740
عندما ألقى الأشخاص الثلاثة سو مينغ ويو شوان إلى القمة التاسعة ، اندفعوا عائدين مباشرة نحو عبد الداو القادم 21. في وسط الأصوات المزعجة التي تشير إلى الموت ، أطلق سو مينغ أقوى هدير في حياته.
لم يعرف سو مينغ ما أعطته يو شوان له ، لكنه كان يعلم أن هذا هو ما كانت روحه تفتقر إليه. كان التنفس الذي أعطته إياه مألوفًا إلى حد ما ، وبدا أنه شيء قد أكمل روحه.
أثناء هديره ، خرج عبد الداو 21 من ضباب الدم الناجم عن التدمير الذاتي للثلاثي بوجه منعزل. كان لدى داو يوان تعبير متحمس على وجهه كما تبعه بعد ذلك مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذراعه اليسرى ، بقي إصبع واحد فقط ، وسقط على جسد التنين الأصفر أثناء تحركه فوق سطح البحر ، حاملاً يو شوان.
في تلك اللحظة ، كان سو مينغ و يو شوان لا يزالان على بعد خمسة آلاف قدم من القمة التاسعة ، لكنها كانت عديمة الفائدة. حتى لو تمكنوا من الوصول إلى القمة التاسعة ، فقد كان عديم الفائدة… في أذني يو شوان ردد صوت والدتها. عندما رن ذلك الصوت ، خرج عقلها تدريجياً من حالة التشوش ، ونظرت إلى سو مينغ.
أراد أن يأخذ سيدته الشابة ويغادر المكان. كان وجهه مليئًا بالحزن ، لأنه كان من الممكن أن تشعر أنه بغض النظر عن مقدارقوة الهاوية التي أرسلتها إلى جسد سيدته الشابة ، فإنها لا تزال تتحرك ببطء نحو الموت.
“هل تعرف لماذا تدعين يو شوان..؟ معنى شوان هو زنبق النهار ، وهو نوع من الزهور الذي ينسى الحزن. أنا نهار في المطر. هذا هو الاسم الذي أعطته لي أمي. أرادت أن أنسى الحزن في حياتي وأن أكون سعيدًا إلى الأبد… أمي تتصل بي الآن. سأغادر لألتقي بأمي… قبل أن أغادر ، سأقدم لك هدية “.
أثناء هديره ، خرج عبد الداو 21 من ضباب الدم الناجم عن التدمير الذاتي للثلاثي بوجه منعزل. كان لدى داو يوان تعبير متحمس على وجهه كما تبعه بعد ذلك مباشرة.
ظهرت ابتسامة على وجهها. كانت تلك الابتسامة صادقة وجميلة بشكل لا يصدق. نظرت إلى سو مينغ وأمسكته بلطف وهي تقبل شفتيه الملطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذراعه اليسرى ، بقي إصبع واحد فقط ، وسقط على جسد التنين الأصفر أثناء تحركه فوق سطح البحر ، حاملاً يو شوان.
في اللحظة التي لامست فيها شفتيها صورة سو مينغ ، انتقلت موجة من هالة موت الهاوية من فمها إلى جسد سو مينغ واندمجت مع روحه. تحولت الهالة إلى هدير داخل سو مينغ ، وشعر كما لو أن روحه بدأت تغلي.
عندما انزلقت يد يو شوان من قبضة سو مينغ لأنه فقد قوته ، سقط جسدها على الأرض. ظلت عيناها مغلقتين خلال كل ذلك ، وانحدر سو مينغ إلى الجنون ، وعيناه تبكيان دموعًا من الدم.
ومع ذلك ، كما حدث ، أصبحت شفاه يو شوان أكثر برودة. تدريجيًا ، اختفى بريق عينيها تمامًا ، تاركًا وراءه بلادة فقط.
في تلك اللحظة ، لم يبق على الجبل سوى تشيان شين المرتعش والكركي الأصلع
“هذه المرة ، لقد عانيت حقًا من خسارة كبيرة… لكنني سعيدة حقًا… للتعرف عليك.” أطلقت يو شوان قبضتها ، وسقط جسدها على الأرض.
في الوقت نفسه ، في وسط ذلك الزئير ، انهار الرون الذي يبلغ ارتفاعه خمسة آلاف قدم حول القمة التاسعة تمامًا ، وكشف عن القمة التاسعة أمام داو يوان وأربعة من عبيد داو.
شعر سو مينغ كما لو أن روحه تحترق. اجتاحت عليه موجات من الألم ، لكنه شعر أن روحه تنتفخ بجنون. كان هذا الشعور كافيًا لإثارة جنونه. كان الأمر كما لو أن دمه قد أيقظ وكأن روحه تمر بتحول. خلال تلك اللحظة ، جاء الشعور بالقوة مع الألم ، وكان يتزايد بوتيرة محمومة.
سمحت لروحه أن تستشعر الأختام الثلاثة. في اللحظة التي اكتشف فيها سو مينغ الأختام الثلاثة ، ظهرت ثلاثة أصوات قديمة وخشنة في ذهنه.
لم يعرف سو مينغ ما أعطته يو شوان له ، لكنه كان يعلم أن هذا هو ما كانت روحه تفتقر إليه. كان التنفس الذي أعطته إياه مألوفًا إلى حد ما ، وبدا أنه شيء قد أكمل روحه.
اعتقد سو مينغ أنه مات ، لأنه في تلك اللحظة ، شعر أن روحه قد انتشرت في العالم. كان يرى يده اليمنى تمسك بقطعة القماش البيضاء. كان يرى إصبعه الأيسر يهبط بجانب جسد يو شوان.
اندلعت صحوة الهاوية الفورية في روح سو مينغ ، وأغرقه الألم الشديد. صعد منه بصوت خافت. مد ذراعه دون أي تردد أمسك بيد يو شوان ، التي فقدت وعيها الآن والتي كانت غير متأكدة من البقاء على قيد الحياة. كان الأمر كما لو أن سو مينغ أراد الإمساك بجسد يو شوان وحفظه من السقوط على الأرض.
المنطقة التي كانت أمام تنين الهاوية مشوهة ، تمزقت ببطء لتكشف عن صدع. ومع ذلك ، كان عبد الداو 21 يسافر بسرعة كبيرة لدرجة أنه تمكن من إيقافه قبل أن يتحرك تنين الهاوية في الصدع.
ومع ذلك ، كان عبد الداو 21 قد تحرك نحوه بالفعل. كانت يده اليمنى المرفوعة مشرقة بنور النجوم. في اللحظة التي كانت على وشك الهبوط على سو مينغ ، خرج شخص من التشوهات الواقعة على مسافة خمسة آلاف قدم خلف سو مينغ. كانت… باي سو.
“اعتقدت أنك لن تكون قادرًا على الشعور بنا ، أن هونغ لو كان مجرد حادث.”
كانت ترتدي الأبيض وكانت جميلة بشكل لا يصدق. كانت هناك ابتسامة على وجهها ، وداخل ابتسامتها بالإضافة إلى نظرتها كان جمال بري. تحركت متجاوزة سو مينغ واندفعت نحو عبد الداو 21 مثل فراشة بعد أن رأت اللهب.
تراجعت قطعة قماش بيضاء إلى الوراء وتجاوزت جانبه مع انتشار موجات الصدمة الناجمة عن الانفجار. أراد أن يمسكها… لكنه لم ينجح في ذلك. طارت قطعة القماش البيضاء أبعد وأبعد. أراد أن يمسكها… لكن كان عليه أن يترك يد يو شوان ليفعل ذلك.
في تلك اللحظة ، أحاط وجود التدمير الذاتي بجسدها. كان هذا الوجود مثل تدفق الماء من النهر في السماء على الأرض ، تمامًا مثل حياتها…
عندما انزلقت يد يو شوان من قبضة سو مينغ لأنه فقد قوته ، سقط جسدها على الأرض. ظلت عيناها مغلقتين خلال كل ذلك ، وانحدر سو مينغ إلى الجنون ، وعيناه تبكيان دموعًا من الدم.
“يمكنني أيضًا…” كانت هذه هي الكلمات الأخيرة التي قالها باي سو قبل أن تدمر نفسها بنفسها. بينما كانت تتحدث ، دوي صوت عالٍ قفز إلى السماء في الهواء أمام سو مينغ.
لم يعرف سو مينغ ما أعطته يو شوان له ، لكنه كان يعلم أن هذا هو ما كانت روحه تفتقر إليه. كان التنفس الذي أعطته إياه مألوفًا إلى حد ما ، وبدا أنه شيء قد أكمل روحه.
مع هدير تلك الانفجارات ، شاهد سو مينغ باي سو وهي تختفي ، وقد أصيب بالجنون.
ظهرت ابتسامة على وجهها. كانت تلك الابتسامة صادقة وجميلة بشكل لا يصدق. نظرت إلى سو مينغ وأمسكته بلطف وهي تقبل شفتيه الملطخة بالدماء.
تراجعت قطعة قماش بيضاء إلى الوراء وتجاوزت جانبه مع انتشار موجات الصدمة الناجمة عن الانفجار. أراد أن يمسكها… لكنه لم ينجح في ذلك. طارت قطعة القماش البيضاء أبعد وأبعد. أراد أن يمسكها… لكن كان عليه أن يترك يد يو شوان ليفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط كفيه على رأسه ، ولم يخف عينيه الحمراوين ، وزأر مثل وحش بري يئس. في تلك اللحظة أيضًا أطلق التنين الأصفر في السماء هديرًا شديدًا. اتجه نحو الأرض. في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكانه أن يهتم بعبيد الداو الثلاثة. لم يكن هناك سوى فكرة واحدة متبقية في رأسه – للقبض على يو شوان.
أراد أن يمسكها… لكن قطعة القماش البيضاء تلك طارت أبعد وأبعد. فقدت قبضته على يد يو شوان قوتها تدريجياً ، لأن الألم الشديد الذي انتشر في روحه كان لا يطاق. كان شعورًا كما لو أن روحه على وشك الانفجار ، شعور مجنون وكأنه على وشك الاستيقاظ.
لم يعرف سو مينغ ما أعطته يو شوان له ، لكنه كان يعلم أن هذا هو ما كانت روحه تفتقر إليه. كان التنفس الذي أعطته إياه مألوفًا إلى حد ما ، وبدا أنه شيء قد أكمل روحه.
أراد أن يمسكها… لكن قطعة القماش البيضاء تلك طارت أبعد وأبعد. فقدت قبضته على يد يو شوان قوتها تدريجياً ، لأن الألم الشديد الذي انتشر في روحه كان لا يطاق. كان شعورًا كما لو أن روحه على وشك الانفجار ، شعور مجنون وكأنه على وشك الاستيقاظ.
عندما انزلقت يد يو شوان من قبضة سو مينغ لأنه فقد قوته ، سقط جسدها على الأرض. ظلت عيناها مغلقتين خلال كل ذلك ، وانحدر سو مينغ إلى الجنون ، وعيناه تبكيان دموعًا من الدم.
لم يعرف سو مينغ ما أعطته يو شوان له ، لكنه كان يعلم أن هذا هو ما كانت روحه تفتقر إليه. كان التنفس الذي أعطته إياه مألوفًا إلى حد ما ، وبدا أنه شيء قد أكمل روحه.
ضغط كفيه على رأسه ، ولم يخف عينيه الحمراوين ، وزأر مثل وحش بري يئس. في تلك اللحظة أيضًا أطلق التنين الأصفر في السماء هديرًا شديدًا. اتجه نحو الأرض. في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكانه أن يهتم بعبيد الداو الثلاثة. لم يكن هناك سوى فكرة واحدة متبقية في رأسه – للقبض على يو شوان.
كان هذا الظل غير واضح. كان يبدو كرجل عجوز ، لكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أنه قد يكون شابًا. تداخلت ظلال هذين المظهرين وأعطت شعورًا غريبًا بشكل لا يصدق.
اجتاح جسده الهواء واتجه إلى الأرض. في اللحظة التي ضرب فيها يو شوان الأرض ، أمسكها التنين على ظهره. جاء هدير حاد من فمه. اندلعت كمية كبيرة من هالة الموت الهاوية من جسده واندفع إلى جسد يو شوان. في الوقت نفسه ، ظهرت طبقة من التشوهات في الفضاء أمام التنين الأصفر ، كما لو أن المدخل إلى عالم آخر قد تم فتحه بقوة بسبب القدرة الإلهية الفطرية لتنين الهاوية العابرة للعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هدير تلك الانفجارات ، شاهد سو مينغ باي سو وهي تختفي ، وقد أصيب بالجنون.
أراد أن يأخذ سيدته الشابة ويغادر المكان. كان وجهه مليئًا بالحزن ، لأنه كان من الممكن أن تشعر أنه بغض النظر عن مقدارقوة الهاوية التي أرسلتها إلى جسد سيدته الشابة ، فإنها لا تزال تتحرك ببطء نحو الموت.
تراجعت قطعة قماش بيضاء إلى الوراء وتجاوزت جانبه مع انتشار موجات الصدمة الناجمة عن الانفجار. أراد أن يمسكها… لكنه لم ينجح في ذلك. طارت قطعة القماش البيضاء أبعد وأبعد. أراد أن يمسكها… لكن كان عليه أن يترك يد يو شوان ليفعل ذلك.
اتجه عبيد الداو الثلاثة في السماء نحو التنين ، مما تسبب في أن يصبح داو يوان أكثر غطرسة وغير مقيد. أطلق عبد الداو 21 شخصيرا باردًا وانتقل عبر المنطقة التي انفجرت فيها باي سو ليظهر أمام سو مينغ مباشرةً. بنظرة منعزلة على وجهه ، أشار إلى سو مينغ بيده اليمنى عبر الهواء. على الفور ، انتشرت كمية كبيرة من ضوء النجوم من يده. غطى ضوء النجوم هذا جسم سو مينغ على الفور.
عندما ألقى الأشخاص الثلاثة سو مينغ ويو شوان إلى القمة التاسعة ، اندفعوا عائدين مباشرة نحو عبد الداو القادم 21. في وسط الأصوات المزعجة التي تشير إلى الموت ، أطلق سو مينغ أقوى هدير في حياته.
مع دوي مدوي ، تمزق سو مينغ إلى أشلاء. بقيت يده اليمنى فقط. عندما طارت يده ، تم دفعها للخلف بسبب الصدمة التي أحدثها تدمير جسده ووقعت بقطعة القماش البيضاء التي كانت تطفو أبعد وأبعد في المسافة. أمسك بها.
لم يكن هناك بالفعل أي تمييز بين هذه الأختام الثلاثة وروحه. كان من الصعب فصلهم في ظل الظروف العادية… لكن هالة روح موت الهاوية ليو شوان قد انتقلت إلى سو مينغ أمام أن تغلق عينيها وتسبب في غليان روحه… وقد اكتملت أو تغيرت.
من ذراعه اليسرى ، بقي إصبع واحد فقط ، وسقط على جسد التنين الأصفر أثناء تحركه فوق سطح البحر ، حاملاً يو شوان.
ظهر هذا الضغط فجأة بشكل لا يصدق ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك تقريبًا ، تغيرت تعبيرات عبيد الداو الأربعة بشكل كبير. في ذلك الوقت ، تشوهت المساحة الموجودة أمام عبد الداو 21 ، وظهر الظل أمامه.
اعتقد سو مينغ أنه مات ، لأنه في تلك اللحظة ، شعر أن روحه قد انتشرت في العالم. كان يرى يده اليمنى تمسك بقطعة القماش البيضاء. كان يرى إصبعه الأيسر يهبط بجانب جسد يو شوان.
“يمكنني أيضًا…” كانت هذه هي الكلمات الأخيرة التي قالها باي سو قبل أن تدمر نفسها بنفسها. بينما كانت تتحدث ، دوي صوت عالٍ قفز إلى السماء في الهواء أمام سو مينغ.
يمكنه أيضًا رؤية تمثال أخيه الأكبر داخل كهف سيده في أعلى القمة التاسعة. كان بإمكانه رؤية شقيقه الأكبر الثاني يتأمل وكذلك هو زي يشخر. يمكنه رؤية كل هذه الأشياء.
أراد أن يمسكها… لكن قطعة القماش البيضاء تلك طارت أبعد وأبعد. فقدت قبضته على يد يو شوان قوتها تدريجياً ، لأن الألم الشديد الذي انتشر في روحه كان لا يطاق. كان شعورًا كما لو أن روحه على وشك الانفجار ، شعور مجنون وكأنه على وشك الاستيقاظ.
كان بإمكانه رؤية عبيد داو الأربعة وداو يوان أيضًا. يمكنه الشعور بوجودهم.
“هذه المرة ، لقد عانيت حقًا من خسارة كبيرة… لكنني سعيدة حقًا… للتعرف عليك.” أطلقت يو شوان قبضتها ، وسقط جسدها على الأرض.
إلى جانب رؤية هذه الأشياء ، لأول مرة ، شعر بثلاث نقاط سوداء مختلفة عن روحه داخل نفسه. كانت ثلاث موجات مختلفة من الوعي تنتشر من البقع السوداء الثلاثة. كان الأمر كما لو أن أرواح ثلاثة أشخاص آخرين داخل نفسه.
لم يكن هناك بالفعل أي تمييز بين هذه الأختام الثلاثة وروحه. كان من الصعب فصلهم في ظل الظروف العادية… لكن هالة روح موت الهاوية ليو شوان قد انتقلت إلى سو مينغ أمام أن تغلق عينيها وتسبب في غليان روحه… وقد اكتملت أو تغيرت.
بدت أرواح الأشخاص الثلاثة كما لو كانت قد اندمجت مع روحه… وتحولت إلى الأختام الثلاثة الأخيرة.
كانت ترتدي الأبيض وكانت جميلة بشكل لا يصدق. كانت هناك ابتسامة على وجهها ، وداخل ابتسامتها بالإضافة إلى نظرتها كان جمال بري. تحركت متجاوزة سو مينغ واندفعت نحو عبد الداو 21 مثل فراشة بعد أن رأت اللهب.
لم يكن هناك بالفعل أي تمييز بين هذه الأختام الثلاثة وروحه. كان من الصعب فصلهم في ظل الظروف العادية… لكن هالة روح موت الهاوية ليو شوان قد انتقلت إلى سو مينغ أمام أن تغلق عينيها وتسبب في غليان روحه… وقد اكتملت أو تغيرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أرواح الأشخاص الثلاثة كما لو كانت قد اندمجت مع روحه… وتحولت إلى الأختام الثلاثة الأخيرة.
سمحت لروحه أن تستشعر الأختام الثلاثة. في اللحظة التي اكتشف فيها سو مينغ الأختام الثلاثة ، ظهرت ثلاثة أصوات قديمة وخشنة في ذهنه.
ومع ذلك ، كان عبد الداو 21 قد تحرك نحوه بالفعل. كانت يده اليمنى المرفوعة مشرقة بنور النجوم. في اللحظة التي كانت على وشك الهبوط على سو مينغ ، خرج شخص من التشوهات الواقعة على مسافة خمسة آلاف قدم خلف سو مينغ. كانت… باي سو.
“اعتقدت أنك لن تكون قادرًا على الشعور بنا ، أن هونغ لو كان مجرد حادث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن الثلاثة سوف نغادر ونساعدك على العيش في هذه الكارثة. نحن الثلاثة سوف نغادر ، وسوف نجعل الأمر كذلك حتى لا يتم إغلاقك بعد الآن.”
“بدد عقلك ، دعنا نغادر. لن نكون ختمك بعد الآن. لن تكون أيضًا القفص الذي يقفلك نحن الثلاثة.”
في تلك اللحظة ، كان سو مينغ و يو شوان لا يزالان على بعد خمسة آلاف قدم من القمة التاسعة ، لكنها كانت عديمة الفائدة. حتى لو تمكنوا من الوصول إلى القمة التاسعة ، فقد كان عديم الفائدة… في أذني يو شوان ردد صوت والدتها. عندما رن ذلك الصوت ، خرج عقلها تدريجياً من حالة التشوش ، ونظرت إلى سو مينغ.
“نحن الثلاثة سوف نغادر ونساعدك على العيش في هذه الكارثة. نحن الثلاثة سوف نغادر ، وسوف نجعل الأمر كذلك حتى لا يتم إغلاقك بعد الآن.”
ظهرت ابتسامة على وجهها. كانت تلك الابتسامة صادقة وجميلة بشكل لا يصدق. نظرت إلى سو مينغ وأمسكته بلطف وهي تقبل شفتيه الملطخة بالدماء.
“شتت عقلك. ألا تريد الانتقام؟ ألا تريد قتل هؤلاء الأشخاص بمفردك؟ ألا تريد حماية قمتك التاسعة..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذراعه اليسرى ، بقي إصبع واحد فقط ، وسقط على جسد التنين الأصفر أثناء تحركه فوق سطح البحر ، حاملاً يو شوان.
“شتت عقلك. سوف نساعدك نحن الثلاثة في تحقيق رغبتك.”
تراجعت قطعة قماش بيضاء إلى الوراء وتجاوزت جانبه مع انتشار موجات الصدمة الناجمة عن الانفجار. أراد أن يمسكها… لكنه لم ينجح في ذلك. طارت قطعة القماش البيضاء أبعد وأبعد. أراد أن يمسكها… لكن كان عليه أن يترك يد يو شوان ليفعل ذلك.
“بعثر عقلك. ربما ماتت المرأة التي تدعى باي سو ، لكن جسدها مميز. إنها ليست بيرسيركر. روحها مجرد إسقاط. إذا بددت عقلك ، يمكنني السماح لك برؤية… أين يكمن جسدها الحقيقي. ”
كانت ترتدي الأبيض وكانت جميلة بشكل لا يصدق. كانت هناك ابتسامة على وجهها ، وداخل ابتسامتها بالإضافة إلى نظرتها كان جمال بري. تحركت متجاوزة سو مينغ واندفعت نحو عبد الداو 21 مثل فراشة بعد أن رأت اللهب.
“بدد عقلك. من أجلك ، من أجلنا… لقد تم ختمنا لفترة طويلة جدًا. لقد تم إغلاقك أيضًا لفترة طويلة جدًا. لماذا لا… نفترق الآن؟”
اعتقد سو مينغ أنه مات ، لأنه في تلك اللحظة ، شعر أن روحه قد انتشرت في العالم. كان يرى يده اليمنى تمسك بقطعة القماش البيضاء. كان يرى إصبعه الأيسر يهبط بجانب جسد يو شوان.
ترددت الأصوات القديمة الثلاثة في وعي سو مينغ واستمرت لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صحوة الهاوية الفورية في روح سو مينغ ، وأغرقه الألم الشديد. صعد منه بصوت خافت. مد ذراعه دون أي تردد أمسك بيد يو شوان ، التي فقدت وعيها الآن والتي كانت غير متأكدة من البقاء على قيد الحياة. كان الأمر كما لو أن سو مينغ أراد الإمساك بجسد يو شوان وحفظه من السقوط على الأرض.
في الوقت نفسه ، في وسط ذلك الزئير ، انهار الرون الذي يبلغ ارتفاعه خمسة آلاف قدم حول القمة التاسعة تمامًا ، وكشف عن القمة التاسعة أمام داو يوان وأربعة من عبيد داو.
كان هذا الظل غير واضح. كان يبدو كرجل عجوز ، لكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أنه قد يكون شابًا. تداخلت ظلال هذين المظهرين وأعطت شعورًا غريبًا بشكل لا يصدق.
في تلك اللحظة ، لم يبق على الجبل سوى تشيان شين المرتعش والكركي الأصلع
عندما ألقى الأشخاص الثلاثة سو مينغ ويو شوان إلى القمة التاسعة ، اندفعوا عائدين مباشرة نحو عبد الداو القادم 21. في وسط الأصوات المزعجة التي تشير إلى الموت ، أطلق سو مينغ أقوى هدير في حياته.
“وهنا كنت أتساءل عن نوع الأشياء الجيدة التي كانت مخبأة هنا. إنها مجرد قطعة قمامة . عبد الداو 31 ، 41 ، 51 ، اذهب وقم بتسوية هذا الجبل على الفور. هناك كهف في الأعلى. افتح وتحقق من نوع الكنز الموجود بداخله. عبد الداو 21 ، انزل وأحضر تلك المرأة إلي. حتى لو كانت على وشك الموت ، أريد أن أتذوقها. لا تدعهم يهربون. ”
اجتاح جسده الهواء واتجه إلى الأرض. في اللحظة التي ضرب فيها يو شوان الأرض ، أمسكها التنين على ظهره. جاء هدير حاد من فمه. اندلعت كمية كبيرة من هالة الموت الهاوية من جسده واندفع إلى جسد يو شوان. في الوقت نفسه ، ظهرت طبقة من التشوهات في الفضاء أمام التنين الأصفر ، كما لو أن المدخل إلى عالم آخر قد تم فتحه بقوة بسبب القدرة الإلهية الفطرية لتنين الهاوية العابرة للعالم.
تلتف شفتا داو يوان في سخرية باردة. أشار إلى القمة التاسعة ، وعندما فتح فمه ، تحول عبيد الداو الثلاثة إلى ثلاثة أقواس طويلة اتجهت نحو قمة الجبل.
كانت ترتدي الأبيض وكانت جميلة بشكل لا يصدق. كانت هناك ابتسامة على وجهها ، وداخل ابتسامتها بالإضافة إلى نظرتها كان جمال بري. تحركت متجاوزة سو مينغ واندفعت نحو عبد الداو 21 مثل فراشة بعد أن رأت اللهب.
أما بالنسبة لـ عبد الداو 21 ، فقد اتخذ خطوة نحو تنين الهاوية الذي كان يرسل بشكل يائس هالة الموت الهاوية إلى يو شوان لإنقاذها على سطح البحر بينما بقيت بلا حماية تمامًا.
“شتت عقلك. ألا تريد الانتقام؟ ألا تريد قتل هؤلاء الأشخاص بمفردك؟ ألا تريد حماية قمتك التاسعة..؟”
المنطقة التي كانت أمام تنين الهاوية مشوهة ، تمزقت ببطء لتكشف عن صدع. ومع ذلك ، كان عبد الداو 21 يسافر بسرعة كبيرة لدرجة أنه تمكن من إيقافه قبل أن يتحرك تنين الهاوية في الصدع.
اجتاح جسده الهواء واتجه إلى الأرض. في اللحظة التي ضرب فيها يو شوان الأرض ، أمسكها التنين على ظهره. جاء هدير حاد من فمه. اندلعت كمية كبيرة من هالة الموت الهاوية من جسده واندفع إلى جسد يو شوان. في الوقت نفسه ، ظهرت طبقة من التشوهات في الفضاء أمام التنين الأصفر ، كما لو أن المدخل إلى عالم آخر قد تم فتحه بقوة بسبب القدرة الإلهية الفطرية لتنين الهاوية العابرة للعالم.
ومع ذلك ، عندما انقسم عبيد داو الأربعة واندفعوا للأمام ، اندلع ضغط قوي من جميع الاتجاهات في العالم فجأة في الهواء.
“شتت عقلك. سوف نساعدك نحن الثلاثة في تحقيق رغبتك.”
ظهر هذا الضغط فجأة بشكل لا يصدق ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك تقريبًا ، تغيرت تعبيرات عبيد الداو الأربعة بشكل كبير. في ذلك الوقت ، تشوهت المساحة الموجودة أمام عبد الداو 21 ، وظهر الظل أمامه.
“بدد عقلك. من أجلك ، من أجلنا… لقد تم ختمنا لفترة طويلة جدًا. لقد تم إغلاقك أيضًا لفترة طويلة جدًا. لماذا لا… نفترق الآن؟”
كان هذا الظل غير واضح. كان يبدو كرجل عجوز ، لكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أنه قد يكون شابًا. تداخلت ظلال هذين المظهرين وأعطت شعورًا غريبًا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لـ عبد الداو 21 ، فقد اتخذ خطوة نحو تنين الهاوية الذي كان يرسل بشكل يائس هالة الموت الهاوية إلى يو شوان لإنقاذها على سطح البحر بينما بقيت بلا حماية تمامًا.
“أنت لست ميتا؟” ذهبت عيون عبد الداو 21 واسعة. كان ظل الشاب بطبيعة الحال سو مينغ ، الذي قتله منذ لحظات فقط.
في اللحظة التي رأى فيها عبد الداو 21 سو مينغ ، لم يتغير تعبيره فحسب ، بل كان قلبه مليئًا بالصدمة أيضًا. خلال تلك اللحظة ، ملأه الضغط الهائل الذي انتشر من جسد سو مينغ الخوف.
أراد أن يمسكها… لكن قطعة القماش البيضاء تلك طارت أبعد وأبعد. فقدت قبضته على يد يو شوان قوتها تدريجياً ، لأن الألم الشديد الذي انتشر في روحه كان لا يطاق. كان شعورًا كما لو أن روحه على وشك الانفجار ، شعور مجنون وكأنه على وشك الاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صحوة الهاوية الفورية في روح سو مينغ ، وأغرقه الألم الشديد. صعد منه بصوت خافت. مد ذراعه دون أي تردد أمسك بيد يو شوان ، التي فقدت وعيها الآن والتي كانت غير متأكدة من البقاء على قيد الحياة. كان الأمر كما لو أن سو مينغ أراد الإمساك بجسد يو شوان وحفظه من السقوط على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات