اليوم الأخير!
الفصل 56: اليوم الأخير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الطفل المتغطرس الذي لم يتعرض لانتكاسة في حياته… لا يسعنا إلا أن نأمل ألا تعاني عشيرة وانغ من الكثير من الضربة بسبب هذا الأمر!”
بينما كان وانغ تشونغ يزرع في منزل عائلة وانغ، كان شخص آخر في العاصمة مشغولًا أيضًا.
“لا يهمني أي شيء بشأن وي هاو أو السيوف على الإطلاق. لا تبلغني عن هذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في المستقبل. عليك فقط أن تركز انتباهك على وانغ تشونغ! لديه أكثر من ألف تايل ذهبي، لا أعتقد أنه سيحتفظ بها لنفسه !!”
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
في عمق مسكن الدوق سو، كان سو باي يرقد حاليًا على كرسي من الخيزران المنسوج الذهبي، يعبث بخاتم إبهام من اليشم.
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي النوايا الكامنة وراء تصرفات وانغ تشونغ!
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ لم يدركا أنهما قبلا ببطء سعر السيف.
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
إذا أرادت عشيرة سو الركوب على متن قارب عشيرة ياو والملك تشي، فعليهم اتخاذ موقف سريع.
__________________ ترجمة: Scrub
على هذا النحو، أصبح وانغ تشونغ مؤشرًا على الولاء من سو باي إلى ياو فنغ، بالإضافة إلى إشارة إلى موقف عشيرة سو لعشيرة ياو. طالما أنهم تمكنوا من تسوية هذه المسألة بشكل صحيح، فإن علاقته مع ياو فنغ ستزداد تقارباً.
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
بصفته الخليفة المستقبلي لـ عشيرة سو، طالما أنه تمكن من تحقيق علاقات وثيقة مع ياو فنغ، فكيف يمكن أن تكون العلاقة مع عشيرة سو و عشيرة ياو ضعيفة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الكشاف الهزيل على عجل.
بالنسبة للخسارة التي عانت منها عشيرة ياو منذ فترة… فلم يهتم سو باي بها كثيرًا، ولم يكن متأكدًا مما حدث أيضًا. بالنسبة إلى سو باي و عشيرة سو، فطالما احتفظ سيد عشيرة ياو العجوز بمنصبه، فإن هذه المسألة لا تعني شيئًا على الإطلاق.
“السيد الشاب، لقد راقبنا عشيرة وانغ. ومع ذلك، فإن ذلك الشخص، وانغ تشونغ، كان يقيم في مسكنه، ونادرًا ما يغادره بعد حصوله على هذا المبلغ من المال. من الصعب علينا الحصول على أي أخبار محددة منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
فقط عندما كان يفكر في الأمر، ظهر صوت فجأة. أمام سو باي، انحنى كشاف نحيف في العشرين من عمره وأجاب باحترام.
“دعونا نأمل فقط ألا يخرج هذا الأمر عن السيطرة!”
بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية، من الواضح أن هالة وانغ تشونغ أصبحت أقوى بشكل ملحوظ!
“نادرًا ما يغادر مسكنه؟”
عند سماع هذه الكلمات، ضحك وانغ تشونغ. في اليوم الأول، 600 تيل ذهبي ؛ في الثاني 1200 تايل ذهبي ؛ في الثالث، 2400 تيل ذهبي… في النهاية، في اليوم السادس، أصبح 19200 تيل ذهبي!
عند سماع هذه الكلمات، ظهر تجعد عميق على جبين سو باي.
غادر الكشاف الهزيل الغرفة على الفور لتنفيذ تعليماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن هذا مخالف لما توقعه. بعد أن اقترض سليل مسرف مثل وانغ تشونغ الكثير من المال، ألا يجب أن يقضي وقته في اللعب مثل شخص منحط؟
سواء كانت مادة السيف أو الحرفية وراءه، فلا أحد من هؤلاء في هذا العصر يمكن أن يتعدى مادة السيف!
البقاء في منزله، كان هذا عكس ما توقعه.
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
“إذا لم تتعامل مع الأمر بشكل صحيح، فسوف تجلب لعائلة عشيرة وانغ كارثة هائلة غير مسبوقة!”
“نعم! لقد نظرنا في الأمر، وفي الشهر الماضي، خرج سبع أو ثماني مرات فقط. تبعناه عدة مرات في السوق، ولكن بسبب العدد الهائل من الناس، فقدناه. أما في الأوقات الأخرى، فقد كان مع وي هاو.”
__________________ ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد الكشاف الهزيل. كان هناك العديد من الكشافة مثله في عشيرة سو.
حتى الآن، ما زالوا لا يدركون أنه قد تم التخلص منهم عن قصد من قبل وانغ تشونغ. لقد اعتقدوا أن السوق ببساطة مزدحمًا للغاية، مما جعله يغيب عن هدفهم!
عندما علق وي هاو هذا السعر، صُدم به أيضًا. عندما حدد وانغ تشونغ السيف بسعر 600 تيل ذهبي في اليوم الأول، لم يفكر كثيرًا في ذلك.
“ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
قبل أن يتمكن الكشاف الهزيل من قول أي شيء، قاطعه سو باي بفارغ الصبر.
“لا يهمني أي شيء بشأن وي هاو أو السيوف على الإطلاق. لا تبلغني عن هذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في المستقبل. عليك فقط أن تركز انتباهك على وانغ تشونغ! لديه أكثر من ألف تايل ذهبي، لا أعتقد أنه سيحتفظ بها لنفسه !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— كان هذا السعر الذي لم يره أحد من قبل!
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد الكشاف الهزيل على عجل.
“وانغ تشونغ، هل ما زلت لا تفهم خطورة الأمر؟ التجار من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، شلا، وكوجوريو، إلى جانب مختلف عشائر صناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة الكبيرة، وورش العمل، بالإضافة إلى قادة الجيش، تورط العديد من الأطراف بالفعل في هذا الأمر. هذا الأمر لم يعد مزحة، ولن تكون قادرًا على التنصل من الديون إذا كان الأمر يتعلق بذلك “.
“أيضًا، لقد مر شهر تقريبًا بالفعل. ساعدني في الاتصال بالأسياد الشباب من العشائر الأخرى وبعد ثلاثة أيام… لا، بعد سبعة أيام، اطلب منهم إحضار سند الدين الخاص بهم إلى عشيرة وانغ لطلب المال! أريد أن أجعلهم يحرجون أنفسهم قبل عيد ميلاد سيد عشيرة وانغ العجوز السبعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخر سو باي ببرود وهو مستلقي على كرسي الخيزران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لقد نظرنا في الأمر، وفي الشهر الماضي، خرج سبع أو ثماني مرات فقط. تبعناه عدة مرات في السوق، ولكن بسبب العدد الهائل من الناس، فقدناه. أما في الأوقات الأخرى، فقد كان مع وي هاو.”
“مفهوم، السيد الشاب!”
في البداية، كان تشاو فنغ تشن لا يزال مترددًا ولا يزال يفكر في شرائه أم لا. ومع ذلك، عند رؤية أحدث سعر تم الإبلاغ عنه، اختفت هذه الفكرة على الفور من ذهنه.
غادر الكشاف الهزيل الغرفة على الفور لتنفيذ تعليماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“19200 تيل ذهبي لأكثر من ثلاثين شخصًا ؛ إذا خسرت، فسيتعين عليك دفع ما مجموعه حوالي 576000 تايل ذهبي! لا أعتقد أن عشيرة وانغ قادرة على دفع مثل هذا المبلغ!”
بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية، من الواضح أن هالة وانغ تشونغ أصبحت أقوى بشكل ملحوظ!
في هذه الأثناء، كان رهان المبارزة بالسيوف في جناح القنينة الزرقاء لا يزال يصبح أكبر وأكبر.
9600 تايل ذهب!
في اليوم السادس 19200 تيل ذهبي!
كان هذا سعر السيف المعلق على جناح القنينة الزرقاء في اليوم الخامس.
حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ لم يدركا أنهما قبلا ببطء سعر السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
في البداية، كان تشاو فنغ تشن لا يزال مترددًا ولا يزال يفكر في شرائه أم لا. ومع ذلك، عند رؤية أحدث سعر تم الإبلاغ عنه، اختفت هذه الفكرة على الفور من ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تحولت اللوحة الموجودة على جناح القنينة الزرقاء فجأة إلى رقم صادم مكون من 5 أرقام!
بعد ذلك، راقبوا الأمر حيث ضاعف وانغ تشونغ السعر، لكن لم يلاحظ أحد حقًا ما يهدف إليه وانغ تشونغ.
—— لم يشتر السيف عندما كان سعره 4800 تايل. الآن وقد ارتفع السعر بمقدار ضعف واحد، لم يكن هناك سبب لشرائه. وإلا ألن يضيع ماله هكذا؟
“قد تكون عشيرة تشانغ شريك عمل جيد في المستقبل!”
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
في اليوم السادس 19200 تيل ذهبي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—— كان هذا السعر الذي لم يره أحد من قبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تحولت اللوحة الموجودة على جناح القنينة الزرقاء فجأة إلى رقم صادم مكون من 5 أرقام!
عندما علق وي هاو هذا السعر، صُدم به أيضًا. عندما حدد وانغ تشونغ السيف بسعر 600 تيل ذهبي في اليوم الأول، لم يفكر كثيرًا في ذلك.
“هل يعتقد الشيخان أنني سأخسر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لقد نظرنا في الأمر، وفي الشهر الماضي، خرج سبع أو ثماني مرات فقط. تبعناه عدة مرات في السوق، ولكن بسبب العدد الهائل من الناس، فقدناه. أما في الأوقات الأخرى، فقد كان مع وي هاو.”
حتى عندما بدأ السعر في الزيادة بشكل كبير، لم يدرك وي هاو المعنى الحقيقي وراء ذلك.
قبل أن يتمكن الكشاف الهزيل من قول أي شيء، قاطعه سو باي بفارغ الصبر.
حدق وي هاو في السعر الذي وضعه بنفسه، وشعر وكأنه رجل مخمور استيقظ فجأة من ارتباكه. لقد فهم أخيرًا ما كان يفعله في الأيام القليلة الماضية.
كانت هذه هي المرة الأولى في السهول الوسطى التي يتجاوز فيها سعر سيف “10000 تيل”. بالنظر إلى الحالة الحالية المتمثلة في أن السيوف من الدرجة الأولى كانت قيمتها فقط من 600 تيل ذهبي إلى 1000 تيل ذهبي، كان هذا حقًا مبلغًا فلكيًا لسيف واحد!
في البداية، كان تشاو فنغ تشن لا يزال مترددًا ولا يزال يفكر في شرائه أم لا. ومع ذلك، عند رؤية أحدث سعر تم الإبلاغ عنه، اختفت هذه الفكرة على الفور من ذهنه.
“مستحيل!”
كان هذا سعر السيف المعلق على جناح القنينة الزرقاء في اليوم الخامس.
حدق وي هاو في السعر الذي وضعه بنفسه، وشعر وكأنه رجل مخمور استيقظ فجأة من ارتباكه. لقد فهم أخيرًا ما كان يفعله في الأيام القليلة الماضية.
حتى الآن، ما زالوا لا يدركون أنه قد تم التخلص منهم عن قصد من قبل وانغ تشونغ. لقد اعتقدوا أن السوق ببساطة مزدحمًا للغاية، مما جعله يغيب عن هدفهم!
حتى العشائر الأربع الكبرى في صناعة السيوف صُدمت.
“لا يهمني أي شيء بشأن وي هاو أو السيوف على الإطلاق. لا تبلغني عن هذا النوع من الأشياء التي لا معنى لها في المستقبل. عليك فقط أن تركز انتباهك على وانغ تشونغ! لديه أكثر من ألف تايل ذهبي، لا أعتقد أنه سيحتفظ بها لنفسه !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مقامرة مبارزة السيوف في جناح القنينة الزرقاء مزحة!
لقد فعل وانغ تشونغ كل هذا تحت جفونهم، حتى أنهم أرسلوا شخصًا لتدمير العمل في اليوم الأول.
بعد ذلك، راقبوا الأمر حيث ضاعف وانغ تشونغ السعر، لكن لم يلاحظ أحد حقًا ما يهدف إليه وانغ تشونغ.
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
حتى تحولت اللوحة الموجودة على جناح القنينة الزرقاء فجأة إلى رقم صادم مكون من 5 أرقام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تحولت اللوحة الموجودة على جناح القنينة الزرقاء فجأة إلى رقم صادم مكون من 5 أرقام!
“السيد الشاب وانغ، إذا كنت ترغب في استعادة كلماتك، فلم يفت الأوان بعد!”
مع نظرة قاتمة على وجوههم.
غافلين عن أي شخص آخر، فقط عندما قام وي هاو بتعليق اللوحة، قام تشانغ كونغ وتشانغ جيان بزيارة منزل عائلة وانغ سراً.
حتى الآن، ما زالوا لا يدركون أنه قد تم التخلص منهم عن قصد من قبل وانغ تشونغ. لقد اعتقدوا أن السوق ببساطة مزدحمًا للغاية، مما جعله يغيب عن هدفهم!
مع نظرة قاتمة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم السادس 19200 تيل ذهبي!
“أنتما الاثنان تعرفان ذلك؟”
في هذا العصر، مثل الفولاذ الهندي سيوف الدرجة الأولى!
دعا وانغ تشونغ الثنائي إلى الحديقة الخلفية التي يتدرب فيها. أثناء تنفيذ أسلوبه في اللكم، تحدث إلى الثنائي بابتسامة.
لقد فعل وانغ تشونغ كل هذا تحت جفونهم، حتى أنهم أرسلوا شخصًا لتدمير العمل في اليوم الأول.
…
بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية، من الواضح أن هالة وانغ تشونغ أصبحت أقوى بشكل ملحوظ!
أشرقت الشمس، وفي غمضة عين وصل اليوم السابع!
—— وهذا بسبب فن عظام التنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الشاب وانغ, هل تعرف ماذا تفعل؟ هذه ليست مزحة!”
لم يهدئ تعبير الثنائي على الإطلاق. لم يجدوا “نكتة” وانغ تشونغ مضحكة بأي شكل من الأشكال:
“19200 تيل ذهبي لأكثر من ثلاثين شخصًا ؛ إذا خسرت، فسيتعين عليك دفع ما مجموعه حوالي 576000 تايل ذهبي! لا أعتقد أن عشيرة وانغ قادرة على دفع مثل هذا المبلغ!”
—— لم يشتر السيف عندما كان سعره 4800 تايل. الآن وقد ارتفع السعر بمقدار ضعف واحد، لم يكن هناك سبب لشرائه. وإلا ألن يضيع ماله هكذا؟
ظهر تعبير صارم على وجوههم، ويمكن رؤية تلميحات من القلق عليه. كان وانغ تشونغ صغيرًا جدًا، وكان الشباب يميلون إلى الشعور بالرضا عن النفس، والرضا عن النفس جعل من السهل على المرء أن يرتكب أخطاء!
عند سماع هذه الكلمات، ضحك وانغ تشونغ. في اليوم الأول، 600 تيل ذهبي ؛ في الثاني 1200 تايل ذهبي ؛ في الثالث، 2400 تيل ذهبي… في النهاية، في اليوم السادس، أصبح 19200 تيل ذهبي!
لم تكن مقامرة مبارزة السيوف في جناح القنينة الزرقاء مزحة!
في الواقع، يمكن للمرء أن يقول أنه إذا ساءت الأمور، فسيكون ذلك بمثابة ضربة قاتلة لـ عشيرة وانغ. مكانة الدوق جيو التي بناها على مر السنين ستدمر هنا.
في الواقع، يمكن للمرء أن يقول أنه إذا ساءت الأمور، فسيكون ذلك بمثابة ضربة قاتلة لـ عشيرة وانغ. مكانة الدوق جيو التي بناها على مر السنين ستدمر هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صناعة السيوف شكلاً من أشكال الفن!
أشرقت الشمس، وفي غمضة عين وصل اليوم السابع!
عند سماع هذه الكلمات، ضحك وانغ تشونغ. في اليوم الأول، 600 تيل ذهبي ؛ في الثاني 1200 تايل ذهبي ؛ في الثالث، 2400 تيل ذهبي… في النهاية، في اليوم السادس، أصبح 19200 تيل ذهبي!
ظهرت خطة وانغ تشونغ في هذا اليوم السادس. في العالم الآخر، كانت هذه هي الإستراتيجية الكلاسيكية المسماة تسويق الجوع. لكن في هذا العالم، كانت لا تزال جديدة ولم يجربها أحد من قبل.
“وانغ تشونغ، هل ما زلت لا تفهم خطورة الأمر؟ التجار من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، شلا، وكوجوريو، إلى جانب مختلف عشائر صناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة الكبيرة، وورش العمل، بالإضافة إلى قادة الجيش، تورط العديد من الأطراف بالفعل في هذا الأمر. هذا الأمر لم يعد مزحة، ولن تكون قادرًا على التنصل من الديون إذا كان الأمر يتعلق بذلك “.
“19200 تيل ذهبي لأكثر من ثلاثين شخصًا ؛ إذا خسرت، فسيتعين عليك دفع ما مجموعه حوالي 576000 تايل ذهبي! لا أعتقد أن عشيرة وانغ قادرة على دفع مثل هذا المبلغ!”
حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ لم يدركا أنهما قبلا ببطء سعر السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن، ما زالوا لا يدركون أنه قد تم التخلص منهم عن قصد من قبل وانغ تشونغ. لقد اعتقدوا أن السوق ببساطة مزدحمًا للغاية، مما جعله يغيب عن هدفهم!
أول ما جاء به الثنائي إلى هنا لم يكن التساؤل عما إذا كان من المعقول بيع سيف مقابل 19200 تايل ذهب. بدلاً من ذلك، كانوا أكثر تركيزًا على ما إذا كان الطرف الآخر قادرًا على تحمل دفع ثمن المقامرة بمجرد أن يخسر المقامرة إذا كان قد رفع السعر إلى هذا المستوى.
إذا كان وانغ تشونغ قد وضع سعر على الفولاذ الهندي مقداره 19200 تيل ذهبي منذ البداية، فلن يتمكن من تحقيق مثل هذه التأثيرات.
كانت هذه هي النوايا الكامنة وراء تصرفات وانغ تشونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان وانغ تشونغ قد وضع سعر على الفولاذ الهندي مقداره 19200 تيل ذهبي منذ البداية، فلن يتمكن من تحقيق مثل هذه التأثيرات.
في عمق مسكن الدوق سو، كان سو باي يرقد حاليًا على كرسي من الخيزران المنسوج الذهبي، يعبث بخاتم إبهام من اليشم.
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
“هل يعتقد الشيخان أنني سأخسر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوي انفجار صوتي من قبضة وانغ تشونغ. أثناء ممارسة فن قبضته، تحدث إلى الثنائي دون النظر إليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مقامرة مبارزة السيوف في جناح القنينة الزرقاء مزحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وانغ تشونغ، هل ما زلت لا تفهم خطورة الأمر؟ التجار من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، شلا، وكوجوريو، إلى جانب مختلف عشائر صناعة السيوف، ومتاجر الأسلحة الكبيرة، وورش العمل، بالإضافة إلى قادة الجيش، تورط العديد من الأطراف بالفعل في هذا الأمر. هذا الأمر لم يعد مزحة، ولن تكون قادرًا على التنصل من الديون إذا كان الأمر يتعلق بذلك “.
الفصل 56: اليوم الأخير!
“مستحيل!”
“إذا لم تتعامل مع الأمر بشكل صحيح، فسوف تجلب لعائلة عشيرة وانغ كارثة هائلة غير مسبوقة!”
عند سماع هذه الكلمات، ضحك وانغ تشونغ. في اليوم الأول، 600 تيل ذهبي ؛ في الثاني 1200 تايل ذهبي ؛ في الثالث، 2400 تيل ذهبي… في النهاية، في اليوم السادس، أصبح 19200 تيل ذهبي!
هز تشانغ كونغ وتشانغ جيانغ رأسيهما. لم تعد مشكلة ما إذا كان وانغ تشونغ سيفوز أم لا، ولكن كان من المستحيل عليه الفوز. لم تكن عشيرة وانغ أبدًا عشيرة لصياغة السيوف، لذلك من المستحيل عليهم أن يكون لديهم أي صانعي سيوف بارعين تحت قيادتهم.
بالمقارنة مع الأيام القليلة الماضية، من الواضح أن هالة وانغ تشونغ أصبحت أقوى بشكل ملحوظ!
على هذا النحو، لم يستطع وانغ تشونغ الخروج منتصرًا على تلك العشائر التي تصنع السيوف التي وراءها قرونًا من التاريخ، بالإضافة إلى تجار الأسلحة المرموقين من المناطق الغربية.
في هذه الأثناء، كان رهان المبارزة بالسيوف في جناح القنينة الزرقاء لا يزال يصبح أكبر وأكبر.
“السيد الشاب وانغ, هل تعرف ماذا تفعل؟ هذه ليست مزحة!”
لقد بحث وانغ تشونغ هكذا عن المتاعب لنفسه ولعائلة وانغ!
ومن المؤسف أن وانغ تشونغ لم يستمع إلى نصائحهم.
“فيما يتعلق بالرهان المبارزة، فلا داعي للقلق بشأنه. أليس غدًا هو اليوم الأخير؟ إذا كانت هناك حاجة، سأتي لكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم وانغ تشونغ بهدوء. طوال المحادثة، لم تتأثر به أي كلمات للطرف الآخر.
على هذا النحو، استمرت “أسطورة” جناح القنينة الزرقاء.
حدق وي هاو في السعر الذي وضعه بنفسه، وشعر وكأنه رجل مخمور استيقظ فجأة من ارتباكه. لقد فهم أخيرًا ما كان يفعله في الأيام القليلة الماضية.
السبب وراء رغبة وانغ تشونغ في الذهاب بعيدًا إلى خامات حيدر أباد لم يكن بسبب شجاعته، ولكن لأنه كان واثقًا.
ابتسم وانغ تشونغ بهدوء. طوال المحادثة، لم تتأثر به أي كلمات للطرف الآخر.
كانت صناعة السيوف شكلاً من أشكال الفن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخيرًا، إنه يوم المواجهة!’
سواء كانت مادة السيف أو الحرفية وراءه، فلا أحد من هؤلاء في هذا العصر يمكن أن يتعدى مادة السيف!
إذا أرادت عشيرة سو الركوب على متن قارب عشيرة ياو والملك تشي، فعليهم اتخاذ موقف سريع.
لم يقتصر الأمر على استخدام الفولاذ الهندي لخام حيدر أباد و “طريقة حيدر أباد”، بل أضاف وانغ تشونغ مهارة صناعة السيوف التي يعرفها في تسلسل زمني أخر متصل بهذا العالم. أيضًا، سيثبت التجويف الموجود على السيف أنه إضافة قيمة لقوة الفولاذ الهندي.
هز تشانغ كونغ وتشانغ جيانغ رأسيهما. لم تعد مشكلة ما إذا كان وانغ تشونغ سيفوز أم لا، ولكن كان من المستحيل عليه الفوز. لم تكن عشيرة وانغ أبدًا عشيرة لصياغة السيوف، لذلك من المستحيل عليهم أن يكون لديهم أي صانعي سيوف بارعين تحت قيادتهم.
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
في هذا العصر، مثل الفولاذ الهندي سيوف الدرجة الأولى!
قبل أن يتمكن الكشاف الهزيل من قول أي شيء، قاطعه سو باي بفارغ الصبر.
على الرغم من أنه سيكون من المبالغة القول أنه لا يمكن أن يتطابق مع السيوف والصوابر الأخرى، إلا أنه لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يتفوق عليه. على الأقل، لا يمكن إنتاج مثل هذا السيف من قبل صانعي السيوف من خاراكس سباسينو، الدولة العباسية، جوجوريو، نانزاو، ولا العشائر الأربعة الكبرى لصانعي السيوف في العاصمة!
عند سماع هذه الكلمات، ضحك وانغ تشونغ. في اليوم الأول، 600 تيل ذهبي ؛ في الثاني 1200 تايل ذهبي ؛ في الثالث، 2400 تيل ذهبي… في النهاية، في اليوم السادس، أصبح 19200 تيل ذهبي!
ولذلك بسبب ثقة وانغ تشونغ تجرأ على قبول هذا الرهان. ومع ذلك، لم يكن من المناسب أن يتحدث وانغ تشونغ عن هذه الأمور مع تشانغ كونغ وتشانغ جيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي النوايا الكامنة وراء تصرفات وانغ تشونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذا النحو، أصبح وانغ تشونغ مؤشرًا على الولاء من سو باي إلى ياو فنغ، بالإضافة إلى إشارة إلى موقف عشيرة سو لعشيرة ياو. طالما أنهم تمكنوا من تسوية هذه المسألة بشكل صحيح، فإن علاقته مع ياو فنغ ستزداد تقارباً.
“تنهد، السيد الشاب وانغ، قبل ظُهر الغد، بغض النظر عن الوقت الذي فكرت فيه في الأمر، لا تتردد في البحث عنا. طالما يمكنك تسليم عقد منجم حيدر أباد إلينا، فسوف نفكر في كل الوسائل لتقليل خسارتك. لا يمكن القول بأن سيف عشيرة تشانغ هو الأول في العالم، لكن لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم الفوز ضدنا. سنكون قادرين على مساعدتك غدا!”
رد الكشاف الهزيل. كان هناك العديد من الكشافة مثله في عشيرة سو.
أطلق الاثنان تنهيدة طويلة بينما غمر القلق أذهانهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لاحظنا بعض الحركات من وي هاو. يسهّل جناح القنينة الزرقاء التابع لمقر إقامة الدوق وي حاليًا بيع السيوف، وقد بدأوا رهان مبارزة بالسيوف التي تسببت في حدوث ضجة… “
“إذا لم تتعامل مع الأمر بشكل صحيح، فسوف تجلب لعائلة عشيرة وانغ كارثة هائلة غير مسبوقة!”
كان وانغ تشونغ لا يزال شابًا. من الواضح أنه لم يفكر في العواقب قبل بدء هذه القضية، وكان رهان المبارزة في جناح القنينة الزرقاء بمثابة شهادة على الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن المؤسف أن وانغ تشونغ لم يستمع إلى نصائحهم.
كما كان يفكر في ذلك، غادر وانغ تشونغ الحديقة.
كما كان يفكر في ذلك، غادر وانغ تشونغ الحديقة.
“دعونا نأمل فقط ألا يخرج هذا الأمر عن السيطرة!”
البقاء في منزله، كان هذا عكس ما توقعه.
“هذا الطفل المتغطرس الذي لم يتعرض لانتكاسة في حياته… لا يسعنا إلا أن نأمل ألا تعاني عشيرة وانغ من الكثير من الضربة بسبب هذا الأمر!”
—— لم يشتر السيف عندما كان سعره 4800 تايل. الآن وقد ارتفع السعر بمقدار ضعف واحد، لم يكن هناك سبب لشرائه. وإلا ألن يضيع ماله هكذا؟
تنهد تشانغ تسونغ وتشانغ جيانغ مرة أخرى قبل أن يودعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“إذا لم تتعامل مع الأمر بشكل صحيح، فسوف تجلب لعائلة عشيرة وانغ كارثة هائلة غير مسبوقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد تكون عشيرة تشانغ شريك عمل جيد في المستقبل!”
بينما كان سو باي محبوسًا في مسكن الدوق سو، لم يكن خاملاً وكسولًا. كانت مسألة وانغ تشونغ عالقة في رأسه طوال الوقت. تحالفت عشيرة ياو والملك تشي مع بعضهما البعض، وشكلوا تحالفًا قويًا. علاوة على ذلك، لدى سيد عشيرة ياو العجوز وسائل استثنائية، مما يجعله حليفًا قويًا للغاية.
عندما غادر تشانغ كونغ و تشانغ جيانغ، فكر وانغ تشونغ وتمتم في نفسه.
لم تنتظر عائلة عشيرة تشانغ حتى تتم تسوية كل شيء لفرك الملح على جروحهم وسرقة العقد. بدلاً من ذلك، بحثوا عنه مقدمًا واقترحوا تقليل الخسارة. في هذا الجانب، كان الانطباع الذي أعطاه الثنائي لوانغ تشونغ إيجابيًا.
“السيد الشاب وانغ، إذا كنت ترغب في استعادة كلماتك، فلم يفت الأوان بعد!”
في المستقبل، إذا أراد تنفيذ بعض الخطط، فقد تثبت عشيرة تشانغ أنها متعاون جيد.
“تنهد، السيد الشاب وانغ، قبل ظُهر الغد، بغض النظر عن الوقت الذي فكرت فيه في الأمر، لا تتردد في البحث عنا. طالما يمكنك تسليم عقد منجم حيدر أباد إلينا، فسوف نفكر في كل الوسائل لتقليل خسارتك. لا يمكن القول بأن سيف عشيرة تشانغ هو الأول في العالم، لكن لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم الفوز ضدنا. سنكون قادرين على مساعدتك غدا!”
كما كان يفكر في ذلك، غادر وانغ تشونغ الحديقة.
“فيما يتعلق بالرهان المبارزة، فلا داعي للقلق بشأنه. أليس غدًا هو اليوم الأخير؟ إذا كانت هناك حاجة، سأتي لكم.”
…
رد الكشاف الهزيل. كان هناك العديد من الكشافة مثله في عشيرة سو.
أشرقت الشمس، وفي غمضة عين وصل اليوم السابع!
‘أخيرًا، إنه يوم المواجهة!’
أشرقت الشمس، وفي غمضة عين وصل اليوم السابع!
فكر وانغ تشونغ.
__________________
ترجمة: Scrub
في هذا العصر، مثل الفولاذ الهندي سيوف الدرجة الأولى!
في اليوم السادس 19200 تيل ذهبي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
