مقدمة - الأمر ليس كذلك!
مقدمة – الأمر ليس كذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تفكر فيما حدث قبل نصف ساعة.’ في طريق العودة من المدرسة ، نظر في عيني ومدّ يده نحوي.’ خرجت هذه الكلمات من فمها من دون قصد.
‘نعم… بما أن لدي دعم كوز-كن، يجب أن أبذل كل ما في وسعي لتلبية توقعاته، أليس كذلك؟ ماذا سيفكر إذا قمت بتجاهل حملتي الانتخابية بأكملها واعترفت له؟’
في غرفة يسودها الشعور بالهدوء والسكينة ، تتدحرج فتاة على سريرها ، وهناك مليون تعبير مختلف في وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ماريا بنفس اللطف المعتاد، عانقت كتفي آليسا بذراعها الحرة، وقبلت خديها. لكنها كانت تتحرك كأنها منشغلة، وبدت غارقة في أفكارها.
غرفة في مبنى سكني معين.
“حقًا، ما هذا بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى لو… نعم، حتى لو. نعم، حتى لو أنا حقًا أحببت كوزي-كن. هناك أمور أكثر أهمية يجب القيام بها، لذا…’
في غرفة يسودها الشعور بالهدوء والسكينة ، تتدحرج فتاة على سريرها ، وهناك مليون تعبير مختلف في وجهها.
“أنا لست كذلك! أنا لا أهتم! اي شيء يتعلق بك، أنا لا أحبه! أبدًا!!”
“حقًا، ما هذا بحق الجحيم؟”
“لماذا… .. لا ، لكن”
بينما كانت تتغير من زيها المدرسي، نظمت آليسا عقليًا ما هو الأهم بالنسبة لها. لم يكن هناك حاجة للتفكير حتى في ذلك. كانت الأهم بالطبع أن تصبح رئيسة مجلس الطلاب. سيكون من السخيف تضحية هدفها فقط بسبب فتى غبي. سيكون خيانة لماساتشيكا، الذي قال إنه سيفعل كل ما بوسعه لدعم حلم آليسا.
فتاة تُدعى أليسا تتمتم في نفسها بينما يتغير تعبير وجهها باستمرار ذهابًا وإيابًا. هذه ، سيداتي وسادتي ، صاحبة هذه الغرفة: أليسا ميخائيلوفنا كوجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن إذا كنتِ تحبينه، عليكِ أن تعترفي قريبًا~ سيكون الأمر متأخرًا جدًا إذا اخذه شخص آخر.”
كانت لا تزال ترتدي زي المدرسة الثانوية وهي تتدحرج ذهابًا وإيابًا على سريرها. لقد خلعت السترة فقط ، لذلك كان قميصها يتجعد، لكنها لم تهتم. كان من غير المعتاد بالنسبة لها أن تتصرف بهذا الشكل ، لكن اليوم لم يكن يومًا عاديًا على أي حال.
كانت تفكر فيما حدث قبل نصف ساعة.’ في طريق العودة من المدرسة ، نظر في عيني ومدّ يده نحوي.’ خرجت هذه الكلمات من فمها من دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قاله ماساشيكا في خيالها بنبرة ملل وعدم اهتمام.
“الحب؟ حب؟ حب؟ إيه؟ إيه ؟؟”
“لديها! انظري؛ انظري!”
“لقد عدت، أليا-تشان.”
انزلقت الكلمات من فمها تقريبًا بدون وعي. وجدت نفسها تتفكر بصوت مرتفع عندما انضغطت عاصفة عاطفية ضخمة في قلبها.
“حب؟ كوز-كن؟ أنا… آه…!!”
انزلقت الكلمات من فمها تقريبًا بدون وعي. وجدت نفسها تتفكر بصوت مرتفع عندما انضغطت عاصفة عاطفية ضخمة في قلبها.
سألت نفسها مرة أخرى وكأنها تتأكد. مباشرة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر وغاصت في وسادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس كذلك! ليس تلك الطريقة تماااامًا!”
مع وجهها مضغوطًا على وسادتها، صرخت بالرفض وكأنها رد فعل.
ترجمة : Anubis Ash
“حسنًا، هذا…”
‘أنا؟ أنا مغرمة بـ كوز-كن؟ لا! الأمر ليس بهذه البساطة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يمكن أبدًا أن تكون مغرمة بشخص كسول جدًا’ كانت تفكر.
حتى انها قالت له ذلك وجهاً لوجه… بالروسية. لكنها لا تزال تصر عنادًا على قول الأشياء التي لا تعنيها. ولكن هذا الماساتشيكا كان يؤثر على اوتار قلبها مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم ذكر اسم الشخص الذي كانت تفكر فيه أليسا للتو، لذا رفعت من حذرها فورًا.
‘هو دائمًا يتقدم بخطوة واحدة عني، لا يظهر أعصابه على وجهه، لا يلاحظ ما أفعله من أجله، يا له سخيف، ومع ذلك لم أتمكن أبدًا من أن أخبره بما أردت حقًا أن أقوله… مستحيل اني احبه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كذلك! ليس تلك الطريقة تماااامًا!”
‘أليس كذلك؟’
“أنا لست كذلك! أنا لا أهتم! اي شيء يتعلق بك، أنا لا أحبه! أبدًا!!”
تراوحت هذه الشكوك في رأسها.
‘أنا؟ أنا مغرمة بـ كوز-كن؟ لا! الأمر ليس بهذه البساطة!’
“حقًا، أنا لا أحب كوز-كن على الإطلاق. أنا فقط… اندفعت قليلاً في حرارة اللحظة. هذا كل شيء!”
دافعت عن نفسها أمام لا أحد على وجه التحديد، وقامت بالنهوض وذهبت إلى الخزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدُمى ليس لديها ملامح…”
كأنها تحاول إخفاء أفكارها المبعثرة، أطلقت أليسا تنهيدة ثقيلة.
‘حتى لو… نعم، حتى لو. نعم، حتى لو أنا حقًا أحببت كوزي-كن. هناك أمور أكثر أهمية يجب القيام بها، لذا…’
‘أنا؟ أنا مغرمة بـ كوز-كن؟ لا! الأمر ليس بهذه البساطة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت تتغير من زيها المدرسي، نظمت آليسا عقليًا ما هو الأهم بالنسبة لها. لم يكن هناك حاجة للتفكير حتى في ذلك. كانت الأهم بالطبع أن تصبح رئيسة مجلس الطلاب. سيكون من السخيف تضحية هدفها فقط بسبب فتى غبي. سيكون خيانة لماساتشيكا، الذي قال إنه سيفعل كل ما بوسعه لدعم حلم آليسا.
‘نعم… بما أن لدي دعم كوز-كن، يجب أن أبذل كل ما في وسعي لتلبية توقعاته، أليس كذلك؟ ماذا سيفكر إذا قمت بتجاهل حملتي الانتخابية بأكملها واعترفت له؟’
انزلقت الكلمات من فمها تقريبًا بدون وعي. وجدت نفسها تتفكر بصوت مرتفع عندما انضغطت عاصفة عاطفية ضخمة في قلبها.
وبينما تسأل نفسها هذا السؤال، تخيلت وجه ماساشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريا عانقت الدمية بسعادة وابتسامة مبتهجة وذهبت إلى غرفتها. بينما لا تزال اليا تقف عند الباب بتعبير مصعوق،توقفت ماريا فجأة ونادتها.
“عن ماذا تتحدثين!”
“ماذا؟ أنا أحبك؟… لا، آسف. لم أعني ذلك بهذا الشكل، قلت إنني أحبك كصديق، كداعم. هل رأيتني بهذه الطريقة؟ حسنًا… آسف. لا أعتقد أنني يمكنني أن أكون نائب للرئيس حقًا…”
“ماريا… ماذا يحدث؟”
هذا ما قاله ماساشيكا في خيالها بنبرة ملل وعدم اهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت نفسها مرة أخرى وكأنها تتأكد. مباشرة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر وغاصت في وسادتها.
“ما-، هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صح، صح، هذا صحيح! في الواقع، أنا… قابلت شخصًا رائعًا جدًا!”
“يايي، سأأخذك إلى المنزل إذن آنيان؟”
تلقت ضربة حاسمة من خيالها الخاص وتعثرت في كلماتها. تعثرت إلى الوراء نحو سريرها وسقطت على البطانية. بقيت بلا حركة لبعض الوقت ، ثم رفعت جبينها قليلاً وبدأت تقوم بضرب بطانيتها.
“عن ماذا تتحدثين!”
“أنا لست كذلك! أنا لا أهتم! اي شيء يتعلق بك، أنا لا أحبه! أبدًا!!”
“ماذا؟ أنا أحبك؟… لا، آسف. لم أعني ذلك بهذا الشكل، قلت إنني أحبك كصديق، كداعم. هل رأيتني بهذه الطريقة؟ حسنًا… آسف. لا أعتقد أنني يمكنني أن أكون نائب للرئيس حقًا…”
كانت تضرب بيدها في كل مرة تتكلم فيها وتتنفس بصعوبة.
تلقت ضربة حاسمة من خيالها الخاص وتعثرت في كلماتها. تعثرت إلى الوراء نحو سريرها وسقطت على البطانية. بقيت بلا حركة لبعض الوقت ، ثم رفعت جبينها قليلاً وبدأت تقوم بضرب بطانيتها.
‘على أي حال، إنه كوز-كن. في اللحظة التي أراه في المدرسة غدًا، سيثير
لم تستطع آليسا إيجاد الكلمات لشرح ما تقصده. نظرت ماريا إلى آليسا بنظرة غريبة قليلاً، لكنها فجأة أخرجت دمية من الكيس البلاستيكي وابتسمت.
غضبي بكسلة.’
“أنا لست كذلك! أنا لا أهتم! اي شيء يتعلق بك، أنا لا أحبه! أبدًا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كذلك! ليس تلك الطريقة تماااامًا!”
‘كل ما قلته حتى الآن-‘
مع وجهها مضغوطًا على وسادتها، صرخت بالرفض وكأنها رد فعل.
“ههه، الشباب~”
“أرررررر!”
“صحيح، أليا-تشان، انا أتحدث عن كوز-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفكير بذلك جعلها غاضبة بشكل لا يصدق مرة أخرى، لذا نهضت من السرير وأغلقت خزانتها بقوة. وأثناء ذلك، سمعت صوت الباب الأمامي وهي تضع يديها على خديها، ثم هدأت نفسها وذهبت لاستقبال الطارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى لو… نعم، حتى لو. نعم، حتى لو أنا حقًا أحببت كوزي-كن. هناك أمور أكثر أهمية يجب القيام بها، لذا…’
“مرحبًا بعودتك، ماشا.”
“إيه؟ ملامحه؟”
“حقًا~؟”
“لقد عدت، أليا-تشان.”
“هم؟”
“أقول لكِ، لستُ أحبه.”
“ههه، الشباب~”
ابتسمت ماريا بنفس اللطف المعتاد، عانقت كتفي آليسا بذراعها الحرة، وقبلت خديها. لكنها كانت تتحرك كأنها منشغلة، وبدت غارقة في أفكارها.
“أقول لكِ، لستُ أحبه.”
“ماريا… ماذا يحدث؟”
“ههه، الشباب~”
“أه… ماذا تقصدين؟”
“‘…”
..ماذا؟”
“أنا لست كذلك! أنا لا أهتم! اي شيء يتعلق بك، أنا لا أحبه! أبدًا!!”
لم تستطع آليسا إيجاد الكلمات لشرح ما تقصده. نظرت ماريا إلى آليسا بنظرة غريبة قليلاً، لكنها فجأة أخرجت دمية من الكيس البلاستيكي وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صح، صح، هذا صحيح! في الواقع، أنا… قابلت شخصًا رائعًا جدًا!”
واصلت ماريا التكلم بصوت مرح، ولم تستطع أليسا أن تعرف إذا ما تم اكتشافها أم لا.
ظهرت فجأة قطة محشوة أمام آليسا، التي اندهشت من انفعال ماريا المفاجئ بشكل مرح.
انزلقت الكلمات من فمها تقريبًا بدون وعي. وجدت نفسها تتفكر بصوت مرتفع عندما انضغطت عاصفة عاطفية ضخمة في قلبها.
“تاداااا! أليا-نيان!”
تراوحت هذه الشكوك في رأسها.
“أ-، أليا-نيان…؟ إيه؟”
“انظري، انظري! ألا يبدو وكأنه أنت؟”
‘أنا؟ أنا مغرمة بـ كوز-كن؟ لا! الأمر ليس بهذه البساطة!’
“الحب؟ حب؟ حب؟ إيه؟ إيه ؟؟”
“…أي جزء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماريا عانقت الدمية بسعادة وابتسامة مبتهجة وذهبت إلى غرفتها. بينما لا تزال اليا تقف عند الباب بتعبير مصعوق،توقفت ماريا فجأة ونادتها.
أخذت آليسا خطوةً للخلف ونظرت إلى الدمية. لم تستطع إلا أن تسأل بوجه جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه؟ ملامحه؟”
‘أليس كذلك؟’
“الدُمى ليس لديها ملامح…”
“عن ماذا تتحدثين!”
“لديها! انظري؛ انظري!”
“حسنًا، هذا…”
“آه، نعم، فهمت. فقط لا تناديني بذلك.”
تراوحت هذه الشكوك في رأسها.
“إيه~؟”
دافعت عن نفسها أمام لا أحد على وجه التحديد، وقامت بالنهوض وذهبت إلى الخزانة.
“اشعر بالاستياء عندما يُطلق عليّ هذا الاسم.”
“أقول لكِ، لستُ أحبه.”
“أوووه، حسنًا… آ-نيان؟”
“حسنًا، هذا…”
“إيه؟”
كانت تضرب بيدها في كل مرة تتكلم فيها وتتنفس بصعوبة.
“يايي، سأأخذك إلى المنزل إذن آنيان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماريا عانقت الدمية بسعادة وابتسامة مبتهجة وذهبت إلى غرفتها. بينما لا تزال اليا تقف عند الباب بتعبير مصعوق،توقفت ماريا فجأة ونادتها.
كانت تضرب بيدها في كل مرة تتكلم فيها وتتنفس بصعوبة.
انزلقت الكلمات من فمها تقريبًا بدون وعي. وجدت نفسها تتفكر بصوت مرتفع عندما انضغطت عاصفة عاطفية ضخمة في قلبها.
“صحيح، أليا-تشان، انا أتحدث عن كوز-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدُمى ليس لديها ملامح…”
..ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم ذكر اسم الشخص الذي كانت تفكر فيه أليسا للتو، لذا رفعت من حذرها فورًا.
فتاة تُدعى أليسا تتمتم في نفسها بينما يتغير تعبير وجهها باستمرار ذهابًا وإيابًا. هذه ، سيداتي وسادتي ، صاحبة هذه الغرفة: أليسا ميخائيلوفنا كوجو.
واصلت ماريا التكلم بصوت مرح، ولم تستطع أليسا أن تعرف إذا ما تم اكتشافها أم لا.
“أوه، أفهم-~ أليا-تشان لطيفة عندما لا تكون صادقة مع نفسها.”
“لا، فقط اعتقدت أنه صبي لطيف حقًا. أستطيع أن أرى لماذا تحبينه كثيرًا-“
“اشعر بالاستياء عندما يُطلق عليّ هذا الاسم.”
“أقول لكِ، لستُ أحبه.”
“عن ماذا تتحدثين!”
“حقًا~؟”
“مرحبًا بعودتك، ماشا.”
“أنتِ مصرّة.”
كانت لا تزال ترتدي زي المدرسة الثانوية وهي تتدحرج ذهابًا وإيابًا على سريرها. لقد خلعت السترة فقط ، لذلك كان قميصها يتجعد، لكنها لم تهتم. كان من غير المعتاد بالنسبة لها أن تتصرف بهذا الشكل ، لكن اليوم لم يكن يومًا عاديًا على أي حال.
“انظري، انظري! ألا يبدو وكأنه أنت؟”
كأنها تحاول إخفاء أفكارها المبعثرة، أطلقت أليسا تنهيدة ثقيلة.
وفورًا بعد ذلك، تفاجأت عندما رأت نظرة ماريا. ذلك لأنه على عكس صوتها المرح من قبل، كانت عيناها… تحمل جدية مخيفة فيهما. ومع ذلك، تم استبدال تلك العيون المخيفة بوجهها المعتاد المبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن إذا كنتِ تحبينه، عليكِ أن تعترفي قريبًا~ سيكون الأمر متأخرًا جدًا إذا اخذه شخص آخر.”
“صحيح، صحيح، أفهم~”
“حب؟ كوز-كن؟ أنا… آه…!!”
“إيه؟”
“ما-، هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قاله ماساشيكا في خيالها بنبرة ملل وعدم اهتمام.
“أوه، أفهم-~ أليا-تشان لطيفة عندما لا تكون صادقة مع نفسها.”
“‘…”
“م-, ماذا؟”
‘أنا؟ أنا مغرمة بـ كوز-كن؟ لا! الأمر ليس بهذه البساطة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن إذا كنتِ تحبينه، عليكِ أن تعترفي قريبًا~ سيكون الأمر متأخرًا جدًا إذا اخذه شخص آخر.”
“لكن إذا كنتِ تحبينه، عليكِ أن تعترفي قريبًا~ سيكون الأمر متأخرًا جدًا إذا اخذه شخص آخر.”
ماريا، غير مقتنعة بكلام أليسا، ردت بابتسامة مرحة ودخلت غرفتها.
فتاة تُدعى أليسا تتمتم في نفسها بينما يتغير تعبير وجهها باستمرار ذهابًا وإيابًا. هذه ، سيداتي وسادتي ، صاحبة هذه الغرفة: أليسا ميخائيلوفنا كوجو.
“عن ماذا تتحدثين!”
“حقًا، أنا لا أحب كوز-كن على الإطلاق. أنا فقط… اندفعت قليلاً في حرارة اللحظة. هذا كل شيء!”
“ههه، الشباب~”
غضبي بكسلة.’
ماريا، غير مقتنعة بكلام أليسا، ردت بابتسامة مرحة ودخلت غرفتها.
‘نعم… بما أن لدي دعم كوز-كن، يجب أن أبذل كل ما في وسعي لتلبية توقعاته، أليس كذلك؟ ماذا سيفكر إذا قمت بتجاهل حملتي الانتخابية بأكملها واعترفت له؟’
“حقًا، ما هذا بحق الجحيم؟”
كانت تضرب بيدها في كل مرة تتكلم فيها وتتنفس بصعوبة.
كانت لدى أليسا تعبير الاستسلام على وجهها لأنها لم تستطع مواكبة شقيقتها. حاولت عدم القلق بشأن ذلك وعادت إلى غرفتها الخاصة. ومع ذلك، مهما حاولت، لا يمكنها التخلص من نظرة ماريا الجادة المخيفة في ذهنها.
ترجمة : Anubis Ash
سألت نفسها مرة أخرى وكأنها تتأكد. مباشرة ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر وغاصت في وسادتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
