في كلمات كالفادوس ، اندهش سيدريك وكاليب.
“من ، لمن …”
أحنى رينولد رأسه وضحك.
لكن كالفادوس حدق في الأخوين الذين كانوا يتظاهرون بوجوههم غير المبالية بنظرة مرعبة.
“لقد أنقذوك …؟”
“أين دافني؟”
“أبي ، لا يمكنكَ!”
“نعم؟”
“لماذا تهاجم أختي إيليا؟”
“أعرف القصة كاملة بالفعل. الآن ، لا تفكروا حتى في التظاهر.”
عبس سيدريك ، الذي كان يستمع بهدوء ، كما لو أنه مستاء.
عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف القصة كاملة بالفعل. الآن ، لا تفكروا حتى في التظاهر.”
لقد كان تعبيرًا أظهر مدى سخافة ذلك.
“لقد أنقذوك …؟”
حتى لو أساء فهم شيء ما ، يبدو أنه أساء فهم كل شيء.
“إنها مسألة لا يمكن تجاهلها باستخفاف ، الشك في الدوق الأكبر إينتيجينتيا ، بغض النظر عما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا.”
من ناحية أخرى ، دعا رينولد إلى الفرح في الداخل.
“لقد أنقذني أُناس الدوق الأكبر إينتيجينتيا!”
‘لابدَ أنه يعتقد لأنني كنت تابعًا لعائلة إنديجينتيا ، فقد تحركت بناءً على الأوامر!’
‘لكنني لم أكن أعرف أنه سيعلن ذلك على هذا النحو.’
وهكذا قد أساء الفهم بأنه توصل للعقل المدبر بمجرد أن أمسك بهم.
كانت دافني تمسك بعصا كالفادوس بإحكام.
بعد كل شيء ، كان هناك العديد من العائلات من استخدموا العائلات التابعة لأنهم لم يريدوا أن تتسخ أيديهم.
عض كالفادوس أسنانه بخفة.
إلى جانب ذلك ، لقد كان سيدريك ملعونًا بسبب دافني ، صحيح؟
“ما هذا….”
كان هناك الكثير من الأسباب حتى يمتلك الضغينة.
كيف يمكن لمثل هذا أن يأتي ويكشف عن أنيابه الآن؟
‘لكن في الواقع ، الأمر عكس ذلك.’
قال كاليب ببرود ، سواء كان يحترم الدوق كالفادوس أم لا.
ابتلع رينولد لعابه ليهدئ نفسه.
كانت عيناه الحمراوان هادئتين وباردتين.
لقد اخطتف دافني لسببٍ واحد.
“دوق مارينست ، هل يبدوا و كأنهم لديهم ولاء التابع الذي يفعل كل شيء تحت إمرة سيده؟”
‘لتأجيل الزواج من إيليا قدر الإمكان.’
“نعم صحيح. ولكن أليس سحر عائلة الماركيز هو سحر “التنقل”؟ إذا استخدموا سحر ماركيز بابلون …”
في الواقع ، كان سيحتجز دافني لفترة أطول ثم يُطلق سراحها.
“دوق مارينست ، هل يبدوا و كأنهم لديهم ولاء التابع الذي يفعل كل شيء تحت إمرة سيده؟”
‘لأن لديّ غرض من أغراض إيليا. ثم يجب أن يعتقد الدوق مارينست أن إينديجينتيا من اختطفو دافني.’
للاحتجاج رسميًا ، كان هذا يعني أن هذه المسألة ستنشر على الملأ دون أن تبقى سرية.
دافني ذكية ، لذا لن يكون من الفاجئ لو أحضرت غرضًا واحدًا كـدليل.
–ترجمة إسراء
بهذه الطريقة ، كان رينولد يُخطط لوضع الذنب على إينيجينتيا ، بشكل أكثر دقة ، على إيليا.
“نحن نعلم أن الأميرة مارينست قد اختطفت و هناك حالة طوارئ.”
‘من الواضح أن الزواج سيكون صعبًا الآن بعد أن حدث شيء غير سار.’
عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.
حتى لو دافع عنها سيدريك ، فإن دوق مارينست سيعارض بشدة.
كاليب ، الذي كان يستمع ، كان منزعجًا قليلاً كما لو لم يكن هناك أي احتمال لذلك.
‘قد يُقدم التماسًا إلى الإمبراطور يقول فيه أن الجاني يجب عليه أن يُعاقب بشدة.’
“شهيق.”
لن يكون أمام الإمبراطور خيار سوى الاستماع إلى عائلى دافني التي تمتلك سحر المرآة.
لقد اخطتف دافني لسببٍ واحد.
هذا هو سبب اختطافه لأميرة ماريسنت.
علاوة على ذلك ، منذ متى أصبحوا قريبتين جدًا لدرجة أنها نادتها بأختي؟
‘ومع ذلك ، لقد أساء الفهم قبل حتى أن أقدم الدليل أن هذا من عمل الدوقية الكبرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيدريك بلا رحمة إن أفكار كالفادوس كلها خاطئة.
على الرغم من سحق جسده بالكامل ، كان رينولد متحمسًا جدًا لدرجة أن اكتافه كانت ترتجف.
“دافني!”
إن كان قادرًا على فعل ذلك ، فهو يرغب بوضع الدليل و إغلاق اللعبة بشكل جيد.
حتى بدون تدخل رينولد ، فإن إيليا ستُدمر.
‘إنه لأمرٌ مؤسف أنني لن أكون قادرًا على فعل ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها تبعتها إيليا.
لكن كالفادوس قد أساء الفهم.
“نعم صحيح. ولكن أليس سحر عائلة الماركيز هو سحر “التنقل”؟ إذا استخدموا سحر ماركيز بابلون …”
دافني مرعوبة من تعرضها للاختطاف ، لذا لن تتمكن من الشهادة الآن.
لكن كالفادوس حدق في الأخوين الذين كانوا يتظاهرون بوجوههم غير المبالية بنظرة مرعبة.
حتى بدون تدخل رينولد ، فإن إيليا ستُدمر.
بعدما سمعت دافني صوت كالفادوس ركضت للخارج.
‘في النهاية ، هذا هو انتصاري. حسنًا إذن. بغض النظر عن مدى ثخانة رأسكَ ، لا توجد طريقة يمكن أن يهزمني بها عبقري متدني.’
علاوة على ذلك ، منذ متى أصبحوا قريبتين جدًا لدرجة أنها نادتها بأختي؟
أحنى رينولد رأسه وضحك.
‘ومع ذلك ، صدت دافني لعنة الأمير و اتجهت إلى سيدريك.’
“أبي!”
دافني مرعوبة من تعرضها للاختطاف ، لذا لن تتمكن من الشهادة الآن.
“آه ، سيدة دافني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك كالفادوس دافني بيد واحدة وسحب عصاه بيده الأخرى.
جاءت دافني.
نظرًا لأنه أنقذ حياة الأمير ولا أحد غيره ، لم يحاسبه أحد.
بعدها تبعتها إيليا.
إيليا ، التي كانت واقفة عند المدخل ، غمغمت.
“دافني!”
في الواقع ، لم يكن من غير المعقول أن يفكر كالفادوس بهذه الطريقة.
فوجئ كالفادوس لرؤيتها واندفع لرؤيتها.
“دافني!”
كان هناك كدمة على مصعمها ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناك إصابات أخرى.
عبس سيدريك ، الذي كان يستمع بهدوء ، كما لو أنه مستاء.
إيليا ، التي كانت واقفة عند المدخل ، غمغمت.
إيليا ، التي أنهت فهم وضعها ، أومأت برأسها بسرعة.
“لم أرغب في إحضارها لأن الجاني كان هنا ، رغم ذلك…”
فوجئ كالفادوس لرؤيتها واندفع لرؤيتها.
بعدما سمعت دافني صوت كالفادوس ركضت للخارج.
“أبي!”
كانت عيون كالفادوس الفضية حمراء مع الغضب عندما رأى آثار الدموع على وجه دافني.
تنهد كالفادوس بداخله.
كانت تلك العيون تحدق حصريًا في إيليا.
“……!”
“تلكَ التي لا تعرف مكانتها حتى….!”
إيليا ، التي كانت لا تزال واقفة بجانب الباب ، أذهلت من الصوت المنخفض.
أمسك كالفادوس دافني بيد واحدة وسحب عصاه بيده الأخرى.
“لقد أنقذوك …؟”
كان ذلك عندما تجمعت قطرات الماء الشفافة عند طرف عين دافني.
‘ومع ذلك ، لقد أساء الفهم قبل حتى أن أقدم الدليل أن هذا من عمل الدوقية الكبرى.’
“أبي ، لا يمكنكَ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب لم يكن لديه شك في أن سيدريك قد اختطف دافني.
كانت دافني تمسك بعصا كالفادوس بإحكام.
إيليا ، التي أنهت فهم وضعها ، أومأت برأسها بسرعة.
“دافني!”
تحولت عيون دافني الفضية اللامعة إلى كالفادوس.
استغلت دافني الفرصة و أخذت العصا منه.
ما الذي يفتقر إليه حتى يستعين بقوة رينولد؟
“لماذا تهاجم أختي إيليا؟”
وضع كالفادوس دافني على الأرض ونظر إلى أعضاء عائلة الماركيز الذين كانوا لا يزالون غير قادرين على الحركة.
“ماذا….؟”
أخذ كالفادوس نفسًا عميقًا كما لو كان يصفي ذهنه المشوش.
“لماذا تستجوب السير سيدريك و السيد الشاب؟”
بعدما سمعت دافني صوت كالفادوس ركضت للخارج.
“ما هذا….”
عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.
“ليسوا من خطفوني!”
كانت دافني تمسك بعصا كالفادوس بإحكام.
“ماذا قلتِ؟”
“نعم؟”
سألت في مفاجأة.
“نعم؟”
نظرت دافني إلى رينولد الذي كان لايزال يحني رأسه بوكه مليء بالدموع.
إيليا ، التي كانت لا تزال واقفة بجانب الباب ، أذهلت من الصوت المنخفض.
هل شعر بالنظرة؟
قالت دافني وهي تفرك بسرعة زوايا عينيها ووجهها بظهر يدها ، وتمسح آثار دموعها.
ارتجفت أكتاف رينولد.
لقد كان تعبيرًا أظهر مدى سخافة ذلك.
قالت دافني وهي تفرك بسرعة زوايا عينيها ووجهها بظهر يدها ، وتمسح آثار دموعها.
كاليب ، الذي كان يستمع ، كان منزعجًا قليلاً كما لو لم يكن هناك أي احتمال لذلك.
“لقد أنقذني أُناس الدوق الأكبر إينتيجينتيا!”
حتى لو دافع عنها سيدريك ، فإن دوق مارينست سيعارض بشدة.
“لقد أنقذوك …؟”
حتى بدون تدخل رينولد ، فإن إيليا ستُدمر.
“نعم. الأخت إيليا هناك قطعت الحبال التي قيدتني ، وعندما لم أستطع المشي ، حملتني بمفردها وأخرجتني من ذلك القبو الرهيب!”
تنهد كالفادوس بداخله.
أليس هذا صحيحًا؟ نظرت إليها دافني كما فعلت.
كان هناك الكثير من الأسباب حتى يمتلك الضغينة.
إيليا ، التي أنهت فهم وضعها ، أومأت برأسها بسرعة.
“لا هذا ليس صحيحا.”
“أبي. من الواضح أن هؤلاء هم العائلة التابعة ، لكنهم أنقذوني.”
كانت عيون كالفادوس الفضية حمراء مع الغضب عندما رأى آثار الدموع على وجه دافني.
تحولت عيون دافني الفضية اللامعة إلى كالفادوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليسوا من خطفوني!”
“إنه عكس ما يعتقده أبي تمامًا. الرجل الذي اختطفني هو ماركيز بابلون ، الذي خان الدوق الأكبر وحاول إلقاء اللوم عليه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن حتى في ظل هذه الظروف ، سمعت أن مارينست أبلغت عن ذلك على أنه اختفاء ، وليس اختطاف ، من أجل مكانة الأسرة.”
تحولت عيون كالفادوس ، التي كانت لا تزال مذهولة من الصوت العالي ، إلى نظرات مختلفة.
عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.
“هل هذا صحيح حقًا؟”
لن يفعل ذلك إن كان شخصًا عاديًا.
“نعم. سمعت قصة من الأخت إيليا. طريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء ، لذلك تم الكشف عن البلورة السحرية. وكان هناك سحر ماركيز بابيلون.”
‘من الواضح أن الزواج سيكون صعبًا الآن بعد أن حدث شيء غير سار.’
“شهيق.”
كانت دافني تمسك بعصا كالفادوس بإحكام.
سُمع رينولد وهو يحبس أنفاسه.
كيف يمكن لمثل هذا أن يأتي ويكشف عن أنيابه الآن؟
“أليس هذا سبب قدوم أبي هنا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا سبب قدوم أبي هنا أيضًا؟”
“نعم صحيح. ولكن أليس سحر عائلة الماركيز هو سحر “التنقل”؟ إذا استخدموا سحر ماركيز بابلون …”
“نعم. سمعت قصة من الأخت إيليا. طريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء ، لذلك تم الكشف عن البلورة السحرية. وكان هناك سحر ماركيز بابيلون.”
“لا هذا ليس صحيحا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرغب في إحضارها لأن الجاني كان هنا ، رغم ذلك…”
عبس سيدريك ، الذي كان يستمع بهدوء ، كما لو أنه مستاء.
“من ، لمن …”
“أنا أعرف عيب هذا السحر. يترك آثارا. وأعرف كيف أعوض ذلك. التسريب المزدوج للمانا.”
في مثل هذه الملاحظة الساخرة ، اهتزت حواجب كالفادوس.
“التسريب المزدوج …”
“نعم. سمعت قصة من الأخت إيليا. طريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء ، لذلك تم الكشف عن البلورة السحرية. وكان هناك سحر ماركيز بابيلون.”
“نعم. هذا مستوى متوسط من سحر الطقس. هل سأترك بصمة حقًا لأنني لم أستطع استكامل الأمر؟ و أيضًا لست ضعيفًا بما يكفي لاستعير قوة الماركيز.”
“نعم؟”
حتى أن سيدريك كسر قوة الإمبراطور.
“إنه عكس ما يعتقده أبي تمامًا. الرجل الذي اختطفني هو ماركيز بابلون ، الذي خان الدوق الأكبر وحاول إلقاء اللوم عليه!”
ما الذي يفتقر إليه حتى يستعين بقوة رينولد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، بل كان مهيبًا كما لو كان ملكًا.
“إذا كنت سأقلب الأمر ، لكنت تصرفت بشكل أكثر ذكاءً. أنا لا أفعل الشيء الغبي لاختطافها من مكان يترك أثرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغلت دافني الفرصة و أخذت العصا منه.
قال سيدريك بلا رحمة إن أفكار كالفادوس كلها خاطئة.
“لا هذا ليس صحيحا.”
في الواقع ، لم يكن من غير المعقول أن يفكر كالفادوس بهذه الطريقة.
لن يفعل ذلك إن كان شخصًا عاديًا.
كان هناك العديد من العائلات النبيلة التي رغبت في الاستفادة من العائلات التابعة لها ، لكن العكس كان نادرًا.
للاحتجاج رسميًا ، كان هذا يعني أن هذه المسألة ستنشر على الملأ دون أن تبقى سرية.
إنها خيانة ، وثمن خيانة المالك كبير.
من ناحية أخرى ، دعا رينولد إلى الفرح في الداخل.
أخذ كالفادوس نفسًا عميقًا كما لو كان يصفي ذهنه المشوش.
“نعم. الأخت إيليا هناك قطعت الحبال التي قيدتني ، وعندما لم أستطع المشي ، حملتني بمفردها وأخرجتني من ذلك القبو الرهيب!”
“هل تقصد أن منزل ماركيز بابيلون خان منزل الدوق الأكبر؟”
وهكذا قد أساء الفهم بأنه توصل للعقل المدبر بمجرد أن أمسك بهم.
كاليب ، الذي كان يستمع ، كان منزعجًا قليلاً كما لو لم يكن هناك أي احتمال لذلك.
ما الذي يفتقر إليه حتى يستعين بقوة رينولد؟
ومع ذلك ، كان منزعجًا من أن إيليا كانت مشتتة بمجرد أن رأت دافني.
“ماذا قلتِ؟”
لكن لم يكن كافياً أن تريحها من خلال معانقتها ، حتى أنها حملتها بمفردها ، أليس كذلك؟
“نعم. سمعت قصة من الأخت إيليا. طريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء ، لذلك تم الكشف عن البلورة السحرية. وكان هناك سحر ماركيز بابيلون.”
علاوة على ذلك ، منذ متى أصبحوا قريبتين جدًا لدرجة أنها نادتها بأختي؟
نظرت دافني إلى رينولد الذي كان لايزال يحني رأسه بوكه مليء بالدموع.
كان كاليب مستاء حتى عندما خرج اسم إيليا من فم دافني.
هو قال.
وهكذا تقدم بخطى ثقيلة ووقف أمام الدوق كالفادوس.
“لماذا تهاجم أختي إيليا؟”
“يبدوا أن دوق مارينست جاهل.”
لكن كاليب كان على حق من البداية إلى النهاية.
إيليا ، التي كانت لا تزال واقفة بجانب الباب ، أذهلت من الصوت المنخفض.
بعدما سمعت دافني صوت كالفادوس ركضت للخارج.
‘هذا الصوت يخرج من كاليب….؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لأن لديّ غرض من أغراض إيليا. ثم يجب أن يعتقد الدوق مارينست أن إينديجينتيا من اختطفو دافني.’
لا يمكن أن يُنظر إليه على أنه نفس الشخص الذي تناول حلوى الليمون والعسل وابتسم ببراءة.
جاءت دافني.
كان جوه باردًا كـشرير المستقبل.
قال كاليب وهو يحدق في رينولد الذي ما زال يسحقه سحر الجاذبية.
قال كاليب ببرود ، سواء كان يحترم الدوق كالفادوس أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا سبب قدوم أبي هنا أيضًا؟”
“لأنك لم تكن تعلم أن جيريل بابيلون ، ابنة ماركيز بابيلون ، أساءت إليّ ، و آذت قدم إيليا خطيبة أخي سيدريك.”
“نعم. هذا مستوى متوسط من سحر الطقس. هل سأترك بصمة حقًا لأنني لم أستطع استكامل الأمر؟ و أيضًا لست ضعيفًا بما يكفي لاستعير قوة الماركيز.”
“……!”
“آه ، سيدة دافني.”
أدار كالفادوس رأسه ببطء لينظر إلى أسفل إلى مؤخرة رأس رينولد ، ولا يزال مستلقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغلت دافني الفرصة و أخذت العصا منه.
“دوق مارينست ، هل يبدوا و كأنهم لديهم ولاء التابع الذي يفعل كل شيء تحت إمرة سيده؟”
–ترجمة إسراء
لن يفعل ذلك إن كان شخصًا عاديًا.
“……!”
في مثل هذه الملاحظة الساخرة ، اهتزت حواجب كالفادوس.
“أبي!”
لكن كاليب كان على حق من البداية إلى النهاية.
كانت تلك العيون تحدق حصريًا في إيليا.
أعمته الحقيقة المروعة أن ابنته قد اختطفت ، نسي أن ماركيز بابيلون قد ارتكب عدم الولاء.
بعد كل شيء ، كان هناك العديد من العائلات من استخدموا العائلات التابعة لأنهم لم يريدوا أن تتسخ أيديهم.
وضع كالفادوس دافني على الأرض ونظر إلى أعضاء عائلة الماركيز الذين كانوا لا يزالون غير قادرين على الحركة.
لن يكون أمام الإمبراطور خيار سوى الاستماع إلى عائلى دافني التي تمتلك سحر المرآة.
قال كاليب وهو يحدق في رينولد الذي ما زال يسحقه سحر الجاذبية.
عند ذلك ، نظر سيدريك وكاليب إلى بعضهما البعض.
“نحن نعلم أن الأميرة مارينست قد اختطفت و هناك حالة طوارئ.”
فوجئ كالفادوس لرؤيتها واندفع لرؤيتها.
تحدث كاليب إلى كالفادوس بوجه خالي من التعبيرات يذكره بسيدريك.
‘لكنني لم أكن أعرف أنه سيعلن ذلك على هذا النحو.’
“لكن حتى في ظل هذه الظروف ، سمعت أن مارينست أبلغت عن ذلك على أنه اختفاء ، وليس اختطاف ، من أجل مكانة الأسرة.”
حتى لو دافع عنها سيدريك ، فإن دوق مارينست سيعارض بشدة.
بادئ ذي بدء ، كان توبيخًا لمن وضع الأسرة قبل سلامة السيدة.
“أبي. من الواضح أن هؤلاء هم العائلة التابعة ، لكنهم أنقذوني.”
كيف يمكن لمثل هذا أن يأتي ويكشف عن أنيابه الآن؟
في كلمات كالفادوس ، اندهش سيدريك وكاليب.
“إنها مسألة لا يمكن تجاهلها باستخفاف ، الشك في الدوق الأكبر إينتيجينتيا ، بغض النظر عما إذا كان ذلك صحيحًا أم لا.”
نظرت دافني إلى رينولد الذي كان لايزال يحني رأسه بوكه مليء بالدموع.
عض كالفادوس أسنانه بخفة.
جاءت دافني.
كاليب لن يغفر فظاظته ويمضي قدمًا.
قالت دافني وهي تفرك بسرعة زوايا عينيها ووجهها بظهر يدها ، وتمسح آثار دموعها.
هو قال.
“ما هذا….”
“سأقدم شكوى رسمية بشأن هذا الأمر.”
“تلكَ التي لا تعرف مكانتها حتى….!”
كانت عيناه الحمراوان هادئتين وباردتين.
ومع ذلك ، كان منزعجًا من أن إيليا كانت مشتتة بمجرد أن رأت دافني.
نظر كاليب إلى كالفادوس ، الذي كان أطول منه بكثير ، ولم يتردد على الإطلاق.
‘لكنني لم أكن أعرف أنه سيعلن ذلك على هذا النحو.’
لا ، بل كان مهيبًا كما لو كان ملكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التسريب المزدوج …”
للاحتجاج رسميًا ، كان هذا يعني أن هذه المسألة ستنشر على الملأ دون أن تبقى سرية.
حتى لو أساء فهم شيء ما ، يبدو أنه أساء فهم كل شيء.
‘ومع ذلك ، صدت دافني لعنة الأمير و اتجهت إلى سيدريك.’
“سأقدم شكوى رسمية بشأن هذا الأمر.”
نظرًا لأنه أنقذ حياة الأمير ولا أحد غيره ، لم يحاسبه أحد.
‘هذا الصوت يخرج من كاليب….؟’
‘خمنت أن اللعمة لازالت كامنة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليسوا من خطفوني!”
لهذا السبب لم يكن لديه شك في أن سيدريك قد اختطف دافني.
“نعم. سمعت قصة من الأخت إيليا. طريق الإمداد السحري الرئيسي قيد الإنشاء ، لذلك تم الكشف عن البلورة السحرية. وكان هناك سحر ماركيز بابيلون.”
‘لكنني لم أكن أعرف أنه سيعلن ذلك على هذا النحو.’
لقد كان تعبيرًا أظهر مدى سخافة ذلك.
تنهد كالفادوس بداخله.
قال كاليب ببرود ، سواء كان يحترم الدوق كالفادوس أم لا.
–ترجمة إسراء
“نعم. الأخت إيليا هناك قطعت الحبال التي قيدتني ، وعندما لم أستطع المشي ، حملتني بمفردها وأخرجتني من ذلك القبو الرهيب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف القصة كاملة بالفعل. الآن ، لا تفكروا حتى في التظاهر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
