من يأتي أولا، يخدم أولا
لم يتغير أسلوب حياة رين شياو سو بسبب الاهتمام الذي حصل عليه من الفارين. عندما تشعر بالجوع، سيكون عليك فقط العمل وإيجاد طرق للبقاء على قيد الحياة. هذه هي النظرة إلى غرسها فيه العالم منذ الطفولة. لا أحد يدين لك بقمة العيش، وعليك الاعتماد على نفسك في كل شيء.
لكن هذا لا يعني أن رين شياو سو سوف يندفع بتهور ويقتل الهدف. لقد أمل في أن يتمكن من القيام بذلك بأمان من خلال البقاء دائمًا متخفيًا.
على الرغم من أن الحياة في المدينة قاسية للغاية، طالما أنت على استعداد للعمل، فستكون هناك دائمًا طريقة للبقاء على قيد الحياة.
إذن لماذا بذل كل هذا الجهد ليبقى متحفظا؟ ألم يكن يزعج نفسه فقط من أجل لا شيء؟!
في النهاية، لم تتمكن المرأة الجميلة من الحصول على أي شيء من رين شياو سو. ومع ذلك، بدت ممتلئة بالإذلال والغضب بعد أن قدمت نفسها إلى صاحب متجر مؤن في المدينة.
في النهاية، لم تتمكن المرأة الجميلة من الحصول على أي شيء من رين شياو سو. ومع ذلك، بدت ممتلئة بالإذلال والغضب بعد أن قدمت نفسها إلى صاحب متجر مؤن في المدينة.
كان لدى صاحب المتجر هذا فم مليء بالأسنان الصفراء ولم يغسل شعره وقدميه. لو كانت على حالها السابقة، لما نظر إليه هذه المرأة حتى.
لقد تلقى أخيرًا مهمة من المستوى الرابع. شعر رين شياو سو فجأة ببعض الحماس. أجاب على الفور “قبول المهمة”
لكن المدهش هو أنه على الرغم من تقديم نفسها لشخص آخر، إلا أنها ظلت تهدي الطعام الذي تلقته سراً لزوجها الذي وبّخها في وقت سابق. هذا حير رين شياو سو قليلاً.
في النهاية، لم تتمكن المرأة الجميلة من الحصول على أي شيء من رين شياو سو. ومع ذلك، بدت ممتلئة بالإذلال والغضب بعد أن قدمت نفسها إلى صاحب متجر مؤن في المدينة.
لكن الكثير من الأشياء الغريبة التي تحدث في هذا العالم لم يكن لدى رين شياو سو الوقت لتضييعه عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر. أدرك رين شياو سو فجأة أنه ربما فاته شيء مهم للغاية. لقد تذكر الرسالة التي وصلت إليه. نظرًا لأنه تم إرسال نص المهمة كرسالة جماعية، فهذا يعني أن الكثير من الأشخاص يمكنهم تلقي الرسالة. لذلك يمكن أن يقبل الكثير من الأشخاص المهمة!
لم تكن هذه المرأة الوحيدة مم أتت إليه. حاول العديد من الفارين الآخرين طلب المساعدة من رين شياو سو. لقد أملوا جميعًا أن يقدم لهم رين شياو سو لقمة حيث أقاموا معا في اتحاد شونغ سابقا.
على الرغم من أن الحياة في المدينة قاسية للغاية، طالما أنت على استعداد للعمل، فستكون هناك دائمًا طريقة للبقاء على قيد الحياة.
حتى أن الهاربين ناقشوا بعضهم البعض لمعرفة من ينتمي لنفس معقل رين شياو سو، وما إذا كانوا قد رأوا هذا الشاب من قبل. بهذه الطريقة، قد يكونون قادرين على الاقتراب منه إذا كان هناك أحد معارفه يمكنهم ذكره.
نظرت الفتاة المسماة شياو لو جانبا وركلت الرجل في مؤخرته “اذهب واحضر كعك البخار من أجلي. أمرني جدي بالحصول على المزيد من القصص”
لكن ببطء، أدرك الهاربون أن لا أحد منهم يعرف رين شياو سو على الإطلاق …
حتى أن البعض تساءل عما إذا كان قد أنفق كل أمواله بالفعل. بعد كل شيء، لا يمكن حتى للمقيمين الذين يعيشون في المدينة القدوم إلى الحانة كل يوم.
لم يتوقعوا ولو للحظة أن رين شياو سو ليس من اتحاد شونغ على الإطلاق. بدلا من ذلك، كان في الواقع الكائن الخارق الذي دمر المعقل 146 بنفسه في عمق الليل.
في النهاية، رد الطرف الآخر “من يأتي أولاً، يخدم أولاً”
عندما توقف الهاربون أخيرًا عن إزعاج رين شياو سو، تلقى رسالة نصية جديدة على هاتفه الخلوي. “المعقل 62، المستوى الرابع. أي مستعمِلين، يرجى الرد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكثير من الأشياء الغريبة التي تحدث في هذا العالم لم يكن لدى رين شياو سو الوقت لتضييعه عليها.
لقد تلقى أخيرًا مهمة من المستوى الرابع. شعر رين شياو سو فجأة ببعض الحماس. أجاب على الفور “قبول المهمة”
شعر رين شياو سو بألم نابض في مؤخرة رأسه. هل عليه فعلاً أن يسرق المهمة من الآخرين؟!
في اللحظة التي أرسلها، رد الطرف الآخر بنص جديد “الهدف هو ما ديوي، مدير مصنع الرمال خارج المعقل 62. قتل ذات مرة تسعة عمال لاجئين. المكافأة: 20000 يوان”
سار رين شياو سو ببطء إلى المدينة في معقل 62. ابتسم وسأل حوله ما إذا كان هناك أي مكان بالقرب من المعقل 62 يمكنه الحصول على بعض العمل منه. أخبر الأشخاص الذين اقترب منهم أنه يتضور جوعاً منذ عدة أيام ويريد البحث عن مصنع حيث يمكنه القيام ببعض الأعمال اليدوية.
كان النص بسيطًا، وأرسلت معه صورتان أيضًا. كانت احداهما صورة ما ديوي، والأخرى مخططًا للمصنع.
حتى الآن، توجب على رين شياو سو توخي الحذر قليلاً عند قيادة القاطرة البخارية. على هذا النحو، سيكون من الأفضل السفر إلى هناك سيرًا على الأقدام في حالة رؤيته من قبل الآخرين على طول الطريق.
أما عن كيفية استخدام هذه المعلومات لقتل ما ديوي، فسيكون الأمر متروكًا للقتلة أنفسهم.
في النهاية، رد الطرف الآخر “من يأتي أولاً، يخدم أولاً”
أدرك رين شياو سو أن المنظمة التي تقف وراء هذا الهاتف الخلوي ربما حاولت أيضًا حماية القتلة من خلال تكليفهم بمهام ذات رتب محددة. ذلك لمنع القتلة الأضعف من إرسال أنفسهم بحماقة إلى موتهم.
ما هذا بحق اللعنة!
المهمات التي يمكن أن يتلقاها قتلة المستوى الرابع لن تتطلب منهم حتى دخول المعاقل، وكانت الأهداف مجرد مديري مصانع.
لم تكن هذه المرأة الوحيدة مم أتت إليه. حاول العديد من الفارين الآخرين طلب المساعدة من رين شياو سو. لقد أملوا جميعًا أن يقدم لهم رين شياو سو لقمة حيث أقاموا معا في اتحاد شونغ سابقا.
تقول الأسطورة أنه سيكون مكلفًا للغاية بالنسبة إلى بيت أنجين للقيام بمهمة. ومع ذلك، أشار هذا إلى المهام التي قام بها الأعضاء الفعليون في بيت أنجين. لكن وفقًا لراوي القصص، فإن أشخاصًا مثل رين شياو سو مجرد بيادق لن يجتازوا الاختبارات للانضمام إلى بيت أنجين.
اختبأ رين شياو سو في الظل وراقب بهدوء العمال اللاجئين الذين يقومون بدوريات. بدا أنهم لم يدركوا وجود رين شياو سو على الإطلاق.
انطلق رين شياو سو على الفور إلى المعقل 62. كان موقعه الحالي على بعد حوالي 190 كيلومترًا من الهدف، لذلك من المحتمل أن يستغرق حوالي ثلاث إلى أربع ساعات للوصول إلى هناك إذا استخدم القاطرة البخارية للسفر في البرية.
في هذه المدينة، عرفت هي وجدها فقط أن رين شياو لم يكن شخصًا عاديًا. في الواقع، كان من أكثر الأنواع غير العادية الموجودة.
حتى الآن، توجب على رين شياو سو توخي الحذر قليلاً عند قيادة القاطرة البخارية. على هذا النحو، سيكون من الأفضل السفر إلى هناك سيرًا على الأقدام في حالة رؤيته من قبل الآخرين على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك رين شياو سو أن المنظمة التي تقف وراء هذا الهاتف الخلوي ربما حاولت أيضًا حماية القتلة من خلال تكليفهم بمهام ذات رتب محددة. ذلك لمنع القتلة الأضعف من إرسال أنفسهم بحماقة إلى موتهم.
في الحانة، شعر جميع اللاجئين بالحيرة عندما لم يظهر اليوم الشاب الذي جلس عادة بجوار النافذة.
حتى أن البعض تساءل عما إذا كان قد أنفق كل أمواله بالفعل. بعد كل شيء، لا يمكن حتى للمقيمين الذين يعيشون في المدينة القدوم إلى الحانة كل يوم.
سألت حفيدة الراوي النادل بفضول “ألم يأتي اليوم؟”
حتى أن البعض تساءل عما إذا كان قد أنفق كل أمواله بالفعل. بعد كل شيء، لا يمكن حتى للمقيمين الذين يعيشون في المدينة القدوم إلى الحانة كل يوم.
“لم أره” هز النادل رأسه “لماذا يا شياو لو، هل تفتقدينه؟”
تقول الأسطورة أنه سيكون مكلفًا للغاية بالنسبة إلى بيت أنجين للقيام بمهمة. ومع ذلك، أشار هذا إلى المهام التي قام بها الأعضاء الفعليون في بيت أنجين. لكن وفقًا لراوي القصص، فإن أشخاصًا مثل رين شياو سو مجرد بيادق لن يجتازوا الاختبارات للانضمام إلى بيت أنجين.
نظرت الفتاة المسماة شياو لو جانبا وركلت الرجل في مؤخرته “اذهب واحضر كعك البخار من أجلي. أمرني جدي بالحصول على المزيد من القصص”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك رين شياو سو أن المنظمة التي تقف وراء هذا الهاتف الخلوي ربما حاولت أيضًا حماية القتلة من خلال تكليفهم بمهام ذات رتب محددة. ذلك لمنع القتلة الأضعف من إرسال أنفسهم بحماقة إلى موتهم.
“حسنا!”
كان من السهل حقًا قتل مدير مصنع. على الرغم من أنهم يمتلكون مسدسات، إلا أن رين شياو سو يمكن أن يتجاهلها إذا كانت مجرد مسدس …
بدأ العملاء في المتجر يعتادون على الشاب الجالس في الحانة كل يوم. الآن وقد اختفى فجأة، وجدوا صعوبة في التكيف مع الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أن البعض تساءل عما إذا كان قد أنفق كل أمواله بالفعل. بعد كل شيء، لا يمكن حتى للمقيمين الذين يعيشون في المدينة القدوم إلى الحانة كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحانة، شعر جميع اللاجئين بالحيرة عندما لم يظهر اليوم الشاب الذي جلس عادة بجوار النافذة.
بالحديث عن ذلك، ارتدى ذلك الشاب ملابس سيئة للغاية أيضًا.
على الرغم من أن الحياة في المدينة قاسية للغاية، طالما أنت على استعداد للعمل، فستكون هناك دائمًا طريقة للبقاء على قيد الحياة.
شعرت شياو لو بالملل بينما وقفت بجانب النافذة التي جلس رين شياو سو بجوارها في كثير من الأحيان. ظلت تميل ذراعيها على حافة النافذة وتنتظر النادل ليحضر لها كعك البخار.
لكن ببطء، أدرك الهاربون أن لا أحد منهم يعرف رين شياو سو على الإطلاق …
في هذه المدينة، عرفت هي وجدها فقط أن رين شياو لم يكن شخصًا عاديًا. في الواقع، كان من أكثر الأنواع غير العادية الموجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكثير من الأشياء الغريبة التي تحدث في هذا العالم لم يكن لدى رين شياو سو الوقت لتضييعه عليها.
لم يتوقعوا ولو للحظة أن رين شياو سو ليس من اتحاد شونغ على الإطلاق. بدلا من ذلك، كان في الواقع الكائن الخارق الذي دمر المعقل 146 بنفسه في عمق الليل.
حتى أن الهاربين ناقشوا بعضهم البعض لمعرفة من ينتمي لنفس معقل رين شياو سو، وما إذا كانوا قد رأوا هذا الشاب من قبل. بهذه الطريقة، قد يكونون قادرين على الاقتراب منه إذا كان هناك أحد معارفه يمكنهم ذكره.
سار رين شياو سو ببطء إلى المدينة في معقل 62. ابتسم وسأل حوله ما إذا كان هناك أي مكان بالقرب من المعقل 62 يمكنه الحصول على بعض العمل منه. أخبر الأشخاص الذين اقترب منهم أنه يتضور جوعاً منذ عدة أيام ويريد البحث عن مصنع حيث يمكنه القيام ببعض الأعمال اليدوية.
سألت حفيدة الراوي النادل بفضول “ألم يأتي اليوم؟”
اعتاد الناس في المدينة على هذا. كان هناك العديد من اللاجئين مثل رين شياو سو الذين أرادوا البحث عن مصنع للعمل فيه.
أخبره أحدهم أنه إذا أراد العمل في صناعة الطوب على فرن الطوب، يمكنه الذهاب شمالًا، إذا أراد أن ينقب في المناجم، فعليه الاتجاه غربًا؛ وإذا أراد أن يجرف الرمل، فلينتقل جنوبًا. تطلب أي من المصانع الأخرى أشخاصًا يتمتعون بالحرفية ولن يأخذوا سوى أصحاب المهارة، لذلك لن يكون من المجدي التوجه إلى تلك الأماكن لكسب المال.
“لم أره” هز النادل رأسه “لماذا يا شياو لو، هل تفتقدينه؟”
أومأ رين شياو سو وشكر الشخص. ثم توجه جنوبا وهو ينظر الي السماء. حل وقت الظهيرة، لذلك لم تكن هناك حاجة له للاستعجال. الأفضل له تنفيذ عملية الاغتيال ليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ العملاء في المتجر يعتادون على الشاب الجالس في الحانة كل يوم. الآن وقد اختفى فجأة، وجدوا صعوبة في التكيف مع الأمر.
لقد قتل ذات مرة مدير مصنع. مات شقيق وانغ كونغ يانغ الأكبر، وانغ دونغ يانغ، على يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قتل ذات مرة مدير مصنع. مات شقيق وانغ كونغ يانغ الأكبر، وانغ دونغ يانغ، على يده.
كان من السهل حقًا قتل مدير مصنع. على الرغم من أنهم يمتلكون مسدسات، إلا أن رين شياو سو يمكن أن يتجاهلها إذا كانت مجرد مسدس …
بالحديث عن ذلك، ارتدى ذلك الشاب ملابس سيئة للغاية أيضًا.
لكن هذا لا يعني أن رين شياو سو سوف يندفع بتهور ويقتل الهدف. لقد أمل في أن يتمكن من القيام بذلك بأمان من خلال البقاء دائمًا متخفيًا.
أومأ رين شياو سو وشكر الشخص. ثم توجه جنوبا وهو ينظر الي السماء. حل وقت الظهيرة، لذلك لم تكن هناك حاجة له للاستعجال. الأفضل له تنفيذ عملية الاغتيال ليلا.
في الساعات الأولى من الليل، فتح رين شياو سو، الذي كان يستريح وسط رقعة من الشجيرات في البرية، عينيه فجأة.
سألت حفيدة الراوي النادل بفضول “ألم يأتي اليوم؟”
مشى نحو المصنع بخطى حذرة. عندما وصل إلى الجدار الخارجي للمصنع، قفز من فوقه ودخل إلى الداخل.
تقول الأسطورة أنه سيكون مكلفًا للغاية بالنسبة إلى بيت أنجين للقيام بمهمة. ومع ذلك، أشار هذا إلى المهام التي قام بها الأعضاء الفعليون في بيت أنجين. لكن وفقًا لراوي القصص، فإن أشخاصًا مثل رين شياو سو مجرد بيادق لن يجتازوا الاختبارات للانضمام إلى بيت أنجين.
في جوف الليل، لم يلاحظ أحد أن ضيفًا غير مدعو قد اقتحم المصنع.
بالحديث عن ذلك، ارتدى ذلك الشاب ملابس سيئة للغاية أيضًا.
اختبأ رين شياو سو في الظل وراقب بهدوء العمال اللاجئين الذين يقومون بدوريات. بدا أنهم لم يدركوا وجود رين شياو سو على الإطلاق.
نظرت الفتاة المسماة شياو لو جانبا وركلت الرجل في مؤخرته “اذهب واحضر كعك البخار من أجلي. أمرني جدي بالحصول على المزيد من القصص”
بعد مغادرتهم، صعد رين شياو سو بهدوء المبنى. ولكن عندما وصل إلى الطابق الرابع، ذهل. لقد رأى من خلال النافذة أن ما ديوي قد رقد بالفعل في بركة من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جوف الليل، لم يلاحظ أحد أن ضيفًا غير مدعو قد اقتحم المصنع.
ما هذا بحق اللعنة!
حتى أن البعض تساءل عما إذا كان قد أنفق كل أمواله بالفعل. بعد كل شيء، لا يمكن حتى للمقيمين الذين يعيشون في المدينة القدوم إلى الحانة كل يوم.
ذهل رين شياو سو. لقد وصل إلى هنا وظل مختبئًا في الأدغال طوال الليل، لكن هدف المهمة قد مات بالفعل؟
إذن لماذا بذل كل هذا الجهد ليبقى متحفظا؟ ألم يكن يزعج نفسه فقط من أجل لا شيء؟!
انتظر. أدرك رين شياو سو فجأة أنه ربما فاته شيء مهم للغاية. لقد تذكر الرسالة التي وصلت إليه. نظرًا لأنه تم إرسال نص المهمة كرسالة جماعية، فهذا يعني أن الكثير من الأشخاص يمكنهم تلقي الرسالة. لذلك يمكن أن يقبل الكثير من الأشخاص المهمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أرسل رين شياو نصًا “هل أكمل شخص ما مهمة ما ديوي؟ ألم أكن أنا الشخص الذي قبل المهمة؟”
بالحديث عن ذلك، ارتدى ذلك الشاب ملابس سيئة للغاية أيضًا.
في النهاية، رد الطرف الآخر “من يأتي أولاً، يخدم أولاً”
كان النص بسيطًا، وأرسلت معه صورتان أيضًا. كانت احداهما صورة ما ديوي، والأخرى مخططًا للمصنع.
شعر رين شياو سو بألم نابض في مؤخرة رأسه. هل عليه فعلاً أن يسرق المهمة من الآخرين؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر. أدرك رين شياو سو فجأة أنه ربما فاته شيء مهم للغاية. لقد تذكر الرسالة التي وصلت إليه. نظرًا لأنه تم إرسال نص المهمة كرسالة جماعية، فهذا يعني أن الكثير من الأشخاص يمكنهم تلقي الرسالة. لذلك يمكن أن يقبل الكثير من الأشخاص المهمة!
إذن لماذا بذل كل هذا الجهد ليبقى متحفظا؟ ألم يكن يزعج نفسه فقط من أجل لا شيء؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قتل ذات مرة مدير مصنع. مات شقيق وانغ كونغ يانغ الأكبر، وانغ دونغ يانغ، على يده.
أما عن كيفية استخدام هذه المعلومات لقتل ما ديوي، فسيكون الأمر متروكًا للقتلة أنفسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
