قصة جانبية 19. الظهور الأول (2)
لقد مر وقت طويل منذ أن رأى آستر ، لكن هذا كان فقط في أحلامه .
أمالت آستر رأسها وفتحت عينيها عندما شعر ببرودة المعدن ، وليس اللمسة الناعمة لحلقة الزهرة.
“كلا ، أنتَ مُخطئ .”
لم يستطع نواه إخفاء مشاعره السعيدة ونظر إلى يد آستر و لها بالتناوب.
لكن آستر ، التي تعرف شيئًا آخر ، أمسكت بيد نواه ونهضت ومضت إلى الأمام.
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
في الضوء الساطع المتدفق ، توقفت بين الزهور المتفتحة.
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
نظرت آستر إلى نواه ، و تحدثت ببطء بابتسامة جميلة .
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
“تقابلنا من قبل .”
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
“متى؟”
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
في المناظر الطبيعية الخلابة للملجأ ، نظرت آستر ونواه بلطف.
ومع ذلك ، بغض النظر عن فترة تفكيره في الأمر ، لم يكن هناك اتصال بين نواه الذي في القصر الإمبراطوري و آستر التي كانت في المعبد .
“خاتم من الماس .”
“لا يمكنني التذكر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طرح موضوع الزواج ، تظاهرت آستر بخلع الخاتم .
“حقًا؟ فكر جيدًا .”
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
سرعان ما غطت عيون آستر المرتعشة جفونها واختفت.
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني التذكر .”
“متى عرفت اسمي ؟ طوال حياتي حتى لهذه اللحظة ، كان يُطلق علي دائمًا اسم مختلف .”
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
“حسنًا ، لقد رأيتكِ باسم آستر في حلمي …. صحيح ؟ لا . لحظة .”
لف نواه يده حول يد آستر كما لو كان يفهم هذا الشعور .
كان نواه مرتبكًا و بدأ في الدوران حول الملاءة.
***
“رأيتكِ باسم آستر ، لكنني عرفت اسمكِ قبل ذلك .”
قبلة .
“لماذا ؟ كيف ؟”
قبلة .
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
“….بالطبع .”
“آستر ، ربما ……!”
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
“ماذا؟”
“لا تموت . لقد أخبرتني أنه إذا تحملت الأمر سيتغير كل شيء ، صحيح ؟”
اختلط صوت آستر بالضحك عندما سألت هذا السؤال .
اختلط صوت آستر بالضحك عندما سألت هذا السؤال .
“كما قلت لكِ من قبل ، لقد كنت أحلم بكِ كل يوم منذ أن دخلت للملجأ ، لذا اعتقدت أن جميع الذكريات التي رأيتها كانت مجرد حلم رأيته في المنام .”
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
“لكن اليوم الذي أعطيتني فيه اسمكِ لم يكن حلمًا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
“كيف يُعقل هذا ؟ عندما أتيتِ لرؤيتي لأول مرة لم تكوني تعرفيني .”
“….بالطبع .”
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
أصبحت عينا نواخ ، الذي كان يمسك بيد آستر ويرفعها ببطء ، جادة.
“نعم ، لن أنسى ذلك اليوم أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“في ذلك الوقت ، في طريق العودة من لقاء إسبيتوس ساما ، رأيت عددًا لا يُحصى من الذكريات ، لقد كنتَ أنتَ هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أسندت وجهها على صدر نوراه ، كان صوت قلبه ينبض بسرعة ويتنفس ببطء .
واصلت آستر التفسير ببطء .
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
“لماذا ؟ كيف ؟”
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
***
بعد أن رأت نواه في هذا اليوم فهمت بشكل أعمق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
“لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
“ماذا؟”
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
–ترجمة إسراء
قبل ظهور آستر ، كان نواه ينتظر الموت بدون أي أمل أو دافع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. المؤكد هو أننا معًا الآن.”
“لا تموت . لقد أخبرتني أنه إذا تحملت الأمر سيتغير كل شيء ، صحيح ؟”
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
“هل تتذكر هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
“لقد كررتها مرات عديدة ، بفضلكِ أصبحت قادرًا على الحياة . شكرًا آستر .”
“متى؟”
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
“إذًا سأنتظر للأبد.”
كان مجرد النظر لبعضهما البعض دون النطق بأي كلمة كافيًا للتعبير عن مشاعرهما .
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
“ولكن ، بعد هذا سيكون هناك ذاكرة مختلفة عن الاجتماع الأول .”
لف نواه يده حول يد آستر كما لو كان يفهم هذا الشعور .
انفجر كل من آستر و نواه بالضحك .
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
“كما هو متوقع ، من المفترض أن نكون معًا .”
“ما رأيكِ ؟ هل يعجبكِ ؟”
“….أعتقد بأنني أتفق مع هذا.”
ثم تنهدت وأغمضت عينيها و قالت أنها فقط ستنخدع مرة واحدة فقط .
كما لو كان الرد على المشاعر الغامرة للاثنين ، تفتحت الأزهار المجاورة على نطاق أوسع و انبعثت منها رائحة قوية.
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
في المناظر الطبيعية الخلابة للملجأ ، نظرت آستر ونواه بلطف.
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
بعد فترة،
“سوف أخلعه .”
ثنى نواه ركبتيه و قطف بعض الزهور من على الأرض .
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
“آستر ، اجلسي هنا .”
قبل ظهور آستر ، كان نواه ينتظر الموت بدون أي أمل أو دافع.
أمالت آستر رأسها لتراه وهو يحرك يده الكبيرة و بربط الزهور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تبلل شفتها السفلية الجافة بلسانها ، اقتربت عينا نواه الداكنتان ببطء.
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
“نعم .”
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
نظرًا لأن هذه هي المرة الثانية ، فقد تم نسج حلقة بدقة أكبر من المرة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قبلها نواه مرة أخرى وتراجع بسرعة.
ابتسم نواه و سحب يد آستر الجالسة بجانبه للأمام .
ظهرت على وجه نواه ، الذي سرعان ما أغمق ، علامات الألم.
“اغمضي عينيكِ للحظة .”
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
“عندما تعطيه لي هل ستأخذه مني كما في المرة السابقة ؟”
“هذه المرة الأمر حقيقي.”
“لن أفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في ذلك الوقت ، في طريق العودة من لقاء إسبيتوس ساما ، رأيت عددًا لا يُحصى من الذكريات ، لقد كنتَ أنتَ هناك .”
حدقت آستر في نواه لتكتشف ما الذي كان على وشك القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أفضل ألا أعرف .
ثم تنهدت وأغمضت عينيها و قالت أنها فقط ستنخدع مرة واحدة فقط .
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
“لماذا يأخذ وقتا طويلاً؟”
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
“سأضعه الآن. لا تفتحي عينيك أولاً.”
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
هزت آستر عينها تحت جفنها المغلق .
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
قبلة .
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
عندما لامست اللمسة الناعمة شفتيها بصوت غير مألوف ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
ظهرت على وجه نواه ، الذي سرعان ما أغمق ، علامات الألم.
ثم قبلها نواه مرة أخرى وتراجع بسرعة.
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
“نواه !”
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
تحول وجه آستر التي كانت تصرخ للون الأحمر .
“سأذهب للمنزل .”
“مع اقتراب وجهكِ ، فعلت هذا بدون أن أدرك . أنا آسف .”
***
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
“أغمضي عينيكِ مرة أخرة .”
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
“سأذهب للمنزل .”
“لا أعني أي شيء آخر. أريد فقط أن أعانقكِ بشكل قريب .”
“هذه المرة الأمر حقيقي.”
“ماهذا؟”
مد نواه يده ووضع يده على عيني آستر ، وطلب منها أن تغلق عينيها بسرعة.
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
زوجان من الخواتم التي عهد بها إلى الحرفي كانا في علبة المجوهرات ، متألقة ببراعة.
“متى عرفت اسمي ؟ طوال حياتي حتى لهذه اللحظة ، كان يُطلق علي دائمًا اسم مختلف .”
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
ابتسم نواه و سحب يد آستر الجالسة بجانبه للأمام .
أخرج نواه الخاتم المرصع بالماسة الكبيرة و وضعه في اصبع آستر .
في المناظر الطبيعية الخلابة للملجأ ، نظرت آستر ونواه بلطف.
“ماذا؟”
“أنا لا أسأل لأنني لا أعرف ذلك. ما هي مناسبة الخاتم ؟”
أمالت آستر رأسها وفتحت عينيها عندما شعر ببرودة المعدن ، وليس اللمسة الناعمة لحلقة الزهرة.
“ماذا؟”
عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
“متى؟”
“ماهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
“خاتم من الماس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد رأيتكِ باسم آستر في حلمي …. صحيح ؟ لا . لحظة .”
“أنا لا أسأل لأنني لا أعرف ذلك. ما هي مناسبة الخاتم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر كل من آستر و نواه بالضحك .
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
“لا تموت . لقد أخبرتني أنه إذا تحملت الأمر سيتغير كل شيء ، صحيح ؟”
رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
“متى؟”
“سوف تضعينه لي ، صحيح ؟”
“رأيتكِ باسم آستر ، لكنني عرفت اسمكِ قبل ذلك .”
لم تستطع الرفض لأنه بدا بائسًا .
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
“….بالطبع .”
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
وتساءلت عما إذا كان الخاتم يمثل مشكلة كبيرة على الرغم من أنهما كانا يتواعدان بالفعل.
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
“هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، كيف أبدو؟ هل تعتقدين بأنه بخير ؟”
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
لم يستطع نواه إخفاء مشاعره السعيدة ونظر إلى يد آستر و لها بالتناوب.
“تقابلنا من قبل .”
“ما رأيكِ ؟ هل يعجبكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“نعم ، الخاتم جميل جدًا ، لكنه يشبه خاتم الزواج.”
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
حجم الماسة ، جودة الصناعة العالية ، و التي لم يكن معروفًا كم مرة تم شحذ السطح ، لم يكن مجرد خاتم بسيط يمكن تسميته بخاتم ثنائي .
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
“ثم ، دعينا نجعله خاتم خطوبة .”
عندما حاولت سحب يدها بعيدًا ، تمسك بها نواه بإحكام لمنعها من الهروب.
“ماذا؟”
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوجان من الخواتم التي عهد بها إلى الحرفي كانا في علبة المجوهرات ، متألقة ببراعة.
عندما طرح موضوع الزواج ، تظاهرت آستر بخلع الخاتم .
“….بالطبع .”
“سوف أخلعه .”
“أدركت كم كانت فكرة غبية. بدلاً من القلق بشأن المستقبل الذي لم يأت بعد ، أنا ممتنة لأنني شعرت بهذه السعادة في ذلك الوقت وأريد أن أعتز بهذه اللحظات أكثر.”
“أنتِ لئيمة للغاية . ألا تريدين الزواج مني ؟”
“ما رأيكِ ؟ هل يعجبكِ ؟”
ظهرت على وجه نواه ، الذي سرعان ما أغمق ، علامات الألم.
“رأيتكِ باسم آستر ، لكنني عرفت اسمكِ قبل ذلك .”
“لا ، من السابق لأوانه الحديث عن الزواج. أنا لا أقول أنني لن أفعل …”
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
“إذًا تقولين بأنه يمكنكِ ذلك ، صحيح ؟”
“ماذا؟”
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
“لا تموت . لقد أخبرتني أنه إذا تحملت الأمر سيتغير كل شيء ، صحيح ؟”
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
حجم الماسة ، جودة الصناعة العالية ، و التي لم يكن معروفًا كم مرة تم شحذ السطح ، لم يكن مجرد خاتم بسيط يمكن تسميته بخاتم ثنائي .
“إذًا سأنتظر للأبد.”
“هنا .”
أصبحت عينا نواخ ، الذي كان يمسك بيد آستر ويرفعها ببطء ، جادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر هذا ؟”
أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
أصبحت عينا نواخ ، الذي كان يمسك بيد آستر ويرفعها ببطء ، جادة.
“آه…..”
“أحسنتِ ، آستر .”
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
“كلا ، أنتَ مُخطئ .”
عندما حاولت سحب يدها بعيدًا ، تمسك بها نواه بإحكام لمنعها من الهروب.
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
بينما كانت آستر تبلل شفتها السفلية الجافة بلسانها ، اقتربت عينا نواه الداكنتان ببطء.
أخرج نواه الخاتم المرصع بالماسة الكبيرة و وضعه في اصبع آستر .
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
سرعان ما غطت عيون آستر المرتعشة جفونها واختفت.
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
بعد بضع دقائق.
بعد بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني التذكر .”
رفعت آستر رأسها بوجه خجول ، ونظرت إلى أسفل الخاتم وأعطت صوتًا واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
“كنت أفكر بهذه الطريقة. السعادة التي أشعر بها من الممكن أن تتدمر قريبًا .”
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
“كنتِ قلقة .”
“كنتِ قلقة .”
لف نواه يده حول يد آستر كما لو كان يفهم هذا الشعور .
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
“تقابلنا من قبل .”
أنا أفضل ألا أعرف .
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
“كنت خائفة من أنه كلما كنت أسعد لربما حُرمت من كل تلك السعادة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني التذكر .”
“و الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، كيف أبدو؟ هل تعتقدين بأنه بخير ؟”
“أدركت كم كانت فكرة غبية. بدلاً من القلق بشأن المستقبل الذي لم يأت بعد ، أنا ممتنة لأنني شعرت بهذه السعادة في ذلك الوقت وأريد أن أعتز بهذه اللحظات أكثر.”
اختلط صوت آستر بالضحك عندما سألت هذا السؤال .
“نعم. المؤكد هو أننا معًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة،
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
“أنتَ مرة أخرى ….!”
“كنت خائفة من أنه كلما كنت أسعد لربما حُرمت من كل تلك السعادة .”
“لا أعني أي شيء آخر. أريد فقط أن أعانقكِ بشكل قريب .”
كان مجرد النظر لبعضهما البعض دون النطق بأي كلمة كافيًا للتعبير عن مشاعرهما .
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
عندما أسندت وجهها على صدر نوراه ، كان صوت قلبه ينبض بسرعة ويتنفس ببطء .
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
“أحسنتِ ، آستر .”
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
“كنت خائفة من أنه كلما كنت أسعد لربما حُرمت من كل تلك السعادة .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن اليوم الذي أعطيتني فيه اسمكِ لم يكن حلمًا ، أليس كذلك؟”
بعد ثلاثة أشهر .
ظهرت على وجه نواه ، الذي سرعان ما أغمق ، علامات الألم.
“دوروثي ، كيف أبدو؟ هل تعتقدين بأنه بخير ؟”
“أحسنتِ ، آستر .”
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
“أنتِ الأفضل . لست بحاجة إلى قول أي شيء آخر. أنتِ مثالية .”
“ماذا؟”
“كان اختيارًا ممتازًا لاختيار فستان أحمر. اعتبارًا من اليوم ، ستكون أجمل امرأة في الإمبراطورية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
دورثي والخادمات الأخريات اللواتي كن يساعدن في التزيين ، بدأن في مدحها حتى تهالكت أفواههن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا تقولين بأنه يمكنكِ ذلك ، صحيح ؟”
على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أفضل ألا أعرف .
–ترجمة إسراء
اختلط صوت آستر بالضحك عندما سألت هذا السؤال .
“….أعتقد بأنني أتفق مع هذا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
