ميناء يوكايا مدينة يسهل التغاضي عنها حيث انها تقع على حافة مضيق ذيل الحوت، كان من الممكن ان تكون مدينة رائدة بسبب انه من المفترض ان يكون هناك نقاط اعادة تخزين للسفن المغادرة لإحدى الموانئ التي تدعم “اوماشو”، لكن الرياح السائدة القوية جعلت من الامر سهلاً جداً وفعالاً من حيث التكلفة للتجار المتجهين جنوبًا أن يتجولوا خلفها مباشرةً للوصول إلى جزيرة شيمسون الكبيرة في طريق سلس و مستقيم
وهناك صف من الالعاب متباعدة بشكل متساوي مثل بذور مغروسة بشكل منتظم، صافرة بيسون، كرة من الاغصان اللينة، وفقاعة مشوهة ربما كانت بطة سلحفاة محشوة، نبع من عظم حوت ملفوف ، كأنها احدى الطبول التي تصدر اصواتاً عندما تمسكها ذهاباً واياباً بين راحة يدك،كانت الالعاب تبدو متأكلة ومهترئة مثل خارج هذا المبنى
تساءل جيانتشو عما اذا كان السكان المحليين يعرفون او يهتمون بالسفن المحملة بالكنوز التي تبحر على مقربة منهم على الرغم من انهم علقوا في مرافق منطقة تجويف ” الفيل كواي”، ولكن غرابة المصير والطقس منعت اكواماً من الذهب والتوابل والكتب الثمينة ومخطوطات لا تقدر بثمن من الهبوط على عتبة ابوابهم بدلاً من ذلك حصلوا على الكثير من احشاء السمك ووفرة من الفكوك والخياشيم
ظلت ويلات انتفاضة الرقبة الصفراء في المناطق الداخلية العميقة لمملكة الأرض قصة اقل اثارة للاهتمام من البيسون الطائر الضال الذي قد انطلق من المعبد الهوائي وصدم الاسطح القشية لبعض المنازل، وعلى الرغم من انهم من البحارة، الا انهم لم يتمكنوا من تسمية أي من قادة القراصنة المهولين الذين قطعوا المياه الشرقية في تحدٍ مفتوح لقوات البحرية، على العموم ربما لم يكن ميناء يوكايا على الخريطة وهذا يعني لجيانتشو و كيلسانغ تجربة صغيرة يائسة بشكل تدنيسي- اصبح مثالياً
وفي اتجاه اخر كان الجانب الارضي اقل واعدة ، وتربة شبه الجزيرة نشأت من طبقة رقيقة وصخرية حيث امتدت الى البحر، انزعج جيانتشو أن يرى حقول المحاصيل ضئيلة وجافة بينما ركب من الريف الى المدينة لأول مرة، حيث افتقرت الاراضي الزراعية تفتقر الى وفرة من النباتات البرية البركانية في وادي ماكابو أو الانتاجية المطلوبة بعناية في خارج القطر وبل ذات مدينة “با سينغ سي”حيث ينحني نمو المحاصيل إلى الإرادة الصارمة لمخططي الملك
وهناك صف من الالعاب متباعدة بشكل متساوي مثل بذور مغروسة بشكل منتظم، صافرة بيسون، كرة من الاغصان اللينة، وفقاعة مشوهة ربما كانت بطة سلحفاة محشوة، نبع من عظم حوت ملفوف ، كأنها احدى الطبول التي تصدر اصواتاً عندما تمسكها ذهاباً واياباً بين راحة يدك،كانت الالعاب تبدو متأكلة ومهترئة مثل خارج هذا المبنى
هنا يجب أن يكون المزارع ممتناً لأي شيء يمكن ان يحصده من التربة، تقع المستوطنة عند تقاطع ثلاث أمم مختلفة-الأرض والهواء والماء ومع ذلك لم يطرح أي منها الكثير من المطالبات بها ، ولم يكن لصراعات العالم الخارجي اي تأثير يذكر على الحياة اليومية بالنسبة لهم
وخز رأس جيانتشو عندما سمع هذه الكلمات، عند هذه النقطة، كانوا قد تجاوزوا ذلك بشكل عادل ” كيف غيرت رأي ‘أبوت دورجي’ حول أعطاءك الآثار.؟” هو سأل
ركع كيلسانغ في النهاية البعيدة من الملابس، كان راهب الهواء منشغلاً في وضع المزيد من تحف الزينة مع الحذر والدقة التي اخصائي الوخز بالإبر في وضع إبرهم، كما لو كان من المهم ما إذا كان القارب المصغر ابحر شرقاً او غرباً، لقد بقي على يديه وركبتيه، وبادل الجزء الأكبر من جوانبه الكبيرة، وردائه البرتقالي الفضفاض قليلاً ولحيته السوداء المتدلية على درجة منخفضة من الارض مما ادى الى تكنيس اخر للأرضية التي تم تنظيفها بالفعل
ظلت ويلات انتفاضة الرقبة الصفراء في المناطق الداخلية العميقة لمملكة الأرض قصة اقل اثارة للاهتمام من البيسون الطائر الضال الذي قد انطلق من المعبد الهوائي وصدم الاسطح القشية لبعض المنازل، وعلى الرغم من انهم من البحارة، الا انهم لم يتمكنوا من تسمية أي من قادة القراصنة المهولين الذين قطعوا المياه الشرقية في تحدٍ مفتوح لقوات البحرية، على العموم ربما لم يكن ميناء يوكايا على الخريطة وهذا يعني لجيانتشو و كيلسانغ تجربة صغيرة يائسة بشكل تدنيسي- اصبح مثالياً
ظلت ويلات انتفاضة الرقبة الصفراء في المناطق الداخلية العميقة لمملكة الأرض قصة اقل اثارة للاهتمام من البيسون الطائر الضال الذي قد انطلق من المعبد الهوائي وصدم الاسطح القشية لبعض المنازل، وعلى الرغم من انهم من البحارة، الا انهم لم يتمكنوا من تسمية أي من قادة القراصنة المهولين الذين قطعوا المياه الشرقية في تحدٍ مفتوح لقوات البحرية، على العموم ربما لم يكن ميناء يوكايا على الخريطة وهذا يعني لجيانتشو و كيلسانغ تجربة صغيرة يائسة بشكل تدنيسي- اصبح مثالياً
جيانتشو سار بعسارة في تساقط الثلج الرطب، وخزت رقبته من عباءة القش المجمعة حول كتفيه. لقد مر بالعامود الخشبي الذي ميز المركز الروحي لهذه القرية دون تجنيبها لمحة، لم يكن هناك اي شيء على الجانبين او فوقه مجرد ارضية منحوتة مدفونة في ساحة فناء داخلي، لم تكن منحوتة بأي ديكورات، والتي بدت كسولة بالنسبة لمدينة حيث كان لكل شخص بالغ معرفة بالنجارة هناك وقال اخر على مضض لأي ارواح قريبة-“اتمنى ان تكون سعيداً”
اصطفت المنازل المجاورة على الارضية الواسعة المتآكلة، وهي مصنوعة بشكل حاد رؤوس الرماح، حيث ان وجهته نحو البهو الاكبر الذي يتكون من طابقين في النهاية، كان كيلسانغ قد أقام ورشة هناك أمس، قائلاً إنه يحتاج الى أكبر مساحة ممكنة للاختبار، لقد ادعى ايضاً ان الموقع كان يتمتع ببعض تيارات الرياح المباركة، باستخدام الطريقة الجليلة والمقدسة بلعق اصبعه ورفعه في الهواء أي حيث ان هذا قد ساعد ام لا
اصطفت المنازل المجاورة على الارضية الواسعة المتآكلة، وهي مصنوعة بشكل حاد رؤوس الرماح، حيث ان وجهته نحو البهو الاكبر الذي يتكون من طابقين في النهاية، كان كيلسانغ قد أقام ورشة هناك أمس، قائلاً إنه يحتاج الى أكبر مساحة ممكنة للاختبار، لقد ادعى ايضاً ان الموقع كان يتمتع ببعض تيارات الرياح المباركة، باستخدام الطريقة الجليلة والمقدسة بلعق اصبعه ورفعه في الهواء أي حيث ان هذا قد ساعد ام لا
جيانتشو وجه صلاة سريعة للكهنة الذين يحرسون المعبد وهو ينزع جزمته الثلجية ووضعها عند عتبة الباب ومر عبر الشرائط الخيطية التي تغطي باب البهو، كان الجزء الداخلي من القاعة كبيراً بشكل مدهش، حيث ان الزوايا البعيدة ملفوفة في الظل والجدران ذات عواميد الخشب السميكة المقطوعة من الاشجار الضخمة حقاً، وراحة الهواء القادمة من الرائحة الطبيعية لعرق الشجر المصنوع منه الخشب، عشرة اقمشة أقمشة صفراء طويلة جداً وباهتة للغاية ممتدة عبر الواح الأرضية البالية
قال جيانتشو لصديقه القديم:” لم اكن اعرف ان هناك الكثير من الالعاب” ، ورصد كرة بيضاء كبيرة بدت قريبةً جداً من حافة القماش، وبامتداد رشيق لمعصمه، قام برفعه من على الارض أمام كيلسانغ، كان يحوم مثل الذبابة ، في انتظار انتباهه، لم ينظر كيلسانغ الى اعلى وهو ياخذ الكرة من الهواء ويعيدها الى حيث كانت ” هناك الآلاف، كنت سأطلب منك المساعدة، لكني متأكد من انك لم تفعل ذلك بالشكل الصحيح”
وهناك صف من الالعاب متباعدة بشكل متساوي مثل بذور مغروسة بشكل منتظم، صافرة بيسون، كرة من الاغصان اللينة، وفقاعة مشوهة ربما كانت بطة سلحفاة محشوة، نبع من عظم حوت ملفوف ، كأنها احدى الطبول التي تصدر اصواتاً عندما تمسكها ذهاباً واياباً بين راحة يدك،كانت الالعاب تبدو متأكلة ومهترئة مثل خارج هذا المبنى
ركع كيلسانغ في النهاية البعيدة من الملابس، كان راهب الهواء منشغلاً في وضع المزيد من تحف الزينة مع الحذر والدقة التي اخصائي الوخز بالإبر في وضع إبرهم، كما لو كان من المهم ما إذا كان القارب المصغر ابحر شرقاً او غرباً، لقد بقي على يديه وركبتيه، وبادل الجزء الأكبر من جوانبه الكبيرة، وردائه البرتقالي الفضفاض قليلاً ولحيته السوداء المتدلية على درجة منخفضة من الارض مما ادى الى تكنيس اخر للأرضية التي تم تنظيفها بالفعل
قال جيانتشو لصديقه القديم:” لم اكن اعرف ان هناك الكثير من الالعاب”
، ورصد كرة بيضاء كبيرة بدت قريبةً جداً من حافة القماش، وبامتداد رشيق لمعصمه، قام برفعه من على الارض أمام كيلسانغ، كان يحوم مثل الذبابة ، في انتظار انتباهه، لم ينظر كيلسانغ الى اعلى وهو ياخذ الكرة من الهواء ويعيدها الى حيث كانت
” هناك الآلاف، كنت سأطلب منك المساعدة، لكني متأكد من انك لم تفعل ذلك بالشكل الصحيح”
لم يكن احد يعرف السبب، على الرغم من أن كبار السن المبجلين يتاجرون في التخمينات خلف الابواب المغلقة، كان العالم قذراً وقد تم التخلي عنه من قبل الارواح، تفتقر مملكة الارض إلى التماسك، أو ربما قبائل المياه في القطبين هي التي امست بحاجة الى التوحيد، وعلى قبائل الهواء النزول من جبالهم والحصول على القذارة بأيديهم بدلاً من الوعظ والارشاد
استمر النقاش، اهتم جيانتشو بدرجة اقل بتقسيم اللوم والمزيد من حقيقة انه و كيلسانغ قد خذلوا صديقهم مرة أخرى، كان المرسوم الخطير لكوروك قبل وفاته هو أن اقرب رفاقه يجدون الافتار التالي ويقومون بهذا بشكل صحيح، وحتى الآن فشلوا، مذهل، في الوقت الحالي ، من المفترض ان يكون هناك تجسيد أرضي سعيد ومضطرب يبلغ من العمر سبع سنوات في رعاية اسرتها المحببة ، التي يراقبها افضل معلمين العالم، طفل في خضم الاستعداد لتأدية واجباته في سن السادسة عشر، بدلاً من ذلك، لم يكن هناك سوى فراغ فجوة تصبح اكثر خطورة يوماً بعد يوم
وخز رأس جيانتشو عندما سمع هذه الكلمات، عند هذه النقطة، كانوا قد تجاوزوا ذلك بشكل عادل
” كيف غيرت رأي ‘أبوت دورجي’ حول أعطاءك الآثار.؟” هو سأل
اصطفت المنازل المجاورة على الارضية الواسعة المتآكلة، وهي مصنوعة بشكل حاد رؤوس الرماح، حيث ان وجهته نحو البهو الاكبر الذي يتكون من طابقين في النهاية، كان كيلسانغ قد أقام ورشة هناك أمس، قائلاً إنه يحتاج الى أكبر مساحة ممكنة للاختبار، لقد ادعى ايضاً ان الموقع كان يتمتع ببعض تيارات الرياح المباركة، باستخدام الطريقة الجليلة والمقدسة بلعق اصبعه ورفعه في الهواء أي حيث ان هذا قد ساعد ام لا
ظلت ويلات انتفاضة الرقبة الصفراء في المناطق الداخلية العميقة لمملكة الأرض قصة اقل اثارة للاهتمام من البيسون الطائر الضال الذي قد انطلق من المعبد الهوائي وصدم الاسطح القشية لبعض المنازل، وعلى الرغم من انهم من البحارة، الا انهم لم يتمكنوا من تسمية أي من قادة القراصنة المهولين الذين قطعوا المياه الشرقية في تحدٍ مفتوح لقوات البحرية، على العموم ربما لم يكن ميناء يوكايا على الخريطة وهذا يعني لجيانتشو و كيلسانغ تجربة صغيرة يائسة بشكل تدنيسي- اصبح مثالياً
قال كيلسانغ بهدوء وهو يعيد تركيزه على الطاولة الخشبية: “بنفس الطريقة التي اقنعت بها ‘ لو بيفونغ’ بالسماح لنا بإدارة اختبار معبد الهواء في منطقة دورة عنصر الارض “لم أفعل”
قال جيانتشو لصديقه القديم:” لم اكن اعرف ان هناك الكثير من الالعاب” ، ورصد كرة بيضاء كبيرة بدت قريبةً جداً من حافة القماش، وبامتداد رشيق لمعصمه، قام برفعه من على الارض أمام كيلسانغ، كان يحوم مثل الذبابة ، في انتظار انتباهه، لم ينظر كيلسانغ الى اعلى وهو ياخذ الكرة من الهواء ويعيدها الى حيث كانت ” هناك الآلاف، كنت سأطلب منك المساعدة، لكني متأكد من انك لم تفعل ذلك بالشكل الصحيح”
مثلما قال لهما صديق معين من قبيلة المياه دائمًا، لعل من الأفضل طلب المغفرة بدلاً من انتظار الإذن وبقدر ما يتعلق الأمر بجيانتشو، ففد مر وقت الانتظار منذ فترة، عند توفي الافتار كوروك، حارس التوازن والسلام في العالم ، والجسر بين الأرواح والبشر، في سن مبكرة اذ انه توفي في الثالثة والثلاثين وهذه المرة الوحيدة التي كان فيها وفاة الافتار كوروك في وقت مبكر من أي وقت مضى لأي شيء- لقد اصبح واجب أصدقائه ومعلميه وغيرهم من الرجال البارزين في العثور على الافتار الجديد، التي تم تجسيدها في الأمة التالية للدورة الأولية.الأرض،النار،الهواء،الماء،ثم الأرض مرة اخرى
امر لا يتغير مثل دورة فصول السنة، عملية تمتد إلى ما يقرب من ألف جيل قبل كوروك، ونأمل ان تستمر لألف جيل اخرى، باستثناء هذه المرة، لم تكن المرة تعمل، لقد مرت سبع سنوات من البحث الغير المثمر،جيانتشو قد قرأ كل سجل متاح من الدول الأربع، ويعود الى قراءة مئات السنين من السجلات المدونة ، ولم يتعثر البحث عن الافتار مثل هذا في التاريخ الموثق
تساءل جيانتشو عما اذا كان السكان المحليين يعرفون او يهتمون بالسفن المحملة بالكنوز التي تبحر على مقربة منهم على الرغم من انهم علقوا في مرافق منطقة تجويف ” الفيل كواي”، ولكن غرابة المصير والطقس منعت اكواماً من الذهب والتوابل والكتب الثمينة ومخطوطات لا تقدر بثمن من الهبوط على عتبة ابوابهم بدلاً من ذلك حصلوا على الكثير من احشاء السمك ووفرة من الفكوك والخياشيم
لم يكن احد يعرف السبب، على الرغم من أن كبار السن المبجلين يتاجرون في التخمينات خلف الابواب المغلقة، كان العالم قذراً وقد تم التخلي عنه من قبل الارواح، تفتقر مملكة الارض إلى التماسك، أو ربما قبائل المياه في القطبين هي التي امست بحاجة الى التوحيد، وعلى قبائل الهواء النزول من جبالهم والحصول على القذارة بأيديهم بدلاً من الوعظ والارشاد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن احد يعرف السبب، على الرغم من أن كبار السن المبجلين يتاجرون في التخمينات خلف الابواب المغلقة، كان العالم قذراً وقد تم التخلي عنه من قبل الارواح، تفتقر مملكة الارض إلى التماسك، أو ربما قبائل المياه في القطبين هي التي امست بحاجة الى التوحيد، وعلى قبائل الهواء النزول من جبالهم والحصول على القذارة بأيديهم بدلاً من الوعظ والارشاد
لقد كانت طريقة سريعة لتغطية الأرض ومناسبة تماماً لهذه الحالة الذهنية الصعبة، مسألة لوجستية بسيطة إلى حد ما كونها وحشية، وعملت بشكل طبيعي من المحاولة الأولى، امسى جيانتشو جزءاً من الحملات التي أرسلت لدراسة هذا الموضوع إلى الحقول القاحلة، كهوف الاحجار الكريمة الفارغة اسفل’با سينغ سي’ ، وهي بقعة من صحراء’سو ونغ’ الجافة جداً التي حتى معلمو الرمال لم يزعجوا انفسهم بالبحث فيها.
استمر النقاش، اهتم جيانتشو بدرجة اقل بتقسيم اللوم والمزيد من حقيقة انه و كيلسانغ قد خذلوا صديقهم مرة أخرى، كان المرسوم الخطير لكوروك قبل وفاته هو أن اقرب رفاقه يجدون الافتار التالي ويقومون بهذا بشكل صحيح، وحتى الآن فشلوا، مذهل، في الوقت الحالي ، من المفترض ان يكون هناك تجسيد أرضي سعيد ومضطرب يبلغ من العمر سبع سنوات في رعاية اسرتها المحببة ، التي يراقبها افضل معلمين العالم، طفل في خضم الاستعداد لتأدية واجباته في سن السادسة عشر، بدلاً من ذلك، لم يكن هناك سوى فراغ فجوة تصبح اكثر خطورة يوماً بعد يوم
وخز رأس جيانتشو عندما سمع هذه الكلمات، عند هذه النقطة، كانوا قد تجاوزوا ذلك بشكل عادل ” كيف غيرت رأي ‘أبوت دورجي’ حول أعطاءك الآثار.؟” هو سأل
قال كيلسانغ بهدوء وهو يعيد تركيزه على الطاولة الخشبية: “بنفس الطريقة التي اقنعت بها ‘ لو بيفونغ’ بالسماح لنا بإدارة اختبار معبد الهواء في منطقة دورة عنصر الارض “لم أفعل”
بذل جيانتشو والمعلمين الاخرين قصارى جهدهم للحفاظ على منصب الافتار المفقود، لكن ذلك لم يكن كافياً، بدأ القاسون، المتعطشون للسلطة، الخارجين عن القانون، الاشخاص الذين عادة ما يخشون الافتار، في الشعور بأن المقاييس تتحول لصالحهم، مثل اسماك القرش الرملية التي تستجيب لأدنى اهتزازات في غريزة نقية، اختبروا حدودها، التحقيق في اسباب جديدة، حيث ان الوقت ينفذ
ظلت ويلات انتفاضة الرقبة الصفراء في المناطق الداخلية العميقة لمملكة الأرض قصة اقل اثارة للاهتمام من البيسون الطائر الضال الذي قد انطلق من المعبد الهوائي وصدم الاسطح القشية لبعض المنازل، وعلى الرغم من انهم من البحارة، الا انهم لم يتمكنوا من تسمية أي من قادة القراصنة المهولين الذين قطعوا المياه الشرقية في تحدٍ مفتوح لقوات البحرية، على العموم ربما لم يكن ميناء يوكايا على الخريطة وهذا يعني لجيانتشو و كيلسانغ تجربة صغيرة يائسة بشكل تدنيسي- اصبح مثالياً
انتهى كيلسانغ من الاعداد عندما عبرت الساعة وقت الظهر، اصبحت الشمس مرتفعة بما يكفي لإذابة الثلوج من السطح، وتدفق الماء المتساقط على الارض مثل المطر الخفيف، يمكن رؤية انعكاس الظل الساقط على الارض للقرويين واطفالهم الذين يصطفون للاختبار في الخارج من خلال نوافذ المبنى، كان الهواء ممتلئاً بالثرثرة الحماسية ،لا مزيد من الانتظار ، يعتقد جيانتشو ان هذا يحدث الآن
وهناك صف من الالعاب متباعدة بشكل متساوي مثل بذور مغروسة بشكل منتظم، صافرة بيسون، كرة من الاغصان اللينة، وفقاعة مشوهة ربما كانت بطة سلحفاة محشوة، نبع من عظم حوت ملفوف ، كأنها احدى الطبول التي تصدر اصواتاً عندما تمسكها ذهاباً واياباً بين راحة يدك،كانت الالعاب تبدو متأكلة ومهترئة مثل خارج هذا المبنى
يتم التعرف على افتار الارض بشكل تقليدي من خلال ترتيب الأرض، وهي سلسلة من الطقوس المصممة لتصفية اكبر عدد من السكان المرشحين، أربع أمم بأكبر قدر ممكن من الكفاءة، في كل مرة مجموعة خاصة من الدروس المجهدة تم تشكيل أشكال ذات ثلاث خطوط متوازية وتفسيرها من قبل معلمي الأرض، تم استبعاد نصف مملكة الأرض كموقع للافتار القادم، ثم من المنطقة المتبقية، النصف الاخر، ثم النصف الاخر مرة أخرى ظلت المواقع المحتملة تتقلص حتى تم احضار الباحثين الى عتبة طفل أفتار الارض للبحث عنه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما قال لهما صديق معين من قبيلة المياه دائمًا، لعل من الأفضل طلب المغفرة بدلاً من انتظار الإذن وبقدر ما يتعلق الأمر بجيانتشو، ففد مر وقت الانتظار منذ فترة، عند توفي الافتار كوروك، حارس التوازن والسلام في العالم ، والجسر بين الأرواح والبشر، في سن مبكرة اذ انه توفي في الثالثة والثلاثين وهذه المرة الوحيدة التي كان فيها وفاة الافتار كوروك في وقت مبكر من أي وقت مضى لأي شيء- لقد اصبح واجب أصدقائه ومعلميه وغيرهم من الرجال البارزين في العثور على الافتار الجديد، التي تم تجسيدها في الأمة التالية للدورة الأولية.الأرض،النار،الهواء،الماء،ثم الأرض مرة اخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت طريقة سريعة لتغطية الأرض ومناسبة تماماً لهذه الحالة الذهنية الصعبة، مسألة لوجستية بسيطة إلى حد ما كونها وحشية، وعملت بشكل طبيعي من المحاولة الأولى، امسى جيانتشو جزءاً من الحملات التي أرسلت لدراسة هذا الموضوع إلى الحقول القاحلة، كهوف الاحجار الكريمة الفارغة اسفل’با سينغ سي’ ، وهي بقعة من صحراء’سو ونغ’ الجافة جداً التي حتى معلمو الرمال لم يزعجوا انفسهم بالبحث فيها.
ترجمة موقع ملوك الروايات
هنا يجب أن يكون المزارع ممتناً لأي شيء يمكن ان يحصده من التربة، تقع المستوطنة عند تقاطع ثلاث أمم مختلفة-الأرض والهواء والماء ومع ذلك لم يطرح أي منها الكثير من المطالبات بها ، ولم يكن لصراعات العالم الخارجي اي تأثير يذكر على الحياة اليومية بالنسبة لهم
ظلت ويلات انتفاضة الرقبة الصفراء في المناطق الداخلية العميقة لمملكة الأرض قصة اقل اثارة للاهتمام من البيسون الطائر الضال الذي قد انطلق من المعبد الهوائي وصدم الاسطح القشية لبعض المنازل، وعلى الرغم من انهم من البحارة، الا انهم لم يتمكنوا من تسمية أي من قادة القراصنة المهولين الذين قطعوا المياه الشرقية في تحدٍ مفتوح لقوات البحرية، على العموم ربما لم يكن ميناء يوكايا على الخريطة وهذا يعني لجيانتشو و كيلسانغ تجربة صغيرة يائسة بشكل تدنيسي- اصبح مثالياً
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات