حديقة المقدس
حملها هان سين بسرعة. وبدت باوير كقطة بين ذراعي هان سين. بدت متعبة للغاية. و نامت على الفور تقريباً في حضن هان سين.
2932 حديقة المقدس
دونغ!
استمرت باوير بضرب ملاك الموت، لكنه رفض الاستسلام. كان الأمر وكأنه لا يعرف الألم أو الخوف. واصل فقط قتال باوير.
حولت النظارات باوير إلى ملاك الموت. و اصبحت تقريباً مماثلة لملاك الموت. و كانت المعركة صعبة للغاية ، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كان أي منهما سينتصر قبل نهايتها.
لكن باوير تحولت إلى ملاك الموت. و بعد ضرب ملاك الموت ، تحطمت الباي سيما مما نزع درع إلهة ظل القمر واصبحت مكشوفة أمام هان سين مباشرةً. وهكذا تمكنت منطقة الوقت من الوصول لإلهة ظل القمر.
لم يشاهد هان سين باوير وملاك الموت يتقاتلان. بل جلس على ظهر السمكة الذهبية الكبيرة وأمسك الفانوس الحجري. و امسك بيده الاخري سكين الكارما واتجه نحو إلهة ظل القمر.
طارت باوير مباشرة الى عدوها. و أمسكت بالبلورة. و فجأة ، اختفى الضوء الأبيض لجسد ملاك الموت ، مما أدى إلى انهيار الدرع على نفسه.
أرادت إلهة ظل القمر أن تتراجع إلى الظلام. لكن هان سين أدرك ذلك بسرعة ، تحركت الهة ظل القمر بسرعة لكن كل مسافة تحركتها مع كل مراوغة كانت قصيرة جداً. كان الأمر كما لو أنها لم تتحرك على الإطلاق.
حولت النظارات باوير إلى ملاك الموت. و اصبحت تقريباً مماثلة لملاك الموت. و كانت المعركة صعبة للغاية ، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كان أي منهما سينتصر قبل نهايتها.
كان نصف قطر منطقة الوقت صغير جداً. و ما لم يكن العدو على مسافة قريبة منه ، سيكون من الصعب للغاية تقييد تحركات خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل هان سين يحمل الفانوس الحجري. واشع ضوئه نحو الصدع الكبير. لكن الصدع ظل مظلم جداً. و لا يبدو أن هناك قاع له.
في وقت سابق ، اعتقدت إلهة ظل القمر أن هان سين سيقتل على يد ملاك الموت. و كانت هناك أيضاً الباي سيما التي فصلتهم. و هذا هو السبب في وقوفها بالقرب من هان سين. أرادت مشاهدة هان سين يُقتل من مسافة قريبة.
كان للحديقة المقدسة جناح وبعض المباني. و جبال مزيفة وأزهار وعشب. بدت الحديقة أنيقة للغاية. ويبدو ان القتال لم يصل إلى ذلك المكان ليدمره. كانت حالتها جيدة بشكل ملحوظ.
لكن باوير تحولت إلى ملاك الموت. و بعد ضرب ملاك الموت ، تحطمت الباي سيما مما نزع درع إلهة ظل القمر واصبحت مكشوفة أمام هان سين مباشرةً. وهكذا تمكنت منطقة الوقت من الوصول لإلهة ظل القمر.
كان للحديقة المقدسة جناح وبعض المباني. و جبال مزيفة وأزهار وعشب. بدت الحديقة أنيقة للغاية. ويبدو ان القتال لم يصل إلى ذلك المكان ليدمره. كانت حالتها جيدة بشكل ملحوظ.
لم تستطع إلهة ظل القمر التحرك كثيراً ، لكن هواء سكين هان سين ضرب إلهة ظل القمر كما لو كان يضرب ظل. اخترق مباشرةً جسدها. و لم يتمكن من إلحاق اي ضرر بها.
أجاب هان سين ببرود: “أخشى أنك لن تحصلي على هذه الفرصة أبداً”. و وضع الفانوس الحجري أمامه وأخرج درع نظرة ميدوسا. و قام بتنشيط نظرة ميدوسا.
قطع هان سين لبضع مرات ، لكنه واجه نفس النتيجة في كل مرة. لم يتمكن من لمس جسد إلهة ظل القمر. فضحكت إلهة ظل القمر ببرود وقالت ، “منطقة الوقت قوي قوية حقاً. لكن لكم من الوقت سوف تستمر؟ عندما تختفي منطقة الوقت ، سيأتي وقتي للانتقام لموت ابني”.
***لو انها تعرف ان ارواح الوحوش لا تستنفد طاقة هان سين 🙂
كان الباب مفتوح ، لكن بدا كما لو أن ما خلفه لم يكن انقاض. كانت حالة الحديقة لا تزال جيدة. و بينما كان هان سين يقف أمام الباب ، كان بإمكانه رؤية المنظر خلفه.
أجاب هان سين ببرود: “أخشى أنك لن تحصلي على هذه الفرصة أبداً”. و وضع الفانوس الحجري أمامه وأخرج درع نظرة ميدوسا. و قام بتنشيط نظرة ميدوسا.
أمسك هان سين الفانوس الحجري ودخل الصدع بحذر. و بعد أن طار لفترة قصيرة ، تمكن من تأكيد عدم وجود خطر. فسمح للسمكة الذهبية الكبيرة والسمكة الذهبية الصغيرة بالطيران.
مرَّ ضوءان غريبان عبر لهب الفانوس ، فصبغهم باللون الأبيض. و عندما توجهت قوة نظرة مبيدوسا نحو إلهة ظل القمر المحاصرة في منطقة الوقت. لم تستطع الحركة. و كل ما استطاعت فعله هو جمع قوة ظل القمر لمواجهتها.
كاتشا!
جمدت نظرة ميدوسا ، التي عززتها نار الفانوس الحجري ، جسد إلهة ظل القمر. مما جعلتها تتجمد في الهواء.
“فانوس طويل مضاء …” حدق هان سين فيه لفترة من الوقت. و لاحظ فجأة ان هناك باب بجوار الفانوس الطويل.
درع نظرة ميدوسا هو سلاح اله حقيقي ، ومع تعزيز الفانوس الحجري. فحتى الإله الحقيقي لن يتمكن من مواجهة قوته. وهكذا تم تجميد الهة ظل القمر بمكانها وكانها ميته.
“الأب.” عادت باوير وعادت لشكلها الحقيقي. و بدت متعبة جداً. بدا الأمر كما لو أنها تمادت في استخدام النظارات.
تجاهل هان سين إلهة ظل القمر و نظر إلى باوير ، التي كانت لا تزال تقاتل ملاك الموت. و لاحظ أن باوير لديها ميزة على خصمها ، ويمكنها الاستمرار في قمع ملاك الموت.
لكن عندما نظر هان سين إلى أحد الأجنحة ، تغير تعبيره. كان أحدهم جالس في الجناح.
عندما تستخدم نفس القوة والفنون الجينية في القتال ، فباوير امتلكت قوة وفنون الجينات و أرث عائلة الهان. كان توقيتها وفهمها للقتال لا تشوبهم شائبة. على أقل تقدير ، فقد تجاوزت ملاك الموت بكثير. فظلت تضرب ملاك الموت الذي امتلك نفس قوتها.
رأى أن حديقة المقدس بها فوانيس طويلة ومشرقة هناك. لقد أضاءوا المكان بأكمله. بعكس عندما كان هان سين في الأعلى ، حيث لم ير أي أضواء.
دونغ!
حولت النظارات باوير إلى ملاك الموت. و اصبحت تقريباً مماثلة لملاك الموت. و كانت المعركة صعبة للغاية ، لذلك كان من الصعب معرفة ما إذا كان أي منهما سينتصر قبل نهايتها.
قطعت باوير صدر ملاك الموت. ففتح درع صدره. و لاحظ هان سين أن درع ملاك الموت لم يظهر جسد خلفه. لم يكن هناك سوى ضوء أبيض.
ترك السمكة الكبيرة تذهب نحو الفانوس الطويل المضاء. و كلما اقترب من الفانوس الطويل المضاء ، اصبح شكل الباب الحجري واضح اكثر. لم يكن الباب بقوة باب المقدس . كان مجرد باب حجري صغير جداً. و بدا وكأنه مدخل لحديقة.
قال هان سين مادحاً: “إنه ليس مخلوق حي حقاً”. “كل ما يفعله قائد المقدس هو أبعد مما يمكن عن تصديقه. لا أصدق أنه صنع مثل هذه الآلة القوية. إذا استطاع صنع العديد من ملائكة الموت ، فسيكون من السهل عليه ان يغزو العالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت إلهة ظل القمر أن تتراجع إلى الظلام. لكن هان سين أدرك ذلك بسرعة ، تحركت الهة ظل القمر بسرعة لكن كل مسافة تحركتها مع كل مراوغة كانت قصيرة جداً. كان الأمر كما لو أنها لم تتحرك على الإطلاق.
استمرت باوير بضرب ملاك الموت، لكنه رفض الاستسلام. كان الأمر وكأنه لا يعرف الألم أو الخوف. واصل فقط قتال باوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اقترب بما فيه الكفاية ، رأى اللافتة الموجودة فوق الباب ، والتي كُتب عليها ، “حديقة المقدس”.
كاتشا!
لم تستطع إلهة ظل القمر التحرك كثيراً ، لكن هواء سكين هان سين ضرب إلهة ظل القمر كما لو كان يضرب ظل. اخترق مباشرةً جسدها. و لم يتمكن من إلحاق اي ضرر بها.
قطعت باوير رأس ملاك الموت. لكنه لم يمت. بل استمرت النيران في الاشتعال من عنقه ، وظل يندفع نحو باوير.
أمسك هان سين باوير التي لا تزال نائمة و جلس علي ظهر السمكة الذهبية الكبيرة. كانت المنطقة من حولهم لاتزال سوداء قاتمة , لذلك لم يجرؤ هان سين على السماح للسمكة الذهبية الكبيرة بالتحليق بسرعة كبيرة. بل نزلو ببطء. و بعد ساعة ، رأى شيئاً يتلألأ في الأسفل.
توهج جسد باوير. و قطعت قطعة من صدر ملاك الموت ، وكشفت داخلها بلورة بيضاء اللون.
طارت باوير مباشرة الى عدوها. و أمسكت بالبلورة. و فجأة ، اختفى الضوء الأبيض لجسد ملاك الموت ، مما أدى إلى انهيار الدرع على نفسه.
“الأب.” عادت باوير وعادت لشكلها الحقيقي. و بدت متعبة جداً. بدا الأمر كما لو أنها تمادت في استخدام النظارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط بلورة ملاك الموت التي كانت في يدي باوير. كان لهذه البلورة الكثير من الجوانب, وبدا شكلها بيضاوي نوعاً ما. و توجهت من الداخل ، وأطلقت قوة مخيفة.
حملها هان سين بسرعة. وبدت باوير كقطة بين ذراعي هان سين. بدت متعبة للغاية. و نامت على الفور تقريباً في حضن هان سين.
كان الباب مفتوح ، لكن بدا كما لو أن ما خلفه لم يكن انقاض. كانت حالة الحديقة لا تزال جيدة. و بينما كان هان سين يقف أمام الباب ، كان بإمكانه رؤية المنظر خلفه.
نادرا ما رأى هان سين باوير متعبة. ففكر “استخدام النظارات يستنزف الطاقة حقاً. حتى باوير لا يمكنها استخدامها لفترة طويلة”.
التقط بلورة ملاك الموت التي كانت في يدي باوير. كان لهذه البلورة الكثير من الجوانب, وبدا شكلها بيضاوي نوعاً ما. و توجهت من الداخل ، وأطلقت قوة مخيفة.
لم تستطع إلهة ظل القمر التحرك كثيراً ، لكن هواء سكين هان سين ضرب إلهة ظل القمر كما لو كان يضرب ظل. اخترق مباشرةً جسدها. و لم يتمكن من إلحاق اي ضرر بها.
“أتسائل مما يتكون هذا الشيء. إذا لم تكن هناك إعلانات عن قتله ، فأفترض أنه لا يمكن أن يكون جين متغير”. لم يفهم هان سين ما استخدام البلورة ، لذلك وضعها بعيداً.
كان هان سين سيخرج من المنطقة ، لكنه فكر فجأة في إلهة ظل القمر بجانب الصدع الكبير و ملاك الموت ومدخل حديقة المقدس.
دونغ!
فكر هان سين ، “لا أعرف ما هو نوع المكان الذي توجد فيه حديقة المقدس. لكن إذا أراد قائد المقدس أن يحرسها ملاك الموت ، فهذا يعني أنه يجب أن يكون هناك شيء مهم يستحق الحراسة. إذا مات ملاك الموت الذي يحرس الباب ، فربما يجب أن أذهب إلى الحديقة وأرى ما يوجد هناك. ربما سأجد شيئ جيد”.
طارت باوير مباشرة الى عدوها. و أمسكت بالبلورة. و فجأة ، اختفى الضوء الأبيض لجسد ملاك الموت ، مما أدى إلى انهيار الدرع على نفسه.
لقد دخل المقدس ليجد ليتيل فلاور. كما و أراد معرفة المزيد عن المقدس. و كان هذا المكان مهم للغاية ، لذلك كان عليه استكشافه.
كان هان سين سيخرج من المنطقة ، لكنه فكر فجأة في إلهة ظل القمر بجانب الصدع الكبير و ملاك الموت ومدخل حديقة المقدس.
ظل هان سين يحمل الفانوس الحجري. واشع ضوئه نحو الصدع الكبير. لكن الصدع ظل مظلم جداً. و لا يبدو أن هناك قاع له.
قطعت باوير رأس ملاك الموت. لكنه لم يمت. بل استمرت النيران في الاشتعال من عنقه ، وظل يندفع نحو باوير.
أمسك هان سين الفانوس الحجري ودخل الصدع بحذر. و بعد أن طار لفترة قصيرة ، تمكن من تأكيد عدم وجود خطر. فسمح للسمكة الذهبية الكبيرة والسمكة الذهبية الصغيرة بالطيران.
عندما تستخدم نفس القوة والفنون الجينية في القتال ، فباوير امتلكت قوة وفنون الجينات و أرث عائلة الهان. كان توقيتها وفهمها للقتال لا تشوبهم شائبة. على أقل تقدير ، فقد تجاوزت ملاك الموت بكثير. فظلت تضرب ملاك الموت الذي امتلك نفس قوتها.
أمسك هان سين باوير التي لا تزال نائمة و جلس علي ظهر السمكة الذهبية الكبيرة. كانت المنطقة من حولهم لاتزال سوداء قاتمة , لذلك لم يجرؤ هان سين على السماح للسمكة الذهبية الكبيرة بالتحليق بسرعة كبيرة. بل نزلو ببطء. و بعد ساعة ، رأى شيئاً يتلألأ في الأسفل.
“أتسائل مما يتكون هذا الشيء. إذا لم تكن هناك إعلانات عن قتله ، فأفترض أنه لا يمكن أن يكون جين متغير”. لم يفهم هان سين ما استخدام البلورة ، لذلك وضعها بعيداً.
“فانوس طويل مضاء …” حدق هان سين فيه لفترة من الوقت. و لاحظ فجأة ان هناك باب بجوار الفانوس الطويل.
عندما تستخدم نفس القوة والفنون الجينية في القتال ، فباوير امتلكت قوة وفنون الجينات و أرث عائلة الهان. كان توقيتها وفهمها للقتال لا تشوبهم شائبة. على أقل تقدير ، فقد تجاوزت ملاك الموت بكثير. فظلت تضرب ملاك الموت الذي امتلك نفس قوتها.
ترك السمكة الكبيرة تذهب نحو الفانوس الطويل المضاء. و كلما اقترب من الفانوس الطويل المضاء ، اصبح شكل الباب الحجري واضح اكثر. لم يكن الباب بقوة باب المقدس . كان مجرد باب حجري صغير جداً. و بدا وكأنه مدخل لحديقة.
لم يشاهد هان سين باوير وملاك الموت يتقاتلان. بل جلس على ظهر السمكة الذهبية الكبيرة وأمسك الفانوس الحجري. و امسك بيده الاخري سكين الكارما واتجه نحو إلهة ظل القمر.
بعد أن اقترب بما فيه الكفاية ، رأى اللافتة الموجودة فوق الباب ، والتي كُتب عليها ، “حديقة المقدس”.
أمسك هان سين باوير التي لا تزال نائمة و جلس علي ظهر السمكة الذهبية الكبيرة. كانت المنطقة من حولهم لاتزال سوداء قاتمة , لذلك لم يجرؤ هان سين على السماح للسمكة الذهبية الكبيرة بالتحليق بسرعة كبيرة. بل نزلو ببطء. و بعد ساعة ، رأى شيئاً يتلألأ في الأسفل.
كان الباب مفتوح ، لكن بدا كما لو أن ما خلفه لم يكن انقاض. كانت حالة الحديقة لا تزال جيدة. و بينما كان هان سين يقف أمام الباب ، كان بإمكانه رؤية المنظر خلفه.
استمرت باوير بضرب ملاك الموت، لكنه رفض الاستسلام. كان الأمر وكأنه لا يعرف الألم أو الخوف. واصل فقط قتال باوير.
رأى أن حديقة المقدس بها فوانيس طويلة ومشرقة هناك. لقد أضاءوا المكان بأكمله. بعكس عندما كان هان سين في الأعلى ، حيث لم ير أي أضواء.
نادرا ما رأى هان سين باوير متعبة. ففكر “استخدام النظارات يستنزف الطاقة حقاً. حتى باوير لا يمكنها استخدامها لفترة طويلة”.
كان للحديقة المقدسة جناح وبعض المباني. و جبال مزيفة وأزهار وعشب. بدت الحديقة أنيقة للغاية. ويبدو ان القتال لم يصل إلى ذلك المكان ليدمره. كانت حالتها جيدة بشكل ملحوظ.
كاتشا!
لكن عندما نظر هان سين إلى أحد الأجنحة ، تغير تعبيره. كان أحدهم جالس في الجناح.
فكر هان سين ، “لا أعرف ما هو نوع المكان الذي توجد فيه حديقة المقدس. لكن إذا أراد قائد المقدس أن يحرسها ملاك الموت ، فهذا يعني أنه يجب أن يكون هناك شيء مهم يستحق الحراسة. إذا مات ملاك الموت الذي يحرس الباب ، فربما يجب أن أذهب إلى الحديقة وأرى ما يوجد هناك. ربما سأجد شيئ جيد”.
________________________________________
قال هان سين مادحاً: “إنه ليس مخلوق حي حقاً”. “كل ما يفعله قائد المقدس هو أبعد مما يمكن عن تصديقه. لا أصدق أنه صنع مثل هذه الآلة القوية. إذا استطاع صنع العديد من ملائكة الموت ، فسيكون من السهل عليه ان يغزو العالم”.
ترك السمكة الكبيرة تذهب نحو الفانوس الطويل المضاء. و كلما اقترب من الفانوس الطويل المضاء ، اصبح شكل الباب الحجري واضح اكثر. لم يكن الباب بقوة باب المقدس . كان مجرد باب حجري صغير جداً. و بدا وكأنه مدخل لحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمدت نظرة ميدوسا ، التي عززتها نار الفانوس الحجري ، جسد إلهة ظل القمر. مما جعلتها تتجمد في الهواء.
طارت باوير مباشرة الى عدوها. و أمسكت بالبلورة. و فجأة ، اختفى الضوء الأبيض لجسد ملاك الموت ، مما أدى إلى انهيار الدرع على نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات