كادت سيلين أن تقفز من على السرير .
“هذا مريح.”
‘ماذا يقول هذا الرجل-!’
كادت سيلين أن تقفز من على السرير .
حتى ليونارد قد بدا حائرًا من ردة فعلها .
‘يا إلهي!’
“لماذا أنتِ متفاجئة للغاية ؟”
“ماذا…؟”
حاولت الرد عليه وسؤال عما إذا كان حقًا لا يعرف السبب ، لكن سيلين أغلقت فمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتَ لا تريد مني أن أوقظكَ…”
‘هدوء ، هدوء … هذا الرجل يريدني فقط أن أتوقف عن الموت .’
أخيرًا أشرقت الشمس، لتلوين السماء الرمادية باللون الوردي.
منذ فترة غرقت وهي تستحم بمفردها . بطبيعة الحال ، سيرغب ليونارد في مراقبتها .
***
ثم كان السؤال هو مكان النوم …
“أنت! استيقظ! إنه مجرد حلم!”
بالطبع ، لقد كان السرير غير وارد . سيكون ليونارد ، وريث الدوق الأكبر بالطبع لديه خطيبة ، وسيلين لديها بعض الحس السليم بأنه لا ينبغي أن تشاركه نفس السرير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح ليونارد الباب وجد أن سيلين قد أوقفته على عجل.
استقرت عيناها في النهاية على الكرسي الكبير . بدا الكرسي رائعًا و رقيقًا بما يكفي لاستخدامه كعرش ، على الرغم من أنه لاشيء بالنسبة للسرير .
كانت سيلين منهكة وسقطت على السرير.
“أريد النوم على السرير لهذا اليوم .”
“طاب مساؤكِ .”
ارتجفت إحدى حواجب ليونارد .
بالطبع ، لقد كان السرير غير وارد . سيكون ليونارد ، وريث الدوق الأكبر بالطبع لديه خطيبة ، وسيلين لديها بعض الحس السليم بأنه لا ينبغي أن تشاركه نفس السرير .
“هل أبدوا كـشخص يسحب امرأة من على السرير ؟”
ومع ذلك، عندما يقول بأنه من الأفضل أن يستيقظ، كيف تنام سيلين؟
‘أنتَ تبدوا كشخص يمكنه قتل امرأة .’
بالطبع كان سيخيفها. رجل غريب ظهر فجأة ، من لا يمكنه أن يخاف ؟
ابتلعت سيلين كلماتها عندما تذكرت ليونارد في اللعبة و سألت بهدوء .
ابتلعت سيلين كلماتها عندما تذكرت ليونارد في اللعبة و سألت بهدوء .
“إذن ، أين ستنام ؟”
كان ليونارد عاجزًا عن الكلام للحظة ونظرإلى سيلين بلطف. كانت تمسح على شعرها بلطف، كان شعرها الأشقر الرطب يتلألأ تحت الضوء الدافئ.
بدلاً من الإجابة ، جلس ليونارد على عتبة الباب . كان الجسم الثابت الذي شوهد من خلال الثوب المتدفق بلطف جاهزًا للتحرك في أي لحظة .
-ترجمة إسراء
“هناك ؟”
في ذلك الوقت، لم تجد أي طريقة لتريحه.
نعم ، ما المشكلة ؟”
ظلوا معًا لمدة نصف يوم فقط، ولكن في حلمه، في اللحظة التي فقد فيها هذه المرأة أمام عينيه، انطلقت صرخة من فمه بدون أن يدرك ذلك.
“لا توجد مشكلة ، لكن هذا غير مريح ! توجد الأريكة و الكرسي هناك ….”
كادت سيلين أن تقفز من على السرير .
أمال ليونارد رأسه قليلاً .
شرح ليونارد لها بهدوء عندما أعتقد بأنها لم تفهم لأنها كانت تحدق به .
“]جب أن أحميكِ ، لذلك يجب أن أكون على أهبة الاستعداد .”
ضحكت سيلين بهدوء.
أضاءت خدود سيلين .
“انظر، لو كان هذا حلمكَ لكنتُ قد مت بالفعل، ومع ذلك فأنا لست ميتة، صحيح؟”
لحظة ! هذا لا يعني أي شيء .
يكون ليونارد بين الأحلام و الواقع. إذا حفزته في هذه الحالة، فقد يحدث شيء غير ممتع للغاية.
شرح ليونارد لها بهدوء عندما أعتقد بأنها لم تفهم لأنها كانت تحدق به .
كان صوت ليونارد مليئًا بالذنب الذي لا يُمحى.
“لأنه من الممكن أن تسقطي من على الفراش و تموتي وأنتِ نائمة ، أو يمكنكِ الموت بطرق أخرى .عندما نصل إلى الدوقية ، ٍسأقوم بوضع خادمة ماهرة في فنون الدفاع عن النفس بجانبكِ ويمكن الاعتماد عليها .”
“إنه حلم ….”
“لكن ، النوم هناك ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، أين ستنام ؟”
“بعد كل شيء أنا لا أنام بشكل جيد لذا سيكون السرير و هنا نفسي الشيء ، ًصحيح ؟”
“نعم.”
أومأت فقط برأسها .
‘ماذا يقول هذا الرجل-!’
حسنًا ، ليونارد فارس . بالطبع لقد نام في سرير اسوأ من ذلك .
***
في النهاية ، استلقت على السرير و سحبت البطانية السميكة حتى ذقنها . احتضنها وزنها اللطيف الدافئ .
***
“طاب مساؤكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه من الممكن أن تسقطي من على الفراش و تموتي وأنتِ نائمة ، أو يمكنكِ الموت بطرق أخرى .عندما نصل إلى الدوقية ، ٍسأقوم بوضع خادمة ماهرة في فنون الدفاع عن النفس بجانبكِ ويمكن الاعتماد عليها .”
كانت سيلين متعبة لدرجة أنها لم تلاحظ كيف كانت تلكَ الكلمات ساخرة .
“لماذا أنتِ متفاجئة للغاية ؟”
بعد ساعة .
“صراخ…؟”
أخذ ليونارد نفسًا عميقًا وحدق في المرأة النائمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجهها أحمر اللون وفتحت الصناديق بحماس.
بدا وجه المرأة النائمة بعمق هادئًا للغاية . في هذه اللحظة ، كان حسودًا . بعد فترة وجيزة ، سيهاجمه أخطر شيء في العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
الراحة الوحيدة هو أن الأمر سوف ينتهي اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أكون حذرة.’
عيون ليونارد ، التي كانت مفتوحة ليحمي نفسه من النوم أُغلقت فجأة وسقط رأسه .
كان ليونارد صامتًا للحظة. ليكون صريحًا، لم يكن يكره الاستيقاظ. بل كان العكس. كان عليه أن يمر بألم لا نهاية له إلى أن يستيقظ أو أن يوقظه شخص ما.
ظهر مشهد مألوف أمام عينيه .
بالطبع ، لقد كان السرير غير وارد . سيكون ليونارد ، وريث الدوق الأكبر بالطبع لديه خطيبة ، وسيلين لديها بعض الحس السليم بأنه لا ينبغي أن تشاركه نفس السرير .
هذا المنزل الرهيب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستنام على الأريكة؟ فكرة جيدة.”
غطى اللبلاب الجاف و الميت الجدران ، وظهر المبنى المخيف الذي بلا نوافذ الذي جعل قلبه ينبض .
كانت سيلين متعبة لدرجة أنها لم تلاحظ كيف كانت تلكَ الكلمات ساخرة .
سرعان ما وجد امرأة مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد النوم على السرير لهذا اليوم .”
كانت سيلين هانت في طريقها للمنزل ، ثم ظهر ليونارد نفسه.
بدا ليونارد غير قادر على تصديق المشهد الذي أمامه.
كان قلبه ينبض.
ثم سرعان ما أدركَ أن هذا الإحساس يخص سيلين.
ثم سرعان ما أدركَ أن هذا الإحساس يخص سيلين.
لوح ليونارد بيده كما لو كان قد سئم لمجرد التفكير في الأمر.
في البداية ، شعرت سيلين بفضول شديد ثم هربت بخوف شديد. شاهد ليونارد المطاردة مع سيلين و خنق أنفاسها.
“أنا لا أحب ذلك، لكنكِ ستكونين غير مرتاحة.”
ما كان يجب أن يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستنام على الأريكة؟ فكرة جيدة.”
بالطبع كان سيخيفها. رجل غريب ظهر فجأة ، من لا يمكنه أن يخاف ؟
“نامي الآن. لا تهتمي بي.”
و …
و …
حاولت المرأة الهروب للسطح.
“طاب مساؤكِ .”
جلجة!
خلعت ثوب النوم وارتدت ثوبًا نسائيًا بسيطًا نسبيًا. يلف جسدها كله لمسة ناعمة. الملابس الجديدة النظيفة جعلتها تبتسم من كل قلبها.
