“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”
جيريل ، التي لم تكن تعرف ما بداخل إيليا ، كانت تشعر بالإعجاب في الداخل.
“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.
–ترجمة إسراء
“والآنسة إيليا ستصحح معي وضعية مشيتها أولاً.”
“آه ، نعم.”
‘لقد اعتادت على عدم الاحترام ، لذلك لم ترمش عين في هذه الكلمات.’
نظرت إيليا إلى جيريل بتعبير حذر قليلاً على وجهها ، لكنها تابعتها جيدًا.
[على عكس ذات المكانة المنخفضة ، التي يظهر قبحها أكثر و أكثر ، مازلتِ تفتخرين بقلب نبيل و جميل.]
“ثم أولاً …. هل يمكنكِ التجول في هذه الغرفة بشكل مريح؟”
كان الأمر محرجًا بعض الشيء ، لكن بفضل السحر ، اختفى الكثير من الألم الحارق.
على الرغم من أن إيليا طُلب منها المشي بشكل مريح ، إلا أنها تحركت بشكل متوتر.
سماع ذلك كان يبدوا منطقيًا ، استمعت جيريل بهدوء. تحدث رينولد كما لو كان شخصًا بالغًا يتحدث إلى طفل.
كان الأمر كما لو كانت حريصة جدًا على عدم الإمساك بها حتى ولو قليلاً.
“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.
ومع ذلك ، كانت مليئة بالثغرات في عيون جيريل.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، ابتسمت مرة أخرى وجاءت إلى المكتب ووقفت بجانب إيليا.
تفكير جيريل :
“ثم ماذا؟”
‘كما هو متوقع ، عامة الناس سطحيون كثيرًا في مشيتهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كما هو متوقع ، عامة الناس سطحيون كثيرًا في مشيتهم.’
ومض ضوء من الازدراء في عينيها الخضر للحظة وجيزة.
“… بفت.” إيليا ، التي كانت بعيدة ، انفجرت ضاحكة لا إراديًا.
‘كيف يمكنكِ الاستمتاع برفاهية المشي في قاعات قلعة الدوق الأكبر وأخذ الدروس مني بينما لا يمكنك المشي إلا بهذه الخطوات الضحلة!’
لم تكن جيريل تحب إيليا كثيرًا ، لكنها حاولت أن تبتسم. كما تذكرت المحادثة التي أجرتها مع والدها الليلة الماضية.
لم تكن جيريل تحب إيليا كثيرًا ، لكنها حاولت أن تبتسم. كما تذكرت المحادثة التي أجرتها مع والدها الليلة الماضية.
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
[كوني لطيفة مع تلكَ العامية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صدى كلماته في رأس جيريل. وجريل ، كالعادة ، أومأت برأسها على كلمات والدها. عادت العيون الخضراء ، التي كانت ضبابية بعض الشيء كما لو كانت غارقة في التفكير ، إلى الحياة مرة أخرى.
[…ماذا؟]
تشددت بابتسامة على وجهها كما لو أنها لا تعرف ما سمعته للتو. ثم عادت ببطء إلى رشدها.
سألت جيريل بوجه مرتبك ما إذا كنت قد سمعت بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كحبت جيريل الغضب المغلي وتحدثت بحنان شديد. كانت آخر خلية دماغية تركتها لها.
ومع ذلك ، كرر رينولد تصريحاته الصادقة بالتعاطف مع إيليا.
“هل هو مؤلم؟ سألقي تعويذة سحرية للتخلص من الألم “. جلس القرفصاء بنظرة قلقة على قدمي الحمراء.
[خصمتنا من مكانة منخفضة. لقد اعتادت على عدم الاحترام ، ولكن أن تُعامل بطريقة غير مألوفة، أين في العالم يمكنها أن تفعل ذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتها إيليا وهي تشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت خطوات جيريل مختلفة عن خطواتها.
[هذا….]
“إذن هل نواصل الدراسة؟ الآن بعد أن تم تخفيف التوتر ، أعتقد أنه يمكنك العمل بجدية أكبر قليلاً.”
[لا ضرر في إهانة من لا يحترموننا ، لكن ليس تلك.]
عندما سألت جيريل بلطف أجاب بصراحة.
[إذن ، هل تقول أن أقوم بتملق هذه العامية؟]
“بالطبع.”
[عليكِ مهاجمتها عندما تكون بلا حماية. أيضًا ، إن أظهرتِ اللطف لطفلة منخفضة المكانة ، تعلمين كيف ستبدين جميلة في عيون الآخرين؟]
***
سماع ذلك كان يبدوا منطقيًا ، استمعت جيريل بهدوء. تحدث رينولد كما لو كان شخصًا بالغًا يتحدث إلى طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تشتتين انتباهي.”
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا ضرر في إهانة من لا يحترموننا ، لكن ليس تلك.]
[فرصة؟]
“والآنسة إيليا ستصحح معي وضعية مشيتها أولاً.”
[نعم. إذا كان عليكِ التدريس على أي حال ، فافعلي ذلك بشكل صحيح. خاصة أمام السيد الشاب الصغير.]
[إذن ، هل تقول أن أقوم بتملق هذه العامية؟]
همس رينولد بصوت منخفض ، كما لو كان يفكر في كل شيء.
“الآن ، دعيني أريكِ مثالاً. إذا مشيتِ مثلي … لا ، إن مشيتِ حتى نصف مشيتي ، فلن تتعرضي للإذلال في أي مكان تذهبين له.”
[ولكن بغض النظر عن مدى جودة التدريس ، هل يمكن لمنخفضة المكانة هذه متابعة درسكِ حتى؟]
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
[من الواضح أنه لا! لم تكن حتى تعرف الأساسيات!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى تجهيز الحذاء.”
[نعم. ثم لماذا لا نقارن؟ الإبنة المثالية للماركيز و العامية الفقيرة.]
“حسنًا … هل يمكنني أن أكون صادقة؟”
[آه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا ضرر في إهانة من لا يحترموننا ، لكن ليس تلك.]
[ستفكر بشكل منفخض ، ولماذا لا يمكنها القيام بذلك.]
“ماذا ؟ آه ، ، نعم … حسنًا.” ردت إيليا بصوت ساخر ، كما لو كانت تمنع ضحكها.
ستتحول الشكوك قريبًا إلى شعور بالنقص. وسوف تكره نفسها لكونها تغار من جيريل لأنها لطيفة للغاية.
بدلاً من مثل هذه الانتقادات القاسية ، كانت تشعر بالفضول حول ‘لماذا تتعامل جيريل معي بلطف وأنا مجرد عامية على عكس القصة الأصلية؟’
[على عكس ذات المكانة المنخفضة ، التي يظهر قبحها أكثر و أكثر ، مازلتِ تفتخرين بقلب نبيل و جميل.]
لم تستطع جيريل التحمل.
سوف يرى السيد الشاب الصغير كل هذا ، ومن الطبيعي أن يجري المقارنات ويحكم على التفوق.
‘كانت الإجابة المتوقعة ، وكنت مستعدة لانتقادات لاذعة.’
همس رينولد بشكل منخفض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعي التنظيف جانبًا و استدعي الطبيب أولاً.”
[احفري في تلكَ الفجوة و عبري عن كمالكِ.]
سألت جيريل بوجه مرتبك ما إذا كنت قد سمعت بشكل صحيح.
[في هذه المرحلة ، يمكنني غسل دماغ السيد الشاب الصغير تمامًا و جعله كالدمية لي .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت غبية.
[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعي التنظيف جانبًا و استدعي الطبيب أولاً.”
ترددت صدى كلماته في رأس جيريل. وجريل ، كالعادة ، أومأت برأسها على كلمات والدها. عادت العيون الخضراء ، التي كانت ضبابية بعض الشيء كما لو كانت غارقة في التفكير ، إلى الحياة مرة أخرى.
“إيليا ، اجلسي هنا.”
عندما نظرت جيريل حول الغرفة و نظرت إلى إيليا ، بدت ودودة قدر الإمكان.
عضّت أسناني ونظرت إلى قدمي المتورمتين.
“حسنًا … هل يمكنني أن أكون صادقة؟”
مع وضع ذلك في الاعتبار ، ابتسمت مرة أخرى وجاءت إلى المكتب ووقفت بجانب إيليا.
“بالطبع.”
عضّت أسناني ونظرت إلى قدمي المتورمتين.
“خطواتكِ ليست جميلة.”
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
لم يطرأ أي تغيير على تعبير إيليا.
تمكنت من العودة بدعم كاليب.
‘كانت الإجابة المتوقعة ، وكنت مستعدة لانتقادات لاذعة.’
على الرغم من أن إيليا طُلب منها المشي بشكل مريح ، إلا أنها تحركت بشكل متوتر.
بدلاً من مثل هذه الانتقادات القاسية ، كانت تشعر بالفضول حول ‘لماذا تتعامل جيريل معي بلطف وأنا مجرد عامية على عكس القصة الأصلية؟’
ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.
لهذا السبب ، أعطت إيليا نظرة هادئة فقط.
“آه ، نعم.”
جيريل ، التي لم تكن تعرف ما بداخل إيليا ، كانت تشعر بالإعجاب في الداخل.
“آنسة إيليا ، ما هذا بحق خالق الجحيم….” قفزت أوليفيا من مقعدها ، وذهلت واقتربت مني.
‘هي تمامًا كما قال والدي!’
“ماذا؟ آه نعم.”
كان والدها ، الذي كانت تؤمن به تمامًا ، على حق هذه المرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم أولاً …. هل يمكنكِ التجول في هذه الغرفة بشكل مريح؟”
‘لقد اعتادت على عدم الاحترام ، لذلك لم ترمش عين في هذه الكلمات.’
نظرت جيريل إلى كاليب. الآن بعد أن أظهرت مشية إيليا الضحلة ، فقد حان الوقت لها لتستعرض جانبها الجميل.
لو كانت شخصية نبيلة ، لكانت تشعر بالاستياء والخجل ولا تعرف ماذا تفعل.
همس رينولد بصوت منخفض ، كما لو كان يفكر في كل شيء.
نظرت جيريل إلى كاليب. الآن بعد أن أظهرت مشية إيليا الضحلة ، فقد حان الوقت لها لتستعرض جانبها الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.
‘ثم مهما كان صغيرًا ، سيقوم بالمقارنة صحيح؟’
‘كانت الإجابة المتوقعة ، وكنت مستعدة لانتقادات لاذعة.’
كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.
سماع ذلك كان يبدوا منطقيًا ، استمعت جيريل بهدوء. تحدث رينولد كما لو كان شخصًا بالغًا يتحدث إلى طفل.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، ابتسمت مرة أخرى وجاءت إلى المكتب ووقفت بجانب إيليا.
“هل هو مؤلم؟ سألقي تعويذة سحرية للتخلص من الألم “. جلس القرفصاء بنظرة قلقة على قدمي الحمراء.
“الآن ، دعيني أريكِ مثالاً. إذا مشيتِ مثلي … لا ، إن مشيتِ حتى نصف مشيتي ، فلن تتعرضي للإذلال في أي مكان تذهبين له.”
في كلامي ، نظرت أوليفيا قسراً إلى الأرض وكانت مندهشة.
سارت جيريل ، التي تحدثت بوجه منتصر ، عبر الغرفة بخطوات لا تشوبها شائبة. خاصة حول الأريكة حيث كان يتسكع كاليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، دحرجت جيريل قبضتيها بهدوء وشدتهما.
تبعتها إيليا وهي تشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت خطوات جيريل مختلفة عن خطواتها.
لو كانت شخصية نبيلة ، لكانت تشعر بالاستياء والخجل ولا تعرف ماذا تفعل.
ثم ظهرت علامة استفهام فوق رأسها حيث واصلت السير في الغرفة بدون توقف.
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
‘ما الخطب معها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت غبية.
فكرت أن ما فعلته كان كافيًا. لذا ألا يجب عليها التدرب و أن تشير فقط أين هي خطواتها السيئة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطرأ أي تغيير على تعبير إيليا.
ومع ذلك ، يبدو أن جيريل لديها رأي مختلف عن إيليا.
[إذن ، هل تقول أن أقوم بتملق هذه العامية؟]
غالبًا ما كانت تتوقف أمام المرآة. بعد أن أبدت تعبيراً كاملاً ، كانت تحدق في كاليب مرة أخرى بنظرة جديدة على وجهها.
نقر على لسانه وقال “لم أفكر في ذلك حتى. لا يمكنكِ التكيف على الأحذية الجديدة على الفور.”
بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.
[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]
“معلمتي.”
“بالطبع.”
بناء على دعوة كاليب ، الذي كان يحل المسائل البلاغية ، ركضت جيريل بخطى مفعمة بالحيوية ووقفت على ركبتها.
“الآن ، دعيني أريكِ مثالاً. إذا مشيتِ مثلي … لا ، إن مشيتِ حتى نصف مشيتي ، فلن تتعرضي للإذلال في أي مكان تذهبين له.”
“يا إلهي ، هذه مشكلة كبيرة. هناك كل أنواع الأسئلة التي لا يستطيع السيد الشاب حلها ، لن أقوم بحلها لك بل سأعطيكَ تلميحًا.”
هذا قرف.
كان صوت جيريل السعيد كافيًا لدغدغة إيليا التي تقف بعيدًا عنها.
بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.
ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
“لا ، السؤال ليس صعبًا.”
“لا ، السؤال ليس صعبًا.”
“ثم ماذا؟”
همس رينولد بشكل منخفض .
عندما سألت جيريل بلطف أجاب بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت جيريل السعيد كافيًا لدغدغة إيليا التي تقف بعيدًا عنها.
“أنتِ تشتتين انتباهي.”
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
“… بفت.” إيليا ، التي كانت بعيدة ، انفجرت ضاحكة لا إراديًا.
“اه شكرا لك.”
أدار كاليب رأسه مرة أخرى بعد أن رأى جيريل مجمدة و بدأ في حل الاسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى تجهيز الحذاء.”
تشددت بابتسامة على وجهها كما لو أنها لا تعرف ما سمعته للتو. ثم عادت ببطء إلى رشدها.
“دماء….!” و بينما كانت تتحدث ، تحدث كاليب بسرعة.
“فقط الآن…أنا…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هي تمامًا كما قال والدي!’
كما لو كانت تُصفع بالماء البارد ، شعرت أن قلبها يهدأ وغضبها يغلي في نفس الوقت.
[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]
‘هل أنت مجنون؟ بعد رؤية خطواتي المثالية ، هل تعتقد أنني اشتتكَ؟’
“والآنسة إيليا ستصحح معي وضعية مشيتها أولاً.”
لم تستطع جيريل تحمل هذا الإذلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت غبية.
ولكن بغض النظر عن مدى كرهها له ، كان خصمها هو السيد الشاب.
‘هل أنت مجنون؟ بعد رؤية خطواتي المثالية ، هل تعتقد أنني اشتتكَ؟’
حتى لو كانت أمام عيون شخص من العامة ، لاتزال عيون تراقبها في النهاية. بسبب تلكَ العيون ، لم تستطع فعل شيء للسيد الشاب الذي أمامها.
عضّت أسناني ونظرت إلى قدمي المتورمتين.
لذلك تحول غضبها إلى إيليا التي ضحكت.
“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.
“هل قمتِ بالضحك؟”
عندما سألت جيريل بلطف أجاب بصراحة.
قامت جيريل بتمديد جسدها ببطء ، حيث كانت ترتكز على ركبتيها. ثم نظرت إلى إيليا ، التي كانت تبتسم ببراعة ، وابتسمت.
في كلامي ، نظرت أوليفيا قسراً إلى الأرض وكانت مندهشة.
“أنا سعيدة لأن التوتر قد خف.”
بدلاً من مثل هذه الانتقادات القاسية ، كانت تشعر بالفضول حول ‘لماذا تتعامل جيريل معي بلطف وأنا مجرد عامية على عكس القصة الأصلية؟’
“ماذا ؟ آه ، ، نعم … حسنًا.” ردت إيليا بصوت ساخر ، كما لو كانت تمنع ضحكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-ماذا حدث؟”
في ذلك الوقت ، دحرجت جيريل قبضتيها بهدوء وشدتهما.
“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”
‘كيف تجرؤين على الضحك عليّ؟ بكونكِ ذات مكانة وضيعة تجرؤين على ذلك!’
[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]
لم تستطع جيريل التحمل.
“هل هو مؤلم؟ سألقي تعويذة سحرية للتخلص من الألم “. جلس القرفصاء بنظرة قلقة على قدمي الحمراء.
تعلمت أنه بين النبلاء والعامة ، كان هناك فرق كبير مثل السماء والأرض.
همس رينولد بشكل منخفض .
‘من توجد في الأسفل تضحك عليّ!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يرى السيد الشاب الصغير كل هذا ، ومن الطبيعي أن يجري المقارنات ويحكم على التفوق.
كحبت جيريل الغضب المغلي وتحدثت بحنان شديد. كانت آخر خلية دماغية تركتها لها.
“السيد الشاب الصغير مثالي جدًا ، لذا سيكون من الأفضل التدرب من حل المسائل البلاغية.”
“إذن هل نواصل الدراسة؟ الآن بعد أن تم تخفيف التوتر ، أعتقد أنه يمكنك العمل بجدية أكبر قليلاً.”
ولكن بغض النظر عن مدى كرهها له ، كان خصمها هو السيد الشاب.
“ماذا؟ آه نعم.”
[إذن ، هل تقول أن أقوم بتملق هذه العامية؟]
لاحظت إيليا أن جيريل كانت مصممة. لكن هذا كل شيء ، لم تكن تعرف نوع الهجوم الذي ستفعله جيريل بعد ذلك. انتظرت أن تتحدث جيريل بوجه هادئ.
ثم ظهرت علامة استفهام فوق رأسها حيث واصلت السير في الغرفة بدون توقف.
ثم فتحت الباب بابتسامتها وقالت للخادمة المنتظرة بالخارج.
ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.
“يرجى تجهيز الحذاء.”
[إذن ، هل تقول أن أقوم بتملق هذه العامية؟]
***
“إيليا ، اجلسي هنا.”
هذا قرف.
[اسمعي يا جيريل ، يمكننا تحويل الأزمة إلى فرصة.]
أنا أعترف بذلك.
[هذا….]
كنت قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صدى كلماته في رأس جيريل. وجريل ، كالعادة ، أومأت برأسها على كلمات والدها. عادت العيون الخضراء ، التي كانت ضبابية بعض الشيء كما لو كانت غارقة في التفكير ، إلى الحياة مرة أخرى.
وكنت غبية.
[ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتم طرد هذه العامية.]
عضّت أسناني ونظرت إلى قدمي المتورمتين.
“يا إلهي ، هذه مشكلة كبيرة. هناك كل أنواع الأسئلة التي لا يستطيع السيد الشاب حلها ، لن أقوم بحلها لك بل سأعطيكَ تلميحًا.”
كان هناك الكثير من الدماء والنزيف لدرجة أنني لم أتمكن حتى من ارتداء حذائي ، وكنت حافية القدمين.
“نعم ، فهمت.” أجاب كاليب بحزم على كلمات جيريل.
تمكنت من العودة بدعم كاليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هي تمامًا كما قال والدي!’
“آنسة إيليا ، ما هذا بحق خالق الجحيم….” قفزت أوليفيا من مقعدها ، وذهلت واقتربت مني.
عضّت أسناني ونظرت إلى قدمي المتورمتين.
“م-ماذا حدث؟”
ثم فتحت الباب بابتسامتها وقالت للخادمة المنتظرة بالخارج.
رمشت عينيها و نظرت لي . كنت الشخص الذي غادر بدون أي عقبات و عدت وأنا أعرج.
“… بفت.” إيليا ، التي كانت بعيدة ، انفجرت ضاحكة لا إراديًا.
“هاهاها ، حدث مثل ذلك الشيء. أوه ، المدخل بالخارج متسخ. أعتقد أنكِ بحاجة للتنظيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صدى كلماته في رأس جيريل. وجريل ، كالعادة ، أومأت برأسها على كلمات والدها. عادت العيون الخضراء ، التي كانت ضبابية بعض الشيء كما لو كانت غارقة في التفكير ، إلى الحياة مرة أخرى.
في كلامي ، نظرت أوليفيا قسراً إلى الأرض وكانت مندهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما كانت تتوقف أمام المرآة. بعد أن أبدت تعبيراً كاملاً ، كانت تحدق في كاليب مرة أخرى بنظرة جديدة على وجهها.
“دماء….!” و بينما كانت تتحدث ، تحدث كاليب بسرعة.
سحب كاليب كرسيًا.
“دعي التنظيف جانبًا و استدعي الطبيب أولاً.”
“معلمتي.”
“أه نعم. نعم!” نهضت بسرعة و خرجت.
كما قال والدها ، سيصاب كاليب بخيبة أمل من إيليا ، التي لم تستطع حتى مواكبة خطوات جيريل.
سحب كاليب كرسيًا.
ومض ضوء من الازدراء في عينيها الخضر للحظة وجيزة.
“إيليا ، اجلسي هنا.”
[نعم. إذا كان عليكِ التدريس على أي حال ، فافعلي ذلك بشكل صحيح. خاصة أمام السيد الشاب الصغير.]
“اه شكرا لك.”
ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.
تمايلت وألقيت بنفسي على الكرسي.
ومع ذلك ، كرر رينولد تصريحاته الصادقة بالتعاطف مع إيليا.
“يا إلهي …” جاء صوت الألم من خفقان الجلد في القدمين.
بعد حوالي عشر دقائق قال كاليب الذي لم يستطع الاستمرار في المراقبة.
“هل هو مؤلم؟ سألقي تعويذة سحرية للتخلص من الألم “. جلس القرفصاء بنظرة قلقة على قدمي الحمراء.
ستتحول الشكوك قريبًا إلى شعور بالنقص. وسوف تكره نفسها لكونها تغار من جيريل لأنها لطيفة للغاية.
كان الأمر محرجًا بعض الشيء ، لكن بفضل السحر ، اختفى الكثير من الألم الحارق.
ومع ذلك ، كان كاليب على دراية بها ، ولم يهز رأسه إلا وقال.
نقر على لسانه وقال “لم أفكر في ذلك حتى. لا يمكنكِ التكيف على الأحذية الجديدة على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتها إيليا وهي تشعر بالفضول لمعرفة كيف كانت خطوات جيريل مختلفة عن خطواتها.
“أنا أعرف.” ابتسمت بحزن ، مستذكرة فظائع جيريل.
همس رينولد بصوت منخفض ، كما لو كان يفكر في كل شيء.
–ترجمة إسراء
لم تستطع جيريل التحمل.
ثم ظهرت علامة استفهام فوق رأسها حيث واصلت السير في الغرفة بدون توقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
