“… هذا ليس حلما.”
قررت سيلين أن تجرب ، وذهبت إلى الخزانة. على الرغم من أنها كانت مختنقة قليلاً في الغبار ، لا يبدو أن هناك أي شيء غير مريح بشكل خاص حيال ذلك.
من فم ليونارد المتسع ، ظهرت كلمة غبية للغاية حتى بمعاييره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”
دحرجت سيلين عينيها.
صرخ ليونارد بصوت منخفض.
“يا إلهي. ليونارد ، لم يحن الليل بعد.”
“لا يوجد شيء يبدو مهمًا للغاية. كنت أتوقع ذلك.”
“صحيح.”
“لقد سرقوا راشير ، هو بالتأكيد ليس في توبين.”
نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.
تنهد ليونارد بارتياح.
“كيف ، كيف وصلتِ إلى هنا …”
“ألم أقل ، إنه أسبوع على الأكثر.”
قطعت كلمات ليونارد وطرحت أسئلة.
شكت سيلين في أذنيها.
“إنها كل مهاراتي. لا كيف حدث هذا! هل صحيح أنكَ اسأت إلى ولي العهد؟ إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه جريمة خطيرة! أنا قلقة للغاية … أنا قلقة … “
“ماذا؟نعم!”
كان صوت سيلين ، الذي لم يستطع مواكبة كلماتها ، مرتجفًا و كأنها ستبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”
“لا تقلقي.”
“بالطبع ، أفهم ذلك.”
تنهد ليونارد.
أومأ ليونارد برأسه.
“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”
“لا أستطيع أن أتحمل مراقبتك متوترة ، مختبئة هنا. هناك.”
للحظة ، توقفت كلمات سيلين.
ومع ذلك ، استعادت على الفور رباطة جأشها. أصبح الوضع الآن خطيرًا للغاية لدرجة أنها لم تغضب.
كان ليونارد يتحدث عن عمله الشاق كما لو كان أمرًا مفروغًا منه. في الشهر الماضي ، أجرى مهمتها معه. بطبيعة الحال ، كان ليونارد قوياً ، وتم حل معظم مهامه دون تردد. ومع ذلك ، لم يقلل ذلك من ثقل واجباته.
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
كما كان من قبل ، كلما تحدث ليونارد بشكل عرضي عن مثل هذا الواجب السخيف ، كانت عيون سيلين أغمق. رأى ذلك ، نظر بقلق إلى بشرتها الشاحبة لأنها فقدت كلماتها.
ردت سيلين بشجاعة.
“هل أنتِ بخير؟ هل تبالغين في الأمر؟ عليكِ الراحة ، لا أحد يـأتي لهنا إلا للوجبات.”
“إنها كل مهاراتي. لا كيف حدث هذا! هل صحيح أنكَ اسأت إلى ولي العهد؟ إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه جريمة خطيرة! أنا قلقة للغاية … أنا قلقة … “
سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.
“ولكن ، لدي مخرج.”
إن قالت شيء ما شعرت وكـأنها ستبكي. وكأنه لم يحدث شيء أخرج يده من الزنزانة و لمس ظهر يدها برفق.
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
“أنا آسفة لجعلكَ قلقًا. أنا بخير ، بدلاً من ذلك ، تبدوا اسوأ مني.”
“ليونارد …”
“أنا بخير.”
“أريد منكِ فتح الباب.”
بالكاد أجابت بصوت مرتجف ، “بدلاً من ذلك ، ليونارد …”
“… تلك الخزانة.”
“ألم أقل ، إنه أسبوع على الأكثر.”
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
“ليس هناك ما يضمن أنه سيتم إطلاق سراحك تمامًا!”
شكت سيلين في أذنيها.
“حسنًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيستخدم والدي طرقه.”
“حسنا.”
هز ليونارد كتفيه.
ربما كان يعتقد أن صمت سيلين كان بسبب عدم فهمها لكلماته ، وتحدث بكلماته على عجل.
“علاوة على ذلك ، حدث ذلك أثناء اتباع أوامر جلالة الملك ، ولن يكون أمام صاحب السمو ريكاردو خيار سوى الانحناء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
“… ليونارد متأكد جدًا.”
أمسكت سيلين صدرها. كانت هي نفسها ترتجف هكذا ، وكان ليونارد ، الذي كان يمزح حول هذا الموقف ، مستاءًا إلى حد ما. كان لا يزال لديه ابتسامة على وجهه كما لو كان هناك شيء ممتع للغاية.
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيك! سأقدم تقريرًا بسرعة!”
اتسعت عينا سيلين وهي تطرح سؤالها.
ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.
“إيذاء ، إيذاء العائلة الإمبراطورية؟”
تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.
“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”
نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.
“ليونارد …!”
“… هذا ليس حلما.”
ظهرت ابتسامة على شفتيه. كان لديه موهبة في مضايقة سيلين ، على الرغم من أنه لم يقل الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان من قبل ، كلما تحدث ليونارد بشكل عرضي عن مثل هذا الواجب السخيف ، كانت عيون سيلين أغمق. رأى ذلك ، نظر بقلق إلى بشرتها الشاحبة لأنها فقدت كلماتها.
“يجب أن أحاول على الأقل أن أجعلها الأخيرة.”
“….؟”
“أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
أمسكت سيلين صدرها. كانت هي نفسها ترتجف هكذا ، وكان ليونارد ، الذي كان يمزح حول هذا الموقف ، مستاءًا إلى حد ما. كان لا يزال لديه ابتسامة على وجهه كما لو كان هناك شيء ممتع للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”
“أقولها مرة أخرى ، لكن لا تقلقي ، في الواقع أنا أكثر قلقًا عليكِ.”
وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.
“آه…”
للحظة ، توقفت كلمات سيلين.
لقد فهمت معنى كلماته دون مزيد من الشرح. باستثناء حقيقة أنها كانت ساحرة ، اقتحم شخص عادي جدًا توبين لمقابلة السجين. ربما ، حتى استخدام السحر في حد ذاته يشكل جريمة.
“يا إلهي. ليونارد ، لم يحن الليل بعد.”
“لا بأس إذا لم يتم القبض علي. سأضطر إلى العثور على مكان للاختباء.”
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
ردت سيلين بشجاعة.
تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.
“هذه فكرة جيدة أيضًا.”
ارتفع صوتها.
أومأ ليونارد برأسه.
“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”
“ولكن ، لدي مخرج.”
“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”
“….؟”
وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.
“لا أستطيع أن أتحمل مراقبتك متوترة ، مختبئة هنا. هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”
اتسعت عيون سيلين. بالكاد كانت تصدق الصوت الهادئ الذي تسمعه في أذنها وتصرخ ، “لكن ، يزداد الأمر سوءًا عندما تخرج!”
“كيف يفعلون ذلك لراشير!”
“سأرحل ، على أي حال. لا حرج في المغادرة مبكرا.”
“……”
“إذن ، لماذا أتيت إلى هذا المكان في المقام الأول؟”
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
“لا بد لي من إعطاء صاحب السمو ريكاردو الوقت للاسترخاء.”
“أريد منكِ فتح الباب.”
قال ذلك ، أخذ ساعة جيب من ذراعيه.
تنهد ليونارد بارتياح.
“لقد مر حوالي نصف يوم. يكفي الآن.”
“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”
“ليونارد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ….؟”
سمحت سيلين بتنهيدة.
أمسكت سيلين صدرها. كانت هي نفسها ترتجف هكذا ، وكان ليونارد ، الذي كان يمزح حول هذا الموقف ، مستاءًا إلى حد ما. كان لا يزال لديه ابتسامة على وجهه كما لو كان هناك شيء ممتع للغاية.
“هل من السهل الخروج؟ سمعت من داني أنهم يقولون إنه لا يمكنك استخدام السحر في وسط سجن توبين.”
“علينا المرور عبر الناس.”
دحرجت سيلين عينيها.
“….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ….؟”
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن ، كان بعيدًا عن التمرد. في الواقع ، لم يدخل البلاط الإمبراطوري أبدًا خلال السنوات العشر التي قضاها في مهامه. ومع ذلك ، فقد شعر أنه يستطيع فعل أي شيء مع سيلين.
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.
حتى الآن ، كان بعيدًا عن التمرد. في الواقع ، لم يدخل البلاط الإمبراطوري أبدًا خلال السنوات العشر التي قضاها في مهامه. ومع ذلك ، فقد شعر أنه يستطيع فعل أي شيء مع سيلين.
“فهمت.”
… لا ، كان عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي.”
“هاه؟ كيف ستخرج؟ ربما بـراشير؟”
“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”
“لقد سرقوا راشير ، هو بالتأكيد ليس في توبين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني سأموت من الارتجاف بسبب ليونارد …”
“…..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها بالكاد تستطيع التحكم في قلقها ، لكنها قررت أن تفعل ما قاله لها ليونارد في الوقت الحالي.
خدي سيلين يغمرهما الغضب.
“هل أنتِ بخير؟ هل تبالغين في الأمر؟ عليكِ الراحة ، لا أحد يـأتي لهنا إلا للوجبات.”
لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”
“كيف يفعلون ذلك لراشير!”
… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.
“كنت مستاء بعض الشيء من ذلك. كذلك أفهم.”
“يجب أن أحاول على الأقل أن أجعلها الأخيرة.”
ومع ذلك ، استعادت على الفور رباطة جأشها. أصبح الوضع الآن خطيرًا للغاية لدرجة أنها لم تغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنب ليونارد نظرتها الشديدة.
“إذن ، كيف ستخرج؟ لا يمكن كسرها بالقوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيك! سأقدم تقريرًا بسرعة!”
“أريد منكِ فتح الباب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
“ما الذي تتحدث عنه…؟”
“لقد مر حوالي نصف يوم. يكفي الآن.”
“هناك طريقة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير.”
لم يشرح ذلك بشكل صحيح. لم يكن ذلك لأنه تجاهل سيلين ، لأنه اعتبر أنه من السخف بعض الشيء شرحه بالكلمات.
“ما رأيك في كل هذه البقع؟”
“عليكِ البحث عن مكان للاختباء حتى تأتي الوجبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل…”
“حسنا.”
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
حدقت سيلين به بريبة ، ثم بدأت تنظر من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، كدت أموت. هل ستعيدني إلى ذلك المكان؟
‘هل سيدعي المرض؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.
ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.
“ما الذي تتحدث عنه…؟”
على الرغم من أنها بالكاد تستطيع التحكم في قلقها ، لكنها قررت أن تفعل ما قاله لها ليونارد في الوقت الحالي.
سيلين ما زالت لا تستطيع قول أي شيء.
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.
فتحت سيلين الخزانة المتربة وسألت.
ربما كان يعتقد أن صمت سيلين كان بسبب عدم فهمها لكلماته ، وتحدث بكلماته على عجل.
“لا ، إنه متسخ للغاية لدرجة أنهم سيشعرون فجأة بالحاجة إلى تنظيفه. يبدو أن حارسي كان شخصًا شديد الضمير.”
عندما غادر ، أعطى ليونارد تحذيرًا ناعمًا. مع ذلك ، عاد حافظ بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تصدق أنه أبلغ رؤسائه بذلك.
أشارت سيلين خلف الأريكة الكبيرة.
“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”
“إذا جلس السجان هناك ، هل أنتِ متأكدة من أنه لن يتم اكتشافك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”
“الجو مظلم تحت المصباح.”
“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”
“لا.”
“لا ، هل سيعمل ذلك؟”
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
“وماذا عن راشير؟”
“لا ، أين يجب أن أختبئ إذن؟ هل يوجد أي شيء في الردهة؟”
“أوه ، هذه هي المرة الأولى.”
جاء رد ليونارد متأخرا قليلا. تردد للحظة ، ثم ألقى بضع كلمات وكأنه اتخذ قرارًا مهمًا.
تنهد ليونارد بارتياح.
“عليكِ العودة ، هذا الأكثر أمانًا.”
“كيف ، كيف وصلتِ إلى هنا …”
تجاوز رد فعل سيلين كل توقعاته.
أطل في ملابس الخادمة المرافقة ، التي كانت تدفعها أمام وجهه. كان السائل الأسود اللزج مألوفًا جدًا.
“ما رأيك في كل هذه البقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
أطل في ملابس الخادمة المرافقة ، التي كانت تدفعها أمام وجهه. كان السائل الأسود اللزج مألوفًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل…”
“مستحيل…”
صرخ ليونارد بصوت منخفض.
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.
“لا تقلق ، إنه ليس دمي. ستكون قادرًا على النوم جيدًا الليلة.”
لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.
“….هذا مريح.”
“لا ، هل سيعمل ذلك؟”
تنهد ليونارد بارتياح.
“حسنا.”
“لكن ، كدت أموت. هل ستعيدني إلى ذلك المكان؟
سُمع صوت ليونارد الحازم.
“فهمت.”
“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”
في اللحظة التالية ، سُمع صوتها البهيج وهي تسأل مرة أخرى ، “إذن ، أين هو أفضل مكان للاختباء؟”
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
“… تلك الخزانة.”
“إذن ، لماذا أتيت إلى هذا المكان في المقام الأول؟”
“هذا هو المكان الذي قلته في المرة الأولى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”
تجنب ليونارد نظرتها الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من السهل الخروج؟ سمعت من داني أنهم يقولون إنه لا يمكنك استخدام السحر في وسط سجن توبين.”
“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل…”
“بالطبع ، أفهم ذلك.”
لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.
قررت سيلين أن تجرب ، وذهبت إلى الخزانة. على الرغم من أنها كانت مختنقة قليلاً في الغبار ، لا يبدو أن هناك أي شيء غير مريح بشكل خاص حيال ذلك.
“نعم.”
“لا يوجد شيء يبدو مهمًا للغاية. كنت أتوقع ذلك.”
أمسكت سيلين صدرها. كانت هي نفسها ترتجف هكذا ، وكان ليونارد ، الذي كان يمزح حول هذا الموقف ، مستاءًا إلى حد ما. كان لا يزال لديه ابتسامة على وجهه كما لو كان هناك شيء ممتع للغاية.
“إن كان هناك شيء مهم فستكون هذه مشكلة كبيرة ، يمكنهم فتحه للعثور عليه.”
“لقد مر حوالي نصف يوم. يكفي الآن.”
“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”
بينما استمرت في الإشارة إلى مكان لائق للاختباء ، رفضه ليونارد جميعًا.
تدربوا حتى جاء الحارس مع الوجبة.
ما الذي يعنيه كيف عرف ليونارد ، الذي كان مسجونًا هنا ، أن وحشًا قد ظهر؟
أولاً ، عندما تسمع الحارس قادم كان عليها الاختباء في السجن ، ثانيًا يهرب ليونارد من السجن ، ثالثًا بعد أن يغادر هو و الحارس تمامًا عليها الهروب من هنا.
“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”
… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس إذا لم يتم القبض علي. سأضطر إلى العثور على مكان للاختباء.”
“الآن أخبرني. ما الذي تحاول قوله للخروج من هنا؟”
“هناك طريقة جيدة.”
نظر إليها ليونارد لأنها لا تنوي التراجع.
اتسعت عيون سيلين. بالكاد كانت تصدق الصوت الهادئ الذي تسمعه في أذنها وتصرخ ، “لكن ، يزداد الأمر سوءًا عندما تخرج!”
“إنه لاشيء. فقط أقنعهم أن الوقت قد حان لاستخدامي الوحيد ، وبعد ذلك يمكنني الخروج.”
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
“……”
لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.
ربما كان يعتقد أن صمت سيلين كان بسبب عدم فهمها لكلماته ، وتحدث بكلماته على عجل.
“لا أستطيع أن أتحمل مراقبتك متوترة ، مختبئة هنا. هناك.”
“لذلك ، منذ ظهور وحش بالقرب من العاصمة الإمبراطورية ، يمكنني القول أنني بحاجة للتخلص منه على الفور.”
ارتفع صوتها.
“لا ، هل سيعمل ذلك؟”
سيلين في الواقع لم تكن تعرف ما الذي سيفعله الآن. لقد كان جنونيا.
ارتفع صوتها.
“……”
ما الذي يعنيه كيف عرف ليونارد ، الذي كان مسجونًا هنا ، أن وحشًا قد ظهر؟
“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?
“بالطبع.”
أطل في ملابس الخادمة المرافقة ، التي كانت تدفعها أمام وجهه. كان السائل الأسود اللزج مألوفًا جدًا.
جفلت سيلين. كان ذلك لأن صوته كان مليئًا باليقين.
“إنه أسبوع على الأكثر. في الداخل ، ستظهر مجموعة من الوحوش أو السحرة التي لا يمكن للفرسان وحدهم التعامل معها. بعد ذلك ، يمكن إطلاق سراحي مع ذلك.”
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
لم يقم ليونارد بإخراج راشد من جسده إلا عندما كان ينام في غرفة نومه الخاصة في قلعة برنولي. حيث لم يستطع حمل سيف كبير ، حوله إلى خنجر صغير وحمله بين ذراعيه.
“نعم.”
“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”
في ذلك الوقت ، لم تعد تسأل.
“كيف يفعلون ذلك لراشير!”
يبدو أنه لم يتبق الكثير من الوقت. إذا فشلت خططه ، فسيتعين عليها البقاء هنا حتى يتم إطلاق سراح ليونارد ، كما خططت في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حول سيلين ، التي ضغطت جسدها على الشبكة. شعرها الداكن ، وحتى الملابس المتسخة للخادمة المرافقة … كان من المفهوم أنها كانت متنكرة في زي الخادمة المرافقة ، رغم أنه لم يكن يعرف لماذا تكون ملابسها متسخة للغاية.
في اللحظة التالية ، سمعت خطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ….؟”
“أدخلي!”
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
صرخ ليونارد بصوت منخفض.
ومع ذلك ، هل سيؤمن أي شخص بخداع رجل حارب المشعوذين وكان المبارز السحري الوحيد في الإمبراطورية؟ إلى جانب ذلك ، كان ليونارد من النوع الذي لا يبدو مريضًا حقًا عندما كان مريضًا.
وهكذا ، ذهبت على عجل إلى الخزانة وأغلقت الباب. لم تستطع سيلين رؤية أي شيء سوى القليل من الضوء القادم من خلال شقوق الباب ، لذلك كان عليها أن تخمن من خلال صوت ما كان يحدث في الخارج.
… لم تكن الأولى والثالثة صعبة للغاية. في رأيها ، كانت الثانية مشكلة كبيرة.
“أيها اللورد ، إنه العشاء. الطبق الرئيسي مطهي بالبط في النبيذ الأبيض ، والذي يُقال إنه كان المفضل عندما بقيت في ليبرون.”
“سيدي أسرع!”
كان صوتًا مؤدبًا بما يكفي للاعتقاد بأنه ليس حارسًا ، بل خادمًا.
“لأنها ليست المرة الأولى. ولن تكون الأخيرة.”
سُمع صوت ليونارد الحازم.
شكت سيلين في أذنيها.
“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?
صرخ ليونارد بصوت منخفض.
“ماذا؟نعم!”
لم يستطع ليونارد التحدث رغم أنه سمع صوت سيلين المبتهج في اللحظة التالية.
“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”
“حافظ ، الآن ليس الوقت المناسب لأكل البط. ظهر وحش في ضواحي العاصمة.”
“ماذا ….؟”
كان صوت سيلين ، الذي لم يستطع مواكبة كلماتها ، مرتجفًا و كأنها ستبكي.
شكت سيلين في أذنيها.
“ما رأيك في كل هذه البقع؟”
من الواضح أنها توقعت رد فعل مريبًا أو محيرًا. ومع ذلك ، كان لحافظ صوت مذهول.
“هل قلتَ أن اسمك حافظ؟” م/الترجمة كدا والله?
“أيها اللورد…هل هذا صحيح….؟”
“… حقًا ، هل يمكنني أن أثق بك؟”
“نعم.”
تنهد ليونارد.
“هيك! سأقدم تقريرًا بسرعة!”
“هل سيكون ذلك جيدًا للاختباء؟”
سمع صوت حافظ وهو يخرج من الغرفة.
اتسعت عيون سيلين. بالكاد كانت تصدق الصوت الهادئ الذي تسمعه في أذنها وتصرخ ، “لكن ، يزداد الأمر سوءًا عندما تخرج!”
“اثبتِ مكانكِ. سوف يأتي بسرعة.”
إن قالت شيء ما شعرت وكـأنها ستبكي. وكأنه لم يحدث شيء أخرج يده من الزنزانة و لمس ظهر يدها برفق.
عندما غادر ، أعطى ليونارد تحذيرًا ناعمًا. مع ذلك ، عاد حافظ بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تصدق أنه أبلغ رؤسائه بذلك.
“… هذا ليس حلما.”
“سيدي أسرع!”
“ليونارد …”
حتى أن حافظ سارع به ، وسمع صوت فتح باب السجن.
“ليونارد …”
“وماذا عن راشير؟”
“كلهم سيئون ، لكن هذا أفضل.”
“ها هو! لقد أعددت حصانًا أمام البوابة مباشرة.”
“أدخلي!”
ضغطت سيلين على فمها حتى لا تئن في مفاجأة.
سمحت سيلين بتنهيدة.
كل هذا كان يحدث بكذبة واحدة من ليونارد…!
حدق ليونارد بسعادة في العيون الكبيرة التي كانت تعبيراتها تتغير باستمرار ، من الذهول إلى اللمعان إلى العبثية.
–ترجمة إسراء
“لا.”
“إذن أنا سعيدة. ليس هناك سوى أدوات التنظيف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