خرجت صرخة من فم ليونارد .
‘ماذا يقول هذا الرجل-!’
“لا!”
نظر ليونارد إلى وجهها الهادئ، الذي نام في هذه اللحظة.
فتحت سيلين عينها. اتجهت عيونها إلى حيث سمعت الصوت.
بعدما استدار ببطء، كان هناك امرأة صغيرة مدفونة في البطانية تنظر له مباشرة.
‘يا إلهي!’
منذ فترة غرقت وهي تستحم بمفردها . بطبيعة الحال ، سيرغب ليونارد في مراقبتها .
هناك كان ليونارد برنولي يُكافح وهو يتكئ على الحائط. في ذلك الوقت، قفزت من على السرير على الفور .
“نعم.”
“أنت! استيقظ! إنه مجرد حلم!”
ثلاث معاطف مصنوعة من فراء متنوع، وخمس فساتين سميكة وملونة،وثلاث فساتين بدون زخرفة، وأكثر من عشر تنورات ، وجوارب وملابس داخلية.
ومع ذلك، فإن ليونارد الذي كان يئن، لم يسمعها. لذا حاولت سيلين هز جسده برفق. كان جسده متصلبًا و مليء بالتوترعلى الرغم من أنه كان نائمًا بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
في اللحظة التالية، أُلقيت على الارض.
“هل أنتَ مستيقظ؟”
اجتاح الألم سيلين. لكنها حدقت في ليونارد بعبوس على وجهها وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما.
“لماذا أنتِ متفاجئة للغاية ؟”
‘يجب أن أكون حذرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القيلولة اسوأ.”
يكون ليونارد بين الأحلام و الواقع. إذا حفزته في هذه الحالة، فقد يحدث شيء غير ممتع للغاية.
كانت سيلين هانت في طريقها للمنزل ، ثم ظهر ليونارد نفسه.
“هل أنتَ مستيقظ؟”
خرجت صرخة من فم ليونارد .
“……….”
أخذ ليونارد نفسًا عميقًا وحدق في المرأة النائمة .
بدا ليونارد غير قادر على تصديق المشهد الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القيلولة اسوأ.”
رفرفت العيون الزرقاء بدهشة عندما رأى سيلين التي كانت تشكو بوضوح من الألم على الأرض.
“إنه حلم ….”
“إنه حلم ….”
“سوف تستمرين في إيقاظي، لذلك لن تتمكني من النوم.”
“هذا ليس حلمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدة…سأقدم لكَ المساعدة.”
ترنحت سيلين.
في اللحظة التالية، أُلقيت على الارض.
“انظر، لو كان هذا حلمكَ لكنتُ قد مت بالفعل، ومع ذلك فأنا لست ميتة، صحيح؟”
على الرغم من أنها حاولت إلقاء بعض النكات الخفيفة، إلا أنها لم تغير هذا الجو القاسي.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم. لا يمكنني النوم على أي حال. استيقظت على صراخ.”
دفن ليونارد وجهه بين يديه. فجأة شعر بالضعف الشديد لدرجة كونه غير قادر على قول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، أين ستنام ؟”
“أنا آسف….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجهها أحمر اللون وفتحت الصناديق بحماس.
“حسنًا، أنا لست ميتة حتى.”
“لا، سأذهب لغرفتي.”
“لا، في وقت سابق في هذا المنزل…”
***
لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها. هل ليونارد يعتذر في هذا الموقف؟
‘يا إلهي!’
“ماذا…؟”
“نعم.”
“كان بسببي.”
كانت سيلين متعبة لدرجة أنها لم تلاحظ كيف كانت تلكَ الكلمات ساخرة .
اعتذر مرة أخرى بصوت جاد.
“ماذا عن النوم بعد شروق الشمس؟”
“أنا آسف. لم أعتقد أنكِ ستكونين خائفة جدًا.”
“ليس كذلك. لأن الحلم يستمر في التكرار ، بما أنكِ متِ مرتين سأظل أحلم بالحلمين بالتناوب.”
“حسنًا، لقد عدت للحياة مرة أخرى على أي حال….”
بدت سيلين مضطربة بعض الشيء.
على الرغم من أنها حاولت إلقاء بعض النكات الخفيفة، إلا أنها لم تغير هذا الجو القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت بعناية أقرب صندوق للسرير.
“اذهبِ ونامي. تبدين متعبة. آسف لإيقاظكِ و…رميكِ.”
“أنت! استيقظ! إنه مجرد حلم!”
كان صوت ليونارد مليئًا بالذنب الذي لا يُمحى.
***
“اتمنى لو اعتذرت فقط مرة واحدة.”
الراحة الوحيدة هو أن الأمر سوف ينتهي اليوم .
ابتسمت سيلين لطمئنته.
أضاءت خدود سيلين .
“الحلم القادم سيكون أفضل قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت سيلين لطمئنته.
“ليس كذلك. لأن الحلم يستمر في التكرار ، بما أنكِ متِ مرتين سأظل أحلم بالحلمين بالتناوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح ليونارد الباب وجد أن سيلين قد أوقفته على عجل.
“أوه….”
على الرغم من أنها حاولت إلقاء بعض النكات الخفيفة، إلا أنها لم تغير هذا الجو القاسي.
في ذلك الوقت، لم تجد أي طريقة لتريحه.
“لا، في وقت سابق في هذا المنزل…”
“حتى متى…؟”
“أنا آسف….”
“حتى تشرق الشمس.”
نعم ، ما المشكلة ؟”
“حتى ذلك الحين، تستمر في رؤيتي أموت…”
-ترجمة إسراء
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ جاهزة.”
“ماذا عن النوم بعد شروق الشمس؟”
أخيرًا أشرقت الشمس، لتلوين السماء الرمادية باللون الوردي.
“القيلولة اسوأ.”
في ذلك الوقت، لم تجد أي طريقة لتريحه.
لوح ليونارد بيده كما لو كان قد سئم لمجرد التفكير في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجهها أحمر اللون وفتحت الصناديق بحماس.
“نامي الآن. لا تهتمي بي.”
استقرت عيناها في النهاية على الكرسي الكبير . بدا الكرسي رائعًا و رقيقًا بما يكفي لاستخدامه كعرش ، على الرغم من أنه لاشيء بالنسبة للسرير .
وهكذا، عادت سيلين إلى السرير بشعور غير مريح. أصيب ساقها التي اصطدمت بالأرض بسبب ليونارد، على الرغم من أن اللحاف الناعم قد خفف الألم في وقت قصير.
“أنا آسف…”
ومع ذلك، لم تستطع النوم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت عيناه على نطاق واسع.
انفتحت عيناه على نطاق واسع.
عيون ليونارد ، التي كانت مفتوحة ليحمي نفسه من النوم أُغلقت فجأة وسقط رأسه .
كان هناك عيون كبيرة رمادية زرقاء أمام أنفه، و أحس بلمسة ناعمة من امرأة على كتفه. أطلق ليونارد كلماته القريبة من الأنين.
بدأ قلب سيلين ينبض.
“مرة أخرى…يبدوا أنكِ أيقظتني.”
“لا، في وقت سابق في هذا المنزل…”
“حسنًا.”
كانت سيلين منهكة وسقطت على السرير.
بدت سيلين مضطربة بعض الشيء.
“إنه حلم ….”
“إذا كنتَ لا تريد مني أن أوقظكَ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت عيناه على نطاق واسع.
“……”
شعر بالإرتياح.
كان ليونارد صامتًا للحظة. ليكون صريحًا، لم يكن يكره الاستيقاظ. بل كان العكس. كان عليه أن يمر بألم لا نهاية له إلى أن يستيقظ أو أن يوقظه شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجهها أحمر اللون وفتحت الصناديق بحماس.
ومع ذلك، عندما يقول بأنه من الأفضل أن يستيقظ، كيف تنام سيلين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت أيضًا أكثر الليالي هدوءًا التي مر بها في الشهر ونصف الماضيين.
“أنا لا أحب ذلك، لكنكِ ستكونين غير مرتاحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا…؟
“لماذا؟”
علبس ليونارد.
كان ليونارد عاجزًا عن الكلام للحظة ونظرإلى سيلين بلطف. كانت تمسح على شعرها بلطف، كان شعرها الأشقر الرطب يتلألأ تحت الضوء الدافئ.
“أنا آسف. لم أعتقد أنكِ ستكونين خائفة جدًا.”
“سوف تستمرين في إيقاظي، لذلك لن تتمكني من النوم.”
في النهاية، استرخى ليونارد قليلاً وجلس عند الباب مرة أخرى.
“آه-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هدوء ، هدوء … هذا الرجل يريدني فقط أن أتوقف عن الموت .’
ألقت سيلين نظرة على وجهه وأدركت شيئًا ما.
أومأت فقط برأسها .
“لا يهم. لا يمكنني النوم على أي حال. استيقظت على صراخ.”
أضاءت خدود سيلين .
“صراخ…؟”
سرعان ما وجد امرأة مألوفة.
“ظللت تصرخ وتقول لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه من الممكن أن تسقطي من على الفراش و تموتي وأنتِ نائمة ، أو يمكنكِ الموت بطرق أخرى .عندما نصل إلى الدوقية ، ٍسأقوم بوضع خادمة ماهرة في فنون الدفاع عن النفس بجانبكِ ويمكن الاعتماد عليها .”
علبس ليونارد.
ثم سرعان ما أدركَ أن هذا الإحساس يخص سيلين.
بالتفكير في الأمر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يصرخ فيها وهو نائم. حتى الآن، مهما ماتت في أحلامه، كان الأمر مؤلمًا فقط، رغم كونه لا يمكنه أن يمنع الموت الذي أمام عينيه.
“هذا ليس حلمًا!”
لكن لماذا…؟
“نعم.”
ظلوا معًا لمدة نصف يوم فقط، ولكن في حلمه، في اللحظة التي فقد فيها هذه المرأة أمام عينيه، انطلقت صرخة من فمه بدون أن يدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت عيناه على نطاق واسع.
“أنا آسف…”
‘أنتَ تبدوا كشخص يمكنه قتل امرأة .’
“لا يمكننا المساعدة.”
استقرت عيناها في النهاية على الكرسي الكبير . بدا الكرسي رائعًا و رقيقًا بما يكفي لاستخدامه كعرش ، على الرغم من أنه لاشيء بالنسبة للسرير .
عندما وقف، فتحت سيلين فمها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، استلقت على السرير و سحبت البطانية السميكة حتى ذقنها . احتضنها وزنها اللطيف الدافئ .
“هل ستنام على الأريكة؟ فكرة جيدة.”
ضحكت سيلين بهدوء.
“لا، سأذهب لغرفتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى متى…؟”
عرفت بالضبط لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد النوم على السرير لهذا اليوم .”
“هل هو بسببي؟ لا يمكنكَ النوم بسبب الكوابيس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه من الممكن أن تسقطي من على الفراش و تموتي وأنتِ نائمة ، أو يمكنكِ الموت بطرق أخرى .عندما نصل إلى الدوقية ، ٍسأقوم بوضع خادمة ماهرة في فنون الدفاع عن النفس بجانبكِ ويمكن الاعتماد عليها .”
“نعم.”
“اتمنى لو اعتذرت فقط مرة واحدة.”
عندما فتح ليونارد الباب وجد أن سيلين قد أوقفته على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدة…سأقدم لكَ المساعدة.”
“على أي حال، اليوم سأستمر في إيقاظكَ لذا ابقَ هنا اليوم.”
حدقت في الباب بمجرد أن فتحت عينيها. لم يكن ليونارد في أي مكان يمكن رؤيته. حتى أنه لم يترك أثرًا على السجادة الناعمة.
بعدما استدار ببطء، كان هناك امرأة صغيرة مدفونة في البطانية تنظر له مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت أيضًا أكثر الليالي هدوءًا التي مر بها في الشهر ونصف الماضيين.
شعر بالإرتياح.
بعدما استدار ببطء، كان هناك امرأة صغيرة مدفونة في البطانية تنظر له مباشرة.
المرأة التي تسببت في انفجار صرخة من فمه منذ لحظة مازالت على قيد الحياة أمام عينيه.
“على أي حال، اليوم سأستمر في إيقاظكَ لذا ابقَ هنا اليوم.”
“مساعدة…سأقدم لكَ المساعدة.”
كادت سيلين أن تقفز من على السرير .
“هذا مريح.”
شعر بالإرتياح.
ضحكت سيلين بهدوء.
عندما وقف، فتحت سيلين فمها مرة أخرى.
في النهاية، استرخى ليونارد قليلاً وجلس عند الباب مرة أخرى.
“على أي حال، اليوم سأستمر في إيقاظكَ لذا ابقَ هنا اليوم.”
حاول كل منهما مقاومة الكابوس، لكن اليوم كان طويلاً للغاية ولم ينجح الأمر.
لوح ليونارد بيده كما لو كان قد سئم لمجرد التفكير في الأمر.
***
عرفت بالضبط لماذا.
أخيرًا أشرقت الشمس، لتلوين السماء الرمادية باللون الوردي.
كانت سيلين هانت في طريقها للمنزل ، ثم ظهر ليونارد نفسه.
كانت سيلين منهكة وسقطت على السرير.
خرجت صرخة من فم ليونارد .
نظر ليونارد إلى وجهها الهادئ، الذي نام في هذه اللحظة.
في النهاية، استرخى ليونارد قليلاً وجلس عند الباب مرة أخرى.
كانت ليلة طويلة.
كان ليونارد عاجزًا عن الكلام للحظة ونظرإلى سيلين بلطف. كانت تمسح على شعرها بلطف، كان شعرها الأشقر الرطب يتلألأ تحت الضوء الدافئ.
ومع ذلك، كانت أيضًا أكثر الليالي هدوءًا التي مر بها في الشهر ونصف الماضيين.
***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفرفت العيون الزرقاء بدهشة عندما رأى سيلين التي كانت تشكو بوضوح من الألم على الأرض.
مددت سيلين جسدها. عندما تم الضغط على الوسادة الناعمة على يدها، كادت تنفجرمن العاطفة.
“نامي الآن. لا تهتمي بي.”
حدقت في الباب بمجرد أن فتحت عينيها. لم يكن ليونارد في أي مكان يمكن رؤيته. حتى أنه لم يترك أثرًا على السجادة الناعمة.
أخذ ليونارد نفسًا عميقًا وحدق في المرأة النائمة .
شيئ غامض أكثر من ذلك لفت انتباهها. امتلأت مساحة صغيرة بصناديق ملفوفة بشرائط ملونة. كانت سيلين قلقة من سقوطها وهي تمشي بينهم.
ثم سرعان ما أدركَ أن هذا الإحساس يخص سيلين.
فتحت بعناية أقرب صندوق للسرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، استلقت على السرير و سحبت البطانية السميكة حتى ذقنها . احتضنها وزنها اللطيف الدافئ .
‘ماذا؟’
كانت سيلين متعبة لدرجة أنها لم تلاحظ كيف كانت تلكَ الكلمات ساخرة .
رفعته بعناية ووجدت بداخله ثوب ناعم يناسب حجم جسدها.
“أوه….”
بدأ قلب سيلين ينبض.
عيون ليونارد ، التي كانت مفتوحة ليحمي نفسه من النوم أُغلقت فجأة وسقط رأسه .
لم يكن عليها حتى أن تخرج وتسأل عما يدور حوله الأمر. بينما كانت نائمة أمر ليونارد بإحضار جميع هذه الملابس.
“أنا آسف…”
أصبح وجهها أحمر اللون وفتحت الصناديق بحماس.
ألقت سيلين نظرة على وجهه وأدركت شيئًا ما.
فُتح لها عالم جديد داخل كل صندو.
ومع ذلك، عندما يقول بأنه من الأفضل أن يستيقظ، كيف تنام سيلين؟
ثلاث معاطف مصنوعة من فراء متنوع، وخمس فساتين سميكة وملونة،وثلاث فساتين بدون زخرفة، وأكثر من عشر تنورات ، وجوارب وملابس داخلية.
“بعد كل شيء أنا لا أنام بشكل جيد لذا سيكون السرير و هنا نفسي الشيء ، ًصحيح ؟”
خلعت ثوب النوم وارتدت ثوبًا نسائيًا بسيطًا نسبيًا. يلف جسدها كله لمسة ناعمة. الملابس الجديدة النظيفة جعلتها تبتسم من كل قلبها.
استقرت عيناها في النهاية على الكرسي الكبير . بدا الكرسي رائعًا و رقيقًا بما يكفي لاستخدامه كعرش ، على الرغم من أنه لاشيء بالنسبة للسرير .
بمجرد أن ارتدت سيلين ملابسها، خرجت بدون النظر للمرآة. أرادت شكر ليونارد في أقرب وقت ممكن.
حاولت الرد عليه وسؤال عما إذا كان حقًا لا يعرف السبب ، لكن سيلين أغلقت فمها .
“أنتِ جاهزة.”
بالتفكير في الأمر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يصرخ فيها وهو نائم. حتى الآن، مهما ماتت في أحلامه، كان الأمر مؤلمًا فقط، رغم كونه لا يمكنه أن يمنع الموت الذي أمام عينيه.
-ترجمة إسراء
“أوه….”
بدا ليونارد غير قادر على تصديق المشهد الذي أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
