قصة جانبية 9. الصديق (5)
تظاهر نواه بإدارة المقبض ووضع يده بشكل طبيعي على يد آستر .
ثم أنزل رأسه ببطء ، كما لو كان يفحص يده.
انزلت يد نواه بين أصابع آستر وفجأة أمسكوا ببعضهم البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا !”
ابتسم نواه وهو مدرك جيدًا لما يحدث و أدار المقبض بقوة .
“آستر ، أريد أن أخبرك بشيء.”
“إنه حقًا لا يفتح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أن تدرك ذلك ، كان لدى آستر ابتسامة راضية على شفتيها .
“س ، سأحاول مرة أخرى .”
ابتسم نواه وهو مدرك جيدًا لما يحدث و أدار المقبض بقوة .
“لا. سأفعل ذلك ، لذلك عليكِ البقاء هكذا .”
“س ، سأحاول مرة أخرى .”
أعطى نواه يده القوة للإمساك بيد آستر .
“لا أستطيع النظر إليك.”
ثم أنزل رأسه ببطء ، كما لو كان يفحص يده.
بسرعة ، عضت آستر شفتها و حاولت أن تبعد يدها بسرعة .
عندها سقط وجه نواه ببطء على كتف آستر و كان كلاهما على نفس الارتفاع .
“س ، سأحاول مرة أخرى .”
كان وجهه قريبًا بما يكفي ليلمس خدها إن تحرك قليلاً للجانب .
كان نواه يحدق في آستر التي كانت مستلقية .
“نواه … مهلاً هل يمكنك التنحي جانبا للحظة؟ قريب جدا.”
بمجرد أن سمعتهم، أدركت آستر أنها كانت أصوات إخوتها الأكبر سناً ودفعت نواه بعيدًا وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
تنهدت آستر وهمست .
“واه ، هل تعرف كيف تصنعه ؟”
ومع ذلك ، لم تستطع النظر للجانب الذي كان فيه نواه ، لذا أدارت رأسها بشدة للجانب الآخر .
“واه ، هل تعرف كيف تصنعه ؟”
“انتظري دقيقة ، أعتقد أنه سيفتح الآن .”
عند سماع كلمات آستر ، نظر نواه حوله وتذكر فجأة شيئًا وابتسم بشكل هادف.
تظاهر نواه بعدم سماعها و اقترب أكثر من آستر .
بعد أن شعرت بالنعاس وكادت أن تنام ، التفتت آستر لنواه الذي كان مستلقيًا بجانبها .
‘هذا يقودني للجنون .’
ابتسم نوح وشد شفتيه.
كانت آستر الآن قاسية مثل الحجر ، تحاول ألا تتحرك قدر الإمكان.
كان الفكر الوحيد الآن هو أنه كان عليها أن تبتعد عن نواه بطريقة ما .
كانت خائفة من ارتطام وجهها به إن قامت بأي حركة خاطئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآها نواه تتفاعل بشكل مختلف عن المعتاد ، ضغط على ذقنه .
كان الأمر مزعجًا لأنها لم تستطع التنفس بعمق ، وكانت شفتيها جافتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أعيديه لي الآن .”
“آستر .”
من الطفولة إلى الآن ، كان محاصرًا في الملجأ و فقد سببًا للعيش .
بينما كانت تعاني من أفكار مختلفة ، نادى نواه باسم آستر فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يقودني للجنون .’
عندما تقابلت عيناهما ، تاهت آستر التي كانت متوترة.
أرادت أن تفتح عينيها ، لكنها لم تجد الشجاعة لأنها كانت تشعر بالحرارة من جبهتها.
“لا أستطيع. سأفعل ذلك.”
نواه ، الذي اكتشف حجم إصبع آستر ، ابتسم ووضع الخاتم في جيبه.
آستر ، التي تشددت تعابيرها ، أدارت مقبضه على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآها نواه تتفاعل بشكل مختلف عن المعتاد ، ضغط على ذقنه .
كان الفكر الوحيد الآن هو أنه كان عليها أن تبتعد عن نواه بطريقة ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالي لهنا ، المكان مثالي .”
وإلا فإنها ستذوب أو ستقول شيء غريب لنواه .
بمجرد أن سمعتهم، أدركت آستر أنها كانت أصوات إخوتها الأكبر سناً ودفعت نواه بعيدًا وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
لحسن الحظ ، فُتِح الباب هذه المرة .
أعطى نواه يده القوة للإمساك بيد آستر .
فُتح بسهولة بما يكفي ليجعلها تتسائل كيف لم يكن يفتح منذ فترة قصيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لتهدئة قلبها المحموم ولو قليلاً .
“واو ، الباب مفتوح. يجب أن نذهب .”
“آستر ، أريد أن أخبرك بشيء.”
تحدثت آستر بصوت عال عن عمد وركضت للخارج كما لو كانت تهرب.
ثم سار نواه سريعًا نحو الحديقة بمفرده ، دون أن يرفض لحظة.
أخذت نفسًا كانت تكبحه في الغرفة طوال الوقت ، و أراحت وجهها الذي كان يحترق .
“لماذا الباب مفتوح بالفعل ؟ سوف أنهار .”
“هاه ، الجو حار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استلقي هنا .”
كان وجه آستر أحمر للغاية .
نبض ، نبض ، نبض .
عندما لامس النسيم البارد وجهها ، عادت روحها شيئًا فـشيئًا .
ثم وضعه معطفه خلف آستر لتتمكن من الاستلقاء بشكل مريح .
“….ألم يكن قد حان الوقت للاعترف ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان آخر ، كان نواه بخير ، لكن أذنيه فقط كانتا محمرتين ، وكان يرمش مثل رجل مجنون.
في مكان آخر ، كان نواه بخير ، لكن أذنيه فقط كانتا محمرتين ، وكان يرمش مثل رجل مجنون.
نواه ، الذي أصبح وجهًا حذرًا ، اقتلع العشب وجعل الخاتم مناسبًا لإصبع آستر.
“لماذا الباب مفتوح بالفعل ؟ سوف أنهار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. سأفعل ذلك ، لذلك عليكِ البقاء هكذا .”
كان نواه آسفًا جدًا لأنه أضاع هذه الفرصة وغادر الغرفة متأخرًا.
انزلت يد نواه بين أصابع آستر وفجأة أمسكوا ببعضهم البعض .
خرج الاثنان ونظروا إلى بعضهم البعض في جو محرج إلى حد ما.
كما قال نواه ، كانت هناك أوقات لا تحصى عندما سار الاثنان يداً بيد.
“الطقس اليوم لطيف للغاية. اليس كذلك؟”
“أريد الذهاب هناك .”
لم تحب آستر أن تكون محرجة وحاولت تغيير الموضوع كما لو لم يحدث شيء.
عندما تقابلت عيناها بعيون نواه السوداء شعرت و كأنها مبتذلة و اختفى النوم من عينيها .
لكن نواه ، الذي كان يريد الاستمرار و الاعتراف حاول إعادة الحالة المزاجية كما كانت في السابق .
لذلك ، تجاذبوا أطراف الحديث بشكل عرضي وصعدوا إلى الحديقة .
وسّع مشيته للوقوف أمام آستر و قال بجدية .
“الطقس اليوم لطيف للغاية. اليس كذلك؟”
“آستر ، يجب أن أقول ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت خجولة جدًا اليوم.
“نواه ، لنذهب للبستان ؟”
كان نواه فخورًا بالخاتم المصنوع من الأزهار و رفعه لآستر .
“هاه ؟ البستان ؟”
“جيد ، بالتفكير في الأمر لم أذهب لهناك منذ فترة طويلة .”
تظاهرت آستر بعدم سماع نواه ووجهت إصبعها إلى الحديقة الصغيرة داخل المعبد .
قال نواه بجدية ، ناظرًا في عيون آستر التي ترتجف من الحرج بدون أن بفوت حركة واحدة .
“أريد الذهاب هناك .”
“لا أستطيع النظر إليك.”
ثم سار نواه سريعًا نحو الحديقة بمفرده ، دون أن يرفض لحظة.
“هاه ، الجو حار.”
‘هل تتجنبني ؟’
“هاه ، الجو حار.”
عندما رآها نواه تتفاعل بشكل مختلف عن المعتاد ، ضغط على ذقنه .
ثم وضعه معطفه خلف آستر لتتمكن من الاستلقاء بشكل مريح .
“حسنًا ، الحديقة ليست سيئة أيضًا .”
للاعتراف ، سرعان ما تبع نواه آستر ، معتقدًا أن حديقة ستكون أفضل من جانب طريق كهذا .
كان نواه فخورًا بالخاتم المصنوع من الأزهار و رفعه لآستر .
لذلك ، تجاذبوا أطراف الحديث بشكل عرضي وصعدوا إلى الحديقة .
“هل ستواصلين إغلاق عينيكِ . أنا لا أعلم ما الذي سأفعله بكِ .”
عندما صعدوا لأعلى مكان ، ظهرت شجرة كبيرة وحقل مليء بالعشب.
“إنه مثالي الآن.”
“المكان جميل جدا هنا. هناك الكثير من الزهور تتفتح .”
قال نواه بجدية ، ناظرًا في عيون آستر التي ترتجف من الحرج بدون أن بفوت حركة واحدة .
عند سماع كلمات آستر ، نظر نواه حوله وتذكر فجأة شيئًا وابتسم بشكل هادف.
“أنا معجب بكِ كثيرًا . ليس كصديق ، لكن كـرجل .”
ركض نحو الزهرة الصغيرة ، وثنى خصره ، وقطف القليل منها.
ابتسمت آستر في حيرة ، وقفزت في النهاية إلى جانب نواه وجلست.
“ماذا تفعل؟”
“نحن هنا !”
عندما رأت نواه يهز يديه بفارغ الصبر ، امالت آستر رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت خجولة جدًا اليوم.
“هنا !”
نظرت آستر لنواه بعيون مستديرة ، وشعرت أن قلبها كان ينبض بقوة .
كان نواه فخورًا بالخاتم المصنوع من الأزهار و رفعه لآستر .
“نعم .”
“هل تريدين تجربة ذلك ؟”
“لا ، إنه فضفاض قليلاً .”
“واه ، هل تعرف كيف تصنعه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ….”
من الواضح أنه كانت كمزحة الأطفال ، لكن آستر وضعته بفرح على إصبعها كالطفلة .
عندما تقابلت عيناها بعيون نواه السوداء شعرت و كأنها مبتذلة و اختفى النوم من عينيها .
“هل يناسبكِ ؟”
“لماذا؟”
“لا ، إنه فضفاض قليلاً .”
عندما لم تفتح آستر عينيها ، قال نواه بصوت مرح.
نواه ، الذي أصبح وجهًا حذرًا ، اقتلع العشب وجعل الخاتم مناسبًا لإصبع آستر.
“نواه ، لنذهب للبستان ؟”
“إنه مثالي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ابتسم فيها نواه وكان على وشك تقبيل جبين آستر ،
استدارت آستر ، التي مدت إصبعها بالحلقة ، بابتسامة كبيرة.
تأثرت آستر قليلاً بتفكير نواه و استلقت ببطء على الأرض .
“حسنًا ، أعيديه لي الآن .”
كان وجه آستر أحمر للغاية .
“ماذا ؟ ستأخذه ؟”
كان الأمر مزعجًا لأنها لم تستطع التنفس بعمق ، وكانت شفتيها جافتين.
“سأعطيكِ واحدًا أفضل في المرة القادمة .”
“واحد اثنين ثلاثة.”
نواه ، الذي اكتشف حجم إصبع آستر ، ابتسم ووضع الخاتم في جيبه.
“لماذا الباب مفتوح بالفعل ؟ سوف أنهار .”
“لا يمكنكَ إعطائي شيء و أخذه بعد ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يذكرني بالماضي. هل تتذكرين عندما عملنا بجد في حفر الماس في المنجم و استلقينا معًا؟”
“تعالي لهنا ، المكان مثالي .”
“أنا معجب بكِ .”
نواه ، الذي جلس تحت ظل شجرة ، خبط بجانبه ، طالبًا منها أن تجلس .
بعد أن شعرت بالنعاس وكادت أن تنام ، التفتت آستر لنواه الذي كان مستلقيًا بجانبها .
ابتسمت آستر في حيرة ، وقفزت في النهاية إلى جانب نواه وجلست.
كانت قلقة من أن قلبها الذي كان ينبض بصوت عال من الممكن أن يشعر به نواه من خلال التشابك بالأيدي .
“هل يجب أن أستلقي لثانية؟”
تنهدت آستر وهمست .
استلقى نواه على العشب كما لو كان يحب المكان.
“س ، سأحاول مرة أخرى .”
“إنه يذكرني بالماضي. هل تتذكرين عندما عملنا بجد في حفر الماس في المنجم و استلقينا معًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يناسبكِ ؟”
“بالطبع. لقد استمتعت كثيرًا ذلك اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استلقي هنا .”
آستر ، التي تذكرت الماضي بعد فترة طويلة ، ابتسمت أيضًا بعيون مليئة بالحنين.
آستر ، التي تذكرت الماضي بعد فترة طويلة ، ابتسمت أيضًا بعيون مليئة بالحنين.
حدق نواه في آستر ، ثم رفع الجزء العلوي من جسده وخلع معطفه.
عندما رأت نواه يهز يديه بفارغ الصبر ، امالت آستر رأسها.
ثم وضعه معطفه خلف آستر لتتمكن من الاستلقاء بشكل مريح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رآها نواه تتفاعل بشكل مختلف عن المعتاد ، ضغط على ذقنه .
“استلقي هنا .”
انزلت يد نواه بين أصابع آستر وفجأة أمسكوا ببعضهم البعض .
“شكرًا لك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا !”
تأثرت آستر قليلاً بتفكير نواه و استلقت ببطء على الأرض .
“هل يجب أن أستلقي لثانية؟”
نظر الاثنان إلى السماء المليئة بالغيوم ، وشعرا بالحنين كما لو أنهما عادا إلى طفولتهما.
ابتسمت آستر في حيرة ، وقفزت في النهاية إلى جانب نواه وجلست.
كان الاثنان مستلقين تحت شجرة كبيرة وبين العشب الأخضر ، جميل مثل الرسوم التوضيحية في قصة خيالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إخوتي ، كيف أتيتم لهنا ؟”
“هل تريدين الذهاب معي للملجأ في المرة القادمة ؟”
“هاه ، الجو حار.”
“جيد ، بالتفكير في الأمر لم أذهب لهناك منذ فترة طويلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ….”
الملجأ حيث التقى آستر و نواه للمرة الأولى وعرف كل منهما الآخر.
“ماذا تفعل؟”
على الرغم من كونه مكان مميز ، إلا أنهما لم يذهبا لهناك ولا مرة منذ خروج نواه من هناك .
بمجرد أن سمعتهم، أدركت آستر أنها كانت أصوات إخوتها الأكبر سناً ودفعت نواه بعيدًا وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
وعد الاثنان بفعل ذلك ونظروا إلى السماء مرة أخرى دون أن يتحدثا .
“لماذا تغمضين عينيكِ ؟”
بدون أن تدرك ذلك ، كان لدى آستر ابتسامة راضية على شفتيها .
نواه ، الذي جلس تحت ظل شجرة ، خبط بجانبه ، طالبًا منها أن تجلس .
ملأها الاستلقاء مع نواه في هذا المكان المليء بأشعة الشمس الدافئة بالسعادة.
بعد أن شعرت بالنعاس وكادت أن تنام ، التفتت آستر لنواه الذي كان مستلقيًا بجانبها .
من الطفولة إلى الآن ، كان محاصرًا في الملجأ و فقد سببًا للعيش .
كان نواه يحدق في آستر التي كانت مستلقية .
كانت خائفة من ارتطام وجهها به إن قامت بأي حركة خاطئة .
عندما تقابلت عيناها بعيون نواه السوداء شعرت و كأنها مبتذلة و اختفى النوم من عينيها .
ثم سار نواه سريعًا نحو الحديقة بمفرده ، دون أن يرفض لحظة.
تراجعت آستر ، التي شعرت بالحرج ، وخفضت يدها إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا آستر عندما سمعت الاعتراف دون أي استعداد ذهني .
لكن اصبع نواه و إصبع آستر الصغير تلامسا .
تظاهر نواه بعدم سماعها و اقترب أكثر من آستر .
ينتشر إحساس لاذع من أطراف الأصابع إلى الجسم كله.
ثم سار نواه سريعًا نحو الحديقة بمفرده ، دون أن يرفض لحظة.
“انا اسفة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يذكرني بالماضي. هل تتذكرين عندما عملنا بجد في حفر الماس في المنجم و استلقينا معًا؟”
بسرعة ، عضت آستر شفتها و حاولت أن تبعد يدها بسرعة .
“نواه ، أنا ….”
لكن تحركت يد نواه و أمسك بها بقوة .
على الرغم من كونه مكان مميز ، إلا أنهما لم يذهبا لهناك ولا مرة منذ خروج نواه من هناك .
نظرت آستر لنواه بعيون مستديرة ، وشعرت أن قلبها كان ينبض بقوة .
كان نواه يحدق في آستر التي كانت مستلقية .
“كنا نتشابك بالأيدي دائمًا ، صحيح؟”
“أريد الذهاب هناك .”
“نعم .”
“نحن هنا !”
كما قال نواه ، كانت هناك أوقات لا تحصى عندما سار الاثنان يداً بيد.
“هل ستواصلين إغلاق عينيكِ . أنا لا أعلم ما الذي سأفعله بكِ .”
لكنها كانت خجولة جدًا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا كانت تكبحه في الغرفة طوال الوقت ، و أراحت وجهها الذي كان يحترق .
نبض ، نبض ، نبض .
نواه أحب آستر كل يوم .
كانت قلقة من أن قلبها الذي كان ينبض بصوت عال من الممكن أن يشعر به نواه من خلال التشابك بالأيدي .
“هل تريدين تجربة ذلك ؟”
ومع ذلك ، استعادت آستر الاستقرار ببطء وهي تسمع صوت الطيور و العشب .
عندما تقابلت عيناها بعيون نواه السوداء شعرت و كأنها مبتذلة و اختفى النوم من عينيها .
آستر ونواه ، مستلقيان على جنبهما ، ينظران إلى بعضهما البعض إلى ما لا نهاية دون معرفة كيف مر الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تعاني من أفكار مختلفة ، نادى نواه باسم آستر فجأة .
بقدر ما كبرا معًا ، كانت الطريقة التي نظرا بها إلى بعضهما البعض عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أن تدرك ذلك ، كان لدى آستر ابتسامة راضية على شفتيها .
“آستر ، أريد أن أخبرك بشيء.”
“إنه حقًا لا يفتح .”
ابتسم نوح وشد شفتيه.
“أريد الذهاب هناك .”
“أنا استمع.”
خرج الاثنان ونظروا إلى بعضهم البعض في جو محرج إلى حد ما.
“أنا معجب بكِ .”
تأثرت آستر قليلاً بتفكير نواه و استلقت ببطء على الأرض .
اتسعت عينا آستر عندما سمعت الاعتراف دون أي استعداد ذهني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يذكرني بالماضي. هل تتذكرين عندما عملنا بجد في حفر الماس في المنجم و استلقينا معًا؟”
قال نواه بجدية ، ناظرًا في عيون آستر التي ترتجف من الحرج بدون أن بفوت حركة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه … مهلاً هل يمكنك التنحي جانبا للحظة؟ قريب جدا.”
“أنا معجب بكِ كثيرًا . ليس كصديق ، لكن كـرجل .”
“إنه مثالي الآن.”
“لماذا فجأة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا لتهدئة قلبها المحموم ولو قليلاً .
“لم يكن الأمر مفاجئًا. أنتِ تعرفين كم من الوقت أعجبت بكِ . شعرت دائمًا بنفس الشعور منذ أن تعرفت عليكِ .”
وسّع مشيته للوقوف أمام آستر و قال بجدية .
مد نواه يده و لمس بعناية الشعر الذي يتدفق خلف أذن آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكان جميل جدا هنا. هناك الكثير من الزهور تتفتح .”
من الطفولة إلى الآن ، كان محاصرًا في الملجأ و فقد سببًا للعيش .
نواه أحب آستر كل يوم .
“هاه ، الجو حار.”
“نواه ، أنا ….”
آستر ، التي تشددت تعابيرها ، أدارت مقبضه على عجل.
لم تستطع آستر أن تنظر إلى نواه أكثر وأغمضت عينيها بسبب اعتراف نواه النقي والمباشر.
عندما رأت نواه يهز يديه بفارغ الصبر ، امالت آستر رأسها.
كان هذا لتهدئة قلبها المحموم ولو قليلاً .
ينتشر إحساس لاذع من أطراف الأصابع إلى الجسم كله.
“لماذا تغمضين عينيكِ ؟”
“نواه ، أنا ….”
“لا أستطيع النظر إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا !”
“لماذا؟”
لكن اصبع نواه و إصبع آستر الصغير تلامسا .
“أنا متوترة للغاية . إلهي ، هل أنتَ قادر على سماع دقات قلبي الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت آستر ، التي شعرت بالحرج ، وخفضت يدها إلى الأرض.
“هذا غير ممكن .”
عندما رأت نواه يهز يديه بفارغ الصبر ، امالت آستر رأسها.
ظهرت ابتسامة واضحة على شفاه نواه عند سؤال آستر اللطيف .
كان نواه يحدق في آستر التي كانت مستلقية .
كانت آستر ، التي كانت في حيرة من أمرها ، جميلة للغاية لدرجة أنه لم يكن قادرًا على التحمل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تحركت يد نواه و أمسك بها بقوة .
“أنا معجب بكِ ، أريد أن أكون بجانبكِ دائمًا . ألا يمكننا أن نكون أكثر من مجرد أصدقاء ؟”
آستر ونواه ، مستلقيان على جنبهما ، ينظران إلى بعضهما البعض إلى ما لا نهاية دون معرفة كيف مر الوقت.
اقترب نواه من آستر ببطء وهي تغمض عينيها .
“لذا ….”
استلقى نواه على العشب كما لو كان يحب المكان.
كانت آستر تفكر فيما يجب أن تقول .
كانت آستر ، التي كانت في حيرة من أمرها ، جميلة للغاية لدرجة أنه لم يكن قادرًا على التحمل .
لقد كانت لحظة تخيلتها عدة مرات ، لكن عندما جاء وقت الاعتراف شعرت بالذعر و لم تستطع أن تقول أي شيء .
“نحن هنا !”
“هل ستواصلين إغلاق عينيكِ . أنا لا أعلم ما الذي سأفعله بكِ .”
نظرت آستر لنواه بعيون مستديرة ، وشعرت أن قلبها كان ينبض بقوة .
عندما لم تفتح آستر عينيها ، قال نواه بصوت مرح.
“إنه حقًا لا يفتح .”
“سأعد لثلاثة . إن لم تفتحي عينيكِ ، هذا يعني أنكِ قد منحتني الإذن .”
“لماذا؟”
كانت شفتا نواه على وشك أن تلمسا جبين آستر.
نواه ، الذي جلس تحت ظل شجرة ، خبط بجانبه ، طالبًا منها أن تجلس .
كانت آستر قلقة وشدّت قبضتيها بإحكام.
‘هل تتجنبني ؟’
أرادت أن تفتح عينيها ، لكنها لم تجد الشجاعة لأنها كانت تشعر بالحرارة من جبهتها.
“واحد اثنين ثلاثة.”
خرج الاثنان ونظروا إلى بعضهم البعض في جو محرج إلى حد ما.
في اللحظة التي ابتسم فيها نواه وكان على وشك تقبيل جبين آستر ،
بمجرد أن سمعتهم، أدركت آستر أنها كانت أصوات إخوتها الأكبر سناً ودفعت نواه بعيدًا وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
“آستر !!!”
كان نوح محرجًا أيضًا.
“نحن هنا !”
على الرغم من كونه مكان مميز ، إلا أنهما لم يذهبا لهناك ولا مرة منذ خروج نواه من هناك .
سمعت صوت عاجل في أسفل الحديقة .
بسرعة ، عضت آستر شفتها و حاولت أن تبعد يدها بسرعة .
بمجرد أن سمعتهم، أدركت آستر أنها كانت أصوات إخوتها الأكبر سناً ودفعت نواه بعيدًا وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
ملأها الاستلقاء مع نواه في هذا المكان المليء بأشعة الشمس الدافئة بالسعادة.
“إخوتي ، كيف أتيتم لهنا ؟”
كان وجهه قريبًا بما يكفي ليلمس خدها إن تحرك قليلاً للجانب .
كان نوح محرجًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا يقودني للجنون .’
حدق الاثنان في التوأم يقتربان من مسافة قريبة قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كبرا معًا ، كانت الطريقة التي نظرا بها إلى بعضهما البعض عميقة.
–ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إخوتي ، كيف أتيتم لهنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا آستر عندما سمعت الاعتراف دون أي استعداد ذهني .
“أنا معجب بكِ كثيرًا . ليس كصديق ، لكن كـرجل .”
“نعم .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
