فهم الداو في بركة الخيزران السماوي
فهم الداو في بركة الخيزران السماوي
بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود ، لكنه كان أيضًا كما لو أن الألفية قد مرت. بالنسبة له ، كان الأمر بلا معنى ، لأن عقله ذهب بالفعل في رحلة إلى العالم داخل جسده.
كان شي هاو مغمورًا في حالة سحرية ، وكان قطار أفكاره يتصاعد ، ويراقب هذا القرص داخل جسده. كان التأرجح بين الحياة والموت يضغط على الإمكانات المخبأة في أعماقه ، مما يسمح له على الفور بفهم الداو.
حملت قبضتها شديدة السواد قوة أجنبية ، وأظهر قدرات سماوية استثنائية وضرب تجاه شي هاو ، قاسي ومرعب.
تجول في هذا العالم الجديد تمامًا ، وكان عقله يستكشف الفراغ العظيم ، ويفهم الألغاز العميقة التي لا نهاية لها. كان متحجرًا للحظات ، وبدأ يفكر ويتأمل في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مستيقظًا و مذهولًا. هذا النوع من المسارات ، هذا النوع من الداو ، يوجد الآن شكل جنيني. تمكن من الشعور بالطريق الصحيح. هذا تركه مصدومًا وسعيدًا. عندما جاء اليوم الذي أكمله بالكامل ، كان لديه شعور بأنه سيكون هناك بالتأكيد تألق رائع. قد يكون نوعًا من النظام الجديد تمامًا!
ومع ذلك ، فإن خطواته لم تتوقف ، واستمر في اتجاه الخيزران الأبيض النقي. اشتم رائحة قوية تغلغلت في قلبه وتنعش عقله ، مما جعله يشعر وكأنه سيصاب بالثمل.
الآن ، كان يقمع الممر السماوي الوحيد ، ويعيده إلى بطنه مرة أخرى. تم تشكيل قرص سماوي هناك ، يخفق مع أسرار الحياة والموت العميقة!
الآن ، كان يقمع الممر السماوي الوحيد ، ويعيده إلى بطنه مرة أخرى. تم تشكيل قرص سماوي هناك ، يخفق مع أسرار الحياة والموت العميقة!
كانت عظامه مغلقة في الأصل ، وبدأت في إعادة البناء ، ولكن تحت البرق المتشابك ، مصحوبًا بالطاقة الفوضوية ، تحطمت جميع عظامه مرة أخرى.
شكل قرص الحياة والموت شمسًا متألقة. كان مقيّدًا داخل جسده ، تجسيدًا للممر السماوي المنكمش!
الآن ، اختبر طريقًا جديدًا مع آفاق لا نهاية لها. جعل قلبه مليئا بالأمل!
ليس بعيدًا ، ظهر الشكل البشري للذهب المظلم الخالد الذي كان مغطى بالشقوق وسقط على الأرض. كانت تلك الإصابات تلتئم ، ويومض ضوء غامق ، شرير وقوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مستيقظًا و مذهولًا. هذا النوع من المسارات ، هذا النوع من الداو ، يوجد الآن شكل جنيني. تمكن من الشعور بالطريق الصحيح. هذا تركه مصدومًا وسعيدًا. عندما جاء اليوم الذي أكمله بالكامل ، كان لديه شعور بأنه سيكون هناك بالتأكيد تألق رائع. قد يكون نوعًا من النظام الجديد تمامًا!
كانت عيناه باردتان ، لا تحملان أدنى قدر من المشاعر البشرية. كانت هذه المرة الأولى التي يصاب فيها بجروح خطيرة ، لكن لم يتم هزيمته بالكامل بعد. اندفع مرة أخرى.
داخل بطنه ، شُفيت هذه الإصابات بسرعة ، وتغذى جسده بهذا السائل السماوي اللامع.
كانت هذه اللحظة الحاسمة. إذا كان انزعج ، فقد ينقطع تنوير شي هاو!
كان إلى الحد الذي تم فيه اختراق جسده من وهج البرق ، كانت الثقوب تنتقل من جانب واحد من جسده إلى الجانب الآخر!
كانت دمية الذهب الخالد المظلم ذات البرودة الجليدية لا يرحم ، يحرس بإخلاص خيزران الخيزران السماوي الحامي من الشر. كان يفتقر إلى المشاعر الإنسانية ، اندفع مباشرة ، تعكر الطاقة القاتلة.
كان إلى الحد الذي تم فيه اختراق جسده من وهج البرق ، كانت الثقوب تنتقل من جانب واحد من جسده إلى الجانب الآخر!
دونغ!
كان الأمر أشبه بكوكب يتحرك حول الشمس ، يدور بشكل أسرع وأسرع. في النهاية ، فاضت قوة مرعبة في السماء ، وملأت جسده.
