تم تركهم، تم نسيانهم ثم عادوا 2
منذ زمن بعيد ، وقبل تسمية هذه الأرض بمملكة الأسود ، كنت قد اخترت رجالا ونساء يتمتعون بشخصية وخصائص ممتازة و منحتهم قلوب مانا إستثنائية بالإضافة إلى مهارة المبارزة التي تتناسب مع تلك القلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمرور الوقت أصبحوا السيوف التي تحمي الملك ، وعندما شرع الملك في قتل غوانغريونغ ، ذهبوا جميعًا معه و خاضوا معركة أشرس من أي معركة في المملكة مات فيها عدد لا يحصى من الفرسان والجنود.كما عانى الفرسان الملكيون من الضرر الأكبر.
كان الملك الذي خدموه دائمًا في طليعة أي معركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط تسعون فارسًا ملكيًا عظيما أثناء القتال لحماية ملكهم على جبل سيوري ، مما يعني أن تسعين بالمائة من المئة فارس قُتلوا.بينما خدم الفرسان العشرة الباقين على قيد الحياة كأسلاف لفرسان القصر الحاليين ، بينما تم تكريس التسعين الذين ماتوا كبالادين. و فرسان الموت الذين يواجهونني هم هؤلاء البلادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنظر!” قال إدار بنبرة منخفضة: “هناك شيء ما مريب”.
على الرغم من أن حقيقة أرواحهم يمكن الشعور بها ، إلا أن الجثث المجمدة المزرقة التي سكنوها لم تكن جثثهم، لقد تعرفت على موهبتهم وشخصيتهم الحقيقية ، فهم كانوا خارج الأجسام التي كنت أعرفها منذ فترة طويلة.
“لحظة ، إكيون ،” قال فارس الموت آخر وهو يتقدم للأمام. “هل تصدق كل هذا حقًا؟ ماذا لو كان هذا الرجل يكذب؟ ماذا لو كان الملك ينتظرنا بقلق؟ ”
سأل أحد الموتى الأحياء: “فارس غوانغريونغ ، أخبرني أين الملك”.
“مجدوا فرسان الملك!” صرخت وأشعلت لهبًا عند طرف سيفي.
لم يتعرف عليَّ فرسان الموت ، وكان هذا طبيعيًا.
كانت [قصيدة قاتل التنين].
“أنت تعني…؟”
وأضاف آخر: “إنني أشعر بالفضول حيال تحول المملكة”.
كنت مجرد سيف في ذلك الوقت ، لذلك لا يزالون يعتقدون أن قلوبهم وسيوفهم قد أتت من ملكهم. لا ، حتى لو علموا أنها جاءت مني ، فلن يتعرفوا علي. فالوقت لا يتدفق على طول الخطوط العادية للموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال فارس الموت: “إذا أجبت بصدق ، فسأتراجع”.
“من أنت؟ أين الملك؟ ”
يبدو أنهم يعيدون عرض فترة زمنية محددة حدثت قبل أربعة قرون.
كان الضوء لامعًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته بشفق الفجر ومفاجئًا جدًا بحيث لا يمكن استدعاؤه صباحًا.
“هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها الحفاظ على قلعتك.”
“جميع الفرسان الملكيين التسعين الذين ماتوا على جبل سيوري تم تكريسهم كفرسان مقدسين.”
“مجدوا فرسان الملك!” صرخت وأشعلت لهبًا عند طرف سيفي.
ربما يرونني كواحد من المرتزقة الذين يتبعون التنين العظيم ، غوانغريونغ ، أو شيء من هذا القبيل. لم أستطع الإجابة عليهم. لم أكن أعرف كيف أرد على أسئلتهم الفارغة. ومع ذلك ، يبدو أن إجابتي قد تم تحديدها مسبقًا.
“سليل الملك ، لماذا لا تخبرنا أكثر من ذلك بقليل؟” سأل واحد.
تحدثت, “فرسان الملك”.
عبستُ عند كلماتهم. كنت أتمنى أن أحتضنهم هنا وأسألهم عما يتحدثون. لكنني لم أستطع. سيحل الصباح قريبًا ، ولن يتبقى وقت للموتى.
“تحدث ، فارس غوانغريونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت الأشباح من الجثث ومرت بي. أدرت رأسي ورأيت أن الأرواح كانت متجهة إلى جوين والفرسان المرشحين الآخرين. هؤلاء هم الرجال الذين لديهم نفس قلوب وسيوف الفارس الملكي التي كان فرسان الموت يحملونها خلال حياتهم.
نظرت إلى هذه الجثث ، هؤلاء الفرسان الأحياء ، وقلت ، “الحرب انتهت”.
أصبحت النار المظلمة دخانًا بينما حطمتُ الظلام مقاتلا بجنون.
لأول مرة في حياتي ، كنت أضحك فقط لأنني شعرت بالمرارة.
ثم قلت لهم الحقيقة. سردت حكاية غير معروفة لهم: أخبرتهم بما حدث بعد وفاتهم حيث انتصرت الحملة بهزيمة غوانغريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تتحدث عنه ، إكيون؟ الملك أمامك”.
“لقد فعلها الملك أخيرًا؟” سأل أحد فرسان الموت بابتهاج. حتى لو هتف ، بدت كلماته فارغة وعبثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، سألوني عن مكان الملك ، كما حدث عندما التقينا لأول مرة. يبدو أنهم نسوا تمامًا كل ما حدث للتو. ومع ذلك ، لم يكن كل شيء على حاله.
“لحظة ، إكيون ،” قال فارس الموت آخر وهو يتقدم للأمام. “هل تصدق كل هذا حقًا؟ ماذا لو كان هذا الرجل يكذب؟ ماذا لو كان الملك ينتظرنا بقلق؟ ”
قرأت الشعر في ذهني. كان تكريمًا للتسعين فارسًا الذين قاتلوا وسقطوا في سبيل ملكهم. خطوت في منتصف تلك الطاقة غير النظيفة والمشؤومة ووجهت المانا إلى الشفق.
“إيوس على حق! لقد افترقنا عن الملك ليوم واحد فقط. في ذلك الوقت القصير ، ليس من المنطقي أن الحرب قد انتهت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقدوا أني غروهورن المهيب ، الذي كان موجودًا منذ مئات السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنظر! كنت أعلم أنهم سيفعلون هذا! ” بكى برناردو.
تدفقت الكلمات المليئة بالحنين والشكوك من شفاههم المجمدة. في اللحظة التي سمعت فيها أسماءهم ، تمكنت من التعرف عليهم بسهولة. كيف لم أتعرف على أرواح هؤلاء الإخوة الأعزاء ، الذين تم اختيارهم ليكونوا الأوائل بين الفرسان الملكيين؟
“ما الذي تتحدث عنه ، إكيون؟ الملك أمامك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمعت كلمات إيوس المبهتجة من شفتي غوين ، صدمتُ تمامًا .
“إكيون الصادق ، إيوس المبتهج ، و إيدار الدقيق.”
عندما سألت إذا لم يكن ذلك كافياً بالنسبة لهم ، انفجر إيوس بالضحك.
“هل تعرفنا؟” سأل يوس.
“إنه يتحدث هراء! إكيون ، إلى متى ستستمع إلى هذا الهراء؟ ”
حسب كلماتي ،نقر برناردو لسانه وهو ينظر إلى فرسان الموت وقال ، “إذن ، كنت تلعب مع الموتى طوال الليل؟”
“أنظر!” قال إدار بنبرة منخفضة: “هناك شيء ما مريب”.
في ذلك الوقت ، لم يكن من الممكن أن أكون سيفًا أو إنسانًا.
وصرح إكيون وهو يسحب سيفه وهو يقترب مني: “سيصبح كل شيء على يقين بمجرد أن نرى الملك شخصيًا”. ثم أخبرتهم حقيقة لا أستطيع أن أقولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل 3 تعليقات==فصل جديد
“أربعمائة عام مرت منذ نهاية الحرب. أنت لست منفصلاً عن ملكك فقط ، أنت لا تستطيع أن تتبعه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الإمبراطورية؟”
“إنه يتحدث هراء! إكيون ، إلى متى ستستمع إلى هذا الهراء؟ ”
“أراك مرة أخرى يا نسل الملك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاطفة دافئة تغمر بداخلي. تبع هؤلاء الفرسان المخلصون ملكهم ، وعانوا من مثل هذه النهايات البائسة في هذه العملية.
“إنه حقًا شخص فارغ”.
بدأ الإخوة الثلاثة يتذمرون من حقيقة وجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت حياة جيدة للغاية.”
“علينا اللحاق بالملك. حتى هذه اللحظة ، الملك … ”
“ألم يكن هذا ما قلته للتو؟”
“أراك مرة أخرى يا نسل الملك.”
“آآآه! آه ، آه ، آه! ” تأوه فرسان الموت – لفترة طويلة.
عندما استمعت إلى حديث إخوة إيكيون الثلاثة ، تذكرت حالة وجودهم النهائية.
“هل اعتقد الملك ذلك؟”
إيوس ، الذي تعفن لحمه من عظامه بسبب نوبات مستحضر الأرواح.
إيدار ، الذي بترت ساقيه أثناء قتاله مع فارس الموت.
“لحظة ، إكيون ،” قال فارس الموت آخر وهو يتقدم للأمام. “هل تصدق كل هذا حقًا؟ ماذا لو كان هذا الرجل يكذب؟ ماذا لو كان الملك ينتظرنا بقلق؟ ”
“هل تعرفنا؟” سأل يوس.
إكيون الذي لُعن جسده أن يتجمد ببطء حتى تجمد تماماً.
ربما يرونني كواحد من المرتزقة الذين يتبعون التنين العظيم ، غوانغريونغ ، أو شيء من هذا القبيل. لم أستطع الإجابة عليهم. لم أكن أعرف كيف أرد على أسئلتهم الفارغة. ومع ذلك ، يبدو أن إجابتي قد تم تحديدها مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه؟”
دخلت كلماتهم الأخيرة في ذهني بمثل هذا الوضوح: “استمر! سأتبعك قريبًا “.
في ذلك الوقت ، لم يكن من الممكن أن أكون سيفًا أو إنسانًا.
“هل هذا ما تتمناه؟”
“ألم يكن هذا ما قلته للتو؟”
قال إكيون لفرسان الموت الآخرين :”كونو هادئين” وهو يرفع يده ويهدئهم.
هل أرادوا حقًا متابعة الملك حتى لحظات وفاتهم؟ كان أحدهم يكافح ، ولحمه متعفن ، والآخر يزحف إلى الأمام بذراعيه بسبب قلة الساقين ، بينما كافح الثالث للمشي ، وجسده نصف متجمد.
عاطفة دافئة تغمر بداخلي. تبع هؤلاء الفرسان المخلصون ملكهم ، وعانوا من مثل هذه النهايات البائسة في هذه العملية.
“سليل الملك ، لماذا لا تخبرنا أكثر من ذلك بقليل؟” سأل واحد.
“لقد تم تسميمك من قبل مستحضر الأرواح. قطع فارس الموت ساقيك ولعنت بالصقيع”، أخبرتهم عن آخر مرة رأيتهم فيها ، وألحقت هذه الحقيقة الرهيبة بقلوبهم.
“نحن أموات؟”
“هل نحن أموات حقا؟”
في النهاية ، كان عليهم الاعتراف بحقيقة وفاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاط بي المبارزون نصف الجان.
“نحن؟”
“الموتى”.
“أربعمائة عام مرت منذ نهاية الحرب. أنت لست منفصلاً عن ملكك فقط ، أنت لا تستطيع أن تتبعه “.
“أنت تعني…؟”
كانت نغماتهم صلبة ورتيبة حتى الآن ، لكن ذلك تغير فجأة. أصبحت أصواتهم مليئة بالإنسانية ، لكنهم أصبحوا الآن قاتمة أيضًا ، مثل نسيم يتدفق عبر وادي مظلم في الليل.
“أوه … آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا الطلب القصير ، أغلق برناردو فمه.
حدقت عيونهم الحمراء بالكامل الآن في الثلج – وأجسادهم.
“أوه! آه… آآآآآه! آآآآآه! ”
لكني رأيت ذلك. شاهدت الأشباح بمن فيهم الإخوة إكيون الثلاثة تدخل أجساد هؤلاء الفرسان.
“صاحب السمو!”
أطلق الإخوة الثلاثة ، فرسان الموت ، صرخات رهيبة ووجهوا سيوفهم. تجمعت الطاقة السوداء الداكنة حولهم وتشابكت في سيوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحاط بي المبارزون نصف الجان.
طلبت منهم:”ترجعوا!”
إيوس ، الذي تعفن لحمه من عظامه بسبب نوبات مستحضر الأرواح.
“تسعون فارسًا ميتًا. من المستحيل … نحن وحدنا؟ ” تكلم أحد الإخوة.ثم رأيت شخصًا يلوح بي ، لذلك نظرت إلى قلعة الشتاء لفترة من الوقت و وجوه الحراس على الجدران مشوهة مثل الشياطين وهم يغرزون الرماح في جثث الرفاق القدامى.
بدأ الإخوة الثلاثة يتذمرون من حقيقة وجودي.
بعض الفرسان قد بترت أطرافهم ، و هم يحدقون بوجوه غامضة وخالية بينما كانت أجساد زملائهم القدامى تتساقط من على الجدران.
لقد أجبت بصدق على أسئلتهم.
قلت: “هذه هي معركتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه؟”
هذه هي الجنازة المقدسة للرفاق القدامى ، التي تأجلت منذ فترة طويلة. لم يكن هناك خيار. سأتذكر كل الذين سقطوا ، مع جنود الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت الوجوه في وجهي ، وقلت بهدوء لنصف قزم مجهول ، “استمر.”
قالت أديليا: “أرجوك كن حذرا” ، و اختفت هي وجان السيوف بعد أن أعطتني إيماءة قصيرة من يدها ، فأحاطت بي الطاقة المظلمة عندما غادر رفاقي. كانت فاسدة وشريرة وباردة جدا. لكن في الداخل ، شعرت بشيء من الحزن.
قلت :”أعلم أنه ليس لديك نية للمشاركة هذه المرة” ، مع العلم أنها ستسمعنيو هذا لأن جوهرها هو الظلمة نفسها، مثل الموتى الأحياء. كلمة الظلام لا يمكن أن تطفئ ظلمة أعظم ، والخلاص الأبدي أو التوقف التام للموت لا يمكن أن يحدث من قبل هذا النوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت سيفي أمام صدري ، ونظرت إلى فرسان الملك.
لقد أجبت بصدق على أسئلتهم.
“مجدوا فرسان الملك!” صرخت وأشعلت لهبًا عند طرف سيفي.
قرأت الشعر في ذهني. كان تكريمًا للتسعين فارسًا الذين قاتلوا وسقطوا في سبيل ملكهم. خطوت في منتصف تلك الطاقة غير النظيفة والمشؤومة ووجهت المانا إلى الشفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألم يكن هذا ما قلته للتو؟”
التقت العشرات من الشفرات السوداء بشفراتي المتألقة هالة النصل.
حدقت الوجوه في وجهي ، وقلت بهدوء لنصف قزم مجهول ، “استمر.”
“بانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بصدمة رهيبة حيث اخترقت طاقة الروح الفاسدة جسدي. قدتها بعيدًا عن طريق المنعطفات القوية لمانا. ثم ضربت بسيفي مرة أخرى. فطارت الشفرات السوداء مرة أخرى.
“إذا كان هناك ندم ، فهو أنني لم تتح لي الفرصة مرة أخرى لإمساك يد امرأة قبل وفاتي.”
تفادي ، تصدي و قطع.
ربما يرونني كواحد من المرتزقة الذين يتبعون التنين العظيم ، غوانغريونغ ، أو شيء من هذا القبيل. لم أستطع الإجابة عليهم. لم أكن أعرف كيف أرد على أسئلتهم الفارغة. ومع ذلك ، يبدو أن إجابتي قد تم تحديدها مسبقًا.
“أربعمائة عام مرت منذ نهاية الحرب. أنت لست منفصلاً عن ملكك فقط ، أنت لا تستطيع أن تتبعه “.
شظايا من الظلام النقي منتشرة في كل الاتجاهات ثم أصبح اللهب الأسود رمادًا أسود.
“آه ، آه ،” تأوه فرسان الموت وهم يتراجعون. عندما التقطت أنفاسي ، ألقيت نظرة على قلعة الشتاء. توقف القتال في القلعة. وقفت امرأة على أعلى برج ، وكان رداءها الأبيض النقي يرفرف في مهب الريح.
“هل اعتقد الملك ذلك؟”
أصبحت النار المظلمة دخانًا بينما حطمتُ الظلام مقاتلا بجنون.
التقت العشرات من الشفرات السوداء بشفراتي المتألقة هالة النصل.
دخلت كلماتهم الأخيرة في ذهني بمثل هذا الوضوح: “استمر! سأتبعك قريبًا “.
فجأة ، تحول العالم إلى اللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاطفة دافئة تغمر بداخلي. تبع هؤلاء الفرسان المخلصون ملكهم ، وعانوا من مثل هذه النهايات البائسة في هذه العملية.
كان الضوء لامعًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته بشفق الفجر ومفاجئًا جدًا بحيث لا يمكن استدعاؤه صباحًا.
كما أطلق فرسان الموت الآخرون مثل هذه الأفكار المشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، آه ،” تأوه فرسان الموت وهم يتراجعون. عندما التقطت أنفاسي ، ألقيت نظرة على قلعة الشتاء. توقف القتال في القلعة. وقفت امرأة على أعلى برج ، وكان رداءها الأبيض النقي يرفرف في مهب الريح.
تغلغلت في روحي المشاعر التي لا توصف لأولئك الفرسان التسعين. لقد تحملت أفكارهم العاصفة مع أسناني مطبقة وانتظرت أن تهدأ فرحتهم وفراغهم ويأسهم.
كانت أوفيليا ، ساحرة الليل البيضاء.
“لحظة ، إكيون ،” قال فارس الموت آخر وهو يتقدم للأمام. “هل تصدق كل هذا حقًا؟ ماذا لو كان هذا الرجل يكذب؟ ماذا لو كان الملك ينتظرنا بقلق؟ ”
شعرت بصدمة رهيبة حيث اخترقت طاقة الروح الفاسدة جسدي. قدتها بعيدًا عن طريق المنعطفات القوية لمانا. ثم ضربت بسيفي مرة أخرى. فطارت الشفرات السوداء مرة أخرى.
قلت :”أعلم أنه ليس لديك نية للمشاركة هذه المرة” ، مع العلم أنها ستسمعنيو هذا لأن جوهرها هو الظلمة نفسها، مثل الموتى الأحياء. كلمة الظلام لا يمكن أن تطفئ ظلمة أعظم ، والخلاص الأبدي أو التوقف التام للموت لا يمكن أن يحدث من قبل هذا النوع.
عندما استمعت إلى حديث إخوة إيكيون الثلاثة ، تذكرت حالة وجودهم النهائية.
انزلقت إجابة أوفيليا في ذهني: “عويل الموتى وصرخات الأحياء”. لم يكن من السهل سماع ذلك ، لكنني علمت أنها تريدني أن أنقذهم. أصلحت سيفي أمامي حيث رأيت الفرسان المرشحين يخرجون من البوابات وهم يهزمون آخر الموتى الأحياء.
“نحن أموات؟”
“أين هذا؟”
“آآآه! آه ، آه ، آه! ” تأوه فرسان الموت – لفترة طويلة.
عندما سمعت كلمات إيوس المبهتجة من شفتي غوين ، صدمتُ تمامًا .
“لماذا نحن…؟”
تدفقت الأفكار الفوضوية لفرسان الموت في أذهانهم مرات لا تحصى.
تغلغلت في روحي المشاعر التي لا توصف لأولئك الفرسان التسعين. لقد تحملت أفكارهم العاصفة مع أسناني مطبقة وانتظرت أن تهدأ فرحتهم وفراغهم ويأسهم.
“آه ، آه ،” تأوه فرسان الموت وهم يتراجعون. عندما التقطت أنفاسي ، ألقيت نظرة على قلعة الشتاء. توقف القتال في القلعة. وقفت امرأة على أعلى برج ، وكان رداءها الأبيض النقي يرفرف في مهب الريح.
“من أنت؟ أين الملك؟ ”
مرة أخرى ، سألوني عن مكان الملك ، كما حدث عندما التقينا لأول مرة. يبدو أنهم نسوا تمامًا كل ما حدث للتو. ومع ذلك ، لم يكن كل شيء على حاله.
“لقد فعلها الملك أخيرًا؟” سأل أحد فرسان الموت بابتهاج. حتى لو هتف ، بدت كلماته فارغة وعبثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟”
“ما الذي تتحدث عنه ، إكيون؟ الملك أمامك”.
كانوا أروين وأديليا وفرسان القصر السابقين ، وقد نادوني على وجه السرعة وهم يركضون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقول يا ادار؟ هناك الملك”.
دخلت كلماتهم الأخيرة في ذهني بمثل هذا الوضوح: “استمر! سأتبعك قريبًا “.
“هل تقصد أنك لا تستطيع الشعور بطاقة الملك؟”
“أنت تعني…؟”
بدأ الإخوة الثلاثة يتذمرون من حقيقة وجودي.
في المقابل ، استمعوا جميعًا إلى قصتي،و عندما انتهت حكاية المملكة الساقطة أخيرًا ، كنا نحدق في بعضنا البعض.
“ما أشعر به منه هو بالتأكيد طاقة الملك.”
لكني رأيت ذلك. شاهدت الأشباح بمن فيهم الإخوة إكيون الثلاثة تدخل أجساد هؤلاء الفرسان.
“سليل الملك ، لماذا لا تخبرنا أكثر من ذلك بقليل؟” سأل واحد.
“لكن الأمر مختلف.”
قلت: “هذه هي معركتي”.
“إنه حقًا شخص فارغ”.
“الأمر ليس مختلفًا تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا الطلب القصير ، أغلق برناردو فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيوس على حق! لقد افترقنا عن الملك ليوم واحد فقط. في ذلك الوقت القصير ، ليس من المنطقي أن الحرب قد انتهت “.
“الأمر مختلف تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أطلق فرسان الموت الآخرون مثل هذه الأفكار المشوشة.
“توقف عن الكلام! برناردو إيلي! ” صرخت أروين.
“هل أنت ملكنا؟” سألني إكيون وسط كل تلك الأفكار المحمومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت: “أنا لست ملكك” ، وهذا جعل فرسان الموت يتذمرون.
“أنت تعني…؟”
هل أرادوا حقًا متابعة الملك حتى لحظات وفاتهم؟ كان أحدهم يكافح ، ولحمه متعفن ، والآخر يزحف إلى الأمام بذراعيه بسبب قلة الساقين ، بينما كافح الثالث للمشي ، وجسده نصف متجمد.
قال إكيون لفرسان الموت الآخرين :”كونو هادئين” وهو يرفع يده ويهدئهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال: “لكن هذه الطاقة التي نشعر بها هي بالتأكيد ملكه” ، ثم سألني ، “يجب أن تكون كذلك. أليس لديك قلب مانا نفسه؟ ”
قال فارس الموت: “إذا أجبت بصدق ، فسأتراجع”.
إيوس ، الذي تعفن لحمه من عظامه بسبب نوبات مستحضر الأرواح.
كل من الملك الذي خدموه و أنا نتشارك إرادة تنين حقيقي في قلوبنا.
تحدثت, “فرسان الملك”.
“ماذا تقول يا ادار؟ هناك الملك”.
“من أنت إذن ، لتكون لديك روح الملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السمو!”
ضحكت ،كان كل شيء مثيرا للسخرية.
حدقت عيونهم الحمراء بالكامل الآن في الثلج – وأجسادهم.
سؤال إكيون هو نفس السؤال الذي طرحته على نفسي مرات لا تحصى أثناء تحطيم الجدار الذي فصلني عن مستوى سيد السيف.
بينما كنت أشاهد التسعين من فرسان الموت وهم يحدقون بي بوجوه شاغرة ، قلت بحماس ، “انتهت الحرب. قُتل غوانغريونغ ، فرسان الملك “.
ربما ، لو كنت الرجل الذي كنت عليه منذ بعض الوقت ، لكنت قد تعثرت وفشلت بالفعل.
قلت: “أنا لست ملكك” ، وهذا جعل فرسان الموت يتذمرون.
في ذلك الوقت ، لم يكن من الممكن أن أكون سيفًا أو إنسانًا.
“انا…”
لكن ليس بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهم ليسوا الاعداء. اسحب سيفك. ”
“….أدريان ليونبيرغر”
و الآن، كل ما تبقى هو شعورهم بالراحة.
لقد اعتقدوا أني غروهورن المهيب ، الذي كان موجودًا منذ مئات السنين.
حسب كلماتي ،نقر برناردو لسانه وهو ينظر إلى فرسان الموت وقال ، “إذن ، كنت تلعب مع الموتى طوال الليل؟”
كنتُ الإنسان أدريان ليونبيرجر.
“أنا أمير البلاد التي أقامها ملككم.”
نظرت إلى هذه الجثث ، هؤلاء الفرسان الأحياء ، وقلت ، “الحرب انتهت”.
كنتُ الإنسان أدريان ليونبيرجر.
عندما سمعت كلمات إيوس المبهتجة من شفتي غوين ، صدمتُ تمامًا .
ما الذي يمكن أن يخبئه لنا القدر الشرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نحن أموات حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الكائنات الأولى التي عرفتُ نفسي لها علانية على أنني الأمير أدريان هي الأحياء ، ولكن فرسان الموت هؤلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها الحفاظ على قلعتك.”
“ماذا يعني ذلك؟”
مرة أخرى ، لم يصدقوني. رسمت السيف الذي غمدته ثم تلاوة أبيات من القصيدة. قرأت الانتصار المقدس لملكهم ، أغنية عن إنجازه الرائع.
بينما كنت أشاهد التسعين من فرسان الموت وهم يحدقون بي بوجوه شاغرة ، قلت بحماس ، “انتهت الحرب. قُتل غوانغريونغ ، فرسان الملك “.
صرخت هذه الأوعية الآن ، كما لو كانت ستنكسر ، وسرعان ما أفرغت المانا الموجودة في ذلك الوعاء الكبير.
مرة أخرى ، لم يصدقوني. رسمت السيف الذي غمدته ثم تلاوة أبيات من القصيدة. قرأت الانتصار المقدس لملكهم ، أغنية عن إنجازه الرائع.
“قطعت حراشف من تنين ، تنين لا يستطيع سيف قطعه ، وشربت دمه المتبخر!”
في ذلك الوقت ، لم يكن من الممكن أن أكون سيفًا أو إنسانًا.
