الموسم الثاني - الفصل 142
ترجمة : [ Yama ]
“عفوًا.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 142
كان هذا مجرد حدس.
“…”
“*تأوه*.”
رائحة خفيفة وملمس لطيفة يلف جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.
أدركت مين أنها كانت مستلقية على السرير.
ثم عن ماذا أراد لوكاس التحدث معهم؟
“اه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن إصاباتي؟ سأخبرك مقدمًا، لا أريد تعاطفك “.
لم تستطع حتى أن تئن من الألم. كان الأمر كما لو أن لسانها أصبح صلبًا كالأسمنت. كان فمها أكثر جفافاً من الصحراء.
… لم تكن على دراية به… لكنه كان صوتًا سمعته من قبل. عندما التفتت إلى يمينها، رأت آريد جالسًا على كرسي بجانب السرير.
“ما-، ماء…”
سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.
بمجرد أن تمتمت تلك الكلمة بشكل مؤلم. أعطاها شخص ما قنينة ماء.
“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.
دون أن تنظر إلى هذا الشخص، رفعت مين ها رين القنينة إلى شفتيها واشربت بشراهة.
بمجرد أن تمتمت تلك الكلمة بشكل مؤلم. أعطاها شخص ما قنينة ماء.
“سعال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه…”
بعد شرب الماء البارد، شعرت أن دماغها قد استيقظ، وهدأ عقلها المرتبك. حاولت مين ها رين ببطء الجلوس على السرير.
بمجرد أن تمتمت تلك الكلمة بشكل مؤلم. أعطاها شخص ما قنينة ماء.
“*تأوه*.”
“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.
على الرغم من أنها رفعت نصفها العلوي قليلاً فقط، إلا أنها شعرت بألم شديد في جسدها بالكامل. كان مشابهًا للألم الذي شعرت به المرء في اليوم التالي بعد إرهاق نفسها من التدريب.
يبدو أن أشياء كثيرة حدثت عندما كانت مين ها رين فاقدة للوعي.
أجبرتها ألياف عضلاتها الممزقة بشدة على أن تستمر مين ها-رين في الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-، ماذا عن الأسقف سلي؟”
استغرقت دقيقة لمسح الدموع من زوايا عينيها، سمعت صوتًا لطيفًا بجانبها.
“آسفة.”
“يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فعلت ذلك، فقد تحاول هذه الفتاة الصغيرة الشريرة قتلها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعد في خطر. إنه رجل قوي بشكل لا يصدق، لذا يجب أن ينهض من سريره في غضون أسبوع “.
…
لم تكن على دراية به… لكنه كان صوتًا سمعته من قبل. عندما التفتت إلى يمينها، رأت آريد جالسًا على كرسي بجانب السرير.
“…”
على الرغم من جلوسه على كرسي بسيط، إلا أنه خلق مشهدًا جميلًا ومقدسًا. في كل مرة رأته، لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بالاكتئاب قليلاً.
لا، لم تتح له الفرصة حتى للمحاولة. بمجرد أن أبدى ليتيب تعبيرًا عن عدم الرضا، أصاب سلي بالصاعقة.
ليو وسيدي أيضًا. لم تستطع إلا أن تتساءل عن سبب ظهور الكثير من الأشخاص الحسناء فجأة من حولها.
ثم غادرت الغرفة دون النظر إلى الوراء.
“…هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن إصاباتي؟ سأخبرك مقدمًا، لا أريد تعاطفك “.
“غرفة في كنيسة الأبدية… لا، في المقر الرئيسي لفرع كوريا.”
“عفوًا.”
“غرفة… آه.”
سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.
فجأة، بدأت ذكرياتها تتكرر في ذهنها مثل عرض الشرائح. رفعت مين ها رين رأسها لتنظر إلى آريد.
دون أن تنظر إلى هذا الشخص، رفعت مين ها رين القنينة إلى شفتيها واشربت بشراهة.
“م-، ماذا عن الأسقف سلي؟”
مين ها رين، التي كانت الآن بمفردها في الغرفة، غسلت وجهها وخلعت ملابسها قبل أن ترتدي ملابس نقية وتغادر الغرفة.
أغمقت عيون آريد قليلاً عندما سمع سؤالها.
كان هذا آخر شيء تذكره مين ها-رين.
“…لقد توفى.”
“آه.”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمثير للدهشة أنها وجدت سيدي تنتظر خارج الغرفة بتعبير هادئ.
عندها فقط تذكرت مين ها رين آخر ذكرياتها.
في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.
ظهر فجأة رجل في منتصف العمر بدا أنه يتحكم في البرق وحاول اختطاف آريد. حاول سلي، الذي بدا أنه استعاد ضميره إلى حد ما، منعه.
“…هذا هو…”
لا، لم تتح له الفرصة حتى للمحاولة. بمجرد أن أبدى ليتيب تعبيرًا عن عدم الرضا، أصاب سلي بالصاعقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه…”
ضرب صوت يصم الآذان طبلة الأذن وأضاء وميض الضوء الساطع محيطهم.
“…”
عندما هدأ الضوء أخيرًا، لم يبق شيء من الأسقف صلي. فقط حفرة عميقة وكومة من الرماد في المكان الذي كان يقف فيه.
“*تأوه*.”
في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.
“… جهزا أنفسكما ذهنيا.”
ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.
هذه الكلمات أراحت مين ها رين لدرجة أنها كادت تنهار على السرير مرة أخرى.
‘لا تقلقي. أعلم أنك أحد بطاقات لوكاس، لذا لن أقتلكِ.
“آسفة.”
كان هذا آخر شيء تذكره مين ها-رين.
“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”
“هذا الرجل كان يعرف معلمي”.
تثاءبت سيدي قليلاً قبل أن تواصل.
لم يكن هذا كل شيء.
تثاءبت سيدي قليلاً قبل أن تواصل.
كرهت الاعتراف بذلك، لكن لسبب ما، منحها شعورًا مشابهًا للوكاس.
“…”
شعرت أنه كائن يمكنه النظر بهدوء إلى كل شيء في العالم. كما لو كان يتمتع بالحرية والمهابة التي جاءت مع وجوده المطلق.
ترجمة : [ Yama ]
“ماذا عن الشياطين؟”
“لا داعي للقلق. لقد غادر الجميع بالفعل. على أقل تقدير، لم يعد هناك أي شيء في المنطقة يمكن أن يهددنا.
“حوالي يومين.”
“كل شيء متروك…”
أدركت مين أنها كانت مستلقية على السرير.
مثلما تمتم مين ها-رين بهذه الكلمات بتعبير مرتبك، فتح باب الغرفة، ودخل أحدهم بوقاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمثير للدهشة أنها وجدت سيدي تنتظر خارج الغرفة بتعبير هادئ.
“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت عنها من السيد لوكاس.”
كان صوت سيدي، وكانت تتحدث بنفس النبرة التي لا تطاق كالعادة.
“آسفة.”
بمجرد أن رفعت رأسها لتحدق على شيء ما، نسيت مين ها رين ما أرادت قوله.
كان صوت سيدي، وكانت تتحدث بنفس النبرة التي لا تطاق كالعادة.
“… أنت، إصاباتك.”
ثم غادرت الغرفة دون النظر إلى الوراء.
“ماذا عن إصاباتي؟ سأخبرك مقدمًا، لا أريد تعاطفك “.
“… جهزا أنفسكما ذهنيا.”
كان جسد سيدي بأكمله مغطى بالضمادات، وكانت تمشي بمساعدة عكازين. حتى بالنسبة لمين ها-رين، التي لم تكن تعرف شيئًا عن المجال الطبي، كانت ذراع سيدي اليمنى وساقها في الجبيرة تبدو جادة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعد في خطر. إنه رجل قوي بشكل لا يصدق، لذا يجب أن ينهض من سريره في غضون أسبوع “.
