كان بيلت مدركًا تمامًا أن سيدريك فقد حاسة التذوق.
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
“لكنني لم أحلم قط أن يكون ذلك حقيقيًا.” قال بصوت عاطفي وهو يشاهد سيدريك يُفرغ فطائر البطاطس.
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
أصيب كاليب بالصدمة لأن سيدريك فقد حاسة الشم و التذوق.
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
“حقًا…إذًا اللعنة مستمرة؟”
‘هذا…من الواضح أن هذا سحر الطقس.’
“نعم. لكن الآن يمكنني التذوق. يمكنني شم الرائحة اللذيذة.” قال سيدريك وهو يُهون على كاليب.
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
نظر إلى سيدريك بتعبير معقد ، ثم أغلق عينيه ببطء و فتحهما.
‘لقد كانت العاصفة مستمرة لسـاعات.’
“إذا كان الأمر كذلك فأنا سعيد. سيكون الأمر جيدًا…إن كنتَ تشعر بذلك كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا ، كاليب. أنا أثق بكَ ، يمكنكَ استخدام هذا السحر.]
بالحكم على الطريقة التي قال بها هذه الكلمات ، لقد قبل كلمات سيدريك. لحسن الحظ ، فهم كاليب جيدًا ، لكن في نفس الوقت لقد كان طرف لسانه مريرًا.
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
كما هو متوقع ، كان كاليب ناضج للغاية.
كان بيلت مدركًا تمامًا أن سيدريك فقد حاسة التذوق.
لدرجة أن الكِبار يتراجعون بسبب نضجه.
لماذا إيليا قادرة عن إيقاظ حواسه؟
قال سيدريك بعدما أكل خمسة فطائر كبيرة و عبأ الباقي “سوف أتناول هذا خلا العمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أوليفيا وهي تميل رأسها.
“آه ، هذا أكثر من اللازم . أريد الأكل أيضًا!”
-ترجمة إسراء
“دعنا نذهب للمكتب معًا إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المبدأ هو التحكم في درجة الحرارة المحيطة أو إنشاء أو إزالة السحب بقوة سحرية قوية.
بفضل فطائر البطاطس ، عاد الأخوات جنبًا إلى جنب إلى مكتب سيدريك.
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
في غرفتي ، دفنت أنفي في كمي وتمتمت.
كان سيدريك هو من أعاد سحر الطقس المفقود.
“هم ، رائحتي مثل الزيت.”
“نعم. لكن الآن يمكنني التذوق. يمكنني شم الرائحة اللذيذة.” قال سيدريك وهو يُهون على كاليب.
“لأنكِ كنتِ أمام النار لفترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا فعلت إيليا لتجعل كاليب يمتلك مثل هذه الشجاعة؟
قالت أوليفيا وهي تصب الماء في حوض الاستحمام.
نظر بيلت إلى الباب المغلق بوجه مرتبك وتنهد وهو ينظر إلى الطاولة المُعدة بشكل فاخر.
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
بأي فرصة…هل هذا هو مفتاح كسر اللعنة ، أو شيء من هذا القبيل؟
“آه ، نعم. أنا بخير.”
-ترجمة إسراء
لقد سقطعت عليّ بضع قطرات ، لكن الأمر ليس بهذا السوء.
“إذا كان الأمر كذلك فأنا سعيد. سيكون الأمر جيدًا…إن كنتَ تشعر بذلك كثيرًا.”
غمرت نفسي في حوض الاستحمام المليء بالصابون المعطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لي بحيرة بسبب سؤالي.
“حسنًا ، الرائحة طيبة….”
فكر سيدريك عندما صعد إلى مكتبه.
أمسكت القليل من الماء و شممته ، عندها كان لديها سؤال في رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا ، كاليب. أنا أثق بكَ ، يمكنكَ استخدام هذا السحر.]
“لكن أوليفيا ، قبل ذلك. عندما أتيت لأول مرة لقلعة الدوق الأكبر…”
[لا أستطيع. سـأستمر في الفشل يا أخي.]
أحضرت الحقيبة و نظرت لي.
لهذا قال بـأنه يريد تناول العشاء لأنه يعتقد أنه سيكون مختلفًا قليلاً بالنسبة للطعام.
“ماذا وضعتِ في ذلك الوقت لي؟ حسنًا الجريب فروت أو الخوخ…أنا أقصد روائح مثل هذه القبيل.”
[لا أستطيع. سـأستمر في الفشل يا أخي.]
قال سيدريك أن هذه الرائحة المنعشة تصدر مني.
ليكون صادقًا ، لايزال غير قادرعلى شم شاي الإيرل جراي.
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
“سيدي سيدريك؟”
كان عليّ التحقق من ذلك بشكل صحيح.
لمس سيدريك النافذة المغطاة بقطرات المطر.
نظرت لي بحيرة بسبب سؤالي.
“نعم. بعض منتجات الاستحمام التي تمت إذابتها في الماء هي السبب في الرائحة العشبية ، لكن في العادة رائحتكِ الطبيعية تكون أقرب إلى الفاكهة.”
“لا ، لم استخدم شيء برائحة الفواكه بعد. وفي حالة الخوخ ، قد يكون لديكِ حساسية.”
“آه ، هذا صحيح.”
“نعم. لكن الآن يمكنني التذوق. يمكنني شم الرائحة اللذيذة.” قال سيدريك وهو يُهون على كاليب.
“هل قال أحدهم أن رائحة الآنسة إيليا كذلك؟”
وأضافت أن لهذا السبب اختارت الحمامات العشبية التي تشبه الفاكهة و أقل عرضة لردود الفعل التحسسية.
“آه،حسنًا…نعم.” ضحكت بشكل محرج.
بفضل فطائر البطاطس ، عاد الأخوات جنبًا إلى جنب إلى مكتب سيدريك.
قالت أوليفيا وهي تميل رأسها.
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
“رائحتكِ…يمكنني شم رائحة الأعشاب.”
في عالم تم فيه محو كل شيء ، كان بإمكانه الشعور بآثار شخص اسمه إيليا.
“آه ، حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق بهدوء خارج النافذة المعتمة.
“نعم. بعض منتجات الاستحمام التي تمت إذابتها في الماء هي السبب في الرائحة العشبية ، لكن في العادة رائحتكِ الطبيعية تكون أقرب إلى الفاكهة.”
كان عليّ التحقق من ذلك بشكل صحيح.
“رائحة طبيعية؟”
“لكن أوليفيا ، قبل ذلك. عندما أتيت لأول مرة لقلعة الدوق الأكبر…”
“نعم ، الغابة و الأشجار و العشب … رائحة تبعث على الاسترخاء.”
في عالم تم فيه محو كل شيء ، كان بإمكانه الشعور بآثار شخص اسمه إيليا.
وأضافت أن لهذا السبب اختارت الحمامات العشبية التي تشبه الفاكهة و أقل عرضة لردود الفعل التحسسية.
احمرّ خديّ رينوار من الخجل ، وبعد ذلك ابتسم بسعادة. ثم قبل بعناية طرف شعر دافني.
بسببي ، سيكون الأمر جيدًا بسبب رائحتي الطبيعية.
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
هزّت رأسي بعد كلمات أوليفيا.
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
على ما يبدوا ، فقط سيدريك ، الذي فقد حاسة الشم ، هو من شم هذه الرائحة.
“آه ، هذا أكثر من اللازم . أريد الأكل أيضًا!”
حسنًا ، كما هو متوقع … هل هذا لأنني جنية و لديّ بعض التأثير على سيدريك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن لا يمكن أن يشم أنفه سوى رائحة الجريب فروت الطارخ و الخوخ الحلو.
قد يكون طعم الفطائر في وقت سابق امتداد للأمر.
“آه ، هذا صحيح.”
بأي فرصة…هل هذا هو مفتاح كسر اللعنة ، أو شيء من هذا القبيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن دافني قد عادت بالزمن مرة أخرى.
ضاقت جبهتي و فكرت بعمق.
لكن رائحة إيليا لاتزال خافتة على طرف أنفه.
أمسكت أوليفيا ببطء شعري المتدلي.
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
تمشيط ، تمشيط . صوت تمشيط شعري جعلني هادئة.
بسببي ، سيكون الأمر جيدًا بسبب رائحتي الطبيعية.
***
بأي فرصة…هل هذا هو مفتاح كسر اللعنة ، أو شيء من هذا القبيل؟
في ذلك المساء ، حدق سيدريك بلا مبالاة في المائدة الفخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالأسف على بيلت ، لكن هل هذا لأنه تناول فطائر البطاطس اللذيذة؟
لم يكن جائعًا اليوم لأنه أكل الكثير من فطائر البطاطس التي حضرتها إيليا خلال النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن دافني قد عادت بالزمن مرة أخرى.
لكن كان لديه شيء ليفحصه لذا جاء إلى العشاء.
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
وانتهى التأكد بعدما جلس على مقعده.
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
‘كما هو متوقع.’
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
وقف سيدريك وهو يشاهد الطعام الساخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السحر الصعب مثل سحر الطقس يجب أن يُقام به بجرأة.
“سيدي سيدريك؟”
تمتم سيدريك وهو ينظر من النافذة حيث توثق المطر.
ناداه بيلت لكنه لم ينظر للخلف.
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
قال شيء واحد وهو يغادر غرفة الطعام.
ومع ذلك ، عندما يكون مع إيليا يكون على قيد الحياة.
“لا يمكنني شم الطعام.”
كان بيلت مدركًا تمامًا أن سيدريك فقد حاسة التذوق.
كلاك ، أُغلق باب غرفة الطعام.
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
نظر بيلت إلى الباب المغلق بوجه مرتبك وتنهد وهو ينظر إلى الطاولة المُعدة بشكل فاخر.
“سيدي سيدريك؟”
فكر سيدريك عندما صعد إلى مكتبه.
بفضل فطائر البطاطس ، عاد الأخوات جنبًا إلى جنب إلى مكتب سيدريك.
لقد تحقق بالفعل مرة واحدة من الشاي الأسود.
“نعم. لكن الآن يمكنني التذوق. يمكنني شم الرائحة اللذيذة.” قال سيدريك وهو يُهون على كاليب.
ليكون صادقًا ، لايزال غير قادرعلى شم شاي الإيرل جراي.
“آه ، نعم. أنا بخير.”
لكن رائحة إيليا لاتزال خافتة على طرف أنفه.
“آه ، حقًا؟”
لهذا قال بـأنه يريد تناول العشاء لأنه يعتقد أنه سيكون مختلفًا قليلاً بالنسبة للطعام.
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
‘أعـتقد بأنني أخبرته بوضوح أن يجعل الأمر بسيطًا.’
***
شعر بالأسف على بيلت ، لكن هل هذا لأنه تناول فطائر البطاطس اللذيذة؟
كلاك ، أُغلق باب غرفة الطعام.
لم يكن يريد تناول طعام لا طعم له ولا رائحة.
“إنه أمر غريب حقًا….”
كان جالسًا لوحده في المكتب بعد أن أنجز إدوين عمله ، شم سيدريك معطفه.
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
قال كاليب أن رائحة الزيت قد تغلغلت في ملابسه.
“دافني جميلة اليوم أيضًا.”
يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لسيدريك.
“لا يمكنني شم الطعام.”
ولكن الآن لا يمكن أن يشم أنفه سوى رائحة الجريب فروت الطارخ و الخوخ الحلو.
أمسكت القليل من الماء و شممته ، عندها كان لديها سؤال في رأسها.
“إنه أمر غريب حقًا….”
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
في عالم تم فيه محو كل شيء ، كان بإمكانه الشعور بآثار شخص اسمه إيليا.
“حقًا…إذًا اللعنة مستمرة؟”
تمتم سيدريك وهو ينظر من النافذة حيث توثق المطر.
دافني مارينينست ، بطلة [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] ، كانت تقابل رينوار في حديقة الزهور الخاصة بالقصر الإمبراطوري.
“كاليب…تغير بالتأكيد بعد أن قابل إيليا.”
لمس سيدريك النافذة المغطاة بقطرات المطر.
استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتهى التأكد بعدما جلس على مقعده.
‘هذا…من الواضح أن هذا سحر الطقس.’
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
كان سيدريك هو من أعاد سحر الطقس المفقود.
صُنع البرق أيضًا يتطلب أعلى مستوى.
وعلم أن هذا السحر يخص كاليب فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا فعلت إيليا لتجعل كاليب يمتلك مثل هذه الشجاعة؟
[لا أستطيع يا أخي ، لا يمكنني ذلك.]
كلاك ، أُغلق باب غرفة الطعام.
[لا ، كاليب. أنا أثق بكَ ، يمكنكَ استخدام هذا السحر.]
وعلم أن هذا السحر يخص كاليب فقط.
[أنا لست عبقريًا مثل أخي. كيف يمكنني تعلم سحر الطقس؟]
قد يكون طعم الفطائر في وقت سابق امتداد للأمر.
[كاليب….]
تمتم سيدريك وهو ينظر من النافذة حيث توثق المطر.
[لا أستطيع. سـأستمر في الفشل يا أخي.]
قال كاليب أن رائحة الزيت قد تغلغلت في ملابسه.
ومع ذلك ، كان لدى كاليب أدنى احترام للذات ، لذا كانت عملية التعلم بطيئة.
قد يكون طعم الفطائر في وقت سابق امتداد للأمر.
السحر الصعب مثل سحر الطقس يجب أن يُقام به بجرأة.
“دعنا نذهب للمكتب معًا إذن.”
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
[كاليب….]
لذلك ، لم يكن أمام كاليب الذي كان يعلم فقط الوضع داخل قلعة الدوق الأكبر ، خيارًا سوى الفشل في كل مرة.
بفضل فطائر البطاطس ، عاد الأخوات جنبًا إلى جنب إلى مكتب سيدريك.
‘لقد تسبب كاليب في عاصفة رعدية خلال النهار اليوم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
بأي فرصة…هل هذا هو مفتاح كسر اللعنة ، أو شيء من هذا القبيل؟
كان المبدأ هو التحكم في درجة الحرارة المحيطة أو إنشاء أو إزالة السحب بقوة سحرية قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمشيط ، تمشيط . صوت تمشيط شعري جعلني هادئة.
صُنع البرق أيضًا يتطلب أعلى مستوى.
لدرجة أن الكِبار يتراجعون بسبب نضجه.
‘لقد كانت العاصفة مستمرة لسـاعات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مانوع الحيلة التي تقوم بها؟
لم يتطلب الأمر جهدًا ، و استمر في تكوين البرق حتى وهو مركز مع إيليا.
“سيدي سيدريك؟”
‘ألم يحضر الاجتماع لمساعدة إيليا وطلب مني المساعدة … حتى أنه قد نجح في سحر الطقس.’
هزّت رأسي بعد كلمات أوليفيا.
ماذا فعلت إيليا لتجعل كاليب يمتلك مثل هذه الشجاعة؟
[أنا لست عبقريًا مثل أخي. كيف يمكنني تعلم سحر الطقس؟]
لمس سيدريك النافذة المغطاة بقطرات المطر.
ومع ذلك ، عندما يكون مع إيليا يكون على قيد الحياة.
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
[لا أستطيع. سـأستمر في الفشل يا أخي.]
تلكَ الرائحة التي تحفز باستمرار أنف سيدريك.
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
كان الأمر مخيفًا أكثر مما كان يعتقد أن يفقد حواس جسده الواحد تلو الآخر و أن يستمر في فقدانها,
لدرجة أن الكِبار يتراجعون بسبب نضجه.
لأنه شعر بجسده يموت في الوقت الحقيقي.
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
لذلك أصبح سيدريك أكثر خِدرًا و خِدرًا.
“سيدي سيدريك؟”
كان يستعد للموت الذي سـيأتي في يوم من الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق بهدوء خارج النافذة المعتمة.
ومع ذلك ، عندما يكون مع إيليا يكون على قيد الحياة.
ومع ذلك ، عندما يكون مع إيليا يكون على قيد الحياة.
‘يمكنني الشم و التذوق.’
“رائحتكِ…يمكنني شم رائحة الأعشاب.”
شعر وكـأنه استعاد متعة حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق بهدوء خارج النافذة المعتمة.
أثناء المشي إلى الهاوية المظلمة ، كانت رائحة إيليا و طعم فطائر البطاطس بمثابة شعاع ضوء بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، كما هو متوقع … هل هذا لأنني جنية و لديّ بعض التأثير على سيدريك؟
لمس سيدريك شفتيه باليد التي لمست النافذة.
في عالم تم فيه محو كل شيء ، كان بإمكانه الشعور بآثار شخص اسمه إيليا.
“ما هو السبب؟”
[كاليب….]
لماذا إيليا قادرة عن إيقاظ حواسه؟
لم يكن جائعًا اليوم لأنه أكل الكثير من فطائر البطاطس التي حضرتها إيليا خلال النهار.
مانوع الحيلة التي تقوم بها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيدريك بعدما أكل خمسة فطائر كبيرة و عبأ الباقي “سوف أتناول هذا خلا العمل.”
ماذا تفعل بهؤلاء الإخوة؟
غمرت نفسي في حوض الاستحمام المليء بالصابون المعطر.
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
“لأنكِ كنتِ أمام النار لفترة طويلة.”
من هي إيليا حقًا؟
كان بيلت مدركًا تمامًا أن سيدريك فقد حاسة التذوق.
بالنسبة لسيدريك ، كانت إيليا شخصًا غامضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت بالتأكيد ملاحظة لطيفة وهادئة.
كان يحدق بهدوء خارج النافذة المعتمة.
ليكون صادقًا ، لايزال غير قادرعلى شم شاي الإيرل جراي.
***
لكن كان لديه شيء ليفحصه لذا جاء إلى العشاء.
دافني مارينينست ، بطلة [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] ، كانت تقابل رينوار في حديقة الزهور الخاصة بالقصر الإمبراطوري.
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
“دافني جميلة اليوم أيضًا.”
“كاليب…تغير بالتأكيد بعد أن قابل إيليا.”
ابتسم صبي يبلغ من العمر ست سنوات بخجل و هو يعبث بشعر دافني المضفر بدقة.
“هل قال أحدهم أن رائحة الآنسة إيليا كذلك؟”
لقد كانت بالتأكيد ملاحظة لطيفة وهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالأسف على بيلت ، لكن هل هذا لأنه تناول فطائر البطاطس اللذيذة؟
كان صوتًا حلوًا أيضًا.
بالنسبة لسيدريك ، كانت إيليا شخصًا غامضًا.
ومع ذلك ، لم يثر هذا إعجاب دافني.
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
أغلقت فمها للحظة لأنها كانت كسولة للغاية بحيث لم تستطع الإجابة ، ثم ابتسمت وحدقت به بدافع المجاملة.
لم يكن جائعًا اليوم لأنه أكل الكثير من فطائر البطاطس التي حضرتها إيليا خلال النهار.
“شكرًا لكَ. الأمير لطيف اليوم أيضًا.”
“لا ، لم استخدم شيء برائحة الفواكه بعد. وفي حالة الخوخ ، قد يكون لديكِ حساسية.”
“حقًا؟ هل أنا لطيف؟”
ماذا تفعل بهؤلاء الإخوة؟
احمرّ خديّ رينوار من الخجل ، وبعد ذلك ابتسم بسعادة. ثم قبل بعناية طرف شعر دافني.
يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لسيدريك.
نظرت له دافني بنظرة مترددة ثم ابتسمت بخجل عندما تقابلت عيناهما. ابتهج رينوار مرة أخرى وتحدث بعيدًا عن الكلمات التي لم يتم الرد عليها.
[كاليب….]
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
“كاليب…تغير بالتأكيد بعد أن قابل إيليا.”
بصرف النظر عن كونه موضوع محادثة قد تطرحه طفلة تبلغ من العمر ست سنوات ، إلا أن عمرها العقلي نفسه لا يتطابق مع عمرها الحقيقي.
“آه ، حقًا؟”
بما أن دافني قد عادت بالزمن مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا فعلت إيليا لتجعل كاليب يمتلك مثل هذه الشجاعة؟
-ترجمة إسراء
لكن كان لديه شيء ليفحصه لذا جاء إلى العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لي بحيرة بسبب سؤالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