كانت [قصيدة قاتل التنين].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل 3 تعليقات==فصل جديد
لم تكن الكائنات الأولى التي عرفتُ نفسي لها علانية على أنني الأمير أدريان هي الأحياء ، ولكن فرسان الموت هؤلاء.
عند الوصول إلى مستوى السيد ، أصبحت أوعية المانا الخاصة بي لا تضاهى مع سابقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا الطلب القصير ، أغلق برناردو فمه.
صرخت هذه الأوعية الآن ، كما لو كانت ستنكسر ، وسرعان ما أفرغت المانا الموجودة في ذلك الوعاء الكبير.
“أراك مرة أخرى يا نسل الملك.”
صرخ الشفق في تلك اللحظة “لول لول لروول!”بصوت غريب بالفعل،كان هدير الوحش البري الذي عض في رقبة التنين. كان صدى روحي وسيفي ، في وئام ، وكلاهما وصل إلى مستوى السيد.
لم تكن قصيدة [أسطورية] كاملة. ومع ذلك ، سيكون ذلك كافيًا لإثبات إنجاز غروهورن في قتل التنين. لم أكن بحاجة حتى إلى تلاوة قصيدة كاملة. فقرة واحدة من الشوط الثاني كانت كافية. كان الفرسان الملكيون أيضًا جزءًا من القصيدة.
بعض الفرسان قد بترت أطرافهم ، و هم يحدقون بوجوه غامضة وخالية بينما كانت أجساد زملائهم القدامى تتساقط من على الجدران.
“آآآه! آه ، آه ، آه! ” تأوه فرسان الموت – لفترة طويلة.
هذه هي الجنازة المقدسة للرفاق القدامى ، التي تأجلت منذ فترة طويلة. لم يكن هناك خيار. سأتذكر كل الذين سقطوا ، مع جنود الشتاء.
قلت: “هذه هي معركتي”.
ارتفعت أفكارهم الجماعية مثل تسونامي وغمرتني: فرحة إكيون الصادقة ، ويأس إيوس المبتهج ، وفراغ إيدار الحكيم.
حسب كلماتي ،نقر برناردو لسانه وهو ينظر إلى فرسان الموت وقال ، “إذن ، كنت تلعب مع الموتى طوال الليل؟”
تغلغلت في روحي المشاعر التي لا توصف لأولئك الفرسان التسعين. لقد تحملت أفكارهم العاصفة مع أسناني مطبقة وانتظرت أن تهدأ فرحتهم وفراغهم ويأسهم.
كانت أوفيليا ، ساحرة الليل البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت إجابة أوفيليا في ذهني: “عويل الموتى وصرخات الأحياء”. لم يكن من السهل سماع ذلك ، لكنني علمت أنها تريدني أن أنقذهم. أصلحت سيفي أمامي حيث رأيت الفرسان المرشحين يخرجون من البوابات وهم يهزمون آخر الموتى الأحياء.
“آآآه؟”
قال فارس الموت: “إذا أجبت بصدق ، فسأتراجع”.
تلاشت أفكارهم شيئًا فشيئًا بعد أن اندفعت إلى الأمام بعنف،و بقيت عاطفة واحدة فقط.
مرة أخرى ، لم يصدقوني. رسمت السيف الذي غمدته ثم تلاوة أبيات من القصيدة. قرأت الانتصار المقدس لملكهم ، أغنية عن إنجازه الرائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد نجح الملك أخيرًا!”
“لحظة ، إكيون ،” قال فارس الموت آخر وهو يتقدم للأمام. “هل تصدق كل هذا حقًا؟ ماذا لو كان هذا الرجل يكذب؟ ماذا لو كان الملك ينتظرنا بقلق؟ ”
“أراك مرة أخرى ، يا أمير!”
و الآن، كل ما تبقى هو شعورهم بالراحة.
نظر إليّ إخوة إكيون الثلاثة وسألوني ، “إذن نحن أموات؟”
“صاحب السمو !؟ سموك! ”
جاء جوابي: “لقد كانت موتك شريفاً”.
بدأ الإخوة الثلاثة يتذمرون من حقيقة وجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت الأشباح من الجثث ومرت بي. أدرت رأسي ورأيت أن الأرواح كانت متجهة إلى جوين والفرسان المرشحين الآخرين. هؤلاء هم الرجال الذين لديهم نفس قلوب وسيوف الفارس الملكي التي كان فرسان الموت يحملونها خلال حياتهم.
“هل اعتقد الملك ذلك؟”
كانت أوفيليا ، ساحرة الليل البيضاء.
“أوه … آه؟”
“جميع الفرسان الملكيين التسعين الذين ماتوا على جبل سيوري تم تكريسهم كفرسان مقدسين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار الموتى ، التي لم أعرفها قط ، جاءت وذهبت. بينما كنت أقف أشاهد فرسان الموت ، جاء فرسان من قلعة الشتاء يركضون نحوي.
“الموتى”.
عندما سألت إذا لم يكن ذلك كافياً بالنسبة لهم ، انفجر إيوس بالضحك.
عبستُ عند كلماتهم. كنت أتمنى أن أحتضنهم هنا وأسألهم عما يتحدثون. لكنني لم أستطع. سيحل الصباح قريبًا ، ولن يتبقى وقت للموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغلغل وعد إكيون في ذهني.
“إذا تم تسميتنا باسم بالادين ، فربما سيكون من الأفضل لو ولدنا كفلاحين ومتنا بسلام.”
“لحظة ، إكيون ،” قال فارس الموت آخر وهو يتقدم للأمام. “هل تصدق كل هذا حقًا؟ ماذا لو كان هذا الرجل يكذب؟ ماذا لو كان الملك ينتظرنا بقلق؟ ”
“لقد كانت حياة جيدة للغاية.”
“إذا كان هناك ندم ، فهو أنني لم تتح لي الفرصة مرة أخرى لإمساك يد امرأة قبل وفاتي.”
نظر إليّ إخوة إكيون الثلاثة وسألوني ، “إذن نحن أموات؟”
لأول مرة في حياتي ، كنت أضحك فقط لأنني شعرت بالمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكار الموتى ، التي لم أعرفها قط ، جاءت وذهبت. بينما كنت أقف أشاهد فرسان الموت ، جاء فرسان من قلعة الشتاء يركضون نحوي.
قال فارس الموت: “إذا أجبت بصدق ، فسأتراجع”.
“سليل الملك ، لماذا لا تخبرنا أكثر من ذلك بقليل؟” سأل واحد.
وبينما كانوا يتكلمون بهذه الكلمات ، سقطت جثثهم على الثلج ، وانفتح رؤوسهم.
أصبحت النار المظلمة دخانًا بينما حطمتُ الظلام مقاتلا بجنون.
وأضاف آخر: “إنني أشعر بالفضول حيال تحول المملكة”.
لاحظ فرسان الموت أيضًا رفع الظلام مع بزوغ فجر يوم جديد ، لكنهم جلسوا على الثلج وكأنهم يتجاهلون ذلك ، ثم حدقوا في وجهي.
“ماذا عن الإمبراطورية؟”
نظرت حولي لفترة بينما كنت أفكر في أسئلة فرسان الموت.و كان الفجر يقترب من بعيد.
تحدثت, “فرسان الملك”.
لاحظ فرسان الموت أيضًا رفع الظلام مع بزوغ فجر يوم جديد ، لكنهم جلسوا على الثلج وكأنهم يتجاهلون ذلك ، ثم حدقوا في وجهي.
أطلق الإخوة الثلاثة ، فرسان الموت ، صرخات رهيبة ووجهوا سيوفهم. تجمعت الطاقة السوداء الداكنة حولهم وتشابكت في سيوفهم.
“إنه يتحدث هراء! إكيون ، إلى متى ستستمع إلى هذا الهراء؟ ”
لقد أجبت بصدق على أسئلتهم.
“الأمر ليس مختلفًا تمامًا.”
في المقابل ، استمعوا جميعًا إلى قصتي،و عندما انتهت حكاية المملكة الساقطة أخيرًا ، كنا نحدق في بعضنا البعض.
لكن ليس بعد الآن.
أفكار الموتى ، التي لم أعرفها قط ، جاءت وذهبت. بينما كنت أقف أشاهد فرسان الموت ، جاء فرسان من قلعة الشتاء يركضون نحوي.
“صاحب السمو !؟ سموك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت أروين إلى برناردو ثم قالت بزمجرة : “راقب فمك.”
“صاحب السمو!”
لكن ليس بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحاط بي المبارزون نصف الجان.
كانوا أروين وأديليا وفرسان القصر السابقين ، وقد نادوني على وجه السرعة وهم يركضون.
كانوا أروين وأديليا وفرسان القصر السابقين ، وقد نادوني على وجه السرعة وهم يركضون.
قلت: “أنا لست ملكك” ، وهذا جعل فرسان الموت يتذمرون.
“ماذا يفعل هؤلاء هنا؟” قام برناردو إيلي بالصراخ على فرسان الموت وهو يسحب سيفه. خلف المجموعة الأولى ، رأيت جوين والمرشحين الآخرين للفرسان ، الذين بدوا في حالة من الفوضى بعد معركة استمرت طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هزوا رؤوسهم ، كان لديهم المزيد ليفعلوه.
“انهم ليسوا الاعداء. اسحب سيفك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أديليا: “أرجوك كن حذرا” ، و اختفت هي وجان السيوف بعد أن أعطتني إيماءة قصيرة من يدها ، فأحاطت بي الطاقة المظلمة عندما غادر رفاقي. كانت فاسدة وشريرة وباردة جدا. لكن في الداخل ، شعرت بشيء من الحزن.
حسب كلماتي ،نقر برناردو لسانه وهو ينظر إلى فرسان الموت وقال ، “إذن ، كنت تلعب مع الموتى طوال الليل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى مستوى السيد ، أصبحت أوعية المانا الخاصة بي لا تضاهى مع سابقتها.
“توقف عن الكلام! برناردو إيلي! ” صرخت أروين.
شظايا من الظلام النقي منتشرة في كل الاتجاهات ثم أصبح اللهب الأسود رمادًا أسود.
“ما أشعر به منه هو بالتأكيد طاقة الملك.”
على الرغم من أن حقيقة أرواحهم يمكن الشعور بها ، إلا أن الجثث المجمدة المزرقة التي سكنوها لم تكن جثثهم، لقد تعرفت على موهبتهم وشخصيتهم الحقيقية ، فهم كانوا خارج الأجسام التي كنت أعرفها منذ فترة طويلة.
“لا؟كان على أحد ما أن يحارب طوال الليل ” جاء رده السريع.
نظرت أروين إلى برناردو ثم قالت بزمجرة : “راقب فمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الملك الذي خدموه دائمًا في طليعة أي معركة.
وبهذا الطلب القصير ، أغلق برناردو فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت إجابة أوفيليا في ذهني: “عويل الموتى وصرخات الأحياء”. لم يكن من السهل سماع ذلك ، لكنني علمت أنها تريدني أن أنقذهم. أصلحت سيفي أمامي حيث رأيت الفرسان المرشحين يخرجون من البوابات وهم يهزمون آخر الموتى الأحياء.
“مجدوا فرسان الملك!” صرخت وأشعلت لهبًا عند طرف سيفي.
“تسك” ، نقرتُ لساني وأنا أنظر إلىهذا المشهد المثير للشفقة. كان فرسان الموت يشاركونني أفكارهم ، ونظر أحدهم إلي وقال ، “لن نغادر”.
كما أطلق فرسان الموت الآخرون مثل هذه الأفكار المشوشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟”
في ذلك الوقت ، لم يكن من الممكن أن أكون سيفًا أو إنسانًا.
بعض الفرسان قد بترت أطرافهم ، و هم يحدقون بوجوه غامضة وخالية بينما كانت أجساد زملائهم القدامى تتساقط من على الجدران.
“لا يزال هناك عمل يتعين علينا القيام به ،” جاء الرد الجامد الذي أضاف :”لن نتمكن من الراحة إلا بعد أن ننتهي من هذا العمل.”
“نحن أموات؟”
“إذا تم تسميتنا باسم بالادين ، فربما سيكون من الأفضل لو ولدنا كفلاحين ومتنا بسلام.”
عند هذه الكلمات المفاجئة ، قام برناردو وفرسان آخرون على الفور بسحب سيوفهم.
كنتُ الإنسان أدريان ليونبيرجر.
“أنظر! كنت أعلم أنهم سيفعلون هذا! ” بكى برناردو.
“إذا كان هناك ندم ، فهو أنني لم تتح لي الفرصة مرة أخرى لإمساك يد امرأة قبل وفاتي.”
تجاهله وأخبرت فرسان الموت : “لقد انتصرنا. مهمتك انتهت. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نغماتهم صلبة ورتيبة حتى الآن ، لكن ذلك تغير فجأة. أصبحت أصواتهم مليئة بالإنسانية ، لكنهم أصبحوا الآن قاتمة أيضًا ، مثل نسيم يتدفق عبر وادي مظلم في الليل.
التقت العشرات من الشفرات السوداء بشفراتي المتألقة هالة النصل.
لقد هزوا رؤوسهم ، كان لديهم المزيد ليفعلوه.
“الحرب لم تنته بعد”.
شعرت بصدمة رهيبة حيث اخترقت طاقة الروح الفاسدة جسدي. قدتها بعيدًا عن طريق المنعطفات القوية لمانا. ثم ضربت بسيفي مرة أخرى. فطارت الشفرات السوداء مرة أخرى.
عبستُ عند كلماتهم. كنت أتمنى أن أحتضنهم هنا وأسألهم عما يتحدثون. لكنني لم أستطع. سيحل الصباح قريبًا ، ولن يتبقى وقت للموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الإمبراطورية؟”
“أراك مرة أخرى يا نسل الملك.”
أصبحت النار المظلمة دخانًا بينما حطمتُ الظلام مقاتلا بجنون.
هل أرادوا حقًا متابعة الملك حتى لحظات وفاتهم؟ كان أحدهم يكافح ، ولحمه متعفن ، والآخر يزحف إلى الأمام بذراعيه بسبب قلة الساقين ، بينما كافح الثالث للمشي ، وجسده نصف متجمد.
وبينما كانوا يتكلمون بهذه الكلمات ، سقطت جثثهم على الثلج ، وانفتح رؤوسهم.
تغلغلت في روحي المشاعر التي لا توصف لأولئك الفرسان التسعين. لقد تحملت أفكارهم العاصفة مع أسناني مطبقة وانتظرت أن تهدأ فرحتهم وفراغهم ويأسهم.
تدفقت الأشباح من الجثث ومرت بي. أدرت رأسي ورأيت أن الأرواح كانت متجهة إلى جوين والفرسان المرشحين الآخرين. هؤلاء هم الرجال الذين لديهم نفس قلوب وسيوف الفارس الملكي التي كان فرسان الموت يحملونها خلال حياتهم.
عند هذه الكلمات المفاجئة ، قام برناردو وفرسان آخرون على الفور بسحب سيوفهم.
“حسنا؟” سأله جوين وهو يميل رأسه ، ملاحظًا أنني حدقت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن الفرسان لم يتمكنوا من رؤية الأشباح ؛ كانت الأرواح الأحياء غير مرئية لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعض الفرسان قد بترت أطرافهم ، و هم يحدقون بوجوه غامضة وخالية بينما كانت أجساد زملائهم القدامى تتساقط من على الجدران.
لكني رأيت ذلك. شاهدت الأشباح بمن فيهم الإخوة إكيون الثلاثة تدخل أجساد هؤلاء الفرسان.
“من أنت إذن ، لتكون لديك روح الملك؟”
” سنلتقي مرة أخرى، عندما يحين الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاطفة دافئة تغمر بداخلي. تبع هؤلاء الفرسان المخلصون ملكهم ، وعانوا من مثل هذه النهايات البائسة في هذه العملية.
تغلغل وعد إكيون في ذهني.
“أراك مرة أخرى يا نسل الملك.”
“أراك مرة أخرى ، يا أمير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغلغل وعد إكيون في ذهني.
عندما سمعت كلمات إيوس المبهتجة من شفتي غوين ، صدمتُ تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بانغ!”
كل 3 تعليقات==فصل جديد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جميع الفرسان الملكيين التسعين الذين ماتوا على جبل سيوري تم تكريسهم كفرسان مقدسين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