”آنسة سيدي! قلت لك يجب أن تبقى في السرير! ”
من انطباعها عن شخصية سيدي، اعتقدت مين ها-رين أنها كانت ستطرق على الباب كما لو كانت ستكسره وتصرخ لها لتسرع.
“مزعج جدا. من تعتقد نفسك لتملي علي ما أفعل؟ هل تريد الموت؟”
خفق قلبها بشدة في صدرها.
ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.
صرخت مين ها رين فجأة وهي تفكر أخيرًا في أشقائها الصغار.
“كلاكما، اتبعاني. أبي يريد أن يراكما “.
“يبدو أن هذه الشقية مستاءة قليلاً.”
“…”
شعرت أنه كائن يمكنه النظر بهدوء إلى كل شيء في العالم. كما لو كان يتمتع بالحرية والمهابة التي جاءت مع وجوده المطلق.
“آه، وسأخبركما مقدمًا. يجب أن تجهزا أنفسكما ذهنيا ونحن في الطريق. ”
سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.
تثاءبت سيدي قليلاً قبل أن تواصل.
في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.
“الأشياء التي على وشك أن تسمعاها يصعب على البشر استيعابها.”
شعرت أنه كائن يمكنه النظر بهدوء إلى كل شيء في العالم. كما لو كان يتمتع بالحرية والمهابة التي جاءت مع وجوده المطلق.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-، ماذا عن الأسقف سلي؟”
“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم آريد بلطف.
صرخت مين ها رين فجأة وهي تفكر أخيرًا في أشقائها الصغار.
“حوالي يومين.”
خفق قلبها بشدة في صدرها.
سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.
كانت حمقاء جدا…! مهما كانت مرتبكة أو مصابة، كيف يمكنها أن تنسى شقيقيها اللذين كانا أكثر أهمية بالنسبة لها من حياتها؟
مين ها رين، التي كانت الآن بمفردها في الغرفة، غسلت وجهها وخلعت ملابسها قبل أن ترتدي ملابس نقية وتغادر الغرفة.
كانت محبطة وغاضبة من نفسها.
أجبرتها ألياف عضلاتها الممزقة بشدة على أن تستمر مين ها-رين في الراحة.
استدارت على عجل لتنظر إلى آريد.
“لا داعي للقلق. لقد غادر الجميع بالفعل. على أقل تقدير، لم يعد هناك أي شيء في المنطقة يمكن أن يهددنا.
“هاي! ب-بالمناسبة، هل رأيت إخوتي الصغار؟ آمم، إنهما يشبهاني نوعًا ما. أما بالنسبة لأعمارهما… ”
لم يكن هذا كل شيء.
“مين ها-مين ومين ها-يون، أليس كذلك؟”
“… جهزا أنفسكما ذهنيا.”
“آه. نعم.”
بمجرد أن رفعت رأسها لتحدق على شيء ما، نسيت مين ها رين ما أرادت قوله.
ابتسم آريد بلطف.
من انطباعها عن شخصية سيدي، اعتقدت مين ها-رين أنها كانت ستطرق على الباب كما لو كانت ستكسره وتصرخ لها لتسرع.
“كلاهما بخير. أصيبا بشروح طفيفة، ولكنهما تلقيا الاسعافات بالفعل وحياتهم ليست في خطر. إنهم فقط يستريحون الآن “.
بعد شرب الماء البارد، شعرت أن دماغها قد استيقظ، وهدأ عقلها المرتبك. حاولت مين ها رين ببطء الجلوس على السرير.
هذه الكلمات أراحت مين ها رين لدرجة أنها كادت تنهار على السرير مرة أخرى.
“آه.”
“ش-شكرا لك. شكراً جزيلاً.”
“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”
“عفوًا.”
“هذا جيد.”
حك آريد خده قليلاً، ووجهه أحمر.
“آه.”
سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال…”
“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.
ترجمة : [ Yama ]
ثم غادرت الغرفة دون النظر إلى الوراء.
“هل أنت قلقة على رئيس الرابطة؟”
شاهدها آريد وهي تختفي خلف الباب قبل أن يفتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن إصاباتي؟ سأخبرك مقدمًا، لا أريد تعاطفك “.
“هل كانت شخصية الآنسة سيدي هكذا دائمًا؟”
“غرفة… آه.”
“لم أعرفها منذ فترة طويلة، لكن شخصيتها كانت دائمًا… فريدة من نوعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-، ماذا عن الأسقف سلي؟”
لقد دغدغ وصف أكثر بذائة طرف لسانها، لكن ما قالته في النهاية كان أكثر اعتدالًا. كان من الصعب للغاية قول أشياء بذيئة أمام مثل هذا التعبير البريء.
ثم عن ماذا أراد لوكاس التحدث معهم؟
ابتسم آريد بتعبير ساذج بدا وكأنه يقول “بالتأكيد فريدة من نوعه”. ثم التفت لينظر إليها مرة أخرى.
أغمقت عيون آريد قليلاً عندما سمع سؤالها.
“هل تشعر بالتعب أو الألم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.
“بعض الشيء. ما هي المدة التي مرت منذ أن فقدت الوعي؟”
استدارت على عجل لتنظر إلى آريد.
“حوالي يومين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرهت الاعتراف بذلك، لكن لسبب ما، منحها شعورًا مشابهًا للوكاس.
“…يومان.”
أغمقت عيون آريد قليلاً عندما سمع سؤالها.
لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.
“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.
“آه.”
“آسفة.”
فجأة، ظهرت في ذهنها صورة نيل براند، رئيس جمعية الصيادين.
مين ها رين، التي كانت الآن بمفردها في الغرفة، غسلت وجهها وخلعت ملابسها قبل أن ترتدي ملابس نقية وتغادر الغرفة.
لم يكن لدى مين ها رين أي شعور بالتبجيل أو الرهبة تجاهه، لكن كان لديها إحساس غريب بالمسؤولية بعد المحادثة التي أجرتها مع جوانا قبل الذهاب في المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت شخصية الآنسة سيدي هكذا دائمًا؟”
ابتسم آريد قليلا وهو يرى تعبيرها.
“…هذا هو…”
“هل أنت قلقة على رئيس الرابطة؟”
لم يكن لدى مين ها رين أي شعور بالتبجيل أو الرهبة تجاهه، لكن كان لديها إحساس غريب بالمسؤولية بعد المحادثة التي أجرتها مع جوانا قبل الذهاب في المهمة.
“نعم. كيف لك…”
في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.
“سمعت عنها من السيد لوكاس.”
“مين ها-مين ومين ها-يون، أليس كذلك؟”
لوكاس.
من انطباعها عن شخصية سيدي، اعتقدت مين ها-رين أنها كانت ستطرق على الباب كما لو كانت ستكسره وتصرخ لها لتسرع.
كان هذا هو اسم سيدها الحقيقي. كان يعرف اسمه الحقيقي بدلاً من الاسم المستعار “فراي”…
ترجمة : [ Yama ]
يبدو أن أشياء كثيرة حدثت عندما كانت مين ها رين فاقدة للوعي.
“…”
“إذن هو…”
شعرت أنه كائن يمكنه النظر بهدوء إلى كل شيء في العالم. كما لو كان يتمتع بالحرية والمهابة التي جاءت مع وجوده المطلق.
“لم يعد في خطر. إنه رجل قوي بشكل لا يصدق، لذا يجب أن ينهض من سريره في غضون أسبوع “.
لم تستطع حتى أن تئن من الألم. كان الأمر كما لو أن لسانها أصبح صلبًا كالأسمنت. كان فمها أكثر جفافاً من الصحراء.
“هذا جيد.”
لوكاس.
بمعنى آخر، تم تحقيق هدفهم الأولي من القدوم إلى فرع كوريا.
“كل شيء متروك…”
ثم عن ماذا أراد لوكاس التحدث معهم؟
من ناحية أخرى، كانت مين ها رين، التي كانت ساقاها بخير، تكافح من أجل مواكبة ذلك. فقط بعد تعديل سرعتها قليلاً، إلى شيء أقرب إلى الركض من المشي السريع، تمكنت من اللحاق بها.
“… جهزا أنفسكما ذهنيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك آريد خده قليلاً، ووجهه أحمر.
النبرة التي قالتها سيدي تلك الكلمات جعلتها تشعر ببعض القلق، لكنها قررت ترك الأمر جانبًا في الوقت الحالي والنهوض من السرير.
“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.
وقف آريد أيضًا على قدميه.
“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.
“سأنتظر في الخارج أيضًا.”
سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.
“آه. نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم آريد بلطف.
مين ها رين، التي كانت الآن بمفردها في الغرفة، غسلت وجهها وخلعت ملابسها قبل أن ترتدي ملابس نقية وتغادر الغرفة.
صرخت مين ها رين فجأة وهي تفكر أخيرًا في أشقائها الصغار.
والمثير للدهشة أنها وجدت سيدي تنتظر خارج الغرفة بتعبير هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر فجأة رجل في منتصف العمر بدا أنه يتحكم في البرق وحاول اختطاف آريد. حاول سلي، الذي بدا أنه استعاد ضميره إلى حد ما، منعه.
من انطباعها عن شخصية سيدي، اعتقدت مين ها-رين أنها كانت ستطرق على الباب كما لو كانت ستكسره وتصرخ لها لتسرع.
ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.
“يبدو أن هذه الشقية مستاءة قليلاً.”
“…يومان.”
كان هذا مجرد حدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك آريد خده قليلاً، ووجهه أحمر.
عندما نظرت إلى وجه سيدي، شعرت أنها كانت تنظر إلى أشقائها الصغار وهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لعدم العبوس. بالطبع، لم تقل هذا بصوت عالٍ.
“… أنت، إصاباتك.”
إذا فعلت ذلك، فقد تحاول هذه الفتاة الصغيرة الشريرة قتلها.
بمجرد أن تمتمت تلك الكلمة بشكل مؤلم. أعطاها شخص ما قنينة ماء.
“لقد أحذتي وقتًا طويلاً.”
“سأنتظر في الخارج أيضًا.”
“آسفة.”
لوكاس.
“لا يهم، فقط لا تتخلفي عني.”
“… أنت، إصاباتك.”
بعد قول ذلك، تقدمت سيدي وهي تعرج إلى الأمام. كان من الواضح أن إصاباتها لم تلتئم بعد.
ضرب صوت يصم الآذان طبلة الأذن وأضاء وميض الضوء الساطع محيطهم.
ومع ذلك، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. من الواضح أنها كانت تعرج، لكنها كانت تتحرك بسرعة كما لو كانت الأجنحة غير المرئية متصلة بقدميها. شعرها الأسود، الذي كان داكنًا مثل الحبر، كان يرفرف في الريح.
“آه.”
من ناحية أخرى، كانت مين ها رين، التي كانت ساقاها بخير، تكافح من أجل مواكبة ذلك. فقط بعد تعديل سرعتها قليلاً، إلى شيء أقرب إلى الركض من المشي السريع، تمكنت من اللحاق بها.
“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.
ترجمة : [ Yama ]
كانت حمقاء جدا…! مهما كانت مرتبكة أو مصابة، كيف يمكنها أن تنسى شقيقيها اللذين كانا أكثر أهمية بالنسبة لها من حياتها؟
لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
