You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The villainess lives again 33

بناءً على ما تقضي الضرورة

بناءً على ما تقضي الضرورة

عندئذ اختفى الشاب الخجول الذي لم يستطع حتى النظر في عينيها مباشرة، وحل محله الأرشيدوق إفرون العظيم، نظرت عيناه السوداء الحارقة ناحيتها، وكأنه يحدق في أعمق أعماق قلبها. 

“حسنا، أنا … لم أكن في خطر محدق، لم تضربني والدتي سوى بدافع الغضب، لم تكن تنوي قتلي فعلاً “

وواصل القول حازماً:

فقاطعها وقال:

“لقد لازمني شعور غريب بالأمس، بعد أن اعتذرت للأنسة كيشور وبقية الضيوف و إرسالهم إلى منازلهم، تساءلت عن لماذا لم يكن الفونس إلى جوارك؟ عندئذ خطر لي، كيف يمكنك ألا تعرفي كيف ستكون ردة فعل الماركيزة روزان؟” 

“في هذه الحالة ، لماذا ترفضين تلقي الحماية التي اوفرها لكِ؟ قد يكون دورك هو وضع الخطط وتنفيذها، إلا أن عليّ حمايتك “.

فأطبقت على فمها، فاستطرد قائلا:

فأمسكت بيدها، لفها براحتي يديه، وبث فيها الدفء، وقال:

“لقد طلبت من ألفونس أن يبق إلى جانبك، أنا أعلم، وكذلك كنتما تعرفان أن ذلك يرمز إلى نيتي في أن أكون معك وأحميكِ دائما، وأريد أن يرى الآخرون ذلك أيضا! “

“لقد أخبرتك منذ البداية، لو أردتِ وضع يدك في يدي عليك ألا تؤذي نفسك!” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدارت وجهها بعيدا حتى لا تواجه استياءه الذي لم تعرف له سبباً؛ فما الذي قد أغضبه بالضبط، في حين، واصل القول:

وبعد أن خلفت والدتها، وأصبحت الماركيزة روزان، صار العمال بالقصر موظفين عندها، كانو يتملقونها وقلقون على صحتها، حتى لورانس نفسه أرسل إليها بعض الأدوية، لأنها مورد يصعب استبداله ولا غير.

” لقد ظل يؤرقني أنك طلبت من ألفونس الابتعاد عن المنزل في اليوم الذي دعوت به الضيوف لأول مرة، ألم تعلمي أن الماركيزة روزان ستعود بالأمس؟ جدياً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيا”.

” أنا لا أحيط علما بكل شيء”

وفي هذه الإمبراطورية، يعد كل شيء حول ميرايلا موضوعاً يثير الاهتمام، لسوف تحقق الصحف منه إيرادات هائلة حتى ولو كان موضوعاً عن زهرة طوتها في شعرها ذات مرة، فما بالك بمادة دسمة جاهزة؟ ستستغلها الصحافة أيما استغلال! 

” تيا، فلتجيبي علي دون مراوغة، أكانت تلك الحادثة من تدبيرك أم لا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وما تزال، حتى هذه اللحظة، تحسب جسدها لا شيء سوى مورد رخيص لا يكلف سوى القليل، لا تحتاج للمال لاستخدامه، وليس هناك حاجة إلى جهد حتى تغرس الولاء فيه. 

مر دقيقة من الصمت، ترددت قليلا، كان من المسموح أنْ تكيد المكائد من خلف ظهر سيديها، ومع ذلك، من غير الاخلاص الكذب عندما يسألها وجها لوجه، فحسمت أمرها ونطقت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت سعيدة لأنك أتيت لإنقاذي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” نعم “.

ولكن، وفي هذه اللحظة بالذات، لم تكد تعرف ما يريد سيدريك أن يسمع منها، أكان الاعتذار أم الامتنان؟ 

عادت تنظر إليه، ما كان أمراً يجب أن تخفيه عنه على كل حال، وانتظرت رده، فقد بدى الغضب عليه مرسوماً، فاقترن حاجبيه وتلوى فمه يكظم غيظه، ثم واصلت قائلة:

فتأوهت بخفة، دفعتها تلك الكلمات على الضحك عندما سمعتها أول مرة، فنظرت إليه بتعجب؛ أما كانت مجرد مواساة؟ أكان يعنيها حقاً؟ فحدق فيها، ثم نطق يائساً:

” أنا لا أقول أنني خططت للأمر برمته، بل وبكل بساطة دعوت الضيوف في نفس اليوم الذي توقعت فيه عودة والدتي، لأن من الضرورة أن يحدث ذلك على هذه الشاكلة “

” أنا لا أحيط علما بكل شيء”

ثم تنهدت قليلا، غير أنها صدقت في كل حرف نطقته، لقد وعدت بأنها ستبلغه عندما تحبك شيئا ما، ولو كان بعد وقوعه في الواقع، ثم أضافت:

ولهذا لم ترد أن تضيع الحياة التي وُهبت لها هذه الكرة؛ أرادت أن تغنمها بشكل أكثر فائدة. 

” لقد أردت أن أقطع العلاقة مع عائلة روزان على نحو كامل ما أمكن ذلك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت سعيدة لأنك أتيت لإنقاذي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كل شخص في المعمورة يعلم أن ميرايلا تكرهها كرها أعمى، وكان أولئك الذين رأوها بالحفلات يعلمون كيف تعامل معاملة سيئة في منزلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أرجوكِ، لا تعاملي الناس على هذا النحو، وكذلك جسدكِ على حد سواء”

ومع ذلك، يعد الناس أن الروابط العائلية قوية لا تقهر، أي أحد لا يعرفها شخصياً أو من خارج الدوائر الاجتماعية، فسوف يلومها على معاملتها والدتها على ذلك النحو، وحتى أولئك الذين يعلمون حول وضعها، فلا يزالون يعتقدون أن الرابط بين الأم وبنتها لا يمكن أن يتحطم أبداً.

ولكنها بدأت تتساءل، هل كانت ستتصرف بشكل مختلف في وقتذاك؟ لو كان لا يزال لديها لسانها وذراعيها وساقيها؟ لا، وبكل تأكيد! فلو كانت أسهل طريقة هي إلقاء السحر، لقفزت في الدائرة السحرية طواعية حتى لو بقيت عشرات السنين، ناهيك عن بضع سنوات! . 

واضافت:

“حسنا، أنا … لم أكن في خطر محدق، لم تضربني والدتي سوى بدافع الغضب، لم تكن تنوي قتلي فعلاً “

“لا أستطيع وراثة عائلة روزان بسرعة دون سبب مقنع، لقد اخذت مفتاح الخزينة والدفاتر من بيل ولكن الأملاك الموجودة داخل القصر لا تساوي ولا قدر ضئيل من الثروة كلها”

“حسنا، أنا … لم أكن في خطر محدق، لم تضربني والدتي سوى بدافع الغضب، لم تكن تنوي قتلي فعلاً “

فصرخ غاضبا:

لقد ضربتها ميرايلا وقد وقف الضيوف شاهدين على ذلك، ولم يتعرض احد للأذى غيرها وأليس التي أرادت أن تحميها، ولا شيء في هذه المسألة قد ينتهك أخلاقه، ومع ذلك، قال بصوت مخنوق من الاستياء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تيا!” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أرجوكِ، لا تعاملي الناس على هذا النحو، وكذلك جسدكِ على حد سواء”

لكنها لم تبالي وواصلت:

“ولكن، هل كنت تحسبين أنني سأكتفي بأرسل الفرسان بعد سماعي تلك الأخبار؟”

” لقد عُهدت حقوق الأعمال، والمقاطعة بأسرها، وكذلك بقية الأصول إلى وكالاء اختارهم الامبراطور نفسه، حتى لو تزوجت و نجحت في وراثة اللقب، فلن تتنازل عنها والدتي بسهولة.”

وأضاف بنبرة منخفضة:

والآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذا الحد، حتى الإمبراطور ولورانس سيقفان إلى جانبها لا جانب ميرايلا، فهما لن يستطيعا تجاهل محنتها، حتى ولو رغبا عن مساعدتها في الحصول على حقوقها المشروعة.

تساءلت بصوت غير مسموع تقريبًا، فما عاد تمتلك المزيد من الأعذار، فاضاف برقة:

لقد كانت تتصرف مثل الابنة اللطيفة والمطيعة حتى اللحظة، على وجه الخصوص، في حضرة الإمبراطور نفسه، وقد حان الوقت جني الثمار أخيراً.

عادت تنظر إليه، ما كان أمراً يجب أن تخفيه عنه على كل حال، وانتظرت رده، فقد بدى الغضب عليه مرسوماً، فاقترن حاجبيه وتلوى فمه يكظم غيظه، ثم واصلت قائلة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” يمكنك القول إنني فقدت قدرًا من كرامتي بصفتي الزوجة المستقبلية للأرشيدوق إفرون، لكن سمعتي في الحضيض من الأساس، أليس من الأفضل أن أصبح موضع شفقة بدلاً من التورط في بعض النزاعات القانونية التي ستغرق اسم إفرون بالمياه القذرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت سعيدة لأنك أتيت لإنقاذي”

إن معركة الإرث هذه ليست مجرد معركة بين أم وبنتها فقط، فهذه الأم هي عشيقة الامبراطور! 

“في هذه الحالة ، لماذا ترفضين تلقي الحماية التي اوفرها لكِ؟ قد يكون دورك هو وضع الخطط وتنفيذها، إلا أن عليّ حمايتك “.

وفي هذه الإمبراطورية، يعد كل شيء حول ميرايلا موضوعاً يثير الاهتمام، لسوف تحقق الصحف منه إيرادات هائلة حتى ولو كان موضوعاً عن زهرة طوتها في شعرها ذات مرة، فما بالك بمادة دسمة جاهزة؟ ستستغلها الصحافة أيما استغلال! 

كان الأمر مخيفاً دون شك، وقد كانت مرعوبة حتى النخاع، بيد أنها كانت على استعداد لألقاء بنفسها عن طيب خاطر لأنها خطوة ضرورية، علاوة، فقد كان من المحتم أن يحدث ذلك على أي حال، ولم تغير سوى الظروف المحيطة إلا قليلاً لتحقيق غايتها المرجوة، وبعد ذلك، سارت الأمور كما تشتهي، وما كان عليها غير التحمل فقط.

 لم تكن تريد ترك ذلك يحدث مطلقا ليس لمصلحتها، لا لنفسها، بل لأجل دوقية إيفرون الكبرى. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيا”.

فناداها بصوت نافذ الصبر مجددا:

كانت تلك ملاحظة غير متوقعة، فرمشت بعينها عدة مرات، بينما أضاف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تيا”.

أما عندما يكون الشأن عن بعض الإجراءات الضرورية، فسيقبل الجميع دون إستثناء، بمن فيهم أليس ذاتها، على الرغم من أنها سوف ترعاها، يعلو وجهها الحزن وقلة الحيلة.

وأضافت دون خوف:

” أنا لا أحيط علما بكل شيء”

” قد تكون ثروة الماركيز روزان صغيرة بنظرك، لكن ستعينك عونا كبيرا في المستقبل، وبالمقابل، إنها أكبر من أن تبقى بين أيدي أخي لورانس”

فأمسكت بيدها، لفها براحتي يديه، وبث فيها الدفء، وقال:

فغطى وجهه بيديه وسأل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أرجوكِ، لا تعاملي الناس على هذا النحو، وكذلك جسدكِ على حد سواء”

“أتقولين أن من الضروري أن تُضربي!؟”

وبعد أن خلفت والدتها، وأصبحت الماركيزة روزان، صار العمال بالقصر موظفين عندها، كانو يتملقونها وقلقون على صحتها، حتى لورانس نفسه أرسل إليها بعض الأدوية، لأنها مورد يصعب استبداله ولا غير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فأجابت دون أدنى تردد “نعم”

” ألم تتعرضي للأذى؟”

كان الأمر مخيفاً دون شك، وقد كانت مرعوبة حتى النخاع، بيد أنها كانت على استعداد لألقاء بنفسها عن طيب خاطر لأنها خطوة ضرورية، علاوة، فقد كان من المحتم أن يحدث ذلك على أي حال، ولم تغير سوى الظروف المحيطة إلا قليلاً لتحقيق غايتها المرجوة، وبعد ذلك، سارت الأمور كما تشتهي، وما كان عليها غير التحمل فقط.

وأضافت دون خوف:

” لقد قلت لنفسي ألا أغضب عليك منذ أن أويت فراشي الليلة الماضية، إلا أنك تجعلين هذا مستحيلا” 

تساءلت بصوت غير مسموع تقريبًا، فما عاد تمتلك المزيد من الأعذار، فاضاف برقة:

كان غاضبا غضبا جليا، رغم كل ما قيل حتى هذه اللحظة، ولم يسعها أن تفهم سببا لذلك، فسألته بحيرة:

مر دقيقة من الصمت، ترددت قليلا، كان من المسموح أنْ تكيد المكائد من خلف ظهر سيديها، ومع ذلك، من غير الاخلاص الكذب عندما يسألها وجها لوجه، فحسمت أمرها ونطقت:

“لم أنت غاضب؟ أسفة لأنني لم أخبرك مسبقاً، لكن نستطيع كسب منافع كثيرة بقليل من الجهد، ولم يتأذ أي أحد، على الأكثر، فقد لوت أليس رسغها، ولكنها ليست إصابة خطيرة”

فأمسكت بيدها، لفها براحتي يديه، وبث فيها الدفء، وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ما احتاجت إليه ثلاث خطوات هذه المرة، تيقنت من أحد المرافقين في الفيلا أن والدتها قد غادرت إلى العاصمة، ودعت الضيوف، ثم منحت ألفونس يوم إجازة. 

أما عندما يكون الشأن عن بعض الإجراءات الضرورية، فسيقبل الجميع دون إستثناء، بمن فيهم أليس ذاتها، على الرغم من أنها سوف ترعاها، يعلو وجهها الحزن وقلة الحيلة.

لقد ضربتها ميرايلا وقد وقف الضيوف شاهدين على ذلك، ولم يتعرض احد للأذى غيرها وأليس التي أرادت أن تحميها، ولا شيء في هذه المسألة قد ينتهك أخلاقه، ومع ذلك، قال بصوت مخنوق من الاستياء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يجب عليك التصرف وكأنك قد جررتني إلى المتاعب”

” ألم تتعرضي للأذى؟”

ثم تنهدت قليلا، غير أنها صدقت في كل حرف نطقته، لقد وعدت بأنها ستبلغه عندما تحبك شيئا ما، ولو كان بعد وقوعه في الواقع، ثم أضافت:

كانت تلك ملاحظة غير متوقعة، فرمشت بعينها عدة مرات، بينما أضاف:

كان غاضبا غضبا جليا، رغم كل ما قيل حتى هذه اللحظة، ولم يسعها أن تفهم سببا لذلك، فسألته بحيرة:

” لستُ غاضباً لأنني لا أحسبك لا تملكين دافعاً، إنما لأنك تعرضين نفسك للخطر” 

واضافت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فردت متلعثمة:

وفي هذه الإمبراطورية، يعد كل شيء حول ميرايلا موضوعاً يثير الاهتمام، لسوف تحقق الصحف منه إيرادات هائلة حتى ولو كان موضوعاً عن زهرة طوتها في شعرها ذات مرة، فما بالك بمادة دسمة جاهزة؟ ستستغلها الصحافة أيما استغلال! 

“حسنا، أنا … لم أكن في خطر محدق، لم تضربني والدتي سوى بدافع الغضب، لم تكن تنوي قتلي فعلاً “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيا!” 

فنطق بحنو:

وبعد أن خلفت والدتها، وأصبحت الماركيزة روزان، صار العمال بالقصر موظفين عندها، كانو يتملقونها وقلقون على صحتها، حتى لورانس نفسه أرسل إليها بعض الأدوية، لأنها مورد يصعب استبداله ولا غير.

“هذا غير مقبول، لا تستخدمي نفسك أداة، إذا بدأت في حساب المخاطر بهذه الطريقة وتقبلت ذلك، فستعرضين حياتك للخطر يومًا ما”

” هل صرت تدركين الآن ما يجب عليك قوله لي ؟”

وأضاف بنبرة منخفضة:

ولكن، وفي هذه اللحظة بالذات، لم تكد تعرف ما يريد سيدريك أن يسمع منها، أكان الاعتذار أم الامتنان؟ 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” أرجوكِ، لا تعاملي الناس على هذا النحو، وكذلك جسدكِ على حد سواء”

” لقد عُهدت حقوق الأعمال، والمقاطعة بأسرها، وكذلك بقية الأصول إلى وكالاء اختارهم الامبراطور نفسه، حتى لو تزوجت و نجحت في وراثة اللقب، فلن تتنازل عنها والدتي بسهولة.”

لم تنبس بحرف هنية، وحدق صوبه فاقدة القدرة على التبرير، لأنه قد أصاب الحقيقة في قلبها. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يجب عليك التصرف وكأنك قد جررتني إلى المتاعب”

ما كانت تعد الحياة المتبقية عندها ذات قيمة كبيرة، فالحياة بلا أطراف ولا لسان لا معنى لها حتى لو تلقت مساعدة شخص ما وحافظت عليها بضع سنوات أخرى.

“حسنا، أنا … لم أكن في خطر محدق، لم تضربني والدتي سوى بدافع الغضب، لم تكن تنوي قتلي فعلاً “

ولهذا لم ترد أن تضيع الحياة التي وُهبت لها هذه الكرة؛ أرادت أن تغنمها بشكل أكثر فائدة. 

“أتقولين أن من الضروري أن تُضربي!؟”

ولكنها بدأت تتساءل، هل كانت ستتصرف بشكل مختلف في وقتذاك؟ لو كان لا يزال لديها لسانها وذراعيها وساقيها؟ لا، وبكل تأكيد! فلو كانت أسهل طريقة هي إلقاء السحر، لقفزت في الدائرة السحرية طواعية حتى لو بقيت عشرات السنين، ناهيك عن بضع سنوات! . 

لم يسبق أن يواجها أحدهم بهذا الغضب، و لا أحد أخبرها قط أن جسدها ليس مجرد أداة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت وما تزال، حتى هذه اللحظة، تحسب جسدها لا شيء سوى مورد رخيص لا يكلف سوى القليل، لا تحتاج للمال لاستخدامه، وليس هناك حاجة إلى جهد حتى تغرس الولاء فيه. 

كان الأمر مخيفاً دون شك، وقد كانت مرعوبة حتى النخاع، بيد أنها كانت على استعداد لألقاء بنفسها عن طيب خاطر لأنها خطوة ضرورية، علاوة، فقد كان من المحتم أن يحدث ذلك على أي حال، ولم تغير سوى الظروف المحيطة إلا قليلاً لتحقيق غايتها المرجوة، وبعد ذلك، سارت الأمور كما تشتهي، وما كان عليها غير التحمل فقط.

إذ درجت على حساب تكلفة الولاء أيضًا، فمن الصعب العثور على الأشخاص المخلصين، وبمجرد استهلاكهم، يختفى الولاء بأسره، وكذلك لقوة إرادة الناس حدود، سيؤدي طلب المهام الصعبة إلى انخفاض الولاء تدريجيا، لذلك كان لا بد من شراء الولاء وتوظيفه بحكمة.

” لستُ غاضباً لأنني لا أحسبك لا تملكين دافعاً، إنما لأنك تعرضين نفسك للخطر” 

و بالمقارنة بذلك، كان جسدها مورداً سهلاً للغاية، فهي لن تشتكي ولا خوف عليها من الخيانة، ولن تحيد عن توقعاتها! 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيا”.

لهذا بالذات، علقت في حيرة من أمرها، فلا أحد تحدث معها بهذه الطريقة مطلقاً. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعضت شفتها السفلية، ولم تنبس بحرف، ومر صمت هنيات، فقال يحثها:

لو كان الأمر يتعلق بالصحة، لا يمكنها الإنكار، الصحة مهمة، هنالك الكثيرين الذين اهتموا بصحتها. 

لقد ضربتها ميرايلا وقد وقف الضيوف شاهدين على ذلك، ولم يتعرض احد للأذى غيرها وأليس التي أرادت أن تحميها، ولا شيء في هذه المسألة قد ينتهك أخلاقه، ومع ذلك، قال بصوت مخنوق من الاستياء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أليس دائما ما تظهر قلقها وتهتم بها، بل وكانت صوفيا تدلي بالملاحظات وترعاها. 

تساءلت بصوت غير مسموع تقريبًا، فما عاد تمتلك المزيد من الأعذار، فاضاف برقة:

عندما كانت تصاب بالمريض في طفولتها، حتى ميرايلا ذاتها اعتنت بها في بعض الأحيان، ولكن لأنها  تتعب بسهولة، فلم تكن ترعاها مدة طويلة،   في بعض الأحيان تنام بجانبها.. 

“في هذه الحالة ، لماذا ترفضين تلقي الحماية التي اوفرها لكِ؟ قد يكون دورك هو وضع الخطط وتنفيذها، إلا أن عليّ حمايتك “.

وبعد أن خلفت والدتها، وأصبحت الماركيزة روزان، صار العمال بالقصر موظفين عندها، كانو يتملقونها وقلقون على صحتها، حتى لورانس نفسه أرسل إليها بعض الأدوية، لأنها مورد يصعب استبداله ولا غير.

” لستُ غاضباً لأنني لا أحسبك لا تملكين دافعاً، إنما لأنك تعرضين نفسك للخطر” 

أما عندما يكون الشأن عن بعض الإجراءات الضرورية، فسيقبل الجميع دون إستثناء، بمن فيهم أليس ذاتها، على الرغم من أنها سوف ترعاها، يعلو وجهها الحزن وقلة الحيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يمكنك القول إنني فقدت قدرًا من كرامتي بصفتي الزوجة المستقبلية للأرشيدوق إفرون، لكن سمعتي في الحضيض من الأساس، أليس من الأفضل أن أصبح موضع شفقة بدلاً من التورط في بعض النزاعات القانونية التي ستغرق اسم إفرون بالمياه القذرة؟”

لم يسبق أن يواجها أحدهم بهذا الغضب، و لا أحد أخبرها قط أن جسدها ليس مجرد أداة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فردت متلعثمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي تلك اللحظة، أضاف بحزم:

” قمتُ ما عليَّ القيام به، أعلم أنك لا تأخذين هذه الخطوبة على محمل الجد، وأنني لست خطيبًا حقيقيًا لك، لكن عليك أن تعتبرني رفيقًا على الأقل”.

“لقد أخبرتك منذ البداية، لو أردتِ وضع يدك في يدي عليك ألا تؤذي نفسك!” 

ما كانت تعد الحياة المتبقية عندها ذات قيمة كبيرة، فالحياة بلا أطراف ولا لسان لا معنى لها حتى لو تلقت مساعدة شخص ما وحافظت عليها بضع سنوات أخرى.

فتأوهت بخفة، دفعتها تلك الكلمات على الضحك عندما سمعتها أول مرة، فنظرت إليه بتعجب؛ أما كانت مجرد مواساة؟ أكان يعنيها حقاً؟ فحدق فيها، ثم نطق يائساً:

فنظرت إليه نظره حاذقة، كان هناك جانب من الصحة في كلامه، لقد أرادت تلقى المساعدة من دوقية إفرون الكبرى، مع ذلك، هذا رهن شخصية ليزي سريعة البديهة، وحقيقة أن جدها، ماركوس هانسون، يقيم في قصر الدوق في الوقت الحالي. 

“ألم تفكري حتى في ذلك؟” 

ثم تنهدت قليلا، غير أنها صدقت في كل حرف نطقته، لقد وعدت بأنها ستبلغه عندما تحبك شيئا ما، ولو كان بعد وقوعه في الواقع، ثم أضافت:

فسكتت، ودنى ناحية السرير، وجلس قريب منها، فأخفضت رأسها وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يمكنك القول إنني فقدت قدرًا من كرامتي بصفتي الزوجة المستقبلية للأرشيدوق إفرون، لكن سمعتي في الحضيض من الأساس، أليس من الأفضل أن أصبح موضع شفقة بدلاً من التورط في بعض النزاعات القانونية التي ستغرق اسم إفرون بالمياه القذرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أسفة”

.” أنا التي كرست نفسي لأجل خدمتك، ونصبتك عليّ سيداً، فلماذا تقول… ؟” 

فأمسكت بيدها، لفها براحتي يديه، وبث فيها الدفء، وقال:

والآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذا الحد، حتى الإمبراطور ولورانس سيقفان إلى جانبها لا جانب ميرايلا، فهما لن يستطيعا تجاهل محنتها، حتى ولو رغبا عن مساعدتها في الحصول على حقوقها المشروعة.

 “وهناك خطأ آخر قد ارتكبته أيضا.”

“لقد لازمني شعور غريب بالأمس، بعد أن اعتذرت للأنسة كيشور وبقية الضيوف و إرسالهم إلى منازلهم، تساءلت عن لماذا لم يكن الفونس إلى جوارك؟ عندئذ خطر لي، كيف يمكنك ألا تعرفي كيف ستكون ردة فعل الماركيزة روزان؟” 

“ما هو؟”

“ما هو؟”

تساءلت بصوت غير مسموع تقريبًا، فما عاد تمتلك المزيد من الأعذار، فاضاف برقة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعضت شفتها السفلية، ولم تنبس بحرف، ومر صمت هنيات، فقال يحثها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يجب عليك التصرف وكأنك قد جررتني إلى المتاعب”

كانت تلك ملاحظة غير متوقعة، فرمشت بعينها عدة مرات، بينما أضاف:

” لا، لم اعتقد ذلك، إنني حقاً شاكرة لك، أنا لم أكن أتوقع حتى قدومك على الاطلاق …” 

لو كان الأمر يتعلق بالصحة، لا يمكنها الإنكار، الصحة مهمة، هنالك الكثيرين الذين اهتموا بصحتها. 

“ولكن، هل كنت تحسبين أنني سأكتفي بأرسل الفرسان بعد سماعي تلك الأخبار؟”

عادت تنظر إليه، ما كان أمراً يجب أن تخفيه عنه على كل حال، وانتظرت رده، فقد بدى الغضب عليه مرسوماً، فاقترن حاجبيه وتلوى فمه يكظم غيظه، ثم واصلت قائلة:

فنظرت إليه نظره حاذقة، كان هناك جانب من الصحة في كلامه، لقد أرادت تلقى المساعدة من دوقية إفرون الكبرى، مع ذلك، هذا رهن شخصية ليزي سريعة البديهة، وحقيقة أن جدها، ماركوس هانسون، يقيم في قصر الدوق في الوقت الحالي. 

ولكنها بدأت تتساءل، هل كانت ستتصرف بشكل مختلف في وقتذاك؟ لو كان لا يزال لديها لسانها وذراعيها وساقيها؟ لا، وبكل تأكيد! فلو كانت أسهل طريقة هي إلقاء السحر، لقفزت في الدائرة السحرية طواعية حتى لو بقيت عشرات السنين، ناهيك عن بضع سنوات! . 

بيد أنها لم تكن تتوقع ظهور سيدريك عينه، وليس لأنها خمنت رد فعله وخلصت إلى أنه لن يضيع جهده في هذه المسألة، بالأحرى، لم تأخذ ما قد يفعله بعين الاعتبار على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما احتاجت إليه ثلاث خطوات هذه المرة، تيقنت من أحد المرافقين في الفيلا أن والدتها قد غادرت إلى العاصمة، ودعت الضيوف، ثم منحت ألفونس يوم إجازة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واردف بكل حزم:

لم يسبق أن يواجها أحدهم بهذا الغضب، و لا أحد أخبرها قط أن جسدها ليس مجرد أداة. 

” قمتُ ما عليَّ القيام به، أعلم أنك لا تأخذين هذه الخطوبة على محمل الجد، وأنني لست خطيبًا حقيقيًا لك، لكن عليك أن تعتبرني رفيقًا على الأقل”.

ما كانت تعد الحياة المتبقية عندها ذات قيمة كبيرة، فالحياة بلا أطراف ولا لسان لا معنى لها حتى لو تلقت مساعدة شخص ما وحافظت عليها بضع سنوات أخرى.

.” أنا التي كرست نفسي لأجل خدمتك، ونصبتك عليّ سيداً، فلماذا تقول… ؟” 

ومع ذلك، يعد الناس أن الروابط العائلية قوية لا تقهر، أي أحد لا يعرفها شخصياً أو من خارج الدوائر الاجتماعية، فسوف يلومها على معاملتها والدتها على ذلك النحو، وحتى أولئك الذين يعلمون حول وضعها، فلا يزالون يعتقدون أن الرابط بين الأم وبنتها لا يمكن أن يتحطم أبداً.

فقاطعها وقال:

“في هذه الحالة ، لماذا ترفضين تلقي الحماية التي اوفرها لكِ؟ قد يكون دورك هو وضع الخطط وتنفيذها، إلا أن عليّ حمايتك “.

واضافت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فعضت شفتها السفلية، ولم تنبس بحرف، ومر صمت هنيات، فقال يحثها:

تساءلت بصوت غير مسموع تقريبًا، فما عاد تمتلك المزيد من الأعذار، فاضاف برقة:

” هل صرت تدركين الآن ما يجب عليك قوله لي ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسفة”

أصابتها الحيرة قليلا، وكذلك التردد، كانت تبرع في النظر من خلال الناس وافكارهم، ونادرًا ما ترددت في الوصول إلى النتائج التي تريدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، أضاف بحزم:

ولكن، وفي هذه اللحظة بالذات، لم تكد تعرف ما يريد سيدريك أن يسمع منها، أكان الاعتذار أم الامتنان؟ 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيا!” 

وفي النهاية، قالت وقد صار وجهها ضارباً للون القرمزي:

لو كان الأمر يتعلق بالصحة، لا يمكنها الإنكار، الصحة مهمة، هنالك الكثيرين الذين اهتموا بصحتها. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد كنت سعيدة لأنك أتيت لإنقاذي”

وأضافت دون خوف:

اختارت أن تبوح بشعورها الذي تكنه في أعماقها، وكان قول ذلك بصوت عالٍ محرجًا للغاية.

كان الأمر مخيفاً دون شك، وقد كانت مرعوبة حتى النخاع، بيد أنها كانت على استعداد لألقاء بنفسها عن طيب خاطر لأنها خطوة ضرورية، علاوة، فقد كان من المحتم أن يحدث ذلك على أي حال، ولم تغير سوى الظروف المحيطة إلا قليلاً لتحقيق غايتها المرجوة، وبعد ذلك، سارت الأمور كما تشتهي، وما كان عليها غير التحمل فقط.

فتحول وجهه للون الاحمر مثلها تماما، ولكنه لم يفلت يدها، بل زاد من احكام إمساكها، فأخفضت رأسها، وخيم الصمت.

” لستُ غاضباً لأنني لا أحسبك لا تملكين دافعاً، إنما لأنك تعرضين نفسك للخطر” 

***

فتأوهت بخفة، دفعتها تلك الكلمات على الضحك عندما سمعتها أول مرة، فنظرت إليه بتعجب؛ أما كانت مجرد مواساة؟ أكان يعنيها حقاً؟ فحدق فيها، ثم نطق يائساً:

والآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذا الحد، حتى الإمبراطور ولورانس سيقفان إلى جانبها لا جانب ميرايلا، فهما لن يستطيعا تجاهل محنتها، حتى ولو رغبا عن مساعدتها في الحصول على حقوقها المشروعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط