جيش يوكشيون 4
حتى عندما واجه هذا التدفق الهائل من الطاقة ، لم ينس فينسنت ما يجب فعله.
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
“صبوا الزيت!”
شد الظلام لسانه وبدأ يتراجع ببطء. استطعت أن أرى أشعة الفجر الأولى تأتي من بعيد ، ثم أخذ الشفق الليل حتى جاء الصباح أخيرًا.
تم تجميع الوحوش وهم يندفعون باتجاه البوابة المفتوحة.و انسكب الزيت على الوحوش المتدفقة.
“إحرقوهم!”
“هاه … آخ!” بدأت أصوات المرض تتصاعد من جميع أنحاء الجدران.
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
كانت عيون فينسنت تتدحرج في تجويفهما ، لكنهما عادا الآن إلى حالتهما الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
“فوش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض الحراس يحدقون وراء الجدران في حقل الثلج ، وأصبحت عيونهم حمراء. كان بعضهم يذرف الدموع.
اشتعلت النيران في الزيت وفي لحظة اندلعت ألسنة اللهب على يسار ويمين البوابة.لكن لم يكن ذلك كافيًا ، لا يمكن إيقاف الوحوش الهائجة بالزيت المشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إطلاق!”
أخذت نفسا عميقا.
انحنى الحراس فوق الحائط على عجل وأطلقوا وابل من الأسهم على جانبي البوابة في انسجام تام.
مئات الحراس إكتسحوا الوحوش بوابل من الأسهم، و تشكلت على الوحوش خلايا نحل مع كل الثقوب التي ظهرت عليها.
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء الجنود منغمسين تمامًا في المعركة.
“سموك” ، نادى قائد سلاح الفرسان ذي العين الواحدة وهو يقترب مني. أومأ برأسه ورفع سيفه عاليا.
“ركز النار على البوابة!”
أخذت نفسا عميقا.
ظهر مشهد مرعب للغاية بحيث لا يمكن وصفه بالكلمات عندما اقتحم الوحوش البوابة وهم يزأرون.
“أليست ملكي ، سواء تلك القاعات العالية”
هرعت الوحوش المشتعلة ، ملطخة بالدماء من حيث اخترقتهم السهام. وأغلقت البوابات.
أمر فنسنت :”كل الفرسان الّذين ما زالوا في القلعة: اقتلوا الوحوش التي دخلت!” ،و ما زالت نظرته مثبتة في المنطقة الواقعة أمام الجدران.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
استمر الأمير الأول في الجري على طول الجدار ، وأعقب الومضات الذهبية القاتلة بظلال خضراء ، وارتفعت عباءاتهم.
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
“حسنا؟” تمتم فينسنت وهو يوسع عينيه.
لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
لم تدرك أدمغة الوحوش ما كان يحدث حتى لحظة انزلاق أعناقهم من أكتافهم. قلة منهم ما زالوا يخدشون جدران القلعة في نوباتهم الأخيرة.
مسح فينسنت المنطقة بحثًا عن الأمير الأول لكنه لم يره في أي مكان في القيادة.
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
صرخ:”أين الأمير الأول؟” ثم فجأة: شواك!
“صبوا الزيت!”
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
نظر إلى الأسفل ، صارخًا كما لو كان ممسوسًا.
كان يعض شفتيه بشدة أكبر، لم يستطع فينسنت التخلص من مشاعر الشك الذاتي التي انتابته. ومع ذلك عليه أن يقوم بواجبه ، ليس كفارس بالاهارد ، ولكن بصفته سيد قلعة الشتاء.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مثل هذه المشاهد تحدث عبر الجدران. لا ، في جميع أنحاء القلعة.
كان الأمير الأول هناك ، كلتا يديه ممسكتان بسيفه الأزرق اللامع ، وشكله مشوش بالنيران التي هزت خلفه.
“إحرقوهم!”
لم يكن معه سوى محاربيه الشخصيين وجان السيوف المكسوة باللون الأخضر.
“صاحب السمو! لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجب الأمير الأول. لقد رفع سيفه فقط وخطى نحو الأمام.
واصلت تكثيف الضوء في الشفق.
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
خطوة واحدة.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
“تو دوك دوك دوك” ، تم قطع رؤوس عشرات الوحوش الذين كانوا يتشبثون بجدران القلعة بمخالبهم.
“تو دوك دوك دوك” ، تم قطع رؤوس عشرات الوحوش الذين كانوا يتشبثون بجدران القلعة بمخالبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى الأسفل ، صارخًا كما لو كان ممسوسًا.
لم تدرك أدمغة الوحوش ما كان يحدث حتى لحظة انزلاق أعناقهم من أكتافهم. قلة منهم ما زالوا يخدشون جدران القلعة في نوباتهم الأخيرة.
في العادة ، كنت أشك في أنهم كانوا سيتبعون مثل هذه الأوامر ، لكن ليس اليوم.
انشق وميض ذهبي من الضوء عبر الوحوش التي سقطت مع الخطوة التالية للأمير.
مسح فينسنت المنطقة بحثًا عن الأمير الأول لكنه لم يره في أي مكان في القيادة.
هذه كانت البداية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بعيد سمعت ديكًا يبشر في الفجر.
استمر الأمير الأول في الجري على طول الجدار ، وأعقب الومضات الذهبية القاتلة بظلال خضراء ، وارتفعت عباءاتهم.
“وو آه! وو آه! ” صرخ الجنود فوق الجدران وهم ينظرون إلى هذا المنظر الرائع.
نهر من الدم يجري تحت الجدران.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن الجنود الذين قد اتبعوا الأوامر للتو يتملكهم الخوف.
كان هناك واحد وعشرون محاربًا ، والشيء الوحيد الذي تركوه وراءهم هو جثث الوحوش المدمرة.
“وو آه! وو آه! ” صرخ الجنود فوق الجدران وهم ينظرون إلى هذا المنظر الرائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
كانت أكتافهم منحنية بسبب وجود كائنات مشؤومة كامنة في الجبل ، لكنهم الآن استقاموا،و أصبحت الوجوه التي ابيضت من الخوف الآن حمراء متوهجة بينما كانوا يشاهدون الموكب الأحمر للوحوش المحتضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سأل عما إذا كانت هناك حاجة لفتح البوابات والخروج ، أجاب الأمير الأول بأنه كان عليه عكس الجو القاتم بطريقة ما قبل حلول الليل. لم يجرؤ الأمير حتى على أن يقول كيف ستكون المعركة ضد الموتى الأحياء.
لم يعد خوفهم موجودا لا ، كان الجنود يهتفون لأنهم كانوا مملوئين بقوة السيف لأول مرة في حياتهم.
خلال تلك الليلة الطويلة ، وقفتُ منتصبًا ، مذكّرًا الظلام بوجودي.
جاء صوت: “ساسا ساساك ، ساسا ساساك” ،حيث سرعان ما تحول حقل الثلج الذي يضيء بشكل شاحب في ضوء القمر إلى الظلام. تحولت وجوه الجنود التي كانت مغمورة بالنصر في وقت سابق إلى الظلام مرة أخرى.
ومع ذلك ، لم يستطع فينسنت أن يجد في نفسه أن يهتف مثل الجنود.
كان هناك واحد وعشرون محاربًا ، والشيء الوحيد الذي تركوه وراءهم هو جثث الوحوش المدمرة.
لقد هتف في البداية للأمير الأول ، لكنه تذكر بعد ذلك حقيقة مهمة ، وعض شفته وأتنبه كما فعل ذلك.
نهر من الدم يجري تحت الجدران.
كان عليه أن يدعم سيد السيف الأصغر والواعد بكل الوسائل المتاحة لهذا التصرف حتى يتمكن الأمير الأول على الأقل من استخدام هالة النصل أكثر من مرة. كان عليه أن يشجع الحراس على إطلاق سهامهم بوتيرة متزايدة.
تذكره فينسنت جيدًا: عندما وصل والده إلى هذا المستوى ، كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً في العمل الجاد واستيعاب قوته الجديدة. كان قد قال إن أي طاقة لم يتم هضمها ستطرد من الجسم وتضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر عام كامل منذ أن شق والد فينسنت ميدان المعركة. كان الأمير الأول الآن يستخدم نصله بتخلي متهور ، ولا يستريح على الإطلاق – ويبدو أنه لم يكن يعلم أن الطاقة التي كان يجب أن يستوعبها بمرور الوقت ويصنعها ستنتشر الآن في الهواء.
بحلول الوقت الذي لم تعد فيه الطاقة المتبقية من الإكسير في جسدي مهددة ، كنت قد وصلت إلى منتصف الجدار الشرقي ، جنبًا إلى جنب مع أديليا وجان السيوف.
كان على فينسنت أن يحذره. ركض نحو جانب الجدار حيث كان الأمير الأول يقاتل ، لكنه توقف فجأة.
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
هل سيستمع الأمير أدريان؟
نظر إلى الأسفل ، صارخًا كما لو كان ممسوسًا.
أجرى فينسنت محادثة شاركاها مؤخرًا في ذهنه.
انحنى الحراس فوق الحائط على عجل وأطلقوا وابل من الأسهم على جانبي البوابة في انسجام تام.
لقد رتبنا هذا مسبقًا ، لذلك صنف فينسنت الجنود دون أن ينبس ببنت شفة. تم تجميع جميع الجنود العاديين ، باستثناء الفرسان ، أسفل الجدران. تم أخذ أسلحتهم منهم ووضعها في مخزن مغلق.
عندما سأل عما إذا كانت هناك حاجة لفتح البوابات والخروج ، أجاب الأمير الأول بأنه كان عليه عكس الجو القاتم بطريقة ما قبل حلول الليل. لم يجرؤ الأمير حتى على أن يقول كيف ستكون المعركة ضد الموتى الأحياء.
“أدريان! ابن أخي ، تعال ، افتح البوابة”.
من بعيد سمعت ديكًا يبشر في الفجر.
نظر فينسنت الآن إلى الأمير الأول البعيد و هو يعض شفتيه بلا كلل.
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
كان أصغر سيد سيف عرفته المملكة على الإطلاق يتخلى عن الاحتمالات اللانهائية المقدمة له ، ويحرق نفسه بقتل الوحوش. وفعل ذلك فقط من أجل منح الجنود فرصة للقتال بمجرد حلول الليل.
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
كان من المروع التفكير فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان الأمير الأول يدمر إمكانياته من أجل مستقبل الآخرين ، كان سيد قلعة الشتاء يقف بأمان على الحائط ويمضغ شفتيه. أراد فينسنت الخروج من البوابة على الفور والانضمام إلى القتال ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكنه مغادرة الحائط.
لم يكن فارسا بل سيد الحصن.
نهر من الدم يجري تحت الجدران.
الآن فقط فهم فينسنت سبب مواجهة والده للعدو وجهاً لوجه في اللحظة الأخيرة فقط إذا لم يكن هناك خيار آخر.
كان يعض شفتيه بشدة أكبر، لم يستطع فينسنت التخلص من مشاعر الشك الذاتي التي انتابته. ومع ذلك عليه أن يقوم بواجبه ، ليس كفارس بالاهارد ، ولكن بصفته سيد قلعة الشتاء.
بدأت المئات من النيران في الاشتعال.
“صاحب السمو! لماذا؟”
ما على كونت بالاهارد فعله الآن هو قيادة جنوده في ميدان المعركة.
كانت هالة النصل أسناني ، و القصيدة هي زئيري -زأرتُ بشدة وأنا أحدق في الظلام.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
“إنتباه! من الآن فصاعدا ، إبذل قصارى جهدك للقضاء على الوحوش تحت الحائط! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر عام كامل منذ أن شق والد فينسنت ميدان المعركة. كان الأمير الأول الآن يستخدم نصله بتخلي متهور ، ولا يستريح على الإطلاق – ويبدو أنه لم يكن يعلم أن الطاقة التي كان يجب أن يستوعبها بمرور الوقت ويصنعها ستنتشر الآن في الهواء.
كان عليه أن يدعم سيد السيف الأصغر والواعد بكل الوسائل المتاحة لهذا التصرف حتى يتمكن الأمير الأول على الأقل من استخدام هالة النصل أكثر من مرة. كان عليه أن يشجع الحراس على إطلاق سهامهم بوتيرة متزايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض الحراس يحدقون وراء الجدران في حقل الثلج ، وأصبحت عيونهم حمراء. كان بعضهم يذرف الدموع.
“لا تدخر أي شيء! نار!”
بعد أن أنهوا دورهم ، بدأ الرماحين السود والفرسان الآخرون الآن بالهجوم على الوحوش من الجانب الآخر ، واجتياحهم بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل الحراس إطلاق نيرانهم على طول الجدران. وقف فينسنت طويلًا وهو يتفحص ساحة المعركة بعينيه الثاقبتين.
بعد أن أنهوا دورهم ، بدأ الرماحين السود والفرسان الآخرون الآن بالهجوم على الوحوش من الجانب الآخر ، واجتياحهم بعيدًا.
شاهد الأمير الأول وسيفه ، أمير حمل ثقلاً ثقيلاً على كتفيه ،
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
“أبي حي!”
* * *
سطعت هالة النصل ، التي تتكون الآن من مانا نقية بدلاً من طاقة الإكسير ، وهي تضيء الجدران.
“أدريان! ابن أخي ، تعال ، افتح البوابة”.
“هويغ!” لقد تقيأتُ ، لفترة طويلة .
كانت عيون فينسنت تتدحرج في تجويفهما ، لكنهما عادا الآن إلى حالتهما الطبيعية.
كان من المروع التفكير فيه.
شعرتُ كما لو أن أعضائي ستخرج ، لكن على الأقل لم أكن منتفخًا كالسابق من قبل.
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك فنسنت بكتفي وهو يشير بيده الأخرى بتجهم إلى منطقة تحت الجدار.
سيختفي التصلب في جسدي بعد أن يحترق كل السم ، لذلك استدعيت طاقة الإكسير في نصلي واستمررت في حرقها.
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر عام كامل منذ أن شق والد فينسنت ميدان المعركة. كان الأمير الأول الآن يستخدم نصله بتخلي متهور ، ولا يستريح على الإطلاق – ويبدو أنه لم يكن يعلم أن الطاقة التي كان يجب أن يستوعبها بمرور الوقت ويصنعها ستنتشر الآن في الهواء.
في هذه الأثناء ، كنت أقتل الوحوش ، وأفرغ السموم ، وأرفع معنويات الجنود.
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
حجر واحد وثلاثة ، هذا هو مقدار الطاقة التي تم تفريغها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت مضى؟
“عطّل البوابة، قم بفك البكرات وإزالة السلاسل “.
بحلول الوقت الذي لم تعد فيه الطاقة المتبقية من الإكسير في جسدي مهددة ، كنت قد وصلت إلى منتصف الجدار الشرقي ، جنبًا إلى جنب مع أديليا وجان السيوف.
“صاحب السمو!”
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
سمعت صوت حوافر حصان خلفي ، وكذلك نداء من كيون.
حدقتُ في الجحيم الهائج و علمتُ أن هذا لن يكون كافيًا لتحمل الليل الطويل.
“لا تقترب!” جاءني تحذيره ، لذلك أمسكت على عجل بأديليا من خصرها وطرت بعيدًا عن الحائط.
كان من المروع التفكير فيه.
ثم مرّ علينا الرماحين السود والفرسان في لحظة وداسوا على الوحوش التي كانت تخدش الجدران.
“فزنا! تم مسح الوحوش! ” زأر الفرسان.
“صاحب السمو! هل انت بخير؟” صرح كارلز وهو يركب نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“هل هناك إصابات !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
تم تجميع الوحوش وهم يندفعون باتجاه البوابة المفتوحة.و انسكب الزيت على الوحوش المتدفقة.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن الجنود الذين قد اتبعوا الأوامر للتو يتملكهم الخوف.
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
لقد كانوا الآن رجالًا شجعانا، مليئين بروح القتال.
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
كان هؤلاء الجنود منغمسين تمامًا في المعركة.
مع اختفاء النيران ، جاء الظلام بسرعة.كان بإمكاني سماع هذا التنفس في أذني ، وعرفت أن الليل الحقيقي قد بدأ.
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فوو” ، تنهدت بارتياح. توقفت أديليا عن الكفاح كثيرًا بين ذراعي. الجو القاتل لساحة المعركة الذي جعلها مجنونة استقر ببطء.
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
“أبي! الأب هنا! هناك!”
حتى عندما واجه هذا التدفق الهائل من الطاقة ، لم ينس فينسنت ما يجب فعله.
“سموك” ، نادى قائد سلاح الفرسان ذي العين الواحدة وهو يقترب مني. أومأ برأسه ورفع سيفه عاليا.
كان هناك واحد وعشرون محاربًا ، والشيء الوحيد الذي تركوه وراءهم هو جثث الوحوش المدمرة.
وبينما كان الأمير الأول يدمر إمكانياته من أجل مستقبل الآخرين ، كان سيد قلعة الشتاء يقف بأمان على الحائط ويمضغ شفتيه. أراد فينسنت الخروج من البوابة على الفور والانضمام إلى القتال ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكنه مغادرة الحائط.
ثم صرخ :”فزنا!”.
“فزنا! تم مسح الوحوش! ” زأر الفرسان.
حدقتُ في الجحيم الهائج و علمتُ أن هذا لن يكون كافيًا لتحمل الليل الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبع الحراس المصطفون على الحائط صرخات النصر الخاصة بهم.
بحلول الوقت الذي لم تعد فيه الطاقة المتبقية من الإكسير في جسدي مهددة ، كنت قد وصلت إلى منتصف الجدار الشرقي ، جنبًا إلى جنب مع أديليا وجان السيوف.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
كانت هالة النصل أسناني ، و القصيدة هي زئيري -زأرتُ بشدة وأنا أحدق في الظلام.
كان يعض شفتيه بشدة أكبر، لم يستطع فينسنت التخلص من مشاعر الشك الذاتي التي انتابته. ومع ذلك عليه أن يقوم بواجبه ، ليس كفارس بالاهارد ، ولكن بصفته سيد قلعة الشتاء.
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
حتى عندما واجه هذا التدفق الهائل من الطاقة ، لم ينس فينسنت ما يجب فعله.
“أشعل النيران!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت صوت حوافر حصان خلفي ، وكذلك نداء من كيون.
“أشعل النيران!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت المئات من النيران في الاشتعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء الجنود منغمسين تمامًا في المعركة.
ومع ذلك ، حتى مائة حريق لا يمكنها أن تقود الليل بعيدًا ، لذلك زحفت علينا مع غروب الشمس.
شد الظلام لسانه وبدأ يتراجع ببطء. استطعت أن أرى أشعة الفجر الأولى تأتي من بعيد ، ثم أخذ الشفق الليل حتى جاء الصباح أخيرًا.
لقد هتف في البداية للأمير الأول ، لكنه تذكر بعد ذلك حقيقة مهمة ، وعض شفته وأتنبه كما فعل ذلك.
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
“تو دوك دوك دوك” ، تم قطع رؤوس عشرات الوحوش الذين كانوا يتشبثون بجدران القلعة بمخالبهم.
جاء صوت: “ساسا ساساك ، ساسا ساساك” ،حيث سرعان ما تحول حقل الثلج الذي يضيء بشكل شاحب في ضوء القمر إلى الظلام. تحولت وجوه الجنود التي كانت مغمورة بالنصر في وقت سابق إلى الظلام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر عام كامل منذ أن شق والد فينسنت ميدان المعركة. كان الأمير الأول الآن يستخدم نصله بتخلي متهور ، ولا يستريح على الإطلاق – ويبدو أنه لم يكن يعلم أن الطاقة التي كان يجب أن يستوعبها بمرور الوقت ويصنعها ستنتشر الآن في الهواء.
وقفت في منتصف الجدار ورفعت سيفي عالياً.
بدأ الشفق يلمع بلون أبيض لامع.
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
كان على فينسنت أن يحذره. ركض نحو جانب الجدار حيث كان الأمير الأول يقاتل ، لكنه توقف فجأة.
سطعت هالة النصل ، التي تتكون الآن من مانا نقية بدلاً من طاقة الإكسير ، وهي تضيء الجدران.
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
“لا تقترب!” جاءني تحذيره ، لذلك أمسكت على عجل بأديليا من خصرها وطرت بعيدًا عن الحائط.
لن يكفي طرد الظلام الذي حلّ بالعالم ، لكن خلال الليل الطويل ، ستكون بمثابة منارة أمل للجنود.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
واصلت تكثيف الضوء في الشفق.
مع اختفاء النيران ، جاء الظلام بسرعة.كان بإمكاني سماع هذا التنفس في أذني ، وعرفت أن الليل الحقيقي قد بدأ.
أدار الجنود رؤوسهم وهم يتبعون نوري. كانت آلاف العيون تحدق في وجهي.
“كوكورو كوكو !”
صرختُ وأنا أنظر إليهم “في هذه الليلة، لن يعبر أي شخص ليس على قيد الحياة هذه الجدران!”
واصل الحراس إطلاق نيرانهم على طول الجدران. وقف فينسنت طويلًا وهو يتفحص ساحة المعركة بعينيه الثاقبتين.
كنت أشجع الجنود ، لكنني أيضًا أحذر الموتى الذين أطلقوا الآهات بالفعل من أفواههم بعيدًا عن متناول الضوء ، في ذلك الظلام المطلق.
“صبوا الزيت تحت الحائط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الفرسان الذين يحرسون البوابات بضرب هؤلاء العدائين للخضوع أو فقدان الوعي.
“أدريان! ابن أخي ، تعال ، افتح البوابة”.
بناء على أمري ، قام الحراس على عجل بقلب عبوات الزيت.
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
ظهرت ستارة من النار على طول الجدران.
حدقتُ في الجحيم الهائج و علمتُ أن هذا لن يكون كافيًا لتحمل الليل الطويل.
“صبوا الزيت!”
“اجمعوا الجنود”.
“أبي حي!”
لقد رتبنا هذا مسبقًا ، لذلك صنف فينسنت الجنود دون أن ينبس ببنت شفة. تم تجميع جميع الجنود العاديين ، باستثناء الفرسان ، أسفل الجدران. تم أخذ أسلحتهم منهم ووضعها في مخزن مغلق.
“عطّل البوابة، قم بفك البكرات وإزالة السلاسل “.
“أشعل النيران!”
“حسنا؟” تمتم فينسنت وهو يوسع عينيه.
لقد تأكدت من فك السلاسل من البكرات وتخزينها في مكان آخر. علاوة على ذلك ، اخترت فرسان لحماية البوابة ، بدلاً من الحراس العاديين.
لقد درست الظلام تحت الجدران. لم يستطع الموتى اقتحام بيوت الأحياء إلا بإذنهم ، لذلك هم الآن ينتظرون اللحظة التي سيفتح فيها الأحياء لهم الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
أجاب الفرسان دون تردد: “سنغطي آذاننا ولن نصغي ، ولن ندير رؤوسنا”.
في العادة ، كنت أشك في أنهم كانوا سيتبعون مثل هذه الأوامر ، لكن ليس اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر فنسنت :”كل الفرسان الّذين ما زالوا في القلعة: اقتلوا الوحوش التي دخلت!” ،و ما زالت نظرته مثبتة في المنطقة الواقعة أمام الجدران.
“ابقوا مع بعضكم البعض ، ولكن أبلغ عن أي سلوك غريب على الفور.”
اشتعلت النيران في الزيت وفي لحظة اندلعت ألسنة اللهب على يسار ويمين البوابة.لكن لم يكن ذلك كافيًا ، لا يمكن إيقاف الوحوش الهائجة بالزيت المشتعل.
قال فينسينت: “إذا قلت ذلك مرة أخرى ، فستكون هذه هي المرة العاشرة” ، لكنني لم أستطع الضحك على كلماته.
كنت أعلم ،لقد بدأ الكابوس الحقيقي للتو.
“الجميع ، قفوا بحزم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه ليلة طويلة حقيقية.
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
* * *
خلال تلك الليلة الطويلة ، وقفتُ منتصبًا ، مذكّرًا الظلام بوجودي.
تلاشت النيران ، التي تغذيها دهون الوحوش تدريجياً ، وبعد فترة ، بالكاد أضاءت الجدران.
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
“صاحب السمو ، هذا …” جاء فينسنت وتحدث معي. بدا وجهه مغمورًا بالقلق. وبينما كنت أنظر إليه ، اندهشت لأنني لم أسمعه يتكلم. علاوة على ذلك ، فإن وجهه ، الذي كان دائمًا صلبًا ، لم يكن كذلك الآن.
مع اختفاء النيران ، جاء الظلام بسرعة.كان بإمكاني سماع هذا التنفس في أذني ، وعرفت أن الليل الحقيقي قد بدأ.
جاء صوت: “ساسا ساساك ، ساسا ساساك” ،حيث سرعان ما تحول حقل الثلج الذي يضيء بشكل شاحب في ضوء القمر إلى الظلام. تحولت وجوه الجنود التي كانت مغمورة بالنصر في وقت سابق إلى الظلام مرة أخرى.
“هاه … آخ!” بدأت أصوات المرض تتصاعد من جميع أنحاء الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تو دوك دوك دوك” ، تم قطع رؤوس عشرات الوحوش الذين كانوا يتشبثون بجدران القلعة بمخالبهم.
بعض الحراس يحدقون وراء الجدران في حقل الثلج ، وأصبحت عيونهم حمراء. كان بعضهم يذرف الدموع.
“أم ذلك العرش الكريم؟
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
“صاحب السمو ، هذا …” جاء فينسنت وتحدث معي. بدا وجهه مغمورًا بالقلق. وبينما كنت أنظر إليه ، اندهشت لأنني لم أسمعه يتكلم. علاوة على ذلك ، فإن وجهه ، الذي كان دائمًا صلبًا ، لم يكن كذلك الآن.
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
“فزنا! تم مسح الوحوش! ” زأر الفرسان.
“… لا تهتز أبدًا. حسنًا ، صاحب السمو – لا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كنت أقتل الوحوش ، وأفرغ السموم ، وأرفع معنويات الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك فنسنت بكتفي وهو يشير بيده الأخرى بتجهم إلى منطقة تحت الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أبي! الأب هنا! هناك!”
“فزنا! تم مسح الوحوش! ” زأر الفرسان.
(سلام،كان في خطأ في ترتيب العنوان حيث هذا الفصل هو الجزء الرابع و ليس الفصل السابق،كما التعليقات هي الشيء الوحيد الذي يحفزني على الاستمرار، و كلما كثرت التعليقات تزداد وتيرة الفصول، و ما رأيكم بالرواية لحد الآن؟؟ )
لم أتمكن من رؤية سوى الظلام الأسود حيث يشير إصبعه.
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
“أبي حي!”
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
وقفت في منتصف الجدار ورفعت سيفي عالياً.
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
“آآآه” ، جاء التأين الجماعي للفرسان والجنود وهم يغرقون على الأرض.
“بيل بالاهارد مات ابق مستقيماً” ، وواصلت ، “إذا تعثرت أنت ، أيها اللورد ، فلن تدوم هذه القلعة ليلة واحدة.”
“حسنا؟” تمتم فينسنت وهو يوسع عينيه.
كانت عيون فينسنت تتدحرج في تجويفهما ، لكنهما عادا الآن إلى حالتهما الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت مضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف يا صاحب السمو.”
أدار الجنود رؤوسهم وهم يتبعون نوري. كانت آلاف العيون تحدق في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليدوفال ، أنت … انتظر! انتظر ، سأنقذك! ”
“قف بحزم واحفظ عقلك. اعلم أن الأموات لا يسكنون بيننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ألوم فينسنت على هفواته ، ولم يكن هو فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوش!”
لم أتمكن من رؤية سوى الظلام الأسود حيث يشير إصبعه.
“ليدوفال ، أنت … انتظر! انتظر ، سأنقذك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جايك! ماذا تفعل؟ ، امسكوه! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
احتدم رفاق جيك من الحراس عندما أمسكوا به قبل أن يتمكن من القفز من الحائط.
ومع ذلك ، لم يستطع فينسنت أن يجد في نفسه أن يهتف مثل الجنود.
كانت مثل هذه المشاهد تحدث عبر الجدران. لا ، في جميع أنحاء القلعة.
“آآآه” ، جاء التأين الجماعي للفرسان والجنود وهم يغرقون على الأرض.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
“أبي! الأب هنا! هناك!”
استمر الأمير الأول في الجري على طول الجدار ، وأعقب الومضات الذهبية القاتلة بظلال خضراء ، وارتفعت عباءاتهم.
قام الفرسان الذين يحرسون البوابات بضرب هؤلاء العدائين للخضوع أو فقدان الوعي.
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
“صاحب السمو! لماذا؟”
لقد درست الظلام تحت الجدران. لم يستطع الموتى اقتحام بيوت الأحياء إلا بإذنهم ، لذلك هم الآن ينتظرون اللحظة التي سيفتح فيها الأحياء لهم الأبواب.
“أشعل النيران!”
في العادة ، كنت أشك في أنهم كانوا سيتبعون مثل هذه الأوامر ، لكن ليس اليوم.
“أدريان! ابن أخي ، تعال ، افتح البوابة”.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
“جراحي عميقة. إذا لم تشفيني … ”
“عدت إليك ، لماذا لا تفتح لي البوابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الموتى الأحياء يهمسون باستمرار بأصوات أولئك الذين كنت أتوق لرؤيتهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
أخذت نفسا عميقا.
“سموك” ، نادى قائد سلاح الفرسان ذي العين الواحدة وهو يقترب مني. أومأ برأسه ورفع سيفه عاليا.
“أليست ملكي ، سواء تلك القاعات العالية”
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
“أم ذلك العرش الكريم؟
نظر إلى الأسفل ، صارخًا كما لو كان ممسوسًا.
“إطلاق!”
“لا يوجد شيء غير مقعدي.”
رددت في ذهني بصمت [شعر الملك المهزوم]. بعد أن وصلت قصيدتي إلى الكمال ، انتشرت في جميع أنحاء القلعة.
بحلول الوقت الذي لم تعد فيه الطاقة المتبقية من الإكسير في جسدي مهددة ، كنت قد وصلت إلى منتصف الجدار الشرقي ، جنبًا إلى جنب مع أديليا وجان السيوف.
هدأ البكاء والأنين والصراخ العاجل.
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
وأخيرًا ، كان هناك صمت مطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليدوفال ، أنت … انتظر! انتظر ، سأنقذك! ”
جاء صوت: “ساسا ساساك ، ساسا ساساك” ،حيث سرعان ما تحول حقل الثلج الذي يضيء بشكل شاحب في ضوء القمر إلى الظلام. تحولت وجوه الجنود التي كانت مغمورة بالنصر في وقت سابق إلى الظلام مرة أخرى.
“شششش، ششش” تشكل لسان من الظلام الصافي ،كما لو كان يحدق بي.
مع اختفاء النيران ، جاء الظلام بسرعة.كان بإمكاني سماع هذا التنفس في أذني ، وعرفت أن الليل الحقيقي قد بدأ.
“إذا وصل ملك الموتى اليوم ، فسوف نتحمله ، لكننا لن نؤخذ”.
لن يكفي طرد الظلام الذي حلّ بالعالم ، لكن خلال الليل الطويل ، ستكون بمثابة منارة أمل للجنود.
كانت هالة النصل أسناني ، و القصيدة هي زئيري -زأرتُ بشدة وأنا أحدق في الظلام.
بناء على أمري ، قام الحراس على عجل بقلب عبوات الزيت.
“جراحي عميقة. إذا لم تشفيني … ”
خلال تلك الليلة الطويلة ، وقفتُ منتصبًا ، مذكّرًا الظلام بوجودي.
“هاه … آخ!” بدأت أصوات المرض تتصاعد من جميع أنحاء الجدران.
كم من الوقت مضى؟
من بعيد سمعت ديكًا يبشر في الفجر.
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
“كوكورو كوكو !”
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
شد الظلام لسانه وبدأ يتراجع ببطء. استطعت أن أرى أشعة الفجر الأولى تأتي من بعيد ، ثم أخذ الشفق الليل حتى جاء الصباح أخيرًا.
كانت هذه ليلة طويلة حقيقية.
“آآآه” ، جاء التأين الجماعي للفرسان والجنود وهم يغرقون على الأرض.
“ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
لقد درست الظلام تحت الجدران. لم يستطع الموتى اقتحام بيوت الأحياء إلا بإذنهم ، لذلك هم الآن ينتظرون اللحظة التي سيفتح فيها الأحياء لهم الأبواب.
كنت أعلم ،لقد بدأ الكابوس الحقيقي للتو.
“أدريان! ابن أخي ، تعال ، افتح البوابة”.
“وو آه! وو آه! ” صرخ الجنود فوق الجدران وهم ينظرون إلى هذا المنظر الرائع.
لم يكن فارسا بل سيد الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشفق يلمع بلون أبيض لامع.
“قف بحزم واحفظ عقلك. اعلم أن الأموات لا يسكنون بيننا.”
(سلام،كان في خطأ في ترتيب العنوان حيث هذا الفصل هو الجزء الرابع و ليس الفصل السابق،كما التعليقات هي الشيء الوحيد الذي يحفزني على الاستمرار، و كلما كثرت التعليقات تزداد وتيرة الفصول، و ما رأيكم بالرواية لحد الآن؟؟ )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
