الفصل الثالث - الجزء الرابع - مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل الثالث – الجزء الرابع – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
“اوه، لا تخجل ، أنا أمزح فحسب. ما الذي توقعته من امرأة قابلتها للتو؟ هل لديك مشكلة ما في رأسك؟”
——————————————
لم يكن هناك أحد غيرها في المكان.
بعد سماع ما قلته ، صمتت أكوا للحظة …
طائفة اكسيز.
“كا-كازوما … الجميع اقوياء في هذه المدينة … الجميع ، حتى النساء والأطفال مستواهم اعلى مني …! لا أعتقد أنني سأنجو …! “
مختبئة في ظلال الدين القومي ، متمتعة بسمعة سيئة في كل مكان بأستثناء هذه المدينة. فقد كانت طائفة إيريس طاغية على بقية الطوائف.
ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.
بغض النظر عن عددهم إلا ان وجودهم كان قوياً. سمعت أنه إذا قابلت لصوص أثناء السفر ، فإن مجرد الادعاء بأنك من طائفة اكسيز سيجعلهم يهربون بعيدًا. كان هذا هو مدى ارتعاب الناس من هؤلاء المتعصبين.
… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.
بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.
– وفي الوقت الحالي ، أنا…
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”
“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”
اندفعت نحو الكنيسة التي كانت بمثابة مقر لطائفة اكسيز.
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
“أوه ، كيف لي أن أساعدك؟ هل تريد الانضمام إلينا؟ المعمودية؟ أو … تريدني.. أنا؟”
آمالت المرأة رأسها وقالت:
داخل الكنيسة ، لم يكن هناك سوى امرأة تقوم بكنس الأرض.
لم يكن هناك أحد غيرها في المكان.
“اننـ ، ان-نتِ …؟”
“إذن ، كيف يمكنني مساعدتك؟ الكاهن المشرف زيستا ساما والأتباع الآخرون مشغولون باللعب تحت ستار نشر الطائفة … كلا اعني ، إنهم منشغلون بنشر الاسم المقدس لـ أكوا ساما. إذا كنت تبحث عنهم ، من فضلك تعال في وقت آخر …”
“اوه، لا تخجل ، أنا أمزح فحسب. ما الذي توقعته من امرأة قابلتها للتو؟ هل لديك مشكلة ما في رأسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”
لم يكن هناك أحد غيرها في المكان.
بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل؟ ماذا يفعل الاثنان في مكان كهذا؟
“إذن ، كيف يمكنني مساعدتك؟ الكاهن المشرف زيستا ساما والأتباع الآخرون مشغولون باللعب تحت ستار نشر الطائفة … كلا اعني ، إنهم منشغلون بنشر الاسم المقدس لـ أكوا ساما. إذا كنت تبحث عنهم ، من فضلك تعال في وقت آخر …”
– وفي الوقت الحالي ، أنا…
عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.
“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”
“انا لست خروفاً ، انه أنا. انتِ تعرفيني! هيه ، ما أمر هذه المدينة؟ ان رأسي يؤلمني بسببها. لا أستطيع حتى أن اشاهد المعالم بسلام. أليسوا تابعيك؟ أفعلي شيئًا حيالهم.”
تحدثت المرأة أثناء استمرارها بالكنس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بطرد الأطفال على عجل.
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
“أوه ، انهم أصدقائك. كلاهما في الداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل؟ ماذا يفعل الاثنان في مكان كهذا؟
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
“بغض النظر عن أول اعترافيين ، أن آخر واحدة كذبة ، لذلك لا تقلقي.”
آمالت المرأة رأسها وقالت:
“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”
كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.
“بالمناسبة ، رفيقتك هناك … الأطفال يرشقونها بالحجارة ، هل لا بأس بتركها هكذا؟”
“ما الذي تتحدث عنه؟ بالنسبة للإلهة ، فإن ايمان تابعيهم مهم للغاية. انها تؤثر بشكل مباشر على قوة الآلهة. لدى إيريس الكثير من الأتباع ، في حين أن اتباعي أقل عدداً إلا أنهم أقوى في إيمانهم. أنا على استعداد لفعل أي شيء لحماية اتباعي الثمينين.”
لم يرد احد علي ، حتى بعد ان طرقت الباب.
“هاه … آااه! هيه أيها الحمقى! ماذا تفعلون؟ شو ، اذهبوا بعيداً!”
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
كانت داركنس جالسة عند مدخل الكنيسة ورأسها بين ذراعيها. محاطة بأطفال يرشقونها بالحجارة.
كانت داركنس جالسة عند مدخل الكنيسة ورأسها بين ذراعيها. محاطة بأطفال يرشقونها بالحجارة.
قمت بطرد الأطفال على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كا-كازوما … الجميع اقوياء في هذه المدينة … الجميع ، حتى النساء والأطفال مستواهم اعلى مني …! لا أعتقد أنني سأنجو …! “
” تنهد ، من الأفضل ألا تتجولي في الشوارع. أنت تسببين الكثير من المتاعب. وقومي بأخفاء تميمة إيريس هذه بعيداً.”
“- جييز ، اهدئي. ألم أخبرك ، كنت أمزح وحسب. على أي حال ، أنا وداركنس لم نستطع التجول بسبب هؤلاء المتدينين المجانين. أليسوا أتباعك؟ فلتحاولي كبح جماحهم.”
“أنا أرفض.”
… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.
هيه…!
جررت تابعة إيريس العنيدة التي لم تستمع لنصيحتي ودخلت الكنيسة مرة أخرى.
عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.
أشارت المرأة إلى غرفة صغيرة في الكنيسة بعينها.
عبارة عن مكان صغير في زاوية الكنيسة.
——————————————
جييز …
ما يدعى بغرفة الاعتراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، كيف لي أن أساعدك؟ هل تريد الانضمام إلينا؟ المعمودية؟ أو … تريدني.. أنا؟”
“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”
عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:
إلهة حقيقية تستمع إلى الاعترافات. لم أسمع بشيء كهذا من قبل.
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
“كازوما ، سأبحث عن ميجومين. انت اعتني بأكوا.”
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
“أحد زملائك هناك. بما ان جميع كهنة الكنيسة في الخارج الآن ، فقد طلبنا من هذه الكاهنة تغطية عملهم والاهتمام بغرفة الاعتراف.”
… في اللحظة التي مرت بها داركنس بجانب المرأة التي تحمل المكنسة ، مسحت المرأة كومة التراب نحو داركنس.
لم يرد احد علي ، حتى بعد ان طرقت الباب.
داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.
بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.
“أوه ، استميحك عذراً. رأيت تميمة إيريس واعتقدت أنها قمامة ، آسفة للغاية.”
لا تركض هنا لتعترف كلما واجهت مشكلة مملة – خطرت هذه الفكرة لي ، واتتني رغبة بالاندفاع إلى الغرفة المجاورة لضرب هذا الرجل.
كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.
“… لا ، لا ، لا بأس …”
— ترجمة Mark Max —
ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
حاولت التابعة الوحيدة التي تراقب الكنيسة إقناع أكوا التي كانت ستعود معنا بالبقاء.
عندما رأيت المشهد اقتنعت بأنني لا أريد أن أفعل أي شيء مع هذه الطائفة. بالأخص هذه المرأة ، لذلك أسرعت إلى غرفة الاعتراف.
لم يرد احد علي ، حتى بعد ان طرقت الباب.
حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.
“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
لم يرد احد علي ، حتى بعد ان طرقت الباب.
نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.
ما بها ، هل هي نائمة؟
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
لم يكن لدي خيار سوى الدخول إلى المكان الذي من المفترض أن يدلي فيه الشخص بالاعترافات والتوبة.
ماذا علي أن أفعل؟
في اللحظة التي دخلت فيها ، سمعت صوتاً يقول −
“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن أكوا تنظر إليّ عندما قالت نيت.
لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.
قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :
ارتعشت داركنس كما لو أنها تحاول كبح نفسها. بعدها اختفت وراء الغرفة المجاورة.
يبدو أنها أعجبت بهذه الوظيفة بعد سماع بعض الاعترافات.
آمالت المرأة رأسها وقالت:
لم أتمكن من رؤية وجهها بسبب الستارة التي بيننا ، لكنني متأكد من انها تبتسم في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
“انا لست خروفاً ، انه أنا. انتِ تعرفيني! هيه ، ما أمر هذه المدينة؟ ان رأسي يؤلمني بسببها. لا أستطيع حتى أن اشاهد المعالم بسلام. أليسوا تابعيك؟ أفعلي شيئًا حيالهم.”
بعد سماع ما قلته ، صمتت أكوا للحظة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”
“… فهمت ، انك تقول ‘ إنه أنا ، إنه أنا ‘ لأنك محتال يخدع كبار السن بالادعاء انك قريبهم حتى تأخذ أموالهم. أنا أقبل اعترافك بالذنب. فكر بعمق ، أعمق ما تستطيع ، بجرائمك. إذا قمت بذلك ، فإن الإلهة أكوا ، مع تعاطفها اللامتناهي ، ستغفر لك بالتأكيد … “
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
“هيه ، لقد قلت بالفعل إنه أنا. لماذا لازلتِ تقولون هذا الهراء؟ ماذا ، هل تستمتعين بهذا؟ أنت متحمسة لأنكِ تفعلين شيئًا كهنوتياً لمرة ، أليس كذلك؟”
كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.
… بعد سماع ما قالته التابعة ، قررت العودة وإنهاء هذا اليوم.
عندما قلت ذلك ، أصبحت أكوا هادئة للحظة.
— ترجمة Mark Max —
“هل لديك أي شيء آخر تعترف به؟ إن لم يكن لديك ، فالرجاء مغادرة هذه الغرفة وعيش حياة مليئة بالامل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها أعجبت بهذه الوظيفة بعد سماع بعض الاعترافات.
“هيه ، اوقفي التمثيل واسمعيني! ألست أحد هؤلاء الكهنة المحترمين هنا؟ سيتم حل المشكلة إن أعطيتِ كلمتك ، لذا اذهبي واطلبي أن يأتي أحد مكانكِ!”
أصبحت أكوا هادئة مجدداً…
“لحظة ، ماذا قلتِ لتوك. إنهم يفعلون كل تلك الأشياء البغيضة من أجل المتعة وحسب؟ … لا يهمني هذا ، هل صادف ان رأيت ساحرة برقعة عين وآرك-برييست بشعر أزرق فاتح؟ إنهم أصدقائي.”
“أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”
جررت تابعة إيريس العنيدة التي لم تستمع لنصيحتي ودخلت الكنيسة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه ليس لديك أي شيء آخر تعترف به … حسنًا ، اذن ، سأنتظر حتى يأتي الخروف التالي … من فضلك غادر.”
“هيه ، ما الذي تتحدثين عنه …؟ هل تطرديني …؟”
لقد كانت أكوا الضائعة تمامًا في دورها الجديد وأجواء الغرفة الصغيرة.
هزت رأسها ميجومين.
“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”
لا ان هذه الفتاة ذات الرأس الفارغ قد قررت أنها تحب كل الامتنان الذي أعطاها الناس لها عند سماع اعترافاتهم.
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
لماذا هي تأثرت بهذه السهولة؟
“… اوه ، أيضًا ، ذات مرة كانت تتفاخر بعد حصولها على بعض النبيذ الفاخر النادر ، لذلك تساءلت عن مدى روعتها وجربتها قليلاً … لكنها كانت لذيذة جدًا ، لذلك شربته كله. كنت أعلم أنها لن تستطيع معرفة الفرق ، لذلك ملأت زجاجات النبيذ الفارغة بنبيذ رخيص.”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها أعجبت بهذه الوظيفة بعد سماع بعض الاعترافات.
عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:
عدلت جلستي على الكرسي ، وتحدثت بنبرة توبة شديدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… في الواقع … لدي شيء أريد أن أخبرك به ، كاهنة ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
أصبحت أكوا هادئة مجدداً…
“؟ سأستمع ، سأستمع! هيا ، هيا! سأشاركك اعترافك ، حتى تتوب! هل لديك انجذاب مريض للملابس الداخلية لرفيقتك الكروسيدر؟ أو الرغبة في غمر أنفك في الشعر الأسود لرفيقتك الساحرة وشمها بقوة؟ أو خطايا معاملة رفيقتك الكاهنة الجميلة والأنيقة بقسوة شديدة ، على الرغم من أنك مجرد هيكيكوموري؟”
“كازوما … أنت هنا أخيرًا …”
قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :
“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”
“قلت غادر! إذا انتهى اعترافك ، إذن فلتغادر هذا المكان!”
“في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“؟”
ومع ذلك ، من الكم الهائل من نماذج تسجيل بطائفة اكسيز المحشوة في جميع جيوبها والفجوات بين ملابسها ، أصبح كل شيء واضحًا.
“… اوه ، أيضًا ، ذات مرة كانت تتفاخر بعد حصولها على بعض النبيذ الفاخر النادر ، لذلك تساءلت عن مدى روعتها وجربتها قليلاً … لكنها كانت لذيذة جدًا ، لذلك شربته كله. كنت أعلم أنها لن تستطيع معرفة الفرق ، لذلك ملأت زجاجات النبيذ الفارغة بنبيذ رخيص.”
الشخص الذي كان يعترف أصبح صوته يرتجف بالعاطفة فجأة.
“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”
“؟”
اعترافي لم يتوقف هنا بل استمررت…
“… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”
“… فهمت ، انك تقول ‘ إنه أنا ، إنه أنا ‘ لأنك محتال يخدع كبار السن بالادعاء انك قريبهم حتى تأخذ أموالهم. أنا أقبل اعترافك بالذنب. فكر بعمق ، أعمق ما تستطيع ، بجرائمك. إذا قمت بذلك ، فإن الإلهة أكوا ، مع تعاطفها اللامتناهي ، ستغفر لك بالتأكيد … “
“واااااه! أيها الخائن الحقير ، فلتستعد لتذوق غضبي المقدس!”
فتحت أكوا الستارة في غرفة الاعتراف وحاولت الانقضاض علي − !
داركنس توقفت عندما داست على التراب واحمرت خدودها.
قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :
“- جييز ، اهدئي. ألم أخبرك ، كنت أمزح وحسب. على أي حال ، أنا وداركنس لم نستطع التجول بسبب هؤلاء المتدينين المجانين. أليسوا أتباعك؟ فلتحاولي كبح جماحهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت بجانب أكوا بغرفة الاعتراف ، بعد أن هدأت أخيرًا من بكائها.
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يجدر بي فعله؟ اليوم كان أول يوم التقي فيه بأتباعي … وأيضًا ، أنت لا تبحث حقًا عن كاهنة جديدة ، أليس كذلك؟”
“بغض النظر عن أول اعترافيين ، أن آخر واحدة كذبة ، لذلك لا تقلقي.”
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.
يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هيه ، هل تمازحني ، اتى شخص ما الى هنا من أجل الاعتراف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما انني لست كاهن ، فكرت انه ليس من المفترض أن أبقى هنا.
“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”
فتح الباب بصرير ، مع صوت خطوات شخص ما على الجانب الآخر من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا هي تأثرت بهذه السهولة؟
نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.
“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”
… فجأة ، سمعنا طرق على باب غرفة الاعتراف.
“هل لا بأس ببقائي هنا؟”
هذا ما عنيته بإيماءاتي. أظهرت أكوا وجهاً جاداً ومدت إصبعها مشيرة إلى الستارة كما لو أنها تقول ، “انظر هناك.”
… بعد سماع ما قالته التابعة ، قررت العودة وإنهاء هذا اليوم.
أمام عيني – شكلت الأصابع ظلاً بسبب الضوء. كنت أعرف ما كان عليه بنظرة واحدة – أن الظل المتحرك كان المدمر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بطرد الأطفال على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجدر بي فعله؟ اليوم كان أول يوم التقي فيه بأتباعي … وأيضًا ، أنت لا تبحث حقًا عن كاهنة جديدة ، أليس كذلك؟”
آه! هذه الحمقاء ، لم تفهم ما قصدته!
“اهلا بك أيها الخروف الضال … تعال واعترف بخطاياك. سوف تستمع إليك الآلهة وتغفر لك … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
هيه…!
“؟”
“آه…. ارجوك ، ارجوك ، اسمعي اعترافي! لقد كنت احد اتباع اكسيز لفترة طويلة جداً وأعبد أكوا ساما بشدة. ولكن…! شكل الإلهة إيريس وتلك الصدور الوفيرة … إنها تغريني! هؤلاء هم صدور الشيطان! آه … ارجوك ، اغفري لي خطيئة اشتهاء آلهة أخرى …!”
لا تركض هنا لتعترف كلما واجهت مشكلة مملة – خطرت هذه الفكرة لي ، واتتني رغبة بالاندفاع إلى الغرفة المجاورة لضرب هذا الرجل.
ماذا علي أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدياً ، ماذا حدث؟”
نكزت أكوا الجالسة بجانبي ، ثم أشرت إلى الأرض ثم إلى نفسي.
ومع ذلك ، حافظت أكوا على تعابير وجهها وقالت بلطف:
“اهلاً بك ، أيها الخروف الضال … تعال ، اعترف بخطاياك ، ستسمعها آلهتك وتسامحك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، كسرت الزجاجة عن طريق الخطأ التي تستخدمها زميلتي الكاهنة في الحيل. واصلحتها بالأرز وأعدتها سراً.”
“لا تقلق ، سوف تغفر الإلهة كل ذنوبك. انت ، استسلم لحبك للصدور كبيرة. انت ، استسلم لحبك للصدور صغيرة. طائفة اكسيز هي طائفة تتقبل كل شيء. سواء كانوا محبي آذان الحيوانات أو لوليكون أو نيت ؛ طالما أنه ليس أوندد أو شياطين ، إذا كان هناك حب وليس جريمة ، فإن الإلهة ستمنح الرحمة للجميع.”
“هيه ، لحظة! ما الذي تعنيه بـ ‘ بغض النظر عن أول اعترافين ‘ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما بها ، هل هي نائمة؟
شعرت أن أكوا تنظر إليّ عندما قالت نيت.
“بغض النظر عن أول اعترافيين ، أن آخر واحدة كذبة ، لذلك لا تقلقي.”
“أوووه … آااه …”
قلت بوضوح لأكوا التي بدت متحمسة :
هزت رأسها ميجومين.
الشخص الذي كان يعترف أصبح صوته يرتجف بالعاطفة فجأة.
“؟ ما الذي تتحدث عنه ، كازوما؟ هيه ، ما الذي تعنيه؟”
مختبئة في ظلال الدين القومي ، متمتعة بسمعة سيئة في كل مكان بأستثناء هذه المدينة. فقد كانت طائفة إيريس طاغية على بقية الطوائف.
بناءاً على هذا الصوت ، ربما كان على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها التابع المخلص ، سأمنحك تعويذة مقدسة تنقذك من براثن الشيطان. ‘ صدر إيريس مبطن ‘ – كلما شعرت بالضياع مرة أخرى ، فقط كرر هذه التعويذة. إذا رأيت شخصاً مضطرباً مثلك ، فأخبره بذلك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصعوبة قاومت رغبتي بلكم وجه مغفلة اكسيز هذه.
“صدر إيريس مبطن … انا – انا أشعر وكأن عيني قد فتحت! شكراً لك على هذا الدعاء الرائع ، شكراً جزيلاً لك!”
الشخص الذي جاء من أجل الاعتراف غادر وهو يشكر أكوا بغزارة.
عندما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، أكوا ، التي شعرت بالرضا بعد أن ارتني عرض التلاعب بالظلال خاصتها ، رحبت بهدوء بالشخص الذي جاء للاعتراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هيه أكوا ، أنت تفسدين تابعك. هل هذا تصرف مناسب حقاً لإلهة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي تتحدث عنه؟ بالنسبة للإلهة ، فإن ايمان تابعيهم مهم للغاية. انها تؤثر بشكل مباشر على قوة الآلهة. لدى إيريس الكثير من الأتباع ، في حين أن اتباعي أقل عدداً إلا أنهم أقوى في إيمانهم. أنا على استعداد لفعل أي شيء لحماية اتباعي الثمينين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”
جييز …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– عندما خرجنا من غرفة الاعتراف ، رأينا داركنس برفقة ميجومين المرهقة.
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
“كازوما … أنت هنا أخيرًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – عندما خرجنا من غرفة الاعتراف ، رأينا داركنس برفقة ميجومين المرهقة.
“هيه ، ماذا حدث؟ تبدين شاحبة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت رأسها ميجومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا المكان شرير ، فلنغادر الآن. أريد الذهاب للمنزل – الآن.”
داركنس دخلت الى أعماق الكنيسة بعد قولها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جدياً ، ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… وتلك الكاهنة ، قد سببت لي بالكثير من المتاعب … لذا ، قبل مجيئي إلى هذه المدينة ، قمت بإرسال طلب سراً في نقابة المغامرين للبحث عن كاهنة جديدة من اتباع إيريس.”
“هيه! من المسؤول هنا؟ سأعلمهم درساً لن ينسوه!”
كنت قلقاً حقًا وواصلت السؤال ، لكنها لم تكن راغبة في الإجابة.
ومع ذلك ، من الكم الهائل من نماذج تسجيل بطائفة اكسيز المحشوة في جميع جيوبها والفجوات بين ملابسها ، أصبح كل شيء واضحًا.
ومع ذلك ، من الكم الهائل من نماذج تسجيل بطائفة اكسيز المحشوة في جميع جيوبها والفجوات بين ملابسها ، أصبح كل شيء واضحًا.
“هل ستعودين ، كاهنة ساما؟ هل ترغبين بزيارة الينابيع الساخنة الخاصة بـ طائفتنا؟ هذا هو المصدر الرئيسي لدخل طائفة اكسيز ، أفضل ينبوع ساخن في المدينة. سيؤدي استخدامه إلى تحسين صحتك.”
حاولت التابعة الوحيدة التي تراقب الكنيسة إقناع أكوا التي كانت ستعود معنا بالبقاء.
يقال أنه حتى جيش ملك الشياطين لا يريدون الاقتراب منهم.
“أوه ، هذه فكرة رائعة. ما رأيكم ، هل تريدون أن نذهب معاً؟”
—————————————
“أريد العودة إلى الفندق والاستراحة … ولسبب ما ، يخاف تشموسكي بشدة من هذه الكنيسة. هل يمكن أن يكون هذا الطفل يكره الكنائس؟”
“سأعود أيضًا. لا احد يعلم بالمشاكل التي ستحصل عندما يعود أتباع اكسيز الآخرون. دعونا نعود ، هذا يكفي لليوم.”
بعد أن عبرت ميجومين و وداركنس عن أفكارهما ، نظروا إليّ قبل أن أتحدث.
… في اللحظة التي مرت بها داركنس بجانب المرأة التي تحمل المكنسة ، مسحت المرأة كومة التراب نحو داركنس.
حاولت فتح باب غرفة الاعتراف ، لكنه كان مقفلاً من الداخل.
كانوا يطلبون رأيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا ، لا ، لا بأس …”
“هل هو حمام مختلط؟”
ومع ذلك ، حافظت أكوا على تعابير وجهها وقالت بلطف:
“ستنال انتقامًا إلهياً لقولك شيئًا حقيراً كهذا في كنيسة مقدسة.”
… بعد سماع ما قالته التابعة ، قررت العودة وإنهاء هذا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————————————
— ترجمة Mark Max —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
