_________
1958 نهاية مو بيتشيين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، قابل وجها لوجه مع عيون يون تشي السوداء المغلية.
آخر اثنين من أصول البحر الجنوبي الالهية يمكن أن تكمله لأربعة أنفاس أخرى في أفضل الأحوال.
آخر اثنين من أصول البحر الجنوبي الالهية يمكن أن تكمله لأربعة أنفاس أخرى في أفضل الأحوال.
حتى لو كانت المدة عشرة أو حتى مائة مرة أطول، فإن جسده لن يدوم كل هذه المدة.
لم يكن ذلك ضرورياً حقاً.
بالفعل، لم يكن هناك جزء واحد في جسده كان في حالة جيدة. لو كان شخصاً آخر لكان ميتاً بالفعل.
1958 نهاية مو بيتشيين
تشكيل الصخرة الأخير كان يٌلتهم شيئا فشيئا، لكن لتحطيمه في أربعة أنفاس … كان ذلك مستحيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مو بيتشين يضع كل طاقته العميقة في تشكيل الصخور ولم يفوِّت ولو أونصة من القوة ليغطي جسده المادي بلمعان من الهالة الواقية.
خفّت اسنانه المشدودة، وذابت المشاعر الهائجة وراء عينيه السوداوتين تدريجيا في بركة عميقة من الظلام.
بدأ عقله يستعيد قوته ويصل إلى ذروته في لحظة، تجاهل يون تشي الدم المتدفق من مقلتا عينيه مثل العديد من النوافير الصغيرة، وسحق كل الأسنان في فمه في لحظة، وعوى وكأنه أشد شبح في حفر الجحيم وحشية. كما تبين لاحقا، فإن المعجزة تولد المعجزة. بطريقة ما، كان قادرا على الاستفادة من موجة من الطاقة أكبر من كل شيء تقريبا كان قد حشدها حتى هذه النقطة على الرغم من نضوبه وقرب انهيار جسده. “مـوت!” “مـــت!” “لــتــــمــوووت!!!” كانت هناك زاوية في روحه باردة وميتة لأطول فترة، وقد أعادها هيو بويون إلى الحياة مع شعلة اليشم المحطم التي غذّاها بحياته. زأر في مو بيتشين بكل ما لديه. استجاب سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء على غضبه المطلق من خلال الحفر بقوة أكبر نحو الضفيرة الشمسية لمو بيتشين. كانت النيران تستهلك جسد كانغ شيتيان المتداعى بسرعة، لكنه لم يتوقف أبداً عن حبس مو بيتشين في مكانه حتى لا يتمكن نصف إله من الهروب من هجوم يون تشي أو من بحر اللهب. إله الرماد يون تشي، قفل جسد كانغ شيتيان، وهيو بويون لهب اليشم المحطم. أخيراً … بانغ —
تشينغيوي، أريد بشدة أن أعتز بكل شيء تركته لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روح السم السماوية كانت تستعد وتنتظر هذه اللحظة منذ البداية.
لكن في النهاية، أنا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، قابل وجها لوجه مع عيون يون تشي السوداء المغلية.
بدأت أورده الاله الهرطقي العميقة تهتز بعنف. بدأت الأنماط القرمزية في الظهور واحدة تلو الأخرى.
تشكيل الصخرة الأخير كان يٌلتهم شيئا فشيئا، لكن لتحطيمه في أربعة أنفاس … كان ذلك مستحيلا.
بلحمي ودمي… أسورا الداعم الآخر!
عالم مو بيتشين أصبح بطيئاً مثل يون تشي أيضاً. امتص بشكل منعكس بطنه في محاولة عقيمة لتجنب نصل يون تشي، لكنه لم يستطع سوى مشاهدة النصل المحترق يخترق تشكيل الصخرة المحطم، يلمس الجلد على ضفيرته الشمسية …
منذ وقت طويل في عالم إله النجم، كان قد تحول طواعية إلى أسورا من أجل إنقاذ ياسمين من الموت المحتوم. في النهاية، كان قادرا على الإحياء في حالة غير مكتملة بفضل لهب نيرفانا العنقاء.
بدأ عقله يستعيد قوته ويصل إلى ذروته في لحظة، تجاهل يون تشي الدم المتدفق من مقلتا عينيه مثل العديد من النوافير الصغيرة، وسحق كل الأسنان في فمه في لحظة، وعوى وكأنه أشد شبح في حفر الجحيم وحشية. كما تبين لاحقا، فإن المعجزة تولد المعجزة. بطريقة ما، كان قادرا على الاستفادة من موجة من الطاقة أكبر من كل شيء تقريبا كان قد حشدها حتى هذه النقطة على الرغم من نضوبه وقرب انهيار جسده. “مـوت!” “مـــت!” “لــتــــمــوووت!!!” كانت هناك زاوية في روحه باردة وميتة لأطول فترة، وقد أعادها هيو بويون إلى الحياة مع شعلة اليشم المحطم التي غذّاها بحياته. زأر في مو بيتشين بكل ما لديه. استجاب سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء على غضبه المطلق من خلال الحفر بقوة أكبر نحو الضفيرة الشمسية لمو بيتشين. كانت النيران تستهلك جسد كانغ شيتيان المتداعى بسرعة، لكنه لم يتوقف أبداً عن حبس مو بيتشين في مكانه حتى لا يتمكن نصف إله من الهروب من هجوم يون تشي أو من بحر اللهب. إله الرماد يون تشي، قفل جسد كانغ شيتيان، وهيو بويون لهب اليشم المحطم. أخيراً … بانغ —
لكن هذه المرة، لن تكون هناك عودة. اللحظة التي يتحول فيها إلى أسورا كانت لحظة موته.
لم يكن ذلك ضرورياً حقاً.
قبل أن يكون على وشك تفعيل قوة إله الهرطقة المحرمة مباشرة، شعاع من الذهب النقي اخترق من خلال عينيه وسافر مباشرة إلى روحه. لم يصبغ العالم فقط، بل بحر روحه بالذهب القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبقى له سوى أصل إلهي واحد ليدعمه الآن.
صرخة الغراب رنت بجانب أذنيه.
شعر كما لو ان ملايين الافاعي كانت تمزّق جسده بقسوة. كل طرف وكل عضو كان يتشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه بسبب الانفجار المفاجئ للألم والخوف واليأس الشديد. جلده نفسه أصبح اخضر واخضر في الثانية.
كان معتاداً على صرخة الغراب الذهبي بالطبع، ومع ذلك، فإن القوة والهالة والحدة وراء ذلك … تجاوزت كل صرخة كان قد سمعها في حياته.
حتى دماء الغراب الذهبي في جسده غليت في لحظة.
هدر يون تشي داخل بحر روحه المستنفد.
لم ينظر إلى الوراء، لكن الصورة الشاملة للغراب الذهبي ظهرت في بحر روح يون تشي.
في عالم الاله للبداية المطلقة، كل ما كان يعيش رفع رؤوسهم …
وحدّق في الصورة الوحيدة للغراب الذهبي.
أحرقت أجنحته الذهبية الفضاء ورسمت شقوق ذهبية طويلة بينما انتشرت على مصراعيها. أطلقت صرخة حداد قبل أن تتحطم باتجاه مو بيتشين.
…………
في الازمنة القديمة، كان طائر الفيرمليون، العنقاء، والغراب الذهبي اسياد النار الثلاثة الاعلى.
كل واحد منهم يمتلك لهب مطلق لا يمكن حرقه إلا مرة واحدة في حياتهم.
وهي كما يلي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبقى له سوى أصل إلهي واحد ليدعمه الآن.
فيرمليون الفداء،
تشينغيوي، أريد بشدة أن أعتز بكل شيء تركته لي.
نيرفانا العنقاء،
الغراب الذهبي اليشم المحطم!
كان لهب الفداء ولهب النيرفانا لهيب يحترق بعد موت الطائر الفيرمليون والعنقاء. لكن هذا لم يكن الحال بالنسبة للغراب الذهبي.
لهب الغراب الذهبي كان يضاهيه مزاجه فقط. لهبه النهائي هو نفسه. كان شعلة دمار حيث ضحى الغراب الذهبي بنفسه لقتل عدوه.
الموت كان أفضل من العار.
لهب الفداء لطائر الفيرمليون اختفى للأبد من هذا العالم. لن يظهر مرة أخرى.
لهب نيرفانا العنقاء احترق ذات مرة من أجل يون تشي، لكنه كان هدية من روح العنقاء وليس نتاج نسله وروحه. نتيجة لذلك، كان ضعيفا وغير مكتملا بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه كان لا يزال قادرا على تحقيق ولادة جديدة، إلا أنه أنقذ حياة يون تشي فقط ولكن ليس زراعته.
سيف امبراطور الشيطان معذب السماء طعن مو بيتشين تماما بطبيعة الحال، كان تشانغ شيتيان مُعلقاً به.
كان بإمكان فنج شو إير أن تشعل لهب النيرفانا الحقيقي، لكن اللهب كان قد استهلك بالفعل من قبل يون تشي.
بالتالي، فإنها لن تكون قادرة على العودة إلى الحياة على الرغم من أنها تمتلك ميراث العنقاء الكامل.
بعبارة أخرى، شعلة النيرفانا ذهبت إلى الأبد من هذا العالم أيضا.
حتى الآن، الشعلة الوحيدة المتبقية في هذا العالم هي الشعلة المنقوشة في سلالة الغراب الذهبي لهيو بويون.
والآن فقط، تم إشعالها للمرة الأولى والأخيرة.
…………
العالم كله كان محاطاً بصرخة الغراب الذهبي الأخيرة وضوئه.
حتى إظهار الاله للغراب الذهبي ليون تشي طُغي عليه تماما.
كانت القوة الإلهية التي تنحدر من فوق أكبر من نصف إله مو بيتشين، وأكبر من الشكل غير المستقر الذي حققه كانغ شيتيان بالتضحية القصوى، وأكبر من يون تشي في إله الرماد.
لم يُرى هيو بويون في أي مكان في عالم اللهب الذهبي. ومع ذلك، فقد عرفوا جميعا بيقين مطلق أن الحضور والصراخ الإلهي لا ينتميان إلا إلى الإله الحقيقي القديم، الغراب الذهبي!
لم يستطع مو بيتشين إلا أن يحدق بوضوح بينما كان الوحش الإلهي الذي بدا وكأنه ظهر من عالم وهمي قديم ينمو أكثر فأكثر. بؤبؤا عينه متمددان تماماً، وفمه مفتوح على مصراعيه.
فيرمليون الفداء،
لم يستطع أن يصدر صوتًا حتى بعد أن سيطرت صورة الغراب الذهبي تمامًا على رؤيته.
لأن اللهب الذهبي اللامع رافقه ضغط روحي رهيب سحقت روحه تماما.
بزز—
أطلق الغراب صرخة أخيرة من قوة لا حدود لها وعزم حزين قبل الهبوط على جذع مو بيتشين. في اللحظة التالية، لهب اليشم المحمط إبتلع كل شيء.
العالم كله كان من اللهب الذهبي.
خارج ساحة المعركة، حدق المتفرجون في السماء مثل الزومبي الطائشين.
لأن ما يرونه لا يمكن وصفه إلا بانحدار الشمس الحقيقية!
ومع ذلك، حفنة منهم فقط عرفوا أن الشمس الساقطة كانت المعجزة الأخيرة للإله الحقيقي للغراب الذهبي، و … نهاية واحد من أعظم العباقرة في العالم. العبقري الذي، على الرغم من المستقبل الغير محدود أمامه، اختار الموت.
“واههـــههــه!”
“هاهاها … هاهاهاها!”
صرخات مو بيتشين المتخبطة بالدماء وضحك تشانغ شيتيان المجنون اختلط معا وسط بحر من اللهب الذهبي.
شعلة اليشم المحطم أحرقت كل شيء على قدم المساواة —أو كان ينبغي أن يكون كذلك، لكن لم تضرر شعرة على جسم يون تشي.
مثل الجليد الصلب المتشمس في شمس الظهيرة، ذابت صخرة مو بيتشين بمعدل مرئي تحت بحر من اللهب.
الشقوق المحيطة بطرف سيف الشيطان معذب السماء انتشرت أيضا أسرع من أي وقت مضى.
شيانغ!
آخر أصل إلهي للبحر جنوبي انهار إلى التراب.
صرخة الغراب رنت بجانب أذنيه.
لم يتبقى له سوى أصل إلهي واحد ليدعمه الآن.
لم يستطع أن يصدر صوتًا حتى بعد أن سيطرت صورة الغراب الذهبي تمامًا على رؤيته. لأن اللهب الذهبي اللامع رافقه ضغط روحي رهيب سحقت روحه تماما. بزز— أطلق الغراب صرخة أخيرة من قوة لا حدود لها وعزم حزين قبل الهبوط على جذع مو بيتشين. في اللحظة التالية، لهب اليشم المحمط إبتلع كل شيء. العالم كله كان من اللهب الذهبي. خارج ساحة المعركة، حدق المتفرجون في السماء مثل الزومبي الطائشين. لأن ما يرونه لا يمكن وصفه إلا بانحدار الشمس الحقيقية! ومع ذلك، حفنة منهم فقط عرفوا أن الشمس الساقطة كانت المعجزة الأخيرة للإله الحقيقي للغراب الذهبي، و … نهاية واحد من أعظم العباقرة في العالم. العبقري الذي، على الرغم من المستقبل الغير محدود أمامه، اختار الموت. “واههـــههــه!” “هاهاها … هاهاهاها!” صرخات مو بيتشين المتخبطة بالدماء وضحك تشانغ شيتيان المجنون اختلط معا وسط بحر من اللهب الذهبي. شعلة اليشم المحطم أحرقت كل شيء على قدم المساواة —أو كان ينبغي أن يكون كذلك، لكن لم تضرر شعرة على جسم يون تشي. مثل الجليد الصلب المتشمس في شمس الظهيرة، ذابت صخرة مو بيتشين بمعدل مرئي تحت بحر من اللهب. الشقوق المحيطة بطرف سيف الشيطان معذب السماء انتشرت أيضا أسرع من أي وقت مضى. شيانغ! آخر أصل إلهي للبحر جنوبي انهار إلى التراب.
بدأ عقله يستعيد قوته ويصل إلى ذروته في لحظة، تجاهل يون تشي الدم المتدفق من مقلتا عينيه مثل العديد من النوافير الصغيرة، وسحق كل الأسنان في فمه في لحظة، وعوى وكأنه أشد شبح في حفر الجحيم وحشية.
كما تبين لاحقا، فإن المعجزة تولد المعجزة.
بطريقة ما، كان قادرا على الاستفادة من موجة من الطاقة أكبر من كل شيء تقريبا كان قد حشدها حتى هذه النقطة على الرغم من نضوبه وقرب انهيار جسده.
“مـوت!”
“مـــت!”
“لــتــــمــوووت!!!”
كانت هناك زاوية في روحه باردة وميتة لأطول فترة، وقد أعادها هيو بويون إلى الحياة مع شعلة اليشم المحطم التي غذّاها بحياته.
زأر في مو بيتشين بكل ما لديه.
استجاب سيف إمبراطور الشيطان معذب السماء على غضبه المطلق من خلال الحفر بقوة أكبر نحو الضفيرة الشمسية لمو بيتشين.
كانت النيران تستهلك جسد كانغ شيتيان المتداعى بسرعة، لكنه لم يتوقف أبداً عن حبس مو بيتشين في مكانه حتى لا يتمكن نصف إله من الهروب من هجوم يون تشي أو من بحر اللهب.
إله الرماد يون تشي، قفل جسد كانغ شيتيان، وهيو بويون لهب اليشم المحطم. أخيراً …
بانغ —
العالم في عيون يون تشي تباطأ فجأة إلى ما لا نهاية. كان يستطيع أن يرى كل خيط من الطاقة العميقة تبعثر وتشتت من تشيكل الصخرة المكسور.
كان هناك ضجيج هشّ الذي بدا مثل كسر الزجاج ثقب خلال الهواء، وتشكيل الصخرة الثالثة … تحطّم أخيرا تحت سيف يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ وقت طويل في عالم إله النجم، كان قد تحول طواعية إلى أسورا من أجل إنقاذ ياسمين من الموت المحتوم. في النهاية، كان قادرا على الإحياء في حالة غير مكتملة بفضل لهب نيرفانا العنقاء.
العالم في عيون يون تشي تباطأ فجأة إلى ما لا نهاية. كان يستطيع أن يرى كل خيط من الطاقة العميقة تبعثر وتشتت من تشيكل الصخرة المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روح السم السماوية كانت تستعد وتنتظر هذه اللحظة منذ البداية.
لأطول فترة، الضوء البني الأصفر لم يكن سوى ضوء اليأس الذي أشرق عليه مو بيشين، لكن الآن … كان ضوء المعجزة.
“آه … آآآهـه … لا … لا” لم تكن صرخاته عالية، لكن لم يكن هناك خطأ في الألم والذعر المطلقين خلفهما. كان سيصرخ بصوت أعلى لو لم يكن حلقه مقيداً بمليارات الأفاعي المجازية. كما رافق الألم خوف عميق من العظام. كان ذلك لأن روحه المرتعشة والمؤلمة شعرت بمسيرة الموت الوشيكة بوضوح أكثر من أي وقت مضى. لم يشعر أبدا بهذا القرب حتى عندما حوصر في أعماق الضباب اللانهائي، أو يواجه التجارب المميتة في الأرض النقية. “ها … هاها…” مو بيتشين لم يكن الوحيد الذي سمع خطوات الموت. كان كانغ شيتيان يموت بسرعة أيضاً. لكن ضحكته، مهما كانت ضعيفة، لم تكن نادمة على الاطلاق.
كان مو بيتشين يضع كل طاقته العميقة في تشكيل الصخور ولم يفوِّت ولو أونصة من القوة ليغطي جسده المادي بلمعان من الهالة الواقية.
الطرف، النصل … السيف لم يتوقف حتى أصبح بالكامل خلال جسده.
بعبارة أخرى، كان أعزل تماما بعد أن تم تدمير آخر تشكيل للصخرة له.
لم يستطع أن يصدر صوتًا حتى بعد أن سيطرت صورة الغراب الذهبي تمامًا على رؤيته. لأن اللهب الذهبي اللامع رافقه ضغط روحي رهيب سحقت روحه تماما. بزز— أطلق الغراب صرخة أخيرة من قوة لا حدود لها وعزم حزين قبل الهبوط على جذع مو بيتشين. في اللحظة التالية، لهب اليشم المحمط إبتلع كل شيء. العالم كله كان من اللهب الذهبي. خارج ساحة المعركة، حدق المتفرجون في السماء مثل الزومبي الطائشين. لأن ما يرونه لا يمكن وصفه إلا بانحدار الشمس الحقيقية! ومع ذلك، حفنة منهم فقط عرفوا أن الشمس الساقطة كانت المعجزة الأخيرة للإله الحقيقي للغراب الذهبي، و … نهاية واحد من أعظم العباقرة في العالم. العبقري الذي، على الرغم من المستقبل الغير محدود أمامه، اختار الموت. “واههـــههــه!” “هاهاها … هاهاهاها!” صرخات مو بيتشين المتخبطة بالدماء وضحك تشانغ شيتيان المجنون اختلط معا وسط بحر من اللهب الذهبي. شعلة اليشم المحطم أحرقت كل شيء على قدم المساواة —أو كان ينبغي أن يكون كذلك، لكن لم تضرر شعرة على جسم يون تشي. مثل الجليد الصلب المتشمس في شمس الظهيرة، ذابت صخرة مو بيتشين بمعدل مرئي تحت بحر من اللهب. الشقوق المحيطة بطرف سيف الشيطان معذب السماء انتشرت أيضا أسرع من أي وقت مضى. شيانغ! آخر أصل إلهي للبحر جنوبي انهار إلى التراب.
عالم مو بيتشين أصبح بطيئاً مثل يون تشي أيضاً. امتص بشكل منعكس بطنه في محاولة عقيمة لتجنب نصل يون تشي، لكنه لم يستطع سوى مشاهدة النصل المحترق يخترق تشكيل الصخرة المحطم، يلمس الجلد على ضفيرته الشمسية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفّت اسنانه المشدودة، وذابت المشاعر الهائجة وراء عينيه السوداوتين تدريجيا في بركة عميقة من الظلام.
ودخل بدون مقاومة.
1958 نهاية مو بيتشيين
الطرف، النصل … السيف لم يتوقف حتى أصبح بالكامل خلال جسده.
بعبارة أخرى، كان أعزل تماما بعد أن تم تدمير آخر تشكيل للصخرة له.
أخيراً، قابل وجها لوجه مع عيون يون تشي السوداء المغلية.
نيرفانا العنقاء، الغراب الذهبي اليشم المحطم! كان لهب الفداء ولهب النيرفانا لهيب يحترق بعد موت الطائر الفيرمليون والعنقاء. لكن هذا لم يكن الحال بالنسبة للغراب الذهبي. لهب الغراب الذهبي كان يضاهيه مزاجه فقط. لهبه النهائي هو نفسه. كان شعلة دمار حيث ضحى الغراب الذهبي بنفسه لقتل عدوه. الموت كان أفضل من العار. لهب الفداء لطائر الفيرمليون اختفى للأبد من هذا العالم. لن يظهر مرة أخرى. لهب نيرفانا العنقاء احترق ذات مرة من أجل يون تشي، لكنه كان هدية من روح العنقاء وليس نتاج نسله وروحه. نتيجة لذلك، كان ضعيفا وغير مكتملا بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه كان لا يزال قادرا على تحقيق ولادة جديدة، إلا أنه أنقذ حياة يون تشي فقط ولكن ليس زراعته.
سيف امبراطور الشيطان معذب السماء طعن مو بيتشين تماما بطبيعة الحال، كان تشانغ شيتيان مُعلقاً به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روح السم السماوية كانت تستعد وتنتظر هذه اللحظة منذ البداية.
“هــي لــيــنــغ!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، قابل وجها لوجه مع عيون يون تشي السوداء المغلية.
هدر يون تشي داخل بحر روحه المستنفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مو بيتشين يضع كل طاقته العميقة في تشكيل الصخور ولم يفوِّت ولو أونصة من القوة ليغطي جسده المادي بلمعان من الهالة الواقية.
لم يكن ذلك ضرورياً حقاً.
بعبارة أخرى، كان أعزل تماما بعد أن تم تدمير آخر تشكيل للصخرة له.
روح السم السماوية كانت تستعد وتنتظر هذه اللحظة منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ألسنة اللهب الذهبية تمنعها من الحصول على نظرة واضحة على المقاتلين، لكنها استطاعت أن تشعر بوعي كانغ شيتيان النهائي وهو ينزلق إلى العدم، وروح مو بيتشين تصرخ في ألم ويأس من إدراكها. هكذا عرفت أن يون تشي قد فعلها. المعركة لم تنتهِ بعد. اللحظة الأكثر جنوناً ودموية للضبع كانت عندما كان على حافة الموت. “أعيدي يون تشي الآن، ميان!” حثّت شوي ميان بصوت روحها. في الوقت نفسه، اشتعل ثاقب العالم بكامل قوته. ومع ذلك، لم تطلق شوي ميان طاقتها الإلهية القرمزية على الرغم من أنها كانت تستعد للقيام بذلك منذ البداية. لم تتمكن من التصرف حتى بعد أن صرخت تشي ووياو داخل روحها لاتخاذ إجراء. المشكلة كانت أن ساحة المعركة كانت تفيض بقوة نصف الآلهة. كان هذا مستوى من التشويه يختلف عن أي شيء شهده هذا العالم اللاإلهي، ناهيك عن صموده. لقد شوهوا الفضاء، مجالات الطاقة، الرؤية وحتى الإدراك مثل المجنون، ناهيك عن أنها كانت بعيدة جدا من يون تشي الآن. لم تتمكن ببساطة من تحديد موقع يون تشي المكاني في غضون مهلة قصيرة. “آه … آهـهه … آه…” أنين مو بيتشين أصبح أكثر ألماً. كفارس حارس، كان يقاوم بشكل لا يصدق العديد من السموم القاتلة والفساد، ومع ذلك لم تتمكن طاقته الوقائية من طرد السم المرعب الذي يجتاح جسده على الإطلاق. لأنه كان سم لؤلؤة السم السماوية. شعر مو بيتشين كما لو كان يسقط نحو هاوية لا قعر لها. يأسه نما أعمق وأعمق حتى أخيرا، تحول كل شيء إلى الجنون. “آه … آرغهه … آههــهه!!” فجأة هرب من حنجرة مو بيتشين عواء يفجر الرئة. بدلا من توجيه طاقته المتبقية لطرد السم السماوي، استحضر انفجارا قويا … بوووم— ظهر على الفور فراغ ضخم داخل النيران الضعيفة. في هذا الفراغ، انكسر جسد كانغ شيتيان إلى عدة قطع قبل أن يتحلل إلى بقع لا تحصى من الغبار الأزرق … تحت ضوء الفجر، بدا مثل بقايا نجم أزرق على حافة الموت. بالكاد كان يون تشي يتشبث بالوعي، حتى أنه ركز آخر قواه أمام نفسه. كان هناك طفرة هائلة، وأرسل محلقا بسرعة تمزيق الفضاء. كما لو أنه تم ضربه بمطرقة السماء. في هذه اللحظة رنّ صوت كانغ شيتيان في روحه: “رجاءً… عامل… شوهي … جيدا…” اختفى صوت الروح، والنجم الأزرق اختفى أخيراً من هذا العالم. لم تكن كلماته الأخيرة ضحكا مفرحا، لا زئير تنفيس، ولا اقتباس شهير سيستمر لألف خريف. كان مجرد طلب بسيط مليء بالحب اللامتناهي والشوق.
في اللحظة التي ضرب فيها سيف امبراطور الشيطان معذب السماء مو بيتشين، ظهرت صورة امرأة شابة من العدم.
كانت جميلة مثل القزم. كان لديها شعر أخضر زمردي طويل وعيون تشبه الزمردة. على الرغم من أن العالم حولها كان مغطى تماما بالنار.
بدا وجهها هادئا ومقدّسا. عبرت ذراعيها أمام صدرها، وأغلقت عينيها ببطء قبل أن تفرقهما. تدفقت موجة سميكة من الأخضر الرهيب إلى نصل سيف امبراطور الشيطان معذب السماء…
انفجرت داخل أعضاء مو بيتشين الداخلية.
ذهلت روحه، وتبددت قوته، وانفجر السم داخل جسده … قد يكون نصف إله، لكن لم يكن هناك شيء يمكنه أن يفعله لإيقاف ذلك.
كما لو أن الأخضر البشع تحول إلى أفاعي لا تحصى لا ترغب في شيء أكثر من إلتهام كل شيء. انتشر بسرعة إلى أعضائه الداخلية، لحم، دم، عظام، وأوردة عميقة …
في الوقت الذي استعاد فيه مو بيشين قدرته على التفكير وتوجيه قوته، كان الأخضر البشع قد انتشر بالفعل في كل ركن، كل شعر من جسده.
حتى عيناه الذهبيتان صبغتا باللون الأخضر المرعب.
“آه … آآآه …”
تشكيل الصخرة الأخير كان يٌلتهم شيئا فشيئا، لكن لتحطيمه في أربعة أنفاس … كان ذلك مستحيلا.
شعر كما لو ان ملايين الافاعي كانت تمزّق جسده بقسوة. كل طرف وكل عضو كان يتشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه بسبب الانفجار المفاجئ للألم والخوف واليأس الشديد. جلده نفسه أصبح اخضر واخضر في الثانية.
لكن في النهاية، أنا …
“آه … آآآهـه … لا … لا”
لم تكن صرخاته عالية، لكن لم يكن هناك خطأ في الألم والذعر المطلقين خلفهما. كان سيصرخ بصوت أعلى لو لم يكن حلقه مقيداً بمليارات الأفاعي المجازية.
كما رافق الألم خوف عميق من العظام.
كان ذلك لأن روحه المرتعشة والمؤلمة شعرت بمسيرة الموت الوشيكة بوضوح أكثر من أي وقت مضى.
لم يشعر أبدا بهذا القرب حتى عندما حوصر في أعماق الضباب اللانهائي، أو يواجه التجارب المميتة في الأرض النقية.
“ها … هاها…”
مو بيتشين لم يكن الوحيد الذي سمع خطوات الموت. كان كانغ شيتيان يموت بسرعة أيضاً.
لكن ضحكته، مهما كانت ضعيفة، لم تكن نادمة على الاطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبقى له سوى أصل إلهي واحد ليدعمه الآن.
ومع استرخاء عقله، تلاشت القوة الإلهية للبحر العميق التي كانت موجودة في وجوده حتى هذه النقطة في النهاية.
نتيجة لذلك، لم يتمكن من مواصلة قبضته على مو بيتشين وسقط إلى الوراء وسط ضباب متناثر من الضوء الأزرق.
أصيبت روح تشي ووياو الشيطانية بجروح خطيرة خلال الهجوم السابق، لكن إدراكها الروحي كان لا يزال يشمل ساحة المعركة بأكملها. في الواقع، كانت تشعر بكل شيء مع إمبراطور شيطان النيرفانا منذ بداية المعركة. كانت الوحيدة التي يمكنها ذلك بسبب مستوى روحها.
لم يكن ذلك ضرورياً حقاً.
كانت ألسنة اللهب الذهبية تمنعها من الحصول على نظرة واضحة على المقاتلين، لكنها استطاعت أن تشعر بوعي كانغ شيتيان النهائي وهو ينزلق إلى العدم، وروح مو بيتشين تصرخ في ألم ويأس من إدراكها.
هكذا عرفت أن يون تشي قد فعلها.
المعركة لم تنتهِ بعد. اللحظة الأكثر جنوناً ودموية للضبع كانت عندما كان على حافة الموت.
“أعيدي يون تشي الآن، ميان!”
حثّت شوي ميان بصوت روحها. في الوقت نفسه، اشتعل ثاقب العالم بكامل قوته.
ومع ذلك، لم تطلق شوي ميان طاقتها الإلهية القرمزية على الرغم من أنها كانت تستعد للقيام بذلك منذ البداية. لم تتمكن من التصرف حتى بعد أن صرخت تشي ووياو داخل روحها لاتخاذ إجراء.
المشكلة كانت أن ساحة المعركة كانت تفيض بقوة نصف الآلهة. كان هذا مستوى من التشويه يختلف عن أي شيء شهده هذا العالم اللاإلهي، ناهيك عن صموده. لقد شوهوا الفضاء، مجالات الطاقة، الرؤية وحتى الإدراك مثل المجنون، ناهيك عن أنها كانت بعيدة جدا من يون تشي الآن.
لم تتمكن ببساطة من تحديد موقع يون تشي المكاني في غضون مهلة قصيرة.
“آه … آهـهه … آه…”
أنين مو بيتشين أصبح أكثر ألماً. كفارس حارس، كان يقاوم بشكل لا يصدق العديد من السموم القاتلة والفساد، ومع ذلك لم تتمكن طاقته الوقائية من طرد السم المرعب الذي يجتاح جسده على الإطلاق.
لأنه كان سم لؤلؤة السم السماوية.
شعر مو بيتشين كما لو كان يسقط نحو هاوية لا قعر لها. يأسه نما أعمق وأعمق حتى أخيرا، تحول كل شيء إلى الجنون.
“آه … آرغهه … آههــهه!!”
فجأة هرب من حنجرة مو بيتشين عواء يفجر الرئة. بدلا من توجيه طاقته المتبقية لطرد السم السماوي، استحضر انفجارا قويا …
بوووم—
ظهر على الفور فراغ ضخم داخل النيران الضعيفة.
في هذا الفراغ، انكسر جسد كانغ شيتيان إلى عدة قطع قبل أن يتحلل إلى بقع لا تحصى من الغبار الأزرق …
تحت ضوء الفجر، بدا مثل بقايا نجم أزرق على حافة الموت.
بالكاد كان يون تشي يتشبث بالوعي، حتى أنه ركز آخر قواه أمام نفسه.
كان هناك طفرة هائلة، وأرسل محلقا بسرعة تمزيق الفضاء. كما لو أنه تم ضربه بمطرقة السماء.
في هذه اللحظة رنّ صوت كانغ شيتيان في روحه:
“رجاءً… عامل… شوهي … جيدا…”
اختفى صوت الروح، والنجم الأزرق اختفى أخيراً من هذا العالم.
لم تكن كلماته الأخيرة ضحكا مفرحا، لا زئير تنفيس، ولا اقتباس شهير سيستمر لألف خريف. كان مجرد طلب بسيط مليء بالحب اللامتناهي والشوق.
لأطول فترة، الضوء البني الأصفر لم يكن سوى ضوء اليأس الذي أشرق عليه مو بيشين، لكن الآن … كان ضوء المعجزة.
بلحمي ودمي… أسورا الداعم الآخر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات