الفصل 2 - أنا لست وحيداً، حسنا؟
الفصل 2 – أنا لست وحيداً، حسنا؟
صخب صخب صخب، الكافتاريا الصاخبة. جاء الطلاب وذهبوا مع صينية في متناول أيديهم.
“لا أريد”
جاء ماساشيكا إلى الكافتيريا مع صديقيه من أجل استراحة الغداء. نظر إلى قائمة المدخل وفحص عن كثب ما يجب طلبه.
—–صورة هنا.
“أوه، هناك طبق معكرونة جديد”
“بالطبع يؤلم معدتك، أليس هذا صحيح؟”
وضع ماساشيكا عينيه على رامين مابو ملتصقين بعلامة تشير إلى طبق جديد عليه.
“أليا سان. يقول ماساشيكا كون دائما إنه يحترم أليا سان لعملها الشاق المذهل.”
كان الجمع بين رامين وتوفو مابو مناسبا تماما لذوق ماساشيكا لأنه كان عاشقا لا مثيل له للرامين ويحب الطعام الحار أيضا.
أومأ ماساشيكا بالموافقة على كلمات تاكيشي. في العام الماضي، ظهرت طالبة جديد جميل من العدم مثل النيزك.
“مابو رامين؟ إنه مثل الطعام الصيني مع طعام صيني فوقه، هاه”
أومأ ماساشيكا برأسه بشكل غامض بسبب كلمات هيكارو.
الشخص الذي قال ذلك وضحك كان ماروياما تاكيشي. كان رجلا، أقصر قليلا من ماساشيكا و لديه شعر قصير. من وجهة نظر ماساشيكا، كان صديقه منذ المدرسة الإعدادية.
في المقام الأول، كانت نساء مجلس الطلاب الحالي مذهلات للغاية من نواحً كثيرة. كانت نائبة الرئيس والسكرتيرة ماريا أجمل امرأتين في السنة الثانية. و أليسا ويوكي أجمل فتاتين في السنة الأولى.
“تاكيشي، الرامين مختلف قليلا عن الطعام الصيني، حسنا؟”
” دعني أتذوق القليل منه”
“آه، هل هذا صحيح؟”
ثم أشار إلى وجه أليسا بنظرة يبدو أنها تقول: “ما الذي تتحدث عنه؟”
“نعم، في المقام الأول ولِد اسم “”رامين”” نفسه في اليابان”
“بعبارة أخرى، لا تمانع أليسا سان في أن تكون صديقة لي، أليس كذلك؟”
الشخص الذي قدم مثل هذه المعلومات المتنوعة كان كيوميا هيكارو. كان صديقا لماساتشيكا منذ المدرسة الإعدادية تماما مثل تاكيشي. لديه شعر بني فاتح مصطبغ قليلا وكان شابا وسيما نحيلا.
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
كان واحدا من أفضل خمسة رجال وسيمين في المدرسة وظلت الفتيات اللواتي يدخلن الكافتيريا يرسلن نظرات عاطفية إليه.
「أنت متوتر جدا」
“هل قررتما ؟”
ولكن بعد ذلك، في زاوية من الكافتيريا تم رفع يد. ناقشت ماريا شيئا مع الفتاتين ثم سارت في اتجاه اليد.
“نعم”
ثم في الصف الرابع من المدرسة الابتدائية، عادت مرة أخرى إلى روسيا وعادت إلى اليابان في سنتها الثالثة من المدرسة الإعدادية.
“نعم”
「أنا لست جيدا مع الفتيات」
أومأ الثلاثة برأسهم على بعضهم البعض ثم دخلوا الكافتيريا، ووضعوا مناديلاً على مقعد فارغ لتأمينه لأنفسهم. ثم ذهب كل واحد منهم للحصول على طعامه.
“كم مرة أخبرتك؟ ليس لدي أي نية للانضمام. إلى جانب ذلك، ألم تقولي إنكِ أحضرت عضواً جديداً في ذلك اليوم؟”
قام كل واحد منهم بأخذ طبقه وعاد إلى مقعده لبدء تناول الطعام. بطبيعة الحال، الطبق الذي لفت الانتباه هو رامين مابو الذي أحضره ماساشيكا.
“، هاه…. يبدو ان ماساشيكا شخصية مهمة، أليس كذلك، ليكون قادرا على مناداة كوجو سان هكذا.”
“يا إلهي… إنه أكثر احمرارا مما أعتقدت.”
أبتسمت يوكي ابتسامة منزعجة قليلا وهي تنظر إلى ماساشيكا وهو يلوح بيده رافضاً تماماً.
“أليس حاراً؟أقصد الرامين”
“لا بأس بتعميق صداقتكم، ولكن إذا لم تأكلوا قريبا، فسوف يفسد الرامين، كما تعلمين”
“همم، على الإطلاق؟ بدلا من ذلك، إنه ليس حار بما فيه الكفاية. ومع ذلك، طعمه جيد.”
“أعتقد..”
جلس تاكيشي وهيكارو مقابل ماساشيكا، وبدا تعبيرهما في رهبة عندما رأوا ماساشيكا يلتهم رامين مابو. بينما كان للشخص المعني، ماساشيكا، نظرة رائعة.
“شكرا جزيلا لك”
” دعني أتذوق القليل منه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدلت يوكي، التي عوملت كنموذج لسيدة، بتعليق شائع. بدا تاكيشي وهيكارو مندهشين حقا. تعمقت ابتسامة يوكي الساخرة الصغيرة في رد فعل هذين الاثنين بينما قالت بأدب، “دعونا نأكل”، وبدأت بالأكل بأناقة. بجانبها، أجرى ماساشيكا اتصالا بالعين مع تاكيشي.
“آه، وأنا أيضا”
—–صورة هنا.
“أعتقد أنه يمكنكم ذلك”
“صديقة”
“شكرا… هاه، انه حار جدا!”
“ليس عليك أن تكون خجولاً، ماساشيكا كون”
“أوه، هذا هو الذي يأتي لاحقا….اوه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت يوكي ربطة شعر من جيبها وربطت شعرها خلف أذنها بينما كانت تبتسم بمرارة لتاكيشي، الذي قال ذلك بتوتر إلى حد ما.
مفتونين، مد كلاهما عيدان تناول الطعام وأخذا قضمة من المعكرونة ولكنهما عبسا على الفور وأخذى كوبهما. حذر ماساشيكا هذان الشخصان بالفعل.
“نعم، في المقام الأول ولِد اسم “”رامين”” نفسه في اليابان”
“مهلا، لا يمكنك تسمية شيء حار إذا لم تدمع عينيك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لا تلتقط صورة متسترة، حسنا؟”
“ما هذا المعيار غريب”
” لا أصدق أن الأميرة المنعزلة تسمح لك بمناداتها بأسمها المستعار.”
“إنه كذلك حقا”
“بالطبع يؤلم معدتك، أليس هذا صحيح؟”
“في المقام الأول، لا يمكنني حتى تناول رامين حار حقا لأنه يؤلم شفتي”
“هل قررتما ؟”
“أعني، إيذاء شفتيك هو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المدرسة، كان مجلس الطلاب مميزاً بعض الشيء حيث ترشح رئيس ونائب رئيس مجلس الطلاب للمناصب بشكل زوجي، وتم تعيين المسؤولين الآخرين من قبل الرئيس ونائب الرئيس.
“بالطبع يؤلم معدتك، أليس هذا صحيح؟”
“نعم …. وبالمثل، يوكي سان”
“لا تأكل شيئا من شأنه أن يزعج معدتك، حسنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المدرسة، كان مجلس الطلاب مميزاً بعض الشيء حيث ترشح رئيس ونائب رئيس مجلس الطلاب للمناصب بشكل زوجي، وتم تعيين المسؤولين الآخرين من قبل الرئيس ونائب الرئيس.
عندما قام تاكيشي بالرد، أصبح مدخل الكافتيريا صاخباً. أدار ماساشيكا والآخرون أعينهم بشكل انعكاسي في هذا الاتجاه وكانت ثلاث فتيات يدخلن الكافتيريا للتو.
توقفت عيدان أليسا التي كانت تستخدمهما لتناول الطعام عن الحركة .
“أوه، أعضاء مجلس الطلاب. الرئيس ونائب الرئيس… ليسا هناك، هاه. ومع ذلك، من المدهش رؤية الثلاثة معا، هاه”
أصدر تاكيشي الذي رأى الفتيات صوت إعجاب. ثم حدثت ردود فعل مماثلة في أماكن مختلفة في الكافتيريا. عندما مر الثلاثة بجانب الرجال، أصبحوا متحمسين ونظرت الفتيات إليهم بإعجاب.
“حسنا، أعني…”
إنه يشبه إلى حد ما مظهر معبودات الجماهير ، ولكن في الواقع، كانت جميع الفتيات الثلاث يبدون أفضل بكثير من معظم المشاهير هناك.
كما يتوقع المرء، فوجئ الصديقان المقربان بتعبير تاكيشي وهو ينظر إلى أليسا والآخرين. ومع ذلك، نظر تاكيشي إلى اتجاه الاثنين بوجه كما لو كان يقول إنهما غريبان.
“حقا، إنهن أخوات جميلات حقا، أليس كذلك. هؤلاء الأخوات كوجو.”
“على أي حال يا كوز كون، ماذا تقول عادة عني…. ليوكي سان؟”
قال هيكارو بإخلاص، بالنظر إلى أليسا، التي برزت من الثلاثة بشعرها الفضي، والفتاة أمامها، التي كانت أصغر قليلا من أليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 「أنت تستسلم في وقت مبكر جدا!」
هذا صحيح، كانت الفتاة أمام أليسا في السنة الثانية وسكرتيرة مجلس الطلاب، وكان اسمها ماريا ميخائيلوفنا كوجو. كان لقبها ماشا وشقيقتها الكبرى البيولوجية التي هي أكبر منها بعام واحد.
قام كل واحد منهم بأخذ طبقه وعاد إلى مقعده لبدء تناول الطعام. بطبيعة الحال، الطبق الذي لفت الانتباه هو رامين مابو الذي أحضره ماساشيكا.
ومع ذلك، كان اللون والجو الخارجان من الأخت الكبرى مختلفين.
“، هاه…. يبدو ان ماساشيكا شخصية مهمة، أليس كذلك، ليكون قادرا على مناداة كوجو سان هكذا.”
فيما يتعلق بأليسا، لديها بشرة بيضاء شفافة، وكانت بشرة ماريا بيضاء بالفعل ولكنها في أحسن الأحوال بدرجة شخص ياباني أبيض جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا”
كان شعرها المتموج يصل إلى الكتف لون بني فاتح. كانت عيناها اللطيفتان المتدليتان قليلا بنية فاتحة أيضا. أيضا على النقيض من أليسا، وجهها الطفولي كان ياباني بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المدرسة، كان مجلس الطلاب مميزاً بعض الشيء حيث ترشح رئيس ونائب رئيس مجلس الطلاب للمناصب بشكل زوجي، وتم تعيين المسؤولين الآخرين من قبل الرئيس ونائب الرئيس.
للوهلة الأولى، من الصعب معرفة أي واحدة كانت الأخت الكبرى عندما اصطفت ضد أليسا، التي كانت تتمتع بمكانة طويلة ونحيلة ومتناسبة بشكل جيد مع مظهر ناضج. ومع ذلك، من الرقبة إلى الأسفل كانت تظهر بحزم كرامة الأخت الكبرى.
قال هيكارو بإخلاص، بالنظر إلى أليسا، التي برزت من الثلاثة بشعرها الفضي، والفتاة أمامها، التي كانت أصغر قليلا من أليسا.
على وجه التحديد، كان صدرها كبيرا و مؤخرتها كبيرة أيضا. لدى أليسا أيضا الكثير من البناء الغير الياباني، ولكن من حيث الأنوثة، كانت ماريا أبعد وافضل بكثير.
” دعني أتذوق القليل منه”
جسدها المثير للشهوه، ممزوج مع مظهرها اللطيف وأجوائها الناعمة؛ أشعت نوعية أمومية كان من الصعب تصديقها لطالبة في السنة الثانية في المدرسة الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيشي وهو ينظر إلى إحدى الفتيات في الطابور.
في الواقع، أطلق عليها بعض الطلاب اسم مادونا المدرسة.
“، هاه…. يبدو ان ماساشيكا شخصية مهمة، أليس كذلك، ليكون قادرا على مناداة كوجو سان هكذا.”
“إنها رائعة، أليس كذلك.”
“إذا كان هذا هو الحال، أعتقد أنه من المستحيل على تاكيشي أيضا”
” كوجو سينباي كذلك. أريد أن أتعرف عليها”
مفتونين، مد كلاهما عيدان تناول الطعام وأخذا قضمة من المعكرونة ولكنهما عبسا على الفور وأخذى كوبهما. حذر ماساشيكا هذان الشخصان بالفعل.
“لكنني سمعت أن كوجو سينباي لديها صديق، كما تعلم”
“نعم.” من فضلك فكر في الانضمام إلى مجلس الطلاب، اتفقنا؟”
“هذا صحيح، أليس كذلك! اللعنة، من هو هذا الرجل المحظوظ!”
“نعم كان. قبل عامين، في مجلس طلاب المدرسة المتوسطة كنت الرئيسة وماساشيكا كون نائب الرئيس”.
تاكيشي الذي كان يظهر تعبيرا متذمرا، كاد ان يطحن أسنانه بسبب كلمات هيكارو.
“لا أقصد هكذا.. أنا معجب حقا أنه يمكنك قول مثل هذا الشيء لذلك الشخص بعد ان تم تحذيرك كثيرا كل يوم “.
نظر ماساشيكا متفاجئً عندما سمع ذلك .
“هاه، لم أقل أبدا إنني أحترمها”
“آه؟ من،هل قلت…. حتى تاكيشي لا يعرف؟”
“نعم”
“أشعر بالفضول لماذا قلت “”حتى أنا”” ولكن…. كل ما أعرفه هو أنه يبدو أنه روسي.”
السبب في أن ماساشيكا ظل غير مهتم بغض النظر عن مقدار التوبيخ الذي تعرض إليه ليس فقط لأن ما قالته أليسا كان صحيحا، ولكن أكثر من ذلك، لأن الكلمات التي تسربت إليه أحيانا باللغة الروسية كانت حلوة جدا.
“هممم”
تم تشكيل مجلس الطلاب الجديد في بداية يونيو. منذ حوالي شهر.
“هل هي علاقة بعيدة المدى، أتساءل؟على الرغم من ذلك، سمعت محادثات حول ان كوجو سينباي تنتقل ذهاباً وأياباً بين روسيا واليابان .”
” لا أصدق أن الأميرة المنعزلة تسمح لك بمناداتها بأسمها المستعار.”
كما قال هيكارو، بسبب عمل والدهما، انتقلت الأخوات كوجو ذهابا وإيابا بين اليابان وروسيا. في حالة أليسا، أمضت السنوات الخمس الأولى من حياتها في روسيا وانتقلت إلى اليابان في الصف الأول من المدرسة الابتدائية.
“فوفو، من يدري؟ ما نوع الشعور، أتساءل؟”
ثم في الصف الرابع من المدرسة الابتدائية، عادت مرة أخرى إلى روسيا وعادت إلى اليابان في سنتها الثالثة من المدرسة الإعدادية.
“أراكِ لاحقاً”
“بعبارة أخرى، العلاقة بعيدة المدى مستمرة منذ أكثر من عام … أعتقد أنه ليس لدي فرصة، هاه”
ومع ذلك، لم يتوقف عن النظر. ليس الأمر كما لو أن السبب هو أنه لم يفهم اللغة الروسية أو أنه كان غير حساس، ولكنه كان يستغل الفرصة وقال “آه؟ ماذا قلتِ؟”
“حسنا، يبدو أن جميع الرجال الذين اعترفوا لها حتى الآن قد تم رفضهم بسبب صديقها …”
“على حد علمي، ليس لديها خطيب. لا أعرف ما إذا كانت مهتمة بالحب.”
“إذا كان هذا هو الحال، أعتقد أنه من المستحيل على تاكيشي أيضا”
“حول ذلك، حسنا، كنا نجلس بجانب بعضنا البعض لأكثر من عام حتى الآن…”
“اخرس! لا تتصرف بتعجرف لمجرد أنك قريب من الأميرة أليسا، حسنا!؟”
تاكيشي الذي كان يظهر تعبيرا متذمرا، كاد ان يطحن أسنانه بسبب كلمات هيكارو.
صرخ تاكيشي بصوت عال عندما اخبره ماساشيكا بلا هوادة بالواقع القاسي.
“ثم اذهب واسألها عما إذا كانت مهتمة أم لا”
“حتى لو كنا قريبين، كل ما أتلقاه هو غضبها كما تعلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاه الكلمات التي قيلت كما لو كانت أمرًا طبيعيًا ، تراجعت أليسا ببطء مع وجه مستقيم وأمالت رأسها قليلاً.
“ومع ذلك، فهذا أفضل من أن يتم معاملتك بلا مبالاة. الأميرة اليسا بشكل أساسي لا تتحدث إلى أي شخص. حتى لو تحدثت إلى شخص ما، فهو لمجرد العمل، ليس من أجل الثرثره او أي شيء من هذا القبيل.”
نظر ماساشيكا، الذي وضع بالفعل كل قطرة أخيرة من حساء رامين في بطنه، لسبب ما إلى جسمها ثم نظرت أليسا إلى ماساشيكا مرة أخرى بعيون مقلوبة وتمتم باللغة الروسية.
“حول ذلك، حسنا، كنا نجلس بجانب بعضنا البعض لأكثر من عام حتى الآن…”
ترجمة: Anubis Ash
“لكن هل تعرف ماذا؟؟ في المقام الأول، ألست أنت الوحيد الذي يدعو الأميرة أليسا باسمها المستعار أمامها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المدرسة، كان مجلس الطلاب مميزاً بعض الشيء حيث ترشح رئيس ونائب رئيس مجلس الطلاب للمناصب بشكل زوجي، وتم تعيين المسؤولين الآخرين من قبل الرئيس ونائب الرئيس.
“أعتقد..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاكيشي، هذا مخيف”
“كوه ~ أنا حسود جدا.”
“أليا سان. يقول ماساشيكا كون دائما إنه يحترم أليا سان لعملها الشاق المذهل.”
” لا أصدق أن الأميرة المنعزلة تسمح لك بمناداتها بأسمها المستعار.”
“لا بأس بتعميق صداقتكم، ولكن إذا لم تأكلوا قريبا، فسوف يفسد الرامين، كما تعلمين”
“إذا كان هذا ما تعتقده، فلماذا لا تجرب فرصتك؟. أعني، أنت زميلها في الفصل”
“اخرس! لا تتصرف بتعجرف لمجرد أنك قريب من الأميرة أليسا، حسنا!؟”
ابتسم تاكيشي بمرارة ولوح بيده أمام وجهه عندما قال ماساشيكا ذلك.
“أعتقد..”
“حسنا، مستحيل بأي حال من الأحوال. إنها امرأة خارقة مثالية يصعب الاقتراب منها.”
السبب في أن ماساشيكا ظل غير مهتم بغض النظر عن مقدار التوبيخ الذي تعرض إليه ليس فقط لأن ما قالته أليسا كان صحيحا، ولكن أكثر من ذلك، لأن الكلمات التي تسربت إليه أحيانا باللغة الروسية كانت حلوة جدا.
“ومع ذلك، لا تلتقط صورة متسترة، حسنا؟”
“هل كنت في مجلس الطلاب، كوز كون؟”
“حسنا، عادة، عندما تكون بهذا الجمال تريد أن يتم تصويرك، أليس كذلك؟”
“على أي حال يا كوز كون، ماذا تقول عادة عني…. ليوكي سان؟”
لم يبدو أن تاكيشي أخذ نظرة ماساشيكا المعاتبة على محمل شخصي.
“….”
هذا صحيح، كان تاكيشي أحد الرجال الثلاثة الذين صودرت هواتفهم لالتقاطهم صورا متسترة لأليسا في الصباح. أو بالأحرى، كان الجاني الرئيسي.
“إنها رائعة، أليس كذلك.”
“حقااااً، إنها حقا مشهد رائع، أليس كذلك. يمكنني النظر إليها إلى الأبد. يمكنني تناول خمسة أطباق من الأرز الأبيض مع هذا الوجه كطبق جانبي. وإذا أضفت كوجو سينباي ، فأستطيع تناول عشرة أطباق.”
“لا، حسنا….نعم”
“تاكيشي، هذا مخيف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا! من فضلك تعاون. نحن أصدقاء، أليس كذلك؟”
“نعم، إنه أكثر من اللازم كما هو متوقع”
عندما أدار رأسه، وجد أليسا تنفخ خديها . على الرغم من ذلك، كان لديها تعبير سعيد إلى حد ما لا يوصف على وجهها. نظرت إلى ماساشيكا، الذي نظر إليها، ثم حولت نظرتها بسرعة إلى يديها واستمرت في تناول الطعام في صمت.
كما يتوقع المرء، فوجئ الصديقان المقربان بتعبير تاكيشي وهو ينظر إلى أليسا والآخرين. ومع ذلك، نظر تاكيشي إلى اتجاه الاثنين بوجه كما لو كان يقول إنهما غريبان.
“ايه~؟ حسنا، لا شيء على وجه الخصوص… مثل أن أنتِ دائماً تغضبين من شيء ما. فقط هذا”
“ما هذا بحق الجحيم، تعتقدون ذلك أيضا، أليس كذلك؟ لم أر قط فتاة جميلة مثلها في أي مكان آخر.”
شغلت منصب العلاقات العامة لمجلس الطلاب في السنة الأولى، وكان اسمها سو يوكي. الابنة الكبرى لمنزل سوو، الذي كان من أصل عائلة نبيلة سابقة و عائلة دبلوماسية لأجيال. كانت سيدة شابة حقيقية.
“حسنا، أعترف بأنها جميلة ولكن… أنت متحمس بعض الشيء. بغض النظر عن مظهر أليا، من اللطيف التحدث إليها بشكل غير متوقع، كما تعلم؟ … بأكثر من طريقة”
جاء ماساشيكا إلى الكافتيريا مع صديقيه من أجل استراحة الغداء. نظر إلى قائمة المدخل وفحص عن كثب ما يجب طلبه.
“آه ~ ها هو الأن يتباهى، “الأشياء التي أعرفها فقط”. هل تتفاخر؟ هل تتباهى بنفسك؟”
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
“ليس الأمر كذلك”
“غوها!”
“، هاه…. يبدو ان ماساشيكا شخصية مهمة، أليس كذلك، ليكون قادرا على مناداة كوجو سان هكذا.”
“غوها!”
“ما الذي تعنية بذلك يا هيكارو؟ هل تحاول إخباري أنني مغرور؟”
“صديقة”
“لا أقصد هكذا.. أنا معجب حقا أنه يمكنك قول مثل هذا الشيء لذلك الشخص بعد ان تم تحذيرك كثيرا كل يوم “.
تجعدت حواجب أليسا التي كانت تتبع يوكي بعد ما سمعتها تقول ذلك، ولكن أعين الأشخاص الثلاثة كانت تركز على يوكي بما في ذلك ماساشيكا، لذلك لم يلاحظ أحد التغيير في تعبيرها.
آه… “
—–صورة هنا.
أومأ ماساشيكا برأسه بشكل غامض بسبب كلمات هيكارو.
كما قال هيكارو، بسبب عمل والدهما، انتقلت الأخوات كوجو ذهابا وإيابا بين اليابان وروسيا. في حالة أليسا، أمضت السنوات الخمس الأولى من حياتها في روسيا وانتقلت إلى اليابان في الصف الأول من المدرسة الابتدائية.
السبب في أن ماساشيكا ظل غير مهتم بغض النظر عن مقدار التوبيخ الذي تعرض إليه ليس فقط لأن ما قالته أليسا كان صحيحا، ولكن أكثر من ذلك، لأن الكلمات التي تسربت إليه أحيانا باللغة الروسية كانت حلوة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحو كلمات يوكي، قال ماساشيكا، “مرة أخرى، هاه”، بتعبير سائم.
في المقام الأول، إذا كانت أليسا تكره حقا شخصا لن توليه أي اهتمام له، و ستتجاهله تماماً. طالما أنها لم تتجاهلك، فهي ربما تستمتع بالحديث معك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، كان الأعضاء مجلس الطلاب الثلاثة قد بدأوا للتو في البحث عن مقاعد مع طعامهم في متناول اليد. يبدو أنه لا يوجد مكان للجلوس فيه الثلاثة.
عندما فكر في الأمر، لم يكن يمانع بشكل خاص في ان يتم توبيخه. ولكنه لم يكن لديه أي نية للكشف عن مثل هذه الأشياء لأي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاه الكلمات التي قيلت كما لو كانت أمرًا طبيعيًا ، تراجعت أليسا ببطء مع وجه مستقيم وأمالت رأسها قليلاً.
“في الوقت الحالي، ماذا عن محاولة التحدث معها بشكل طبيعي؟ قد تتمكن بشكل غير متوقع من إجراء محادثة، كما تعلم؟”
بينما كان ماساشيكا وتاكيشي يجريان محادثة بأعينهما، أخذت يوكي نفسا عميقا بعد تذوق الرامين.
“حتى لو قلت ذلك…. بعد النظر إلى ما حدث العام الماضي، لا شكرا.”
في المقام الأول، إذا كانت أليسا تكره حقا شخصا لن توليه أي اهتمام له، و ستتجاهله تماماً. طالما أنها لم تتجاهلك، فهي ربما تستمتع بالحديث معك.
أومأ ماساشيكا بالموافقة على كلمات تاكيشي. في العام الماضي، ظهرت طالبة جديد جميل من العدم مثل النيزك.
“قد تجد أليسا سان الأمر مفاجئا، ولكن على الرغم من أن ماساشيكا كون يبدو هكذا، إلا أنه من النوع الذي يفعل الأشياء عندما يضطر إلى ذلك، ومع ذلك، فإنه عادة ما يعطي هذا النوع من الشعور.”
في البداية، كانت أليسا مركز الاهتمام في جميع أنحاء المدرسة.
“أعتقد أنه يمكنكم ذلك”
في المقام الأول، كان أنتقال طالب إلى معهد سيري التعليمي نفسه غير عادي حقا. السبب بسيط. ذلك لأن درجة صعوبة اختبار الامتحان لأنتقال طالب كانت عالية بشكل رهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاكيشي، هذا مخيف”
حتى في ظل الظروف العادية، فهي واحدة من أصعب المدارس في اليابان للوصول إليها، وكان من المقرر أن يكون اختبار الامتحان لأنتقال الطلاب أكثر صعوبة بعدة مستويات. إنه على المستوى الذي لا يستطيع إلا حوالي 10٪ فقط من الطلاب الوصول إلى علامة النجاح.
لم تجتاز اختبار الأنتقال فحسب، بل حصلت على المركز الأول في عامها الدراسي في امتحان منتصف الفصل الدراسي الأول. وهناك مظهرها. من المستحيل عليها ألا تجذب الانتباه.
“إيه؟…”
ومع ذلك حاول الكثير من الناس من الفتيات والرجال التفاعل معها. ومع ذلك أليسا رفضت الكل ووضعت خط، ولم تحاول الاقتراب من أي شخص.
「حسنا، المحادثة صعبة جدا بالنسبة لي」
وبطريقة ما، أصبحت أليسا تسمى ألأميرة المنعزلة.
“آه…”
“كما هو متوقع، إذا كنت سأستهدف أحدهم…أعتقد أنها ستكون سو سان.. من خلال عملية الإقصاء”
“ومع ذلك، فهذا أفضل من أن يتم معاملتك بلا مبالاة. الأميرة اليسا بشكل أساسي لا تتحدث إلى أي شخص. حتى لو تحدثت إلى شخص ما، فهو لمجرد العمل، ليس من أجل الثرثره او أي شيء من هذا القبيل.”
قال تاكيشي وهو ينظر إلى إحدى الفتيات في الطابور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أخبرتك أنني لن أنضم”
كان لديها شعر أسود طويل لامع بطول الخصر وعلى الرغم من جسمها الصغير، كان جسدها متناسبا بشكل جيد، مؤكدا الأنوثة بشكل صحيح. لا تبدو رائعة مثل أليسا أو ماريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان مظهرها مهيأ جيدا جدا، مع لمسة من الأناقة في جاذبيتها. حتى من مسافة بعيدة، يمكنك أن ترى تربية الفتاة الجيدة من وضعها المستقيم وسلوكها الرشيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت أليسا حاجبها بينما أخبرته بصراحة. أرجع ماساشيكا رأسه للخلف وقال: “هههه، أنتِ على حق تماما”.
شغلت منصب العلاقات العامة لمجلس الطلاب في السنة الأولى، وكان اسمها سو يوكي. الابنة الكبرى لمنزل سوو، الذي كان من أصل عائلة نبيلة سابقة و عائلة دبلوماسية لأجيال. كانت سيدة شابة حقيقية.
ومع ذلك حاول الكثير من الناس من الفتيات والرجال التفاعل معها. ومع ذلك أليسا رفضت الكل ووضعت خط، ولم تحاول الاقتراب من أي شخص.
بسبب مهاراتها الاجتماعية العالية وسلوكها المتطور، سميت الأميرة النبيلة بينما أطلق الطلاب على أليسا اسم الأميرة المنعزلة. أخذن اسم أعظم جميلتان في العام الدراسي.
“آه؟ من،هل قلت…. حتى تاكيشي لا يعرف؟”
“حسنا، هذا لا يغير حقيقة أنه لا يزال من الصعب الوصول إليها، ولكن بالحديث عن الصعوبة، من المرجح أن تتاح لك فرصة معها أكثر من الأميرة أليسا”
「اخرس، لا تجمعني معك」
أومأ تاكيشي بنفسه، وأمال هيكارو رأسه بنظرة مشكوك فيها.
التي أجابت على هذا السؤال هي يوكي، التفتت يوكي نحو أليسا التي كانت في حيرة من أمرها للرد بابتسامة لطيفة وهي تميل رأسها.
“أتساءل عما إذا كان لديك الفرصة؟ سمعت أن سو سان رفضت اعترافات من الرجال أكثر من كوجو سان، كما تعلم؟”
كان لديها شعر أسود طويل لامع بطول الخصر وعلى الرغم من جسمها الصغير، كان جسدها متناسبا بشكل جيد، مؤكدا الأنوثة بشكل صحيح. لا تبدو رائعة مثل أليسا أو ماريا.
“أوغه… أعتقد أنك على حق. أتساءل عما إذا كانت غير مهتمة بالحب؟ أو ربما، لديها خطيب تماما مثل سيدة شابة؟ ماساشيكا، ماذا تعتقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أعضاء مجلس الطلاب. الرئيس ونائب الرئيس… ليسا هناك، هاه. ومع ذلك، من المدهش رؤية الثلاثة معا، هاه”
“لماذا تسألني؟”
الفصل 2 – أنا لست وحيداً، حسنا؟ صخب صخب صخب، الكافتاريا الصاخبة. جاء الطلاب وذهبوا مع صينية في متناول أيديهم.
“أفضل أن أسأل أي شخص سواك. على أي حال، هذا لأنها ـ صديقة ـ طفولتك”
“لا أقصد هكذا.. أنا معجب حقا أنه يمكنك قول مثل هذا الشيء لذلك الشخص بعد ان تم تحذيرك كثيرا كل يوم “.
تنهد ماساشيكا بسبب كلام تاكيشي الذي قال كل كلمة بحسد.
“نعم، إنه أمر مفاجئ. للتفكير في أن لديك صديقة”
“على حد علمي، ليس لديها خطيب. لا أعرف ما إذا كانت مهتمة بالحب.”
ثم أمالت رأسها نحو أليسا، التي كانت تنظر إلى ماساشيكا بعيون مليئة بالمفاجأة.
“ثم اذهب واسألها عما إذا كانت مهتمة أم لا”
“هل أنتما الاثنان تتفقان هكذا؟”
“لا أريد”
دون النظر إلى الوراء، أظهرت أليسا رفضها بوضوح. تماما مثل ذلك، ابتعدت.
“لماذا لا! من فضلك تعاون. نحن أصدقاء، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (آه، لا تأتي إلى هنا)
“لن يستخدم الصديق الحقيقي صداقته كدرع للمطالبة بطلب”
تم تشكيل مجلس الطلاب الجديد في بداية يونيو. منذ حوالي شهر.
” أتفق مع ماساشيكا في هذا”
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
“غوها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تاكيشي وهيكارو مقابل ماساشيكا، وبدا تعبيرهما في رهبة عندما رأوا ماساشيكا يلتهم رامين مابو. بينما كان للشخص المعني، ماساشيكا، نظرة رائعة.
عندما غرق تاكيشي في تبادل إطلاق النار القادم من الأمام والجانب، نظر ماساشيكا إلى اتجاه منطقة الطلب لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان احتجاج ماساشيكا عبثا، وسرعان ما قطع الاثنان اتصالهما بالعين وغادرا الكافتيريا على عجل. عندما رآهم ماساشيكا يغادرون بعيون عتاب، سمع أليسا وهي تقول بالروسي:
بعد ذلك، كان الأعضاء مجلس الطلاب الثلاثة قد بدأوا للتو في البحث عن مقاعد مع طعامهم في متناول اليد. يبدو أنه لا يوجد مكان للجلوس فيه الثلاثة.
عندما أدار رأسه، وجد أليسا تنفخ خديها . على الرغم من ذلك، كان لديها تعبير سعيد إلى حد ما لا يوصف على وجهها. نظرت إلى ماساشيكا، الذي نظر إليها، ثم حولت نظرتها بسرعة إلى يديها واستمرت في تناول الطعام في صمت.
ولكن بعد ذلك، في زاوية من الكافتيريا تم رفع يد. ناقشت ماريا شيئا مع الفتاتين ثم سارت في اتجاه اليد.
“اخرس! لا تتصرف بتعجرف لمجرد أنك قريب من الأميرة أليسا، حسنا!؟”
ربما، تمت دعوتها من قبل صديق من السنة الثانية.
「أنت تريد التعرف عليها، أليس كذلك؟ لماذا أنت متوتر بهذا القدر؟“」
وبعد ذلك، نظر الشخصان المتبقيان حولهما إلى المحيط… وتقابلت عيون يوكي تماما عيون ماساشيكا.
في البداية، كانت أليسا مركز الاهتمام في جميع أنحاء المدرسة.
تعرفت عيناها على وجه ماساشيكا وسرعان ما لف رأسه إلى الجانب. هناك، في نهاية الطاولة كانت المقاعد متاحة لشخصين بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أعضاء مجلس الطلاب. الرئيس ونائب الرئيس… ليسا هناك، هاه. ومع ذلك، من المدهش رؤية الثلاثة معا، هاه”
(آه، لا تأتي إلى هنا)
“حسنا، أعترف بأنها جميلة ولكن… أنت متحمس بعض الشيء. بغض النظر عن مظهر أليا، من اللطيف التحدث إليها بشكل غير متوقع، كما تعلم؟ … بأكثر من طريقة”
بمجرد ان ماساشيكا شعر بالذي سيحصل، تكلمت يوكي مع أليسا وسارا مباشرة نحو اتجاه ماساشيكا. بعد فترة وجيزة، لاحظ تاكيشي ذلك أيضا، واستقام على عجل.
عندما أدار رأسه، وجد أليسا تنفخ خديها . على الرغم من ذلك، كان لديها تعبير سعيد إلى حد ما لا يوصف على وجهها. نظرت إلى ماساشيكا، الذي نظر إليها، ثم حولت نظرتها بسرعة إلى يديها واستمرت في تناول الطعام في صمت.
—–صورة هنا.
“هل هذا مفاجئ؟”
“ماساتشيكا كون.هل يمكنني الحصول على هذا المقعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على وجه التحديد، كان صدرها كبيرا و مؤخرتها كبيرة أيضا. لدى أليسا أيضا الكثير من البناء الغير الياباني، ولكن من حيث الأنوثة، كانت ماريا أبعد وافضل بكثير.
تجعدت حواجب أليسا التي كانت تتبع يوكي بعد ما سمعتها تقول ذلك، ولكن أعين الأشخاص الثلاثة كانت تركز على يوكي بما في ذلك ماساشيكا، لذلك لم يلاحظ أحد التغيير في تعبيرها.
كما قال هيكارو، بسبب عمل والدهما، انتقلت الأخوات كوجو ذهابا وإيابا بين اليابان وروسيا. في حالة أليسا، أمضت السنوات الخمس الأولى من حياتها في روسيا وانتقلت إلى اليابان في الصف الأول من المدرسة الابتدائية.
“نعم، أعتقد أنكِ تستطيعين.”
تعرفت عيناها على وجه ماساشيكا وسرعان ما لف رأسه إلى الجانب. هناك، في نهاية الطاولة كانت المقاعد متاحة لشخصين بالضبط.
” أنتم بخير مع ذلك أيضا، أليس كذلك؟ “
“ليس الأمر كذلك”
“آه، أوه”
“هل هي علاقة بعيدة المدى، أتساءل؟على الرغم من ذلك، سمعت محادثات حول ان كوجو سينباي تنتقل ذهاباً وأياباً بين روسيا واليابان .”
“نعم، حسنا”
عندما قام تاكيشي بالرد، أصبح مدخل الكافتيريا صاخباً. أدار ماساشيكا والآخرون أعينهم بشكل انعكاسي في هذا الاتجاه وكانت ثلاث فتيات يدخلن الكافتيريا للتو.
“شكرا جزيلا لك”
في البداية، كانت أليسا مركز الاهتمام في جميع أنحاء المدرسة.
شكرت الثلاثة بابتسامة جميلة على وجهها. ثم تجولت يوكي حول الطاولة وجلست بجانب ماساشيكا. بعد لحظة، جلست أليسا أيضا أمام ماساشيكا مباشرة بجانب تاكيشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني سمعت أن كوجو سينباي لديها صديق، كما تعلم”
“آه، كما هو متوقع، طلب ماساشيكا كون نفس الشيء أيضا، أليس كذلك؟”
“آه، كما هو متوقع، طلب ماساشيكا كون نفس الشيء أيضا، أليس كذلك؟”
تماما كما قالت، طلبت يوكي أيضاً وعاء من رامين مابو، مثل ماساشيكا.
نعم، أراك لاحقا”
يوكي التي تشبه السيدة الشابة والطعام الرخيص للغاية ولكن لذيذ المظهر حقًا غير متطابقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه… “
“سو سان حتى….أنتِ تأكلين هذا النوع من الطعام؟”
صرخ تاكيشي بصوت عال عندما اخبره ماساشيكا بلا هوادة بالواقع القاسي.
أخرجت يوكي ربطة شعر من جيبها وربطت شعرها خلف أذنها بينما كانت تبتسم بمرارة لتاكيشي، الذي قال ذلك بتوتر إلى حد ما.
“مهلا، لا يمكنك تسمية شيء حار إذا لم تدمع عينيك، أليس كذلك؟”
“ليس عليك أن تكون متواضعا جدا، كما تعلم؟ ليس الأمر كما لو أننا لا نعرف بعضنا البعض، نحن في نفس العام بعد كل شيء.”
اتسعت عيون أليسا متفاجئة بكلمات يوكي. تذمر وجه ماساشيكا في استياء عندما رأى أليسا تحدق به.
“لا، حسنا….نعم”
“لاشيء على الإطلاق، حسنا إذن”
“إلى جانب ذلك، أنا آكل رامين أيضا، لا آكله في المنزل، لكنني غالبا ما أخرج لتناول الرامين في أيام إجازتي.”
「أنت تريد التعرف عليها، أليس كذلك؟ لماذا أنت متوتر بهذا القدر؟“」
“هو- ~ هذا غير متوقع هاه”
“نعم، إنه أكثر من اللازم كما هو متوقع”
أدلت يوكي، التي عوملت كنموذج لسيدة، بتعليق شائع. بدا تاكيشي وهيكارو مندهشين حقا. تعمقت ابتسامة يوكي الساخرة الصغيرة في رد فعل هذين الاثنين بينما قالت بأدب، “دعونا نأكل”، وبدأت بالأكل بأناقة. بجانبها، أجرى ماساشيكا اتصالا بالعين مع تاكيشي.
“هاه، لم أقل أبدا إنني أحترمها”
「أنت متوتر جدا」
جاء ماساشيكا إلى الكافتيريا مع صديقيه من أجل استراحة الغداء. نظر إلى قائمة المدخل وفحص عن كثب ما يجب طلبه.
「اخرس، لا تجمعني معك」
الفصل 2 – أنا لست وحيداً، حسنا؟ صخب صخب صخب، الكافتاريا الصاخبة. جاء الطلاب وذهبوا مع صينية في متناول أيديهم.
「أنت تريد التعرف عليها، أليس كذلك؟ لماذا أنت متوتر بهذا القدر؟“」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أخبرتك أنني لن أنضم”
「آسف، كما هو متوقع، إنها بعيدة عن متناول يدي」
بعد قول ذلك، بدأت في المشي في الاتجاه الذي غادرت منه يوكي.
「أنت تستسلم في وقت مبكر جدا!」
إنه يشبه إلى حد ما مظهر معبودات الجماهير ، ولكن في الواقع، كانت جميع الفتيات الثلاث يبدون أفضل بكثير من معظم المشاهير هناك.
بينما كان ماساشيكا وتاكيشي يجريان محادثة بأعينهما، أخذت يوكي نفسا عميقا بعد تذوق الرامين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهتها يوكي إلى الأمام وأجابت وهي تبتسم بسرور.
“إنه لذيذ، أليس كذلك. أعتقد أنه يمكن أن يكون أكثر حاراً قليلا، على الرغم من ذلك”
لهذا السبب يتغير عدد الأعضاء من سنة إلى أخرى، ولكن الأعضاء الحاليين هم الرئيس ونائب الرئيس. بالإضافة إلى ذلك، السكرتيرة، ماريا؛ والمحاسبة، أليسا؛ ومسؤولة العلاقات العامة، يوكي. خمسة أشخاص فقط في المجموع، ولا يوجد حاليا أحد مسؤول عن الشؤون العامة.
” صحيح. أحتاج إلى إضافة المزيد من الفلفل الحار”
「آسف، كما هو متوقع، إنها بعيدة عن متناول يدي」
“على الرغم من أن لدينا الملح وصلصة الصويا هنا، إلا أنه لا يوجد الفلفل الحار، أليس كذلك. ربما يمكننا النظر في ذلك لجدول أعمال مجلس الطلاب القادم.”
“هوي، أنتِ تخلطين بين الشؤون العامة والخاصة”
” كوجو سينباي كذلك. أريد أن أتعرف عليها”
ضحكت يوكي على رد ماساشيكا بينما قالت: “إنها مجرد مزحة”.
كان واحدا من أفضل خمسة رجال وسيمين في المدرسة وظلت الفتيات اللواتي يدخلن الكافتيريا يرسلن نظرات عاطفية إليه.
في المحادثة الودية للشخصين، اظهرت أليسا، التي كانت تتناول وجبة المجموعة A، تجعد ثان بين عينيها. لم يلاحظ ماساشيكا والآخرون ذلك للمرة الثانية.
“شكرا… هاه، انه حار جدا!”
في حين أن المنطقة الواقعة بين حاجبيها تجعدت أكثر فأكثر بسبب الذي يحدث، أغلقت أليسا عينيها وصححت تعبيرها وسألت بنبرة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، سأذهب إلى غرفة مجلس الطلاب قليلا”
“أتساءل عما إذا كنتما قريبين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (آه، لا تأتي إلى هنا)
واجهتها يوكي إلى الأمام وأجابت وهي تبتسم بسرور.
ومع ذلك حاول الكثير من الناس من الفتيات والرجال التفاعل معها. ومع ذلك أليسا رفضت الكل ووضعت خط، ولم تحاول الاقتراب من أي شخص.
“نحن أصدقاء طفولة”
“حتى لو قلت ذلك…. بعد النظر إلى ما حدث العام الماضي، لا شكرا.”
“أصدقاء طفولة… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهتها يوكي إلى الأمام وأجابت وهي تبتسم بسرور.
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
أثار ماساشيكا حاجبا تجاه أليسا قائلاً بنبرة قاسية: “آه؟” هل أنتِ مندهشة من ذلك؟”
“فهمت”
“ليس عليك أن تكون متواضعا جدا، كما تعلم؟ ليس الأمر كما لو أننا لا نعرف بعضنا البعض، نحن في نفس العام بعد كل شيء.”
أومأت أليسا برأسها بفتور، كما لو كانت مقتنعة وغير مقتنعة في نفس الوقت ثم طرح ماساشيكا سؤالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت يوكي ربطة شعر من جيبها وربطت شعرها خلف أذنها بينما كانت تبتسم بمرارة لتاكيشي، الذي قال ذلك بتوتر إلى حد ما.
“هل أنتما الاثنان تتفقان هكذا؟”
“إنه كذلك حقا”
التي أجابت على هذا السؤال هي يوكي، التفتت يوكي نحو أليسا التي كانت في حيرة من أمرها للرد بابتسامة لطيفة وهي تميل رأسها.
“ليس عليك أن تكون خجولاً، ماساشيكا كون”
“نحن في منتصف محاولة التوافق، على ما أعتقد. على الأقل أود أن أكون صديقة لأليسا سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، نحن أصدقاء”
تفاجأت أليسا بعد سماع كلام يوكي.
“لقد فعلت ذلك ولكن… كما هو متوقع، لم يدم طويلاً.”
“…. لا أعتقد أنه سيكون من الممتع أن تكوني صديقتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 「أنت تستسلم في وقت مبكر جدا!」
رمشت يوكي عدة مرات، ثم ابتسمت مرة أخرى للرفض الغريب الذي قيل أثناء النظر بعيدا.
شغلت منصب العلاقات العامة لمجلس الطلاب في السنة الأولى، وكان اسمها سو يوكي. الابنة الكبرى لمنزل سوو، الذي كان من أصل عائلة نبيلة سابقة و عائلة دبلوماسية لأجيال. كانت سيدة شابة حقيقية.
“بعبارة أخرى، لا تمانع أليسا سان في أن تكون صديقة لي، أليس كذلك؟”
“أعتقد..”
“آه… أعتقد، إذن؟”
نظر ماساشيكا متفاجئً عندما سمع ذلك .
“إذن، لنكن أصدقاء! نحن في نفس مجلس الطلاب وفي نفس السنة الأولى بعد كل شيء. آه، هذا صحيح! إذا كنتِ لا تمانعي، هل لي أن أناديك أليا سان؟ سمعت ماشا سينباي وماساتشيكا كون ينادوكِ بذلك، وكنت أعتقد أنها طريقة جميلة لمناداتك؟”
“ما هذا بحق الجحيم، تعتقدون ذلك أيضا، أليس كذلك؟ لم أر قط فتاة جميلة مثلها في أي مكان آخر.”
“ن نعم…لا أمانع، على ما أعتقد.”
في الخيانة السلسة للاثنين، احتج ماساشيكا من خلال الاتصال بالعين. 「مرحبا!」
“فوفو، أنا سعيدة. مرة أخرى، أتطلع إلى التوافق معك، اتفقنا؟ أليا سان. من فضلك نادني بي يوكي”
شغلت منصب العلاقات العامة لمجلس الطلاب في السنة الأولى، وكان اسمها سو يوكي. الابنة الكبرى لمنزل سوو، الذي كان من أصل عائلة نبيلة سابقة و عائلة دبلوماسية لأجيال. كانت سيدة شابة حقيقية.
“نعم …. وبالمثل، يوكي سان”
「اخرس، لا تجمعني معك」
أندهشت أليسا وهي تنظر إلى يوكي، التي كانت تتسم بسرور أثناء شبك كلتا يديها معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل أن أسأل أي شخص سواك. على أي حال، هذا لأنها ـ صديقة ـ طفولتك”
“لا بأس بتعميق صداقتكم، ولكن إذا لم تأكلوا قريبا، فسوف يفسد الرامين، كما تعلمين”
“آه؟ من،هل قلت…. حتى تاكيشي لا يعرف؟”
“آآآآآه! هذا صحيح!”
“اخرس! لا تتصرف بتعجرف لمجرد أنك قريب من الأميرة أليسا، حسنا!؟”
بعد تحذير ماساشيكا، استأنفت يوكي على عجل تناول طعامها. نظرت أليسا إلى ذلك بتعبير محير إلى حد ما، ولكن عندما أدركت أن ماساشيكا كان ينظر إليها، بدت محرجة إلى حد ما.
تجعدت حواجب أليسا التي كانت تتبع يوكي بعد ما سمعتها تقول ذلك، ولكن أعين الأشخاص الثلاثة كانت تركز على يوكي بما في ذلك ماساشيكا، لذلك لم يلاحظ أحد التغيير في تعبيرها.
“على أي حال يا كوز كون، ماذا تقول عادة عني…. ليوكي سان؟”
أثار ماساشيكا حاجبا تجاه أليسا قائلاً بنبرة قاسية: “آه؟” هل أنتِ مندهشة من ذلك؟”
“ايه~؟ حسنا، لا شيء على وجه الخصوص… مثل أن أنتِ دائماً تغضبين من شيء ما. فقط هذا”
“همم، على الإطلاق؟ بدلا من ذلك، إنه ليس حار بما فيه الكفاية. ومع ذلك، طعمه جيد.”
“لا تتحدث عن شخص وكأنه سريع الغضب.انت فقط تحصد ما تزرعه، أليس كذلك؟”
أظهرت أليسا نظرة غاضبة عندما سمعت كلمات يوكي،. ثم نظرت إليهم، غير راضية إلى حد ما عن التبادل الودي الذي يحصل.
رفعت أليسا حاجبها بينما أخبرته بصراحة. أرجع ماساشيكا رأسه للخلف وقال: “هههه، أنتِ على حق تماما”.
ثم في الصف الرابع من المدرسة الابتدائية، عادت مرة أخرى إلى روسيا وعادت إلى اليابان في سنتها الثالثة من المدرسة الإعدادية.
ضحكت يوكي من كلامهما وهي تبتسم.
” صحيح. أحتاج إلى إضافة المزيد من الفلفل الحار”
“ليس عليك أن تكون خجولاً، ماساشيكا كون”
الشخص الذي قال ذلك وضحك كان ماروياما تاكيشي. كان رجلا، أقصر قليلا من ماساشيكا و لديه شعر قصير. من وجهة نظر ماساشيكا، كان صديقه منذ المدرسة الإعدادية.
“هاه؟”
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
“أليا سان. يقول ماساشيكا كون دائما إنه يحترم أليا سان لعملها الشاق المذهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، لقد انتهينا من تناول الطعام، لذا…”
“اه…؟”
“تاكيشي، الرامين مختلف قليلا عن الطعام الصيني، حسنا؟”
“هاه، لم أقل أبدا إنني أحترمها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاكيشي، هذا مخيف”
“لكن ماساشيكا كون، أليس لديك احترام مطلق للأشخاص الذين يعملون بجد؟”
「اخرس، لا تجمعني معك」
“……”
「أنت متوتر جدا」
قلب ماساشيكا عينيه بشكل محرج عندما قالت يوكي ذلك كما لو أنها رأت كل شيء. وبعد ذلك، من خلال الاتصال بالعين أرسل، “قلوا شيئاً يا رفاق”، إلى تاكيشي الذي هو جالس أمامه وهيكارو بجوار تاكيشي. ثم نظر هذان الاثنان إلى بعضهما البعض، وأومأوا برفق، ووقفا والأطباق في يديهما.
للوهلة الأولى، من الصعب معرفة أي واحدة كانت الأخت الكبرى عندما اصطفت ضد أليسا، التي كانت تتمتع بمكانة طويلة ونحيلة ومتناسبة بشكل جيد مع مظهر ناضج. ومع ذلك، من الرقبة إلى الأسفل كانت تظهر بحزم كرامة الأخت الكبرى.
“حسنا، لقد انتهينا من تناول الطعام، لذا…”
“نحن أصدقاء طفولة”
“سنعود الآن”
قال هيكارو بإخلاص، بالنظر إلى أليسا، التي برزت من الثلاثة بشعرها الفضي، والفتاة أمامها، التي كانت أصغر قليلا من أليسا.
في الخيانة السلسة للاثنين، احتج ماساشيكا من خلال الاتصال بالعين. 「مرحبا!」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المدرسة، كان مجلس الطلاب مميزاً بعض الشيء حيث ترشح رئيس ونائب رئيس مجلس الطلاب للمناصب بشكل زوجي، وتم تعيين المسؤولين الآخرين من قبل الرئيس ونائب الرئيس.
「حسنا، المحادثة صعبة جدا بالنسبة لي」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهتها يوكي إلى الأمام وأجابت وهي تبتسم بسرور.
「أنا لست جيدا مع الفتيات」
توقفت عيدان أليسا التي كانت تستخدمهما لتناول الطعام عن الحركة .
كان احتجاج ماساشيكا عبثا، وسرعان ما قطع الاثنان اتصالهما بالعين وغادرا الكافتيريا على عجل. عندما رآهم ماساشيكا يغادرون بعيون عتاب، سمع أليسا وهي تقول بالروسي:
” لا أصدق أن الأميرة المنعزلة تسمح لك بمناداتها بأسمها المستعار.”
【ما هذا، جيييييز】
أندهشت أليسا وهي تنظر إلى يوكي، التي كانت تتسم بسرور أثناء شبك كلتا يديها معا.
عندما أدار رأسه، وجد أليسا تنفخ خديها . على الرغم من ذلك، كان لديها تعبير سعيد إلى حد ما لا يوصف على وجهها. نظرت إلى ماساشيكا، الذي نظر إليها، ثم حولت نظرتها بسرعة إلى يديها واستمرت في تناول الطعام في صمت.
بعد قول ذلك، بدأت في المشي في الاتجاه الذي غادرت منه يوكي.
نظر ماساشيكا، الذي وضع بالفعل كل قطرة أخيرة من حساء رامين في بطنه، لسبب ما إلى جسمها ثم نظرت أليسا إلى ماساشيكا مرة أخرى بعيون مقلوبة وتمتم باللغة الروسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر بالفضول لماذا قلت “”حتى أنا”” ولكن…. كل ما أعرفه هو أنه يبدو أنه روسي.”
【لا تنظر هنا أيها الأحمق】
“ما هذا بحق الجحيم، تعتقدون ذلك أيضا، أليس كذلك؟ لم أر قط فتاة جميلة مثلها في أي مكان آخر.”
أنزلت أليسا وجهها أكثر فأكثر، مركزة على وجبتها ،شعر ماساشيكا بالدفء عندما رأى هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدلت يوكي، التي عوملت كنموذج لسيدة، بتعليق شائع. بدا تاكيشي وهيكارو مندهشين حقا. تعمقت ابتسامة يوكي الساخرة الصغيرة في رد فعل هذين الاثنين بينما قالت بأدب، “دعونا نأكل”، وبدأت بالأكل بأناقة. بجانبها، أجرى ماساشيكا اتصالا بالعين مع تاكيشي.
(فهمت، لقد شعرتِ بالحرج عندما قيل إنني أحترمك، أليس كذلك. أه هاه. أرى أنني أرى)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أنكِ تستطيعين.”
ومع ذلك، لم يتوقف عن النظر. ليس الأمر كما لو أن السبب هو أنه لم يفهم اللغة الروسية أو أنه كان غير حساس، ولكنه كان يستغل الفرصة وقال “آه؟ ماذا قلتِ؟”
“حسنا، أعترف بأنها جميلة ولكن… أنت متحمس بعض الشيء. بغض النظر عن مظهر أليا، من اللطيف التحدث إليها بشكل غير متوقع، كما تعلم؟ … بأكثر من طريقة”
ثم أثارت يوكي، التي بدا أنها لم تفهم ما يجري على الرغم من استشعارها لشيء غريب في الهواء موضوعاً لماساشيكا.
“ماساتشيكا كون، هل يمكنك التفكير في الحديث عن الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لا أعتقد أنه سيكون من الممتع أن تكوني صديقتي.”
نحو كلمات يوكي، قال ماساشيكا، “مرة أخرى، هاه”، بتعبير سائم.
توقفت عيدان أليسا التي كانت تستخدمهما لتناول الطعام عن الحركة .
توقفت عيدان أليسا التي كانت تستخدمهما لتناول الطعام عن الحركة .
“آه؟ من،هل قلت…. حتى تاكيشي لا يعرف؟”
“كم مرة أخبرتك؟ ليس لدي أي نية للانضمام. إلى جانب ذلك، ألم تقولي إنكِ أحضرت عضواً جديداً في ذلك اليوم؟”
“ما الذي تعنية بذلك يا هيكارو؟ هل تحاول إخباري أنني مغرور؟”
“لقد فعلت ذلك ولكن… كما هو متوقع، لم يدم طويلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي قدم مثل هذه المعلومات المتنوعة كان كيوميا هيكارو. كان صديقا لماساتشيكا منذ المدرسة الإعدادية تماما مثل تاكيشي. لديه شعر بني فاتح مصطبغ قليلا وكان شابا وسيما نحيلا.
تم تشكيل مجلس الطلاب الجديد في بداية يونيو. منذ حوالي شهر.
“إنها رائعة، أليس كذلك.”
في هذه المدرسة، كان مجلس الطلاب مميزاً بعض الشيء حيث ترشح رئيس ونائب رئيس مجلس الطلاب للمناصب بشكل زوجي، وتم تعيين المسؤولين الآخرين من قبل الرئيس ونائب الرئيس.
لم يبدو أن تاكيشي أخذ نظرة ماساشيكا المعاتبة على محمل شخصي.
لهذا السبب يتغير عدد الأعضاء من سنة إلى أخرى، ولكن الأعضاء الحاليين هم الرئيس ونائب الرئيس. بالإضافة إلى ذلك، السكرتيرة، ماريا؛ والمحاسبة، أليسا؛ ومسؤولة العلاقات العامة، يوكي. خمسة أشخاص فقط في المجموع، ولا يوجد حاليا أحد مسؤول عن الشؤون العامة.
هذا صحيح، كان تاكيشي أحد الرجال الثلاثة الذين صودرت هواتفهم لالتقاطهم صورا متسترة لأليسا في الصباح. أو بالأحرى، كان الجاني الرئيسي.
“ألم تقولي أن الرجال مهووسون جدا بشؤون الحب وهم لا يستطيعون أنجاز شيء، لذلك بدأت بجلب الفتيات؟ قلت إن حوالي ثلاثة أشخاص انضموا ولكن، لا تخبريني، لقد استقالوا جميعا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان احتجاج ماساشيكا عبثا، وسرعان ما قطع الاثنان اتصالهما بالعين وغادرا الكافتيريا على عجل. عندما رآهم ماساشيكا يغادرون بعيون عتاب، سمع أليسا وهي تقول بالروسي:
“الجميع، فعلوا…. قالوا أنهم يفتقرون إلى القدرات …”
“نعم”
“آه…”
“إذا كان هذا هو الحال، أعتقد أنه من المستحيل على تاكيشي أيضا”
خمن ماساشيكا الوضع بطريقة أو بأخرى عندما سمع كلماتها.
كان لديها شعر أسود طويل لامع بطول الخصر وعلى الرغم من جسمها الصغير، كان جسدها متناسبا بشكل جيد، مؤكدا الأنوثة بشكل صحيح. لا تبدو رائعة مثل أليسا أو ماريا.
في المقام الأول، كانت نساء مجلس الطلاب الحالي مذهلات للغاية من نواحً كثيرة. كانت نائبة الرئيس والسكرتيرة ماريا أجمل امرأتين في السنة الثانية. و أليسا ويوكي أجمل فتاتين في السنة الأولى.
أومأ تاكيشي بنفسه، وأمال هيكارو رأسه بنظرة مشكوك فيها.
مع هذا القدر، حتى لو كانوا من نفس الجنس، فإنهم سيشعرون أيضا بالوعي الذاتي، ولكن أليسا، التي أيضا في السنة الأولى، كانت الفتاة الأكثر موهبة في عامها الدراسي. ولكي أكون صريحا، كانت يوكي رئيسة سابقة لمجلس الطلاب في المدرسة الإعدادية.
“بعبارة أخرى، لا تمانع أليسا سان في أن تكون صديقة لي، أليس كذلك؟”
إذا كان يظهر لك باستمرار الفرق في المظهر والعمل الفعلي، فلن يدوم قلب الفتاة العادية.
「آسف، كما هو متوقع، إنها بعيدة عن متناول يدي」
بعد قول هذا، الرجال هم رجال. لدى معظمهم دافع خفي للاقتراب من فتاة جميلة. أولئك الذين يمكنهم القيام بالمهام بشكل صحيح سينكسرون معنوياً بسبب المهارات العملية العالية لفريق النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، سمع صوت أليسا البارد. أكثر برودة بنسبة 20٪ من المعتاد.
“في هذا الجانب، لا ينبغي أن يكون لدى ماساشيكا كون مشكلة في المهارات العملية، ويمكنك التوافق بشكل جيد معي ومع أليا سان، هذا ما أعتقد. على أي حال، أنت نائب رئيس مجلس الطلاب السابق بعد كل شيء.”
“أعتقد..”
“إيه؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ن نعم…لا أمانع، على ما أعتقد.”
اتسعت عيون أليسا متفاجئة بكلمات يوكي. تذمر وجه ماساشيكا في استياء عندما رأى أليسا تحدق به.
أومأ ماساشيكا برأسه بشكل غامض بسبب كلمات هيكارو.
“هل كنت في مجلس الطلاب، كوز كون؟”
تعرفت عيناها على وجه ماساشيكا وسرعان ما لف رأسه إلى الجانب. هناك، في نهاية الطاولة كانت المقاعد متاحة لشخصين بالضبط.
“نعم كان. قبل عامين، في مجلس طلاب المدرسة المتوسطة كنت الرئيسة وماساشيكا كون نائب الرئيس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أنكِ تستطيعين.”
” هكذا…”
” أنتم بخير مع ذلك أيضا، أليس كذلك؟ “
“كان ذلك منذ وقت طويل. لا أريد أن أفعل ذلك مرة أخرى.”
ربما، تمت دعوتها من قبل صديق من السنة الثانية.
أبتسمت يوكي ابتسامة منزعجة قليلا وهي تنظر إلى ماساشيكا وهو يلوح بيده رافضاً تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدلت يوكي، التي عوملت كنموذج لسيدة، بتعليق شائع. بدا تاكيشي وهيكارو مندهشين حقا. تعمقت ابتسامة يوكي الساخرة الصغيرة في رد فعل هذين الاثنين بينما قالت بأدب، “دعونا نأكل”، وبدأت بالأكل بأناقة. بجانبها، أجرى ماساشيكا اتصالا بالعين مع تاكيشي.
ثم أمالت رأسها نحو أليسا، التي كانت تنظر إلى ماساشيكا بعيون مليئة بالمفاجأة.
“هممم”
“قد تجد أليسا سان الأمر مفاجئا، ولكن على الرغم من أن ماساشيكا كون يبدو هكذا، إلا أنه من النوع الذي يفعل الأشياء عندما يضطر إلى ذلك، ومع ذلك، فإنه عادة ما يعطي هذا النوع من الشعور.”
“ما هذا بحق الجحيم، تعتقدون ذلك أيضا، أليس كذلك؟ لم أر قط فتاة جميلة مثلها في أي مكان آخر.”
“ماذا تقصدين “هذا النوع من الشعور”؟ ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح، كانت الفتاة أمام أليسا في السنة الثانية وسكرتيرة مجلس الطلاب، وكان اسمها ماريا ميخائيلوفنا كوجو. كان لقبها ماشا وشقيقتها الكبرى البيولوجية التي هي أكبر منها بعام واحد.
“فوفو، من يدري؟ ما نوع الشعور، أتساءل؟”
أظهرت أليسا نظرة غاضبة عندما سمعت كلمات يوكي،. ثم نظرت إليهم، غير راضية إلى حد ما عن التبادل الودي الذي يحصل.
أبتسمت يوكي ابتسامة منزعجة قليلا وهي تنظر إلى ماساشيكا وهو يلوح بيده رافضاً تماماً.
【أعرف ذلك أيضا، بهذا القدر】
صرخ تاكيشي بصوت عال عندما اخبره ماساشيكا بلا هوادة بالواقع القاسي.
الكلمات الروسية التي تذمرت بها اليسا لم تصل إلى الاثنين.
وبعد ذلك، نظر الشخصان المتبقيان حولهما إلى المحيط… وتقابلت عيون يوكي تماما عيون ماساشيكا.
“حسنا، سأذهب إلى غرفة مجلس الطلاب قليلا”
“قد تجد أليسا سان الأمر مفاجئا، ولكن على الرغم من أن ماساشيكا كون يبدو هكذا، إلا أنه من النوع الذي يفعل الأشياء عندما يضطر إلى ذلك، ومع ذلك، فإنه عادة ما يعطي هذا النوع من الشعور.”
“هذا صحيح، إذن سأراك مرة أخرى بعد المدرسة”
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
نعم، أراك لاحقا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، سمع صوت أليسا البارد. أكثر برودة بنسبة 20٪ من المعتاد.
“أراكِ لاحقاً”
“لا، حسنا….نعم”
“نعم.” من فضلك فكر في الانضمام إلى مجلس الطلاب، اتفقنا؟”
“الجميع، فعلوا…. قالوا أنهم يفتقرون إلى القدرات …”
“لقد أخبرتك أنني لن أنضم”
أومأ تاكيشي بنفسه، وأمال هيكارو رأسه بنظرة مشكوك فيها.
“فوفو”
“لا أقصد هكذا.. أنا معجب حقا أنه يمكنك قول مثل هذا الشيء لذلك الشخص بعد ان تم تحذيرك كثيرا كل يوم “.
“مرحباً، ما هذا الوجه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوي، أنتِ تخلطين بين الشؤون العامة والخاصة”
“لاشيء على الإطلاق، حسنا إذن”
(فهمت، لقد شعرتِ بالحرج عندما قيل إنني أحترمك، أليس كذلك. أه هاه. أرى أنني أرى)
بعد قليل من مغادرة الكافتيريا، افترقوا عن يوكي. أنحنت بشكل جميل ثم غادرت، ولوح ماساشيكا نحوها.
نظر ماساشيكا متفاجئً عندما سمع ذلك .
هناك، سمع صوت أليسا البارد. أكثر برودة بنسبة 20٪ من المعتاد.
كما يتوقع المرء، فوجئ الصديقان المقربان بتعبير تاكيشي وهو ينظر إلى أليسا والآخرين. ومع ذلك، نظر تاكيشي إلى اتجاه الاثنين بوجه كما لو كان يقول إنهما غريبان.
“أنتما الاثنان قريبان حقا، أليس كذلك؟”
“لقد فعلت ذلك ولكن… كما هو متوقع، لم يدم طويلاً.”
“هل هذا مفاجئ؟”
“ألم تقولي أن الرجال مهووسون جدا بشؤون الحب وهم لا يستطيعون أنجاز شيء، لذلك بدأت بجلب الفتيات؟ قلت إن حوالي ثلاثة أشخاص انضموا ولكن، لا تخبريني، لقد استقالوا جميعا؟”
“نعم، إنه أمر مفاجئ. للتفكير في أن لديك صديقة”
في المقام الأول، كان أنتقال طالب إلى معهد سيري التعليمي نفسه غير عادي حقا. السبب بسيط. ذلك لأن درجة صعوبة اختبار الامتحان لأنتقال طالب كانت عالية بشكل رهيب.
أثار ماساشيكا حاجبا تجاه أليسا قائلاً بنبرة قاسية: “آه؟” هل أنتِ مندهشة من ذلك؟”
“حسنا، عادة، عندما تكون بهذا الجمال تريد أن يتم تصويرك، أليس كذلك؟”
“ماذا”
“نعم”
“حسنا، أعني…”
للوهلة الأولى، من الصعب معرفة أي واحدة كانت الأخت الكبرى عندما اصطفت ضد أليسا، التي كانت تتمتع بمكانة طويلة ونحيلة ومتناسبة بشكل جيد مع مظهر ناضج. ومع ذلك، من الرقبة إلى الأسفل كانت تظهر بحزم كرامة الأخت الكبرى.
ثم أشار إلى وجه أليسا بنظرة يبدو أنها تقول: “ما الذي تتحدث عنه؟”
“إذا كان هذا ما تعتقده، فلماذا لا تجرب فرصتك؟. أعني، أنت زميلها في الفصل”
“صديقة”
“ماساتشيكا كون، هل يمكنك التفكير في الحديث عن الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“….”
“هل كنت في مجلس الطلاب، كوز كون؟”
تجاه الكلمات التي قيلت كما لو كانت أمرًا طبيعيًا ، تراجعت أليسا ببطء مع وجه مستقيم وأمالت رأسها قليلاً.
「اخرس، لا تجمعني معك」
“هل نحن….. أصدقاء؟”
“كما هو متوقع، إذا كنت سأستهدف أحدهم…أعتقد أنها ستكون سو سان.. من خلال عملية الإقصاء”
“آه؟هل أنا مخطئ؟”
“حسنا، مستحيل بأي حال من الأحوال. إنها امرأة خارقة مثالية يصعب الاقتراب منها.”
“….”
“ايه~؟ حسنا، لا شيء على وجه الخصوص… مثل أن أنتِ دائماً تغضبين من شيء ما. فقط هذا”
عندما سئلت هذا السؤال بمفاجأة عميقة، التزمت أليسا الصمت للحظة واستدارت فجأة. أدارت ظهرها لماساشيكا، وأجابت بصوت مسطح، كما لو أنها كانت تخفي شيئاً ما.
ومع ذلك، كان اللون والجو الخارجان من الأخت الكبرى مختلفين.
“هذا صحيح، نحن أصدقاء”
“لا أقصد هكذا.. أنا معجب حقا أنه يمكنك قول مثل هذا الشيء لذلك الشخص بعد ان تم تحذيرك كثيرا كل يوم “.
بعد قول ذلك، بدأت في المشي في الاتجاه الذي غادرت منه يوكي.
تعرفت عيناها على وجه ماساشيكا وسرعان ما لف رأسه إلى الجانب. هناك، في نهاية الطاولة كانت المقاعد متاحة لشخصين بالضبط.
” إلى أين أنت ذاهبة؟”
كان لديها شعر أسود طويل لامع بطول الخصر وعلى الرغم من جسمها الصغير، كان جسدها متناسبا بشكل جيد، مؤكدا الأنوثة بشكل صحيح. لا تبدو رائعة مثل أليسا أو ماريا.
“تذكرت للتو أن لدي بعض الأعمال لأقوم بها في غرفة مجلس الطلاب. لا تتبعني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمن ماساشيكا الوضع بطريقة أو بأخرى عندما سمع كلماتها.
دون النظر إلى الوراء، أظهرت أليسا رفضها بوضوح. تماما مثل ذلك، ابتعدت.
“تذكرت للتو أن لدي بعض الأعمال لأقوم بها في غرفة مجلس الطلاب. لا تتبعني”
“ما هذا بحق الجحيم… حسنا. هذا صحيح، أحتاج إلى التعامل مع أولئك الرجال الذين هربوا.”
السبب في أن ماساشيكا ظل غير مهتم بغض النظر عن مقدار التوبيخ الذي تعرض إليه ليس فقط لأن ما قالته أليسا كان صحيحا، ولكن أكثر من ذلك، لأن الكلمات التي تسربت إليه أحيانا باللغة الروسية كانت حلوة جدا.
تمتم ماساشيكا، الذي تم تركه وحيداً، شيئا مشؤوما على نفسه وعاد إلى فصله الدراسي بمفرده.
“شكرا جزيلا لك”
في نفس اليوم في فترة ما بعد الظهر. كانت هناك شائعة بين بعض الطلاب بأن الأميرة أليسا كانت تسير في الممر بينما تقفز، ولكن للأفضل أو للأسوأ، لم تصل الشائعات أبدا إلى آذان ماساشيكا.
بعد قول ذلك، بدأت في المشي في الاتجاه الذي غادرت منه يوكي.
ترجمة: Anubis Ash
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق الجحيم… حسنا. هذا صحيح، أحتاج إلى التعامل مع أولئك الرجال الذين هربوا.”
في المقام الأول، كان أنتقال طالب إلى معهد سيري التعليمي نفسه غير عادي حقا. السبب بسيط. ذلك لأن درجة صعوبة اختبار الامتحان لأنتقال طالب كانت عالية بشكل رهيب.
“فوفو، أنا سعيدة. مرة أخرى، أتطلع إلى التوافق معك، اتفقنا؟ أليا سان. من فضلك نادني بي يوكي”
“ومع ذلك، فهذا أفضل من أن يتم معاملتك بلا مبالاة. الأميرة اليسا بشكل أساسي لا تتحدث إلى أي شخص. حتى لو تحدثت إلى شخص ما، فهو لمجرد العمل، ليس من أجل الثرثره او أي شيء من هذا القبيل.”
في الخيانة السلسة للاثنين، احتج ماساشيكا من خلال الاتصال بالعين. 「مرحبا!」
“مهلا، لا يمكنك تسمية شيء حار إذا لم تدمع عينيك، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