حملت قبضتها شديدة السواد قوة أجنبية ، وأظهر قدرات سماوية استثنائية وضرب تجاه شي هاو ، قاسي ومرعب.
بالإضافة إلى ذلك ، بدأت جميع العظام المحطمة في جسده في التحرك بشكل متناغم ، مما أدى إلى إطلاق أصوات كينغ تشنغ. وكأن أغنية حرب ترنم في هذا المكان!
شعر شي هاو بشيء. تشابكت جميع نصوصه العظمية ، وخاصة القرص السماوي اللامع داخل منطقة بطنه ، مما أدى إلى إطلاق خطوط ضوئية مبهرة لا نهاية لها. لم يخرج من هذه الحالة ، ولا يزال منغمسا فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكل قرص الحياة والموت شمسًا متألقة. كان مقيّدًا داخل جسده ، تجسيدًا للممر السماوي المنكمش!
كان هذا نوعًا من الحركة الغريزية. تمامًا كما كان من قبل ، تم تقليص الممر السماوي إلى أقصى الحدود ، وأصبح أكثر إشراقًا!
لقد اختبر الأشياء مرارًا وتكرارًا. انفجرت النقطة المتطرفة باستمرار ، وارتفعت طاقات الين واليانغ ، وترابطت قوة الحياة والموت معًا.
ثم أطلق قرص الحياة والموت انفجارًا عظيمًا!
ثم أطلق قرص الحياة والموت انفجارًا عظيمًا!
بالإضافة إلى ذلك ، أطلق شي هاو هديرًا عميقًا ، كما أن جسده يندفع أيضًا. بصوت هونغ ، اصطدم جسده بالكامل بالشكل البشري لكائن الذهب الخالد المظلم ، مما أرسله طائرا.
كان هذا نوعًا من الحركة الغريزية. تمامًا كما كان من قبل ، تم تقليص الممر السماوي إلى أقصى الحدود ، وأصبح أكثر إشراقًا!
كان هذا تنويرًا فوريًا. فتح خزينة جسده البشري ، وخرجت قوة لا نهاية لها. لقد كان مرعبا للغاية!
كانت الحياة والموت مترابطين. في هذا الوقت ، لم يشعر شي هاو بأي خوف ، ولا يشعر باليأس. كان ذلك لأنه وجد أنه عندما اخترق البرق جسده ، كانت كمية السائل الأبيض النقي الذي يتدفق من الخيزران السماوي الحامي من الشر أكثر عددًا ، وانزلقت قطرات السائل البيضاء النقية الشبيهة باللؤلؤ من جذع الخيزران ، ألطف بكثير مما لو سقطت على جلده.
كان شي هاو منغمسًا في حالة من فهم داو ، فقط لأنه لم يكن يعرف ما إذا كان يمكنه استيعاب كل الضوء الروحي تمامًا. الآن ، كان يقوم بعمل غريزي ، القوة تتفجر بشكل غريزي تمامًا أثناء وجوده في هذا النوع من الحالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ارسال كائن الذهب الخالد المظلم طائرا ، مغطى بالشقوق مرة أخرى. هذه المرة ، لم يندفع الأمر لإطلاق هجوم آخر. تومض الإشعاع في جسده ، ثم اختفى من هذا المكان.
إذا استوعب هذه الغرائز وسمح له بإطلاق العنان لها في أي وقت ، فما مدى رعب ذلك ؟!
ضوء ، سلام ، تألق ، سماوي ، أليست هذه التجسيدات يجب أن تكون؟
في هذه الأثناء ، إذا كان بإمكانه فتح مسار جديد تمامًا من هذا ، فسيكون من المستحيل تخيله. كان المسار المناسب لنفسه هو أقوى داو عظيم!
ومع ذلك ، فإن خطواته لم تتوقف ، واستمر في اتجاه الخيزران الأبيض النقي. اشتم رائحة قوية تغلغلت في قلبه وتنعش عقله ، مما جعله يشعر وكأنه سيصاب بالثمل.
تم ارسال كائن الذهب الخالد المظلم طائرا ، مغطى بالشقوق مرة أخرى. هذه المرة ، لم يندفع الأمر لإطلاق هجوم آخر. تومض الإشعاع في جسده ، ثم اختفى من هذا المكان.
كان لا بد من القول إن هذا النوع من الفهم كان عميقًا للغاية. استوعبها شي هاو ، وفكر فيها مرة أخرى ، في محاولة لتقييد الممر السماوي. عاد هذا النوع من الشعور!
كان شي هاو يفكر بمرارة ، منغمسًا في هذا النوع من الحالة ، ولم يتعافى تمامًا بعد. كان يفكر باستمرار ، مستوعبًا هذا المسار الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ!
الآن ، اختبر طريقًا جديدًا مع آفاق لا نهاية لها. جعل قلبه مليئا بالأمل!
ثم تبعثروا مرة أخرى ، ولم يعرضوا المخطط السماوي الحقيقي.
كان هذا غريبًا للغاية. الآن فقط ، كان لا يزال يخوض معركة كبيرة بين الحياة والموت ، يقاتل بشكل دموي ضد كائن الذهب الخالد ، على وشك الموت في هذه العملية.
بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود ، لكنه كان أيضًا كما لو أن الألفية قد مرت. بالنسبة له ، كان الأمر بلا معنى ، لأن عقله ذهب بالفعل في رحلة إلى العالم داخل جسده.
ومع ذلك ، فقد بدأ الآن في فهم كل شيء ، كما لو كان مستنيرًا بحكمة كاملة هناك ، ودخل في حالة غامضة. شعر وكأنه حقق التنوير الأسمى. كان يفهم داو!
كان شي هاو مغمورًا في حالة سحرية ، وكان قطار أفكاره يتصاعد ، ويراقب هذا القرص داخل جسده. كان التأرجح بين الحياة والموت يضغط على الإمكانات المخبأة في أعماقه ، مما يسمح له على الفور بفهم الداو.
لقد كان فرقًا بين السماء والأرض ، كل شيء كان مفاجئ!
اهتز جسده بشدة ، وظهرت شقوق كثيرة في جسده ، والدم يقطر في كل مكان. أصيب بجروح خطيرة.
أثناء التحرك بين الحياة والموت ، هذان النقيضان المتناقضان ، كان هناك نوعان من الألغاز العميقة تتشابك وتتطور وتتشكل في جسد شي هاو. بدأوا في الدوران ، وتشكيل لعبة الروليت للحياة والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، كانت هناك طاقة موت ضبابية ملفوفة حول الحبة الخالدة أيضًا ، باقية في محيطها. حمل هذا العالم المصغر بداخله شعورًا مقدسًا وسلميًا ، فضلاً عن هالة من الدمار.
قام بضغط ممره السماوي الوحيد مرة أخرى ، وتكثيفه إلى أقصى الحدود.
كان إلى الحد الذي تم فيه اختراق جسده من وهج البرق ، كانت الثقوب تنتقل من جانب واحد من جسده إلى الجانب الآخر!
أصبح الممر السماوي المحيط بجسده أصغر ، ودخل بطنه. بعد ذلك ، أصبحت تدريجياً نقطة واحدة ، ذرة بذرة ، تبدو وكأنها حبة ذهبية خالدة ، تتلألأ بموجات من الضوء هناك.
أراد أن يستعير هذا من أجل الإدراك ، وأراد أن يستوعب هذا النوع من المشاعر. لم يكن يرغب في تفويت فهم داو هذا الذي يمكن أن يؤثر على حياته بأكملها.
قام بنقش جميع أنواع النصوص العظمية وقوانين الطبيعة الخاصة بالتقنيات الثمينة عليها ، ليضيء العالم بداخله. انطلقت خيوط لا نهاية لها من الضوء من بطنه!
في هذه الأثناء ، إذا كان بإمكانه فتح مسار جديد تمامًا من هذا ، فسيكون من المستحيل تخيله. كان المسار المناسب لنفسه هو أقوى داو عظيم!
فقط ، كانت هناك طاقة موت ضبابية ملفوفة حول الحبة الخالدة أيضًا ، باقية في محيطها. حمل هذا العالم المصغر بداخله شعورًا مقدسًا وسلميًا ، فضلاً عن هالة من الدمار.
استيقظ شي هاو ، نثر هذا الداو. شكلت طاقة الموت محيطًا كان شديد السواد وبدون قوة الحياة ، بينما شكلت طاقة الحياة يبنبوعا من الحياة يتدفق إلى الخارج ، متشابكًا مع بحر الموت.
أراد شي هاو تحييد طاقة الموت ، وقطع المشؤوم وترك وراءه فقط الحياة.
تجول في هذا العالم الجديد تمامًا ، وكان عقله يستكشف الفراغ العظيم ، ويفهم الألغاز العميقة التي لا نهاية لها. كان متحجرًا للحظات ، وبدأ يفكر ويتأمل في نفسه.
ومع ذلك ، فقد شعر أن الألغاز العميقة أصبحت ضبابية أكثر فأكثر ، ولم تعد عميقة وعميقة.
كان إلى الحد الذي تم فيه اختراق جسده من وهج البرق ، كانت الثقوب تنتقل من جانب واحد من جسده إلى الجانب الآخر!
“ربما صغير قليلا .” قال لنفسه دون وعي. قد لا تكون إزالة طاقة الموت بقوة بالضرورة أمرًا جيدًا.
نتيجة لذلك ، عندما نظر إلى جسده ، نظر إليه مثل السماء والأرض ، مثل شكل الكون البشري ، ينتظر أن يفتح جسده الخزينة السماوية.
