسكها من أحد الأطراف. “قُلت أنني متُ هاه؟ أيها الوغد الغبي!!! يمكنني سماع صوت ضربات قلبي!! انا اعرف أنكَ الغبي الذي انا بداخله، لذا لا تحاول خداع نفسكَ!!
أستدار آزيف إلى الخلف وتحول الطفل الصغير الذي كان يجلس بهدوء ويلعب بعظام البشر إلى أفعى جسد افعى برأس طفل بعد أن أمتدت قدميه وتغير حجمه بالكامل.
” وسأحطم رأسك الكبير هذا وأطحنه أن لم تخبرني كيفية الخروج من هنا! “ نبره حاده بصوت أجش بارد وعيون مفتوحه على مصراعيها كعيون التمساح حتى تغيرت عينيه إلى اللون الأخضر القاتم ذو البؤبؤ الطولي
تقدم بخطوات من فوق الجسد الذي لايزال مشابه لجسده وذهب إلى الرأس الذي التصق في الجدار ثم سقط أرضاً، فأنحنى ورفعه من شعره ونظر إلى العيون التي كانت تشبه عيونه تماماً، “تعتقد أيها الرأس الغبي أن الأمور ستسير وفقما تريد صحيح؟ أنتَ تحتجز أصدقائي هنا أيضاً وتريد أن استسلم للموت؟ تعتقد أنني غبي ولا أشعر أنني على قيد الحياة؟ يالك من أحمق وغد، والان قبل أن احطم هذا الرأس القبيح الذي لا يشبهني، عليكَ ان تخرج أصدقائي من هنا ثم تخرجي فأنا لا احب ان ابقى في مكان واحد فقط لوقتاً طويل”
‘لم يكن بين يداي خيار آخر غير القفز في المياه القذره، لأنني اعرف إن هذا هو الخيار الوحيد المتبقي لي، كون الجدار لن يُفتح لي ولن تمد الملائكه يديها لإنقاذي، فالحياة لا تفتح يديها لنا حتى نحن الأغنياء، علينا أن نكون واضحين، تلك الدُنيا كالعاهره تحتاج إلى ممارسة الجنس معها بشكلاً عنيف حتى تبتسم لكَ’
لم يكن آزيف قادراً على تخطي تلك الصور وانتهى به الأمر بالجلوس زاوية الغرفه ذات الجدران الحمراء المصنعه من جلد الأفاعي المزيته محتضناً جسده أمام ذلك الطفل كما سبق وأن ذُكر، ذلك الطفل الذي يهذي بكلام غير مفهوم وينظر إلى آزيف الذي تصاعدت ضربات قلبه وبدأ يشعر بالدوار من حوله بعد أن رفع رأسه ينظر إلى المكان بالكامل.
أما في تلك الغرفه التي يحطيها الدخان من جميع الأماكن، وجدران الطراز القديم يحطيها من جميع الجوانب، المروحه السقفيه الصغيره التي تدور ببطء وكأنها قضت عمرها وهي تعمل فوصلت إلى وضع الهلاك المتكامل ومكتبة صغيره على جانب الباب لا يتعدى طولها المتر كوب قهوه فوق طاوله صغيره على الجانب الأيمن من سرير ذو فراش بسيط وخفيف يبدو وكأنه يعود لشخصاً بسيط ولكن ذلك لم يكن صحيحاً بعد أن طُرق الباب ودخل أحدهم لينحني بهدوء وجلس على الأرض ثانياً ركبتيه للخلف أمام العجوز الذي يجلس على كرسي خشبي في زاوية الغرفه الصغيره أمام النافذه الزجاجيه الصغيره بعض الشيء وامامه طاوله خشبيه يقلم بعض الازهار بين يديه ثم يعيدها إلى مكانها بجانب النافذه الزجاجيه التي تلاطفها قطرات المطر. فنطق ذلك الرجل المنحني بأحترام كبير “سيدي، الأمور بدأت تأخذ منحنى سيء، إن الاولاد متهورين للغايه، سيتسببون في مقتل أنفسهم أن لم نتدخل، فذلك الكوردا ليس أمراً بسيطاً بالنسبه لأشخاص لا يعرفون حتى العالم الذي يعيشون به، نحنُ ننتظر أوامركَ أيها الرئيس”
لم يكن آزيف قادراً على تخطي تلك الصور وانتهى به الأمر بالجلوس زاوية الغرفه ذات الجدران الحمراء المصنعه من جلد الأفاعي المزيته محتضناً جسده أمام ذلك الطفل كما سبق وأن ذُكر، ذلك الطفل الذي يهذي بكلام غير مفهوم وينظر إلى آزيف الذي تصاعدت ضربات قلبه وبدأ يشعر بالدوار من حوله بعد أن رفع رأسه ينظر إلى المكان بالكامل.
أهلا يا أخوان اتمنى من القارئ التعبير عن رأيه بصدق تجاه الفصول والأحداث سوا أكان مديح ام نقد الكل مقبول لإثبات الأفضل والتعلم من الأخطاء
“أجل، لقد ضحيت بنفسكَ من أجل لا شيـ..”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات