مركز الاهتمام
الفصل 64: مركز الاهتمام
اصطدم سيف الهاوية الجليدية على الجبل المعدني، مما أدى إلى تقسيمه كما لو كان طينًا. ولكن في منتصف القطع، تردد صدى صوت صرير، ولم يتمكن سيف الهاوية الجليدية من المضي قدمًا…
أومأ الجميع بالموافقة.
عبست وجوه الجميع. كما ذُهل رئيس العشيرة تشنغ هونغ بالمشهد. بنقرة من معصمه، قام بسرعة بإخراج الهاوية الجليدية من الجبل المعدني. على الرغم من أنه تفاعل بسرعة مع الموقف، إلا أن القطع المائل ما زال قد سبب ندوبًا على الشفرة المثالية لـ “الهاوية الجليدية”.
“يا لورد، لقد بحثت في الأمر وهذا الزميل المسمى وانغ تشونغ هو حفيد الدوق جيو!… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشخص مهووس بفنون الدفاع عن النفس، فهم أهمية السلاح المتميز.
كانت الندوب صغيرة ولن تؤثر على أداء الهاوية الجليدية على الأقل، لكن الحشد لم يسعه إلا أن يشعر بألم في قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب عضو الجيش الإمبراطوري الملتحي.
لقد كان إرثًا عائليًا تم تناقله داخل عشيرة تشنغ لعدة قرون. حتى أدنى خدش كان غير مقبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رئيس العشيرة…”
“من الصعب تصديق أن سيفًا مصاغًا بهذا المعدن الخام يمكن أن يكون بهذه الحدة. يبدو أن 300 تيل ذهبي لكل جون ليس باهظ الثمن على الإطلاق.”
لم يستطع تشنغ يو تشينغ إلا أن يتكلم. هذه هي نتيجة استخدام السيف على شيء يفوق قدراته. إذا دفع السيف بقوة إلى أسفل الجبل المعدني، فإن الضرر الذي سيلحق بالنصل سيزداد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك الجاني، تشنغ هونغ، بالسيف بيد واحدة وهو يحدق في الجروح الموجودة على النصل. كان على وجهه نظرة فارغة، كما لو أصبح أصمًا، أصيب بصدمة بسبب الأمر.
“يا لورد، لقد بحثت في الأمر وهذا الزميل المسمى وانغ تشونغ هو حفيد الدوق جيو!… “
لم يتوقع تشاو فنغ تشن أن يكون لبائع السيف هذا خلفية مرموقة أكثر من ابن الدوق وي! _________________ ترجمة: Scrub
“النصف! يمكنه فقط قطع النصف!… صُنع سيف الهاوية الجليدية بواسطة مؤسس عشيرة تشنغ، وقد أمضى عقدًا كاملاً في تشكيل هذا النصل. بعد الانتهاء منه، بات قادرًا على شق أي درع مرن. استغرق صنع هذا السيف عشر سنوات كاملة! كيف يمكن أن يكون هناك سيف آخر يمكن أن ينافس ذلك الذي صنعه سلفنا المؤسس؟”
كانت الندوب صغيرة ولن تؤثر على أداء الهاوية الجليدية على الأقل، لكن الحشد لم يسعه إلا أن يشعر بألم في قلوبهم.
“هذا مستحيل. لا أصدق ذلك! … فتشوا في كل مكان! تحقق في الأمر بدقة! يجب أن أعرف من هو وانغ تشونغ!”
كانت هذه بالفعل المرة الثانية!
دوى صوت رئيس العشيرة تشنغ هونغ في جميع أنحاء المسكن.
حوّل رئيس العشيرة بصره إلى قطعة خام على الطاولة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب عضو الجيش الإمبراطوري الملتحي.
…
كان هذا مختلفًا تمامًا عن السيف الذي عرضه وانغ تشونغ. كان من المستحيل معرفة أنه مصنوع من نفس المادة.
في الوقت نفسه، تجمعت مجموعة في فناء منزل عشيرة تشانغ. طبقة بعد طبقة من الناس دارت حول المنطقة بحيث لا تستطيع حتى الذبابة العبور. ولكن، على عكس عشيرة تشنغ، لم يكن هناك سوى قطعة معدنية مظلمة وغير مؤثرة بحجم الإصبع على موضوعة طاولة حجرية.
كانت هذه الليلة صعبة بالنسبة لأولئك المتورطين في مقامرة المبارزة بالسيوف ؛ بقيت العشائر الأربعة الكبرى لصناعة السيوف، تشانغ، هوانغ، تشينغ، ولو مستيقظين طوال الليل حتى الفجر.
كانت هذه الليلة صعبة بالنسبة لأولئك المتورطين في مقامرة المبارزة بالسيوف ؛ بقيت العشائر الأربعة الكبرى لصناعة السيوف، تشانغ، هوانغ، تشينغ، ولو مستيقظين طوال الليل حتى الفجر.
“ما رأيك؟”
“رئيس العشيرة، إذا كانت الأخبار الواردة من جناح القنينة الزرقاء صحيحة والمواد هي نفسها، فقد تم صياغة سيف وانغ تشونغ باستخدام خام حيدر أباد، يمكننا أن نؤكد أن سبب كون السيف حادًا للغاية ليس فقط بسبب خام حيدر أباد. بل يجب أن يقترن بتقنية حدادة لا تصدق.”
كان رئيس عشيرة تشانغ في الأربعينيات من عمره. يرتدي ملابس بيضاء، ومظهره لطيف شبيه بالعالِم. بدلاً من صانع السيوف، بدا وكأنه مدرس بدلاً من ذلك.
عند سماع هذه الكلمات، أغمق وجه تشاو فنغ تشن وظهرت برودة في قلبه فجأة. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من كان وانغ تشونغ، لم يكن هناك شخص واحد في السهول الوسطى بأكملها لم يسمع عن الدوق جيو.
رد تشانغ جيان بصدق.
كانت المسألة في جناح القنينة الزرقاء قد فاجأت الكثيرين ولم تكن عشيرة تشانغ استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشخص مهووس بفنون الدفاع عن النفس، فهم أهمية السلاح المتميز.
“أقترح علينا الحفاظ على علاقة ودية مع وانغ تشونغ. إذا تمكنا من الحصول على طريقة صنع السيوف هذه منه، فسنكون قادرين على تجاوز العشائر الأخرى، لتصبح العشيرة الأولى في صناعة السيوف في السهول الوسطى!”
حتى الآن، كانت العشائر الأخرى لا تزال في حالة ذهول، غير قادرة على فهم ما حدث. لكن عشيرة تشانغ كانت مختلفة. منذ البداية، عرفوا هوية وانغ تشونغ. وعرفوا أيضًا أن سيفه مصاغ من خام حيدر أباد.
…
“من الصعب تصديق أن سيفًا مصاغًا بهذا المعدن الخام يمكن أن يكون بهذه الحدة. يبدو أن 300 تيل ذهبي لكل جون ليس باهظ الثمن على الإطلاق.”
حتى الآن، كانت العشائر الأخرى لا تزال في حالة ذهول، غير قادرة على فهم ما حدث. لكن عشيرة تشانغ كانت مختلفة. منذ البداية، عرفوا هوية وانغ تشونغ. وعرفوا أيضًا أن سيفه مصاغ من خام حيدر أباد.
“… لكن، أنا أشعر بالفضول حقًا كيف عرف ذلك السيد الشاب من عشيرة وانغ مثل هذه المسألة غير الواضحة. يبدو أنه يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط، ولا يبدو أنه من النوع المطلع. علاوة على ذلك، كان الراهبان السنديان بخيلان ولم يسمحا لأي شخص بلمس خاماتهما. حتى عشيرتنا تشانغ لم يتم إعطاؤها سوى كمية صغيرة ولم نتمكن من اكتشاف الأسرار الحقيقية للخام. كيف عرفهم طفل مثله؟”
“هذا مستحيل. لا أصدق ذلك! … فتشوا في كل مكان! تحقق في الأمر بدقة! يجب أن أعرف من هو وانغ تشونغ!”
كان سيف وانغ تشونغ مختلفًا تمامًا عن الآخرين الذين رآهم تشاو فنغ تشن من قبل. لسبب ما، في اللحظة التي رأى فيها السيف، شعر أن السيف ملكه، كما لو يبحث عنه طوال حياته!
تحدث الشيخ الأكبر لعائلة تشانغ، تشانغ تشي، وهو يداعب لحيته.
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الصمت التام. حتى تشانغ كونغ و تشانغ جيان لم يكن لديهما إجابة على سؤاله. كما ترك الاستنتاج في جناح القنينة الزرقاء منذهلان.
“كيف حال الأمر الذي وكلتك به؟”
“في الواقع… حتى الآن، أجد صعوبة في تصديق أن خامات حيدر أباد يمكن أن تكون حادة إلى هذا الحد!”
كان على تشانغ جيان أن يعترف أن هناك شيئًا مميزًا في ذلك الطفل من عشيرة وانغ.
رد تشانغ جيان بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على تشانغ جيان أن يعترف أن هناك شيئًا مميزًا في ذلك الطفل من عشيرة وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كل من تشانغ كونغ و تشانغ جيان إلى بعضهما البعض، غير قادرين على قول كلمة واحدة.
حوّل رئيس العشيرة بصره إلى قطعة خام على الطاولة:
لم يكن تشانغ جيان قادرًا على معرفة ما هو، ولكن في كل مرة رأى وانغ تشونغ، لم يكن قادرًا على معاملته كطفل.
على مقعده، رفع تشاو فنغ تشن رأسه وسأل بينما يداعب ذقنه.
“في الواقع، ليس من الصعب تأكيد ذلك.”
لكن الخنجر الذي صاغه الشيخ الأكبر لم يكن به مثل هذه الأنماط على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حددت كلمات الشيخ الأكبر اتجاه عشيرة تشانغ.
حوّل رئيس العشيرة بصره إلى قطعة خام على الطاولة:
عند سماع هذه الكلمات، أغمق وجه تشاو فنغ تشن وظهرت برودة في قلبه فجأة. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من كان وانغ تشونغ، لم يكن هناك شخص واحد في السهول الوسطى بأكملها لم يسمع عن الدوق جيو.
“أليس لدينا قطعة هنا؟ على الرغم من أن تشكيل السيف لا يكفي، إلا أنها يجب أن تكون أكثر من كافية لصنع خنجر. بحلول ذلك الوقت، سنعرف الإجابة عندما نجربه بأنفسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، ليس من الصعب تأكيد ذلك.”
أومأ الجميع بالموافقة.
يمكن رؤية مشهد مشابه أيضًا في الجيش الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، لم يكن استخدام هذه الكمية المحدودة من الخام لتشكيل خنجر صغير وإبراز الإمكانات الكاملة للخام مجرد نزهة في الحديقة.
عبست وجوه الجميع. كما ذُهل رئيس العشيرة تشنغ هونغ بالمشهد. بنقرة من معصمه، قام بسرعة بإخراج الهاوية الجليدية من الجبل المعدني. على الرغم من أنه تفاعل بسرعة مع الموقف، إلا أن القطع المائل ما زال قد سبب ندوبًا على الشفرة المثالية لـ “الهاوية الجليدية”.
بصراحة، لم يكن استخدام هذه الكمية المحدودة من الخام لتشكيل خنجر صغير وإبراز الإمكانات الكاملة للخام مجرد نزهة في الحديقة.
في الواقع، لم تكن أي عشيرة أخرى قادرة على القيام بمثل هذا العمل الفذ.
تمامًا كما حدث عندما التقيا لأول مرة، رفض الفتى المسمى وانغ تشونغ دون أي تردد!
الفصل 64: مركز الاهتمام
ومع ذلك، كانت عشيرة تشانغ مختلفة. بصفتها الزعيم السابق لصناعة السيوف، امتلكت العشيرة تقنيات تفوقت بكثير على الآخرين.
كلانج !
كلانج !
“الشيخ الأكبر، سأمرر لك هذا. قبل الفجر، أريد أن أرى خنجرًا كاملاً.”
قال رئيس العشيرة.
الحاضرين هنا كانوا جميعًا من نخب عشيرة تشانغ. وبنظرة واحدة، اتضح أن الخنجر الذي صاغه الشيخ الأكبر كان متفوقًا على السيف عالي الجودة في اليد اليمنى لرئيس العشيرة. ومع ذلك، كان لا يزال بعيدًا عن مطابقة سيف وانغ تشونغ، الذي هو قادر على قطع أكثر من عشرة سيوف من الدرجة الأولى بقطع واحد.
“امم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن السلاح الذي صاغه كان لا يزال بعيدًا عن مطابقة “السيف رقم واحد في العالم” المصمم بشكل فريد.
بالموافقة على الطلب، أخذ الشيخ الأكبر قطعة خام حيدر أباد من الطاولة وعاد إلى مقر إقامته كما لو كانت هذه مسألة تافهة.
عبست وجوه الجميع. كما ذُهل رئيس العشيرة تشنغ هونغ بالمشهد. بنقرة من معصمه، قام بسرعة بإخراج الهاوية الجليدية من الجبل المعدني. على الرغم من أنه تفاعل بسرعة مع الموقف، إلا أن القطع المائل ما زال قد سبب ندوبًا على الشفرة المثالية لـ “الهاوية الجليدية”.
“لقد استخدمت كل تقنيات الحدادة الخاصة بالعشيرة التي يمكن استخدامها على هذا الخنجر.”
عمل الصياغة طوال الليل حتى الفجر. في غضون ليلة، ظهر خنجر يبلغ طوله حوالي أربعة كون أمام الجميع على المنضدة الحجرية.
“هذا مستحيل. لا أصدق ذلك! … فتشوا في كل مكان! تحقق في الأمر بدقة! يجب أن أعرف من هو وانغ تشونغ!”
ومع ذلك، عند النظر إلى الخنجر، صُدم تشانغ جيان و تشانغ كونغ وجميع أعضاء عشيرة تشانغ الآخرين الذين شاهدوا سيف الفولاذ الهندي بأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لورد، يا لورد…”
“الشيخ الأكبر، هل أنت متأكد من أن هذا السلاح مصاغ باستخدام خام حيدر أباد؟”
حتى الشيخ الأكبر أصبح صامتًا بالنتيجة. لم يكن حاضرًا في مقامرة المبارزة بالسيوف في جناح القنينة الزرقاء، لكنه سمع كثيرًا عنها من أعضاء العشيرة.
“أقترح علينا الحفاظ على علاقة ودية مع وانغ تشونغ. إذا تمكنا من الحصول على طريقة صنع السيوف هذه منه، فسنكون قادرين على تجاوز العشائر الأخرى، لتصبح العشيرة الأولى في صناعة السيوف في السهول الوسطى!”
حدق تشانغ جيان في الخنجر المظلم على الطاولة بريبة.
“من الصعب تصديق أن سيفًا مصاغًا بهذا المعدن الخام يمكن أن يكون بهذه الحدة. يبدو أن 300 تيل ذهبي لكل جون ليس باهظ الثمن على الإطلاق.”
لقد رأوا سيف الفولاذ الهندي لـ وانغ تشونغ، وتذكروا بوضوح الأنماط الساحرة التي تشبه المياه المتدفقة على النصل. كان هذا شيئًا فريدًا بالنسبة له، شيئًا لا يمكن رؤيته على أي سيوف أخرى.
“امم, لا أعرف ما إذا كان خام حيدر أباد الذي تتحدث عنه يشير إلى نفس الشيء الذي أفكر فيه، لكنني قمت بصياغة هذا الخنجر باستخدام المواد التي قدمتها العشيرة. إنه سلاح تم تشكيله إلى أقصى حد من قدراتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، ليس من الصعب تأكيد ذلك.”
لكن الخنجر الذي صاغه الشيخ الأكبر لم يكن به مثل هذه الأنماط على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امم, لا أعرف ما إذا كان خام حيدر أباد الذي تتحدث عنه يشير إلى نفس الشيء الذي أفكر فيه، لكنني قمت بصياغة هذا الخنجر باستخدام المواد التي قدمتها العشيرة. إنه سلاح تم تشكيله إلى أقصى حد من قدراتي.”
عمل الصياغة طوال الليل حتى الفجر. في غضون ليلة، ظهر خنجر يبلغ طوله حوالي أربعة كون أمام الجميع على المنضدة الحجرية.
“لقد استخدمت كل تقنيات الحدادة الخاصة بالعشيرة التي يمكن استخدامها على هذا الخنجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حددت كلمات الشيخ الأكبر اتجاه عشيرة تشانغ.
بدا الشيخ الأكبر مرهقًا، وبدا أنه كرس الليلة بأكملها لصياغة الخنجر.
كانت هذه الليلة صعبة بالنسبة لأولئك المتورطين في مقامرة المبارزة بالسيوف ؛ بقيت العشائر الأربعة الكبرى لصناعة السيوف، تشانغ، هوانغ، تشينغ، ولو مستيقظين طوال الليل حتى الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر كل من تشانغ كونغ و تشانغ جيان إلى بعضهما البعض، غير قادرين على قول كلمة واحدة.
“… لكن، أنا أشعر بالفضول حقًا كيف عرف ذلك السيد الشاب من عشيرة وانغ مثل هذه المسألة غير الواضحة. يبدو أنه يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط، ولا يبدو أنه من النوع المطلع. علاوة على ذلك، كان الراهبان السنديان بخيلان ولم يسمحا لأي شخص بلمس خاماتهما. حتى عشيرتنا تشانغ لم يتم إعطاؤها سوى كمية صغيرة ولم نتمكن من اكتشاف الأسرار الحقيقية للخام. كيف عرفهم طفل مثله؟”
كان هذا مختلفًا تمامًا عن السيف الذي عرضه وانغ تشونغ. كان من المستحيل معرفة أنه مصنوع من نفس المادة.
“ليست هناك حاجة للجدل حول هذه المسألة. ليس لدي شك في مهارات الحدادة للشيخ الأكبر.”
تقدم رئيس العشيرة إلى الأمام وأمسك بالخنجر وأمر:
“ما رأيك؟”
أمسك الجاني، تشنغ هونغ، بالسيف بيد واحدة وهو يحدق في الجروح الموجودة على النصل. كان على وجهه نظرة فارغة، كما لو أصبح أصمًا، أصيب بصدمة بسبب الأمر.
“أحضر سيفاً.”
“النصف! يمكنه فقط قطع النصف!… صُنع سيف الهاوية الجليدية بواسطة مؤسس عشيرة تشنغ، وقد أمضى عقدًا كاملاً في تشكيل هذا النصل. بعد الانتهاء منه، بات قادرًا على شق أي درع مرن. استغرق صنع هذا السيف عشر سنوات كاملة! كيف يمكن أن يكون هناك سيف آخر يمكن أن ينافس ذلك الذي صنعه سلفنا المؤسس؟”
سرعان ما أحضر أحد أفراد العشيرة سيفًا كان على نفس مستوى السيف الذي أرسلوه إلى جناح القنينة الزرقاء لمقامرة السيوف.
كلانج !
كلانج !
بدا الشيخ الأكبر مرهقًا، وبدا أنه كرس الليلة بأكملها لصياغة الخنجر.
بالنظر إلى أنه كشف عن هويته كقائد للجيش الإمبراطوري، فإن رفضه بهذه الطريقة كان بمثابة إهانة له.
عندما تقاطع السلاحان مع بعضهما البعض، دوى صوت صاخب في الهواء. قطع الخنجر بعمق في السيف لكن السيف لم ينقسم إلى نصفين.
“أحضر سيفاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحاضرين هنا كانوا جميعًا من نخب عشيرة تشانغ. وبنظرة واحدة، اتضح أن الخنجر الذي صاغه الشيخ الأكبر كان متفوقًا على السيف عالي الجودة في اليد اليمنى لرئيس العشيرة. ومع ذلك، كان لا يزال بعيدًا عن مطابقة سيف وانغ تشونغ، الذي هو قادر على قطع أكثر من عشرة سيوف من الدرجة الأولى بقطع واحد.
بينما الشمعة تشتعل, ظهر وهج أبيض في الأفق الشرقي، كان من الممكن سماع خطوات متسارعة ولهاث ثقيل من الخارج. ثم فٌتِحَ الباب ودخل شخص.
على مقعده، رفع تشاو فنغ تشن رأسه وسأل بينما يداعب ذقنه.
حتى الشيخ الأكبر أصبح صامتًا بالنتيجة. لم يكن حاضرًا في مقامرة المبارزة بالسيوف في جناح القنينة الزرقاء، لكنه سمع كثيرًا عنها من أعضاء العشيرة.
“أقترح علينا الحفاظ على علاقة ودية مع وانغ تشونغ. إذا تمكنا من الحصول على طريقة صنع السيوف هذه منه، فسنكون قادرين على تجاوز العشائر الأخرى، لتصبح العشيرة الأولى في صناعة السيوف في السهول الوسطى!”
من الواضح أن السلاح الذي صاغه كان لا يزال بعيدًا عن مطابقة “السيف رقم واحد في العالم” المصمم بشكل فريد.
“رئيس العشيرة، إذا كانت الأخبار الواردة من جناح القنينة الزرقاء صحيحة والمواد هي نفسها، فقد تم صياغة سيف وانغ تشونغ باستخدام خام حيدر أباد، يمكننا أن نؤكد أن سبب كون السيف حادًا للغاية ليس فقط بسبب خام حيدر أباد. بل يجب أن يقترن بتقنية حدادة لا تصدق.”
بالنظر إلى أنه كشف عن هويته كقائد للجيش الإمبراطوري، فإن رفضه بهذه الطريقة كان بمثابة إهانة له.
“وهذه التقنية تفوق بكثير تقنيات عشيرتنا تشانغ!”
على الرغم من أن الشيخ الكبير كان متعبًا، إلا أنه وفي هذه اللحظة، فتح عينيه فجأة وومض ببريق، مما تسبب في تجنب الآخرين نظرته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشخص مهووس بفنون الدفاع عن النفس، فهم أهمية السلاح المتميز.
لم يستطع تشنغ يو تشينغ إلا أن يتكلم. هذه هي نتيجة استخدام السيف على شيء يفوق قدراته. إذا دفع السيف بقوة إلى أسفل الجبل المعدني، فإن الضرر الذي سيلحق بالنصل سيزداد فقط.
“أقترح علينا الحفاظ على علاقة ودية مع وانغ تشونغ. إذا تمكنا من الحصول على طريقة صنع السيوف هذه منه، فسنكون قادرين على تجاوز العشائر الأخرى، لتصبح العشيرة الأولى في صناعة السيوف في السهول الوسطى!”
حددت كلمات الشيخ الأكبر اتجاه عشيرة تشانغ.
لم يتوقع تشاو فنغ تشن أن يكون لبائع السيف هذا خلفية مرموقة أكثر من ابن الدوق وي! _________________ ترجمة: Scrub
…
تشاو فنغ تشن لا يعرف وانغ تشونغ ولا خلفيته، لكن الأخير ترك اسمه قبل مغادرته. نظرًا للعلاقة الوثيقة للطرف الآخر مع ابن الدوق وي، لم يكن من الصعب عليه معرفة خلفيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب عضو الجيش الإمبراطوري الملتحي.
كانت هذه الليلة صعبة بالنسبة لأولئك المتورطين في مقامرة المبارزة بالسيوف ؛ بقيت العشائر الأربعة الكبرى لصناعة السيوف، تشانغ، هوانغ، تشينغ، ولو مستيقظين طوال الليل حتى الفجر.
الفصل 64: مركز الاهتمام
عبست وجوه الجميع. كما ذُهل رئيس العشيرة تشنغ هونغ بالمشهد. بنقرة من معصمه، قام بسرعة بإخراج الهاوية الجليدية من الجبل المعدني. على الرغم من أنه تفاعل بسرعة مع الموقف، إلا أن القطع المائل ما زال قد سبب ندوبًا على الشفرة المثالية لـ “الهاوية الجليدية”.
يمكن رؤية مشهد مشابه أيضًا في الجيش الإمبراطوري.
“ما رأيك؟”
على عكس عشائر صانعي السيوف الذين كانوا يفكرون في استخدام السيف والمواد المستخدمة، كان تشاو فنغ تشن قلقًا بشأن مسألة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم تكن أي عشيرة أخرى قادرة على القيام بمثل هذا العمل الفذ.
أعظم مكافأة لـ تشاو فنغ تشن من مقامرة مبارزة السيوف هو أنه اكتشف سيفًا لا يقهر! ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي فاجأه هو أن البائع لم يرغب في بيعه، حتى عندما عرض 40000 تايل من الذهب.
لقد كان إرثًا عائليًا تم تناقله داخل عشيرة تشنغ لعدة قرون. حتى أدنى خدش كان غير مقبول.
تمامًا كما حدث عندما التقيا لأول مرة، رفض الفتى المسمى وانغ تشونغ دون أي تردد!
“يا لورد، لقد بحثت في الأمر وهذا الزميل المسمى وانغ تشونغ هو حفيد الدوق جيو!… “
كانت هذه بالفعل المرة الثانية!
عندما تقاطع السلاحان مع بعضهما البعض، دوى صوت صاخب في الهواء. قطع الخنجر بعمق في السيف لكن السيف لم ينقسم إلى نصفين.
بالنظر إلى أنه كشف عن هويته كقائد للجيش الإمبراطوري، فإن رفضه بهذه الطريقة كان بمثابة إهانة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت في أي مناسبة أخرى، لكان تشاو فنغ تشن قد تخلى بالتأكيد عن الفكرة. ولكن، في اللحظة التي تذكر فيها كيف قطع سيف الفولاذ الهندي أكثر من عشرة سيوف من الدرجة الأولى وجبل معدني بارتفاع رجل بالغ إلى نصفين، وجد تشاو فنغ تشن صعوبة في الأكل والنوم.
كشخص مهووس بفنون الدفاع عن النفس، فهم أهمية السلاح المتميز.
تقدم رئيس العشيرة إلى الأمام وأمسك بالخنجر وأمر:
هذا شيئ لا يمكن تقديره بالمال.
على مقعده، رفع تشاو فنغ تشن رأسه وسأل بينما يداعب ذقنه.
كان سيف وانغ تشونغ مختلفًا تمامًا عن الآخرين الذين رآهم تشاو فنغ تشن من قبل. لسبب ما، في اللحظة التي رأى فيها السيف، شعر أن السيف ملكه، كما لو يبحث عنه طوال حياته!
“أحضر سيفاً.”
…
حتى لو لم يكن الخلاف مع هوانغ شياو تيان موجودًا، فإن تشاو فنغ تشن لا يزال يريد الحصول على هذا السيف!
حدق تشانغ جيان في الخنجر المظلم على الطاولة بريبة.
ومع ذلك، كانت عشيرة تشانغ مختلفة. بصفتها الزعيم السابق لصناعة السيوف، امتلكت العشيرة تقنيات تفوقت بكثير على الآخرين.
تشاو فنغ تشن لا يعرف وانغ تشونغ ولا خلفيته، لكن الأخير ترك اسمه قبل مغادرته. نظرًا للعلاقة الوثيقة للطرف الآخر مع ابن الدوق وي، لم يكن من الصعب عليه معرفة خلفيته.
“رئيس العشيرة، إذا كانت الأخبار الواردة من جناح القنينة الزرقاء صحيحة والمواد هي نفسها، فقد تم صياغة سيف وانغ تشونغ باستخدام خام حيدر أباد، يمكننا أن نؤكد أن سبب كون السيف حادًا للغاية ليس فقط بسبب خام حيدر أباد. بل يجب أن يقترن بتقنية حدادة لا تصدق.”
“يا لورد، يا لورد…”
الحاضرين هنا كانوا جميعًا من نخب عشيرة تشانغ. وبنظرة واحدة، اتضح أن الخنجر الذي صاغه الشيخ الأكبر كان متفوقًا على السيف عالي الجودة في اليد اليمنى لرئيس العشيرة. ومع ذلك، كان لا يزال بعيدًا عن مطابقة سيف وانغ تشونغ، الذي هو قادر على قطع أكثر من عشرة سيوف من الدرجة الأولى بقطع واحد.
بينما الشمعة تشتعل, ظهر وهج أبيض في الأفق الشرقي، كان من الممكن سماع خطوات متسارعة ولهاث ثقيل من الخارج. ثم فٌتِحَ الباب ودخل شخص.
رد تشانغ جيان بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأوا سيف الفولاذ الهندي لـ وانغ تشونغ، وتذكروا بوضوح الأنماط الساحرة التي تشبه المياه المتدفقة على النصل. كان هذا شيئًا فريدًا بالنسبة له، شيئًا لا يمكن رؤيته على أي سيوف أخرى.
“كيف حال الأمر الذي وكلتك به؟”
“امم, لا أعرف ما إذا كان خام حيدر أباد الذي تتحدث عنه يشير إلى نفس الشيء الذي أفكر فيه، لكنني قمت بصياغة هذا الخنجر باستخدام المواد التي قدمتها العشيرة. إنه سلاح تم تشكيله إلى أقصى حد من قدراتي.”
على مقعده، رفع تشاو فنغ تشن رأسه وسأل بينما يداعب ذقنه.
“في الواقع… حتى الآن، أجد صعوبة في تصديق أن خامات حيدر أباد يمكن أن تكون حادة إلى هذا الحد!”
تمامًا كما حدث عندما التقيا لأول مرة، رفض الفتى المسمى وانغ تشونغ دون أي تردد!
“يا لورد، لقد بحثت في الأمر وهذا الزميل المسمى وانغ تشونغ هو حفيد الدوق جيو!… “
عبست وجوه الجميع. كما ذُهل رئيس العشيرة تشنغ هونغ بالمشهد. بنقرة من معصمه، قام بسرعة بإخراج الهاوية الجليدية من الجبل المعدني. على الرغم من أنه تفاعل بسرعة مع الموقف، إلا أن القطع المائل ما زال قد سبب ندوبًا على الشفرة المثالية لـ “الهاوية الجليدية”.
“الشيخ الأكبر، هل أنت متأكد من أن هذا السلاح مصاغ باستخدام خام حيدر أباد؟”
أجاب عضو الجيش الإمبراطوري الملتحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعظم مكافأة لـ تشاو فنغ تشن من مقامرة مبارزة السيوف هو أنه اكتشف سيفًا لا يقهر! ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي فاجأه هو أن البائع لم يرغب في بيعه، حتى عندما عرض 40000 تايل من الذهب.
الفصل 64: مركز الاهتمام
“ماذا؟!”
أومأ الجميع بالموافقة.
عند سماع هذه الكلمات، أغمق وجه تشاو فنغ تشن وظهرت برودة في قلبه فجأة. على الرغم من أنه لم يكن يعرف من كان وانغ تشونغ، لم يكن هناك شخص واحد في السهول الوسطى بأكملها لم يسمع عن الدوق جيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس العشيرة…”
لم يتوقع تشاو فنغ تشن أن يكون لبائع السيف هذا خلفية مرموقة أكثر من ابن الدوق وي!
_________________
ترجمة: Scrub
“… لكن، أنا أشعر بالفضول حقًا كيف عرف ذلك السيد الشاب من عشيرة وانغ مثل هذه المسألة غير الواضحة. يبدو أنه يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط، ولا يبدو أنه من النوع المطلع. علاوة على ذلك، كان الراهبان السنديان بخيلان ولم يسمحا لأي شخص بلمس خاماتهما. حتى عشيرتنا تشانغ لم يتم إعطاؤها سوى كمية صغيرة ولم نتمكن من اكتشاف الأسرار الحقيقية للخام. كيف عرفهم طفل مثله؟”
“وهذه التقنية تفوق بكثير تقنيات عشيرتنا تشانغ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
