عدو جديد 1
إنقلبت الطاولة لكن كل من ليث وسولوس يعلمان أن ذلك لا يعني الكثير ضد زميل مستيقظ بغض النظر عن القاتل، لقد إحتاج فقط إلى إستخدام التنشيط للعودة إلى حالة الذروة والتخلص من السم ولكن لحسن الحظ تم تطبيق نفس الشيء على ليث.
‘ذكر القاتل النجم الأسود وشخص يدعى تريوس، ربما هم أصدقاء مع المستيقظ من صحراء الدم الذي قتلته قبل بضعة أشهر’ ردت سولوس.
‘خلفك!’ صرخت سولو حينما رمش عدو جديد خلف ظهورهم.
***
إستدار ليث بأسرع ما يمكن ملاحظًا أن الوافد الجديد يأرجح شفرة منحنية في وجهه، كان رجلاً شابًا بالكاد في العشرينات من عمره بجلد بني فاتح ووجهه يحتوي على عدة وشوم.
إنقلبت الطاولة لكن كل من ليث وسولوس يعلمان أن ذلك لا يعني الكثير ضد زميل مستيقظ بغض النظر عن القاتل، لقد إحتاج فقط إلى إستخدام التنشيط للعودة إلى حالة الذروة والتخلص من السم ولكن لحسن الحظ تم تطبيق نفس الشيء على ليث.
ذكر ليث بالرجل الذي إندمج مع النجمة السوداء لمنع تدميرها، على عكس القاتل لم يكن يرتدي أي جهاز إخفاء لذلك تألق جسده مثل المصباح لحس مانا.
إستغرق الأمر بضع ثوانٍ فقط للتخلص من السموم ومع ذلك بدا أن العملية إستمرت لساعات، ظل يبحث في غرفته في إنتظار أعدائه لفتح خطوات الإعوجاج وإنهائه قبل أن يتمكن من التعافي.
‘قلب مانا سماوي لامع مملوء بجميع العناصر وكل ما يرتديه مسحور’ قالت سولوس دون إنتظار ليث ليسأل.
“نعم صحيح ذكرني مرة أخرى من أنقذ مؤخرتك المؤسفة؟” سخر ديرانيال.
بإمكانه رؤية مسار السلاح لكن لسوء الحظ لم يستطع جسده مواكبة ذلك فليث لا يزال ينزف بغزارة من صدره والسم يدمر جسده، أفضل ما يمكنه فعله هو إعتراض السيف بواقي ذراعه فالعدو هاجم بكل ثقله مستخدما سحر الإندماج (الإنصهار) بينما ليث مستنفذ.
تسبب سم بالكور في تآكل جسده وتحويله إلى اللون الرمادي مما جعل الأمور أكثر صعوبة في حالة المستيقظ الثاني، لقد أُجبر على المراهنة على من سيقتل صديقه أولاً النزيف أو السم الذي لم يسبق له مثيل.
دفع النصل المنحني ذراع ليث لأسفل وفتح شقًا عميقًا من كتفه الأيسر إلى وركه الأيمن، سم القاتل إلى جانب فقدان الدم جعل ليث يسقط على ركبتيه بينما يلتف العدو الجديد على نفسه لقطع رأسه بخط أفقي.
تسبب سم بالكور في تآكل جسده وتحويله إلى اللون الرمادي مما جعل الأمور أكثر صعوبة في حالة المستيقظ الثاني، لقد أُجبر على المراهنة على من سيقتل صديقه أولاً النزيف أو السم الذي لم يسبق له مثيل.
إصطدمت الشفرة بالهواء فقط حيث تم إبتلاع ليث فجأة في الأرض، لم تستطع سولوس سوى إستخدام عدد قليل من التعاويذ القوية قبل نفاد المانا لذلك عليها أن تختارها بعناية.
بعد ساعتين طرق أحدهم بابه.
أول تعويذة ألقتها هي خطوات الإعوجاج المؤدية إلى غرفة ليث وقد وضعتها تحت قدميه وحولت الجاذبية إلى حليف لهم، لو أنها إختارت أن تشفي مثل هذه الجروح العميقة لإستنزفت التعويذة ما تبقى من قوة تحمل ليث بحيث أن السم لن يحتاج للمشاركة في القتال.
‘خلفك!’ صرخت سولو حينما رمش عدو جديد خلف ظهورهم.
ملقى على أرضية غرفته شهق ليث بينما الدم يتدفق من جروحه مشكلاً بركة صغيرة تحته وأصبح تنفسه أكثر صعوبة في كل ثانية. قام بإغلاق مستقبلات الألم لديه للحصول على تركيز كافٍ ليتمكن من إستخدام أسلوب التنفس الخاص به، شفى الإنتعاش جروحه على الفور تقريبًا ومع ذلك ثبت أن التعامل مع السم أصعب.
إنقلبت الطاولة لكن كل من ليث وسولوس يعلمان أن ذلك لا يعني الكثير ضد زميل مستيقظ بغض النظر عن القاتل، لقد إحتاج فقط إلى إستخدام التنشيط للعودة إلى حالة الذروة والتخلص من السم ولكن لحسن الحظ تم تطبيق نفس الشيء على ليث.
لقد تسبب في أضرار جسيمة لا يمكن معالجتها دون تطهير السموم أولاً مهما كان فقد غرسه صانعه بسحر الظلام، مما جعله قادرًا على تعفين جسد ضحيته وإستخدام السحر الخفيف الذي يستخدم ضده لتقوية نفسه.
إنقلبت الطاولة لكن كل من ليث وسولوس يعلمان أن ذلك لا يعني الكثير ضد زميل مستيقظ بغض النظر عن القاتل، لقد إحتاج فقط إلى إستخدام التنشيط للعودة إلى حالة الذروة والتخلص من السم ولكن لحسن الحظ تم تطبيق نفس الشيء على ليث.
“كان هذا قريبًا للغاية ذلك القاتل يعرف من أكون وأنني مستيقظ، السم وإخفاء قلب مانا ومعداته تم صنع كل شيء لمواجهة الطريقة التي يقاتل بها المستيقظون عادة” فكر ليث.
‘مهما كانت الإجابة ربما يكون من الأفضل طلب مساعدة فريا لا بد أن تعرف شيئًا ما عن كنيسة الستة، كما أن المستيقظ لا يستطيع إظهار نفسه للجمهور معًا يمكنك هزيمة هذين الرجلين’ قالت سولوس.
إستغرق الأمر بضع ثوانٍ فقط للتخلص من السموم ومع ذلك بدا أن العملية إستمرت لساعات، ظل يبحث في غرفته في إنتظار أعدائه لفتح خطوات الإعوجاج وإنهائه قبل أن يتمكن من التعافي.
‘ذكر القاتل النجم الأسود وشخص يدعى تريوس، ربما هم أصدقاء مع المستيقظ من صحراء الدم الذي قتلته قبل بضعة أشهر’ ردت سولوس.
***
‘خلفك!’ صرخت سولو حينما رمش عدو جديد خلف ظهورهم.
بعد أن نقلت سولوس ليث إلى بر الأمان ظل الشاب الذي يحمل السيف يبذل قصارى جهده لإنقاذ حياة رفيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من غير المرجح فقد لمحت في صوته سخرية فقط وليس كراهية أظن أنه يجب أن يكون صغيرًا جدًا، بصرف النظر عن هجومه المخطط له بعناية كل ما فعله وقاله بدا وكأنه مراهق خلال فترة تدريب كما لو أن عليه أن يثبت شيئًا ما، السؤال الحقيقي هو هل هاجمني لأنني كنت بالقرب من كنيسة الستة أم لسبب غير ذي صلة على الإطلاق’.
“إستيقظ كيران أنت تعلم أنني بائس في الشفاء” كان يتحدث إلى نفسه في الغالب لأن كيران فاقد للوعي.
‘مهما كانت الإجابة ربما يكون من الأفضل طلب مساعدة فريا لا بد أن تعرف شيئًا ما عن كنيسة الستة، كما أن المستيقظ لا يستطيع إظهار نفسه للجمهور معًا يمكنك هزيمة هذين الرجلين’ قالت سولوس.
كانت أمعائه مثل سمكة تلفت معظم أعضائها وهو أمر سيئ بالفعل.
‘مهما كانت الإجابة ربما يكون من الأفضل طلب مساعدة فريا لا بد أن تعرف شيئًا ما عن كنيسة الستة، كما أن المستيقظ لا يستطيع إظهار نفسه للجمهور معًا يمكنك هزيمة هذين الرجلين’ قالت سولوس.
تسبب سم بالكور في تآكل جسده وتحويله إلى اللون الرمادي مما جعل الأمور أكثر صعوبة في حالة المستيقظ الثاني، لقد أُجبر على المراهنة على من سيقتل صديقه أولاً النزيف أو السم الذي لم يسبق له مثيل.
“هذا مختلف! اللعين فاجأني”.
يمكنه فقط علاج إصابة واحدة بالتنشيط على الأقل يحتاج شخص آخر، مثل معظم المستيقظين فقد إعتبر دائمًا أن سحر الشفاء مضيعة للوقت حيث لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هذا الفرع من السحر ولا يمكن أن يفعله التنشيط بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر ديرانيال أن يراهن على جسم المستيقظ الحديدي وأزال السم أولاً، بمجرد أن تم تنظيف سم بلكور بدأ إندماج الضوء في العمل مرة أخرى مما جعل عمل ديرانيال أسهل بكثير.
إصطدمت الشفرة بالهواء فقط حيث تم إبتلاع ليث فجأة في الأرض، لم تستطع سولوس سوى إستخدام عدد قليل من التعاويذ القوية قبل نفاد المانا لذلك عليها أن تختارها بعناية.
“ما الذي كنت تفكر فيه يا رجل؟” قال بمجرد أن إستعاد القاتل وعيه “قد تكون حيلتك قد أخلت بالخطة بأكملها، علاوة على ذلك جئنا إلى هنا لنرى ما إذا كان الرجل قويًا مثل ما الخفاش العجوز راغو وليس لقتله”.
كانت أمعائه مثل سمكة تلفت معظم أعضائها وهو أمر سيئ بالفعل.
“تحدث عن نفسك” قال كيران أثناء إستخدام التنشيط للعودة إلى حالة الذروة.
“تحدث عن نفسك” قال كيران أثناء إستخدام التنشيط للعودة إلى حالة الذروة.
“لقد سئمت من الإختباء مثل اللص وسئمت من معلمي الذي دائمًا ما يذكرني بالحذر من السحرة المزيفين واللاموتى والأوصياء وكل هذا الهراء، اللعنة لقد تدربنا لأكثر من خمسة عشر عامًا وبصقنا الدماء كل يوم ومع ذلك فهم يعاملوننا دائمًا مثل الأطفال، أريد أن أثبت لتلك الحفرية القديمة أنه لا يوجد شيء لا يمكننا مواجهته”.
***
“نعم صحيح ذكرني مرة أخرى من أنقذ مؤخرتك المؤسفة؟” سخر ديرانيال.
إنقلبت الطاولة لكن كل من ليث وسولوس يعلمان أن ذلك لا يعني الكثير ضد زميل مستيقظ بغض النظر عن القاتل، لقد إحتاج فقط إلى إستخدام التنشيط للعودة إلى حالة الذروة والتخلص من السم ولكن لحسن الحظ تم تطبيق نفس الشيء على ليث.
“هذا مختلف! اللعين فاجأني”.
***
“صحيح لقد فاجأك بكمينك، هذا منطقي تمامًا ولا يبدو كعذر مثير للشفقة لا يستخدمه إلا طفل يبلغ من العمر عشر سنوات” أصبح ديرانيال يأسف بالفعل لأنه أنقذ حياة كيران.
بعد ساعتين طرق أحدهم بابه.
***
‘قلب مانا سماوي لامع مملوء بجميع العناصر وكل ما يرتديه مسحور’ قالت سولوس دون إنتظار ليث ليسأل.
فقط عندما عاد كل من ليث وسولوس إلى قوتهما الكاملة سمح الأخير لنفسه بالإسترخاء.
“لقد سئمت من الإختباء مثل اللص وسئمت من معلمي الذي دائمًا ما يذكرني بالحذر من السحرة المزيفين واللاموتى والأوصياء وكل هذا الهراء، اللعنة لقد تدربنا لأكثر من خمسة عشر عامًا وبصقنا الدماء كل يوم ومع ذلك فهم يعاملوننا دائمًا مثل الأطفال، أريد أن أثبت لتلك الحفرية القديمة أنه لا يوجد شيء لا يمكننا مواجهته”.
“إذا لم يدخلوا هنا بالفعل فهذا يعني أنه ليس لديهم فكرة عن مكاني، من هم هؤلاء الرجال وما هي الضغينة التي لديهم ضدي؟” تساءل ليث.
يمكنه فقط علاج إصابة واحدة بالتنشيط على الأقل يحتاج شخص آخر، مثل معظم المستيقظين فقد إعتبر دائمًا أن سحر الشفاء مضيعة للوقت حيث لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هذا الفرع من السحر ولا يمكن أن يفعله التنشيط بشكل أفضل.
‘ذكر القاتل النجم الأسود وشخص يدعى تريوس، ربما هم أصدقاء مع المستيقظ من صحراء الدم الذي قتلته قبل بضعة أشهر’ ردت سولوس.
للمرة الثانية فكر في إمكانية إستخدام القاتل المستيقظ للسم لإحداث الغريفر لكنه تخلص منها على الفور.
‘من غير المرجح فقد لمحت في صوته سخرية فقط وليس كراهية أظن أنه يجب أن يكون صغيرًا جدًا، بصرف النظر عن هجومه المخطط له بعناية كل ما فعله وقاله بدا وكأنه مراهق خلال فترة تدريب كما لو أن عليه أن يثبت شيئًا ما، السؤال الحقيقي هو هل هاجمني لأنني كنت بالقرب من كنيسة الستة أم لسبب غير ذي صلة على الإطلاق’.
“كان هذا قريبًا للغاية ذلك القاتل يعرف من أكون وأنني مستيقظ، السم وإخفاء قلب مانا ومعداته تم صنع كل شيء لمواجهة الطريقة التي يقاتل بها المستيقظون عادة” فكر ليث.
يمكن لجنون العظمة لدى ليث أن يتتبع بسهولة الصلة بين إثنين من المستيقظين ودين جديد والغريفر وحتى وفاة جورج كينيدي.
‘قلب مانا سماوي لامع مملوء بجميع العناصر وكل ما يرتديه مسحور’ قالت سولوس دون إنتظار ليث ليسأل.
‘مهما كانت الإجابة ربما يكون من الأفضل طلب مساعدة فريا لا بد أن تعرف شيئًا ما عن كنيسة الستة، كما أن المستيقظ لا يستطيع إظهار نفسه للجمهور معًا يمكنك هزيمة هذين الرجلين’ قالت سولوس.
ملقى على أرضية غرفته شهق ليث بينما الدم يتدفق من جروحه مشكلاً بركة صغيرة تحته وأصبح تنفسه أكثر صعوبة في كل ثانية. قام بإغلاق مستقبلات الألم لديه للحصول على تركيز كافٍ ليتمكن من إستخدام أسلوب التنفس الخاص به، شفى الإنتعاش جروحه على الفور تقريبًا ومع ذلك ثبت أن التعامل مع السم أصعب.
