فَتَيَان - الجزء 3
كانت إمبراطورية ميفيوس تفخر بقوتها باعتبارها “سلالة إمبراطورية” ، يعود تاريخها إلى سبعة أجيال قبل الإمبراطور الحالي ، جول ميفيوس.
’الحق في الليلة الأولى من بين كل الأمور!’
كانت دوميك فلاتس التي تقطع الجبال قطريًا هي حاليًا كل أراضيها. يقف البرج الأسود الشهير ، المعروف باسم “السيف المصنوع من بقايا سفينة الفضاء المهاجرة” ، في وسطها تحيط به العاصمة الإمبراطورية سولون في دائرة. ضمن الحصن الطبيعي الذي شكلته الوديان المعقدة ، تم بناء العديد من الحصون الصغيرة التي لا يمكن حتى تسميتها بالقلاع ، والتي بدورها تحمي العديد من المدن الكبرى والقرى المنتشرة بالمنطقة. كان لكل من هذه الحصون ، بما في ذلك المدينة والقرى المحيطة بها ، مسؤول ، استولا عليها النبلاء بدورهم وقادوا العديد من مناطقها.
’كانت تستفزني بالتأكيد.’
كان المساء.
هز الأمير رأسه متظاهرا أنه في حالة نفسية طبيعية. كان الحرس الإمبراطوري تحت سيطرة الإمبراطور مباشرة. هذا يعني أنهم وقفوا إلى جانب والده ، ولم يكونوا من النوع الذي اراد جيل مرافقتهم والتعرف عليهم على اي حال.
كان جيل ميفيوس يشق طريقه راكبًا حصانه المفضل بسرعة متهورة.
إلى الغرب ، كانت الأراضي متلألئة ومشرقة باللون الأحمر الساطع ، بينما في الشرق ، كانت الجبال وصفوف المنحدرات تعلو مثل جدار شديد السواد ، يغمرها الظلام. إذا نظر إلى المنحدر المرتفع إلى الغرب ، فسوف يرى الجبال الصخرية حيث بنت عائلة ميفيوس قلعتهم منذ ثلاثة أجيال. تطلب الأمر قوة التنانين والبشر ، وقيل إنهم استعاروا قوة العديد من السحرة الذين كانوا نادرين في ميفيوس ، لنحت القصر المصنوع من الحجر الجيري بعناية. على الرغم من أنه تم استخدامه لأول مرة كقاعة للمجلس بعد بناء القلعة الجديدة ، إلا أنه أصبح الآن كذلك بالاسم فقط.
كانت ليلى ابنته الوحيدة. بعمله الشاق كضابط في الحرس الإمبراطوري ، لم يكن واثقًا إن كان أبًا جيدًا أم لا.
لكن جيل لم يلقِ ولو نظرة على تلك المباني التاريخية ، وانطلق نحو شوارع المدينة ، متجاوزًا تماثيل الملك المؤسس لميفيوس والعديد من الأبطال الذين اصطفوا على الطريق الطبيعي.
في الوقت الحاضر ، أصبح الحق بالليلة الأولى حبرا على ورق. تمامًا مثل نظام اختيار الحرس الإمبراطوري.
تبًا!
في تلك اللحظة ، انفتحت شفاه جيل مكونة نصف دائرة. كان يضحك.
بغض النظر عن كم حاول إفراغ رأسه ، ظل وجه والده والأصوات الساخرة وضحك إينلي يعود إلى ذهنه.
فجأة ، امسك شخص ما حصانه. في تلك اللحظة ، بدا في البداية كاحد تلك الشخصيات الشيطانية ، ولكن عندما ارتجف جيل على صهوة حصانه ونظر بتركيز ، لاحظ أنه رجل شاهد وجهه عدة مرات من قبل.
“حول خطط الغد؟”
رفع ضابط الحرس الإمبراطوري رأسه مرة أخرى. على الرغم من أن جيل كان يمسح لعابه من فمه ، إلا أن نبرة كلماته كانت واضحة.
على الرغم من أنه طلب من إينيلي الخروج مرة أخرى عند الظهر ، إلا أنها حركت عينيها الجميلتين بطريقة جذابة وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت؟ شخص مثلك ليس بمكانة تسمح له بازدراء العائلة الإمبراطورية. عدم احترام الأمر علانية كما فعلت للتو يستحق الإعدام! ”
“ألم يوبخك الأب هذا الصباح؟ على الرغم من أن جرأتك تليق بإمبراطور ، ألا يجب أن تكون أكثر تعقلًا وحكمة؟ ”
“صاحب السمو ، جيل؟”
سلسلة الألوان المثيرة للاشمئزاز إلتوت والتفت في كل مكان حوله. أدى الخوف ، الذي حاول قمعه ، إلى إثارة اشمئزاز جيل ورعبه. كان آسفًا حقًا لأنه لم يحضر مسدسًا من القصر. بالتأكيد ، إذا اطلق النار على هؤلاء ، فسوف يصفي ذلك ذهنه …
امسكت بحافة تنورتها وانحنت أمامه. ومع ذلك ، كانت عيناها تنظران باتجاهة بنظرة غريبة ، كما لو كانت تختبره. كان جيل في حيرة من أمره ولم يعلم ما يقول مثلما كان حين واجه والده ، أدارت ظهرها وغادرت بعد أن قالت ، “أتمنى لك يومًا سعيدًا.”
ثم – بانج! – رن دوي عيار ناري جعل طبلة أذنه ترتعش.
بينما كان يقود حصانه ، شد على أسنانه.
على العكس من ذلك ، لم يتوقف جيل عن الضحك. على حد علمه ، لم يتم المطالبة بالحق في الليلة الأولى سابقًا حتى من قبل والده ، جول ميفيوس.
’كانت تستفزني بالتأكيد.’
حين نظر إلى جانبه ، كان هناك العديد من الأشخاص مجتمعين في الشوارع، مندمجين مع الظلام في مكان لم يبرزوا فيه . كانت أعينهم تحدق به ، أصيب فيدوم بقشعريرة تسري على عموده الفقري. ذكره ذلك بفتيلٍ مبلل. يمكنك تركه ، لأنه لن يحدث انفجارًا على أي حال ، ولكن إذا تم إلقاء شرارة قوية واحدة عرضيًا في المنطقة ، فقد تنفجر بسرعة.
تلك النظرة. كان إينيلي تسخر من جيل بشكل غير مباشر.
كان كل واحد منهم يضحك ويشير إليه بمخالب ملتوية.
– لذا ، ما زلت خائفًا من والدك ، هاه؟
– الطفل الذي لا يمكنه فعل أي شيء سوى اتباع أوامر والده ليس أهلًا لمرافقتي.
– الآن ، لما لا تسرع بالعودة إلى غرفتك وتلعب بمفردك؟
أبرز تصميم الفستان الجريء جسدها.
اليوم لم يستطع أن يثمل اليوم ولو قليلًا. مفعول مسحوق زنبق الماء الأسود الذي كان يخلطه دائمًا مع الكحول ، لينسى كل الأشياء المزعجة كالمعتاد ، بدا مفعوله سيئًا اليوم. لذا قرر مضاعفة الكمية التي كان يستخدمها عادة. ثم فجأة ، وبعد أن ثمل بشدة ، أراد جيل أن يأخذ جولة سريعة على حصانه. لم يدعوا أصدقائه. كان وحده اليوم.
في ظل هذه الظروف ، حلَّ صمت غريب عليهم.
لم يتلق جيل مطلقًا كلمة طيبة واحدة من والده. لم يسبق له تقريبًا أن رآه يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة تبتسم بسعادة بوجه يشبه وجه والدها. فستانها الأبيض النقي ، على الرغم من أنه كان عاديًا بالمقارنة مع تلك التي رآها في البلاط الإمبراطوري ، كان مظهرها مبهرًا بشكل غريب.
حينما لم يكن قد بلغ العاشرة بعد ، ذهب جيل الى رحلة صيد تنين بري. في ذلك الوقت ، كنوع من “اختبار الشجاعة” وضع قدمه على رقبة تنين قُتل للتو بسلاح ناري. قال جول بعد رؤية ابنه رافعًا ذقنه وذراعيه متشابكة مثل بطل في لوحة،
كان المساء.
“انظروا ، إنه البطل قاتل التنين! سيصعد ابني إلى السماء ويذبح التنانين “.
نصف كلمات الضابط الإمبراطوري لم تصل حتى أذني جيل.
وضحك كاشفًا أسنانه البيضاء.
كانت ليلى ابنته الوحيدة. بعمله الشاق كضابط في الحرس الإمبراطوري ، لم يكن واثقًا إن كان أبًا جيدًا أم لا.
كان جيل يعتز بتلك الذكرى. والتي كانت الذكرى السارة الوحيدة التي يمتلكها عن والده.
رفع ضابط الحرس الإمبراطوري رأسه مرة أخرى. على الرغم من أن جيل كان يمسح لعابه من فمه ، إلا أن نبرة كلماته كانت واضحة.
’يبدو أن والدي يكرهني حقًا.’ فكر في نفسه
“لقد بذلت قصارى جهدها لتبقى مستيقظة.”
كان من الواضح أنه لا يمتلك مقومات البطل. كم مرة تنهد والده أثناء تدريبه على السيف؟ علنًا أيضًا ، مثلما حدث اليوم. دعم جميع الخدم والده.
“لا…”
الشخص الوحيد الذي وقف بجانبه كانت والدته التي توفيت قبل خمس سنوات.
……
وقبل العام الماضي ، اتخذ والده الأرملة ميليسا من عائلة بارزة كزوجة ثانية له. حصل على أختين أحضرتهما من زواجها السابق. ولأنها لم تنته بعد من الحداد الكامل على زوجها الراحل ، فقد كان هناك العديد من الهمسات الخبيثة عنها في القصر ، وأيضًا لأسباب أخرى ، جيل لم يحب ميليسا. لم تكن ، بالطبع ، والدته. مثل الخدم الأكبر سنًا الذين يقفون إلى جانب الأب ، في نظر والده ، لم تكن أي شخص ينظر إليه بازدراء.
كان جيل ميفيوس يشق طريقه راكبًا حصانه المفضل بسرعة متهورة.
و ابنتها الكبرى إينيلي أيضًا … حين تخيل النظر إليها في ذلك الوقت ، ركل جيل مسرعًا جانبي حصانه في نوبة من الغضب.
نصف كلمات الضابط الإمبراطوري لم تصل حتى أذني جيل.
“أوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من عدم تواصل احد معه ، لم يتمكن جيل من تجاهلهم. لسبب ما ، استفزه مشهد الناس وهم فرحون. وعلى الرغم من الأنغام الخفيفة للقيثارة والناي ، بدا له الأمر وكأنهم يسخرون منه نوعا ما. أكانوا يضحكون بينما يشيرون إليه بأصابعهم؟
كان فيدوم من بين الأشخاص الذين تجنبوا الدهس من حصان جيل بصعوبة. كان عائدا لتوه من منزل عشيقته. سأل رفاقه:
في الوقت الحاضر ، أصبح الحق بالليلة الأولى حبرا على ورق. تمامًا مثل نظام اختيار الحرس الإمبراطوري.
“أليس هذا ولي العهد؟”
في ظل هذه الظروف ، حلَّ صمت غريب عليهم.
“حقًا؟”
في تلك اللحظة ، انفتحت شفاه جيل مكونة نصف دائرة. كان يضحك.
“في وقت كهذا وبدون أصدقائه؟”
امسكت بحافة تنورتها وانحنت أمامه. ومع ذلك ، كانت عيناها تنظران باتجاهة بنظرة غريبة ، كما لو كانت تختبره. كان جيل في حيرة من أمره ولم يعلم ما يقول مثلما كان حين واجه والده ، أدارت ظهرها وغادرت بعد أن قالت ، “أتمنى لك يومًا سعيدًا.”
“من الممكن جدًا أن يكون صاحب السمو ،” قال بتعبير طفيف من السخرية. “حسنا. ليس بالضرورة أن يكون الأمر غريبًا جدًا. ليلاحقه شخص ما. إذا كانت هناك أي مشكلة ، استخدم اسمي وأعده بأدب “.
’آه…’
كان هناك حشود من الناس في منتصف الشوارع. أبطأ جيل من وتيرة حصانه بإحباط شديد ، ومضى دون تعابير بين الناس الضاحكين الصاخبين. بالطبع ، لم يتعرف عليه أحد. نظرًا لأن سكان البلدة لم يروا وجه أميرهم إلا من خلال الصور التي تُباع على سبيل المجاملة في المهرجانات ، فمن المفترض أن يكون قادرًا على الخروج دون أن يتعرفوا عليه.
سلسلة الألوان المثيرة للاشمئزاز إلتوت والتفت في كل مكان حوله. أدى الخوف ، الذي حاول قمعه ، إلى إثارة اشمئزاز جيل ورعبه. كان آسفًا حقًا لأنه لم يحضر مسدسًا من القصر. بالتأكيد ، إذا اطلق النار على هؤلاء ، فسوف يصفي ذلك ذهنه …
على الرغم من عدم تواصل احد معه ، لم يتمكن جيل من تجاهلهم. لسبب ما ، استفزه مشهد الناس وهم فرحون. وعلى الرغم من الأنغام الخفيفة للقيثارة والناي ، بدا له الأمر وكأنهم يسخرون منه نوعا ما. أكانوا يضحكون بينما يشيرون إليه بأصابعهم؟
كان من الواضح أنه لا يمتلك مقومات البطل. كم مرة تنهد والده أثناء تدريبه على السيف؟ علنًا أيضًا ، مثلما حدث اليوم. دعم جميع الخدم والده.
خفق قلبه بشكل أسرع. أخيرًا ، ظهر مفعول العقار وبدأ بـ تشتيت أفكاره. لكن، المشهد أمامه ، والذي اعتقد أنه يتفكك بهدوء إلى مجموعة متنوعة مشوهة من الألوان، بدا له الآن وكأنه صف من الشياطين الصغار يسخرون منه.
كانت ابنته تحمل إكليلاً من الزهور البيضاء بيدها بإحكام، ربما صنعته بنفسها.
’توقفوا…’
بعد نصف ساعة ، أبقى جيل العروس تنتظر في الطابق الثاني من حانة رخيصة قريبة. عُهِد بأمن البار إلى الضابط الإمبراطوري من قبل. بينما كان يبتسم ابتسامة عريضة بمفرده ، صعد الدرج مع زجاجة من الكحول. كان صوت صرير الخشب مريحًا بشكل غريب.
كان كل واحد منهم يضحك ويشير إليه بمخالب ملتوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة ، لم يكن فيدوم قادرًا على التفكير بأي شيء. لم تكن لديه كلمات ، ورفض عقله قبول ما رآه على أرض الواقع ، وحدق بصدمة. ومع ذلك ، شيئًا فشيئًا ، بدأ الواقع في اكل خلايا دماغه وظهرت فكرة داخل عقل فيدوم أولين. حتى هو إعتقد انها فكرة سخيفة. كان هذا أكثر من اللازم.
انظروا – إنه ولي عهد ميفيوس. هذا الشخص كـ الطفل ، مرعوب من والده. ولا يمكنه حتى التودد بحرية لفتاة واحدة ، ياله من شخص بائس.
“ألديك عمل ما بمكان مثل هذا؟”
ينبغي أن يموت. الرجل الذي لا يفيد حكمه أي شخص بهذا البلد يجب أن يموت الآن.
“أريد حق العائلة الإمبراطورية بالليلة الأولى.”
’توقفوا!’
– لذا ، ما زلت خائفًا من والدك ، هاه؟ – الطفل الذي لا يمكنه فعل أي شيء سوى اتباع أوامر والده ليس أهلًا لمرافقتي. – الآن ، لما لا تسرع بالعودة إلى غرفتك وتلعب بمفردك؟
سلسلة الألوان المثيرة للاشمئزاز إلتوت والتفت في كل مكان حوله. أدى الخوف ، الذي حاول قمعه ، إلى إثارة اشمئزاز جيل ورعبه. كان آسفًا حقًا لأنه لم يحضر مسدسًا من القصر. بالتأكيد ، إذا اطلق النار على هؤلاء ، فسوف يصفي ذلك ذهنه …
في الوقت الحاضر ، أصبح الحق بالليلة الأولى حبرا على ورق. تمامًا مثل نظام اختيار الحرس الإمبراطوري.
“صاحب السمو ، جيل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة ، لم يكن فيدوم قادرًا على التفكير بأي شيء. لم تكن لديه كلمات ، ورفض عقله قبول ما رآه على أرض الواقع ، وحدق بصدمة. ومع ذلك ، شيئًا فشيئًا ، بدأ الواقع في اكل خلايا دماغه وظهرت فكرة داخل عقل فيدوم أولين. حتى هو إعتقد انها فكرة سخيفة. كان هذا أكثر من اللازم.
فجأة ، امسك شخص ما حصانه. في تلك اللحظة ، بدا في البداية كاحد تلك الشخصيات الشيطانية ، ولكن عندما ارتجف جيل على صهوة حصانه ونظر بتركيز ، لاحظ أنه رجل شاهد وجهه عدة مرات من قبل.
ألقى جيل ملابسه العلوية ، وانطلق إليها على السرير. أطلقت العروس صرخة وتراجعت على السرير. كان يرى جسدها من خلال ملابسها الرقيقة.
نظرًا لأنه كان يحمل سيفًا على جانبه ، ويضع مسدسًا عند خصره ، ينبغي أن يكون أحد أفراد الحرس الإمبراطوري ، الذين سُمح لهم بارتداء السلاح في أوقات السلم. لكن لأنه لم يكن يعرفه سوى بزيه العسكري فقط ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا يرتدي ملابس احتفالية.
سلسلة الألوان المثيرة للاشمئزاز إلتوت والتفت في كل مكان حوله. أدى الخوف ، الذي حاول قمعه ، إلى إثارة اشمئزاز جيل ورعبه. كان آسفًا حقًا لأنه لم يحضر مسدسًا من القصر. بالتأكيد ، إذا اطلق النار على هؤلاء ، فسوف يصفي ذلك ذهنه …
“ألديك عمل ما بمكان مثل هذا؟”
كان لدى الذكور من العائلة الإمبراطورية ما يسمى بالحق في الليلة الأولى. وهذا يعني أنه إذا كان هناك زواج بين رجل وامرأة في أي مكان في المنطقة، تقريبًا بلا استثناء ، فيمكنه أن يأخذ من العريس حق قضاء الليلة الأولى مع العروس.
“لا…”
كانت ليلى ابنته الوحيدة. بعمله الشاق كضابط في الحرس الإمبراطوري ، لم يكن واثقًا إن كان أبًا جيدًا أم لا.
هز الأمير رأسه متظاهرا أنه في حالة نفسية طبيعية. كان الحرس الإمبراطوري تحت سيطرة الإمبراطور مباشرة. هذا يعني أنهم وقفوا إلى جانب والده ، ولم يكونوا من النوع الذي اراد جيل مرافقتهم والتعرف عليهم على اي حال.
و ابنتها الكبرى إينيلي أيضًا … حين تخيل النظر إليها في ذلك الوقت ، ركل جيل مسرعًا جانبي حصانه في نوبة من الغضب.
على الرغم من أنه لا يمكن للمرء أن يصبح ضابطًا إلا إذا كان من عائلة جيدة ، فقد سُمح للحاكم أن يعين بحرية أي شخص فيما يتعلق بالجنود الذين يشكلون فرقته الخاصة. كان جيل أيضًا ، حين بلغ عيد ميلاده الخامس عشر قبل عامين ، قد حصل على حق اختيار سلطة مجموعة جنوده الخاصة ، لكن هذا كان مجرد إجراء شكلي – لأنه سيرث يومًا ما فرقة والده العسكرية.
خفق قلبه بشكل أسرع. أخيرًا ، ظهر مفعول العقار وبدأ بـ تشتيت أفكاره. لكن، المشهد أمامه ، والذي اعتقد أنه يتفكك بهدوء إلى مجموعة متنوعة مشوهة من الألوان، بدا له الآن وكأنه صف من الشياطين الصغار يسخرون منه.
“من الخطر أن تكون هنا بمفردك. اسمح لي أن أرسل رسولا إلى البلاط الملكي “.
’توقفوا!’
“اوقف ذلك، لا تفعل شيئًا غير ضروري. بغض النظر ، ما سبب كل هذا الاضطراب؟ ”
“الليلة حفل زفاف ابنتي” ضحك قائلًا.
“آه.”
“حول خطط الغد؟”
أحد أفراد الحرس الإمبراطوري ، في منتصف الأربعينيات من عمره ، ضاقت عينيه في حرج. وأشار إلى وسط الشارع. فوق عربة يجرها حصان أزيلت مظلاتها ، وقف شاب وامرأة يرتديان ملابس كاملة.
في البداية ، بعد أن أمر مرؤوسه بعدم السماح لأحد بدخول هذه الغرفة ، اقترب من الأب وابنته اللذين كانا يحتضنان بعضهما البعض ، يرتجفان ، على السرير.
“الليلة حفل زفاف ابنتي” ضحك قائلًا.
……
كانت الفتاة تبتسم بسعادة بوجه يشبه وجه والدها. فستانها الأبيض النقي ، على الرغم من أنه كان عاديًا بالمقارنة مع تلك التي رآها في البلاط الإمبراطوري ، كان مظهرها مبهرًا بشكل غريب.
انظروا – إنه ولي عهد ميفيوس. هذا الشخص كـ الطفل ، مرعوب من والده. ولا يمكنه حتى التودد بحرية لفتاة واحدة ، ياله من شخص بائس.
أبرز تصميم الفستان الجريء جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت؟ شخص مثلك ليس بمكانة تسمح له بازدراء العائلة الإمبراطورية. عدم احترام الأمر علانية كما فعلت للتو يستحق الإعدام! ”
“يجب على الأمير أيضا أن يعتني بجسده ، لكونه على وشك الزواج. يمكنني استدعاء مرؤوس ، ليسرع إلى القلعة – ”
“حسنًا ، إذا كنت لا تزال ترغب في حماية عائلتك ، فسوف أطلب منك عدم تسريب كلمة واحدة أقولها ، فهمت؟ إذا وصلت كلمة واحدة عما حدث هنا إلى مسامعي من خلال شخص آخر ، فستكون أنت وعائلتك وجميع أقاربك بالدم أول من يدخل معدة التنين. أفهمت هذا؟ باختصار ، أنا أخبرك أن هذا ليس ما حدث. اتفهم؟”
نصف كلمات الضابط الإمبراطوري لم تصل حتى أذني جيل.
انظروا – إنه ولي عهد ميفيوس. هذا الشخص كـ الطفل ، مرعوب من والده. ولا يمكنه حتى التودد بحرية لفتاة واحدة ، ياله من شخص بائس.
اومضت ضحكات الناس وأصواتهم بينما كانوا يرقصون في دائرة أمامه بشكل مظلم ، تمامًا مثل مسرحية دمى الظل.
زادت تلك الابتسامات في الشوارع وأصوات الغناء والرقصات من القلق داخل جيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحق في الليلة الأولى.”
لما هم مبتهجون هكذا؟ حتى هو ، وريث عرش ميفيوس الإمبراطوري ، لم ير مثل هذه الأمور بحياته. لا ، ربما كان ذلك بسبب كونهم من العامة ، لذا يمكنهم قضاء أيامهم دون خوف؟ لم يختاروا حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة العجز تلك ، أُضطرب رون ، كان مترددًا بشدة.
نالوا ما أُعطوا ، وحزنوا على ما سلب منهم. إذا كان بإمكانه أيضًا أن يقضي أيامه هكذا ، فكم سيكون مرتاحًا؟
كانت إمبراطورية ميفيوس تفخر بقوتها باعتبارها “سلالة إمبراطورية” ، يعود تاريخها إلى سبعة أجيال قبل الإمبراطور الحالي ، جول ميفيوس.
أصبح الأمر أكثر إزعاجًا. ضغط الخفقان العنيف بشدة على دماغه. تلك النبضات، جعلت جسد جيل يرتجف. كانت دمى الظل تهتز عموديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة العجز تلك ، أُضطرب رون ، كان مترددًا بشدة.
في تلك اللحظة ، انفتحت شفاه جيل مكونة نصف دائرة. كان يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام فيدوم بتطهير حلقه ، واقترب من مقدمة غرفة الحانة. كان العديد من أفراد الحرس الإمبراطوري واقفين عند الباب. كانت على وجوههم نظرات محتارة. تم استدعاؤهم من قبل ضابطهم الأعلى ، ولم يتلقوا توضيحًا عن سبب اضطرارهم إلى حراسة هذه الحانة. اظهر فيدوم هويته كعضو في المجلس وعَبَر.
يا لها من فكرة حمقاء. أن يحسد الأمير سعادة هؤلاء البشر المتواضعين. سيصبح كل هذا ملكه ذات يوم. كان يحتاج فقط لتذكيرهم بذلك. كان بحاجة إلى تعليمهم أنه إذا تم منح هذه السعادة بسهولة ، فيمكن أيضًا انتزاعها في لحظة.
كان جيل ميفيوس يشق طريقه راكبًا حصانه المفضل بسرعة متهورة.
“الحق في الليلة الأولى.”
“حول خطط الغد؟”
“إيه؟”
“أوه؟”
رفع ضابط الحرس الإمبراطوري رأسه مرة أخرى. على الرغم من أن جيل كان يمسح لعابه من فمه ، إلا أن نبرة كلماته كانت واضحة.
فجأة ، امسك شخص ما حصانه. في تلك اللحظة ، بدا في البداية كاحد تلك الشخصيات الشيطانية ، ولكن عندما ارتجف جيل على صهوة حصانه ونظر بتركيز ، لاحظ أنه رجل شاهد وجهه عدة مرات من قبل.
“أريد حق العائلة الإمبراطورية بالليلة الأولى.”
كانت ليلى ابنته الوحيدة. بعمله الشاق كضابط في الحرس الإمبراطوري ، لم يكن واثقًا إن كان أبًا جيدًا أم لا.
“أمير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لما هم مبتهجون هكذا؟ حتى هو ، وريث عرش ميفيوس الإمبراطوري ، لم ير مثل هذه الأمور بحياته. لا ، ربما كان ذلك بسبب كونهم من العامة ، لذا يمكنهم قضاء أيامهم دون خوف؟ لم يختاروا حياتهم.
صراخ الضابط جعل كل من بالأرجاء ينظرون باتجاههم.
الضابط الإمبراطوري ، رون جايس ، نظر إلى عيني الأمير. كانتا غير مركزتين ، والرغوة كانت تتسرب من فمه. بنظرة واحدة ، علم أنها آثار زنبق الماء الأسود. وبينما كان الأمير يحدق ، استمر بقول جمل غير سلسة.
’هل تنظرون أخيرًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام فيدوم بتطهير حلقه ، واقترب من مقدمة غرفة الحانة. كان العديد من أفراد الحرس الإمبراطوري واقفين عند الباب. كانت على وجوههم نظرات محتارة. تم استدعاؤهم من قبل ضابطهم الأعلى ، ولم يتلقوا توضيحًا عن سبب اضطرارهم إلى حراسة هذه الحانة. اظهر فيدوم هويته كعضو في المجلس وعَبَر.
عندما وصل إلى ذروة الثمالة ، ضحك جيل أكثر. إذا كانت لديه مرآة في يده الآن ، لرأى أن وجهه يشبه تلك الأشكال الشيطانية التي حلم بها في وقت سابق.
’لا…’
’ هل لاحظتم أخيرًا أنني لست جزءًا منكم ، لست مجرد حياة أخرى ، لست مجرد إنسان آخر؟’
“من الممكن جدًا أن يكون صاحب السمو ،” قال بتعبير طفيف من السخرية. “حسنا. ليس بالضرورة أن يكون الأمر غريبًا جدًا. ليلاحقه شخص ما. إذا كانت هناك أي مشكلة ، استخدم اسمي وأعده بأدب “.
كان لدى الذكور من العائلة الإمبراطورية ما يسمى بالحق في الليلة الأولى. وهذا يعني أنه إذا كان هناك زواج بين رجل وامرأة في أي مكان في المنطقة، تقريبًا بلا استثناء ، فيمكنه أن يأخذ من العريس حق قضاء الليلة الأولى مع العروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع يدها الصغيرة في يده بهدوء ، وتعهد بأنه سيفعل أي شيء مقابل سعادة ابنته. حتى لو كلف الأمر حياته.
كان هناك وقت أُعتقد فيه أن دم العذراء كان قذرًا ، وأنه بالذهاب إلى الفراش مع أفراد العائلة المالكة أو الكهنة سيطهر ذلك الدم – على الرغم من أنه ، مع ذلك ، كان في الأساس وسيلة لجني الضرائب العالية والتي تدفع من أجل تجنب الحق في الليلة الأولى. تم وضع القانون منذ أقل من 200 عام بقليل ، في خضم المعارك المتتالية مع قبيلة ريوجين التي أفقرت وانهكت الحضارة الإنسانية.
أدار جيل ظهره.
في الوقت الحاضر ، أصبح الحق بالليلة الأولى حبرا على ورق. تمامًا مثل نظام اختيار الحرس الإمبراطوري.
“آه.”
“جهز مكانًا ما ، أيها الضابط الإمبراطوري. أتسمع ما أقول؟ إذا عارضت الأسرة الإمبراطورية ، فلن تذهب أنت فقط ، بل العروس أيضًا ، إلى المقصلة “.
أصبح الأمر أكثر إزعاجًا. ضغط الخفقان العنيف بشدة على دماغه. تلك النبضات، جعلت جسد جيل يرتجف. كانت دمى الظل تهتز عموديًا.
سادت الدهشة والارتباك تعابير الحاضرين. هدأ الضحك وتوقف الغناء والرقص. وتجمدت نظرات الزوجين الشابين فوق عربة الخيول.
“إيه؟”
على العكس من ذلك ، لم يتوقف جيل عن الضحك. على حد علمه ، لم يتم المطالبة بالحق في الليلة الأولى سابقًا حتى من قبل والده ، جول ميفيوس.
“أمير!”
ألم يخبره والده أنه لن يصبح رجلًا يُدَون اسمه بالتاريخ؟ ألم تحاول حتى إنيلي السخرية منه؟ سيظهر بهذا أنه سيتفوق على والده. من الآن فصاعدًا ، لن يتمكنوا من قول أي شيء.
سلسلة الألوان المثيرة للاشمئزاز إلتوت والتفت في كل مكان حوله. أدى الخوف ، الذي حاول قمعه ، إلى إثارة اشمئزاز جيل ورعبه. كان آسفًا حقًا لأنه لم يحضر مسدسًا من القصر. بالتأكيد ، إذا اطلق النار على هؤلاء ، فسوف يصفي ذلك ذهنه …
في هذا العالم الذي ساده الصمت حاليًا، كان جيل هو الوحيد الذي شعر بالرضا حقًا من أعماق قلبه.
كانت ليلى ابنته الوحيدة. بعمله الشاق كضابط في الحرس الإمبراطوري ، لم يكن واثقًا إن كان أبًا جيدًا أم لا.
بعد نصف ساعة ، أبقى جيل العروس تنتظر في الطابق الثاني من حانة رخيصة قريبة. عُهِد بأمن البار إلى الضابط الإمبراطوري من قبل. بينما كان يبتسم ابتسامة عريضة بمفرده ، صعد الدرج مع زجاجة من الكحول. كان صوت صرير الخشب مريحًا بشكل غريب.
كان لدى الذكور من العائلة الإمبراطورية ما يسمى بالحق في الليلة الأولى. وهذا يعني أنه إذا كان هناك زواج بين رجل وامرأة في أي مكان في المنطقة، تقريبًا بلا استثناء ، فيمكنه أن يأخذ من العريس حق قضاء الليلة الأولى مع العروس.
فَتح الباب ، وتحركت المرأة الموجودة على السرير بقشعريرة. كانت الغرفة مظلمة. أتى الضوء الوحيد من المصباح المغطى بالسخام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك وقت أُعتقد فيه أن دم العذراء كان قذرًا ، وأنه بالذهاب إلى الفراش مع أفراد العائلة المالكة أو الكهنة سيطهر ذلك الدم – على الرغم من أنه ، مع ذلك ، كان في الأساس وسيلة لجني الضرائب العالية والتي تدفع من أجل تجنب الحق في الليلة الأولى. تم وضع القانون منذ أقل من 200 عام بقليل ، في خضم المعارك المتتالية مع قبيلة ريوجين التي أفقرت وانهكت الحضارة الإنسانية.
“أيها الأمير” ،حاولت المرأة مناشدته والتوسل إليه. “من فضلك … من فضلك ، دع هذا الأمر. إذا كان الأمر يتعلق بالضريبة – سأدفع! رجائاً اغفرلي! ما زلت … لم أعهد بجسدي إلى رجلٍ حتى الآن. حتى زوجي … ”
قبل أكثر من عشر سنوات ، في وقت عيد ميلاد رون. عاد إلى المنزل ، قرب منتصف الليل. على الرغم من أنه ، في النهاية ، نسي أن ذلك اليوم هو عيد ميلاده ، إلا أن ليلى كانت نائمة ووجهها على الطاولة. قالت زوجته ، بينما تضع البطانية على كتفيها ،
“لهذا السبب يسمى بـ حق الليلة الأولى ، أليس كذلك؟” قال جيل ، ساخرًا. “سأطهر كل ذلك الدم الملوث. بعد ذلك ، يمكنك إقامة علاقة حميمة مع زوجك بسلام ، بقدر ما تريدين “.
“يجب على الأمير أيضا أن يعتني بجسده ، لكونه على وشك الزواج. يمكنني استدعاء مرؤوس ، ليسرع إلى القلعة – ”
ألقى جيل ملابسه العلوية ، وانطلق إليها على السرير. أطلقت العروس صرخة وتراجعت على السرير. كان يرى جسدها من خلال ملابسها الرقيقة.
في البداية ، بعد أن أمر مرؤوسه بعدم السماح لأحد بدخول هذه الغرفة ، اقترب من الأب وابنته اللذين كانا يحتضنان بعضهما البعض ، يرتجفان ، على السرير.
في تلك اللحظة ، صدر صوت عنيف من الباب. نقر جيل على لسانه وأدار رأسه ، وشاهد الضابط الإمبراطوري يدخل الغرفة ، ورفع نظرة صارمة.
“من غير اللائق أن يقتحم الأب ليلة العروس. على الرغم من أنني سمعت أن هناك عادة حيث يتم دعوة الشهود للحضور ، إلا أن هذا ليس هو الحال بالنسبة لك. اخرج.”
“من غير اللائق أن يقتحم الأب ليلة العروس. على الرغم من أنني سمعت أن هناك عادة حيث يتم دعوة الشهود للحضور ، إلا أن هذا ليس هو الحال بالنسبة لك. اخرج.”
“أريد حق العائلة الإمبراطورية بالليلة الأولى.”
“حسنًا ، أيها الأمير ، هل يمكنك إعادة النظر من فضلك؟ هذه وصمة عار على الأسرة الإمبراطورية لميفيوس! ”
“إيه؟”
“ماذا قلت؟ شخص مثلك ليس بمكانة تسمح له بازدراء العائلة الإمبراطورية. عدم احترام الأمر علانية كما فعلت للتو يستحق الإعدام! ”
كان فيدوم من بين الأشخاص الذين تجنبوا الدهس من حصان جيل بصعوبة. كان عائدا لتوه من منزل عشيقته. سأل رفاقه:
الضابط الإمبراطوري ، رون جايس ، نظر إلى عيني الأمير. كانتا غير مركزتين ، والرغوة كانت تتسرب من فمه. بنظرة واحدة ، علم أنها آثار زنبق الماء الأسود. وبينما كان الأمير يحدق ، استمر بقول جمل غير سلسة.
……
“أنا … أنا من عائلة ميفيوس الإمبراطورية … لا … أنا ذلك .. ابن جول ميفيوس. إذا قلت أن البلد نفسه يعارضني ، حسنًا ، سأضعك أنت وعائلتك في حلبة! وسأطعمكم لـ التنانين! غادر ، إذا لم ترد ذلك. ماذا!؟ أهذا لا يزال غير كافٍ؟ يمكننا إذا فقط استئناف الزواج . وسأحرص أيضًا على ارتداء واحدة من تلك الملابس الاحتفالية “.
“أوه؟”
أدار جيل ظهره.
بغض النظر عن كم حاول إفراغ رأسه ، ظل وجه والده والأصوات الساخرة وضحك إينلي يعود إلى ذهنه.
’آه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ الضابط جعل كل من بالأرجاء ينظرون باتجاههم.
في حالة العجز تلك ، أُضطرب رون ، كان مترددًا بشدة.
“صاحب السمو ، جيل؟”
كانت ليلى ابنته الوحيدة. بعمله الشاق كضابط في الحرس الإمبراطوري ، لم يكن واثقًا إن كان أبًا جيدًا أم لا.
“حسنًا ، أيها الأمير ، هل يمكنك إعادة النظر من فضلك؟ هذه وصمة عار على الأسرة الإمبراطورية لميفيوس! ”
قبل أكثر من عشر سنوات ، في وقت عيد ميلاد رون. عاد إلى المنزل ، قرب منتصف الليل. على الرغم من أنه ، في النهاية ، نسي أن ذلك اليوم هو عيد ميلاده ، إلا أن ليلى كانت نائمة ووجهها على الطاولة. قالت زوجته ، بينما تضع البطانية على كتفيها ،
على الرغم من أنه طلب من إينيلي الخروج مرة أخرى عند الظهر ، إلا أنها حركت عينيها الجميلتين بطريقة جذابة وقالت.
“لقد بذلت قصارى جهدها لتبقى مستيقظة.”
حينما لم يكن قد بلغ العاشرة بعد ، ذهب جيل الى رحلة صيد تنين بري. في ذلك الوقت ، كنوع من “اختبار الشجاعة” وضع قدمه على رقبة تنين قُتل للتو بسلاح ناري. قال جول بعد رؤية ابنه رافعًا ذقنه وذراعيه متشابكة مثل بطل في لوحة،
كانت ابنته تحمل إكليلاً من الزهور البيضاء بيدها بإحكام، ربما صنعته بنفسها.
إلى الغرب ، كانت الأراضي متلألئة ومشرقة باللون الأحمر الساطع ، بينما في الشرق ، كانت الجبال وصفوف المنحدرات تعلو مثل جدار شديد السواد ، يغمرها الظلام. إذا نظر إلى المنحدر المرتفع إلى الغرب ، فسوف يرى الجبال الصخرية حيث بنت عائلة ميفيوس قلعتهم منذ ثلاثة أجيال. تطلب الأمر قوة التنانين والبشر ، وقيل إنهم استعاروا قوة العديد من السحرة الذين كانوا نادرين في ميفيوس ، لنحت القصر المصنوع من الحجر الجيري بعناية. على الرغم من أنه تم استخدامه لأول مرة كقاعة للمجلس بعد بناء القلعة الجديدة ، إلا أنه أصبح الآن كذلك بالاسم فقط.
وضع يدها الصغيرة في يده بهدوء ، وتعهد بأنه سيفعل أي شيء مقابل سعادة ابنته. حتى لو كلف الأمر حياته.
كان فيدوم من بين الأشخاص الذين تجنبوا الدهس من حصان جيل بصعوبة. كان عائدا لتوه من منزل عشيقته. سأل رفاقه:
اندفع رون ساقطا على الارض مع الأمير. كان صوت عقله يصرخ ، قائلاً ’ماذا تفعل !؟’ ، يتردد جنبًا إلى جنب مع صوت كل شيء ينهار.
حينما لم يكن قد بلغ العاشرة بعد ، ذهب جيل الى رحلة صيد تنين بري. في ذلك الوقت ، كنوع من “اختبار الشجاعة” وضع قدمه على رقبة تنين قُتل للتو بسلاح ناري. قال جول بعد رؤية ابنه رافعًا ذقنه وذراعيه متشابكة مثل بطل في لوحة،
لكن رون لم يهتم بذلك على الإطلاق. من الواضح أن الأمير كان يستخدم عقارًا جعله يتصرف بهذه الطريقة. إذا فقد وعيه هنا ، بحلول الوقت الذي استيقظ فيه ، ربما لن يتذكر شيئًا. حتى لو لم يكن الأمر كذلك، سيجعله يفكر بالأمر على أنه مجرد حلم. على الرغم من أنه سيكون من الضروري الحصول على تعاون حشد كبير من الناس، إلا أن رون سيستخدم أي وسيلة ضرورية للتأكد من ذلك.
كانت خدود فيدوم ترتعش. نظر للأسفل لإلقاء نظرة سريعة على الرجل المستلقي و ظهره مكشوف. لم يتحرك شبرًا واحدًا. بدا أنه لم يعد يتنفس بالفعل.
على الجانب الآخر ، كان جيل حاليًا في حالة من الجنون. معتقدًا أنه كان عليه أن يتفوق على والده أو سيتم تدنيس اسمه تمامًا . كان الأمر كما لو كان يقاتل ضد والده.
كانت ليلى ابنته الوحيدة. بعمله الشاق كضابط في الحرس الإمبراطوري ، لم يكن واثقًا إن كان أبًا جيدًا أم لا.
“قَذِر!”
“حسنًا ، إذا كنت لا تزال ترغب في حماية عائلتك ، فسوف أطلب منك عدم تسريب كلمة واحدة أقولها ، فهمت؟ إذا وصلت كلمة واحدة عما حدث هنا إلى مسامعي من خلال شخص آخر ، فستكون أنت وعائلتك وجميع أقاربك بالدم أول من يدخل معدة التنين. أفهمت هذا؟ باختصار ، أنا أخبرك أن هذا ليس ما حدث. اتفهم؟”
وبينما كان يكافح ضد هذا “الأب” ، لاحظ المسدس المعلق على خصر خصمه. حاول بشكل جنوني الاستيلاء عليه. لاحظ رون ذلك أيضًا. وفي نهاية الصراع الصامت ، سقط المسدس من أيديهم بصوت قوي على الأرض. اندفع كلاهما باتجاهه.
رفع ضابط الحرس الإمبراطوري رأسه مرة أخرى. على الرغم من أن جيل كان يمسح لعابه من فمه ، إلا أن نبرة كلماته كانت واضحة.
بانج! – دوى صدى الطلق الناري.
“جهز مكانًا ما ، أيها الضابط الإمبراطوري. أتسمع ما أقول؟ إذا عارضت الأسرة الإمبراطورية ، فلن تذهب أنت فقط ، بل العروس أيضًا ، إلى المقصلة “.
بعد الأخبار التي تلقاها من تابعه ، اندفع فيدوم إلى الحانة ومعه سيف.
على الجانب الآخر ، كان جيل حاليًا في حالة من الجنون. معتقدًا أنه كان عليه أن يتفوق على والده أو سيتم تدنيس اسمه تمامًا . كان الأمر كما لو كان يقاتل ضد والده.
’الحق في الليلة الأولى من بين كل الأمور!’
كانت ليلى ابنته الوحيدة. بعمله الشاق كضابط في الحرس الإمبراطوري ، لم يكن واثقًا إن كان أبًا جيدًا أم لا.
حين نظر إلى جانبه ، كان هناك العديد من الأشخاص مجتمعين في الشوارع، مندمجين مع الظلام في مكان لم يبرزوا فيه . كانت أعينهم تحدق به ، أصيب فيدوم بقشعريرة تسري على عموده الفقري. ذكره ذلك بفتيلٍ مبلل. يمكنك تركه ، لأنه لن يحدث انفجارًا على أي حال ، ولكن إذا تم إلقاء شرارة قوية واحدة عرضيًا في المنطقة ، فقد تنفجر بسرعة.
ألقى جيل ملابسه العلوية ، وانطلق إليها على السرير. أطلقت العروس صرخة وتراجعت على السرير. كان يرى جسدها من خلال ملابسها الرقيقة.
قام فيدوم بتطهير حلقه ، واقترب من مقدمة غرفة الحانة. كان العديد من أفراد الحرس الإمبراطوري واقفين عند الباب. كانت على وجوههم نظرات محتارة. تم استدعاؤهم من قبل ضابطهم الأعلى ، ولم يتلقوا توضيحًا عن سبب اضطرارهم إلى حراسة هذه الحانة. اظهر فيدوم هويته كعضو في المجلس وعَبَر.
في هذا العالم الذي ساده الصمت حاليًا، كان جيل هو الوحيد الذي شعر بالرضا حقًا من أعماق قلبه.
ثم – بانج! – رن دوي عيار ناري جعل طبلة أذنه ترتعش.
اليوم لم يستطع أن يثمل اليوم ولو قليلًا. مفعول مسحوق زنبق الماء الأسود الذي كان يخلطه دائمًا مع الكحول ، لينسى كل الأشياء المزعجة كالمعتاد ، بدا مفعوله سيئًا اليوم. لذا قرر مضاعفة الكمية التي كان يستخدمها عادة. ثم فجأة ، وبعد أن ثمل بشدة ، أراد جيل أن يأخذ جولة سريعة على حصانه. لم يدعوا أصدقائه. كان وحده اليوم.
وقف فيدوم ساكنًا للحظة ، ثم اسرع صاعدًا السلالم. كان تابعه مقاتلًا عظيمًا ، لذا تقدم لفتح الباب. التقطوا أنفاسهم. وصلت رائحة البارود إلى أنوفهم. كانت هناك بركة من الدماء على أرضية المبنى الرخيص.
فجأة ، امسك شخص ما حصانه. في تلك اللحظة ، بدا في البداية كاحد تلك الشخصيات الشيطانية ، ولكن عندما ارتجف جيل على صهوة حصانه ونظر بتركيز ، لاحظ أنه رجل شاهد وجهه عدة مرات من قبل.
……
“آه.”
في ظل هذه الظروف ، حلَّ صمت غريب عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك النظرة. كان إينيلي تسخر من جيل بشكل غير مباشر.
لفترة ، لم يكن فيدوم قادرًا على التفكير بأي شيء. لم تكن لديه كلمات ، ورفض عقله قبول ما رآه على أرض الواقع ، وحدق بصدمة. ومع ذلك ، شيئًا فشيئًا ، بدأ الواقع في اكل خلايا دماغه وظهرت فكرة داخل عقل فيدوم أولين. حتى هو إعتقد انها فكرة سخيفة. كان هذا أكثر من اللازم.
“أنا … أنا من عائلة ميفيوس الإمبراطورية … لا … أنا ذلك .. ابن جول ميفيوس. إذا قلت أن البلد نفسه يعارضني ، حسنًا ، سأضعك أنت وعائلتك في حلبة! وسأطعمكم لـ التنانين! غادر ، إذا لم ترد ذلك. ماذا!؟ أهذا لا يزال غير كافٍ؟ يمكننا إذا فقط استئناف الزواج . وسأحرص أيضًا على ارتداء واحدة من تلك الملابس الاحتفالية “.
’لا…’
حينما لم يكن قد بلغ العاشرة بعد ، ذهب جيل الى رحلة صيد تنين بري. في ذلك الوقت ، كنوع من “اختبار الشجاعة” وضع قدمه على رقبة تنين قُتل للتو بسلاح ناري. قال جول بعد رؤية ابنه رافعًا ذقنه وذراعيه متشابكة مثل بطل في لوحة،
ابتلع فيدوم كمية هائلة من اللعاب. ألم يكن هذا وحيًا سماويًا؟ لكسر قوقعة الإمبراطورية القديمة وإنعاشها بـ دماء جديدة؟ يمكنه أن يعطي معنى حقيقيًا لهذا البلد ، مناسبًا لأوقاته الحالية المضطربة. ألم تكن هذه إشارة من السماء تدل على أن لا أحد غيره يستطيع فعل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة تبتسم بسعادة بوجه يشبه وجه والدها. فستانها الأبيض النقي ، على الرغم من أنه كان عاديًا بالمقارنة مع تلك التي رآها في البلاط الإمبراطوري ، كان مظهرها مبهرًا بشكل غريب.
على الرغم من رائحة الدم الكريهة في الحانة الرخيصة ، في الوقت الحالي ، بدت عيون فيدوم كما لو كانت تلمع بضوء ذهبي. بينما كان يرتجف ، ويعاني من الإثارة والخوف ، أدرك أنه إذا أراد ذلك ، فعليه الإسراع والتنفيذ.
ألقى جيل ملابسه العلوية ، وانطلق إليها على السرير. أطلقت العروس صرخة وتراجعت على السرير. كان يرى جسدها من خلال ملابسها الرقيقة.
في البداية ، بعد أن أمر مرؤوسه بعدم السماح لأحد بدخول هذه الغرفة ، اقترب من الأب وابنته اللذين كانا يحتضنان بعضهما البعض ، يرتجفان ، على السرير.
اومضت ضحكات الناس وأصواتهم بينما كانوا يرقصون في دائرة أمامه بشكل مظلم ، تمامًا مثل مسرحية دمى الظل. زادت تلك الابتسامات في الشوارع وأصوات الغناء والرقصات من القلق داخل جيل.
“… أنا مستعد” قال الضابط الإمبراطوري. “لكن ابنتي وعائلتي ليسوا مسؤولين. أنا أتحمل كل المسؤولية عن هذا. من فضلك ، ارحم الجميع سواي. سأفعل ما تشاء، بلا نقاش ؛ يمكنك أن تجعلني أواجه تنينًا عاريًا ، أو أن تضع رقبتي على المقصلة ، أو أن تربط أطرافي الأربعة بالتنانين لتمزيقني. ”
“حول خطط الغد؟”
“أوه؟”
“جهز مكانًا ما ، أيها الضابط الإمبراطوري. أتسمع ما أقول؟ إذا عارضت الأسرة الإمبراطورية ، فلن تذهب أنت فقط ، بل العروس أيضًا ، إلى المقصلة “.
كانت خدود فيدوم ترتعش. نظر للأسفل لإلقاء نظرة سريعة على الرجل المستلقي و ظهره مكشوف. لم يتحرك شبرًا واحدًا. بدا أنه لم يعد يتنفس بالفعل.
’توقفوا!’
“لا تخف” قال فيدوم بصوت مرتعش. “لا يزال يتنفس.”
في تلك اللحظة ، انفتحت شفاه جيل مكونة نصف دائرة. كان يضحك.
“هاه؟”
هز الأمير رأسه متظاهرا أنه في حالة نفسية طبيعية. كان الحرس الإمبراطوري تحت سيطرة الإمبراطور مباشرة. هذا يعني أنهم وقفوا إلى جانب والده ، ولم يكونوا من النوع الذي اراد جيل مرافقتهم والتعرف عليهم على اي حال.
“ألم تسمعني؟ لا يزال يتنفس. لا تخف. سيكون ولي العهد بصحة جيدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراخ الضابط جعل كل من بالأرجاء ينظرون باتجاههم.
ظل رون جايس هادئًا ، بملامح متفاجئة. استأنف فيدوم الكلام بسرعة.
وقف فيدوم ساكنًا للحظة ، ثم اسرع صاعدًا السلالم. كان تابعه مقاتلًا عظيمًا ، لذا تقدم لفتح الباب. التقطوا أنفاسهم. وصلت رائحة البارود إلى أنوفهم. كانت هناك بركة من الدماء على أرضية المبنى الرخيص.
“حسنًا ، إذا كنت لا تزال ترغب في حماية عائلتك ، فسوف أطلب منك عدم تسريب كلمة واحدة أقولها ، فهمت؟ إذا وصلت كلمة واحدة عما حدث هنا إلى مسامعي من خلال شخص آخر ، فستكون أنت وعائلتك وجميع أقاربك بالدم أول من يدخل معدة التنين. أفهمت هذا؟ باختصار ، أنا أخبرك أن هذا ليس ما حدث. اتفهم؟”
كان من الواضح أنه لا يمتلك مقومات البطل. كم مرة تنهد والده أثناء تدريبه على السيف؟ علنًا أيضًا ، مثلما حدث اليوم. دعم جميع الخدم والده.
نظر الضابط الإمبراطوري ، رون جايس . مع سيل من الدماء على صدره ، وابنته متشبثة به. إلى أعلى حيث كان وجه فيدوم. كانت تلك الأعين تشبه إلى حد كبير تلك التي كانت لدى الأمير جيل قبل فترة قصيرة.
وقبل العام الماضي ، اتخذ والده الأرملة ميليسا من عائلة بارزة كزوجة ثانية له. حصل على أختين أحضرتهما من زواجها السابق. ولأنها لم تنته بعد من الحداد الكامل على زوجها الراحل ، فقد كان هناك العديد من الهمسات الخبيثة عنها في القصر ، وأيضًا لأسباب أخرى ، جيل لم يحب ميليسا. لم تكن ، بالطبع ، والدته. مثل الخدم الأكبر سنًا الذين يقفون إلى جانب الأب ، في نظر والده ، لم تكن أي شخص ينظر إليه بازدراء.
كان فيدوم من بين الأشخاص الذين تجنبوا الدهس من حصان جيل بصعوبة. كان عائدا لتوه من منزل عشيقته. سأل رفاقه:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
