في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء كاليب إليّ وقال. “علاوة على ذلك ، كما قالت إيليا ، هي تتذكر فطائر البطاطس عندما تمطر.”
“ماذا؟لا يمكنك تذوق أي شيء؟ ”
في النهاية ، تنهد ووقف من مقعده.
هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاليب خائفًا جدًا من رؤية سيدريك ، الذي بدا أنه بخير مع الجروح المتزايدة.
“نعم. لذلك لا بأس من تناول العشاء مع طعامك المفضل فقط.” أجاب سيدريك بلا مبالاة.
“جريب فروت وخوخ؟”
حفل الزفاف في الإمبراطورية إمبيرسينت له ثقافة فريدة من نوعها. أي أن مأدبة الزفاف تتكون فقط من الأطعمة التي يحبها الزوج و الزوجة.
بعد فترة وجيزة ، أمطرت كما لو كانت تنتظر.
يقال أن الضيوف يأكلون معًا الطعام المفضل للزوجين ويباركوهم.
“في الكوخ ، لم أستطع شم الرائحة بشكل صحيح لأن الظرف لم يكن مناسبًا ، وبعد مجيئي إلى قلعة الدوق الأكبر ، كان كل واحد منا مشغولاً.”
لكن ألن يكون الأمر مختلفًا قليلاً إذا قاموا فقط بتعبئة طعامي المفضل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سيدريك نظر إلى كاليب بعيون باردة.
قال سيدريك عندما كنت أفكر في ذلك. “يعرف خدم القلعة أنني تحت لعنة النوم ببطء ، لذلك لن يكون هناك رد فعل عنيف إذا قلتِ لهم أن العشاء فقط بطعامكِ المفضل.”
حفل الزفاف في الإمبراطورية إمبيرسينت له ثقافة فريدة من نوعها. أي أن مأدبة الزفاف تتكون فقط من الأطعمة التي يحبها الزوج و الزوجة.
آه ، حسنًا. ذلك …
“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”
سألت و هززت رأسي”ولكن ماذا يعني بالضبط أن ينام جسمك ببطء؟”
كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.
أعلم أنه عندما يتم تنفيذ اللعنة بالكامل ، فإنه يقع في نوم عميق للغاية. سيكون بالتأكيد على قيد الحياة ، لكنه نوم أبدي يجعله لا يستيقظ على أي منبهات.
كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.
لكن هل هناك شيء ما في العملية؟
“سيدريك؟”
أجاب سيدريك على سؤالي كما لو كان يشرح ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأضطر لتصحيح كلمة رائحة ، لم أقصد أبدًا أي شيء سيئ.”
“هذا يعني أن حواسي الخمس تُصبح مشلولة ببطء.”
هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….
“مش-مشلولة؟”
ألم يأتِ بسرعة بمجرد هطول الأمطار و تذكر ذلك؟
“نعم. إنه لاشيء. إنه مجرد خدر خفيف ، مثل النوم ببطء “. وتابع وهو يفتح فمه بهدوء. “ربما تختفي حاسة اللمس لدي قريبًا.”
كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.
بالتفكير في الأمر ، لقد قرأت هذا من قبل.
أومأ سيدريك ببطء.
‘الشم ، التذوق ، اللمس ، السمع ، البصر ، ربما؟’
أمال كاليب رأسه وكأنه فضولي. لكن سيدريك لم يستمر. قال كاليب بوجه لامع ، ربما لم يفكر كثيرًا في سيدريك.
عندما تم وصف لعنة سيدريك لأول مرة في القصة الأصلية ، كان قد فقد بالفعل حاسة اللمس.
بعد كل هذا يجب أن أتزوج بسرعة وأتخلص من اللعنة وأهرب قبل أن يكتشف سيدريك الأمر.
وبسبب ذلك ، لم تجف الجروح على جسد سيدريك. حتى لو اصطدم بأي شيء وتعرض للأذى ، لم يكن لديه أي إحساس ، وهذا أمر لا مفر منه.
إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟
كان كاليب خائفًا جدًا من رؤية سيدريك ، الذي بدا أنه بخير مع الجروح المتزايدة.
هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….
إن معرفة أن سيدريك تحت اللعنة يختلف تمامًا عن رؤيته بأم عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.
هل كانت منذ ذلك الحين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آسفة.’
كان الأمر كما لو أن الظلام قد بدأ ينبت في قلب كاليب … هاه؟ انتظر دقيقة.
“…..ماذا؟”
“لكن سيدريك.” يُسمح لي بالاتصال به بالاسم لأننا كنا على وشك الزواج.
عندما رآني هكذا ، أطلق ضحكة قصيرة.
بالتفكير في الأمر ، لقد كان ينادي اسمي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن ابتسمت بشكل محرج ، قال كاليب بصوت قلق.
قلت و أنا أحني الجزء العلوي من جسدي نحو سيدريك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
لكن في المرة الأخيرة ، ألم تمسك شعري وتشتمه؟”
كان الأمر كما لو أن الظلام قد بدأ ينبت في قلب كاليب … هاه؟ انتظر دقيقة.
“حسنًا؟”
ف-فجأة.
“من الواضح أنك سألت إذا كنت استخدم العطور.”
بين هذه الأفكار قال كاليب.
لقد كان هذا بعد القضاء الناجح على جيريل.
قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.
أمسك سيدريك فجأة حفنة من شعري و شمها. كان من اللطيف أن يقلد كاليب أخيه الأكبر هكذا ، ولهذا بقيت في ذاكرتي.
أومأ سيدريك ببطء.
“إذا كنت قد فقدت حاسة الشم ، فلن تكون قادرًا على الشم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سيدريك نظر إلى كاليب بعيون باردة.
لم أكن أشك في كلام سيدريك.
قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.
بدلاً من الرد على كلماتي ، بصق سيدريك فقط تنهيدة منزعجة.
بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.
“سيدريك؟”
هاه؟
“في الواقع ، أشك في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سيدريك نظر إلى كاليب بعيون باردة.
“ماذا؟”
إذا كان الأمر الأول ، فأنا مضطربة.
“من الطبيعي أنني لا أستطيع تذوق أي شيء لأنني لا أستطيع الشم. لذلك فقدت حاسة الشم والذوق في نفس الوقت تقريبًا ، ولم أتذوق أي شيء في الغداء مع كاليب منذ فترة قصيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدريك؟”
بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه عالم خيالي ، ألا يتغير الطقس دائمًا؟
“لكن إيليا ، رائحتكِ.”
بالتفكير في الأمر ، لقد قرأت هذا من قبل.
“…..ماذا؟”
“نعم ، فطائر البطاطس!”
ذُهلت ، وسرعان ما رفعت ذراعي و شممت نفسي.
هل كان منزعجًا لأن كاليب قد فتح باب المكتب بدون أن يطرق؟
شم ، شم ، ملابسي فقط كانت رائحتها طيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آسفة.’
عندما رآني هكذا ، أطلق ضحكة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أنه عندما يتم تنفيذ اللعنة بالكامل ، فإنه يقع في نوم عميق للغاية. سيكون بالتأكيد على قيد الحياة ، لكنه نوم أبدي يجعله لا يستيقظ على أي منبهات.
“سأضطر لتصحيح كلمة رائحة ، لم أقصد أبدًا أي شيء سيئ.”
لا أريد أن أخيب أمل كاليب لأنه كان لطيفًا للغاية!
آه ، لقد فاجأني ذلك.
‘الشم ، التذوق ، اللمس ، السمع ، البصر ، ربما؟’
نظر سيدريك إلي بنظرة خفية بينما أخفضت ذراعي بشكل محرج.
هل هذا هو السبب الذي جعل كاليب أكثر خوفًا في القصة الأصلية؟
“تنبعث منكِ … رائحة الجريب فروت او الخوف ، إنها منعشة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء ، بدت الابتسامة الصامتة راضية جدًا.
“جريب فروت وخوخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.
تلك هي الثمار التي لم أتناولها من قبل منذ أن امتلكت هذا الجسد.
“ولكن حتى ذلك الحين ، كنت في حيرة من أمري. كان من الممكن أن يكون وهمًا مؤقتًا.”
“في الكوخ ، لم أستطع شم الرائحة بشكل صحيح لأن الظرف لم يكن مناسبًا ، وبعد مجيئي إلى قلعة الدوق الأكبر ، كان كل واحد منا مشغولاً.”
بعد كل هذا يجب أن أتزوج بسرعة وأتخلص من اللعنة وأهرب قبل أن يكتشف سيدريك الأمر.
قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.
“نعم. فهمت.”
“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”
“ح-حقًا؟”
آه ، كم هذا عظيم.
في النهاية ، تنهد ووقف من مقعده.
إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.
“ماذا؟لا يمكنك تذوق أي شيء؟ ”
“ولكن حتى ذلك الحين ، كنت في حيرة من أمري. كان من الممكن أن يكون وهمًا مؤقتًا.”
كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.
“لهذا السبب تحققت من ذلك عندما كنت على السرير في ذلك الوقت؟”
لماذا يفعل سيدريك هذا؟
أومأ سيدريك ببطء.
“همم؟”
هل لهذا السبب ابتسم هكذا؟
‘الشم ، التذوق ، اللمس ، السمع ، البصر ، ربما؟’
إذا نظرنا إلى الوراء ، بدت الابتسامة الصامتة راضية جدًا.
ذُهلت ، وسرعان ما رفعت ذراعي و شممت نفسي.
“إيليا ، مازلت أشم هذه الرائحة.”
لكن هل هناك شيء ما في العملية؟
“ح-حقًا؟”
إن معرفة أن سيدريك تحت اللعنة يختلف تمامًا عن رؤيته بأم عيني.
“نعم. أليس غريباً حقا؟”
“…..ماذا؟”
رمش سيدريك بعينه في الشاي الذي لم يمسّه أحد.
عندما تم وصف لعنة سيدريك لأول مرة في القصة الأصلية ، كان قد فقد بالفعل حاسة اللمس.
“لا أستطيع حتى أن أشم رائحة شاي إيرل جراي التي تبدو قاتمة للغاية حتى بعد البحث عن تلك الرائحة ، لكن الرائحة التي تنبعث منكِ بشكل واضح في كل مرة تتحركين فيها.”
سألت و هززت رأسي”ولكن ماذا يعني بالضبط أن ينام جسمك ببطء؟”
نظرت عيون سيدريك الزرقاء لي مباشرة. لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه تلك العيون الهادئة التي لم يكن لديها أي تموجات.
هل هذا هو السبب الذي جعل كاليب أكثر خوفًا في القصة الأصلية؟
هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فطائر….البطاطس؟”
إذا كان الأمر الأول ، فأنا مضطربة.
كان ذلك الوقت الذي لم أستطع فيه فعل أي شيء.
إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟
سيدريك عبقري ، لذلك سيكون قادرًا على معرفة ما يحدث في الظروف على الفور.
“ماذا؟”
…تبًا.
“نعم. فهمت.”
بعد كل هذا يجب أن أتزوج بسرعة وأتخلص من اللعنة وأهرب قبل أن يكتشف سيدريك الأمر.
حفل الزفاف في الإمبراطورية إمبيرسينت له ثقافة فريدة من نوعها. أي أن مأدبة الزفاف تتكون فقط من الأطعمة التي يحبها الزوج و الزوجة.
كان ذلك الوقت الذي لم أستطع فيه فعل أي شيء.
كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.
قعقعة!
“إدوين ، قم بتنظيم الأشياء التي تم وضعها حتى الآن وضعها على مكتبي.”
فجأة ، ضرب البرق ورن الرعد.
نظر كاليب إلى سيدريك بعيون متلألئة. يبدو أن هناك تألق على شكل الماس يتطاير حوله.
“كيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيذهب أخي معنا أيضًا؟ بمجرد أن تجربها ، ستحبها بالتأكيد.”
أصبح المكان لامعًا كما لو أن صاعقة سقطت في مكان قريب ، وكنت مشتتة بصوت الرعد الهائج.
في ذلك الوقت.
بعد فترة وجيزة ، أمطرت كما لو كانت تنتظر.
نظرت عيون سيدريك الزرقاء لي مباشرة. لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه تلك العيون الهادئة التي لم يكن لديها أي تموجات.
سووش ، أشعر وكأنني أقع بشدة كما لو كنت في إعصار.
في ذلك الوقت.
على الرغم من أنه عالم خيالي ، ألا يتغير الطقس دائمًا؟
شعرت بالحرج لأنني صرخت ، وتحدثت بوجه حرج.
“لماذا تمطر فجأة…؟”
إذا كان الأمر الأول ، فأنا مضطربة.
شعرت بالحرج لأنني صرخت ، وتحدثت بوجه حرج.
إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟
لكن تعبير سيدريك كان غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا بعد القضاء الناجح على جيريل.
“سيدريك؟”
“هذا يعني أن حواسي الخمس تُصبح مشلولة ببطء.”
“أه نعم. إنها تمطر … فجأة.”
“في الواقع ، أشك في ذلك.”
كان تعبير سيدريك وهو ينظر إلى النافذة حيث تدفق الماء بالفعل باردًا إلى حد ما.
“همم؟”
في ذلك الوقت.
“أخي ، أنت لا تأكل جيدًا هذه الأيام. أليس لديكَ شهية؟”
“إيليا!”
كان ذلك الوقت الذي لم أستطع فيه فعل أي شيء.
فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.
هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….
الشخصية الرئيسية لم تكن سوى كاليب.
لكن تعبير سيدريك كان غير عادي.
عندما افتتح مكتب سيدريك دون إذن ، صرخ بوجه لامع للغاية.
قال سيدريك عندما كنت أفكر في ذلك. “يعرف خدم القلعة أنني تحت لعنة النوم ببطء ، لذلك لن يكون هناك رد فعل عنيف إذا قلتِ لهم أن العشاء فقط بطعامكِ المفضل.”
“إنها تمطر ، إيليا!”
أمال كاليب رأسه وكأنه فضولي. لكن سيدريك لم يستمر. قال كاليب بوجه لامع ، ربما لم يفكر كثيرًا في سيدريك.
كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.
ثم قال سيدريك.
آه ، كم هذا لطيف.
كان الأمر كما لو أن الظلام قد بدأ ينبت في قلب كاليب … هاه؟ انتظر دقيقة.
لكن سيدريك نظر إلى كاليب بعيون باردة.
كان ذلك الوقت الذي لم أستطع فيه فعل أي شيء.
لماذا يفعل سيدريك هذا؟
أغلق سيدريك فمه للحظة ثم نظر إلي. بدا أنه يطلب مني المساعدة لأنني أعلم ظروفه.
هل كان منزعجًا لأن كاليب قد فتح باب المكتب بدون أن يطرق؟
“نعم. فهمت.”
ثم قال سيدريك.
قال سيدريك عندما كنت أفكر في ذلك. “يعرف خدم القلعة أنني تحت لعنة النوم ببطء ، لذلك لن يكون هناك رد فعل عنيف إذا قلتِ لهم أن العشاء فقط بطعامكِ المفضل.”
”كاليب. أنت….”
بالتفكير في الأمر ، لقد قرأت هذا من قبل.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.
لعق سيدريك شفتيه كما لو كان لديه ما يقوله. ثم هز رأسه على الفور.
لم أكن أشك في كلام سيدريك.
“همم؟”
فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.
أمال كاليب رأسه وكأنه فضولي. لكن سيدريك لم يستمر. قال كاليب بوجه لامع ، ربما لم يفكر كثيرًا في سيدريك.
تشوه تعبير سيدريك قليلاً عندما أغلق عينيه بمثل هذه النظرة ثم فتحهما.
“صحيح يا أخي! كما تعلم ، إيليا تصنع فطائر البطاطس الجيدة!”
أصبح المكان لامعًا كما لو أن صاعقة سقطت في مكان قريب ، وكنت مشتتة بصوت الرعد الهائج.
“فطائر….البطاطس؟”
سووش ، أشعر وكأنني أقع بشدة كما لو كنت في إعصار.
“نعم ، فطائر البطاطس!”
نظر سيدريك إلي بنظرة خفية بينما أخفضت ذراعي بشكل محرج.
وجه كاليب المليء بالترقب ووجه سيدريك الصامت توجها لي.
ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب لعدم صنع فطائر البطاطس.
بما أنها تمطر ، فلنصنع فطائر البطاطس ، هكذا كان الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء كاليب إليّ وقال. “علاوة على ذلك ، كما قالت إيليا ، هي تتذكر فطائر البطاطس عندما تمطر.”
ف-فجأة.
إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟
بمجرد أن ابتسمت بشكل محرج ، قال كاليب بصوت قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ضرب البرق ورن الرعد.
“أخي ، أنت لا تأكل جيدًا هذه الأيام. أليس لديكَ شهية؟”
“جريب فروت وخوخ؟”
كتم سيدريك كلماته بتعبير غامض على وجهه “أم ، هذا …”
لا أريد أن أخيب أمل كاليب لأنه كان لطيفًا للغاية!
يبدو أنه لم يقل إنه فقد حاسة التذول حتى لا يقلق كاليب.
“في الواقع ، أشك في ذلك.”
هل هذا هو السبب الذي جعل كاليب أكثر خوفًا في القصة الأصلية؟
شعرت بالحرج لأنني صرخت ، وتحدثت بوجه حرج.
هل شعر بالارتياح لرؤية أخيه ، الذي بدا أنه ليس لديه مشكلة ، لكنه فقد حاسة اللمس فجأة؟
تشوه تعبير سيدريك قليلاً عندما أغلق عينيه بمثل هذه النظرة ثم فتحهما.
بين هذه الأفكار قال كاليب.
رمش سيدريك بعينه في الشاي الذي لم يمسّه أحد.
“لكن لا بأس. فطائر البطاطس الخاصة بإيليا ستجعلكَ تتوق إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت و أنا ممسكة بكاليب بسرعة.
هاه؟
ألم يأتِ بسرعة بمجرد هطول الأمطار و تذكر ذلك؟
“إيليا رائعة حقًا. يمكنها طهي الكثير من الطعام في وقت قصير دون استخدام أي سحر ، ويمكنها طهي الكثير من الأطباق المختلفة باستخدام البطاطس فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيذهب أخي معنا أيضًا؟ بمجرد أن تجربها ، ستحبها بالتأكيد.”
جاء كاليب إليّ وقال. “علاوة على ذلك ، كما قالت إيليا ، هي تتذكر فطائر البطاطس عندما تمطر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت و أنا ممسكة بكاليب بسرعة.
كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.
آه ، كم هذا عظيم.
ألم يأتِ بسرعة بمجرد هطول الأمطار و تذكر ذلك؟
كان الأمر كما لو أن الظلام قد بدأ ينبت في قلب كاليب … هاه؟ انتظر دقيقة.
لكن جيد…
بدلاً من الرد على كلماتي ، بصق سيدريك فقط تنهيدة منزعجة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب لعدم صنع فطائر البطاطس.
في النهاية ، تنهد ووقف من مقعده.
قلت و أنا ممسكة بكاليب بسرعة.
“ولكن حتى ذلك الحين ، كنت في حيرة من أمري. كان من الممكن أن يكون وهمًا مؤقتًا.”
“إذن ، هل يمكنني استعراض مهاراتي بعد وقت طويل؟”
لكن هل هناك شيء ما في العملية؟
“رائع!”
إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟
هتف كاليب و ذراعيه مرفوعة عاليًا.
إذا كان الأمر الأول ، فأنا مضطربة.
ضحكت بصوت عالٍ ، نسيت أن كاليب كان لطيفًا بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأضطر لتصحيح كلمة رائحة ، لم أقصد أبدًا أي شيء سيئ.”
“هل سيذهب أخي معنا أيضًا؟ بمجرد أن تجربها ، ستحبها بالتأكيد.”
“ولكن حتى ذلك الحين ، كنت في حيرة من أمري. كان من الممكن أن يكون وهمًا مؤقتًا.”
نظر كاليب إلى سيدريك بعيون متلألئة. يبدو أن هناك تألق على شكل الماس يتطاير حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ضرب البرق ورن الرعد.
أغلق سيدريك فمه للحظة ثم نظر إلي. بدا أنه يطلب مني المساعدة لأنني أعلم ظروفه.
“إنها تمطر ، إيليا!”
لكن لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.
قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.
لا أريد أن أخيب أمل كاليب لأنه كان لطيفًا للغاية!
سألت و هززت رأسي”ولكن ماذا يعني بالضبط أن ينام جسمك ببطء؟”
‘آسفة.’
“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”
تشوه تعبير سيدريك قليلاً عندما أغلق عينيه بمثل هذه النظرة ثم فتحهما.
في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.
في النهاية ، تنهد ووقف من مقعده.
هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.
“إدوين ، قم بتنظيم الأشياء التي تم وضعها حتى الآن وضعها على مكتبي.”
كان تعبير سيدريك وهو ينظر إلى النافذة حيث تدفق الماء بالفعل باردًا إلى حد ما.
“نعم. فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدريك؟”
توجهنا مباشرة إلى المطبخ ، بإرشاد من أوليفيا.
ثم قال سيدريك.
–ترجمة إسراء
كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.
“إذا كنت قد فقدت حاسة الشم ، فلن تكون قادرًا على الشم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