‘ما لم يقرروا الخروج بكل شيء على الرغم من وجود الشهود أو هناك أكثر من إثنين منهم، على أي حال لقد فقدت فرصتي اليوم لذا فإن المعلومات المستعملة أفضل من لا شيء’ فكر ليث أثناء مشاهدة العاصفة تتكثف مرة أخرى.
“كان هذا قريبًا للغاية ذلك القاتل يعرف من أكون وأنني مستيقظ، السم وإخفاء قلب مانا ومعداته تم صنع كل شيء لمواجهة الطريقة التي يقاتل بها المستيقظون عادة” فكر ليث.
للمرة الثانية فكر في إمكانية إستخدام القاتل المستيقظ للسم لإحداث الغريفر لكنه تخلص منها على الفور.
كانت أمعائه مثل سمكة تلفت معظم أعضائها وهو أمر سيئ بالفعل.
“إنه مصنوع للقتل وليس للإصابة بالعجز ومن الممكن أن يكتشفه شخص ماهر مثل فريا ويستخرجه، ما لم يخدعني أحد في هذا المنزل فإن لقاء فريا قد يكون في الواقع نعمة مقنعة، يمكنني إستخدام نقابتها لجمع المعلومات التي أحتاجها وربما حتى الوصول إلى بعض ضحايا الغريفر، إذا كان هناك بالفعل رابط بين هذين المستيقظين والمرض فمن خلال فهم كيفية عمله يمكنني تخمين ما هي نهاية لعبتهما’.
‘ما لم يقرروا الخروج بكل شيء على الرغم من وجود الشهود أو هناك أكثر من إثنين منهم، على أي حال لقد فقدت فرصتي اليوم لذا فإن المعلومات المستعملة أفضل من لا شيء’ فكر ليث أثناء مشاهدة العاصفة تتكثف مرة أخرى.
إستخدم ليث التنشيط لتحسين جوهره أثناء إنتظار العشاء، بدون برجه ومع إندلاع العاصفة في الخارج لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.
إستخدم ليث التنشيط لتحسين جوهره أثناء إنتظار العشاء، بدون برجه ومع إندلاع العاصفة في الخارج لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.
بعد ساعتين طرق أحدهم بابه.
ذكر ليث بالرجل الذي إندمج مع النجمة السوداء لمنع تدميرها، على عكس القاتل لم يكن يرتدي أي جهاز إخفاء لذلك تألق جسده مثل المصباح لحس مانا.
–+–
يمكنه فقط علاج إصابة واحدة بالتنشيط على الأقل يحتاج شخص آخر، مثل معظم المستيقظين فقد إعتبر دائمًا أن سحر الشفاء مضيعة للوقت حيث لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هذا الفرع من السحر ولا يمكن أن يفعله التنشيط بشكل أفضل.
ترجمة : Ozy
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مصنوع للقتل وليس للإصابة بالعجز ومن الممكن أن يكتشفه شخص ماهر مثل فريا ويستخرجه، ما لم يخدعني أحد في هذا المنزل فإن لقاء فريا قد يكون في الواقع نعمة مقنعة، يمكنني إستخدام نقابتها لجمع المعلومات التي أحتاجها وربما حتى الوصول إلى بعض ضحايا الغريفر، إذا كان هناك بالفعل رابط بين هذين المستيقظين والمرض فمن خلال فهم كيفية عمله يمكنني تخمين ما هي نهاية لعبتهما’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكانه رؤية مسار السلاح لكن لسوء الحظ لم يستطع جسده مواكبة ذلك فليث لا يزال ينزف بغزارة من صدره والسم يدمر جسده، أفضل ما يمكنه فعله هو إعتراض السيف بواقي ذراعه فالعدو هاجم بكل ثقله مستخدما سحر الإندماج (الإنصهار) بينما ليث مستنفذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات