الأحذية التي طلب جيريل من الخادمة تحضيرها لم تكن عالية فحسب ، بل كانت أيضًا أحذية شديدة الصلابة. إنه مجرد السعي وراء “الجمال” ، والكعب العالي الحقيقي الذي لا يناسب المبتدئين أيضًا!
“بطريقة أو بأخرى ، كنت سأتعرض للإصابة مرة واحدة على الأقل على أي حال. لأنه ، كما تعلم كاليب ، لم أرتدي الكعب العالي أبدًا.”
في الواقع ، بما أن إيليا جنية ، لم يكن لديها فرصة لتلتقي بكعب عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدارت أوليفيا عينيها حتى لا تظهر حيرتها.
أنا أقول أن قدمي الآن ناعمة مثل قدمي الطفل.
ماذا لو ظن أخي أنني مزعج ، ماذا لو سئم مني ، ماذا لو كرهني …
مشيت لمدة ثلاث ساعات في حذاء بكعب أنحف وأكثر حدة من إصبعي الخنصر.
“نعم ، كاليب كذلك.” أغلق كاليب الباب بنفسه وهو يشاهد إيليا تحييه برفق.
كانت جيريل تتظاهر بالقيام بعملها.
يجب أن يكون الأمر كذلك ، لأن كاليب كان صبيًا شبيهًا بالدمى كان دائمًا بلا تعبير ولا يتكلم إلا بالكلمات القاسية.
[أنتِ تصبحين أجمل أكثر و أكثر!]
“إذا اعتدت بسرعة على الكعب العالي وعرفت كيف أمشي بأناقة ، يمكننا أيضًا الذهاب إلى حفلة. صحيح؟”
…أليست حقًا عاهرة مجنونة؟
لقد مر وقت منذ أن قلت إنني سأنتقم ، لكن لا أستطيع أن أصدق أنني هكذا قبل أن ابدأ.
قال كاليب إنه من السابق لأوانه ارتداء الكعب العالي بالفعل ، لذلك اضطررت للتوقف عندما طلب مني التوقف.
في الوقت المناسب ، أحضرت أوليفيا الطبيب.
أثناء إثارة الضجة ، كانت قدمي تصبح هكذا. لم أستطع سحق معلمة الآداب المجنونة ، لذلك وعدت أن أخدش وجهها بمبشرة.
“إيليا…..”
…لم أستطع رفع رأسي لأني كنت محرجة.
هذا ما أعنيه ، لأن عيناي كانتا على الانتقام فقط ، ولم أهتم بأي شيء آخر. لم أستطع تحمل قول ذلك ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.
“ها.”
اتصل كاليب بالعين معي بتعبير مكتئب. أخبرته بابتسامة.
تركت تنهيدة قاتمة بينما شاهدت كاليب ينفخ قدمي ، هوووو.
“لا! على الرغم من كوني غير قادرة على التدرب يمكنني المشاهدة.”
في الوقت المناسب ، أحضرت أوليفيا الطبيب.
“كيف حالتها؟”
“آنسة إيليا ، الطبيب!”
لقد تعلم منها الكثير أثناء إقامته مع إيليا.
“هووف ، هووف ، أين المريضة؟”
“نعم ، كاليب كذلك.” أغلق كاليب الباب بنفسه وهو يشاهد إيليا تحييه برفق.
أتساءل كيف ركض الرجل العجوز بسرعة ، فقد كان يلهث.
لكن كاليب نظر إلى قدمي بوجه متجهم.
“آه ، هنا. أريدك أن تلقي نظرة على قدمي إيليا.”
دخل كاليب إلى الغرفة ، جاثمًا على الأريكة ومشدودًا على رأسه. لكن لم يكن لديه وقت ليشعر بالإحباط.
نهض كاليب من مقعده وأشار إلي. سرعان ما حيا الطبيب كاليب ، السيد الصغير ، بلطف.
[نعم. لذلك ، إذا كنت تمر بوقت عصيب ، فلا تتذمر وحدك ، وتحدث إلى شخص بالغ من حولك. سوف يساعد بالتأكيد.]
ثم اقترب مني ونظر مباشرة إلى قدمي.
[إنها حقًا شخص مجنون… آه ، لا . إنها حقا شخص منغلق الأفق. كاليب ، أنت إنسان ، بصرف النظر عن كونك السيد الشاب ، والإنسان كائن اجتماعي.]
“حسنًا…في العادة أعتقد بأنكِ لا ترتدين مثل هذه الأحذية.”
لكن كاليب نظر إلى قدمي بوجه متجهم.
“آه ، نعم.”
الأحذية التي طلب جيريل من الخادمة تحضيرها لم تكن عالية فحسب ، بل كانت أيضًا أحذية شديدة الصلابة. إنه مجرد السعي وراء “الجمال” ، والكعب العالي الحقيقي الذي لا يناسب المبتدئين أيضًا!
“إذن ، كان يجب عليكِ الاعتياد عليها ببطء.” وبخني الطبيب بأدب.
يقال أيضًا أنه يمكن للكلب أن يقرأ قصيدة بعد ثلاث سنوات في مدرسة القرية. م/بمعنى إن التكرار الكتير هيعلمها.
هذا ما أعنيه ، لأن عيناي كانتا على الانتقام فقط ، ولم أهتم بأي شيء آخر. لم أستطع تحمل قول ذلك ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.
أجبت أثناء مشاهدة أوليفيا تخرج مع الطبيب.
قال كاليب بصوت قلق.
كانت جيريل تتظاهر بالقيام بعملها.
“كيف حالتها؟”
“سأبذل قصارى جهدي لرعايتها.” ثم وضعت يدها على صدرها وحيته بأدب.
“عليها أن تريح كاحلها لفترة من الوقت ، ولكن يبدو أنه لا توجد مشكلة في العظام.”
تسبب حفر أظافره في راحة يده في ألم ، لكنه لم يستطع فتح قبضته.
“همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها.”
“سأصف مرهمًا للبشرة ، لذا عليكِ وضعه جيدًا. قد يزداد الأمر سوءًا في غضون أيام قليلة ، لذا حافظس على نظافة المنطقة المصابة لبضعة أيام و لا تحفزيها قدر الإمكان.”
تسبب حفر أظافره في راحة يده في ألم ، لكنه لم يستطع فتح قبضته.
بناءً على كلام الطبيب ، الذي لم يكن مختلفًا بشكل خاص ، أطلق كاليب تنهيدة صغيرة ، كما لو كان مرتاحًا.
[إذا واجهت أي صعوبات ، يجب أن تخبر شخصًا بالغًا ، كاليب.]
نظر إلي بنظرة مليئة بالقلق على وجهه كما قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه لم يستطع تحمل ذلك لأنه كان مثيرًا للشفقة.
“لن تحضري الصف حتى شفاء الجرح ، وسأخبر المعلمة.”
ولم يكن يتوقع أيًا من هذه الأشياء الواضحة بشكل صحيح ، فقد جعل إيليا تمر بتجربتها المؤلمة.
آه ، تبًا.
“لذا ، لا تلوم نفسك. اتضح أنها جيدة نوعا ما. سأصبح جيدة لأنني أتعلم بقسوة.”
لقد مر وقت منذ أن قلت إنني سأنتقم ، لكن لا أستطيع أن أصدق أنني هكذا قبل أن ابدأ.
قال كاليب إنه من السابق لأوانه ارتداء الكعب العالي بالفعل ، لذلك اضطررت للتوقف عندما طلب مني التوقف.
لكن بصرف النظر عن الإصابة ، لا يمكنني إرسال كاليب بمفرده إلى عرين معلمة الآداب المجنونة!
“نعم ، سيدي الشاب.”
“لا! على الرغم من كوني غير قادرة على التدرب يمكنني المشاهدة.”
“سأبذل قصارى جهدي لرعايتها.” ثم وضعت يدها على صدرها وحيته بأدب.
“لا تقسو على نفسكِ.” بدا أن كاليب لاحظ أنني كنت سأخرج لأنني كنت أخشى أن يعامل بشكل غير عادل.
“أوليفيا”.
أجبت أثناء مشاهدة أوليفيا تخرج مع الطبيب.
‘يجب أن أذهب إلى أخي ، لذلك لا بد لي من طلب المساعدة.’
“حسنا. لا يوجد شيء لفعله على أي حال. وإذا واصلت النظر إلى المعلمة ، ألن أتحسن في شيء ما؟”
‘المعلمة أذكى مني ، لا يوجد طريقة يمكنني فيها التغلب على المعلمة بمفردي.’
يقال أيضًا أنه يمكن للكلب أن يقرأ قصيدة بعد ثلاث سنوات في مدرسة القرية. م/بمعنى إن التكرار الكتير هيعلمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدارت أوليفيا عينيها حتى لا تظهر حيرتها.
لكن كاليب نظر إلى قدمي بوجه متجهم.
لا يوجد وسيلة لارتكاب مثل هذا الخطأ القاتل المتمثل في الإساءة لمعلمة السيد الشاب أمام شخص آخر.
“لقد حدث ذلك حتى عندما كنت بجانبك. لا يمكنني حماية إيليا.” شد فبضتيه كما لو أن الأمر لم يكن ممتعًا.
…أليست حقًا عاهرة مجنونة؟
سحبت تلك القبضة الصغيرة وأمسكت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر في ذلك بسبب فكرة أنه يجب عليه إثارة تعاطفها من خلال إظهار مظهره المثير للشفقة لإيليا.
“بطريقة أو بأخرى ، كنت سأتعرض للإصابة مرة واحدة على الأقل على أي حال. لأنه ، كما تعلم كاليب ، لم أرتدي الكعب العالي أبدًا.”
[إذا واجهت أي صعوبات ، يجب أن تخبر شخصًا بالغًا ، كاليب.]
في الأصل ، كنت رياضية أيضًا ، لذلك تمكنت من العد على أصابعي المرات القليلة التي ارتديت فيها الكعب العالي.
“رائع ، ثم دعنا نفكر فقط في أشياء ممتعة مثل هذه. أشعر بصحة جيدة مرة أخرى لدرجة أنني سأتعافى قريبًا.”
“لذا ، لا تلوم نفسك. اتضح أنها جيدة نوعا ما. سأصبح جيدة لأنني أتعلم بقسوة.”
يجب أن يكون الأمر كذلك ، لأن كاليب كان صبيًا شبيهًا بالدمى كان دائمًا بلا تعبير ولا يتكلم إلا بالكلمات القاسية.
كاليب لا يزال رأسه منخفضًا بوجه كئيب. أمسكت بيده برفق.
في الواقع ، منذ أن جاء إلى قلعة الدوق الأكبر ، لم يطلب المساعدة من شخص بالغ أبدًا.
كما لو كنت أريده أن ينظر إلي.
في الأصل ، كنت رياضية أيضًا ، لذلك تمكنت من العد على أصابعي المرات القليلة التي ارتديت فيها الكعب العالي.
اتصل كاليب بالعين معي بتعبير مكتئب. أخبرته بابتسامة.
لا يوجد وسيلة لارتكاب مثل هذا الخطأ القاتل المتمثل في الإساءة لمعلمة السيد الشاب أمام شخص آخر.
“إذا اعتدت بسرعة على الكعب العالي وعرفت كيف أمشي بأناقة ، يمكننا أيضًا الذهاب إلى حفلة. صحيح؟”
[استمع ، السيد الشاب الصغير هو السيد الشاب الصغير ، أنتَ لستَ طفلاً عاديًا.]
“حفلة؟”
في الأصل ، كنت رياضية أيضًا ، لذلك تمكنت من العد على أصابعي المرات القليلة التي ارتديت فيها الكعب العالي.
“نعم. سوف اتدرب بجد. لذلك دعنا نستمتع في الحفلة معًا ، دعنا أيضًا نرقص معًا ، حسنًا؟”
كان يبكي ويطلب منها أن تعتني بإيليا.
“…أحب ذلك.” أومأ كاليب برأسه بخنوع.
في طريق عودته ، التقى بأوليفيا ، التي تم تعيينها لإيليا.
مسحت على يده الصغيرة و قلت برفق.
[كاليب ، لا عيب في الجهل.]
“رائع ، ثم دعنا نفكر فقط في أشياء ممتعة مثل هذه. أشعر بصحة جيدة مرة أخرى لدرجة أنني سأتعافى قريبًا.”
***
“إيليا…..”
لم يستطع الوقوف ساكنًا و هو يرى إيليا تتألم مرة أخرى.
للحظة كان هناك ماء في عيون كاليب. نظر إلي بعيون حمراء رطبة مثل وردة مغطاة بالندى.
هناك شيء واحد فقط يزعج كاليب ، لذا حتى لو كان يضايقه.
سرعان ما حفر في ذراعي مثل قطة صغيرة.
“إيليا…..”
“نعم ، فهمت. سأفكر فقط في الأشياء الممتعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مسموحًا له بإلقاء نوبة الغضب والطفولة والسلوك غير الناضج على الإطلاق.
“سأعمل بجد لأعتاد على آداب السلوك.” عانقت كاليب بشدة و ربتت على ظهره.
“سأعمل بجد لأعتاد على آداب السلوك.” عانقت كاليب بشدة و ربتت على ظهره.
***
دخل كاليب إلى الغرفة ، جاثمًا على الأريكة ومشدودًا على رأسه. لكن لم يكن لديه وقت ليشعر بالإحباط.
“ثم ، إيليا عليكِ الراحة.”
‘نعم ، إيليا على حق. ما زلت صغيرا وأحتاج إلى مساعدة من شخص بالغ الآن. لا يمكنني حماية إيليا من المعلمة جيريل بمفردي.’
“نعم ، كاليب كذلك.” أغلق كاليب الباب بنفسه وهو يشاهد إيليا تحييه برفق.
بسبب تلك النظرات الباردة المريرة ، فقد الشجاعة لطلب المساعدة.
في طريق عودته ، التقى بأوليفيا ، التي تم تعيينها لإيليا.
نظر إلي بنظرة مليئة بالقلق على وجهه كما قال.
“أوليفيا”.
‘لهذا السبب بالكاد يمكنني طلب المساعدة من أخي سيدريك.’
“نعم ، سيدي الشاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها.”
“اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”
“همم…”
ارتجف صوت كاليب قليلا.
نظر إلي بنظرة مليئة بالقلق على وجهه كما قال.
في ذلك ، ترددت أوليفيا دون أن تدرك ذلك.
لقد مر وقت منذ أن قلت إنني سأنتقم ، لكن لا أستطيع أن أصدق أنني هكذا قبل أن ابدأ.
يجب أن يكون الأمر كذلك ، لأن كاليب كان صبيًا شبيهًا بالدمى كان دائمًا بلا تعبير ولا يتكلم إلا بالكلمات القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة كان هناك ماء في عيون كاليب. نظر إلي بعيون حمراء رطبة مثل وردة مغطاة بالندى.
كان يبكي ويطلب منها أن تعتني بإيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كائن اجتماعي؟]
سرعان ما أدارت أوليفيا عينيها حتى لا تظهر حيرتها.
ولم يكن يتوقع أيًا من هذه الأشياء الواضحة بشكل صحيح ، فقد جعل إيليا تمر بتجربتها المؤلمة.
“سأبذل قصارى جهدي لرعايتها.” ثم وضعت يدها على صدرها وحيته بأدب.
سرعان ما حفر في ذراعي مثل قطة صغيرة.
غادر كاليب الغرفة بسرعة لأن أوليفيا قد تمسك به وهو يبكي. ارتجفت قبضتيه بخفة عندما عاد إلى غرفته.
لا يوجد وسيلة لارتكاب مثل هذا الخطأ القاتل المتمثل في الإساءة لمعلمة السيد الشاب أمام شخص آخر.
‘لم أستطع تحمل ذلك لأنني كنت مثيرًا للشفقة.’
أجبت أثناء مشاهدة أوليفيا تخرج مع الطبيب.
تسبب حفر أظافره في راحة يده في ألم ، لكنه لم يستطع فتح قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”
لأنه لم يستطع تحمل ذلك لأنه كان مثيرًا للشفقة.
لم يستطع الوقوف ساكنًا و هو يرى إيليا تتألم مرة أخرى.
‘كان عليّ التوقع أن المعملة كانت تستهدف إيليا !’
“حفلة؟”
كاليب شخص ذكي ، أساء حتى إلى جيريل بدون أن يدرك ذلك.
أجبت أثناء مشاهدة أوليفيا تخرج مع الطبيب.
لا يوجد وسيلة لارتكاب مثل هذا الخطأ القاتل المتمثل في الإساءة لمعلمة السيد الشاب أمام شخص آخر.
‘هذا لن يحدث أبدا. حتى لو تعرضت للضرب مرة واحدة ، فلن أتعرض للضرب مرتين.’
‘من الطبيعي أنها تنوي التنمر على إيليا أولاً ، ثم طردها ، ثم تعذبني بما يرضي قلبها!’
أجبت أثناء مشاهدة أوليفيا تخرج مع الطبيب.
لم يفكر في ذلك بسبب فكرة أنه يجب عليه إثارة تعاطفها من خلال إظهار مظهره المثير للشفقة لإيليا.
هذا ما أعنيه ، لأن عيناي كانتا على الانتقام فقط ، ولم أهتم بأي شيء آخر. لم أستطع تحمل قول ذلك ، لذلك ابتسمت بشكل محرج.
ولم يكن يتوقع أيًا من هذه الأشياء الواضحة بشكل صحيح ، فقد جعل إيليا تمر بتجربتها المؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنتِ تصبحين أجمل أكثر و أكثر!]
‘مثير للشفقة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتساءل كيف ركض الرجل العجوز بسرعة ، فقد كان يلهث.
دخل كاليب إلى الغرفة ، جاثمًا على الأريكة ومشدودًا على رأسه. لكن لم يكن لديه وقت ليشعر بالإحباط.
[إنها حقًا شخص مجنون… آه ، لا . إنها حقا شخص منغلق الأفق. كاليب ، أنت إنسان ، بصرف النظر عن كونك السيد الشاب ، والإنسان كائن اجتماعي.]
‘المعلمة أذكى مني ، لا يوجد طريقة يمكنني فيها التغلب على المعلمة بمفردي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”
من المؤكد أن جيريل ستزعجها بطرق لم يكن يتوقعها ، حتى لو كانت إيليا تراقبها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاليب لا يزال رأسه منخفضًا بوجه كئيب. أمسكت بيده برفق.
كاليب الذي كان رأسه منحنيًا أصبح وجهه مشرقًا مرة أخرى.
سرعان ما حفر في ذراعي مثل قطة صغيرة.
‘هذا لن يحدث أبدا. حتى لو تعرضت للضرب مرة واحدة ، فلن أتعرض للضرب مرتين.’
غادر كاليب الغرفة بسرعة لأن أوليفيا قد تمسك به وهو يبكي. ارتجفت قبضتيه بخفة عندما عاد إلى غرفته.
لقد تعلم منها الكثير أثناء إقامته مع إيليا.
[كاليب ، لا عيب في الجهل.]
[كاليب ، لا عيب في الجهل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها.”
[لكن المعلمة قال أنه يجب أن أخجل من عدم المعرفة لأن هذا جهل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم ، إيليا عليكِ الراحة.”
[هاه. ما هي تلك المعلمة ، هل عرفت كل مبادئ كل شيء منذ ولادتها؟]
هناك شيء واحد فقط يزعج كاليب ، لذا حتى لو كان يضايقه.
[هذا-]
“…أحب ذلك.” أومأ كاليب برأسه بخنوع.
[ماذا عن هذه المعلمة؟ لابدَ أنها قد نظرت إلى المحيط وسألت ، “أبي ، لماذا البحر أزرق؟”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاليب لا يزال رأسه منخفضًا بوجه كئيب. أمسكت بيده برفق.
[سبب لون البحر الأزرق هو انعكاس ضوء السماء الزرقاء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”
[ه-هل هذا هو الأمر؟ كاليب أذكى منى بكثير!]
سحبت تلك القبضة الصغيرة وأمسكت بها.
بينما كان يتذكر ذكرياته مع إيليا ، خففت شفتاه المتيبسة قليلاً.
[التعايش…]
[إذا واجهت أي صعوبات ، يجب أن تخبر شخصًا بالغًا ، كاليب.]
“سأعمل بجد لأعتاد على آداب السلوك.” عانقت كاليب بشدة و ربتت على ظهره.
[قالت إنه إذا كنت أنا السيد الشاب العظيم ، يجب أن أفعل كل شيء بمفردي.]
…لم أستطع رفع رأسي لأني كنت محرجة.
[إنها حقًا شخص مجنون… آه ، لا . إنها حقا شخص منغلق الأفق. كاليب ، أنت إنسان ، بصرف النظر عن كونك السيد الشاب ، والإنسان كائن اجتماعي.]
[استمع ، السيد الشاب الصغير هو السيد الشاب الصغير ، أنتَ لستَ طفلاً عاديًا.]
[كائن اجتماعي؟]
[نعم. لا يمكن لأي شخص أن يعيش بمفرده. يجب أن تكون لديهم علاقة مع شخص ما ، وأن يتعايشوا معهم ويعيشوا.]
[نعم. لا يمكن لأي شخص أن يعيش بمفرده. يجب أن تكون لديهم علاقة مع شخص ما ، وأن يتعايشوا معهم ويعيشوا.]
‘لهذا السبب بالكاد يمكنني طلب المساعدة من أخي سيدريك.’
[التعايش…]
‘من الطبيعي أنها تنوي التنمر على إيليا أولاً ، ثم طردها ، ثم تعذبني بما يرضي قلبها!’
[نعم. لذلك ، إذا كنت تمر بوقت عصيب ، فلا تتذمر وحدك ، وتحدث إلى شخص بالغ من حولك. سوف يساعد بالتأكيد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”
[إن كان هناك شخص كهذا يقول “كاليب مزعج للغاية” احضره لي سأوبخه و أقوم بضربه!]
في الأصل ، كنت رياضية أيضًا ، لذلك تمكنت من العد على أصابعي المرات القليلة التي ارتديت فيها الكعب العالي.
تذكر وجهها وهي تشد قبضتيها بقوة ، ثم ضحكت وصفقت بيديها ، آهاها.
“همم…”
‘نعم ، إيليا على حق. ما زلت صغيرا وأحتاج إلى مساعدة من شخص بالغ الآن. لا يمكنني حماية إيليا من المعلمة جيريل بمفردي.’
“سأبذل قصارى جهدي لرعايتها.” ثم وضعت يدها على صدرها وحيته بأدب.
نهض كاليب ببطء من الأريكة وشد قبضتيه مرة أخرى. ليس لأنه كان مثيرًا للشفقة ، ولكن لأنه كان لديه قناعة جديدة.
[هذا-]
في الواقع ، منذ أن جاء إلى قلعة الدوق الأكبر ، لم يطلب المساعدة من شخص بالغ أبدًا.
أثناء إثارة الضجة ، كانت قدمي تصبح هكذا. لم أستطع سحق معلمة الآداب المجنونة ، لذلك وعدت أن أخدش وجهها بمبشرة.
[استمع ، السيد الشاب الصغير هو السيد الشاب الصغير ، أنتَ لستَ طفلاً عاديًا.]
[نعم. لا يمكن لأي شخص أن يعيش بمفرده. يجب أن تكون لديهم علاقة مع شخص ما ، وأن يتعايشوا معهم ويعيشوا.]
لم يكن مسموحًا له بإلقاء نوبة الغضب والطفولة والسلوك غير الناضج على الإطلاق.
[التعايش…]
علمت جيريل كاليب كما لو كانت تغسل دماغه. كما قال الكبار في قلعة الدوق الأكبر أن كاليب كان رائعًا.
“إيليا…..”
بسبب تلك النظرات الباردة المريرة ، فقد الشجاعة لطلب المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بإيليا حتى لا تتفاقم جروحها.”
‘لهذا السبب بالكاد يمكنني طلب المساعدة من أخي سيدريك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتساءل كيف ركض الرجل العجوز بسرعة ، فقد كان يلهث.
ماذا لو ظن أخي أنني مزعج ، ماذا لو سئم مني ، ماذا لو كرهني …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر وجهها وهي تشد قبضتيها بقوة ، ثم ضحكت وصفقت بيديها ، آهاها.
‘كنت خائفًا من مثل هذا الشيء ، لذلك بالكاد استطعت الذهاب. لكن ليس بعد الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حدث ذلك حتى عندما كنت بجانبك. لا يمكنني حماية إيليا.” شد فبضتيه كما لو أن الأمر لم يكن ممتعًا.
هناك شيء واحد فقط يزعج كاليب ، لذا حتى لو كان يضايقه.
“لذا ، لا تلوم نفسك. اتضح أنها جيدة نوعا ما. سأصبح جيدة لأنني أتعلم بقسوة.”
حتى لو كنت ازعجه!
كان يبكي ويطلب منها أن تعتني بإيليا.
‘يجب أن أذهب إلى أخي ، لذلك لا بد لي من طلب المساعدة.’
…لم أستطع رفع رأسي لأني كنت محرجة.
لم يستطع الوقوف ساكنًا و هو يرى إيليا تتألم مرة أخرى.
[إذا واجهت أي صعوبات ، يجب أن تخبر شخصًا بالغًا ، كاليب.]
–ترجمة إسراء
[إنها حقًا شخص مجنون… آه ، لا . إنها حقا شخص منغلق الأفق. كاليب ، أنت إنسان ، بصرف النظر عن كونك السيد الشاب ، والإنسان كائن اجتماعي.]
تسبب حفر أظافره في راحة يده في ألم ، لكنه لم يستطع فتح قبضته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
