المعركة النهائية
الفصل 1091 – المعركة النهائية
كانت نوايا البلاط الإمبراطوري واضحة.
“سنعود إلى يان جينغ!”
علاوة على ذلك ، كان من بين جيش تشينغ أشخاص مثل وو سانغ وي ، الذين انضموا لأنهم شعروا بوجود فرصة. نظرًا لأن سلالة تشينغ قد لا تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة ، فقد يكون لديهم أفكار أخرى.
هذه المرة ، لم يتردد دورجون وأمر الجيش على الفور بالعودة شمالًا لمساعدة يان جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب الإنسان معقدًا.
دفن هذا الأمر سلالة تشينغ بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمضي وقت طويل بعد أن بدأ جيش تشينغ في الذهاب شمالًا ، كانت قوات لي جينغ وجو زي يي مثل الصيادين الذين حبسوا فرائسهم. هاجموا عندما أظهر العدو الذعر.
كان لديهم أقل قدر من الولاء تجاه سلالة تشينغ. علاوة على ذلك ، عندما رأوا أن هذا القارب يمكن أن ينقلب في أي لحظة ، لم يمتلكوا التصميم على السقوط معه.
كان دورجون ، وأجيجي ، وليان بو ، وغيرهم من جنرالات معسكر سلالة تشينغ ، من الجنرالات ذوي خبرة. ومع ذلك ، فإن حالة الطوارئ في يان جينغ تعني أنه سيتعين عليهم الإسراع.
…
بعد ذلك ، اصبحت قوات لي جينغ وجو زي يي جاهزة. حتى لو كان جيش تشينغ مستعدًا ، فلن يتمكنوا من الدفاع ضده.
علاوة على ذلك ، حتى الضعفاء قد يتقدمون في بعض الأحيان. مثل زعيم النبلاء جيانغ نان تشيان تشيان يي ، الذي بدأ في معارضة تشينغ.
اندلعت فجأة معركة نهائية ضخمة.
انتشرت المشاعر السلبية المختلفة في جيش تشينغ ، حيث لا يمكن السيطرة عليها. مثل نهاية العالم ، تراجعت معنوياتهم. هرب بعض الجنود بالفعل.
انتهز جيش التحالف الجنوبي فرصة أن جيش تشينغ كان في عجلة من أمره للذهاب شمالًا لشن الهجوم. إذا لم يتوقف جيش تشينغ وشق طريقه شمالًا ، فسيكون جيش التحالف قادرًا على تمزيق قواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، تعرضوا لبعض المشاكل.
إذا توقفوا ، فسيتراجع جيش التحالف ولن يقاتل. إذا رتب جيش تشينغ القوات لتغطيتهم ، فسيبتلعهم جيش التحالف دون أي تردد.
في نظر الصينيين الهان ، تعرّف القليل على فظائع سلالة تشينغ.
أزعج مثل هذا التكتيك الوقح دورجون.
اندلعت فجأة معركة نهائية ضخمة.
إذا لم تكن يان جينغ في مشكلة ، فسيتم إغراء دورجون باللعب مع جيش التحالف. بلا حول ولا قوة ، في اللحظة التي علموا فيها أن جيش تشينغ كان يتجه شمالًا ، ازدادت هجمات جيش شي العظمى.
كانت نوايا البلاط الإمبراطوري واضحة.
كان تشانغ شيان تشونغ جشعًا ، لكنه كان واضحًا ايضا.
بلا حول ولا قوة ، أمام المدافع من النوع P1 ، كانت مدافع هونغ يي من سلالة تشينغ ضعيفة للغاية. سواء كان ذلك من حيث المدى أو القوة النارية ، فهي بعيدة كل البعد عن المدافع من النوع P1.
بغض النظر عما إذا كان قد وقع في الطعم أم لا ، لم يكن لدى جيش شي العظمى أي مخرج. إذا انسحبوا ، فسيتم تدميرهم بواسطة جيش تشينغ. حتى لو تركهم جيش تشينغ مؤقتًا ، فسيصبح الاثنان أعداء مع عدم وجود فرص للمصالحة.
من بينها قوات وو سانغ وي.
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يخطون خطوة أخرى ويهاجمون يان جينغ قبل وصول جيش تشينغ. مع ذلك ، سيتمكنون من إسقاط دفاعات المدينة واحتجاز الاسرى مثل الامبراطور شون جي لضبط جيش تشينغ.
هذه المرة ، لم يتردد دورجون وأمر الجيش على الفور بالعودة شمالًا لمساعدة يان جينغ.
تجاهلت الهجمات الشرسة لجيش شي العظمى التضحيات. نتيجة لذلك ، عانى جيش تشينغ الذي يدافع عن يان جينغ من خسائر فادحة.
بالتالي ، مثلما قضم جيش التحالف الجنوبي من قوات دورجون ، اندلعت معركة في ممر شان هاي.
ومع ذلك ، كانت المدينة ترتجف.
كانت هجمات جيش تشينغ حاسمة. استخدموا المدافع أثناء الاعتماد على أسلحة الحصار لخوض قتال قريب لمحاولة إسقاط الممر.
على الرغم من أن عرق المانشو قد احتل أعلى مستوى في مدينة يان جينغ الضخمة ، إلا أن المدنيين بمن فيهم موظفو الخدمة المدنية والجنرالات ، كانوا صينيين من عرق هان .
سار جيش راية مينغ الثمانية حول الممر ولم يشاركوا في هذه المعركة الفوضوية.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك نقص في الضعفاء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض النفوس الوطنية.
علاوة على ذلك ، حتى الضعفاء قد يتقدمون في بعض الأحيان. مثل زعيم النبلاء جيانغ نان تشيان تشيان يي ، الذي بدأ في معارضة تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من هرب كان الجنود المستسلمين.
كان قلب الإنسان معقدًا.
بعد ذلك ، اصبحت قوات لي جينغ وجو زي يي جاهزة. حتى لو كان جيش تشينغ مستعدًا ، فلن يتمكنوا من الدفاع ضده.
بعد سقوط ممر شان هاي ، تعرضت أرض سلالة تشينغ للهجوم ، وتم حصار يان جينغ ؛ دار كل شيء في أذهان الهان الصينيين داخل المدينة.
بعد يوم وليلة من القتال ، توفي 30 ألف من جيش تشينغ بينما كان ممر شان هاي صامدا. مما زاد الطين بلة ، أن معظم مدافعهم قد تدمرت بالفعل.
كان هناك شيء على وشك الاندلاع.
بعد يوم وليلة من القتال ، توفي 30 ألف من جيش تشينغ بينما كان ممر شان هاي صامدا. مما زاد الطين بلة ، أن معظم مدافعهم قد تدمرت بالفعل.
يبدو أن البلاط الإمبراطوري لاحظ هذه العلامات. حتى في أحلك أوقات المدينة ، لم يخففوا من السيطرة على المدينة ، حيث كانوا حذرين في جميع الأوقات .
…
…
رحبت معركة ممر شان هاي بأهم نقطة تحول لها.
تمامًا كما قاد دورجون القوات لمساعدة يان جينغ ، تلقى 180 ألف جندي من تشينغ الذين وصلوا إلى ممر شان هاي الأمر بعدم العودة ولكن إسقاط ممر شان هاي.
كانت هجمات جيش تشينغ حاسمة. استخدموا المدافع أثناء الاعتماد على أسلحة الحصار لخوض قتال قريب لمحاولة إسقاط الممر.
كانت نوايا البلاط الإمبراطوري واضحة.
كانت نوايا البلاط الإمبراطوري واضحة.
لقد أدركوا أن يان جينغ كانت تواجه أخطر لحظاتها ، حيث يمكن اقتحامها في أي وقت.
كان هناك شيء على وشك الاندلاع.
لكن إذا استعادوا ممر شان هاي ، فسيظل أمام البلاط الإمبراطوري طريق للعودة. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فسيتم الانتهاء من البلاط الإمبراطوري.
كان هناك شيء على وشك الاندلاع.
بالتالي ، مثلما قضم جيش التحالف الجنوبي من قوات دورجون ، اندلعت معركة في ممر شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، تعرضوا لبعض المشاكل.
أراد جيش تشينغ استعادة ممر شان هاي ، لكن سرب الإمبراطور لم يسمح لهم. لحماية الممر ، عاد 3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالفعل للمساعدة.
علاوة على ذلك ، كان من بين جيش تشينغ أشخاص مثل وو سانغ وي ، الذين انضموا لأنهم شعروا بوجود فرصة. نظرًا لأن سلالة تشينغ قد لا تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة ، فقد يكون لديهم أفكار أخرى.
بالتالي ، أصبحت الدفاعات أقوى.
رحبت معركة ممر شان هاي بأهم نقطة تحول لها.
كانت هجمات جيش تشينغ حاسمة. استخدموا المدافع أثناء الاعتماد على أسلحة الحصار لخوض قتال قريب لمحاولة إسقاط الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة الحاسمة ، انقسم جيش تشينغ الذي تقلص إلى 100 ألف. هذه المرة ، نجى جيش راية مينغ الثمانية ، سلاح الفرسان النخبة لجيش تشينغ.
بلا حول ولا قوة ، أمام المدافع من النوع P1 ، كانت مدافع هونغ يي من سلالة تشينغ ضعيفة للغاية. سواء كان ذلك من حيث المدى أو القوة النارية ، فهي بعيدة كل البعد عن المدافع من النوع P1.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك نقص في الضعفاء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض النفوس الوطنية.
علاوة على ذلك ، كانت المدافع من النوع P1 تسقط من الأعلى. لم يكن بإمكان مدافع هونغ يي إطلاق سوى طلقة واحدة أو اثنتين قبل أن يتم تدميرهم. علاوة على ذلك ، بمساعدة الاجهزة الطائرة ، اصبحت مميزاتهم ضعيفة.
علاوة على ذلك ، كان من بين جيش تشينغ أشخاص مثل وو سانغ وي ، الذين انضموا لأنهم شعروا بوجود فرصة. نظرًا لأن سلالة تشينغ قد لا تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة ، فقد يكون لديهم أفكار أخرى.
هذه المرة ، تعرضوا لبعض المشاكل.
كانت أعراق المانشو والمغول متقاربة ، لكن في النهاية ، لم يكونوا من نفس العائلة.
بعد يوم وليلة من القتال ، توفي 30 ألف من جيش تشينغ بينما كان ممر شان هاي صامدا. مما زاد الطين بلة ، أن معظم مدافعهم قد تدمرت بالفعل.
لم يمضي وقت طويل بعد أن بدأ جيش تشينغ في الذهاب شمالًا ، كانت قوات لي جينغ وجو زي يي مثل الصيادين الذين حبسوا فرائسهم. هاجموا عندما أظهر العدو الذعر.
بدون مساعدة المدافع ، سيكون إسقاط ممر شان هاي أمرًا مستحيلًا.
اليأس والتشاؤم والخوف …
على الرغم من أن عرق المانشو قد احتل أعلى مستوى في مدينة يان جينغ الضخمة ، إلا أن المدنيين بمن فيهم موظفو الخدمة المدنية والجنرالات ، كانوا صينيين من عرق هان .
انتشرت المشاعر السلبية المختلفة في جيش تشينغ ، حيث لا يمكن السيطرة عليها. مثل نهاية العالم ، تراجعت معنوياتهم. هرب بعض الجنود بالفعل.
بعد سقوط ممر شان هاي ، تعرضت أرض سلالة تشينغ للهجوم ، وتم حصار يان جينغ ؛ دار كل شيء في أذهان الهان الصينيين داخل المدينة.
أول من هرب كان الجنود المستسلمين.
بدأ الهروب واحدًا تلو الآخر. في النهاية ، اختفت وحدة كاملة من القوات في غضون ليلة واحدة.
كان لديهم أقل قدر من الولاء تجاه سلالة تشينغ. علاوة على ذلك ، عندما رأوا أن هذا القارب يمكن أن ينقلب في أي لحظة ، لم يمتلكوا التصميم على السقوط معه.
اندلعت فجأة معركة نهائية ضخمة.
خلال الأجزاء الأولى من عهد الإمبراطور شون جي ، قبل أن يتغير التاريخ ، تم التستر على الفظائع التي ارتكبها جيش تشينغ.
من بينها قوات وو سانغ وي.
في نظر الصينيين الهان ، تعرّف القليل على فظائع سلالة تشينغ.
لقد أدركوا أن يان جينغ كانت تواجه أخطر لحظاتها ، حيث يمكن اقتحامها في أي وقت.
علاوة على ذلك ، كان من بين جيش تشينغ أشخاص مثل وو سانغ وي ، الذين انضموا لأنهم شعروا بوجود فرصة. نظرًا لأن سلالة تشينغ قد لا تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة ، فقد يكون لديهم أفكار أخرى.
مع القيادة ، سيكون هناك بطبيعة الحال أناس يتبعون.
الترجمة: Hunter
بدأ الهروب واحدًا تلو الآخر. في النهاية ، اختفت وحدة كاملة من القوات في غضون ليلة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا قاتلا لجيش تشينغ.
من بينها قوات وو سانغ وي.
بلا حول ولا قوة ، أمام المدافع من النوع P1 ، كانت مدافع هونغ يي من سلالة تشينغ ضعيفة للغاية. سواء كان ذلك من حيث المدى أو القوة النارية ، فهي بعيدة كل البعد عن المدافع من النوع P1.
إلى جانب هروب هذه القوات ، وصلت معنويات جيش تشينغ إلى الحضيض. كانوا يعلمون أنه ليس لديهم فرصة لإسقاط ممر شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا قاتلا لجيش تشينغ.
“ماذا علينا ان نفعل؟” كان الجنود قلقين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا قاتلا لجيش تشينغ.
في هذه اللحظة الحاسمة ، انقسم جيش تشينغ الذي تقلص إلى 100 ألف. هذه المرة ، نجى جيش راية مينغ الثمانية ، سلاح الفرسان النخبة لجيش تشينغ.
كما يقولون ، “عند حدوث مصيبة ، سيهرب كل شخص لأجل حياته”.
سار جيش راية مينغ الثمانية حول الممر ولم يشاركوا في هذه المعركة الفوضوية.
كانت أعراق المانشو والمغول متقاربة ، لكن في النهاية ، لم يكونوا من نفس العائلة.
اليأس والتشاؤم والخوف …
بالنظر إلى أن سلالة تشينغ كانت على وشك السقوط ، فإن المغول بطبيعة الحال لن يكونوا حمقى لكي يتبعونهم. على الرغم من أن ممر شان هاي كان المسار الأساسي ، إلا أنه لم يكن المسار الوحيد.
هذه المرة ، لم يتردد دورجون وأمر الجيش على الفور بالعودة شمالًا لمساعدة يان جينغ.
سار جيش راية مينغ الثمانية حول الممر ولم يشاركوا في هذه المعركة الفوضوية.
كان لديهم أقل قدر من الولاء تجاه سلالة تشينغ. علاوة على ذلك ، عندما رأوا أن هذا القارب يمكن أن ينقلب في أي لحظة ، لم يمتلكوا التصميم على السقوط معه.
كان هذا قاتلا لجيش تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزعج مثل هذا التكتيك الوقح دورجون.
أولاً ، فقدوا نصف قوات النخبة ، وانخفضت قوتهم القتالية بشكل كبير. بالتالي ، لم يكن لديهم أي طريقة لإسقاط ممر شان هاي. ثانيًا ، بدأ جنود الجيش يترددون ، حتى جيش راية مينغ الثمانية بدأ بالتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من هرب كان الجنود المستسلمين.
أراد البعض الالتفاف حول الممر مثل جيش راية مينغ الثمانية ، بينما أراد البعض العودة إلى يان جينغ لإنقاذ عوائلهم.
بطبيعة الحال ، لم يكن هناك نقص في الضعفاء ، ولكن كان هناك أيضًا بعض النفوس الوطنية.
رحبت معركة ممر شان هاي بأهم نقطة تحول لها.
كما يقولون ، “عند حدوث مصيبة ، سيهرب كل شخص لأجل حياته”.
“ماذا علينا ان نفعل؟” كان الجنود قلقين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما قاد دورجون القوات لمساعدة يان جينغ ، تلقى 180 ألف جندي من تشينغ الذين وصلوا إلى ممر شان هاي الأمر بعدم العودة ولكن إسقاط ممر شان هاي.
الترجمة: Hunter
من بينها قوات وو سانغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت الهجمات الشرسة لجيش شي العظمى التضحيات. نتيجة لذلك ، عانى جيش تشينغ الذي يدافع عن يان جينغ من خسائر فادحة.
علاوة على ذلك ، كانت المدافع من النوع P1 تسقط من الأعلى. لم يكن بإمكان مدافع هونغ يي إطلاق سوى طلقة واحدة أو اثنتين قبل أن يتم تدميرهم. علاوة على ذلك ، بمساعدة الاجهزة الطائرة ، اصبحت مميزاتهم ضعيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