ضوء ، سلام ، تألق ، سماوي ، أليست هذه التجسيدات يجب أن تكون؟
كان على المرء أن يعرف أن هذه كانت مجرد البداية ، ولا يزال هناك برق لا نهاية له ، ومن المحتمل أن تكون هذه الخطوط الأخيرة مرعبة بشكل متزايد ، وببساطة على وشك تفجيره إلى رماد!
توقف شي هاو ، ولم يعد يزيل طاقة الموت بالقوة ، مما سمح لهم بالتجول كما يحلو لهم ، وانتشر والتفاف حول تلك “الحبة الخالدة” المتألقة ، ترك الطبيعة تأخذ مجراها.
كان شي هاو يفكر بمرارة ، منغمسًا في هذا النوع من الحالة ، ولم يتعافى تمامًا بعد. كان يفكر باستمرار ، مستوعبًا هذا المسار الغامض.
بين هذه السماء والأرض ، مع الحياة ، كان هناك موت ، مع أسود ، سيكون هناك أبيض ، مع يين ، سيكون هناك يانغ. كانوا دائمًا متعارضين مع بعضهم البعض ، ما هي النقاء والبر المطلق للحديث عن ذلك؟ أثناء وجوده في حالة شرود الذهن ، في تلك الحالة المحيرة ، طور هذا النوع من الخبرة ، وقرر عدم إجبار أي شيء.
نتيجة لذلك ، عندما نظر إلى جسده ، نظر إليه مثل السماء والأرض ، مثل شكل الكون البشري ، ينتظر أن يفتح جسده الخزينة السماوية.
كان الكون مثل هذا تمامًا ، مع يين ويانغ في معارضة. كان جسم الإنسان بشكل طبيعي مثل هذا أيضًا.
أراد شي هاو تحييد طاقة الموت ، وقطع المشؤوم وترك وراءه فقط الحياة.
نتيجة لذلك ، عندما نظر إلى جسده ، نظر إليه مثل السماء والأرض ، مثل شكل الكون البشري ، ينتظر أن يفتح جسده الخزينة السماوية.
بين هذه السماء والأرض ، مع الحياة ، كان هناك موت ، مع أسود ، سيكون هناك أبيض ، مع يين ، سيكون هناك يانغ. كانوا دائمًا متعارضين مع بعضهم البعض ، ما هي النقاء والبر المطلق للحديث عن ذلك؟ أثناء وجوده في حالة شرود الذهن ، في تلك الحالة المحيرة ، طور هذا النوع من الخبرة ، وقرر عدم إجبار أي شيء.
بعد لحظة الاستيقاظ هذه ، سمح شي هاو لطاقة الموت بالتدفق ، ودارت حول تلك الحبة الذهبية المتطرفة كالدوامة. تم إنتاج ذلك عن طريق انكماش الممر السماوي الوحيد إلى أقصى الحدود حتى أصبح مثل دواء الحبة الذهبية.
الآن ، اختبر طريقًا جديدًا مع آفاق لا نهاية لها. جعل قلبه مليئا بالأمل!
هونغ!
كانت طاقة الموت التي كانت تدور حول الحبة مثل النصل ، يكسر جسده ، ويصيب بطنه بجروح خطيرة.
غزت طاقة الموت جسده ، ودخلت الحبة الذهبية الوحيدة ، واصطدمت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان فرقًا بين السماء والأرض ، كل شيء كان مفاجئ!
بو!
ومع ذلك ، بفكرة واحدة فقط ، ستتشابك الحياة والموت معًا ، وتشكيل مخطط يين يانغ ملموس. كان هذا هو المظهر الملموس للداو.
سعل شي هاو دمًا ، وارتجف جسده بشدة ، وكادت معدته تنفجر. لقد كان على بعد نصف خطوة من التفكك ، وكاد جسده وداو ينطفئان هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طريقي!” قال شي هاو بحماس وهو يضحك. على الرغم من أنه سيتعرض للانفجار حتى يتشوه جسده بشدة في اللحظة التالية ، مما أدى إلى تناثر دمه في كل مكان ، إلا أنه لا يزال يشعر بفرح عظيم.
اهتز جسده بشدة ، وظهرت شقوق كثيرة في جسده ، والدم يقطر في كل مكان. أصيب بجروح خطيرة.
تجول في هذا العالم الجديد تمامًا ، وكان عقله يستكشف الفراغ العظيم ، ويفهم الألغاز العميقة التي لا نهاية لها. كان متحجرًا للحظات ، وبدأ يفكر ويتأمل في نفسه.
استيقظ شي هاو. في الواقع كاد يموت؟
كانت عيناه باردتان ، لا تحملان أدنى قدر من المشاعر البشرية. كانت هذه المرة الأولى التي يصاب فيها بجروح خطيرة ، لكن لم يتم هزيمته بالكامل بعد. اندفع مرة أخرى.
في اللحظة التي فتح فيها عينيه ، اكتشف أنه دخل بالفعل إلى البركة. كان السائل الأبيض النقي غنيًا بالعطر ، خصلة تلو خصلة من الضوء متعدد الألوان يندفع إلى جسده.
قد يكون هذا أكثر أهمية مما كان عليه عندما كان يزرع الطاقة الخالدة ، وإلا فلن يكون الأمر كذلك بالتأكيد!
داخل بطنه ، شُفيت هذه الإصابات بسرعة ، وتغذى جسده بهذا السائل السماوي اللامع.
كانت هذه اللحظة الحاسمة. إذا كان انزعج ، فقد ينقطع تنوير شي هاو!
بالإضافة إلى ذلك ، بدأت جميع العظام المحطمة في جسده في التحرك بشكل متناغم ، مما أدى إلى إطلاق أصوات كينغ تشنغ. وكأن أغنية حرب ترنم في هذا المكان!
استيقظ شي هاو ، نثر هذا الداو. شكلت طاقة الموت محيطًا كان شديد السواد وبدون قوة الحياة ، بينما شكلت طاقة الحياة يبنبوعا من الحياة يتدفق إلى الخارج ، متشابكًا مع بحر الموت.
كان من الواضح أنه بعد دخول هذه البركة السماوية الرائعة والمتألقة ، خضع جسده لتحول مكثف ، وتطور بسرعة في اتجاه جيد. كان هذا نوعا من تطور دستوره!
“هل لأنني كنت قد اكتسبت للتو ومضة من التنوير وأرغب في السير على هذا الطريق الذي تسبب في محنو سماوية؟” انزعج شي هاو!
ومع ذلك ، لم يستطع شي هاو الاهتمام بهذه الأشياء. كان هذا تحولًا عميقًا وهادفًا في حد ذاته يستحق التفكير فيه ، لذلك كان على استعداد للانغماس في هذه التجربة.
ومع ذلك ، بفكرة واحدة فقط ، ستتشابك الحياة والموت معًا ، وتشكيل مخطط يين يانغ ملموس. كان هذا هو المظهر الملموس للداو.
ومع ذلك ، فقد جعل نفسه يتجاهل كل هذا ، وترك جسده ينعش ، وتتقلب عظامه ، بينما عادت أفكاره إلى حالة فهم داو للتو.
كان على المرء أن يعرف أن هذه كانت مجرد البداية ، ولا يزال هناك برق لا نهاية له ، ومن المحتمل أن تكون هذه الخطوط الأخيرة مرعبة بشكل متزايد ، وببساطة على وشك تفجيره إلى رماد!
أراد أن يستعير هذا من أجل الإدراك ، وأراد أن يستوعب هذا النوع من المشاعر. لم يكن يرغب في تفويت فهم داو هذا الذي يمكن أن يؤثر على حياته بأكملها.
قد يكون هذا أكثر أهمية مما كان عليه عندما كان يزرع الطاقة الخالدة ، وإلا فلن يكون الأمر كذلك بالتأكيد!
كان لا بد من القول إن هذا النوع من الفهم كان عميقًا للغاية. استوعبها شي هاو ، وفكر فيها مرة أخرى ، في محاولة لتقييد الممر السماوي. عاد هذا النوع من الشعور!
ومع ذلك ، فقد بدأ الآن في فهم كل شيء ، كما لو كان مستنيرًا بحكمة كاملة هناك ، ودخل في حالة غامضة. شعر وكأنه حقق التنوير الأسمى. كان يفهم داو!
تم ضغطه إلى أقصى الحدود ، وأصبح الممر السماوي نقطة محورية. ثم اندلعت مرة أخرى ، وخلقت طاقات الحياة والموت!
ثم أطلق قرص الحياة والموت انفجارًا عظيمًا!
“عدم قطع طاقة الموت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان فرقًا بين السماء والأرض ، كل شيء كان مفاجئ!
كان الأمر كما لو كان يتحدث أثناء نومه ، ويختبر الأشياء بشكل متكرر ، ويضغط باستمرار ويطلقها. لقد فهم أن وجود كل من الين واليانغ كان الطريق الصحيح. سمح لطاقة الموت بالانتشار حول هذه النقطة المتطرفة ، وتركها تتحرك من حولها.
أصبح الممر السماوي المحيط بجسده أصغر ، ودخل بطنه. بعد ذلك ، أصبحت تدريجياً نقطة واحدة ، ذرة بذرة ، تبدو وكأنها حبة ذهبية خالدة ، تتلألأ بموجات من الضوء هناك.
كان الأمر أشبه بكوكب يتحرك حول الشمس ، يدور بشكل أسرع وأسرع. في النهاية ، فاضت قوة مرعبة في السماء ، وملأت جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يستطع شي هاو الاهتمام بهذه الأشياء. كان هذا تحولًا عميقًا وهادفًا في حد ذاته يستحق التفكير فيه ، لذلك كان على استعداد للانغماس في هذه التجربة.
ومع ذلك ، فقد أصيب مرة أخرى بجروح خطيرة. كانت طاقة الموت وقوة النقطة المتطرفة قويتين للغاية ، لكنها كانت على وشك تمزيق بطنه. كانت طاقة الموت بداخله في حالة توازن مع النقطة المتطرفة ، ولكن بالمقارنة مع جسده ، لم يكن هناك توازن بالتأكيد.
غزت طاقة الموت جسده ، ودخلت الحبة الذهبية الوحيدة ، واصطدمت بها.
كانت طاقة الموت التي كانت تدور حول الحبة مثل النصل ، يكسر جسده ، ويصيب بطنه بجروح خطيرة.
كان هادئًا ، لم تتقلب المشاعر ، ولا فرح ولا قلق ، حيث لاحظ التغيرات المختلفة التي تحدث في بطنه.
لحسن الحظ ، كان تحت الخيزران السماوي الحامي من الشر ، منقوعًا في سائله الثمين. وإلا فإنه سيكون بلا شك في خطر.
بعد لحظة الاستيقاظ هذه ، سمح شي هاو لطاقة الموت بالتدفق ، ودارت حول تلك الحبة الذهبية المتطرفة كالدوامة. تم إنتاج ذلك عن طريق انكماش الممر السماوي الوحيد إلى أقصى الحدود حتى أصبح مثل دواء الحبة الذهبية.
“يين ويانغ يجب أن يكونا في حالة توازن ، العالم داخل الجسد يجب أن يكون في سلام أيضًا.” قال شي هاو لنفسه.
اهتزت السماء والأرض ، ونزل الرعد. نزلت خطوط لا نهاية لها من البرق من السماء ، وكلها تتناثر على الأرض ، وتضرب جسد شي هاو.
قمع طاقة الموت ، وحصرها في أعماق بطنه. ثم أطلق تلك “الحبة الخالدة” ، وجعلها تطلق طاقة الحياة ، مستخدماً إياها لختم طاقة الموت.
فقط ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر الآن. لقد كان مستيقظًا تمامًا ، وتم سحبه من حالة فهم داو.
لقد اختبر الأشياء مرارًا وتكرارًا. انفجرت النقطة المتطرفة باستمرار ، وارتفعت طاقات الين واليانغ ، وترابطت قوة الحياة والموت معًا.
أراد أن يستعير هذا من أجل الإدراك ، وأراد أن يستوعب هذا النوع من المشاعر. لم يكن يرغب في تفويت فهم داو هذا الذي يمكن أن يؤثر على حياته بأكملها.
كان شي هاو شديد البرودة وصامتًا للغاية. كان الأمر كما لو أن كل عواطفه مجمدة ، ولم ينطق بكلمة واحدة وهو يراقب بصمت تغيرات العالم داخل جسده. في الوقت الحالي ، كان جادًا للغاية ، بل وأكثر عاطفة ، يفحص جسده.
ومع ذلك ، فقد بدأ الآن في فهم كل شيء ، كما لو كان مستنيرًا بحكمة كاملة هناك ، ودخل في حالة غامضة. شعر وكأنه حقق التنوير الأسمى. كان يفهم داو!
لقد فقد مسار الزمن ، غير قادر على الإحساس بمروره ، وطرحه جانبًا تمامًا.
بين هذه السماء والأرض ، مع الحياة ، كان هناك موت ، مع أسود ، سيكون هناك أبيض ، مع يين ، سيكون هناك يانغ. كانوا دائمًا متعارضين مع بعضهم البعض ، ما هي النقاء والبر المطلق للحديث عن ذلك؟ أثناء وجوده في حالة شرود الذهن ، في تلك الحالة المحيرة ، طور هذا النوع من الخبرة ، وقرر عدم إجبار أي شيء.
بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود ، لكنه كان أيضًا كما لو أن الألفية قد مرت. بالنسبة له ، كان الأمر بلا معنى ، لأن عقله ذهب بالفعل في رحلة إلى العالم داخل جسده.
بالطبع ، كانت هذه فقط البداية ، فقد تمكن فقط من معرفة جزء واحد من الجسم. كان لا يزال هناك العديد من الخزائن الأخرى التي تنتظر أن تفتح ، يحتوي الجسد على أعظم حقيقة في السماء والأرض.
كان هادئًا ، لم تتقلب المشاعر ، ولا فرح ولا قلق ، حيث لاحظ التغيرات المختلفة التي تحدث في بطنه.
ثم أطلق قرص الحياة والموت انفجارًا عظيمًا!
في النهاية ، ساد الهدوء ذلك المكان. تحوم طاقات يين ويانغ ، والحياة والموت في حالة توازن ، وشكلت مخطط يين يانغ.
قام بنقش جميع أنواع النصوص العظمية وقوانين الطبيعة الخاصة بالتقنيات الثمينة عليها ، ليضيء العالم بداخله. انطلقت خيوط لا نهاية لها من الضوء من بطنه!
ثم تبعثروا مرة أخرى ، ولم يعرضوا المخطط السماوي الحقيقي.
“ربما صغير قليلا .” قال لنفسه دون وعي. قد لا تكون إزالة طاقة الموت بقوة بالضرورة أمرًا جيدًا.
“داو الملموس ، داو غير ملموس ، لا يوجد مخطط يين يانغ يمكن رؤيته في هذا العالم.” قال لنفسه. هذه الأنواع من آثار المخططات لا يمكن رؤيتها ، كان هذا مجرد تفسير لداو.
اهتز جسده بشدة ، وظهرت شقوق كثيرة في جسده ، والدم يقطر في كل مكان. أصيب بجروح خطيرة.
استيقظ شي هاو ، نثر هذا الداو. شكلت طاقة الموت محيطًا كان شديد السواد وبدون قوة الحياة ، بينما شكلت طاقة الحياة يبنبوعا من الحياة يتدفق إلى الخارج ، متشابكًا مع بحر الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، أطلق شي هاو هديرًا عميقًا ، كما أن جسده يندفع أيضًا. بصوت هونغ ، اصطدم جسده بالكامل بالشكل البشري لكائن الذهب الخالد المظلم ، مما أرسله طائرا.
هونغ!
سعل شي هاو دمًا ، وارتجف جسده بشدة ، وكادت معدته تنفجر. لقد كان على بعد نصف خطوة من التفكك ، وكاد جسده وداو ينطفئان هكذا.
ومع ذلك ، بفكرة واحدة فقط ، ستتشابك الحياة والموت معًا ، وتشكيل مخطط يين يانغ ملموس. كان هذا هو المظهر الملموس للداو.
“هل لأنني كنت قد اكتسبت للتو ومضة من التنوير وأرغب في السير على هذا الطريق الذي تسبب في محنو سماوية؟” انزعج شي هاو!
اهتزت السماء والأرض ، ونزل الرعد. نزلت خطوط لا نهاية لها من البرق من السماء ، وكلها تتناثر على الأرض ، وتضرب جسد شي هاو.
كان هذا نوعًا من الحركة الغريزية. تمامًا كما كان من قبل ، تم تقليص الممر السماوي إلى أقصى الحدود ، وأصبح أكثر إشراقًا!
كان مستيقظًا و مذهولًا. هذا النوع من المسارات ، هذا النوع من الداو ، يوجد الآن شكل جنيني. تمكن من الشعور بالطريق الصحيح. هذا تركه مصدومًا وسعيدًا. عندما جاء اليوم الذي أكمله بالكامل ، كان لديه شعور بأنه سيكون هناك بالتأكيد تألق رائع. قد يكون نوعًا من النظام الجديد تمامًا!
تغير جسده مرة أخرى!
بالطبع ، كانت هذه فقط البداية ، فقد تمكن فقط من معرفة جزء واحد من الجسم. كان لا يزال هناك العديد من الخزائن الأخرى التي تنتظر أن تفتح ، يحتوي الجسد على أعظم حقيقة في السماء والأرض.
ومع ذلك ، فقد جعل نفسه يتجاهل كل هذا ، وترك جسده ينعش ، وتتقلب عظامه ، بينما عادت أفكاره إلى حالة فهم داو للتو.
فقط ، لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر الآن. لقد كان مستيقظًا تمامًا ، وتم سحبه من حالة فهم داو.
أراد أن يستعير هذا من أجل الإدراك ، وأراد أن يستوعب هذا النوع من المشاعر. لم يكن يرغب في تفويت فهم داو هذا الذي يمكن أن يؤثر على حياته بأكملها.
كان ذلك بسبب البرق الذي ظهر فجأة ، واسعًا وغير محدود ، كل ذلك كان يقصفه. لم يكن البرق مرعبًا من قبل ، على وشك اختراقه حتى الموت!
ثم تبعثروا مرة أخرى ، ولم يعرضوا المخطط السماوي الحقيقي.
كان هذا هو العقاب السماوي الذي اندلع فجأة ، وظهر في ظروف غامضة ، والكهرباء لا نهاية لها ومركزة. حتى مع تحمّل الخيزران الإلهي الشرير لتحمله ، ووقف العديد من الخطوط ، كان لا يزال محطمًا.
كانت عيناه باردتان ، لا تحملان أدنى قدر من المشاعر البشرية. كانت هذه المرة الأولى التي يصاب فيها بجروح خطيرة ، لكن لم يتم هزيمته بالكامل بعد. اندفع مرة أخرى.
اتسعت شي هاو عيونهم ، في الكفر التام. حتى عندما كان يزرع الطاقة الخالدة ويواجه المحنة السماوية ، لم يكن سيئًا مثل هذه المحنة الصاعقة.
الآن ، اختبر طريقًا جديدًا مع آفاق لا نهاية لها. جعل قلبه مليئا بالأمل!
كان على المرء أن يعرف أن هذه كانت مجرد البداية ، ولا يزال هناك برق لا نهاية له ، ومن المحتمل أن تكون هذه الخطوط الأخيرة مرعبة بشكل متزايد ، وببساطة على وشك تفجيره إلى رماد!
قد يكون هذا أكثر أهمية مما كان عليه عندما كان يزرع الطاقة الخالدة ، وإلا فلن يكون الأمر كذلك بالتأكيد!
“هل لأنني كنت قد اكتسبت للتو ومضة من التنوير وأرغب في السير على هذا الطريق الذي تسبب في محنو سماوية؟” انزعج شي هاو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، كان تحت الخيزران السماوي الحامي من الشر ، منقوعًا في سائله الثمين. وإلا فإنه سيكون بلا شك في خطر.
على الرغم من وجود خطر على الحياة والموت ، أصبحت عيناه أكثر إشراقًا. نزلت محنة برق عظيمة في هذا العالم ، في محاولة لإيقاف شي هاو ، وهذا يعني أن إدراكه الآن كان غير عادي!
كان ذلك بسبب البرق الذي ظهر فجأة ، واسعًا وغير محدود ، كل ذلك كان يقصفه. لم يكن البرق مرعبًا من قبل ، على وشك اختراقه حتى الموت!
قد يكون هذا أكثر أهمية مما كان عليه عندما كان يزرع الطاقة الخالدة ، وإلا فلن يكون الأمر كذلك بالتأكيد!
اهتزت السماء والأرض ، ونزل الرعد. نزلت خطوط لا نهاية لها من البرق من السماء ، وكلها تتناثر على الأرض ، وتضرب جسد شي هاو.
“طريقي!” قال شي هاو بحماس وهو يضحك. على الرغم من أنه سيتعرض للانفجار حتى يتشوه جسده بشدة في اللحظة التالية ، مما أدى إلى تناثر دمه في كل مكان ، إلا أنه لا يزال يشعر بفرح عظيم.
داخل بطنه ، شُفيت هذه الإصابات بسرعة ، وتغذى جسده بهذا السائل السماوي اللامع.
كانت عظامه مغلقة في الأصل ، وبدأت في إعادة البناء ، ولكن تحت البرق المتشابك ، مصحوبًا بالطاقة الفوضوية ، تحطمت جميع عظامه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، أطلق شي هاو هديرًا عميقًا ، كما أن جسده يندفع أيضًا. بصوت هونغ ، اصطدم جسده بالكامل بالشكل البشري لكائن الذهب الخالد المظلم ، مما أرسله طائرا.
كان إلى الحد الذي تم فيه اختراق جسده من وهج البرق ، كانت الثقوب تنتقل من جانب واحد من جسده إلى الجانب الآخر!
كان الأمر كما لو كان يتحدث أثناء نومه ، ويختبر الأشياء بشكل متكرر ، ويضغط باستمرار ويطلقها. لقد فهم أن وجود كل من الين واليانغ كان الطريق الصحيح. سمح لطاقة الموت بالانتشار حول هذه النقطة المتطرفة ، وتركها تتحرك من حولها.
كانت الحياة والموت مترابطين. في هذا الوقت ، لم يشعر شي هاو بأي خوف ، ولا يشعر باليأس. كان ذلك لأنه وجد أنه عندما اخترق البرق جسده ، كانت كمية السائل الأبيض النقي الذي يتدفق من الخيزران السماوي الحامي من الشر أكثر عددًا ، وانزلقت قطرات السائل البيضاء النقية الشبيهة باللؤلؤ من جذع الخيزران ، ألطف بكثير مما لو سقطت على جلده.
إذا استوعب هذه الغرائز وسمح له بإطلاق العنان لها في أي وقت ، فما مدى رعب ذلك ؟!
تغير جسده مرة أخرى!
قام بنقش جميع أنواع النصوص العظمية وقوانين الطبيعة الخاصة بالتقنيات الثمينة عليها ، ليضيء العالم بداخله. انطلقت خيوط لا نهاية لها من الضوء من بطنه!
السائل الأبيض الذي تدفق من الفتحة الموجودة في عقدة الخيزران دخل إلى عظام شي هاو المكسرة ، مما ساعدها على الاندماج والشفاء ، وتحويلها وتصبح أقوى.
كان الأمر أشبه بكوكب يتحرك حول الشمس ، يدور بشكل أسرع وأسرع. في النهاية ، فاضت قوة مرعبة في السماء ، وملأت جسده.
قمع طاقة الموت ، وحصرها في أعماق بطنه. ثم أطلق تلك “الحبة الخالدة” ، وجعلها تطلق طاقة الحياة ، مستخدماً إياها لختم طاقة الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات