لم يمضِ الكثير من الوقت قبل أن يصلوا إلى وجهتهم .
“هل هناك أي طعام لا يمكنكِ تناوله ؟”
أوقف ليونارد الحصان بعناية ثم ساعد سيلين على النزول من على الحصان ، جاء العامل فورًا وسحب الحصان إلى مكانٍ ما .
“إن لم يكن لديكَ شيء آخر تقوله ، سوف أنام فقط .”
نظرت سيلين إلى المبنى المبهر . من خلال البوابة المفتوحة ، كان هناك الكثير من الناس يرتدون الملابس الملونة يأتون ويذهبون . يبدوا وكأنه قصر نبلاء ، لقد تعرفت على الأمرفي لحظة أنه ملك لعائلة برنولي .
“الآن على الأقل لن أغرق أثناء الاستحمام . حتى لو بدوت هكذا ، أنا لديّ ذاكرة جيدة حقًا .”
فتح فمه بنبرة انزعاج .
“ماذا كان الأمر هذه المرة ؟”
“يجب أن أذهب للفيلا لكن أبي لا يحبها ، لذا لا يمكنني أن استخدمها الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم …”
“أين نحن ؟”
تذكر ليونارد سيلين المرأة التي رآها في أحلامه ، لقد ماتت من جميع الأفخاخ حتى وأنها قد تعثرت في حجر وماتت .
“الفندق الكبير ، هل هذه المرة الأولى التي ترينه فيها ؟”
“السيد – السيد الصغير جاء بسرعة كبيرة ، لذلك لم أستطع الاستعداد بما فيه الكفاية . سأفعل ذلك الآن .”
توقف رأس سيلين للجظة ‘هل كان هناك فندق في هذه اللعبة ؟’
“آه ….”
عندما قادتها سيد ليونارد إلى الردهة ، لقد كان لاتزال في حالة من الذهول .
لم يُجب ليونارد كما لو كان يُفكر في شيء ما . في هذه الأثناء كادت سيلين أن تنام وبالكاد عادت إلى رشدها .
‘مُبهر للغاية …’
سًكِبَ الماء الدافئ .
لم تجد مكان لا يمكنها وضع عينها عليه على الثريا المعلقة من السقف ، زخارف وأوراق الذهب في كل مكان والجدار الرخامي . نظرت للأسفل بشكل لا إرادي ، تمكنت من رؤية أرضية رخامية بداخلها نقوش حمراء داكنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
‘مذهل.’
-ترجمة إسراء
بالطبع ، إنه مكان يبقى فيه وريث الدوق الأكبر ، لذلك من الطبيعي ألا يكون مكان عادي .
في ذلك الوقت ، ارتجف حاجبيه وهي تحاول دعم جفنيها الثقيلين .
قفز المدير الأصلع و البطن البارز بسرعة للخارج .
“آه ، من الجيد مقابلتكِ .”
“يا إلهي ! كم مر من الوقت ؟”
ليلة طويلة تنتظره .
“لقد مرت حوالي الثلاثة سنوات .”
“أليس هناك رداء نوم ؟”
“إن أرسلتَ رسولاً مسبقًا لما كنتَ مضطرًا للإنتظار … رغم ذلك ، هذه السيدة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت سيلين ملابسها . لم يكن الماء باردًا على الإطلاق ولقد كان البخار يتصاعد من الحوض .
“إنها معي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تمسح جسدها ولبست الثوب ، سألتها الخادمة مرارًا وتكرارًا عما ما إن كانت بحاجة إلى كبيب .
“أنا سيلين هانت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تمسح جسدها ولبست الثوب ، سألتها الخادمة مرارًا وتكرارًا عما ما إن كانت بحاجة إلى كبيب .
“آه ، من الجيد مقابلتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه .
نظر إليها المدير بدهشة عندما قدمت سيلين نفسها بفخر . لم تهتم بما يعتقده الآخرون عنها إن لم تمت .
لم يُجب ليونارد كما لو كان يُفكر في شيء ما . في هذه الأثناء كادت سيلين أن تنام وبالكاد عادت إلى رشدها .
“الغرفة ؟”
لم تغسل جسدها بشكل صحيح من قبل لدرجة أنها أعتقدت بأنها محظوظة لأن الطقس كان باردًا . كل ما كان عليها فعله هو صب الماء من البئر مباشرةً في جميع أنحاء جسدها . ولكن الآن ، كان أمامها حوض استحمام مليء بالماء الدافئ .
بالطبع ، إنها جاهزة ! مورغان ! غرفة الفاوانيا .”
بعد لحظات ، حدقت في الأطباق الفضية الموضوعة الواحد تلو الآخر على الطاولة الضخمة من خشب الماهوجني .
تابعت سيلين الموظفين ببطء وهي تفكر في فكرة مفاجأة “أليس من الأفضل أن يكون لدينا غرفتان ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد بأنها ستكون فكرة جيدة أن نتشارك نفس الغرفة .”
“هل نحتاج غرفتين ؟”
على الرغم من أن سيلين لم تجرؤ قول الحقيقة .
“لا أعتقد بأنها ستكون فكرة جيدة أن نتشارك نفس الغرفة .”
كان هناك سجاد أرجواني ناعم على الأرض ، وجداريات تصور حدائق الزهور بشكل واقعي على كل جدار . على أحد الجدران ، كان هناك مدفأة لهذه الغرفة فقط . الأهم من ذلك كله ، أن السرير لفت انتباه سيلين . سرير ضخم ورقيق بدون أي مصائد .
حدقت في وجه ليونارد في حيرة وهي مرتبكة ، لكنه قد بدا مرتبكًا مثلها .
الماء الدافئ التف حول جسدها .
“لماذا تعتقدين ذلك ؟”
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
“هذا … لا بأس .”
“آه ، من الجيد مقابلتكِ .”
تخلت سيلين عن التفسير وهزت كتفيها . طالما أن السرير منفصل لا يهم .
“آه ….”
‘إنه بخيل أكثر مما يبدوا .’
‘أعتقد أن هناك الكثير .’
لكن سيلين أدركت كم كانت حمقاء عندما فكرت بهذه الطريقة منذ لحظة بعدما فتح الموظفين الباب . كان ذلك بسبب أنه عند فتح الباب ، كان من الممكن رؤية رِواق قصير و قاعة صغيرة و عشرات الأبواب أو نحو ذلك .
لم تغسل جسدها بشكل صحيح من قبل لدرجة أنها أعتقدت بأنها محظوظة لأن الطقس كان باردًا . كل ما كان عليها فعله هو صب الماء من البئر مباشرةً في جميع أنحاء جسدها . ولكن الآن ، كان أمامها حوض استحمام مليء بالماء الدافئ .
“هذه الغرفة … هل كل الغرف هكذا ؟”
***
“هكذا ؟”
لكن سيلين أدركت كم كانت حمقاء عندما فكرت بهذه الطريقة منذ لحظة بعدما فتح الموظفين الباب . كان ذلك بسبب أنه عند فتح الباب ، كان من الممكن رؤية رِواق قصير و قاعة صغيرة و عشرات الأبواب أو نحو ذلك .
“هذا منزل وليس غرفة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلعت سيلين ملابسها . لم يكن الماء باردًا على الإطلاق ولقد كان البخار يتصاعد من الحوض .
“هل هناك منزل هكذا ؟ أين يمكنكِ أن تجدي مثل هذا المنزل ؟”
“من الغد لن تحلم على الإطلاق فما الذي يقلقكَ ؟”
“بالطبع ، لقد توقعت غرفة بها سرير …”
‘مذهل.’
سأل ليونارد بنبرة سخيفة “هل تعتقدين بأنه يمكننا استئجار غرفة نوم فقط ؟ أين يمكنني أن أجد مثل هذا الفندق ؟”
“سوف أنام هنا الليلة .”
‘أعتقد أن هناك الكثير .’
دق دق –
على الرغم من أن سيلين لم تجرؤ قول الحقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم …”
ثم أشار إلى الباب المنحوت عليه ملاك صغير ينفخ في البوق .
“جيد جدًا ….”
“هذه غرفة نوم أختي الصغرى . سيتم توفير كل ما تحتاجه المرأة هناك لذا استخدميها .”
‘مُبهر للغاية …’
فتحت سيلين الباب بدون تفكيروأخذت نفسًا عميقًا .
“الفندق الكبير ، هل هذه المرة الأولى التي ترينه فيها ؟”
كُشف لها سماء مرصعة بالنجوم .
لم تغسل جسدها بشكل صحيح من قبل لدرجة أنها أعتقدت بأنها محظوظة لأن الطقس كان باردًا . كل ما كان عليها فعله هو صب الماء من البئر مباشرةً في جميع أنحاء جسدها . ولكن الآن ، كان أمامها حوض استحمام مليء بالماء الدافئ .
كان هناك سجاد أرجواني ناعم على الأرض ، وجداريات تصور حدائق الزهور بشكل واقعي على كل جدار . على أحد الجدران ، كان هناك مدفأة لهذه الغرفة فقط . الأهم من ذلك كله ، أن السرير لفت انتباه سيلين . سرير ضخم ورقيق بدون أي مصائد .
نظرت عيون ليونارد الشديدة إليها .
عندما كانت على وشكِ الركض إلى السرير متجاهلة كل شيء ، تردد الموظفين وسألوا .
“هل أنتِ بخير ؟ آه ، لم يكن بإمكانكِ التنفس في وقت سابق …”
“سيدي ، ماذا عن العشاء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت على وشكِ الركض إلى السرير متجاهلة كل شيء ، تردد الموظفين وسألوا .
“آه ، أحضره لهنا على الفور .”
‘هاه؟’
وجبة ..!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت سيلين قدميها لأنها كانت ترى مساحة مغطاة بستائر سميكة .
فجأة شعرت بجمال العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
لم تأكل أي شيء ساخن حتى الآن . لقد كان من دواع سرورها هذه الأيام شراء الخبر الأرخص و الأصلب من المخبر المحلي ببضعة بنسات من القصر . ومع ذلك ، في الآونة الأخيرة ، حتى هذا قد إنهار ، لذا فإن تناول دقيق القمح برائحة حامضة في الماء كان الوجبة بالنسبة لها .
فجأة شعرت بجمال العالم .
ركض اللعاب بداخل فم سيلين .
“سوف أنام هنا الليلة .”
مجرد التفكير في القدرة على تناول الطعام العادي جعلها تشعر بالشبع .
“غرقت في النوم .”
“هل هناك أي طعام لا يمكنكِ تناوله ؟”
أشعلت الخادمة الموقد و عادت . من ناحية أخرى ، دفنت سيلين جسدت داخل البطانية الدافئة ، وحاولت الاستمتاع برفاهية النوم على السرير الباهظ .
“لا شيء ! كل شيء بخير بالنسبة لي .”
أدار ليونارد رأسه ليغادر الغرفة .
لمعت عيون سيلين .
على الرغم من أن سيلين لم تجرؤ قول الحقيقة .
بعد لحظات ، حدقت في الأطباق الفضية الموضوعة الواحد تلو الآخر على الطاولة الضخمة من خشب الماهوجني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم …”
خشب الماهوجني Mahogany خشب صلب فاخر زخرفي مشهور ، لونه بني مائل إلى الأحمر.ويستخدم في صنع الأثاث الراقي ، كألواح أو قشرة ، ويستعمل بكثرة في صنع ، والنجارة الدخلية.
إنه حمام !
حساء ساحن ، خبز لذيذ من أغلى العناصر في قائمة المخبز المحلي ، سلطة مليئة بالخضروات الطازجة ، مرق اللحم البقري الذي تنبعث منه الرائحة اللذيذة ، وسمك السلمون المشوي مع بطارخ السلمون المرقط …
“هذا منزل وليس غرفة !”
تناولت بعناية لفترة من الوقت ، وسرعان ما اختفى الطعام الذي أمامها .
“أنا سعيد لأنه أعجبكِ .”
نظر ليونارد للمرأة التي أمامه ، لقد كانت مبتسمة كما لو كانت تمتلك كل شيء في العالم .
“لا شيء ! كل شيء بخير بالنسبة لي .”
“أعتقد أنكِ لا تكرهين الطعام .”
“إن أرسلتَ رسولاً مسبقًا لما كنتَ مضطرًا للإنتظار … رغم ذلك ، هذه السيدة …؟”
“هل هذا ممكن ؟”
“إن أرسلتَ رسولاً مسبقًا لما كنتَ مضطرًا للإنتظار … رغم ذلك ، هذه السيدة …؟”
تمتمت سيلين وهي تتذوق شراب الليمون الذي ذاب على لسانها .
لقد كان الارتياح و الشعور بالأمان . لم تعد مضطرة لإلتقاط الطعام الفاسد خوفًا من الجوع ، أو للعثور على البنسات ، ولم تمت عشرات المرات من الفخاخ .
“اعتقدت بأنكِ نحيفة للغاية لأنكِ لا تحبين الطعام ، لقد رأيت الكثير من الحالات المشابهة .”
أحضرت لها الخادمة ، وهي لاتزال في حيرة من أمرها ، منشفة كبيرة لتغطية جسد سيلين .
“لم أستطع تناول الطعام لأنه لم يكن لديّ .”
أوقف ليونارد الحصان بعناية ثم ساعد سيلين على النزول من على الحصان ، جاء العامل فورًا وسحب الحصان إلى مكانٍ ما .
وبينما كانت تصب كوبًا من الشاي الساخن تنهدت بحسرة .
“أليس هناك رداء نوم ؟”
“هذا جيد .”
“هل هناك مناشف ؟”
“أنا سعيد لأنه أعجبكِ .”
“بالطبع ، لقد توقعت غرفة بها سرير …”
“لقد أعجبني حقًأ .”
“هل نحتاج غرفتين ؟”
ثم فتحت فمها قبل أن تتعثر وهي تنهض للحظة . وجبة كبيرة بعد شهر ونصف جعلتها تصاب بالدوار قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه .
قسى جسد ليونارد على الفور .
تخلت سيلين عن التفسير وهزت كتفيها . طالما أن السرير منفصل لا يهم .
“أعتقد أن هذا بسبب أنني أكلت كثيرًا .”
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
“كوني حذرة ، يكفي هذا النوع من الكوابيس اليوم .”
الماء الدافئ التف حول جسدها .
“من الغد لن تحلم على الإطلاق فما الذي يقلقكَ ؟”
“يا إلهي ! كم مر من الوقت ؟”
“هذا شيء لا نعرفه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد بأنها ستكون فكرة جيدة أن نتشارك نفس الغرفة .”
أجاب ليونارد بشكل مثير للشفقة “أنا لا أعرف ما إن كنتِ تموتين فقط في هذا المنزل ، لكن هناك الكثير من الأوقات التي تعثرتِ بها في حجر ومتِ لذا كوني حذرة .”
لكن سيلين أدركت كم كانت حمقاء عندما فكرت بهذه الطريقة منذ لحظة بعدما فتح الموظفين الباب . كان ذلك بسبب أنه عند فتح الباب ، كان من الممكن رؤية رِواق قصير و قاعة صغيرة و عشرات الأبواب أو نحو ذلك .
“لقد رأيت كل شيء حقًا ….”
عبست سيلين . ومع ذلك ، لقد حدث شيء ما بسببها لذا لم تكن قادرة على التظاهر بالنوم .
“وسأراه مرة أخرى اليوم .”
ركض اللعاب بداخل فم سيلين .
تجهم ليونارد في وجهها ووقف .
شعرت بالذنب بعد التفكير في مدى دهشة الخادمة المسكينة ، لكن سيلين أومأت برأسها لأنها فكرت في أن الأمر كان حتميًا .
“هل ترغبين في الراحة ؟”
كُشف لها سماء مرصعة بالنجوم .
“نعم!”
“الآن على الأقل لن أغرق أثناء الاستحمام . حتى لو بدوت هكذا ، أنا لديّ ذاكرة جيدة حقًا .”
أجابت سيلين بقوة واقتربت من الباب .
“ماذا يحدث هنا !”
“فلـتحصل على حلمٍ جيد . آه أمم … ابتهج !”
“أليس هناك رداء نوم ؟”
“……”
لقد كان الارتياح و الشعور بالأمان . لم تعد مضطرة لإلتقاط الطعام الفاسد خوفًا من الجوع ، أو للعثور على البنسات ، ولم تمت عشرات المرات من الفخاخ .
سعل بعبثية ، على الرغم من أن سيلين التي قفزت على السرير لم تلاحظه .
“سيدي ، ماذا عن العشاء ؟”
‘ناعم !’
“لا شيء ! كل شيء بخير بالنسبة لي .”
“آه ….”
دق دق –
أنين الرضا هرب من فمها . أرادت التخلص بسرعة من هذه الملابس الفوضوية و الحفر داخل البطانية .
لم يُجب ليونارد كما لو كان يُفكر في شيء ما . في هذه الأثناء كادت سيلين أن تنام وبالكاد عادت إلى رشدها .
هل لديهم بيجاما ؟ أنا أحب الفساتين أيضًا .
تنفست سيلين لها بقوة . مع هذا النوع من الموت ، لم تمانع كثيرًا لدرجة أنها فكرت في أنها ستكون قادرة على الموت مئات المرات بهذه الطريقة .
حركت سيلين قدميها لأنها كانت ترى مساحة مغطاة بستائر سميكة .
“إن لم يكن لديكَ شيء آخر تقوله ، سوف أنام فقط .”
‘ماهذا ؟’
فقط عندما كانت الخادمة تبكي وتشرح له الموقف ، تحرك الماء في حوض الاستحمام و تحركت .
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
عندما قادتها سيد ليونارد إلى الردهة ، لقد كان لاتزال في حالة من الذهول .
‘هاه؟’
تخلت سيلين عن التفسير وهزت كتفيها . طالما أن السرير منفصل لا يهم .
ظهر حوض استحمام قديم الطراز . لم تستطع سيلين الحفاظ على فمها المغلق مغلقًا . حتى في القصر الرهيب ، كان هناك حوض استحمام ، ولكن عند تشغيل الماء سقط صدأ ممزوج بالحشرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد بأنها ستكون فكرة جيدة أن نتشارك نفس الغرفة .”
كافحت سيلين لتشغيل الصنبور الضخم .
هل لديهم بيجاما ؟ أنا أحب الفساتين أيضًا .
سًكِبَ الماء الدافئ .
“الغرفة ؟”
لم تستطع التحكم في زوايا فمها المرتفعة .
“آه ، أحضره لهنا على الفور .”
إنه حمام !
“نعم .”
لم تغسل جسدها بشكل صحيح من قبل لدرجة أنها أعتقدت بأنها محظوظة لأن الطقس كان باردًا . كل ما كان عليها فعله هو صب الماء من البئر مباشرةً في جميع أنحاء جسدها . ولكن الآن ، كان أمامها حوض استحمام مليء بالماء الدافئ .
***
خلعت سيلين ملابسها . لم يكن الماء باردًا على الإطلاق ولقد كان البخار يتصاعد من الحوض .
“لا شيء ! كل شيء بخير بالنسبة لي .”
تدفق-!
“غرقت في النوم .”
الماء الدافئ التف حول جسدها .
عندما قادتها سيد ليونارد إلى الردهة ، لقد كان لاتزال في حالة من الذهول .
قامت سيلين بتمديد جسدها المرهق . كان حوض الاستحمام كبيرًا بما يكفي ليسع شخصين بالغين .
تابعت سيلين الموظفين ببطء وهي تفكر في فكرة مفاجأة “أليس من الأفضل أن يكون لدينا غرفتان ؟”
“جيد جدًا ….”
قفز المدير الأصلع و البطن البارز بسرعة للخارج .
خرجت كلمات الراحة من فم سيلين . كانت هذه المرة الأولى التي يتم وضعها في مكان حيث يتربص بها الموت من كل مكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت الخادمة شهقة عميقة .
كانت معدتها ممتلئة ولقد كانت منقوعة في الماء الدافئ ، وكان في انتظارها سرير مريح . ولكن الآن ، كانت سيلين ممتلئة جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تفسر الشعور التي كانت تشعر به .
خرجت تنهيدة طويلة من ليونارد .
سرعان ما وجدت الجواب .
“السيد – السيد الصغير جاء بسرعة كبيرة ، لذلك لم أستطع الاستعداد بما فيه الكفاية . سأفعل ذلك الآن .”
لقد كان الارتياح و الشعور بالأمان . لم تعد مضطرة لإلتقاط الطعام الفاسد خوفًا من الجوع ، أو للعثور على البنسات ، ولم تمت عشرات المرات من الفخاخ .
“أنا سيلين هانت .”
ليونارد سيوفر لها الأمان حتى يتمكن من النوم .
“الغرفة ؟”
حاولت سيلين أن تفكر أكثر قليلاً في نفسها ووضعها ، لكن الماء كان دافئًا جدًا ولقد كان جسدها المنهك يرتاح .
“هل هناك أي طعام لا يمكنكِ تناوله ؟”
بعد لحظات ، جرفها النوم العميق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
***
نظرت سيلين إلى المبنى المبهر . من خلال البوابة المفتوحة ، كان هناك الكثير من الناس يرتدون الملابس الملونة يأتون ويذهبون . يبدوا وكأنه قصر نبلاء ، لقد تعرفت على الأمرفي لحظة أنه ملك لعائلة برنولي .
“كياا !”
“جيد جدًا ….”
ليونارد ، الذي كان في أكبر غرفة نوم في غرفة الفاوانيا ، أخذ راشير و خرج لخارج الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه …”
غرق قلبه .
لاتزال خادمة الفندق في حيرة من أمرها ، ولم تستطع نطق الكلمات بشكل صحيح . في ذلك الوقت ، سار على عجل أمام الخادمة ودخل لغرفة نوم سيلين .
سمع صرخة مستمرة في غرفة نوم سيلين . لم تكن الصرخة التي سمعها عشرات المرات في أحلامه ، بل صرخة شخص غير مألوف .
بعد لحظات ، حدقت في الأطباق الفضية الموضوعة الواحد تلو الآخر على الطاولة الضخمة من خشب الماهوجني .
“ماذا يحدث هنا !”
بالطبع ، إنه مكان يبقى فيه وريث الدوق الأكبر ، لذلك من الطبيعي ألا يكون مكان عادي .
“سيدي ، سيدي الشاب – ال -الآنسة …!”
“آه ….”
لاتزال خادمة الفندق في حيرة من أمرها ، ولم تستطع نطق الكلمات بشكل صحيح . في ذلك الوقت ، سار على عجل أمام الخادمة ودخل لغرفة نوم سيلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد بأنها ستكون فكرة جيدة أن نتشارك نفس الغرفة .”
“…..!”
“وسأراه مرة أخرى اليوم .”
اهتزت عيون ليونارد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل بعبثية ، على الرغم من أن سيلين التي قفزت على السرير لم تلاحظه .
كانت المرأة نصف عارية و ملفوفة في حوض الاستحمام . برزت عظام جسدها النحيل ولم يتحرك جسدها بنفس القدر .
“لا شيء ! كل شيء بخير بالنسبة لي .”
“في الأصل هي نائمة ، لكن تنفسها ، تنفسها ، …”
“هل هناك أي طعام لا يمكنكِ تناوله ؟”
فقط عندما كانت الخادمة تبكي وتشرح له الموقف ، تحرك الماء في حوض الاستحمام و تحركت .
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
أخذت الخادمة شهقة عميقة .
“السيد – السيد الصغير جاء بسرعة كبيرة ، لذلك لم أستطع الاستعداد بما فيه الكفاية . سأفعل ذلك الآن .”
أدار ليونارد رأسه ليغادر الغرفة .
كانت المرأة نصف عارية و ملفوفة في حوض الاستحمام . برزت عظام جسدها النحيل ولم يتحرك جسدها بنفس القدر .
ليلة طويلة تنتظره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت سيلين أن تفكر أكثر قليلاً في نفسها ووضعها ، لكن الماء كان دافئًا جدًا ولقد كان جسدها المنهك يرتاح .
نظرت سيلين إلى الخادمة التي أمامها بعيون حائرة . لقد مر وقت طويل منذ أن تلاشى التوتر ، لذلك يبدوا وكأنها قد غطست للتو في الماء و كادت أن تغرق .
ركض اللعاب بداخل فم سيلين .
كان من المريح معرفة أنها نامت لكنها لم تعرف بأنها ستموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت حوالي الثلاثة سنوات .”
“آسفة ، هل كنتِ مندهشة جدًا ؟”
“لقد رأيت كل شيء حقًا ….”
“هل أنتِ بخير ؟ آه ، لم يكن بإمكانكِ التنفس في وقت سابق …”
فتحت سيلين الباب بدون تفكيروأخذت نفسًا عميقًا .
نظرت الخادمة إلى سيلين بعيون مرتعبة .
“حسنًا ، لا يمكننا المساعدة لذا كوني حذرة .”
“أنا بخير تمامًا ” انظري ، أنا قادرة على التنفس بسهولة صحيح ؟”
“هذا منزل وليس غرفة !”
تنفست سيلين لها بقوة . مع هذا النوع من الموت ، لم تمانع كثيرًا لدرجة أنها فكرت في أنها ستكون قادرة على الموت مئات المرات بهذه الطريقة .
فقط عندما كانت الخادمة تبكي وتشرح له الموقف ، تحرك الماء في حوض الاستحمام و تحركت .
في هذه الأثناء ، نظرت لها الخادمة غير متأكدة مما كان عليها فعله أن تضحك أم أن تبكي .
“لا شيء ! كل شيء بخير بالنسبة لي .”
“حسنًا ، لماذا أتيتِ ؟”
“يا إلهي ! كم مر من الوقت ؟”
“السيد – السيد الصغير جاء بسرعة كبيرة ، لذلك لم أستطع الاستعداد بما فيه الكفاية . سأفعل ذلك الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم …”
شعرت بالذنب بعد التفكير في مدى دهشة الخادمة المسكينة ، لكن سيلين أومأت برأسها لأنها فكرت في أن الأمر كان حتميًا .
“ماذا كان الأمر هذه المرة ؟”
“هل هناك مناشف ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم …”
“نعم …”
حدقت في وجه ليونارد في حيرة وهي مرتبكة ، لكنه قد بدا مرتبكًا مثلها .
أحضرت لها الخادمة ، وهي لاتزال في حيرة من أمرها ، منشفة كبيرة لتغطية جسد سيلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالدخول .”
“أليس هناك رداء نوم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت سيلين أن تفكر أكثر قليلاً في نفسها ووضعها ، لكن الماء كان دافئًا جدًا ولقد كان جسدها المنهك يرتاح .
“هناك ثوب …”
“ماذا كان الأمر هذه المرة ؟”
كان هذا بالضبط ما كانت سيلين تريده .
“فلـتحصل على حلمٍ جيد . آه أمم … ابتهج !”
بينما كانت تمسح جسدها ولبست الثوب ، سألتها الخادمة مرارًا وتكرارًا عما ما إن كانت بحاجة إلى كبيب .
“هل هذا ممكن ؟”
“أنا بخير . أنا أقوى مما أبدوا عليه ، صحيح ؟ لا داع للقلق .”
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
أشعلت الخادمة الموقد و عادت . من ناحية أخرى ، دفنت سيلين جسدت داخل البطانية الدافئة ، وحاولت الاستمتاع برفاهية النوم على السرير الباهظ .
“إنها معي .”
دق دق –
“الغرفة ؟”
عبست سيلين . ومع ذلك ، لقد حدث شيء ما بسببها لذا لم تكن قادرة على التظاهر بالنوم .
“لديكِ ذاكرة جيدة ، رغم كونكِ خرقاء جدًا …”
“تفضل بالدخول .”
“أنا بخير . أنا أقوى مما أبدوا عليه ، صحيح ؟ لا داع للقلق .”
دخل ليونارد الغرفة ببطء . من خلال ملابس النوم الخاصة به ، يمكن رؤية جسده القوة . لكن الرغبة في الهروب مرة أخرى كانت تظاردها . لكنه لم يعبس أو يوجه التهديد ، لكنها شعرت أن قلبها يتسارع من الضغط .
تابعت سيلين الموظفين ببطء وهي تفكر في فكرة مفاجأة “أليس من الأفضل أن يكون لدينا غرفتان ؟”
نظرت عيون ليونارد الشديدة إليها .
تنفست سيلين لها بقوة . مع هذا النوع من الموت ، لم تمانع كثيرًا لدرجة أنها فكرت في أنها ستكون قادرة على الموت مئات المرات بهذه الطريقة .
“ماذا كان الأمر هذه المرة ؟”
وجبة ..!
“غرقت في النوم .”
لكن سيلين أدركت كم كانت حمقاء عندما فكرت بهذه الطريقة منذ لحظة بعدما فتح الموظفين الباب . كان ذلك بسبب أنه عند فتح الباب ، كان من الممكن رؤية رِواق قصير و قاعة صغيرة و عشرات الأبواب أو نحو ذلك .
“هاه …”
“لقد أعجبني حقًأ .”
خرجت تنهيدة طويلة من ليونارد .
على الرغم من أن سيلين لم تجرؤ قول الحقيقة .
“آسفة ….”
‘أعتقد أن هناك الكثير .’
“حسنًا ، لا يمكننا المساعدة لذا كوني حذرة .”
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
“نعم .”
“أنا سعيد لأنه أعجبكِ .”
سيلين لم تقدم أي أعذار . على أي حال ، سيواجه ليونارد ليلة مؤلمة إلى حدٍ ما بسبب إهمالها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل بعبثية ، على الرغم من أن سيلين التي قفزت على السرير لم تلاحظه .
“الآن على الأقل لن أغرق أثناء الاستحمام . حتى لو بدوت هكذا ، أنا لديّ ذاكرة جيدة حقًا .”
“هذا جيد .”
“لديكِ ذاكرة جيدة ، رغم كونكِ خرقاء جدًا …”
كان من المريح معرفة أنها نامت لكنها لم تعرف بأنها ستموت .
تذكر ليونارد سيلين المرأة التي رآها في أحلامه ، لقد ماتت من جميع الأفخاخ حتى وأنها قد تعثرت في حجر وماتت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيون سيلين .
“أنا آسفة ، سأكون حذرة من الآن .”
أدار ليونارد رأسه ليغادر الغرفة .
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت حوالي الثلاثة سنوات .”
لم يُجب ليونارد كما لو كان يُفكر في شيء ما . في هذه الأثناء كادت سيلين أن تنام وبالكاد عادت إلى رشدها .
“هكذا ؟”
“إن لم يكن لديكَ شيء آخر تقوله ، سوف أنام فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
في ذلك الوقت ، ارتجف حاجبيه وهي تحاول دعم جفنيها الثقيلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه بخيل أكثر مما يبدوا .’
“هناك ….”
ليونارد ، الذي كان في أكبر غرفة نوم في غرفة الفاوانيا ، أخذ راشير و خرج لخارج الغرفة .
“ماذا ؟”
مجرد التفكير في القدرة على تناول الطعام العادي جعلها تشعر بالشبع .
ضربت كلمات ليونارد الحازمة والمميزة سيلين .
كان هناك سجاد أرجواني ناعم على الأرض ، وجداريات تصور حدائق الزهور بشكل واقعي على كل جدار . على أحد الجدران ، كان هناك مدفأة لهذه الغرفة فقط . الأهم من ذلك كله ، أن السرير لفت انتباه سيلين . سرير ضخم ورقيق بدون أي مصائد .
“سوف أنام هنا الليلة .”
“إن أرسلتَ رسولاً مسبقًا لما كنتَ مضطرًا للإنتظار … رغم ذلك ، هذه السيدة …؟”
-ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت كلمات الراحة من فم سيلين . كانت هذه المرة الأولى التي يتم وضعها في مكان حيث يتربص بها الموت من كل مكان .
“سيدي ، ماذا عن العشاء ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
