2941
بانغ!
بانغ! بانغ! بانغ!
2941 ثانية واحدة هي ألف سنة
في نفس الوقت ، اطلق التمثال بعض الضوء المقدس.
بانغ! بانغ! بانغ!
بدت نظرات الملك تسعة الآف قاتلة. و بدأت كل العيون على درعه تتفتح. وسطع ضوء الهي غريبمن عيونه. بدا الضوء كهالة خضراء غريبة وجميلة. لكنها أصاب الناس بالبرودة.
“ثانية واحدة ألف عام. يمكنني تحويل الآف السنين إلى ثانية واحدة. بغض النظر عن مدى قوة منطقة الوقت هذه ، لا يمكنك الصمود ، ثانية واحدة ألف عام.” نظر الملك تسعة الآف ببرود إلى هان سين. و انفجر جسده بالضوء. و هذه المرة ، كان الضوء على درعه مثل شمس غريبة خضراء أشرق عبر حديقة المقدس. و إذا لم يغادر هان سين ، فسيصاب بضوئها.
شعر قلب هان سين بالبرودة. بدا الامر وكأن عينيه كانتا مغمضتين ، ولم يكن لديه أي سيطرة عليهم. كان الأمر مختلف عما شعر به عندما واجه السيف ذو التسعة عيون. هذه المرة ، لم يشعر هان سين بالتعب فحسب ، بل بدت إرادته ضبابية أيضاً.
“ثانية واحدة ألف عام. يمكنني تحويل الآف السنين إلى ثانية واحدة. بغض النظر عن مدى قوة منطقة الوقت هذه ، لا يمكنك الصمود ، ثانية واحدة ألف عام.” نظر الملك تسعة الآف ببرود إلى هان سين. و انفجر جسده بالضوء. و هذه المرة ، كان الضوء على درعه مثل شمس غريبة خضراء أشرق عبر حديقة المقدس. و إذا لم يغادر هان سين ، فسيصاب بضوئها.
“لا عجب أن يكون سلاح هوية ألهية. إنه أقوى بكثير من ذلك السيف ذو العيون التسعة “. كانت إرادة هان سين صلبة كالفولاذ ، لذلك لم يكن من السهل على سلاح الهوية الألهية للملك تسعة الآف ان يسيطر عليه. لكن السمكة الذهبية الكبيرة تأثرت بقوي السُعار. لذلك لم تكن إرادتها واضحة وكانت بالكاد تتمسك باخر جزء مع المنطق. فسبحت باتجاه الجناح.
في نفس الوقت ، اطلق التمثال بعض الضوء المقدس.
“الملك تسعة الآف ، هل تعتقد حقاً أنني ، هان سين ، قمامة؟” بدا وجه هان سين هادئ. و في نفس الوقت تقريباً ، اختفى جسده. و في الثانية التالية ، ظهر أمام الملك تسعة الآف وسكينه أمام عنق الرجل مباشرةً.
في نفس الوقت ، اطلق التمثال بعض الضوء المقدس.
على الرغم من أن الملك تسعة الآف كان خائف إلى حد ما من هان سين ، إلا أنه كان يخاف من قائد المقدس أكثر منه. كان يفضل قتال هان سين بدلاً من المخاطرة بلمس شيء تركه قائد المقدس. لم يكن يريد أن يتأذى من ذلك.
بانغ!
رفع الملك تسعة الآف ذراعه اليسرى لمنع سكين هان سين. و مع درع معركة الألف عين ، لم يكن عليه أن يخاف من سكين هان سين. فجمعت قبضته الأخرى بعض القوة الغريبة وأطلق بعض الضوء الأخضر من خلال العين. و هاجم بطن هان سين.
بدت نظرات الملك تسعة الآف قاتلة. و بدأت كل العيون على درعه تتفتح. وسطع ضوء الهي غريبمن عيونه. بدا الضوء كهالة خضراء غريبة وجميلة. لكنها أصاب الناس بالبرودة.
لاحظ الملك تسعة الآف فجأة أن ذراعه وكفتيه لا تزالان على بعد قدم من هان سين. لكنه لم يستطع الاقتراب منه.
بانغ!
وبالمقارنة فسكين هان سين قطوع عنقه غير المحمية. فاصيبت عنقه بجرح كشف عظمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت ثلاثة أصوات عالية. كانت عائلة السمك الذهبية ويانغ يون شينغ بالكاد قد لمسوا ملابس التمثال عندما تم إرسالهم طائرين عبر حديقة المقدس.
فكر هان سين ، “لا عجب أنه إله حقيقي من الدرجة الأولى. هجومي بقوتي الكاملة قطع لحمه فقط. لا أستطيع حتى كسر عظمه”. لكن لم تتوقف يده.
“ثانية واحدة ألف عام!” صاح الملك تسعة الآف. و أطلق درع معركة الألف عين ضوء العيون المخيف مرة أخرى.
بدا هان سين مثل اله شيطاني وهو يلوح بسكين الكارما. فتقاطعت أضواء السكين مع بعضها البعض. و كل ضوء سكين اتجه لقطوع عنق الملك تسعة الآف.
فكر هان سين ، “لا عجب أنه إله حقيقي من الدرجة الأولى. هجومي بقوتي الكاملة قطع لحمه فقط. لا أستطيع حتى كسر عظمه”. لكن لم تتوقف يده.
ظل جسد الملك تسعة الآف يتحرك. كان يحاول منع أو تفادي أضواء سكين هان سين. لكنه اكتشف بشكل صادم أنه مهما كانت سرعته التي تحرك بها ، فلا يمكنه تفادي الهجمات أو صدها. لقد اصبح جسده بطيئ للغاية.
وصلت عائلة السمك الذهبية إلى الجناح الحجري ، لكن الجناح الحجري لم يستطع حجب الضوء. فسقط الاثنان منهم تحت سيطرة ضوء العين. و توهجت أعينهم كالمصابيح الخضراء ، وسبحت أجسادهم نحو تمثال واناير.
“منطقة وقت!” صرخ الملك تسعة الآف بشكل صادم عندما تعرف علي القوة التي يستخدمها هان سين.
بانغ!
بدت نظرات هان سين شديد البرودة. و لم يقل شيئ. بل استمر في القطع والتقطيع. وبدأ جرح عنق الملك تسعة الآف يزداد عمقاً. حتى العظم أُظهر بضع التصدعات العميقة. و استمر الدم المؤله في التدفق. و استمرت النار الأرجوانية على الجرح بالانتشار. كانت تلك قوي الأسنان.
استمر درع الملك تسعة الآف في التوهج بضوء غريب. و في منطقة الوقت ، على الرغم من أن هذا الضوء كان على بعد قدم واحد من هان سين ، لكنه لم يصل اليه.
2941 ثانية واحدة هي ألف سنة
ظل الدم المؤله ينزف. و ارتفع غضب الملك تسعة الآف. فسأل بجنون ، “هان سين ، هل تعتقد حقاً أنه يمكنك فعل ما تريد في منطقة الوقت؟ اليوم ، سأعلمك لماذا أُطلق علي لقب الملك تسعة الآف”.
على الرغم من أن الملك تسعة الآف كان خائف إلى حد ما من هان سين ، إلا أنه كان يخاف من قائد المقدس أكثر منه. كان يفضل قتال هان سين بدلاً من المخاطرة بلمس شيء تركه قائد المقدس. لم يكن يريد أن يتأذى من ذلك.
تحركت عيون هان سين. فرأى جسد الملك تسعة الآف يطلق ظل الغريب. كان ذلك الظل مثل شيطان غاضب يزحف من خارج الجحيم. بدا تعبيره قاتل للغاية. و جعل الناس يقشعرون بمجرد النظر إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ الملك تسعة الآف فجأة أن ذراعه وكفتيه لا تزالان على بعد قدم من هان سين. لكنه لم يستطع الاقتراب منه.
عندما ظهر ذلك الظل الشيطاني المجنون ، بدا جسد الملك تسعة الآف بالكامل مثل بركان ثائر. توسع جسدخ. وغطي هواء غريب حديقة المقدس.
“ثانية واحدة ألف عام!” صاح الملك تسعة الآف بجنون. ففتحت كل العيون الغريبة على الدرع. وانطلقت أضواء العيون عبر منطقة الوقت لتضرب هان سين.
ومع ذلك ، كان الأسوأ حالاً هو يانغ يون شينغ. لقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة وكان ملقى على الأرض. ولم يستطع النهوض. لكنه الآن تأثر بدرع معركة الألف عين. و اضاءت عيناه كالمصابيح الخضراء. و متجاهلاً جروحه ، قام بطريقة ما وتوجه إلى الجناح الحجري.
“هل يمكنه كسر قيود منطقة الوقت؟ أي نوع من الفنون الجينية هذه؟” صُدم هان سين. فانتقل بعيداً عن الملك تسعة الآف لتفادي الضوء.
“لا عجب أن يكون سلاح هوية ألهية. إنه أقوى بكثير من ذلك السيف ذو العيون التسعة “. كانت إرادة هان سين صلبة كالفولاذ ، لذلك لم يكن من السهل على سلاح الهوية الألهية للملك تسعة الآف ان يسيطر عليه. لكن السمكة الذهبية الكبيرة تأثرت بقوي السُعار. لذلك لم تكن إرادتها واضحة وكانت بالكاد تتمسك باخر جزء مع المنطق. فسبحت باتجاه الجناح.
“ثانية واحدة ألف عام. يمكنني تحويل الآف السنين إلى ثانية واحدة. بغض النظر عن مدى قوة منطقة الوقت هذه ، لا يمكنك الصمود ، ثانية واحدة ألف عام.” نظر الملك تسعة الآف ببرود إلى هان سين. و انفجر جسده بالضوء. و هذه المرة ، كان الضوء على درعه مثل شمس غريبة خضراء أشرق عبر حديقة المقدس. و إذا لم يغادر هان سين ، فسيصاب بضوئها.
“ثانية واحدة ألف عام!” صاح الملك تسعة الآف بجنون. ففتحت كل العيون الغريبة على الدرع. وانطلقت أضواء العيون عبر منطقة الوقت لتضرب هان سين.
عرف هان سين أن الملك تسعة الآف قال إنه يمكنه فعله بعد أن اصبحت ألف عام ثانية واحدة كان على الأرجح خدعة. ربما يمكنه أن يجعل ثانية واحدة الف عام فقط. ومع ذلك ، فقد كسر منطقة الوقت خاصته ، وهو ما كان من الصعب فعله.
أصيب يانغ يون شينغ. و على الرغم من أنه كان يسيطر عليه درع معركة الألف عين ، إلا أنه لم يعد يستطيع النهوض. وكان باكمله مغطى بالدماء. أصيبت عائلة السمك الذهبية أيضاً ، لكن إصاباتهم لم تكن شديدة.
عندما نزل ضوء العيون ، لم يكن هناك مكان يذهب إليه لتجنبه. و لم يستطع هان سين مغادرة حديقة المقدس. كل ما يمكنه فعله هو الاعتماد على درع نظرة ميدوسا لحجب ضوء العين المخيف.
على الرغم من أن الملك تسعة الآف كان خائف إلى حد ما من هان سين ، إلا أنه كان يخاف من قائد المقدس أكثر منه. كان يفضل قتال هان سين بدلاً من المخاطرة بلمس شيء تركه قائد المقدس. لم يكن يريد أن يتأذى من ذلك.
وصلت عائلة السمك الذهبية إلى الجناح الحجري ، لكن الجناح الحجري لم يستطع حجب الضوء. فسقط الاثنان منهم تحت سيطرة ضوء العين. و توهجت أعينهم كالمصابيح الخضراء ، وسبحت أجسادهم نحو تمثال واناير.
بدت نظرات هان سين شديد البرودة. و لم يقل شيئ. بل استمر في القطع والتقطيع. وبدأ جرح عنق الملك تسعة الآف يزداد عمقاً. حتى العظم أُظهر بضع التصدعات العميقة. و استمر الدم المؤله في التدفق. و استمرت النار الأرجوانية على الجرح بالانتشار. كانت تلك قوي الأسنان.
عبس هان سين. لقد استخدم الدرع ، لكنه لم يستطع سوي حماية نفسه وباوير. لم يستطع حماية عائلة السمك الذهبية به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________________
ومع ذلك ، كان الأسوأ حالاً هو يانغ يون شينغ. لقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة وكان ملقى على الأرض. ولم يستطع النهوض. لكنه الآن تأثر بدرع معركة الألف عين. و اضاءت عيناه كالمصابيح الخضراء. و متجاهلاً جروحه ، قام بطريقة ما وتوجه إلى الجناح الحجري.
بانغ! بانغ! بانغ!
فكر هان سين ، “لا عجب أنه إله حقيقي من الدرجة الأولى. هجومي بقوتي الكاملة قطع لحمه فقط. لا أستطيع حتى كسر عظمه”. لكن لم تتوقف يده.
ترددت ثلاثة أصوات عالية. كانت عائلة السمك الذهبية ويانغ يون شينغ بالكاد قد لمسوا ملابس التمثال عندما تم إرسالهم طائرين عبر حديقة المقدس.
تحركت عيون هان سين. فرأى جسد الملك تسعة الآف يطلق ظل الغريب. كان ذلك الظل مثل شيطان غاضب يزحف من خارج الجحيم. بدا تعبيره قاتل للغاية. و جعل الناس يقشعرون بمجرد النظر إليه.
أصيب يانغ يون شينغ. و على الرغم من أنه كان يسيطر عليه درع معركة الألف عين ، إلا أنه لم يعد يستطيع النهوض. وكان باكمله مغطى بالدماء. أصيبت عائلة السمك الذهبية أيضاً ، لكن إصاباتهم لم تكن شديدة.
تحت قوة وتأثير درع معركة الألف عين ، اصطدمت عائلة السمك الذهبية بالتمثال مرة أخرى. و هذه المرة ، استخدم الملك تسعة الآف المزيد من القوة. لم يكن من المفترض ان يسيطر على السمكة الذهبية الكبيرة بسهولة ، لكن السمكة الذهبية الكبيرة كانت تتمتع بقوي السُعار. وهذا جعل إرادتها ضعيفة. كانت أسوء من السمكة الذهبية الصغيرة. فأسرعت إلى التمثال.
“ثانية واحدة ألف عام!” صاح الملك تسعة الآف. و أطلق درع معركة الألف عين ضوء العيون المخيف مرة أخرى.
اصطدم جسد السمكة الكبيرة بالتمثال. فتحرك التمثال قليلاً. و طار جسد السمكة الذهبية الكبيرة مرة أخرى.
لاحظ هان سين أن شعر الملك تسعة الآف الفضي كان يبدو أبيض قليلاً ، وظهر بجلده بعض التجاعيد. ففهم الامر فجأة وقال ، “ثانية واحدة ألف عام ستسرع من وقته أيضاً. و كلما زاد من سرعى تقدم الوقت ، تقدم في السن اسرع. سوف يُنهي هذا الفن الجيني حياته. فلا عجب أنه لم يستخدمه حتى الآن. لانه لم يجرؤ على استخدامه بحرية. إنه يستخدمه فقط خلال اللحظات المهمة”.
فكر هان سين ، “لا عجب أنه إله حقيقي من الدرجة الأولى. هجومي بقوتي الكاملة قطع لحمه فقط. لا أستطيع حتى كسر عظمه”. لكن لم تتوقف يده.
تماماً كما كان يعتقد هان سين ، فن الملك تسعة الآف سرع وقت الآخرين ووقته. و إذا استمر في استخدام ثانية واحدة الف عام ، فلن يضطر هان سين حتى لقتاله. فالرجل سيشيخ ويموت من تلقاء نفسه.
بانغ! بانغ! بانغ!
“غريب. القوة الأصلية للملك تسعة الآف ليست الوقت. فكيف يمكنه استخدام فن جيني لعنصر الوقت مثل ثانية واحدة ألف عام؟” بدأ هان سين يعتقد أن الامر غريب ، لذلك قام بفحص الملك تسعة الآف.
تحت قوة وتأثير درع معركة الألف عين ، اصطدمت عائلة السمك الذهبية بالتمثال مرة أخرى. و هذه المرة ، استخدم الملك تسعة الآف المزيد من القوة. لم يكن من المفترض ان يسيطر على السمكة الذهبية الكبيرة بسهولة ، لكن السمكة الذهبية الكبيرة كانت تتمتع بقوي السُعار. وهذا جعل إرادتها ضعيفة. كانت أسوء من السمكة الذهبية الصغيرة. فأسرعت إلى التمثال.
رفع الملك تسعة الآف ذراعه اليسرى لمنع سكين هان سين. و مع درع معركة الألف عين ، لم يكن عليه أن يخاف من سكين هان سين. فجمعت قبضته الأخرى بعض القوة الغريبة وأطلق بعض الضوء الأخضر من خلال العين. و هاجم بطن هان سين.
بانغ!
“ثانية واحدة ألف عام. يمكنني تحويل الآف السنين إلى ثانية واحدة. بغض النظر عن مدى قوة منطقة الوقت هذه ، لا يمكنك الصمود ، ثانية واحدة ألف عام.” نظر الملك تسعة الآف ببرود إلى هان سين. و انفجر جسده بالضوء. و هذه المرة ، كان الضوء على درعه مثل شمس غريبة خضراء أشرق عبر حديقة المقدس. و إذا لم يغادر هان سين ، فسيصاب بضوئها.
اصطدم جسد السمكة الكبيرة بالتمثال. فتحرك التمثال قليلاً. و طار جسد السمكة الذهبية الكبيرة مرة أخرى.
بانغ!
في نفس الوقت ، اطلق التمثال بعض الضوء المقدس.
وصلت عائلة السمك الذهبية إلى الجناح الحجري ، لكن الجناح الحجري لم يستطع حجب الضوء. فسقط الاثنان منهم تحت سيطرة ضوء العين. و توهجت أعينهم كالمصابيح الخضراء ، وسبحت أجسادهم نحو تمثال واناير.
________________________________________
وبالمقارنة فسكين هان سين قطوع عنقه غير المحمية. فاصيبت عنقه بجرح كشف عظمها.
“لا عجب أن يكون سلاح هوية ألهية. إنه أقوى بكثير من ذلك السيف ذو العيون التسعة “. كانت إرادة هان سين صلبة كالفولاذ ، لذلك لم يكن من السهل على سلاح الهوية الألهية للملك تسعة الآف ان يسيطر عليه. لكن السمكة الذهبية الكبيرة تأثرت بقوي السُعار. لذلك لم تكن إرادتها واضحة وكانت بالكاد تتمسك باخر جزء مع المنطق. فسبحت باتجاه الجناح.
بانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات