الفصل 1 + المقدمة - الإنجيل معروف بدفئه.
المقدمة : البدء من البداية
“بالنسبة لكيفية ترحيلهم، فقد طلبنا من التجار المتجولين مثل أناستاشيا وراسل مساعدتنا. الرسول الذي أرسلناه للإبلاغ عن التحالف وعملية الإنقاذ يجب أن يكون قد وصل إلى القصر بالفعل … آسف لإزعاجك، أنا بخير الآن “.
أدار ظهره للصوت الذي يناديه ومشى إلى الأمام.
كان الكون مظلمًا. عالم كامل لا شيء فيه سوى الظلام.
شعرت برأسها ثقيلًا وأفكارها خاملة ، كما لو أن أحدًا قد أغرقها في الوحل.
لقد أُلقي في عالم ضبابي، وكان على ما يبدو يطفو في الماء دون أي إحساس بالاتجاه، سواء لليسار أو اليمين، سواء لأعلى أو لأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذه الآمال ، طرح سوبارو السؤال ولكن –
كان جسده غير قادر على الحركة على الإطلاق.
ملأني الفخر ، بحيث أحتقر كل شيء سواك.
لم يستطع أن يشعر بيديه أو ساقيه، وكان يشك في أن عينيه وأذنيه تعملان.
“- ؟!”
ومع وقوعه في الحيرة الشديدة، فإن أي أفكار حاول صياغتها انزلقت ببساطة من دماغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أستطع رؤية وجهك أبدًا ، لكن كان يبدو أنك تستمتعين. أنا أعلم أيضًا ، هل تعلمين؟ رأيت كيف يستمتع سوبارو بالتحدث معك. سوبارو ، حقًا … لهذا السبب أنا لست خائفةً منك ، يا آنسة. ”
أين هذا المكان؟ من أنا؟ ماذا حدث لجعل العالم هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إيه؟”
وكان هذا الهذيان هو النتيجة المتوقعة لقلة وعيه والذي تمسك به بالكاد.
“إنه عنوان ضعيف الذوق عند الإشارة إلى الجثث الاحتياطية. أعتقد أن هذا يناسب مطران الخطيئة جيدًا. ”
“-انا احبك.”
– كانت إيميليا تأمل أن يغيرها ذلك الألم.
في ذلك الظلام الدامس ، تغلغل صوت لطيف في أعماق قلبه.
تمامًا مثل المرة السابقة ، كان سوبارو يتأرجح من اندفاع موجات دماغ الجميع لحظة تنشيط نيكت. لقد كان خطأ سوبارو هو نسيان كل شيء عن هذا التأثير الجانبي.
وفي أذنيه غير السامعة، قد علق بها هذا الصوت.
“إذن هل كنت على علم بذلك؟”
لقد وصل هذا الصوت إلى ما كان ينبغي أن يكون قلبه الساكن غير النابض.
رفع الفارس الأنيق يوليوس إصبعًا ، واستأنف الاجتماع.
وقد لمس روحه التي كانت لا يزال غير متأكد من وجودها.
“-انا احبك.”
جفل عندما سمع ذلك الصوت مباشرة، ضغطت مشاعره الجامحة والمجنونة على قلبه.
وأدى إعلان يوليوس إلى اختتام الاجتماع. كانت وجوه أعضاء القوة الاستكشافية الجالسين حولهم مليئة بالعزم والتصميم.
كان الصوت سريع الزوال بشكل رهيب.
كانت الهمسات تؤلم قلبه ، وتملأه بالشوق الذي هدده بالتحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي اجتمعت فيه إميليا ومن معها في القرية ، كان السكان قد بدأوا بالفعل في الاستعداد للإخلاء.
وبسماع تلك الكلمات الجميلة كان ذلك بما يكفي لإحراق روحه وجعله يشعر وكأنه سيصاب بالجنون.
لكن لا يمكنني تحقيق أي من هذه الرغبات.
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
كانوا بحاجة إلى إتخاذ تدابير مضادة جديدة في أسرع وقت ممكن ، ولكن –
إذا كان لدي فم ، فسأنادي باسمك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان –
إذا كنت أمتلك ذراعًا ، كنت سأعانقك.
بعد أن قامت بجولاتها ، عادت إلى غرفتها عند الفجر ، ونامت ، واستيقظت ، ووصلت إلى الوقت الحاضر.
إذا كان لدي قدمي، كنت سأركض إلى لأكون بجانبك.
ثم أصدر إعلان الحرب.
إذا كان لدي جسد ، فلن تكون بمفردك مرة أخرى.
“يمكننا أن نستنتج أن هذه التقنية تقتصر على زملائه من طائفة.. ومن ضمنهم قلة مختارة في هذه العملية.”
لكن لا يمكنني تحقيق أي من هذه الرغبات.
“أعتذر عن مظهري القبيح. مع بعض الحظ ، كنت محظوظًا بما يكفي لمواجهة وحش شيطاني تافه أثناء السفر إلى مجال ميزرس. مظهري الفظيع هو النتيجة “.
لم يكن لديّ أصابع أو فم أو أذرع أو أقدام أو جسد لأهبه لك.
“أنت … الرجل النبيل الذي جاء مع فيريس ذات مرة ، أليس كذلك؟”
كان الشعور المتبادل هو نفسه … في الواقع ، لقد كان شغفًا أكبر مما شعر به من قبل.
دفع الشعور بالتهرب من المسؤولية إميليا إلى النهوض من السرير.
لقد زاد الدفء الذي تلقاه من شوق الشخص المقابل، وزادت عواطفه عدة مرات، حتى تحولت تلك العواطف في النهاية خطايا.
أذهله التدفق المفاجئ للمعلومات ، مما جعل سوبارو يشعر بالدوار وهو يرمش عدة مرات.
ملأني الكسل، بحيث لا أستطيع أن أمسح دموعك.
تم إحباط جهودها تمامًا بسبب الطرف البارد للنصل الموضوع على مؤخرة رقبتها.
ملأتني الشهوة، بحيث أريدنا أن نذوب معًا ونصبح واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدارت إميليا ظهرها للشخص الذي أبلغ عن الهجوم وذهبت –
ملأتني الشراهة ، بحيث أريد أن أأكلك، لأحتويك بأكملك بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التعاطف والتوتر والثقة والقلق – كان هناك ضغط عظيم من المشاعر المختلفة ، ولكن كان هناك إجماع عام على احترام وجهة نظر سوبارو. سوف يمضون كما هو مخطط له في الأصل.
ملأني الجشع ، لأنني أريد أن أمتلئ بكل ما أحبه.
“آه ، لا أعتقد أنه يمكننا الاعتماد على ذلك ، مواء.”
ملأني الغضب ، بحيث لا أستطيع أن أغفر عبثية كل شيء يحدث لنا.
قدم الرجل العجوز نفسه بصوت جليل قبل أن ينزل على ركبة واحدة مظهرًا أقصى درجات الاحترام. هرعت إميليا ، وهي تحمر خجلاً من المشهد ، إلى أسفل السلالم المتبقية التي تفصل بينها لتطلب ويلهلم أن يقف. ومع ذلك ، أدركت على الفور أن شيئًا ما عنه كان غريبًا.
ملأني الفخر ، بحيث أحتقر كل شيء سواك.
ظل يوليوس صامتًا محافظًا على مظهر حواجبه المحباكة بينما كان سوبارو يظهر مدى غبائه.
ملأني الحسد، لأن هذا كل ما أشعر به تجاه العالم الذي يحتضنك.
كان ينبغي أن يكون هذا شيئًا جيدًا ، لكن إميليا الحالية لم تستطع إلا أن تشعر بالتعذيب بسبب شعورها الساحق بالعجز.
مع كل هذا الإدراك والتوق، امتلأ العالم الأسود الذي يكتنفه (يحيط به) بإحساس ساحق بالحب.
“ما الذي تتحدث عنه ميو؟”
في تلك اللحظة، التوى الفضاء الذي كان يُفترض أنه فارغ ، ثم تحطم عندما بدأ الزمن الذي لا رجعة فيه يتدفق إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن ارفاق الروح بك يعني ، من وجهة نظر المستخدم الروحاني ، اتفاقًا مؤقتًا. إن خرق الاتفاقية بالقوة يعني أنك ، العائل المؤقت ، رفضتها ، أو ربما … ”
كان الأمر بسيطا. لقد فهم أنه بدأ من جديد.(عاد للحياة بعد الموت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت كلماته الأمل في جميع أفراد القوة الاستكشافية ، مما جعل ويلهلم يعطي إيماءة مؤكدة قوية.
وحيث أن رحلته قد انتهت بالظلام، فقد ولد بالنور ، وإذا سار نحوه ، فسيتم إحياؤه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن خاض قتالًا جيدًا فقط لكسب هزيمة فارغة والعودة من الموت ، كان ذلك بلا شك أسوأ حالة وقعت له. ولكن كان من الممكن أن يكون هناك شيء أكثر فظاعة – ألا وهو عدم وجود تغيير في نقطة الحفظ والعودة لـ اللحظة قبل أن يتمكن من هزيمة الحوت الأبيض. مقارنةً بذلك ، لم تكن الحالة الحالية هي الاحتمال الأكثر رعبًا.
“-انا احبك.”
بعد كل ما قيل ، بعد كل المساعدة التي قُدمت …
أدار ظهره للصوت الذي يناديه ومشى إلى الأمام.
بهذه الطريقة ، سيتم خسارة الروح القديمة ، وتبقى الروح الجديدة موجودة.
أراد أن يستدير تجاهه، لكنه تماسك.
“تقنية الروح … التحويل.”
ومع ذلك ، بالتأكيد ، في يوم من الأيام سيمسك بيدها.
أين هذا المكان؟ من أنا؟ ماذا حدث لجعل العالم هكذا؟
“-انا احبك.”
“هذا … نعم ، هذا جيد. ولكن هل من الممكن إحضار الجميع إلى العاصمة؟ ”
وحتي النهاية. فقد ناداه الصوت الجميل .
صرخ سوبارو على يوليوس ، الذي كان يركب بجانبه ،على ما يبدو كان جاهلاً بمفهوم الموت.
وحينها بدأ ناتسكي سوبارو- من جديد.
زفر مثل بالون مفرغ من الهواء ، أطلق سوبارو التوتر من كتفيه بينما كان كفه يلامس الأرض. الأوساخ الباردة والعشب الطازج والأرض اللينة تحته تعني أنه لم يكن بالتأكيد في العاصمة.
_______________________________________________
كانت العاصمة تستغرق حوالي نصف يوم في رحلة على متن عربة تنين. ستكون رحلة صعبة لكبار السن وصغار القرويين. ولم يتضح أيضًا كم من الوقت سيستغرق للقضاء على المنظمة الإجرامية ، مما أثار مخاوفها بشأن من سيكون قادرًا على استيعابهم جميعًا.
“هل تريد من الطبيب الجالس بجانبك أن يفحصك من الرأس إلى أخمص القدمين بدلاً من ذلك؟ لا أمانع … ”
“-أيها الطفل؟”
“هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. لا أعتقد أنني أكره الركوب مع ملكة الجمال على الإطلاق “.
“ماذا؟”
لقد أثار هذا الرجل أعصابه حقًا ، لكن للحظة قصيرة ، لم يشعر سوبارو بأي شيء سوى الامتنان تجاهه.
أفاق عقل سوبارو المشتت بفعل النداء المفاجئ لاسمه مع إحساسه بأحدهم يهز كتفه.
“من باب ……. نعم. في الواقع ، طالب الماركيز بشدة أن أضمن أن تتعاون السيدة إميليا مع الليدي كروش في أقرب وقت ممكن. إذا فشلت في هذا الواجب ، سأُطرد “.
تغيرت صورة العالم من حوله في لحظة ، كما لو قام شخص ما بتبديل زوايا الكاميرا في دماغه.
وصلت الرسالة إليها مباشرة بعد أن رفضها سكان القرية.
أذهله التدفق المفاجئ للمعلومات ، مما جعل سوبارو يشعر بالدوار وهو يرمش عدة مرات.
في غمضة عين ، استذكرت أحداث الأسبوع الماضي في ذهنها.
في اللحظة التالية كان كل ما يملأ كيانه هي الصدمة التي لا يسبر غورها والمعروفة باسم ’الفهم’. “مستحيل…”
كان الشخص يرتدي رداءًا أبيض بغطاء يغطيه حتى قمة الرأس. وقف أمام إميليا واسعة العينين وحيى بقوة ويلهلم .
وضع سوبارو يده على جبهته وهو يستمع إلى صوت دقات قلبه وهو يضخ الدم عبر جسده.
الضغط الذي شعرت به خلال تلك الأيام الخمسة الضئيلة كان أكثر من كافٍ لإرهاقها.
كان ما يملأ سوبارو في هذه اللحظة هو الفراغ الذي استمر لعدة ثوانٍ مقاطعًا أفكاره عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، أمام “هو” – كيتي ، طائفة الساحرة ، كانت متجمدة ومندهشة
كان ذلك الفراغ نتيجة “الموت” – الوقت الفاصل بين موت وقيامة ناتسكي سوبارو.
“ربما تكون بياتريس غاضبة لأنني تركت سوبارو ورائي …”
لقد مات. لقد مات.
“- لكنها كانت فارغة. وقالت الفتاة ذات الشعر الوردي إن الرسالة كانت إعلان حرب. لا أستطيع أن ألومها على كونها منزعجة “.
لقد قابل سوبارو “الموت” مرةً أخرى.
“إذا لم تعد متضايقًا، دعونا نراجع الوضع “.
علاوة على ذلك ، فقد سوبارو حياته في معركة ضد ذلك الوغد الكسول.
“ويلهلم والآخرون مذهلون ، أليس كذلك؟”
“…”
وفي الوقت نفسه ، ظهرت خطة لمطاردة مطران الخطيئة المسمى بـ الكسل –
بعد التغلب على العديد من المصاعب ، والكثير من المعاناة ، كان لا يزال يفقد حياته في النهاية.
رفع الفارس الأنيق يوليوس إصبعًا ، واستأنف الاجتماع.
لقد هزم الحوت الأبيض، وبعد ذلك ، أعاد تنظيم الحملة ، وأحضرها معه أثناء سفره إلى قرية إيرلهام لمحاربة طائفة الساحرة.
“أعتقد أن أي شخص يمكنه فعل ذلك بالممارسة الكافية ، لكن …”
وكانت نتيجة تحمل هذا الألم ،تحمل كل ذلك الفرح والحزن والغضب لدرجة أنه لم يعد له شيء—
ربما أدرك يوليوس الفكرة أثناء نطقه للكلمات ، لأن عينيه الكهرمانيتين كانتا تلمعان ببريق من الفهم. “لا يمكن أن يكون” قال الفارس بعد ذلك مباشرة ، وهو يهز رأسه وكأنه ينكر ذلك. لكن…
“—.”
“هل أنت حقًا طبيب؟ توقف عن النظر إلى وجوه الناس واكتشاف كل ما يفكرون فيه “.
“أوغااااه – ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، بالطبع لا ، مواء. الذكريات خارج مجال عملي قليلاً ، لكن التأثير على عقول الأفراد ليس شيئًا تافهًا. ربما … يقتصر هذا الأمر على علاقات الدم ، مواء؟ ”
كان سوبارو يغطي وجهه بيديه ، عازلًا نفسه عن العالم ، عندما تعرض فجأة للاعتداء من قبل أحاسيس غير متوقعة.
“وجهك يوحي … أن هناك شيئًا ما خطأ؟”
أدى شعور التنفس الحار بالقرب من شحمة أذنه إلى سقوط سوبارو مذهولًا على الأرض.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لاحظ عيونًا صفراء تحدق في وجهه بنظرة فاحصة.
“… ذهبت رام إلى القرية؟ لكنها لم تحصل على أي راحة منذ فترة … ”
قام صاحب تلك العيون بتمرير إصبعه على شفتيه بغرور كما ظهرت عليه ابتسامة ساخرة وجميلة.
تحمل هذا الشخص مشاعر عدم الارتياح في صدره حيث اجتمع وراؤه العديد من الشخصيات الغامضة ، والتي ظلت مخفية خلفه ولا تصدر سوى صوت خطى طفيف.
“كنت أضايقك لأنك كنت تحدق في الفراغ ، ولكن يا له من رد فعل رائع ، مواء. لقد استمتع فيري بذلك لدرجة أن هذه قد تصبح عادة … ”
لقد هزم الحوت الأبيض، وبعد ذلك ، أعاد تنظيم الحملة ، وأحضرها معه أثناء سفره إلى قرية إيرلهام لمحاربة طائفة الساحرة.
مشاهدًا أذنيه القططية اللتان كانتا تتمايلان بينما كان يواصل التحدث بمرح ، ترك ذلك سوبارو منزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك لأن التفاهم والثقة كانا أعظم الأسلحة في ترسانة ناتسكي سوبارو.
في النهاية تجاهل كل ذلك ونادى عليه – أو بالأحرى نادى باسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم تكن طيبة قلبها هي سبب تصرف كروش. اشتبهت إميليا في وجود شيء آخر.
“هل هذا أنت يا فيريس؟”
“ـــ”
“ومن غيري؟ ربما لا تكون واقعًأ فقط في أحلام اليقظة ، ولكن هل تعاني من الهلوسة أيضًا؟ من الممكن أن تكون ابتلعت بعض ضباب الحوت الأبيض… هل يجب أن أخضعك للفحص المناسب؟ ”
“رام ، أنا آسفة لوضع كل شيء على عاتقك. سوف أعوضها لك جدا – ”
“… لا ، أنا بخير. أنا فقط شعرت بالرغبة في السؤال. صحيح ، ما الذي كنت أسأل عنه …؟ ”
لم تفهم معنى حديثهم. كان الأمر كما لو كانوا يعرفون كل شيء آخر –
عندما نظر فيريس إليه بقلق ، هز سوبارو رأسه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويفحص المنطقة. كان فيريس جالسًا بجانبه مباشرةً ، وحولهم العديد من الأشخاص – لا ، بالتعبير بشكل صحيح ، كانوا في دائرة مع سوبارو في المركز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ثابروا ، ورفضوا شكًا تلو الآخر ، حتى لم يتبق لإميليا مجال لتقديم أي اعتراضات.
تحت قدميه كانت الأرض العشبية. كان واضحا من سماء الفجر من فوق أن الشمس لم تشرق بعد. مع تركيز نظرات الجميع عليه ، شعر سوبارو بوجود وحشي شرس راقدًأ إلى يساره.
“… لكن قول الإخلاء أسهل من فعله. الى اين سنذهب؟”
“… هل أنت من تحدث معي أولاً؟”
لكنه هز رأسه على الفور.
“-؟ ما الذي تتحدث عنه يا أخي؟ كان لديك الآن نظرة مجنونة في عينيك، لا تسحبني في الجنون معك.”
“سيدة إميليا.”
وجه الكلب ريكاردو ، الرجل الوحش ذو الجسد الكبير ، كان وجهه يرتسم بنظرة متشككة.
“…آه.”
سوبارو ، أدرك من التبادل أن ريكاردو قد رأى وجهه في اللحظة التي عاد فيها من الموت ، خدش خده عندما نظر إلى وجه الجميع مرة أخرى ، وأومأ برأسه وهو يتحدث مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمعرفة نتائج آخر جولة ، علم سوبارو أن اقتراح ويلهلم يمكن أن ينجح.
“كان هذا أمرًا سيئًا للغاية لقلبي. أعني حقًا ، اعتقدت أنني عدت أمام متجر الفاكهة مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كنت أمتلك ذراعًا ، كنت سأعانقك.
زفر مثل بالون مفرغ من الهواء ، أطلق سوبارو التوتر من كتفيه بينما كان كفه يلامس الأرض. الأوساخ الباردة والعشب الطازج والأرض اللينة تحته تعني أنه لم يكن بالتأكيد في العاصمة.
“كنت أضايقك لأنك كنت تحدق في الفراغ ، ولكن يا له من رد فعل رائع ، مواء. لقد استمتع فيري بذلك لدرجة أن هذه قد تصبح عادة … ”
كان هذا هو طريق ليفاس السريع ، حيث اجتمعوا وأقاموا بعد هزيمة الحوت الأبيض.
على الأقل ، لقد هزموا الحوت الأبيض ، محققين طموح شيطان السيف لمدة أربعة عشر عامًا.
بعبارة أخرى…
جلست إميليا في السرير ، رمشت بعينيها عدة مرات. أزاحت شعرها الفضي بعيدًا عن جبهتها ، وظلت لفترة وجيزة بين الحد الفاصل بين النوم والوعي قبل أن تطلق تنهيدة خافتة تعكس أفكارها وهي تطفو على السطح.
“تم تحديث نقطة الحفظ ، أليس كذلك؟”
تنهدت إميليا، يبدو أن الأفكار السلبية تستمر في الظهور في ذهنها بلا نهاية. وانطلقت إلى صالة الدخول بخطى سريعة.
شعر أنه تجنب بصعوبة مصيرًا مروعًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يضحك عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الموقف جلب له الراحة.
عندما انجرفت نظرة إميليا إليها ، أدرك باك ما كانت تفكر فيه ، رفع رأسه قليلاً وهو يروي استنتاجهم بعد اكتشاف أن الورقة كانت فارغة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“كيف يمكنك قبول ذلك؟ قالوا هذا المكان خطير … ”
هزت رأسها ، وفهمت كيف مرت عليها تلك الابتسامة وكأنها طبيعية.
عندما يتعلق الأمر بأسوأ المواقف التي مر بها ، كان بعضها أسوأ من البعض الآخر.
“لن تديري ظهرك لتلك القرية مهما حدث ، أليس كذلك؟ لقد توجهت الفتاة ذات الشعر الوردي إلى القرية مرة أخرى هذا الصباح. ربما انتظار تقريرها هو كل ما يمكنك فعله؟ ”
بعد أن خاض قتالًا جيدًا فقط لكسب هزيمة فارغة والعودة من الموت ، كان ذلك بلا شك أسوأ حالة وقعت له. ولكن كان من الممكن أن يكون هناك شيء أكثر فظاعة – ألا وهو عدم وجود تغيير في نقطة الحفظ والعودة لـ اللحظة قبل أن يتمكن من هزيمة الحوت الأبيض. مقارنةً بذلك ، لم تكن الحالة الحالية هي الاحتمال الأكثر رعبًا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
على الأقل ، لقد هزموا الحوت الأبيض ، محققين طموح شيطان السيف لمدة أربعة عشر عامًا.
وبينما كان الإخوة “ذوو الرداء الأبيض” يتكلمون ، وقف ، وبصق هذا الإعلان عمليا.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن قد تتحسن الأمور بدوني …”
“سيد سوبارو ، هل أنت بخير؟ يبدو وجهك شاحبًا نوعًا ما “.
“أنتِ تعرفين أيضًا ما هو الضرر من السقوط ، لكنك ما زلت تتألمين وتنزفين عندما تسقطين. إذا سألتيني ، فإن معرفة النتيجة ببساطة لا تماثل تجربتها بنفسك “.
ويلهلم ، شيطان السيف ، حدق في سوبارو وأعرب عن قلقه.
“-”
“لا شيء” قالها سوبارو وهو يهز رأسه على الفور ، مشددًا على أفكاره المفككة وخديه المرتخية.
“آسف ، لكن الأمر ليس مقتصرًا على الأصابع. ربما أكون هدفًا محتملًا لقدرة حيازة مطران الخطيئة أيضًا. ماذا تعتقدون أنه يمكننا القيام به حيال ذلك؟ ”
على الرغم من أنه كان لا يزال يترنح عقليًا بعد أن عانى من العودة للحياة ، إلا أنه لم يستطع استخدام ذلك كعذر. بعد كل شيء ، كان سوبارو والآخرون في منتصف مناقشة حادة عن الإحاطة بالمعلومات لتحديد الإجراءات المضادة التي يجب اتخاذها ضد طائفة الساحرة.
تفاجأت إميليا واقتربت من الشاب الذي بدا صوته عصبيًا خفيفًا ومرهقًا.
“إذا لم تعد متضايقًا، دعونا نراجع الوضع “.
وأدى إعلان يوليوس إلى اختتام الاجتماع. كانت وجوه أعضاء القوة الاستكشافية الجالسين حولهم مليئة بالعزم والتصميم.
رفع الفارس الأنيق يوليوس إصبعًا ، واستأنف الاجتماع.
اشتعلت الحرارة من أعماق عينيها أيضًا ، وجف حلقها فجأة.
هدأ من نفسه الحذر والاستياء الباديان في عينيه اللوزيتين حيث طلب منهم الاستمرار.
قاطع نداء باك أفكار إميليا. وتوجهت بسرعة إلى غرفة تغيير الملابس.
“من هذه النقطة فصاعدًا ، سننتقل إلى مجال ميزرس لمعارضة أتباع الساحرة الذين ينتظرون. من وجهة نظر مثالية، سيؤدي ذلك إلى إبادتهم وقتل مطران الخطيئة المميتة الذي كان يأمرهم. ومع ذلك ، ما يجب أن نعطيه الأولوية هو سلامة الأبرياء المحاصرين في هذا الحادث ، واستعدادًا لذلك – ”
كان ينبغي أن يكون هذا شيئًا جيدًا ، لكن إميليا الحالية لم تستطع إلا أن تشعر بالتعذيب بسبب شعورها الساحق بالعجز.
“بالنسبة لكيفية ترحيلهم، فقد طلبنا من التجار المتجولين مثل أناستاشيا وراسل مساعدتنا. الرسول الذي أرسلناه للإبلاغ عن التحالف وعملية الإنقاذ يجب أن يكون قد وصل إلى القصر بالفعل … آسف لإزعاجك، أنا بخير الآن “.
“- من فضلك نقدم لك أطيب تحياتنا يا آنسة.”
شكر سوبارو يوليوس لمنحه الوقت ليهدأ وانضم مرة أخرى إلى المحادثة.
أجلت لقاء بياتريس حتى وقت لاحق. كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليها التحدث عنها مع رام.
بفضل تلخيص يوليوس للموضوعات التي تم نقاشها، تمكن سوبارو من فهم مدى تقدم الأحداث بالضبط قبل عودته للحياة. يبدو أن سوبارو قد أوضح بالفعل خطر طائفة الساحرة، بالإضافة إلى التأمين الذي حصل عليه.
كما عبر القلق في ذهن إميليا ، قالت رام ، وهو تقف بجانبها مباشرة ، “لا ، هذه الحالة نتيجة نقاش دقيق. لا مفر. توازن عربات التنين وعدد الأشخاص يجعل ركوبك مع هؤلاء الأطفال ضرورة لا مفر منها ، سيدة إميليا “.
ومع ذلك ، فقد تعلم بالفعل من آخر دورة أن محاولاته لتأمين “ذلك” سيتحول إلى سم قاتل. لقد تبين أن خطاب النوايا الحسنة الذي أرسلوه كان فارغًا، مما زرع عدم الثقة بين الجانبين.
كان الشاب الذي يرتدي العباءة ، نفس الشخص الذي رافق إميليا ورام على طول الطريق إلى القرية ، هو الذي أدلى بهذه الملاحظة الهجومية.
وفي الوقت نفسه ، فإن دعوة التجار المتجولين للمشاركة قد تركهم عرضة لتتسلل طائفة الساحرة بينهم.
بعد أن أعلن بحزم أن مثل هذا السحر كان موجودًا، أغلق يوليوس عينيه واستمر في حديثه.
كانوا بحاجة إلى إتخاذ تدابير مضادة جديدة في أسرع وقت ممكن ، ولكن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يشعر بيديه أو ساقيه، وكان يشك في أن عينيه وأذنيه تعملان.
“وجهك يوحي … أن هناك شيئًا ما خطأ؟”
صرخ سوبارو على يوليوس ، الذي كان يركب بجانبه ،على ما يبدو كان جاهلاً بمفهوم الموت.
“هل أنت حقًا طبيب؟ توقف عن النظر إلى وجوه الناس واكتشاف كل ما يفكرون فيه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من موقف رام المتطرف ، كان المبعوث مستضافًا في القصر سالمًا معافى. ومع ذلك ، فإن الوجود الممنوع في الغابة أدى إلى تفاقم العبء العقلي على إميليا.
“هل تريد من الطبيب الجالس بجانبك أن يفحصك من الرأس إلى أخمص القدمين بدلاً من ذلك؟ لا أمانع … ”
كانت هذه الأرض داخل إقطاعية ميزرس ، بالإضافة إلى إميليا و كروش كانا منافستين سياسيين للعرش.
عندما غرق سوبارو في التفكير ، قام يوليوس وفيريس بإحاطته من كلا الجانبين حيث لاحظوا إلى تعابيره المضطربة. داخليًا ، قام سوبارو بتثبيت أسنانه.
“ماذا تقصد…؟”
من المؤكد أنه كان لديه مشكلة يفكر بها. ومع ذلك ، لم يستطع التوصل إلى طريقة جيدة لشرح ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كنت أعرف أنه سيحدث ذلك.”
كان عليه أن يحذرهم من القوة الخطيرة التي يملكها مطران الخطيئة، بالإضافة إلى عدد من المشاكل الجديدة، ولكن كيف يفسر هذه الأمور بطريقة يصدقه بها رفاقه؟
لكن-
“- لا ، هذا خطأ. ليس جيدا بما فيه الكفاية. حسنًا ، لقد نسيت بعض الأشياء مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة إميليا.”
“هممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تحديث نقطة الحفظ ، أليس كذلك؟”
عندما أغلق سوبارو عينيه بشدة ، تسببت الكلمات التي قالها في جعل فيريس يهز رأسه في ارتباك.
في الواقع ، كان من الأفضل لهم اتباع مسارات مختلفة. إن المكان الذي تنتمي إليه سوبارو لم يكن بجانبها.
ظل يوليوس صامتًا محافظًا على مظهر حواجبه المحباكة بينما كان سوبارو يظهر مدى غبائه.
استدلالًا من الصمت الطويل ، بدا أن يوليوس يفكر في كلام سوبارو.
كم مرة ارتكب ناتسكي سوبارو نفس الخطأ قبل أن يتقدم للأمام؟
كانت المشكلة أنه كان عملاً خارقًا ، ولم يتمكن سوى ويلهلم من تحقيقه.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى ذلك الاجتماع ، حول سوبارو عينيه إلى الطريق أمامه ، نحو حافة السهول.
فتح عينيه المغلقتين ونظر حوله في وجوه الأعضاء الخمسين المتبقين من الحملة.
لم تكن كروش مجرد مرشح ملكي ، ولكنها أيضًا الشخص الذي أوكلت إليه مهمة رعاية سوبارو في العاصمة.
تسبب صمت سوبارو في إحداث توتر بين صفوفهم ، لكنهم لم يساورهم أي شك.
وجه الكلب ريكاردو ، الرجل الوحش ذو الجسد الكبير ، كان وجهه يرتسم بنظرة متشككة.
ما شعروا به لم يكن خوفًا، بل توقعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تنام كثيرًا خلال الأيام الماضية.
لم يكن هناك شعور باليأس فقط الأمل.
كانت هذه حقيقة الوضع. استمرت إميليا في الاصطدام بالجدار الذي استخدمه الناس ضد أولئك الذين كان ينظر إليهم على أنهم غرباء و مختلفون.
بعد كل ما قيل ، بعد كل المساعدة التي قُدمت …
تفاجأت إميليا كيف اكتسبوا ، على عكس ما تفعله ، ثقة القرويين الذين لم يلتقوا بهم من قبل.
في النهاية، وصل سوبارو إلى هذا الحد بفضل الدعم الذي قدمته له ريم.
“آسف ، لكن الأمر ليس مقتصرًا على الأصابع. ربما أكون هدفًا محتملًا لقدرة حيازة مطران الخطيئة أيضًا. ماذا تعتقدون أنه يمكننا القيام به حيال ذلك؟ ”
“… أعتقد أنك غمرت نفسك في مشاعرك بدرجة كافية؟”
واصطحبتها بيترا ممسكة بيدها. دفء يدها جعل إميليا تقدر القرب من شخص آخر.
شعر يوليوس بالتغيير في سلوك سوبارو، ودعته طبيعته المرحة إلى تغيير الموضوع.
جلست إميليا في السرير ، رمشت بعينيها عدة مرات. أزاحت شعرها الفضي بعيدًا عن جبهتها ، وظلت لفترة وجيزة بين الحد الفاصل بين النوم والوعي قبل أن تطلق تنهيدة خافتة تعكس أفكارها وهي تطفو على السطح.
لقد أثار هذا الرجل أعصابه حقًا ، لكن للحظة قصيرة ، لم يشعر سوبارو بأي شيء سوى الامتنان تجاهه.
بعد أن قامت بجولاتها ، عادت إلى غرفتها عند الفجر ، ونامت ، واستيقظت ، ووصلت إلى الوقت الحاضر.
لقد شعر بالامتنان بنفس القدر للرفاق الذين منحوه قوتهم وثقتهم.
كان ذلك لأنه ، للحظة ، بدت عينا يوليوس ، التي كانت تحدق في سوبارو ، وكأنها تحملت موجة من الألم العميق.
“آسف لكوني غير حاسم في مثل هذا الوقت. في الواقع ، يجب أن أضيف شيئًا إلى توضيحي حول قوة طائفة الساحرة …… لا ، ليس الأمر كذلك بالضبط. لقد أدركت بعض المشاكل لأول مرة. أريد أن أتحدث إليكم جميعًا عن هذه المشاكل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم يوليوس تعويذة الاندماج العقلي بمجرد انطلاقهم ، مما أثر على قوة الحملة بأكملها. كانت نتائج التعويذة حقًا كما تخيلها سوبارو.
لم يكن عليه أن يقلق بشأن كيفية التوصل إلى تفسير جيد.
بالإضافة إلى ذلك ، كان يوليوس ، من بين جميع الأشخاص ، هو الذي طرح الموضوع يعني أن هذا كان تعبيراً عن معتقدات الفرسان.
وكان ذلك أيضًا مضيعة للوقت.
هذه المرة ، كان يعتلي وجه يوليوس نظرة حزينة لا يمكن إخفاؤها. رد الفعل هذا جعل سوبارو يبتسم ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أدار رأسه جانبًا.
كل ما كان عليه فعله هو عدم إخفاء أي شيء ، وقول أكبر قدر ممكن من الحقيقة ، وسوف يستجيبون له بإيمانهم به وتصديقهم إياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
حتى لو لم يستطع سوبارو الكشف عن طبيعة قدرته ’بالعودة للحياة بعد الموت’ ، فيمكنه الكشف عن الأشياء التي تعلمها نتيجة لها. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها مشاركة ما يعرفه عن المستقبل مع رفاقه.
لقد قابل سوبارو “الموت” مرةً أخرى.
وكان أمله أنهم سيقبلون حكاياته المنافية للعقل بجدية تامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو وبياتريس على علاقة جيدة ، لذلك ربما كانت مستاءة.
كل ذلك لأن التفاهم والثقة كانا أعظم الأسلحة في ترسانة ناتسكي سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل فيريس بقسوة ويلهلم المكتئب ، وأعطى الأولوية لدفع المحادثة إلى الأمام. شعر سوبارو بالسوء تجاه ويلهلم ، لكن فيريس اتخذ القرار الصحيح.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“هل تريد من الطبيب الجالس بجانبك أن يفحصك من الرأس إلى أخمص القدمين بدلاً من ذلك؟ لا أمانع … ”
ربما أدرك يوليوس الفكرة أثناء نطقه للكلمات ، لأن عينيه الكهرمانيتين كانتا تلمعان ببريق من الفهم. “لا يمكن أن يكون” قال الفارس بعد ذلك مباشرة ، وهو يهز رأسه وكأنه ينكر ذلك. لكن…
استخلص سوبارو عددًا من الحقائق الجديدة من مواجهته الأخيرة مع بيتيلغيوس.
في الوقت الحالي ، ما كان يجب على سوبارو معرفته أن يوليوس لا شيء أكثر من مجرد فارس من الدرجة الأولى. (يقصد أنه من المفترض ان سوبارو عارف انه مجرد فارس فكيف عرف انه مستخدم روحي)
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
تفاجأت إميليا كيف اكتسبوا ، على عكس ما تفعله ، ثقة القرويين الذين لم يلتقوا بهم من قبل.
على وجه الخصوص ، شكل أحد جوانب قوة بيتيلغيوس روماني كونتي- الحيازة – أكبر عقبة أمام جهود القوة الاستكشافية للقضاء على هذا الحيوان الكسول.
أين هذا المكان؟ من أنا؟ ماذا حدث لجعل العالم هكذا؟
“هل هناك شخص يعرف عن القدرة على استبدال عقل شخص آخر بعقله الخاص ، مما يتيح لك السيطرة عليه عقليًا؟ هل هناك نوع من السحر يمكنه فعل شيء من هذا القبيل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب بيترا ، كانت إميليا محاطة بأطفال آخرين بوجوه مألوفة لها.
كان هناك الكثير من تأثيرات السحر في هذا العالم الجديد والذي وجد سوبارو بنفسه فيها تأثيرات تتجاوز أي شيء يمكن أن يتخيله.
ملأني الغضب ، بحيث لا أستطيع أن أغفر عبثية كل شيء يحدث لنا.
بدأت أساسيات السحر بالعناصر الأربعة ؛ ثم كان هناك الكثير من الأشياء الأخرى ، مثل ممر بياتريس الفضائي، وسحر الطيران الخاص بـ روزوال ، والانحرافات المتطرفة في السحر المسماة باللعنات ، والقدرات الخاصة المعروفة بالبركات أيضًا.
ملامح الخائن الذي قاد القوة الاستكشافية إلى مكانهم ، ووضع خطة سيعارض بها خطتهم –
في عالم توجد فيه مثل هذه القدرات المذهلة ، يجب أن يكون وجود مثل هذه القدرة ممكنًا أيضًا.
مع وضع مثل هذه الأفكار في الاعتبار ، قبلت واجبها ، متخلية عن شعورها بالذنب من ترك سوبارو في العاصمة الملكية ، ثم استعدت لمواجهة الأيام القادمة بجدية غير معتادة – ولكن قبل يومين ، تغير الوضع بشكل كبير.
وبهذه الآمال ، طرح سوبارو السؤال ولكن –
لقد رأت وجه هذه الفتاة مرات لا تحصى في القرية.
“أن تفوز بواسطة السيطرة على عقل شخص آخر بواسطة عقلك الخاص؟ هذا ليس سوى فكرة غبية لا تصدق ، مواء “.
التفت إلى الثلاثة الآخرين وتحدث.
“… هذا أعظم سلاح أتوقع أن يكون لدى العدو.”
ما شعروا به لم يكن خوفًا، بل توقعًا.
“ما الذي تتحدث عنه ميو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود أكثر عدو لن يتمكنوا من مسامحته أمامها ، قفزت كيتي بشكل انعكاسي على قدميها.
على الرغم من أن سوبارو قد طرح الموضوع بشجاعة ، إلا أن الطريقة التي تم بها الضحك على سؤاله بسرعة كبيرة كانت بمثابة ضربة كبيرة لأساس الثقة هذا.
“هاه؟”
عندما عبس سوبارو وأعطى فيريس نظرة مستاءة ، كان فيريس حائرًا فقط. لكن يوليوس تبنى نظرة تفكير وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت إميليا ، الذي بدا وكأنه يحمل ثقل شكوكها ، انقطع بفعل صوت فتح الباب بعنف. عندما نظرت في دهشة ، ترنح شاب في قاعة الدخول ، بدا وكأنه قد ركل الباب للتو.
“بالنظر إلى الموضوع المطروح ، أنت تعتقد أنه من الممكن أن يستخدم مطران الخطيئة قوة غريبة مثل هذه … هل أنا محق؟”
“لا أمانع ، لكن يبدو أن جروحك قد عولجت بالفعل.”
“نعم ، أنت محق ولقد حصلت الآن على هذه المعلومات. قررت أن أسميها الاستحواذ ، لكن هذا التشبيه ليس بعيدًا عما يحدث بالفعل. انه يعيش بالانتقال من جسد إلى آخر. هذا يفسر كيف يظهر في العديد من الأماكن في وقت واحد ، أليس كذلك؟ ”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
استدلالًا من الصمت الطويل ، بدا أن يوليوس يفكر في كلام سوبارو.
“هذا جيد ، لكن أخبرني عن أشياء مثل هذه مسبقًا. سأشعر بالذعر في حالة الطوارئ إن حدث وقفزت فجأة “.
ولكن سواء شكك الآخرون في ذلك أم لا ، فقد كانت الحقيقة. بعد أن شارك جسده مع هذا الرجل المجنون للغاية ، يمكن لسوبارو تأكيد خطورة تلك القدرة بشدة.
“أنا أيضا!” “أريد أن أكون مع ملكة جمال أيضا!”
غزو عقول الناس والسيطرة عليهم كانت قدرة خطيرة بدون أدنى شك ، كان بيتيلغيوس روماني – كونتي كيانًا روحيًا طعّم نفسه في أجساد الآخرين – لقد كانت قدرة شريرة بغيضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيفقد فرصة امتلاك أي شخص. هذا هو الوقت الذي سيواجه فيه مطران الخطيئة نهايته “.
“في الماضي ، رأيت مثل هذه القدرة في المجلدات القديمة حول البحث عن ظواهر مماثلة. لقد كان بحثًا طائشًا ، ولكن … ”
يوليوس الذي أمامه لا يتطابق مع أحداث آخر دورة.
“هل توجد مثل هذه القدرة حقًا؟”
رفع إصبعين ، وهزهم إلى اليسار واليمين. ظلت عيون كيتي واسعة في صدمة
عندما تكلم يوليوس ، وهو لا يزال يضع يده فوق فمه ، تفاجأ سوبارو.
“تعال بسرعة!”
غرق الرجل الوسيم في أعماق ذكرياته وهو يلخص ببراعة ما يمكن أن يتذكره من الكتاب.
“كان هذا أمرًا سيئًا للغاية لقلبي. أعني حقًا ، اعتقدت أنني عدت أمام متجر الفاكهة مرة أخرى “.
“كان بحثًا عن السحر المفقود ، أو ربما سجل ذي صلة. لقد فقد العالم أشياء كثيرة في أعقاب الكارثة الكبرى منذ أربعة قرون. يبدو أن هذا النوع من السحر كان من بين الأشياء المفقودة. وقد ذهب بدون أثر أو حفظ في السجلات ، كان هناك وصف لقدرة مشابهة لما تصفه “.
ومع ذلك ، حتى هذه القدرة ، المفيدة بشكل خاص للاستطلاع والبحث ، لم تكن قادرة على تمييز هوية الوجود الذي شعرت به في الغابة.
“حسنًا ، لا داعي لكتم أي معلومة الآن. ما هو السحر الضائع المماثل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب بيترا ، كانت إميليا محاطة بأطفال آخرين بوجوه مألوفة لها.
“تقنية الروح … التحويل.”
“نعم ، دعنا نذهب مع الخطة الأصلية للتعامل مع طائفة الساحرة ومطران الخطيئة، بالإضافة إلى القضايا في القصر والقرية. ربما يكون هذا هو الحل الأفضل “.
مع اقتراب سوبارو من تأكيد كلماته، كشف يوليوس عن شيء بدا بعيدًا عن السحر. ومع ذلك ، لم يفوت سوبارو مظهر الاشمئزاز الذي ظهر على وجه يوليوس عندما تحدث.
وأدى إعلان يوليوس إلى اختتام الاجتماع. كانت وجوه أعضاء القوة الاستكشافية الجالسين حولهم مليئة بالعزم والتصميم.
بعد أن أعلن بحزم أن مثل هذا السحر كان موجودًا، أغلق يوليوس عينيه واستمر في حديثه.
لقد ذاقت هذا الإحباط مرات لا تحصى من قبل. ومع ذلك ، أدركت في الوقت نفسه ، أن الألم كان لا يزال يقطع عميقًا في قلبها.
“الظاهرة نفسها بسيطة للغاية. كل شيء يعتمد على روح الملقي – ذكرياته وخبراته وعلى الأرجح شخصيته ومصيره – وستكون محفورة في روح شخص آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه المرة ، سأجعل الأمور في نصابها الصحيح.”
“بمعنى ، من الممكن أن نستبدل ذكريات وعقل شخص بـ شخص آخر إذن “.
كانوا قد أعدوا الإجابات لأي سؤال قد يكون لديها ، وفكروا في أي مخاوف قد تكون لديها ، وإذا فعلت ما قيل لها ، فسيتم الاهتمام بكل شيء من خلال حسن نية الآخرين –
كان الأمر أشبه بعمل نسخة ولصقها بملف كمبيوتر. لقد تعامل مع ذاكرة الإنسان كملف ، واستبدل بها روح شخص آخر مثل الملف ، وحذف القديم وحفظ الجديد.
“-بطئ جدا.”
بهذه الطريقة ، سيتم خسارة الروح القديمة ، وتبقى الروح الجديدة موجودة.
على الرغم من أنه كان لا يزال يترنح عقليًا بعد أن عانى من العودة للحياة ، إلا أنه لم يستطع استخدام ذلك كعذر. بعد كل شيء ، كان سوبارو والآخرون في منتصف مناقشة حادة عن الإحاطة بالمعلومات لتحديد الإجراءات المضادة التي يجب اتخاذها ضد طائفة الساحرة.
“لكن مثل هذا البحث غير مطبق في الواقع. لقد ضاع هذا السحر والطقوس المصاحبة له كانت نظرية ، والصعوبة كانت على مستوى مستحيل تقريبًا. إن إعادة إنتاج هذا العمل الفذ يتطلب عبقرية سحرية ومثابرة تتجاوز قدرة البشر. أنا ببساطة لا أستطيع أن أصدق أن مطران الخطيئة هذا يمتلك مثل هذه العزيمة والمهارة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إرشادها إلى عربة التنين المخصصة للإخلاء وتم توجيهها للصعود على متنها –
“مرحبًا ، يا رجل ، عدم الاعتقاد بوجوده ليس سببًا حقيقيًا لإنكار الفكرة ، خاصة وأن هذه هي طائفة الساحرة التي نتحدث عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تنام كثيرًا خلال الأيام الماضية.
“سوباوو ، أنت تتكلم كثيرًا جدًا. يوليوس لديه ما يقوله أيضًا “.
“في حالة بيتي ، إنها أكثر أمانًا داخل الأرشيف. إلى جانب ذلك ، هناك مسألة اتفاقها الذي يمنعها من مغادرة القصر. أنت تفهمين، أليس كذلك؟ ”
رفض يوليوس لكلمات سوبارو جعله مستائًا، مما جعله يتجادل معه حتى انتقده فيريس.
جعل اقتراح سوبارو يوليوس ينظر إلى فيريس بمفاجأة خفيفة. “لم يسمع عن تلك القدرة من فيري ”
ارتسم على وجه سوبارو نظرة حزينة وقال “استمر” ، وحث يوليوس على الاستمرار.
ومع ذلك ، حتى هذه القدرة ، المفيدة بشكل خاص للاستطلاع والبحث ، لم تكن قادرة على تمييز هوية الوجود الذي شعرت به في الغابة.
“آسف. إنها عادة سيئة أن أقضي وقتي في التفكير للوصول إلى نتيجة. حتى لو وضعنا جانبًا حقيقة أن الطقوس قد ضاعت ، فهناك قدر كبير من العقبات أمام التقنية التي نناقشها. أولاً ، الأرواح التي يمكن أن يؤثر بها الملقي محدودة إلى حد ما. هذه التقنية ليست من النوع الذي يسمح للقائد بنقل روحه إلى أي شخص عشوائي يلمسه “.
بدأت أساسيات السحر بالعناصر الأربعة ؛ ثم كان هناك الكثير من الأشياء الأخرى ، مثل ممر بياتريس الفضائي، وسحر الطيران الخاص بـ روزوال ، والانحرافات المتطرفة في السحر المسماة باللعنات ، والقدرات الخاصة المعروفة بالبركات أيضًا.
“حسنًا ، بالطبع لا ، مواء. الذكريات خارج مجال عملي قليلاً ، لكن التأثير على عقول الأفراد ليس شيئًا تافهًا. ربما … يقتصر هذا الأمر على علاقات الدم ، مواء؟ ”
“سآخذ كلامك إلى القلب ، أيها الروح العظيم.”
“استعمال الأقرباء بالدم هو أمر محتمل جدًا. وكما قال فيريس ، فإن الروح التي يتم نقلها ستواجه رد فعل عنيف إذا لم تكن متشابهة للغاية مع المتلقي. علاوة على ذلك ، حتى عندما يتم وضع روح على أخرى ، فإن تأثير الروح الأصلي على الجسد سيبقى. سيكون هناك قلق دائم بشأن الجسد الذي يجبره العقل “.
وصلت الرسالة إليها مباشرة بعد أن رفضها سكان القرية.
“… من المؤكد أنه يبدو سحرًا مع الكثير من الجوانب السلبية “.
كانت هذه السطحية لا تُغتفر ، نصف عفريتة أو لا.
بالاستماع إلى آراء الزوجين ، تمكن سوبارو من فهم سبب تعدد الاعتراضات.
ومع ذلك ، بالتأكيد ، في يوم من الأيام سيمسك بيدها.
لم يستطع سوبارو استبعاد احتمال أن بيتيلغيوس كان مستخدمًا سحريًا استثنائيًا قادرًا على استخدام السحر المفقود ، ولكن كان من المستحيل إلى حد كبير أن يكون اختياره للأجساد مقصورًا على علاقات الدم.
ارتفعت معنوياتها قليلا.
حقيقة أنه استحوذ على سوبارو بنجاح أدى إلى نفي هذه الفرضية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعني إرسال خطاب فارغ أن المرسل يعتبر المستلم شخصًا لا يستحق التحدث إليه.
“ومع ذلك ، من السابق لأوانه رفض طريقة مختلفة تمامًا.”
بعد أن قامت بجولاتها ، عادت إلى غرفتها عند الفجر ، ونامت ، واستيقظت ، ووصلت إلى الوقت الحاضر.
“هل أنت عاقل بشأن كلماتك؟!”
كان هذا شرفًا مخصصًا للأصابع – أولئك الذين تم التعرف على إيمانهم ، والذين تم اختيارهم ليكونوا مقربين لـ مطران الخطيئة.
“أنا منزعج من تهورك. لقد ذكرت أنني أعرف سحرًا مشابهًا كدليل مسبق لمزيد من المناقشة. علاوة على ذلك ، حتى لو لم تكن نفس التقنية بالضبط ، فهناك بالتأكيد أدلة مهمة يجب أن نأخذها في الاعتبار “.
“وجهك يوحي … أن هناك شيئًا ما خطأ؟”
“…مثل؟”
ومع ذلك ، بالتأكيد ، في يوم من الأيام سيمسك بيدها.
“بطبيعة الحال ، أعني احتمال أن تكون شروط الحيازة صارمة تمامًا مثل تلك الخاصة بنقل الروح.”
“… إنها رام على ما أظن. أريد أن أسألها كيف سارت الأمور في القرية “.
جعل تأكيد يوليوس وجه سوبارو يتقلب ، لكنه أدرك هذه النقطة على الفور. إذا كان انتقال الروح يقتصر دائمًا على الأقارب بالدم ، فقد يكون للحيازة قيود مماثلة.
“- مم … مم.”
“يمكننا أن نستنتج أن هذه التقنية تقتصر على زملائه من طائفة.. ومن ضمنهم قلة مختارة في هذه العملية.”
في النهاية تجاهل كل ذلك ونادى عليه – أو بالأحرى نادى باسمه.
“تقصد هؤلاء الأشخاص المسمون بـ الأصابع …؟”
كانت الهمسات تؤلم قلبه ، وتملأه بالشوق الذي هدده بالتحطم.
“إنه عنوان ضعيف الذوق عند الإشارة إلى الجثث الاحتياطية. أعتقد أن هذا يناسب مطران الخطيئة جيدًا. ”
كان الطرف الآخر بجواره مباشرة ، ومع ذلك لم يستطع الشكل تمييز ملامح وجه الشخص الآخر. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يمنع دماغه من فهم ما كان يراه.
وافق يوليوس على استنتاج فيريس ، وهي حقيقة أذهلت سوبارو.
تحت قدميه كانت الأرض العشبية. كان واضحا من سماء الفجر من فوق أن الشمس لم تشرق بعد. مع تركيز نظرات الجميع عليه ، شعر سوبارو بوجود وحشي شرس راقدًأ إلى يساره.
في مثل هذا الوقت القصير للغاية ، توصل الاثنان إلى نظرية معقولة حول كيفية عمل الاستحواذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نظام حياة باك بأكمله يتركز على إميليا. كل شيء وكل شخص غيرها جاء في المرتبة الثانية.
حتى لو كان الزوجان هما العقل المدبر للعملية وكذلك الأكثر دراية بالسحر من بين جميع أعضاء قوة الحملة الاستكشافية ، فقد كانت النتائج تفوق توقعات سوبارو.
“أن اتفاق رسمي أعلى حلّ محل الاتفاق المؤقت.”
وفي الوقت نفسه ، ظهرت خطة لمطاردة مطران الخطيئة المسمى بـ الكسل –
“ـــ”
“إذا سلبنا كل أرواح مطران الخطيئة الإضافية … بعبارة أخرى ، دمرنا كل أصابعه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه أخفى على الفور موجة العاطفة وراء رباطة جأشه المعتادة.
“… سيفقد فرصة امتلاك أي شخص. هذا هو الوقت الذي سيواجه فيه مطران الخطيئة نهايته “.
“سوباوو ، أنت تتكلم كثيرًا جدًا. يوليوس لديه ما يقوله أيضًا “.
الطريقة التي أنهى بها يوليوس الفكرة بثبات جعلت سوبارو يشعر بإعجاب عميق وشعور بالهزيمة من أعماق قلبه.
عندما انجرفت نظرة إميليا إليها ، أدرك باك ما كانت تفكر فيه ، رفع رأسه قليلاً وهو يروي استنتاجهم بعد اكتشاف أن الورقة كانت فارغة.
جعله الموقف الصعب يفقد كل أمل ، ولكن بفضلهم ، تمكن أخيرًا من رؤية النور في الظلام. بعد كل شيء ، كان حلاً غير متناقض ولا متنازع عليه.
أعد باك شعيراته وهو يستجيب لاستياء إميليا.
“في الختام ، سوف نعطي الأولوية للقضاء على الأصابع الكامنة في الغابة ، ثم تسوية الأمور مع ذلك الحيوان الكسول “.
أعجبت إميليا بالنوايا الحسنة التي لا تشوبها شائبة ، لكنها لم تستطع حمل نفسها على ترك كل شيء لهم بأدب. بالطبع ، كان الاقتراح منطقيًا تمامًا ، ولم يكن لديها أي نية للتشكيك فيه. لكن كان لديها أيضًا بعض الشكوك.
وأدى إعلان يوليوس إلى اختتام الاجتماع. كانت وجوه أعضاء القوة الاستكشافية الجالسين حولهم مليئة بالعزم والتصميم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلاً لك … ثم ، ما الذي كانت الرسالة تدور حوله في الواقع؟”
يمكن العثور على القوة الكبيرة عندما تكون قدرة الشخص ورؤيته متطابقتين.
على مدار شجارهم ، اعتقدت أن سوبارو يجب أن يرى خطأه.
ارتفعت معنويات أعضاء القوة الاستكشافية ، كانت معنوياتهم مرتفعة كما كانت عندما خاضوا معركة مع الحوت الأبيض.
“أنتِ تعرفين أيضًا ما هو الضرر من السقوط ، لكنك ما زلت تتألمين وتنزفين عندما تسقطين. إذا سألتيني ، فإن معرفة النتيجة ببساطة لا تماثل تجربتها بنفسك “.
“- الجميع ، هناك شيء واحد آخر يجب أن أخبركم به.”
على الرغم من أن سوبارو قد طرح الموضوع بشجاعة ، إلا أن الطريقة التي تم بها الضحك على سؤاله بسرعة كبيرة كانت بمثابة ضربة كبيرة لأساس الثقة هذا.
عندها نادى سوبارو ، لفت نداؤه انتباه المحاربين المتهورين الذين كانوا على استعداد للمغامرة.
كان ينبغي أن يكون هذا شيئًا جيدًا ، لكن إميليا الحالية لم تستطع إلا أن تشعر بالتعذيب بسبب شعورها الساحق بالعجز.
عندما تحولت تلك النظرات الشديدة للنظر إليه ، تحمل سوبارو مشاعره الاعتذارية الحقيقية لمناقشة شيء كان ملزمًا بشرحه.
”اترك هذه الأشياء لوقت لاحق. يمكننا أن نأخذ وقتنا في هذا الحديث بمجرد انتهاء كل شيء “.
كان –
إذا كانت هذه المشكلة خطيرة بما يكفي لتبرير مغادرتهم المنطقة المحيطة بالقصر ، إذن –
“آسف ، لكن الأمر ليس مقتصرًا على الأصابع. ربما أكون هدفًا محتملًا لقدرة حيازة مطران الخطيئة أيضًا. ماذا تعتقدون أنه يمكننا القيام به حيال ذلك؟ ”
أعد باك شعيراته وهو يستجيب لاستياء إميليا.
“هاه؟”
“ومن غيري؟ ربما لا تكون واقعًأ فقط في أحلام اليقظة ، ولكن هل تعاني من الهلوسة أيضًا؟ من الممكن أن تكون ابتلعت بعض ضباب الحوت الأبيض… هل يجب أن أخضعك للفحص المناسب؟ ”
لقد كان ذلك هو السبب المباشر لعودته الأخيرة للحياة ، والعقبة الأخيرة التي كان عليه التغلب عليها.
“… هذا أعظم سلاح أتوقع أن يكون لدى العدو.”
بمجرد أن شارك هذه الحقيقة المثيرة للشفقة ، بدأوا في ابتكار إجراء مضاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو ، أدرك من التبادل أن ريكاردو قد رأى وجهه في اللحظة التي عاد فيها من الموت ، خدش خده عندما نظر إلى وجه الجميع مرة أخرى ، وأومأ برأسه وهو يتحدث مرة أخرى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بمشاهدة هذا بارتياح ، دفن باك نفسه في شعر إميليا. ثم أصبح صوته همساً لا تسمعه إلا إميليا.
زفر مثل بالون مفرغ من الهواء ، أطلق سوبارو التوتر من كتفيه بينما كان كفه يلامس الأرض. الأوساخ الباردة والعشب الطازج والأرض اللينة تحته تعني أنه لم يكن بالتأكيد في العاصمة.
في النهاية ، حان وقت رحيلهم بمجرد أن توصل “اجتماع التصدي لطائفة الساحرة” إلى نتيجة محددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تتمني. كوني حذرة على طول الطريق ، يا سيدة إميليا. ”
أراد سوبارو الاستمرار في وضع خطة ، ولكن إذا لم يصلوا إلى ساحة المعركة في الوقت المناسب ، فسيكون ذلك مثل وضع العربة أمام الحصان – ولتجنب ذلك ، قدم سوبارو اقتراحًا ليوليوس.
جفل عندما سمع ذلك الصوت مباشرة، ضغطت مشاعره الجامحة والمجنونة على قلبه.
“مرحبًا ، يوليوس. مع سحر مجموعاتك الروحية ، يجب أن تكون قادرًا على ربط عقول الناس معًا ضمن نطاقها الفعال ، أليس كذلك؟ ألا يمكننا استخدام ذلك لمناقشة هذا أثناء التنقل؟ ”
لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن غادر العالم حيث كان يحدق بها بحب بلا مقابل ، وقد تم منح رغبته في لم الشمل من جانب واحد. ومع ذلك ، فإن المشهد الهادئ لوجهها و صوتها الجميل لم يتضاءل في قلبه.
كان سوبارو يسأل بناءً على تجربته مع نيكت ،كانت تلك هي تعويذة المشاركة الذهنية التي اختبرها في الدورة الأخيرة.
وكان أمله أنهم سيقبلون حكاياته المنافية للعقل بجدية تامة.
في ذلك الوقت ، استخدم يوليوس التعويذة لربط عقول جميع أفراد القوة الاستكشافية للتعامل بسرعة مع هجوم رام المفاجئ. كان لهذه القدرة فائدة ليتمكنوا من استخدامها لعقد اجتماع أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. انهم زملاء غير مرحب بهم حتى استبصاري غير فعال ضدهم “.
جعل اقتراح سوبارو يوليوس ينظر إلى فيريس بمفاجأة خفيفة. “لم يسمع عن تلك القدرة من فيري ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
قال الفارس ذو آذان القطة ردًا على نظرته ، وهو يلوح بيده وهو يتجه نحو تنين أرضه.
كان ذلك أن يوليوس قد عرّف نفسه على أنه فارس روح وكانت تلك المعلومات التي سمعتها سوبارو بالقرب من نهاية آخر دورة.
“ماذا قصد فيريس أن ذلك ليس منه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو وبياتريس على علاقة جيدة ، لذلك ربما كانت مستاءة.
“…إنه لا شيء. لم أكن أعتقد أنك تعرف أنني مستخدم روحي. كنت أتساءل فقط أين علمت بذلك “.
“… لكن كل ذلك للأفضل ، أليس كذلك؟”
“اه صحيح. أتذكر ذلك من لقائنا الأول … ”
“هممم؟”
كان ذلك أن يوليوس قد عرّف نفسه على أنه فارس روح وكانت تلك المعلومات التي سمعتها سوبارو بالقرب من نهاية آخر دورة.
تلك النظرة البريئة ، النقية ، الأصيلة ، المنفصلة عن الحقد واللاعقلانية ، أعطتها الخلاص.
في الوقت الحالي ، ما كان يجب على سوبارو معرفته أن يوليوس لا شيء أكثر من مجرد فارس من الدرجة الأولى. (يقصد أنه من المفترض ان سوبارو عارف انه مجرد فارس فكيف عرف انه مستخدم روحي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها كانت فرصة نادرة لمفاجأة يوليوس على حين غرة. وضع سوبارو بعدها وجهًا متعجرفًا.
في اللحظة التالية ، تلاشى السحر الذي لا يمكن تفسيره والذي أحاط بالشاب.
“أنت أكثر شهرة مما تعتقد. حسنًا ، ثمن الشهرة لم يكن له أي علاقة بي “.
في عالم توجد فيه مثل هذه القدرات المذهلة ، يجب أن يكون وجود مثل هذه القدرة ممكنًا أيضًا.
“إذن هل كنت على علم بذلك؟”
لقد وصل هذا الصوت إلى ما كان ينبغي أن يكون قلبه الساكن غير النابض.
هذه المرة ، كان يعتلي وجه يوليوس نظرة حزينة لا يمكن إخفاؤها. رد الفعل هذا جعل سوبارو يبتسم ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أدار رأسه جانبًا.
“لدى هذا المجرم بعض التاريخ … معك يا سيدي ويلهلم ؟”
كان ذلك لأنه ، للحظة ، بدت عينا يوليوس ، التي كانت تحدق في سوبارو ، وكأنها تحملت موجة من الألم العميق.
وقد لمس روحه التي كانت لا يزال غير متأكد من وجودها.
“بالتأكيد ، كما أشرت أنت ، لقد وضعت أحد براعم الزهور الخاصة بي عليك ،تعالي.”
“وجهك يقول أنكِ لا تفهمين ما يحدث. حسنًا ، لا يمكننا مساعدتك. هذه المرة نحن جيدون جدًا في استنفاذ قواكم من حولكم. أوه ، وشكرًا لك على مساعدتنا في التضليل … ليس الأمر وكأنكِ أدركتِ بالفعل أنك جاسوسة مزدوجة “.
لكنه أخفى على الفور موجة العاطفة وراء رباطة جأشه المعتادة.
كانت إميليا تشير إلى باك ، الذي لم تكن حاضرًا في الوقت الحالي ، حيث عرضت تعاونها في المعركة القادمة.
بعد انتفاضة من يد يوليوس ، قفز ضوء أحمر من شعر سوبارو. كان أكثر وميضًا من اللهب ، دافئًا أكثر من الضوء ، وكان أحد أشباه الأرواح الستة التي رافقت يوليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فين بقي صامتًا ، صب “هو” الطاقة السحرية في مرآة المحادثة ، مما تسبب في تنشيط الميتيا.
“انها أشبه بروح النار. لقد جعلتها تتبعك وتراقبك “.
“هذه هي طبيعتك التي أنتِ عليها.”
“هذا جيد ، لكن أخبرني عن أشياء مثل هذه مسبقًا. سأشعر بالذعر في حالة الطوارئ إن حدث وقفزت فجأة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستقضي ساعات عديدة مع الأطفال في الأجواء المغلقة لعربة التنين.
“لا داعي للقلق. البراعم قوية للغاية. لن يحدث شيء من هذا القبيل أبدًا “.
جعله الموقف الصعب يفقد كل أمل ، ولكن بفضلهم ، تمكن أخيرًا من رؤية النور في الظلام. بعد كل شيء ، كان حلاً غير متناقض ولا متنازع عليه.
“شكرًا لمشاركتي قصة حبك السعيدة. الآن ، ضع هذا جانبا – ”
قام صاحب تلك العيون بتمرير إصبعه على شفتيه بغرور كما ظهرت عليه ابتسامة ساخرة وجميلة.
عندما اشتكى سوبارو من زرع ذلك التأمين عليه دون إذن ، كان يوليوس معتذرًا قليلاً.
“آسف لكوني غير حاسم في مثل هذا الوقت. في الواقع ، يجب أن أضيف شيئًا إلى توضيحي حول قوة طائفة الساحرة …… لا ، ليس الأمر كذلك بالضبط. لقد أدركت بعض المشاكل لأول مرة. أريد أن أتحدث إليكم جميعًا عن هذه المشاكل “.
أخذها سوبارو كـ خطوة كبيرة حتى أدرك أن شيئًا ما لم يكن مناسبًا.
“سوبارو لا يستطيع رؤيتي إلا كشخص مميز … هذا ما قاله.”
يوليوس الذي أمامه لا يتطابق مع أحداث آخر دورة.
“دعونا نبقي المبعوث تحت المراقبة هنا في القصر. إذا تعلق الأمر بذلك ، فيمكننا استخدامه كورقة مساومة “.
كانت ذكراه عن الروح التي أنقذته من انفجار عربة التنين لا تزال حية.
“… هل أنت من تحدث معي أولاً؟”
لكن إلى جانب ذلك ، تذكر شيئًا غريبًا كان قلقًا بشأنه. وكما أدرك أن –
حتى عندما قبلت إميليا الكلمات التي أعقبت ذلك ، فقد صدمتها قليلاً.
“يوليوس. تحت أي ظروف يمكن أن تهرب هذه الروح من جسدي رغمًا عنها؟ ”
سلمت رام الأخبار بنبرة صوتها الهادئة المعتادة ، لكن حواجبها المتجعدة كانت علامة على شكها.
“… لست متأكدًا تمامًا من أنني أفهم مغزى سؤالك.”
تلك النظرة البريئة ، النقية ، الأصيلة ، المنفصلة عن الحقد واللاعقلانية ، أعطتها الخلاص.
“هذا مهم. الجواب له تأثير مباشر على خطة القضاء على مطران الخطيئة”.
“بالنظر إلى الموضوع المطروح ، أنت تعتقد أنه من الممكن أن يستخدم مطران الخطيئة قوة غريبة مثل هذه … هل أنا محق؟”
في مواجهة بيان سوبارو الحازم ، ترك يوليوس حيرته اللحظية وأجاب.
“مم ، إذا قلت إنني أبذل جهدًا للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا … فسيكون ذلك كذبًا. هذا لأنني قلق حقًا عليكِ يا ليا. لقد كان هناك شيئًا يشغل تفكيرك يومًا بعد يوم، خاصة بالأمس “.
“إن ارفاق الروح بك يعني ، من وجهة نظر المستخدم الروحاني ، اتفاقًا مؤقتًا. إن خرق الاتفاقية بالقوة يعني أنك ، العائل المؤقت ، رفضتها ، أو ربما … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة ، ألا تركبين معنا؟ كان الجميع ليقول بأن أتركك بمفردك. لكنني سأمسك بيدك ، لذلك … ”
“ربما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التعاطف والتوتر والثقة والقلق – كان هناك ضغط عظيم من المشاعر المختلفة ، ولكن كان هناك إجماع عام على احترام وجهة نظر سوبارو. سوف يمضون كما هو مخطط له في الأصل.
“أن اتفاق رسمي أعلى حلّ محل الاتفاق المؤقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل سوبارو: “خلال ذلك الوقت ، سنخرج إميليا والآخرين من هنا. خلال ذلك الوقت ، سنقوم بسحق الأصابع بشكل كامل. خلال ذلك الوقت ، سنستعد لسحق كل جهود مطران الخطيئة الثمين “.
في تلك اللحظة ، أعطى الإجابة التي أراد سوبارو سماعها حقًا.
عندما قضت تلك الأيام مع القرويين فيما أخطأت بتسميته بـ “الانسجام”،كانت تعلم أن تلك الابتسامات لم تكن موجهة نحوها. كانت مخصصة للشاب الذي قاد إميليا إلى القرية بيده.
ربما أدرك يوليوس الفكرة أثناء نطقه للكلمات ، لأن عينيه الكهرمانيتين كانتا تلمعان ببريق من الفهم. “لا يمكن أن يكون” قال الفارس بعد ذلك مباشرة ، وهو يهز رأسه وكأنه ينكر ذلك. لكن…
حتى لو كان الزوجان هما العقل المدبر للعملية وكذلك الأكثر دراية بالسحر من بين جميع أعضاء قوة الحملة الاستكشافية ، فقد كانت النتائج تفوق توقعات سوبارو.
“قال أحد المحققين المشهورين ذات مرة ” بمجرد أن تقضي على المستحيل ، كل ما سيتبقى ، مهما كان بعيد الاحتمال ، يجب أن يكون الحقيقة “.
غرق الرجل الوسيم في أعماق ذكرياته وهو يلخص ببراعة ما يمكن أن يتذكره من الكتاب.
“إنها حلقة البحث عن الحقيقة. ولكن إذا كان الأمر كذلك … فما العمل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… في النهاية ، ماذا كنت أفعل حتى الآن؟”
“هذه هي القطعة الأخيرة. أريد أن أسمع الباقي على طول الطريق. مثل من هم الناس الذين يستوفون الشروط وأيهم لا يستوفون “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، أنا متفائل بأن كل شيء سيكون على ما يرام بمجرد أن نصل إلى الجزء الأخير. الطريق الذي يؤدي إلى هناك سيكون غادرًا قليلًا ، لكن هذا كل شيء. عندما تفكرون في الأمر بهذه الطريقة ، سيكون هذا فوزًا سهلاً ، أليس كذلك؟ ”
”مفهوم. دعونا نفعل ذلك “.
“لا يتعلق هذا … بالوحوش الشيطانية؟”
أومأ يوليوس برأسه ، وأبقى كلماته موجزة بينما ألصق الروح بـ سوبارو مرة أخرى وتوجه إلى تنين أرضه. شعر سوبارو بدفء شبه الروح فوق رأسه وهو يركب تنينه المفضل ذو اللون الأسود القاتم – باتلاش.
فاجأتها الحقيقة وكانت تؤلمها.
“لقد استغرقنا وقتًا أطول قليلاً من ذي قبل. سيتعين علينا بذل قصارى جهدنا ، باتلاش “.
ومع وقوعه في الحيرة الشديدة، فإن أي أفكار حاول صياغتها انزلقت ببساطة من دماغه.
“ـــ”
على مدار شجارهم ، اعتقدت أن سوبارو يجب أن يرى خطأه.
كما سمع تنين الأرض كلمات سوبارو ، جانب وجه الأنيق جعل الأمر يبدو أنه فهم كلماته بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأني الجشع ، لأنني أريد أن أمتلئ بكل ما أحبه.
ثم استأنفت القوة الاستكشافية مسيرها على طول طريق ليفاس السريع متجهة إلى اقطاعية ميزرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن قد تتحسن الأمور بدوني …”
“—نيكت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم يوليوس تعويذة الاندماج العقلي بمجرد انطلاقهم ، مما أثر على قوة الحملة بأكملها. كانت نتائج التعويذة حقًا كما تخيلها سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذه النقطة فصاعدًا ، سننتقل إلى مجال ميزرس لمعارضة أتباع الساحرة الذين ينتظرون. من وجهة نظر مثالية، سيؤدي ذلك إلى إبادتهم وقتل مطران الخطيئة المميتة الذي كان يأمرهم. ومع ذلك ، ما يجب أن نعطيه الأولوية هو سلامة الأبرياء المحاصرين في هذا الحادث ، واستعدادًا لذلك – ”
لكن-
“-أيها الطفل؟”
“آه يالها حماقة ، لقد نسيت تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من موقف رام المتطرف ، كان المبعوث مستضافًا في القصر سالمًا معافى. ومع ذلك ، فإن الوجود الممنوع في الغابة أدى إلى تفاقم العبء العقلي على إميليا.
“آسف. لم أكن أعتقد أن ترتبط أنت ونيس عن طريق الخطأ … هناك أيضًا حقيقة أن الروح تبدو مغرمةً بك إلى حد ما. ربما لديك توافق كبير مع المخلوقات الروحية “.
كانت تلك ردة فعل جميع أفراد القوة الاستكشافية على اختتام مؤتمر الإجراءات المضادة لطائفة الساحرة.
”اترك هذه الأشياء لوقت لاحق. يمكننا أن نأخذ وقتنا في هذا الحديث بمجرد انتهاء كل شيء “.
عندما كان سوبارو لا يزال يشعر بعدم اليقين في نفسه ، كان يوليوس هو الوحيد الذي أثار ذلك السؤال. على الرغم من أنها كانت طريقة غير أنيقة ، إلا أن هذا التبادل كان بمثابة طقوس ضرورية لتبديد تردد القوة الاستكشافية.
قبل سوبارو الاعتذار التخاطري ، وضغط أصابعه على جبهته بينما استمرت أذنيه في الرنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إرشادها إلى عربة التنين المخصصة للإخلاء وتم توجيهها للصعود على متنها –
تمامًا مثل المرة السابقة ، كان سوبارو يتأرجح من اندفاع موجات دماغ الجميع لحظة تنشيط نيكت. لقد كان خطأ سوبارو هو نسيان كل شيء عن هذا التأثير الجانبي.
كان الشاب في الطرف المقابل يعاني من عرق بارد على جبينه.
قام يوليوس بتعديل الإشارة إلى مستويات أكثر احتمالًا ، مما سمح لسوبارو بالتركيز على تدفق المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الدور الذي يجب أن تلعبه إميليا في الوقت الحالي. يجب أن يأتي الواجب أولا.
“إذن بالنسبة لخطة الهجوم على مطران الخطيئة… كيف سنمضي قدمًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحت تصرفه أيدي غير مرئية، لكن القوة الاستكشافية كان لها خطط قوية في للتعامل مع كليهما.
على عكس التحدث بصوت عالٍ ، لم تكن هناك طريقة جيدة للتمييز بين الأصوات المنقولة مباشرةً عبر التخاطر. على الرغم من ذلك ، كان من الممكن أن يعرف مرسل الأفكار بفضل شخصيته الفردية.
أعد باك شعيراته وهو يستجيب لاستياء إميليا.
كانت الفكرة التي تلاقها سوبارو للتو هي اللون الأزرق الغامق ، لكنها أخفت لونًا قرمزيًا بداخلها – يمكن أن تخبر سوبارو على الفور أن ويلهلم هو من تحدث.
“… لا ، هذا جيد. لقد كانت صاخبة من حولي لمدة شهرين ، لذلك أنا معتاد على ذلك الآن “.
كان شيطان السيف يركب جنبًا إلى جنب على تنين أرضه ، والنظرة الخطيرة على وجهه تشع بالعداء تجاه رجل مجنون غير مرئي.
“بالتأكيد ، كما أشرت أنت ، لقد وضعت أحد براعم الزهور الخاصة بي عليك ،تعالي.”
“إذا كانت تخمينات السير سوبارو والسير يوليوس صحيحة ، فيجب علينا أن نلجأ إلى ما يمكن اعتباره طريقتنا في الهجوم. تعتبر الأيدي السحرية غير المرئية والقدرة على السيطرة على جسد الآخرين عقبتين رئيسيتين “.
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
“نعم ، هم كذلك بالتأكيد …”
“آسف. لم أكن أعتقد أن ترتبط أنت ونيس عن طريق الخطأ … هناك أيضًا حقيقة أن الروح تبدو مغرمةً بك إلى حد ما. ربما لديك توافق كبير مع المخلوقات الروحية “.
كان لدى مطران الخطيئة للكسل قوتان يحتاجان للتغلب عليهما.
“اه صحيح. أتذكر ذلك من لقائنا الأول … ”
كانت تحت تصرفه أيدي غير مرئية، لكن القوة الاستكشافية كان لها خطط قوية في للتعامل مع كليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- قالت بياتريس إنها ستبقى في الخلف ، وستستخدم الممر لعزل أرشيف الكتب الممنوعة ، حتى تتمكن من الإخلاء أو القيام بأي شيء آخر تريده بمفردها.”
كانت القضية الرئيسية المطروحة هي أن طريقة التعامل مع قوة ما جعلهم عرضة للأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من موقف رام المتطرف ، كان المبعوث مستضافًا في القصر سالمًا معافى. ومع ذلك ، فإن الوجود الممنوع في الغابة أدى إلى تفاقم العبء العقلي على إميليا.
“أنا الوحيد الذي يمكنه رؤية الأيدي غير المرئية لـ بيتيلغيوس. هذا يعني أنه إذا ذهبنا إليه في هجوم أمامي ، فلن يكون ذلك جيدًا إلا إذا كنت في الجوار. لكنني أيضًا هدف لـ الاستحواذ. إذا كنت هناك واستحوذ عليّ ، فسوف نفقد فرصتنا لمنعه من الهروب على أي حال “.
فتح عينيه المغلقتين ونظر حوله في وجوه الأعضاء الخمسين المتبقين من الحملة.
“… سيد سوبارو ، لدي بالفعل اقتراح حول ذلك. هل تهتم بالاستماع؟ ”
”مفهوم. دعونا نفعل ذلك “.
عندما غرق سوبارو في التفكير ، تكلم ويلهلم بجو من الثقة.
كانت هذه الأرض داخل إقطاعية ميزرس ، بالإضافة إلى إميليا و كروش كانا منافستين سياسيين للعرش.
أثارت كلماته الأمل في جميع أفراد القوة الاستكشافية ، مما جعل ويلهلم يعطي إيماءة مؤكدة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… في النهاية ، ماذا كنت أفعل حتى الآن؟”
“فيما يتعلق بأيدي مطران الخطيئةالخفية ، فكرت في طريقة بسيطة لتعريضهما للعين المجردة. أولاً ، سننثر كمية كبيرة من الغبار حول مطران الخطيئة. ”
أطلق أطفال آخرون صخبًا ، وراحوا يركضون حول إميليا كما يحلو لهم.
“آه ، لا أعتقد أنه يمكننا الاعتماد على ذلك ، مواء.”
ما شعروا به لم يكن خوفًا، بل توقعًا.
على الرغم من أن فيريس أدخل نفسه بشكل عرضي في الشرح في منتصف الطريق ، إلا أن ويلهلم لم ينتبه وشرح حتى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو ، أدرك من التبادل أن ريكاردو قد رأى وجهه في اللحظة التي عاد فيها من الموت ، خدش خده عندما نظر إلى وجه الجميع مرة أخرى ، وأومأ برأسه وهو يتحدث مرة أخرى.
كان سوبارو قد رأى بالفعل خطته قيد التنفيذ مرة من قبل: ستارة ترابية تغطى الجو كما اقترح ويلهلم لإبقاء سلطة بيتيلغيوس تحت المراقبة.
في تلك اللحظة ، أعطى الإجابة التي أراد سوبارو سماعها حقًا.
وبمعرفة نتائج آخر جولة ، علم سوبارو أن اقتراح ويلهلم يمكن أن ينجح.
“ربما سيكون من الأفضل لو ساعدت في هزيمة ملك اللصوص في وقت أقرب؟”
كانت المشكلة أنه كان عملاً خارقًا ، ولم يتمكن سوى ويلهلم من تحقيقه.
“هاه؟”
في الواقع ، وجد جميع أفراد القوة الاستكشافية هذا الاقتراح صعبًا للغاية ، حتى أن يوليوس وريكاردو توصلا إلي نتيجة مفادها أن تحقيق مثل هذا الإنجاز يتجاوز قدرتيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، بالطبع لا ، مواء. الذكريات خارج مجال عملي قليلاً ، لكن التأثير على عقول الأفراد ليس شيئًا تافهًا. ربما … يقتصر هذا الأمر على علاقات الدم ، مواء؟ ”
“أعتقد أن أي شخص يمكنه فعل ذلك بالممارسة الكافية ، لكن …”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“نعم نعم. لكن ليس لدينا خمسون عامًا لنمضيها في التدريب. بصرف النظر عن إثبات أن الرجل العجوز ويل غير إنساني ، ماذا سنفعل؟ ”
متذرعًا بإجراء مفاوضات مع فريق محلي كبير ، ادعى روزوال أنه لن يغيب أكثر من بضعة أيام. جلبت تلك المسؤولية الكبيرة القلق والتوتر، ولكن إذا لم تستطع اميليا تحمل هذا القدر من الضغط في غضون أيام قليلة ، فكيف يمكنها أن تأمل في المشاركة في الاختيار الملكي وتكون جاهزة لما سيأتي بعد ذلك؟
تجاهل فيريس بقسوة ويلهلم المكتئب ، وأعطى الأولوية لدفع المحادثة إلى الأمام. شعر سوبارو بالسوء تجاه ويلهلم ، لكن فيريس اتخذ القرار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تحديث نقطة الحفظ ، أليس كذلك؟”
سوبارو فكر في سؤال فيريس. ثم تمتم قائلاً: “أعتقد أن هذا يقرر ما سنفعله”.
وبسبب أملها المستعر في النهاية ، تركت مشاعرها الحقيقية تفلت.
“نعم ، دعنا نذهب مع الخطة الأصلية للتعامل مع طائفة الساحرة ومطران الخطيئة، بالإضافة إلى القضايا في القصر والقرية. ربما يكون هذا هو الحل الأفضل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفيرت قليلا عندما رأت رام من خلال صدع الباب.
“ــ”
“- لكنها كانت فارغة. وقالت الفتاة ذات الشعر الوردي إن الرسالة كانت إعلان حرب. لا أستطيع أن ألومها على كونها منزعجة “.
كانت تلك ردة فعل جميع أفراد القوة الاستكشافية على اختتام مؤتمر الإجراءات المضادة لطائفة الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-! … أرى حقوق الغابة. ولهذا كيف يمكن هذا؟.”
التعاطف والتوتر والثقة والقلق – كان هناك ضغط عظيم من المشاعر المختلفة ، ولكن كان هناك إجماع عام على احترام وجهة نظر سوبارو. سوف يمضون كما هو مخطط له في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل سوبارو الاعتذار التخاطري ، وضغط أصابعه على جبهته بينما استمرت أذنيه في الرنين.
“- للتأكيد ، أنت بخير حقًا مع هذه الخطة؟ ألن يكون لديك أي ندم؟ ”
“مرحبًا ، يوليوس. مع سحر مجموعاتك الروحية ، يجب أن تكون قادرًا على ربط عقول الناس معًا ضمن نطاقها الفعال ، أليس كذلك؟ ألا يمكننا استخدام ذلك لمناقشة هذا أثناء التنقل؟ ”
عندما كان سوبارو لا يزال يشعر بعدم اليقين في نفسه ، كان يوليوس هو الوحيد الذي أثار ذلك السؤال. على الرغم من أنها كانت طريقة غير أنيقة ، إلا أن هذا التبادل كان بمثابة طقوس ضرورية لتبديد تردد القوة الاستكشافية.
“هذا هو…”
بالإضافة إلى ذلك ، كان يوليوس ، من بين جميع الأشخاص ، هو الذي طرح الموضوع يعني أن هذا كان تعبيراً عن معتقدات الفرسان.
“هذا بيننا فقط ، لكن … لديّ تاريخ مع هذا المجرم ولا يمكنني التظاهر بأن ملك اللصوص هو مصدر قلق لشخص آخر “.
“لا تكن سخيفا. إنها خطتي وفكرتي. لن أستدير وأقول ، أوه لا ، ربما لا ينبغي لنا في الواقع فعل ذلك… على الرغم من أن إميليا ستكون غاضبة للغاية مني عندما نفعل هذا “.
“يوليوس. تحت أي ظروف يمكن أن تهرب هذه الروح من جسدي رغمًا عنها؟ ”
بعيون مغلقة ، تخيل سوبارو فتاة جميلة بشعر فضي.
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن غادر العالم حيث كان يحدق بها بحب بلا مقابل ، وقد تم منح رغبته في لم الشمل من جانب واحد. ومع ذلك ، فإن المشهد الهادئ لوجهها و صوتها الجميل لم يتضاءل في قلبه.
“أنت … الرجل النبيل الذي جاء مع فيريس ذات مرة ، أليس كذلك؟”
كان ثباته على رأيه وقراره لأن كان يتذكر كل تلك الأشياء بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطبيعة الحال ، أعني احتمال أن تكون شروط الحيازة صارمة تمامًا مثل تلك الخاصة بنقل الروح.”
“أنا سعيد لأن الجميع قلقون عليّ، لكن لا تعطوني الفرصة لأقول أنني أريد التوقف. إذا كنتم تعتقدون أنني تمكنت من استخراج أي شجاعة بداخلي ، فيجب أن تعلموا أنها كلها شجاعة مستعارة “.
“هذا بيننا فقط ، لكن … لديّ تاريخ مع هذا المجرم ولا يمكنني التظاهر بأن ملك اللصوص هو مصدر قلق لشخص آخر “.
سيتم تحديد نجاح أو فشل العملية من خلال إرادة سوبارو ، لكنه كان يعلم أنهم لن يستمروا في التشكيك في تصميمه لهذا السبب القاسي. هذا هو السبب في أنه يمكن أن يتحمل كل ذلك فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود أكثر عدو لن يتمكنوا من مسامحته أمامها ، قفزت كيتي بشكل انعكاسي على قدميها.
“علاوة على ذلك ، أنا متفائل بأن كل شيء سيكون على ما يرام بمجرد أن نصل إلى الجزء الأخير. الطريق الذي يؤدي إلى هناك سيكون غادرًا قليلًا ، لكن هذا كل شيء. عندما تفكرون في الأمر بهذه الطريقة ، سيكون هذا فوزًا سهلاً ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أحد المحققين المشهورين ذات مرة ” بمجرد أن تقضي على المستحيل ، كل ما سيتبقى ، مهما كان بعيد الاحتمال ، يجب أن يكون الحقيقة “.
“… سوبارو ، اختيارك لـ كلمات الفوز السهل يعني أنك حقًا تملك فرصة كبيرة ولم أدرك مطلقًا ، أليس كذلك؟”
هذه المرة ، كان يعتلي وجه يوليوس نظرة حزينة لا يمكن إخفاؤها. رد الفعل هذا جعل سوبارو يبتسم ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أدار رأسه جانبًا.
“لا تكن غبيًا ، أعلم أنني صغير. قد أكون متفائلاً ، لكني أحتاج إلى قوتكم حتى أتمكن من احتضان إميليا في النهاية ، حسنًا؟ هيا ، يا رفاق ، فكروا في أنفسكم كـ رسلاء للحب وأعطوني يد المساعدة ، حسنًا؟! ”
في النهاية تجاهل كل ذلك ونادى عليه – أو بالأحرى نادى باسمه.
“ما زلت غير متأكد تمامًا على أي أساس قدمت هذا الادعاء – لكنك أوضحت عزمك.”
كما اتفق الفارس و والنصف وحش مع كلمات الشاب ، كان رأس كيتي في حالة من الفوضى ، مليئًا بالكراهية وعدم الفهم.
تحدث يوليوس نيابة عن الجميع عندما وافق على الكيفية التي اجتاحت بها رقة قلب سوبارو الجو الثقيل الخانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التغلب على العديد من المصاعب ، والكثير من المعاناة ، كان لا يزال يفقد حياته في النهاية.
عندما أنهى ذلك الاجتماع ، حول سوبارو عينيه إلى الطريق أمامه ، نحو حافة السهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيدة إميليا ، أنا ممتن لأنك تعرضين مساعدتك. ومع ذلك ، سيكون ذلك … ”
بعد هذه الحدود ، انتهت الأراضي العشبية ، وسيتمكن سوبارو قريبًا من رؤية قمم الأشجار في المنطقة الحجرية وراءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت إميليا بملاءة سريرها بقوة وهي تندب عدم كفاءتها.
بمجرد مغادرتهم السهول وسلكوهم بعض الطرق في الغابات ، وصلوا إلى اقطاعية ميزرس.
كان سوبارو قد رأى بالفعل خطته قيد التنفيذ مرة من قبل: ستارة ترابية تغطى الجو كما اقترح ويلهلم لإبقاء سلطة بيتيلغيوس تحت المراقبة.
كان قلبه ينبض بصوت عالٍ ، كان ينبض وكأنه قد ينكسر ، ومع ذلك ، استمر سوبارو في النظر للأمام.
كانت كيتي لا تزال ، وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، حيث أغلق ناتسكي سوبارو إحدى عينيها وتهجرتها ببطء.
“”
“إنه الصباح بالفعل …”
“هوو؟ ماذا هناك ، أنت قلق عليّ؟ هذا لطيف.”
جلست إميليا في السرير ، رمشت بعينيها عدة مرات. أزاحت شعرها الفضي بعيدًا عن جبهتها ، وظلت لفترة وجيزة بين الحد الفاصل بين النوم والوعي قبل أن تطلق تنهيدة خافتة تعكس أفكارها وهي تطفو على السطح.
تحرر سوبارو من الحيرة الآن بعد أن توقف الجميع عن التحدث بشكل توارد خواطر ، ووجد سوبارو رأس باتلاش يتجه نحوه بنظرة متأملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستقضي ساعات عديدة مع الأطفال في الأجواء المغلقة لعربة التنين.
أظهر لها سوبارو ابتسامة متوترة وهو يمس رقبتها. ثم قام بتفتيش الكيس الملصق على سرج تنين الأرض ، محدثًا شيئًا ما عن طريق اللمس وحده.
رفع الفارس الأنيق يوليوس إصبعًا ، واستأنف الاجتماع.
ما وجده كان أداة من شأنها أن تلعب دورًا مهمًا أثناء العملية. بعد كل هذا الوقت ، لا يزال هناك ألم في صدر سوبارو عندما يتذكر كيف انتقل ذلك الشيء إلى يديه.
عندما اشتكى سوبارو من زرع ذلك التأمين عليه دون إذن ، كان يوليوس معتذرًا قليلاً.
في ذهن سوبارو ، كان أنه بسبب الألم قد تمكن من المضي قدمًا ، وطرد خوفه وقلقه جانبًا.
أبقى الرجل العجوز عينيه منخفضة أثناء حديثه.
“هذه المرة ، سأجعل الأمور في نصابها الصحيح.”
“-استسمحك عذرا!!”
“بالطبع ، هذا ما ينوي الجميع فعله. تم وضع الخطة بدقة شديدة ، ولا يوجد سبب للتفكير في الفشل. كانت استعداداتنا دقيقة. أيضًا ، بمجرد أن ينتهي كل هذا ، أود أن أتناول نخبًا معك “.
كان ثباته على رأيه وقراره لأن كان يتذكر كل تلك الأشياء بوضوح.
“توقف عن قول الكثير من الأشياء التي تبدو مثل الكلمات الأخيرة الشهيرة – !!”
“بالطبع ، هذا ما ينوي الجميع فعله. تم وضع الخطة بدقة شديدة ، ولا يوجد سبب للتفكير في الفشل. كانت استعداداتنا دقيقة. أيضًا ، بمجرد أن ينتهي كل هذا ، أود أن أتناول نخبًا معك “.
صرخ سوبارو على يوليوس ، الذي كان يركب بجانبه ،على ما يبدو كان جاهلاً بمفهوم الموت.
تنفس ويلهلم مرتاحًا ، وبرؤية إميليا تمسك بقبضتيها من الإحباط.
تردد صدى تلك الصيحات بصوت عالٍ ، ورنت في الهواء كما لو أنه يمكن سماعها في جميع أنحاء اقطاعية ميزرس ، التي كانت لا تزال بعيدةً جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، يا رجل ، عدم الاعتقاد بوجوده ليس سببًا حقيقيًا لإنكار الفكرة ، خاصة وأن هذه هي طائفة الساحرة التي نتحدث عنها.”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وكان أمله أنهم سيقبلون حكاياته المنافية للعقل بجدية تامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، أمام “هو” – كيتي ، طائفة الساحرة ، كانت متجمدة ومندهشة
عندما وصل ضوء النهار إلى جفونها المحرومين من النوم ، نهضت إميليا بصداع خفيف.
وزاد ذلك الأمل بعدما زادت مرات التواصل مع القرويين خلال الشهرين الماضيين.
“إنه الصباح بالفعل …”
أدى شعور التنفس الحار بالقرب من شحمة أذنه إلى سقوط سوبارو مذهولًا على الأرض.
جلست إميليا في السرير ، رمشت بعينيها عدة مرات. أزاحت شعرها الفضي بعيدًا عن جبهتها ، وظلت لفترة وجيزة بين الحد الفاصل بين النوم والوعي قبل أن تطلق تنهيدة خافتة تعكس أفكارها وهي تطفو على السطح.
“أوه ، ليا. شخص ما قادم إلى القصر “.
لم تكن تنام كثيرًا خلال الأيام الماضية.
“نعم نعم. لكن ليس لدينا خمسون عامًا لنمضيها في التدريب. بصرف النظر عن إثبات أن الرجل العجوز ويل غير إنساني ، ماذا سنفعل؟ ”
الليلة الماضية ، نامت فقط لـ عدة ساعات بعد غروب الشمس.
على الرغم من أن سوبارو قد طرح الموضوع بشجاعة ، إلا أن الطريقة التي تم بها الضحك على سؤاله بسرعة كبيرة كانت بمثابة ضربة كبيرة لأساس الثقة هذا.
بعد دخول الغابة ليلًا ، مستخدمة قوتها لإعادة إصلاح الحواجز التي أبقت الوحوش الشيطانية ، ربما تمكنت إميليا من الحصول على ساعتين فقط من النوم.
رفع إصبعين ، وهزهم إلى اليسار واليمين. ظلت عيون كيتي واسعة في صدمة
شعرت برأسها ثقيلًا وأفكارها خاملة ، كما لو أن أحدًا قد أغرقها في الوحل.
إذا كان لدي جسد ، فلن تكون بمفردك مرة أخرى.
لم تكن إميليا أبدًا من محبي الاستيقاظ المبكر حتى واجهت القضايا العديدة التي شغلت كل وقتها خلال الأيام العديدة الماضية.
لم تكن إميليا أبدًا من محبي الاستيقاظ المبكر حتى واجهت القضايا العديدة التي شغلت كل وقتها خلال الأيام العديدة الماضية.
وبينما كان الإرهاق والكرب يغزوان عقلها باستمرار ، لم يكن هناك ما يساعدها.
“… لكن كل ذلك للأفضل ، أليس كذلك؟”
لقد مر أسبوع منذ اجتماع المرشحون للاختيار الملكي في القصر ، وأسبوع منذ أن أظهرت عزمها.
وفي الوقت نفسه ، ظهرت خطة لمطاردة مطران الخطيئة المسمى بـ الكسل –
بعد ذلك ، عادت إميليا إلى القصر وقضت خمسة أيام تتصرف كممثلة عن فصيلها.
كان شيطان السيف يركب جنبًا إلى جنب على تنين أرضه ، والنظرة الخطيرة على وجهه تشع بالعداء تجاه رجل مجنون غير مرئي.
الضغط الذي شعرت به خلال تلك الأيام الخمسة الضئيلة كان أكثر من كافٍ لإرهاقها.
على الرغم من أن سوبارو قد طرح الموضوع بشجاعة ، إلا أن الطريقة التي تم بها الضحك على سؤاله بسرعة كبيرة كانت بمثابة ضربة كبيرة لأساس الثقة هذا.
“اعتقدت أنني فهمت … اعتقدت حقًا أنني فعلت ذلك.”
“مرحبًا ، يوليوس. مع سحر مجموعاتك الروحية ، يجب أن تكون قادرًا على ربط عقول الناس معًا ضمن نطاقها الفعال ، أليس كذلك؟ ألا يمكننا استخدام ذلك لمناقشة هذا أثناء التنقل؟ ”
أمسكت إميليا بملاءة سريرها بقوة وهي تندب عدم كفاءتها.
“حسب اقتراحي ، فإن النصف الآخر سيغادر إلى الملجأ. المعلم روزوال متوجه بالفعل إلى هناك ، بعد كل شيء ، هذا المكان به مساحة كافية لإيوائهم ويجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
في غمضة عين ، استذكرت أحداث الأسبوع الماضي في ذهنها.
في اللحظة التالية ، تلاشى السحر الذي لا يمكن تفسيره والذي أحاط بالشاب.
تم استدعاؤها إلى العاصمة ، وواجهت المرشحين الآخرين ، وأُعلنَ إدانتها من أنظار أفراد المحكمة عليها ، وبعد ذلك –
في اللحظة التالية ، انطلق وميض فضي في زاوية مجال رؤيتها ، وتدفقت دماء الإخوة على يمينه ويسارها بينما انهاروا. كانت رقابهم مقطوعة. كان من الواضح أن الضربات كانت قاتلة. ثم جاء دور كيتي –
“—سوبارو.”
إذا كان لدي قدمي، كنت سأركض إلى لأكون بجانبك.
عندما نطقت إميليا اسم الصبي الذي تركته في العاصمة ، أخفضت عينيها وتحملت الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل سوبارو: “خلال ذلك الوقت ، سنخرج إميليا والآخرين من هنا. خلال ذلك الوقت ، سنقوم بسحق الأصابع بشكل كامل. خلال ذلك الوقت ، سنستعد لسحق كل جهود مطران الخطيئة الثمين “.
لقد فكرت في ذلك الفتى المرح والحساس الذي كان دائمًا يائسًا لمساعدة الآخرين ،كان متوهماً قليلاً ، متسائلةً عما كان يفعله في الوقت الحالي.
“أعتذر عن مظهري القبيح. مع بعض الحظ ، كنت محظوظًا بما يكفي لمواجهة وحش شيطاني تافه أثناء السفر إلى مجال ميزرس. مظهري الفظيع هو النتيجة “.
الجدال الحاد بينهما في القصر ، وكذلك تعبيره المتألم ، مثل طفل مهجور ، كان محفوراً في ذاكرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدارت إميليا ظهرها للشخص الذي أبلغ عن الهجوم وذهبت –
كانت تلك الصورة تحرقها في ضميرها مرارًا وتكرارًا.
“صباح الخير يا ليا. في هذا الصباح كان هناك … شيء يجب الاهتمام به “.
في النهاية ، وجهه المعذب ، والأشياء التي قالتها ، والكلمات التي لم يرغب في سماعها ولكن سمعها على أي حال – شعرت إميليا أنه لا يمكن لوم أحد على هذه الأشياء … باستثناء نفسها.
بالنسبة إلى إميليا وبك وبياتريس أيضًا ، تحمل كلمة “ميثاق” قدرًا كبيرًا من المعنى … لدرجة أنها تركت إميليا غير قادرة على العثور على الكلمات للرد.
“… لكن كل ذلك للأفضل ، أليس كذلك؟”
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
أدى صدام أفكارهم الداخلية إلى انفصال كل منهما عن الآخر.
ومع ذلك ، لم تعتقد إميليا أن انفجار تلك المشاعر كان شيئًا يجب تجنبه.
إحداها أن أحد جواسيس الطائفة المتسللين إلى التجار المتجولين الذين تم تعيينهم للإخلاء قد سلم رسالة فارغة من النوايا الحسنة إلى قصر روزوال. وكان آخر هو أن سلطة بيتيلغيوس روماني – كونتي تضمنت أسوأ قوة يمكن تخيلها.
في الواقع ، كان من الأفضل لهم اتباع مسارات مختلفة. إن المكان الذي تنتمي إليه سوبارو لم يكن بجانبها.
“—نيكت.”
بعد كل شيء ، كانت إميليا نصف عفريتة ، موضوع كراهية الجميع.
“-”
أي شخص يقف إلى جانبها سيتحمل نفس الكراهية من مجرد الارتباط بها. لن يكون ذلك الفتى الطيب استثناءً.
في تلك اللحظة ، أعطى الإجابة التي أراد سوبارو سماعها حقًا.
في الواقع ، لأن سوبارو أراد أن يكون إلى جانبها ، فقد أصيب بجروح رهيبة ، جسديًا وروحيًا ، خلال مبارزته مع يوليوس.
“روزوال قالت ذلك ؟!”
لم تكن تريد يتعرض لكل ذلك ، أو أن يمر بمثل هذا الشيء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى الإعلان إلى تجمد ابتسامة إميليا الصغيرة على شفتيها.
على مدار شجارهم ، اعتقدت أن سوبارو يجب أن يرى خطأه.
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
وبسبب أملها المستعر في النهاية ، تركت مشاعرها الحقيقية تفلت.
أخفض ويلهلم صوته قليلاً عندما رد على شكوك إميليا.
وبالتحديد ، الأمل في أن يتمكن سوبارو ، من بين جميع الناس ، من وضع مكانتها على أنها نصف قزم جانبًا ويعاملها كفتاة عادية …
“جوهر الأمر أننا كنا نعلم تمامًا أنك جاسوسة. بالنسبة لكيفية العثور عليكِ … فهذا هو السر. لذلك مررنا بمشكلة نصب فخ لكشاف طائفة الساحرة ، بعبارة أخرى ، أنتِ “.
– لقد كان أملًا أنانيًا متقلبًا وعابرًا وعديم الجدوى.
جفل عندما سمع ذلك الصوت مباشرة، ضغطت مشاعره الجامحة والمجنونة على قلبه.
“سوبارو لا يستطيع رؤيتي إلا كشخص مميز … هذا ما قاله.”
“عفريتة … ماذا تعتقد أنه علي أن أفعل؟ كيف استطيع المواجهة…؟ لا ، ليس أنا فقط ، كيف يمكن للجميع أن يتعايشوا بشكل أفضل مع هذا؟ كيف أجعل الجميع …؟ ”
لقد يئست من أنانيتها ، ودفعته بعيدًا عنها، وآذته ، فقط لتتطلع إليه من أجل الخلاص.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه إميليا ورام خلال مناقشتهما حول الوجود الغريب في الغابة. كان عدم اعتراض رام مطمئنًا إلى حد ما لإميليا.
كانت هذه السطحية لا تُغتفر ، نصف عفريتة أو لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان –
“ليا ، أنتِ تجعدين حاجبيك. أنتِ تدمرين وجهك الجميل “.
“هذا … نعم ، هذا جيد. ولكن هل من الممكن إحضار الجميع إلى العاصمة؟ ”
فجأة تحدث صوت إلى إميليا وهي تمسك بركبتيها وهي لا تزال في السرير.
“نعم ، دعنا نذهب مع الخطة الأصلية للتعامل مع طائفة الساحرة ومطران الخطيئة، بالإضافة إلى القضايا في القصر والقرية. ربما يكون هذا هو الحل الأفضل “.
عندما ألقت نظرة بجانبها، كان هناك روح قط صغير ذو فرو رمادي.
“في الختام ، سوف نعطي الأولوية للقضاء على الأصابع الكامنة في الغابة ، ثم تسوية الأمور مع ذلك الحيوان الكسول “.
ابتسمت إميليا قليلاً وهي تلقي عليه التحية.
بمجرد رفض عرضها ، لم تجد مناشداتها اللاحقة آذاناً صاغية ؛ عرضت عليهم اللجوء ثلاث مرات أخرى ، لكنها رُفضت في كل مرة. الكارثة التي أتت من العاصمة الملكية في أعقاب ذلك اليأس قد زادت فقط من معاناة إميليا.
“صباح الخير يا باك. أنت مستيقظ مبكرًا اليوم “.
“ماذا قصد فيريس أن ذلك ليس منه؟”
“صباح الخير يا ليا. في هذا الصباح كان هناك … شيء يجب الاهتمام به “.
“في الآونة الأخيرة ، تلقينا معلومات تفيد بأن مجموعة إجرامية معروفة للمملكة قد تسللت إلى مجال ميزرس. لقد جئت لأمثل وحدة تم تشكيلها لغرض مطاردة هذه المجموعة “.
“-؟ هل حدث شيء؟”
على عكس التحدث بصوت عالٍ ، لم تكن هناك طريقة جيدة للتمييز بين الأصوات المنقولة مباشرةً عبر التخاطر. على الرغم من ذلك ، كان من الممكن أن يعرف مرسل الأفكار بفضل شخصيته الفردية.
“مم ، إذا قلت إنني أبذل جهدًا للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا … فسيكون ذلك كذبًا. هذا لأنني قلق حقًا عليكِ يا ليا. لقد كان هناك شيئًا يشغل تفكيرك يومًا بعد يوم، خاصة بالأمس “.
“إنها حلقة البحث عن الحقيقة. ولكن إذا كان الأمر كذلك … فما العمل؟ ”
أخفضت إميليا عينيها محرجةً على رد باك بشكل غير معهود.
“اه صحيح. أتذكر ذلك من لقائنا الأول … ”
… ساهمت أحداث اليوم السابق بشكل كبير في الإرهاق العقلي الحالي لإميليا وقلة النوم. ظهرت في أذهانها الذكرى المريرة لرفض القرويين القريبين لكل ما تريد قوله أو عرضه.
“ماذا سنفعل ، كابتن … إيه ، سيدي ويلهلم ، شيطان السيف … ؟!”
لم يكن خوفهم منها واستنكارهم لها كافيين لهم لإلقاء كلمات قاسية عليها ، لكن نظراتهم الكارهة وحدها كانت قد غرقت بالفعل بعمق في قلب إميليا.
حتى لو لم يستطع سوبارو الكشف عن طبيعة قدرته ’بالعودة للحياة بعد الموت’ ، فيمكنه الكشف عن الأشياء التي تعلمها نتيجة لها. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها مشاركة ما يعرفه عن المستقبل مع رفاقه.
“…كنت أعرف أنه سيحدث ذلك.”
لكن-
“أنتِ تعرفين أيضًا ما هو الضرر من السقوط ، لكنك ما زلت تتألمين وتنزفين عندما تسقطين. إذا سألتيني ، فإن معرفة النتيجة ببساطة لا تماثل تجربتها بنفسك “.
بدا أن القرويين يطيعون بأدب القوة الاستكشافية ، مع نظرة قلق وتوتر على وجوههم ، كانوا يسيرون بشكل منهجي إلى حد ما في عملية ركوبهم عربات التنين.
عندما استخدمت إميليا عذرًا طفوليًا للتراجع ، قطع باك طريق هروبها بلا رحمة. لكن هذا لم يكن شيئًا قام به باك بشكل ضار.
“- للتأكيد ، أنت بخير حقًا مع هذه الخطة؟ ألن يكون لديك أي ندم؟ ”
كان باك ، بطريقته الخاصة ، يحث إميليا على التوقف عن الهروب من الحقيقة وكذلك إخفاء مشاعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشعور المتبادل هو نفسه … في الواقع ، لقد كان شغفًا أكبر مما شعر به من قبل.
“عفريتة …”
– ثلاث عيون بيضاء.
“مم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب صمت سوبارو في إحداث توتر بين صفوفهم ، لكنهم لم يساورهم أي شك.
“عفريتة … ماذا تعتقد أنه علي أن أفعل؟ كيف استطيع المواجهة…؟ لا ، ليس أنا فقط ، كيف يمكن للجميع أن يتعايشوا بشكل أفضل مع هذا؟ كيف أجعل الجميع …؟ ”
ولكن سواء شكك الآخرون في ذلك أم لا ، فقد كانت الحقيقة. بعد أن شارك جسده مع هذا الرجل المجنون للغاية ، يمكن لسوبارو تأكيد خطورة تلك القدرة بشدة.
“- ليا ، ربما يجب عليك فقط أن تفعلي ما تريدين؟ أنا إلى جانبك بغض النظر عما يحدث ، ليا ، وأي شخص سيعترض طريقك فهو عدوي “.
ابتسمت إميليا قليلاً وهي تلقي عليه التحية.
على الرغم من أنه كان وعدًا من حليفها المؤكد، ففي تلك اللحظة ، لم تقدم تلك الكلمات لإميليا أي عزاء.
“آسف ، لكن الأمر ليس مقتصرًا على الأصابع. ربما أكون هدفًا محتملًا لقدرة حيازة مطران الخطيئة أيضًا. ماذا تعتقدون أنه يمكننا القيام به حيال ذلك؟ ”
كان هذا الجواب منه هو الذي توقعته إميليا. سيدعمها باك دون قيد أو شرط ، لكن ذلك لم يساعدها في حل مشكلتها. في النهاية ، إميليا ستضطر إلى الاعتماد على حكمها الخاص.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
كان نظام حياة باك بأكمله يتركز على إميليا. كل شيء وكل شخص غيرها جاء في المرتبة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن قد تتحسن الأمور بدوني …”
“لن تديري ظهرك لتلك القرية مهما حدث ، أليس كذلك؟ لقد توجهت الفتاة ذات الشعر الوردي إلى القرية مرة أخرى هذا الصباح. ربما انتظار تقريرها هو كل ما يمكنك فعله؟ ”
لم يكن هناك شعور باليأس فقط الأمل.
“… ذهبت رام إلى القرية؟ لكنها لم تحصل على أي راحة منذ فترة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إيه؟”
“أنا أخبرك بذلك، إن أداء تلك الفتاة أفضل بكثير منك يا ليا. انها تجد المساحة لأخذ فترات راحة من عملها. على الأقل ، يمكنها الاعتناء بنفسها “.
لقد ذاقت هذا الإحباط مرات لا تحصى من قبل. ومع ذلك ، أدركت في الوقت نفسه ، أن الألم كان لا يزال يقطع عميقًا في قلبها.
انكمشت اكتافها قليلا. أشار تقييم باك العقلاني حول رام بالطبع إلى أن إميليا كانت غير قادرة تمامًا على الاعتناء بنفسها.
لم تكسب إميليا أي شيء بجهدها الخاص. ومع ذلك ، هل أساءت فهم لطفهم؟
وكما حدث من قبل، وجدت إميليا نفسها تعتمد على رام في تلك اللحظة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سأزور بيتي. اتصل بي إذا حدث شيء ما ،كاي؟”
خلال الأيام العديدة الماضية ، كانت رام القائمة بجميع أعمال وشؤون روزوال ، وتتحمل مسؤولياته في التعامل مع القصر أو قرية إيرلهام ، كل ذلك بينما بقيت إميليا في القصر.
“أعتقد أن أي شخص يمكنه فعل ذلك بالممارسة الكافية ، لكن …”
متذرعًا بإجراء مفاوضات مع فريق محلي كبير ، ادعى روزوال أنه لن يغيب أكثر من بضعة أيام. جلبت تلك المسؤولية الكبيرة القلق والتوتر، ولكن إذا لم تستطع اميليا تحمل هذا القدر من الضغط في غضون أيام قليلة ، فكيف يمكنها أن تأمل في المشاركة في الاختيار الملكي وتكون جاهزة لما سيأتي بعد ذلك؟
“لدى هذا المجرم بعض التاريخ … معك يا سيدي ويلهلم ؟”
مع وضع مثل هذه الأفكار في الاعتبار ، قبلت واجبها ، متخلية عن شعورها بالذنب من ترك سوبارو في العاصمة الملكية ، ثم استعدت لمواجهة الأيام القادمة بجدية غير معتادة – ولكن قبل يومين ، تغير الوضع بشكل كبير.
غرق الرجل الوسيم في أعماق ذكرياته وهو يلخص ببراعة ما يمكن أن يتذكره من الكتاب.
“هناك وجود غريب في الغابة …؟”
أفاق عقل سوبارو المشتت بفعل النداء المفاجئ لاسمه مع إحساسه بأحدهم يهز كتفه.
“نعم. انهم زملاء غير مرحب بهم حتى استبصاري غير فعال ضدهم “.
كان قلبها قلقًا ومنغمسًا في شكوك لا داعي لها ، مما دعا إلى ضعفها. كانت تلك هي الحالة التي كانت فيها إميليا.
سلمت رام الأخبار بنبرة صوتها الهادئة المعتادة ، لكن حواجبها المتجعدة كانت علامة على شكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم؟”
كان استبصارها هو القدرة غير العادية على المزامنة مع رؤية الآخرين والرؤية من خلال أعينهم.
وبناءً على ذلك ، سارت إميليا إلى قرية إيرلهام – المجاورة عمليًا – مع بعض التوقعات.
ومع ذلك ، حتى هذه القدرة ، المفيدة بشكل خاص للاستطلاع والبحث ، لم تكن قادرة على تمييز هوية الوجود الذي شعرت به في الغابة.
“- لا ، هذا خطأ. ليس جيدا بما فيه الكفاية. حسنًا ، لقد نسيت بعض الأشياء مرة أخرى “.
“لا يتعلق هذا … بالوحوش الشيطانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ليس من العدل حقًا استخدام ذلك كسبب.”
“لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سأزور بيتي. اتصل بي إذا حدث شيء ما ،كاي؟”
“حسنًا ، هذا بديهي … لا يمكننا التظاهر بعدم حدوث أي شيء. إذا لم نتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك ، على الأقل يمكننا منع القرويين من الوقوع في الخطر “.
ومن بين أولئك الذين سمعوا صوت إميليا ، التي شعرت وكأنها تم هجرها ، اهتز كتفي رام في حالة من الغضب.
“إعطاء الأولوية لسلامتهم … هل ترغبين في إجلاء القرويين ، إذن؟”
لقد زاد الدفء الذي تلقاه من شوق الشخص المقابل، وزادت عواطفه عدة مرات، حتى تحولت تلك العواطف في النهاية خطايا.
“هذا … سيكون الأفضل. هذا القصر كبير بما يكفي لاستيعاب الجميع هنا ، أليس كذلك؟ ”
“-”
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه إميليا ورام خلال مناقشتهما حول الوجود الغريب في الغابة. كان عدم اعتراض رام مطمئنًا إلى حد ما لإميليا.
احمر خديها ، وكانت أذنيها ساخنتين للغاية ، وبدا وكأنهما تحترقان.
وبصفتها وكيل روزوال ، كانت رام سترفض بلا رحمة أي مقترحات تعتبرها حمقاء.
كانت الهمسات تؤلم قلبه ، وتملأه بالشوق الذي هدده بالتحطم.
وبناءً على ذلك ، سارت إميليا إلى قرية إيرلهام – المجاورة عمليًا – مع بعض التوقعات.
“-بطئ جدا.”
كانت ستقنع القرويين بالإخلاء إلى القصر ، وتجنيبهم الخطر. لكن-
“-استسمحك عذرا!!”
“لقد سمعنا عن الاختيار الملكي – وكذلك حقيقة أنك نصف عفريتة. نحن نرفض الاستماع إليكِ. لقد اتفق الجميع على هذا “.
وفي أذنيه غير السامعة، قد علق بها هذا الصوت.
تحدثت امرأة عجوز كانت ممثلة القرية بهذه الكلمات رافضةً عرض إميليا.
شعرت بأطراف أصابعها. مع عدم قدرة إميليا على إخفاء دهشتها ، ابتسمت بيترا تجاهها بخجل.
الرد العنيد المليء بالرفض والتنازل أضر بإميليا.
“أنت تفترضين أن أي شخص سيشعر بالاشمئزاز من الاضطرار إلى الركوب معك ، أليس ذلك؟”
فاجأتها الحقيقة وكانت تؤلمها.
“رام ، اعتني بالملجأ ، من فضلك. احمي القرويين جيدا “.
كان الرفض هو البيئة الطبيعية المحاوطة لإميليا.
في الواقع ، كان من الأفضل لهم اتباع مسارات مختلفة. إن المكان الذي تنتمي إليه سوبارو لم يكن بجانبها.
لقد ذاقت هذا الإحباط مرات لا تحصى من قبل. ومع ذلك ، أدركت في الوقت نفسه ، أن الألم كان لا يزال يقطع عميقًا في قلبها.
كانت الرسالة نفسها موضوعة على المكتب.
– كانت إيميليا تأمل أن يغيرها ذلك الألم.
“في الواقع ، تلقيت الليلة الماضية ما يبدو أنه خطاب حسن نية من سيدة كروش. ومع ذلك ، كانت الرسالة فارغة … كنت أشعر بالقلق ، وأتساءل عما إذا كان هناك نوع من الخطأ. ”
كانت تأمل أن خوض الاختيار الملكي ، وهو مهمة عظيمة ، سيكون الخطوة الأولى لتغيير مصيرها في الحياة ، وربما تتغير ردود الفعل من حولها التي كانت تعتبرها كأمر مسلم به أيضًا.
وبسبب ذلك ، كانت قد اشتبهت على الفور في حدوث خطأ ما. لقد سألت المبعوث عما كانت تنويه كروش حقًا ، لكنه أكد على الفور أنه فعل ما تم طلبه.
وزاد ذلك الأمل بعدما زادت مرات التواصل مع القرويين خلال الشهرين الماضيين.
بمجرد مغادرتهم السهول وسلكوهم بعض الطرق في الغابات ، وصلوا إلى اقطاعية ميزرس.
لكن إميليا استمرت في إخفاء الأمر هويتها الحقيقية باستخدام سحر الإخفاء. هل يمكن لأي شخص الآن أن يثق بها حقًا ، أو يسمح لها بالدخول إلى قلبه ، عندما لم تظهر وجهها الحقيقي سابقًأ ولو مرة واحدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تأمل أن خوض الاختيار الملكي ، وهو مهمة عظيمة ، سيكون الخطوة الأولى لتغيير مصيرها في الحياة ، وربما تتغير ردود الفعل من حولها التي كانت تعتبرها كأمر مسلم به أيضًا.
عندما قضت تلك الأيام مع القرويين فيما أخطأت بتسميته بـ “الانسجام”،كانت تعلم أن تلك الابتسامات لم تكن موجهة نحوها. كانت مخصصة للشاب الذي قاد إميليا إلى القرية بيده.
“أنتِ تعرفين أيضًا ما هو الضرر من السقوط ، لكنك ما زلت تتألمين وتنزفين عندما تسقطين. إذا سألتيني ، فإن معرفة النتيجة ببساطة لا تماثل تجربتها بنفسك “.
لم تكسب إميليا أي شيء بجهدها الخاص. ومع ذلك ، هل أساءت فهم لطفهم؟
“—سوبارو.”
“… في النهاية ، ماذا كنت أفعل حتى الآن؟”
ولكن ما فاجأها أكثر عندما سمعت كيف تم تخصيص عربات التنين.
بمجرد رفض عرضها ، لم تجد مناشداتها اللاحقة آذاناً صاغية ؛ عرضت عليهم اللجوء ثلاث مرات أخرى ، لكنها رُفضت في كل مرة. الكارثة التي أتت من العاصمة الملكية في أعقاب ذلك اليأس قد زادت فقط من معاناة إميليا.
خلال الأيام العديدة الماضية ، كانت رام القائمة بجميع أعمال وشؤون روزوال ، وتتحمل مسؤولياته في التعامل مع القصر أو قرية إيرلهام ، كل ذلك بينما بقيت إميليا في القصر.
“لقد جئت حاملاً خطاب حسن نية من سيدتي ، دوقة كروش كارستن”.
“أنا سعيد لأن الجميع قلقون عليّ، لكن لا تعطوني الفرصة لأقول أنني أريد التوقف. إذا كنتم تعتقدون أنني تمكنت من استخراج أي شجاعة بداخلي ، فيجب أن تعلموا أنها كلها شجاعة مستعارة “.
وصل مبعوث ذو سلوك متواضع إلى القصر لتقديم مظروف مختوم بشعار الأسد لمنزل كارستن. عندما قبلت الرسالة ، لم تستطع إميليا إلا تخمين ما يحتويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود أكثر عدو لن يتمكنوا من مسامحته أمامها ، قفزت كيتي بشكل انعكاسي على قدميها.
لم تكن كروش مجرد مرشح ملكي ، ولكنها أيضًا الشخص الذي أوكلت إليه مهمة رعاية سوبارو في العاصمة.
“-أرى. لقد كان لغزًا كبيرًا كيف تواصلت مع الآخرين ، لكني أعتقد أن ميتيا الروح مريحة للغاية. على الرغم من أنني أعتقد أنه من المهم في التواصل إظهار وجهك للطرف الآخر ، أليس كذلك؟ ”
متسائلة عما قد يصيبه ، فتحت الرسالة على عجل –
على الرغم من أن فيريس أدخل نفسه بشكل عرضي في الشرح في منتصف الطريق ، إلا أن ويلهلم لم ينتبه وشرح حتى النهاية.
“- لكنها كانت فارغة. وقالت الفتاة ذات الشعر الوردي إن الرسالة كانت إعلان حرب. لا أستطيع أن ألومها على كونها منزعجة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو؟ ماذا هناك ، أنت قلق عليّ؟ هذا لطيف.”
كانت الرسالة نفسها موضوعة على المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
عندما انجرفت نظرة إميليا إليها ، أدرك باك ما كانت تفكر فيه ، رفع رأسه قليلاً وهو يروي استنتاجهم بعد اكتشاف أن الورقة كانت فارغة.
واضافت “المبعوث قد تم اصطحابه الى عهدة قوة التدخل السريع وقد انتشروا في القرية للاستعداد لمواجهة قوات العدو. لكن العدو هو ملك اللصوص سيء السمعة ، لذلك إذا اندلع قتال شرس ، فلا مفر من إلحاق الضرر بالمنطقة المحيطة “.
تمامًا كما قال باك ، تم تسليم الرسالة فارغة. لم يكن هناك شيء مكتوب عليه – لا في الأمام ولا في الخلف.
بدأت أساسيات السحر بالعناصر الأربعة ؛ ثم كان هناك الكثير من الأشياء الأخرى ، مثل ممر بياتريس الفضائي، وسحر الطيران الخاص بـ روزوال ، والانحرافات المتطرفة في السحر المسماة باللعنات ، والقدرات الخاصة المعروفة بالبركات أيضًا.
يعني إرسال خطاب فارغ أن المرسل يعتبر المستلم شخصًا لا يستحق التحدث إليه.
ومع ذلك ، فإن محتويات الرسالة ، وعملية إرسال شيء من هذا القبيل ، تصادمت بشكل كبير مع ما عرفته إميليا عن كروش كفرد.
عندما يتعلق الأمر بأسوأ المواقف التي مر بها ، كان بعضها أسوأ من البعض الآخر.
وبسبب ذلك ، كانت قد اشتبهت على الفور في حدوث خطأ ما. لقد سألت المبعوث عما كانت تنويه كروش حقًا ، لكنه أكد على الفور أنه فعل ما تم طلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن العثور على القوة الكبيرة عندما تكون قدرة الشخص ورؤيته متطابقتين.
في النهاية ، لم تتمكن إميليا من العثور على إجابة مرضية.
“أوغااااه – ؟!”
“دعونا نبقي المبعوث تحت المراقبة هنا في القصر. إذا تعلق الأمر بذلك ، فيمكننا استخدامه كورقة مساومة “.
لاحظ عيونًا صفراء تحدق في وجهه بنظرة فاحصة.
على الرغم من موقف رام المتطرف ، كان المبعوث مستضافًا في القصر سالمًا معافى. ومع ذلك ، فإن الوجود الممنوع في الغابة أدى إلى تفاقم العبء العقلي على إميليا.
“حسنًا ، حسنًا … يبدو أنهم يتحركون أسرع مما توقعنا. مع دخول هذا العدد الكبير من الناس إلى القرية ، كانت مسألة وقت فقط حتى لاحظوا ، على ما أعتقد … ”
في النهاية ، لم تكن قادرة على النوم جيدًا الليلة الماضية ، لذلك فعلت إميليا الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله: التحقق من الحواجز المحيطة للتأكد من أنها لم تضعف لدرء أي هجوم محتمل من الوحوش الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعيد انشاء الحاجز. أعتقد أنه ليس له علاقة بهم ، ولكن … ماذا تريدين أن تفعلي؟ ”
بعد أن قامت بجولاتها ، عادت إلى غرفتها عند الفجر ، ونامت ، واستيقظت ، ووصلت إلى الوقت الحاضر.
يبدو أن رام تركتها وحدها في القصر ، متوجهة إلى القرية في محاولة أخرى لإقناع القرويين بينما كانت إميليا نائمة.
“في الآونة الأخيرة ، تلقينا معلومات تفيد بأن مجموعة إجرامية معروفة للمملكة قد تسللت إلى مجال ميزرس. لقد جئت لأمثل وحدة تم تشكيلها لغرض مطاردة هذه المجموعة “.
من الناحية الفنية ، نظرًا لمنصبها ، من المتوقع عادةً أن تذهب إميليا معها ، لتأخذ زمام المبادرة في مناشدة القرويين للإخلاء-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفكرة التي تلاقها سوبارو للتو هي اللون الأزرق الغامق ، لكنها أخفت لونًا قرمزيًا بداخلها – يمكن أن تخبر سوبارو على الفور أن ويلهلم هو من تحدث.
“ولكن قد تتحسن الأمور بدوني …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________________________________
دفع الشعور بالتهرب من المسؤولية إميليا إلى النهوض من السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترح ويلهلم تحويل التركيز من نفسه إلى الموضوع المطروح ، وافقت إميليا.
في الوقت نفسه ، كانت قلقة للغاية بشأن احتمال أن يتم نبذها ، الأمر الذي سيزيد الوضع سوءًا.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
في واقع الأمر ، لو ذهبت إميليا مع رام ، لكان القرويون بالتأكيد قد رفضوا الاقتراح بدافع الخوف.
بمجرد أن تعافت إميليا من الصدمة الأولية ، واصل ويلهلم تفسيره.
كانت هذه حقيقة الوضع. استمرت إميليا في الاصطدام بالجدار الذي استخدمه الناس ضد أولئك الذين كان ينظر إليهم على أنهم غرباء و مختلفون.
تردد صدى تلك الصيحات بصوت عالٍ ، ورنت في الهواء كما لو أنه يمكن سماعها في جميع أنحاء اقطاعية ميزرس ، التي كانت لا تزال بعيدةً جدًا.
ولكن لمحاربة ذلك ، ربما يجب أن تذهب إلى الغابة بنفسها –
ولكن سواء شكك الآخرون في ذلك أم لا ، فقد كانت الحقيقة. بعد أن شارك جسده مع هذا الرجل المجنون للغاية ، يمكن لسوبارو تأكيد خطورة تلك القدرة بشدة.
“أوه ، ليا. شخص ما قادم إلى القصر “.
كان هذا شرفًا مخصصًا للأصابع – أولئك الذين تم التعرف على إيمانهم ، والذين تم اختيارهم ليكونوا مقربين لـ مطران الخطيئة.
“… إنها رام على ما أظن. أريد أن أسألها كيف سارت الأمور في القرية “.
علاوة على ذلك ، فقد سوبارو حياته في معركة ضد ذلك الوغد الكسول.
قاطع نداء باك أفكار إميليا. وتوجهت بسرعة إلى غرفة تغيير الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يستدير تجاهه، لكنه تماسك.
في العادة كان باك صاخبًا بشأن العناية بإميليا ، لكنه لم يكن صعب الإرضاء كثيرًا في تلك الأيام الماضية. ولكن حتى هذا الاعتناء من جانبه أصبح وقودًا لتنامي كراهية إميليا للذات.
“لكن مثل هذا البحث غير مطبق في الواقع. لقد ضاع هذا السحر والطقوس المصاحبة له كانت نظرية ، والصعوبة كانت على مستوى مستحيل تقريبًا. إن إعادة إنتاج هذا العمل الفذ يتطلب عبقرية سحرية ومثابرة تتجاوز قدرة البشر. أنا ببساطة لا أستطيع أن أصدق أن مطران الخطيئة هذا يمتلك مثل هذه العزيمة والمهارة “.
“آه ، سأزور بيتي. اتصل بي إذا حدث شيء ما ،كاي؟”
“نعم. أُدعى ويلهلم ترياس ، الخادم المتواضع في منزل كارستن. لقد جئت اليوم لأمثل سيدتي “.
“خطأ ، نعم ، حسنًا. قول مرحبا لبياتريس من أجلي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصفتها وكيل روزوال ، كانت رام سترفض بلا رحمة أي مقترحات تعتبرها حمقاء.
بمجرد أن صعدت إميليا إلى الممر ، انفصل باك لرؤية الفتاة الشابة التي ، على الرغم من أنها تعيش تحت نفس السقف ، لم تهتم كثيرًا بإظهار وجهها.
أخفض ويلهلم صوته قليلاً عندما رد على شكوك إميليا.
عندما فكرت إميليا في الأمر ، لم تر الفتاة مرة واحدة منذ عودتها إلى القصر.
“… لكن كل ذلك للأفضل ، أليس كذلك؟”
“ربما تكون بياتريس غاضبة لأنني تركت سوبارو ورائي …”
أبقى الرجل العجوز عينيه منخفضة أثناء حديثه.
كان سوبارو وبياتريس على علاقة جيدة ، لذلك ربما كانت مستاءة.
مع كل هذا الإدراك والتوق، امتلأ العالم الأسود الذي يكتنفه (يحيط به) بإحساس ساحق بالحب.
تنهدت إميليا، يبدو أن الأفكار السلبية تستمر في الظهور في ذهنها بلا نهاية. وانطلقت إلى صالة الدخول بخطى سريعة.
شعرت إميليا بشيء غريب في سلوكه ، وظلت تشعر بالقلق لأنه ردد كلماتها بشكل غريزي.
أجلت لقاء بياتريس حتى وقت لاحق. كان هناك الكثير من الأشياء التي كان عليها التحدث عنها مع رام.
ومع ذلك ، فقد تعلم بالفعل من آخر دورة أن محاولاته لتأمين “ذلك” سيتحول إلى سم قاتل. لقد تبين أن خطاب النوايا الحسنة الذي أرسلوه كان فارغًا، مما زرع عدم الثقة بين الجانبين.
“سيدة إميليا.”
التفت إلى الثلاثة الآخرين وتحدث.
وصلت إميليا إلى القاعة فور فتح باب القصر.
“… لكن قول الإخلاء أسهل من فعله. الى اين سنذهب؟”
زفيرت قليلا عندما رأت رام من خلال صدع الباب.
“ملك اللصوص …! من المفترض أن نقوم بالإخلاء إذن؟ لهذا السبب تم ترتيب عربات التنين لنا؟ ”
“رام ، أنا آسفة لوضع كل شيء على عاتقك. سوف أعوضها لك جدا – ”
“هذا هو…”
“لا حاجة ، سيدة إميليا. والأهم من ذلك ، لديك ضيوف “.
“أنت لا تميز وجهي ، أنت تميز الناس بطبيعتهم الجسدية. عندما يتعلق الأمر بذلك ، فأنا وأنت مثل الفتيات في دائرة حياكة اللاتي يضعن نفس العطر. هذا يعطيني قشعريرة ، أيها الوغد اللقيط. ”
هزت رام رأسها ، وقاطعت إميليا وهي تتحرك جانبًا ، مما يفسح الطريق إلى الباب. “هاه؟” قالت إميليا بينما اتسعت عيناها عندما تجاوزت الأرقام العتبة.
ويلهلم ، شيطان السيف ، حدق في سوبارو وأعرب عن قلقه.
“سيدة إميليا ، من فضلك اغفري لنا زيارتنا المفاجئة.”
وصلت إميليا إلى القاعة فور فتح باب القصر.
لقد كان رجلاً مسنًا يتمتع بلياقة بدنية قوية خاطب إميليا بانحناءة.
“بالطبع ، هذا ما ينوي الجميع فعله. تم وضع الخطة بدقة شديدة ، ولا يوجد سبب للتفكير في الفشل. كانت استعداداتنا دقيقة. أيضًا ، بمجرد أن ينتهي كل هذا ، أود أن أتناول نخبًا معك “.
حدقت إميليا تجاهه قليلا ، متذكّرة أنها شاهدت هذا الشخص الطويل في مكان ما من قبل ؛ جاءت الذكرى لها بعد ذلك مباشرة.
“هذه هي القطعة الأخيرة. أريد أن أسمع الباقي على طول الطريق. مثل من هم الناس الذين يستوفون الشروط وأيهم لا يستوفون “.
“أنت … الرجل النبيل الذي جاء مع فيريس ذات مرة ، أليس كذلك؟”
“أليس هذا كرم كبير إلى حد ما، مواء؟ بدأنا في إخلاء القرية في وقت أبكر بكثير مما كان متوقعا مما جعلهم يحاولون الاتصال ببعضهم على نطاق واسع وبشكل عاجل.”
“نعم. أُدعى ويلهلم ترياس ، الخادم المتواضع في منزل كارستن. لقد جئت اليوم لأمثل سيدتي “.
لقد رأت وجه هذه الفتاة مرات لا تحصى في القرية.
قدم الرجل العجوز نفسه بصوت جليل قبل أن ينزل على ركبة واحدة مظهرًا أقصى درجات الاحترام. هرعت إميليا ، وهي تحمر خجلاً من المشهد ، إلى أسفل السلالم المتبقية التي تفصل بينها لتطلب ويلهلم أن يقف. ومع ذلك ، أدركت على الفور أن شيئًا ما عنه كان غريبًا.
“سآخذ كلامك إلى القلب ، أيها الروح العظيم.”
ملطخًا بالدماء والأوساخ ، لم يكن للرجل العجوز المظهر الذي يربطه بأي مكان بالرسول الرسمي.
وحتي النهاية. فقد ناداه الصوت الجميل .
“تلك الملابس … ماذا حدث؟”
“-انا احبك.”
“أعتذر عن مظهري القبيح. مع بعض الحظ ، كنت محظوظًا بما يكفي لمواجهة وحش شيطاني تافه أثناء السفر إلى مجال ميزرس. مظهري الفظيع هو النتيجة “.
“-”
“لا أمانع ، لكن يبدو أن جروحك قد عولجت بالفعل.”
“هل أنت عاقل بشأن كلماتك؟!”
“لا داعي للقلق. والأهم من ذلك ، لا بد لي بشكل صحيح أن أوصل إرادة سيدتي “.
“مرحبًا ، يوليوس. مع سحر مجموعاتك الروحية ، يجب أن تكون قادرًا على ربط عقول الناس معًا ضمن نطاقها الفعال ، أليس كذلك؟ ألا يمكننا استخدام ذلك لمناقشة هذا أثناء التنقل؟ ”
عندما اقترح ويلهلم تحويل التركيز من نفسه إلى الموضوع المطروح ، وافقت إميليا.
شعرت برأسها ثقيلًا وأفكارها خاملة ، كما لو أن أحدًا قد أغرقها في الوحل.
ذكر الرجل العجوز الذي يطلق على نفسه ممثل كروش إميليا بالرسالة التي وصلت في الليلة السابقة.
هذا القدر الكبير من الثناء على إميليا تركها مندهشة ، ولكنها أيضًا سعيدة بعض الشيء.
“في الواقع ، تلقيت الليلة الماضية ما يبدو أنه خطاب حسن نية من سيدة كروش. ومع ذلك ، كانت الرسالة فارغة … كنت أشعر بالقلق ، وأتساءل عما إذا كان هناك نوع من الخطأ. ”
عندما كان سوبارو لا يزال يشعر بعدم اليقين في نفسه ، كان يوليوس هو الوحيد الذي أثار ذلك السؤال. على الرغم من أنها كانت طريقة غير أنيقة ، إلا أن هذا التبادل كان بمثابة طقوس ضرورية لتبديد تردد القوة الاستكشافية.
“فارغ ، كما تقول – أرى ، لذلك كان فارغًا حقًا.”
واضافت “المبعوث قد تم اصطحابه الى عهدة قوة التدخل السريع وقد انتشروا في القرية للاستعداد لمواجهة قوات العدو. لكن العدو هو ملك اللصوص سيء السمعة ، لذلك إذا اندلع قتال شرس ، فلا مفر من إلحاق الضرر بالمنطقة المحيطة “.
“ماذا تقصد…؟”
لكن ردها كان مخالفًا لافتراضات إميليا لدرجة أنه لم يؤد إلا إلى زيادة مخاوفها.
ضاقت عيون ويلهلم الزرقاء عند معرفته بمحتويات الرسالة.
شعرت بأطراف أصابعها. مع عدم قدرة إميليا على إخفاء دهشتها ، ابتسمت بيترا تجاهها بخجل.
شعرت إميليا بشيء غريب في سلوكه ، وظلت تشعر بالقلق لأنه ردد كلماتها بشكل غريزي.
“حسب اقتراحي ، فإن النصف الآخر سيغادر إلى الملجأ. المعلم روزوال متوجه بالفعل إلى هناك ، بعد كل شيء ، هذا المكان به مساحة كافية لإيوائهم ويجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
لكنه هز رأسه على الفور.
“لا ، هذا محرج للغاية ، لكن هذا يتعارض مع الرسالة التي أرستلها سيدتي في الأصل. أنا أعرف أفكارها جيدًا ، وأؤكد لكم أنه لا داعي للقلق “.
“لقد سمعنا عن الاختيار الملكي – وكذلك حقيقة أنك نصف عفريتة. نحن نرفض الاستماع إليكِ. لقد اتفق الجميع على هذا “.
“حقًا … أرى أنه كان خطأً في الواقع؟ أنا سعيدة جدًا لأنها … لا تكرهني “.
وبسبب أملها المستعر في النهاية ، تركت مشاعرها الحقيقية تفلت.
وضعت إميليا يدها على صدرها ، مرتاحةً لسماع شخص قريب من كروش ينكر بشدة أي سوء نية.
قدم الرجل العجوز نفسه بصوت جليل قبل أن ينزل على ركبة واحدة مظهرًا أقصى درجات الاحترام. هرعت إميليا ، وهي تحمر خجلاً من المشهد ، إلى أسفل السلالم المتبقية التي تفصل بينها لتطلب ويلهلم أن يقف. ومع ذلك ، أدركت على الفور أن شيئًا ما عنه كان غريبًا.
وصلت الرسالة إليها مباشرة بعد أن رفضها سكان القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، أعتقد أن هذا واضح ، ولكن ، واو ، بإمكان أتباع الساحرة الطائفة التحدث حقًا. هذه مساعدة كبيرة “.
من ناحية ، لم تكن تعتقد أن مثل هذه الرسالة تعكس تصرفات كروش ؛ من ناحية أخرى ، كان هناك جزء منها يشعر بالقلق من أن رئيسة منزل كارستن كان يتصرف بدافع الازدراء لنصف العفاريت.
ولكن سواء شكك الآخرون في ذلك أم لا ، فقد كانت الحقيقة. بعد أن شارك جسده مع هذا الرجل المجنون للغاية ، يمكن لسوبارو تأكيد خطورة تلك القدرة بشدة.
كان قلبها قلقًا ومنغمسًا في شكوك لا داعي لها ، مما دعا إلى ضعفها. كانت تلك هي الحالة التي كانت فيها إميليا.
“هناك وجود غريب في الغابة …؟”
“أعتذر بصدق عن الارتباك. سيدتي كروش ليست من النوع الذي ينخرط في مثل هذه الأعمال المتهورة ، كما أنها لن تعتبر سيدة إميليا عديمة القيمة أو يمكن السخرية منها. لقد حاولت تخيل ذلك قدر المستطاع ، ولكن يمكنني القول دون تحفظ أنني لا أستطيع تصور مثل هذه الفكرة “.
“مرحبًا ، ألا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ أليس من الجيد أن تكون هذه هي الحقيقة …؟ ”
“شكرًا جزيلاً لك … ثم ، ما الذي كانت الرسالة تدور حوله في الواقع؟”
– ثلاث عيون بيضاء.
هذا القدر الكبير من الثناء على إميليا تركها مندهشة ، ولكنها أيضًا سعيدة بعض الشيء.
لو كانت لدي أصابع ، لكنت ألمسك.
ارتفعت معنوياتها قليلا.
“… لست متأكدًا تمامًا من أنني أفهم مغزى سؤالك.”
احتفظ ويلهلم بموقفه المهذب للغاية عندما أجاب.
ولكن سواء شكك الآخرون في ذلك أم لا ، فقد كانت الحقيقة. بعد أن شارك جسده مع هذا الرجل المجنون للغاية ، يمكن لسوبارو تأكيد خطورة تلك القدرة بشدة.
“السيدة إميليا والآنسة رام … تقترح الليدي كروش أن الحاضرين في هذا القصر وكذلك سكان القرية شو يجب أن إخلائهم مؤقتًا من المنطقة “.
في النهاية ، وجهه المعذب ، والأشياء التي قالتها ، والكلمات التي لم يرغب في سماعها ولكن سمعها على أي حال – شعرت إميليا أنه لا يمكن لوم أحد على هذه الأشياء … باستثناء نفسها.
أدى الإعلان إلى تجمد ابتسامة إميليا الصغيرة على شفتيها.
“لا تكن غبيًا ، أعلم أنني صغير. قد أكون متفائلاً ، لكني أحتاج إلى قوتكم حتى أتمكن من احتضان إميليا في النهاية ، حسنًا؟ هيا ، يا رفاق ، فكروا في أنفسكم كـ رسلاء للحب وأعطوني يد المساعدة ، حسنًا؟! ”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“-أيها الطفل؟”
بمجرد أن تعافت إميليا من الصدمة الأولية ، واصل ويلهلم تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولمنع مثل هذا الشيء ، ألقى هذا الشخص بالحذر أدراج الرياح لمراقبة أنشطتهم عن كثب.
“في الآونة الأخيرة ، تلقينا معلومات تفيد بأن مجموعة إجرامية معروفة للمملكة قد تسللت إلى مجال ميزرس. لقد جئت لأمثل وحدة تم تشكيلها لغرض مطاردة هذه المجموعة “.
إذا كان لدي جسد ، فلن تكون بمفردك مرة أخرى.
“وهؤلاء الناس يختبئون في الغابة حولنا … هل هذا ما يدور حوله هذا؟”
في واقع الأمر ، لو ذهبت إميليا مع رام ، لكان القرويون بالتأكيد قد رفضوا الاقتراح بدافع الخوف.
تراجعت إميليا في مفاجأة حيث تم الكشف عن حقيقة الاضطرابات التي لم يستطع حتى استبصار رام تمييزها.
“لا حاجة ، سيدة إميليا. والأهم من ذلك ، لديك ضيوف “.
كما أومأ ويلهلم برأسه بقوة ، أومأت رام وهو تقف بجانبه بسرعة أيضًا. ثم ازاحت رام شعرها الوردي بلطف وهي تتحدث.
“كان هذا أمرًا سيئًا للغاية لقلبي. أعني حقًا ، اعتقدت أنني عدت أمام متجر الفاكهة مرة أخرى “.
واضافت “المبعوث قد تم اصطحابه الى عهدة قوة التدخل السريع وقد انتشروا في القرية للاستعداد لمواجهة قوات العدو. لكن العدو هو ملك اللصوص سيء السمعة ، لذلك إذا اندلع قتال شرس ، فلا مفر من إلحاق الضرر بالمنطقة المحيطة “.
“لا داعي للقلق. والأهم من ذلك ، لا بد لي بشكل صحيح أن أوصل إرادة سيدتي “.
“ملك اللصوص …! من المفترض أن نقوم بالإخلاء إذن؟ لهذا السبب تم ترتيب عربات التنين لنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، أنا متفائل بأن كل شيء سيكون على ما يرام بمجرد أن نصل إلى الجزء الأخير. الطريق الذي يؤدي إلى هناك سيكون غادرًا قليلًا ، لكن هذا كل شيء. عندما تفكرون في الأمر بهذه الطريقة ، سيكون هذا فوزًا سهلاً ، أليس كذلك؟ ”
وفقًا لويلهلم ، فإن ما يكفي من عربات التنين لحمل إميليا ورام وكل قروي قد دخل القرية للاستعداد لهروبهم. بعد أن أكدت رام ذلك بأم عينها ، أعطتها ختم الموافقة.
عندما نطقت إميليا اسم الصبي الذي تركته في العاصمة ، أخفضت عينيها وتحملت الألم.
“عندما يتم إجلاء الجميع ، يجب على قوتنا الاستكشافية إبادتهم على الفور. إذا جرف الخطر بعيدًا ، فلديك وعدي بأنك ستعودين إلى حياتك المسالمة “.
“هل هذا أنت يا فيريس؟”
احتوى باقي شرح ويلهلم على تفاصيل خطة الإخلاء التي تم ترتيبها لإميليا والآخرين.
ما وجده كان أداة من شأنها أن تلعب دورًا مهمًا أثناء العملية. بعد كل هذا الوقت ، لا يزال هناك ألم في صدر سوبارو عندما يتذكر كيف انتقل ذلك الشيء إلى يديه.
أعجبت إميليا بالنوايا الحسنة التي لا تشوبها شائبة ، لكنها لم تستطع حمل نفسها على ترك كل شيء لهم بأدب. بالطبع ، كان الاقتراح منطقيًا تمامًا ، ولم يكن لديها أي نية للتشكيك فيه. لكن كان لديها أيضًا بعض الشكوك.
“هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. لا أعتقد أنني أكره الركوب مع ملكة الجمال على الإطلاق “.
“ولكن لماذا تفعل الليدي كروش الكثير من أجل هذه الاقطاعية؟”
لم تلاحظ إميليا همسة الشاب الصغيرة.
كانت هذه الأرض داخل إقطاعية ميزرس ، بالإضافة إلى إميليا و كروش كانا منافستين سياسيين للعرش.
الضغط الذي شعرت به خلال تلك الأيام الخمسة الضئيلة كان أكثر من كافٍ لإرهاقها.
ربما لم تكن طيبة قلبها هي سبب تصرف كروش. اشتبهت إميليا في وجود شيء آخر.
جعل اقتراح سوبارو يوليوس ينظر إلى فيريس بمفاجأة خفيفة. “لم يسمع عن تلك القدرة من فيري ”
أخفض ويلهلم صوته قليلاً عندما رد على شكوك إميليا.
إذا كان لدي جسد ، فلن تكون بمفردك مرة أخرى.
“هذا بيننا فقط ، لكن … لديّ تاريخ مع هذا المجرم ولا يمكنني التظاهر بأن ملك اللصوص هو مصدر قلق لشخص آخر “.
“ما الذي تتحدث عنه ميو؟”
“لدى هذا المجرم بعض التاريخ … معك يا سيدي ويلهلم ؟”
تم إحباط جهودها تمامًا بسبب الطرف البارد للنصل الموضوع على مؤخرة رقبتها.
“ليس انا فقط. هناك بعض الشباب الذين يدافعون عن أنفسهم أيضًا. إلى جانب ذلك – “لقد تراجعت شفاه ويلهلم قليلاً لتصبح ابتسامة ، لكنها اختفت مع استمراره في تفسيره. “لقد تم الاعتراف بسيدي من قبل الماركيز كحليف طوال فترة هذا الاختيار الملكي. الشروط هي تسليم حقوق تعدين الكريستال السحري لغابة إليور العظيمة … هل يوضح هذا الأمر لك؟ ”
“رام ، اعتني بالملجأ ، من فضلك. احمي القرويين جيدا “.
“-! … أرى حقوق الغابة. ولهذا كيف يمكن هذا؟.”
كان قلبها قلقًا ومنغمسًا في شكوك لا داعي لها ، مما دعا إلى ضعفها. كانت تلك هي الحالة التي كانت فيها إميليا.
حتى عندما قبلت إميليا الكلمات التي أعقبت ذلك ، فقد صدمتها قليلاً.
بينما كانت إميليا قلقة بشأن كل شيء بمفردها ، عمل روزوال بالفعل في الظلام لإعداد أفضل استجابة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن ارفاق الروح بك يعني ، من وجهة نظر المستخدم الروحاني ، اتفاقًا مؤقتًا. إن خرق الاتفاقية بالقوة يعني أنك ، العائل المؤقت ، رفضتها ، أو ربما … ”
لم يكن الأمر أنها لم تثق به ، لكنها كانت بمثابة صدمة على الرغم من ذلك.
على الرغم من أنه كان وعدًا من حليفها المؤكد، ففي تلك اللحظة ، لم تقدم تلك الكلمات لإميليا أي عزاء.
“… لكن قول الإخلاء أسهل من فعله. الى اين سنذهب؟”
ذكر الرجل العجوز الذي يطلق على نفسه ممثل كروش إميليا بالرسالة التي وصلت في الليلة السابقة.
“لقد فكرنا في هذا أيضًا. هذا مرتبط بالأمر السابق ، لكننا نود أن تتوجهي إلى العاصمة الملكية ، السيدة إميليا. السيدة كروش في العاصمة وترغب في عقد مؤتمر لإتمام التحالف “.
كم مرة ارتكب ناتسكي سوبارو نفس الخطأ قبل أن يتقدم للأمام؟
“هذا … نعم ، هذا جيد. ولكن هل من الممكن إحضار الجميع إلى العاصمة؟ ”
مع اقتراب سوبارو من تأكيد كلماته، كشف يوليوس عن شيء بدا بعيدًا عن السحر. ومع ذلك ، لم يفوت سوبارو مظهر الاشمئزاز الذي ظهر على وجه يوليوس عندما تحدث.
كانت العاصمة تستغرق حوالي نصف يوم في رحلة على متن عربة تنين. ستكون رحلة صعبة لكبار السن وصغار القرويين. ولم يتضح أيضًا كم من الوقت سيستغرق للقضاء على المنظمة الإجرامية ، مما أثار مخاوفها بشأن من سيكون قادرًا على استيعابهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترح ويلهلم تحويل التركيز من نفسه إلى الموضوع المطروح ، وافقت إميليا.
إذا كانت هذه المشكلة خطيرة بما يكفي لتبرير مغادرتهم المنطقة المحيطة بالقصر ، إذن –
لكنها كانت فرصة نادرة لمفاجأة يوليوس على حين غرة. وضع سوبارو بعدها وجهًا متعجرفًا.
“ربما سيكون من الأفضل لو ساعدت في هزيمة ملك اللصوص في وقت أقرب؟”
الطريقة التي أنهى بها يوليوس الفكرة بثبات جعلت سوبارو يشعر بإعجاب عميق وشعور بالهزيمة من أعماق قلبه.
“… سيدة إميليا ، أنا ممتن لأنك تعرضين مساعدتك. ومع ذلك ، سيكون ذلك … ”
“آه يالها حماقة ، لقد نسيت تمامًا.”
“قد لا أبدو قويةً ، لكنني واثقة في قدر ضئيل من مهارتي. لدي روح قوية حقًا معي ، لذا لن أبطئ من سرعتك “.
“أنا أيضا!” “أريد أن أكون مع ملكة جمال أيضا!”
كانت إميليا تشير إلى باك ، الذي لم تكن حاضرًا في الوقت الحالي ، حيث عرضت تعاونها في المعركة القادمة.
“ماذا؟”
جعلت كلماتها رام تغمض عينيها بينما سقط ويلهلم في التفكير لبعض الوقت.
“انها أشبه بروح النار. لقد جعلتها تتبعك وتراقبك “.
لقد حاولت أن تقترح شيئًا مفيدًا ، لكن لسبب ما ، لم تحصل إميليا على رد فعل جيد جدًا.
تحرر سوبارو من الحيرة الآن بعد أن توقف الجميع عن التحدث بشكل توارد خواطر ، ووجد سوبارو رأس باتلاش يتجه نحوه بنظرة متأملة.
“هل هناك … مشكلة في ذلك؟”
“فارغ ، كما تقول – أرى ، لذلك كان فارغًا حقًا.”
“من باب ……. نعم. في الواقع ، طالب الماركيز بشدة أن أضمن أن تتعاون السيدة إميليا مع الليدي كروش في أقرب وقت ممكن. إذا فشلت في هذا الواجب ، سأُطرد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يتم إجلاء الجميع ، يجب على قوتنا الاستكشافية إبادتهم على الفور. إذا جرف الخطر بعيدًا ، فلديك وعدي بأنك ستعودين إلى حياتك المسالمة “.
“روزوال قالت ذلك ؟!”
في غمضة عين ، استذكرت أحداث الأسبوع الماضي في ذهنها.
سماع هذا أرعب حقا إميليا. عندما نظرت إميليا نحو رام ، متسائلة عما إذا كان هذا صحيحًا ، كانت عيون رام ذات اللون الأحمر الفاتح تتجه نحو وجه ويلهلم ، وتحدق ، وتحدق ، وتحدق –
بعد كل شيء ، كانت إميليا نصف عفريتة ، موضوع كراهية الجميع.
“…………………………………… افعلي ما قاله السيد روزوال “.
كانت إميليا تشير إلى باك ، الذي لم تكن حاضرًا في الوقت الحالي ، حيث عرضت تعاونها في المعركة القادمة.
“روزوال ، بماذا كنت تفكر … ؟!”
“هذه هي القطعة الأخيرة. أريد أن أسمع الباقي على طول الطريق. مثل من هم الناس الذين يستوفون الشروط وأيهم لا يستوفون “.
أقسمت رام على الولاء لروزوال ؛ من المؤكد أنها لن تكذب فيما يتعلق بسيدها.
“مرحبًا ، ألا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ أليس من الجيد أن تكون هذه هي الحقيقة …؟ ”
على ما يبدو ، كان قد عمل بجد لتفادي من أي خطر محتمل ، مع العلم أنها لا تستطيع تحدي أوامره. الإخلاء ، التحالف – ربما كان روزوال يحب أن يجعل كل شيء يرقص على راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عربة تنين واحدة ، ستة أطفال … كيف ستتحققين رغباتك إذا لم تستطعي حتى التعامل مع ذلك؟”
تنفس ويلهلم مرتاحًا ، وبرؤية إميليا تمسك بقبضتيها من الإحباط.
“نعم ، هم كذلك بالتأكيد …”
أبقى الرجل العجوز عينيه منخفضة أثناء حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى ذلك الاجتماع ، حول سوبارو عينيه إلى الطريق أمامه ، نحو حافة السهول.
“بالتأكيد ، سيدة إميليا ، كما ذكرت سابقًا ، فإن إجلاء الجميع إلى العاصمة الملكية هو مهمة صعبة. بالنظر إلى الوضع الحالي ، دعونا نخلي نصفهم إلى العاصمة في الوقت الحالي “.
“يمكننا أن نستنتج أن هذه التقنية تقتصر على زملائه من طائفة.. ومن ضمنهم قلة مختارة في هذه العملية.”
“ماذا عن النصف الآخر ، إذن؟”
هذه المرة ، كان يعتلي وجه يوليوس نظرة حزينة لا يمكن إخفاؤها. رد الفعل هذا جعل سوبارو يبتسم ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أدار رأسه جانبًا.
“حسب اقتراحي ، فإن النصف الآخر سيغادر إلى الملجأ. المعلم روزوال متوجه بالفعل إلى هناك ، بعد كل شيء ، هذا المكان به مساحة كافية لإيوائهم ويجب أن يكون آمنًا تمامًا “.
لقد زاد الدفء الذي تلقاه من شوق الشخص المقابل، وزادت عواطفه عدة مرات، حتى تحولت تلك العواطف في النهاية خطايا.
“أنا … فهمت. لقد نجحتم في خططكم بالفعل ، ثم … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة ، دعينا نذهب ، أيضا؟ قد يكون صوت الآخرين مرتفعًا بعض الشيء “.
لقد قاموا بالفعل بفحص دقيق لكل مخاوف أو شكوك قد تكون لدى إميليا.
بالنسبة إلى إميليا وبك وبياتريس أيضًا ، تحمل كلمة “ميثاق” قدرًا كبيرًا من المعنى … لدرجة أنها تركت إميليا غير قادرة على العثور على الكلمات للرد.
لقد ثابروا ، ورفضوا شكًا تلو الآخر ، حتى لم يتبق لإميليا مجال لتقديم أي اعتراضات.
“آسف. إنها عادة سيئة أن أقضي وقتي في التفكير للوصول إلى نتيجة. حتى لو وضعنا جانبًا حقيقة أن الطقوس قد ضاعت ، فهناك قدر كبير من العقبات أمام التقنية التي نناقشها. أولاً ، الأرواح التي يمكن أن يؤثر بها الملقي محدودة إلى حد ما. هذه التقنية ليست من النوع الذي يسمح للقائد بنقل روحه إلى أي شخص عشوائي يلمسه “.
كان ينبغي أن يكون هذا شيئًا جيدًا ، لكن إميليا الحالية لم تستطع إلا أن تشعر بالتعذيب بسبب شعورها الساحق بالعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفكرة التي تلاقها سوبارو للتو هي اللون الأزرق الغامق ، لكنها أخفت لونًا قرمزيًا بداخلها – يمكن أن تخبر سوبارو على الفور أن ويلهلم هو من تحدث.
كانوا قد أعدوا الإجابات لأي سؤال قد يكون لديها ، وفكروا في أي مخاوف قد تكون لديها ، وإذا فعلت ما قيل لها ، فسيتم الاهتمام بكل شيء من خلال حسن نية الآخرين –
كانوا بحاجة إلى إتخاذ تدابير مضادة جديدة في أسرع وقت ممكن ، ولكن –
“مرحبًا ، ألا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ أليس من الجيد أن تكون هذه هي الحقيقة …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تأمل أن خوض الاختيار الملكي ، وهو مهمة عظيمة ، سيكون الخطوة الأولى لتغيير مصيرها في الحياة ، وربما تتغير ردود الفعل من حولها التي كانت تعتبرها كأمر مسلم به أيضًا.
“-استسمحك عذرا!!”
“أنت لا تميز وجهي ، أنت تميز الناس بطبيعتهم الجسدية. عندما يتعلق الأمر بذلك ، فأنا وأنت مثل الفتيات في دائرة حياكة اللاتي يضعن نفس العطر. هذا يعطيني قشعريرة ، أيها الوغد اللقيط. ”
صوت إميليا ، الذي بدا وكأنه يحمل ثقل شكوكها ، انقطع بفعل صوت فتح الباب بعنف. عندما نظرت في دهشة ، ترنح شاب في قاعة الدخول ، بدا وكأنه قد ركل الباب للتو.
“- من فضلك نقدم لك أطيب تحياتنا يا آنسة.”
كان الشخص يرتدي رداءًا أبيض بغطاء يغطيه حتى قمة الرأس. وقف أمام إميليا واسعة العينين وحيى بقوة ويلهلم .
ومع ذلك ، فإن محتويات الرسالة ، وعملية إرسال شيء من هذا القبيل ، تصادمت بشكل كبير مع ما عرفته إميليا عن كروش كفرد.
“هناك علامات على تحركات غريبة من المجموعة الكامنة في الغابة! لم يعد لدينا لحظة نضيعها! إذا تحركوا بنية الذبح ، ستصبح هذه المنطقة بأكملها مشهدًا جهنميًا ، بحرًا من الدماء -! ”
تحت قيادتها ، أمسكت رام بحافة تنورتها وانحنت بأدب ، في حين أومأ ويلهلم بقوة.
“حسنًا ، حسنًا … يبدو أنهم يتحركون أسرع مما توقعنا. مع دخول هذا العدد الكبير من الناس إلى القرية ، كانت مسألة وقت فقط حتى لاحظوا ، على ما أعتقد … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا سنفعل ، كابتن … إيه ، سيدي ويلهلم ، شيطان السيف … ؟!”
واضافت “المبعوث قد تم اصطحابه الى عهدة قوة التدخل السريع وقد انتشروا في القرية للاستعداد لمواجهة قوات العدو. لكن العدو هو ملك اللصوص سيء السمعة ، لذلك إذا اندلع قتال شرس ، فلا مفر من إلحاق الضرر بالمنطقة المحيطة “.
“سيدة إميليا.”
كان هذا أمرًا لا يغتفر. ما حدث كان غير معقول.
بمجرد أن تلقى ويلهلم تقارير الشاب ، التي تخللتها إيماءات كبيرة لا داعي لها ، حدق بحدة في إميليا. أدركت إميليا من نظرته التي تشبه الشفرة أن الوقت كان قصيرًا.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه إميليا ورام خلال مناقشتهما حول الوجود الغريب في الغابة. كان عدم اعتراض رام مطمئنًا إلى حد ما لإميليا.
كانت الأحداث قيد التنفيذ بالفعل. أصبحت الأمور ملحة بما يكفي لجعلها تعتقد أن الوقت الذي يقضونه في الجدال كان مضيعة للوقت.
“نعم. أُدعى ويلهلم ترياس ، الخادم المتواضع في منزل كارستن. لقد جئت اليوم لأمثل سيدتي “.
لم يكن الأمر كما لو أنها فجأة لم تكن لديها شكوك حول أجزاء مختلفة من المحادثة حتى الآن. ولكن كانت حقيقة أن رام قد شعرت بوجود مشؤوم في الغابة ، وأن ويلهلم قد أعطى كلمته كرجل تحت راية كروش فيما يتعلق بالحادث المتعلق بالرسالة.
أبقى الرجل العجوز عينيه منخفضة أثناء حديثه.
أكثر من أي شيء آخر ، مع غياب روزوال حاليًا ، فإن حق اتخاذ القرارات من أجل رفاهية القصر والقرية يعود لإميليا. كانت النتيجة ستغير العديد من المصائر البشرية ، ولهذا كان عليها أن تقرر بنفسها.
أكثر من أي شيء آخر ، مع غياب روزوال حاليًا ، فإن حق اتخاذ القرارات من أجل رفاهية القصر والقرية يعود لإميليا. كانت النتيجة ستغير العديد من المصائر البشرية ، ولهذا كان عليها أن تقرر بنفسها.
كان هذا الدور الذي يجب أن تلعبه إميليا في الوقت الحالي. يجب أن يأتي الواجب أولا.
ملأني الفخر ، بحيث أحتقر كل شيء سواك.
”مفهوم. أنا بامتنان أقبل لطفك. أما عن الشرح للقرويين…”
كان قلبها قلقًا ومنغمسًا في شكوك لا داعي لها ، مما دعا إلى ضعفها. كانت تلك هي الحالة التي كانت فيها إميليا.
بمجرد أن قالت ذلك ، كشفت رام أن الأمر الأكثر إلحاحًا قد تم حله بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق يوليوس على استنتاج فيريس ، وهي حقيقة أذهلت سوبارو.
“سيدة إميليا ، لقد تم بالفعل الاهتمام بهذا الأمر دون الكثير من المشاكل.”
“صباح الخير يا ليا. في هذا الصباح كان هناك … شيء يجب الاهتمام به “.
تفاجأت إميليا بهذه الحقيقة ، وحوّلت أفكارها إلى سكان القصر. أثار وجود بياتريس ، الساكن الأخير في القصر ، اهتمامها. كانت تعتقد أنه إذا كانوا سيُغادرون ، فمن الطبيعي أن يأخذوا بياتريس معهم.
لقد مر أسبوع منذ اجتماع المرشحون للاختيار الملكي في القصر ، وأسبوع منذ أن أظهرت عزمها.
“- قالت بياتريس إنها ستبقى في الخلف ، وستستخدم الممر لعزل أرشيف الكتب الممنوعة ، حتى تتمكن من الإخلاء أو القيام بأي شيء آخر تريده بمفردها.”
“خطأ ، نعم ، حسنًا. قول مرحبا لبياتريس من أجلي “.
“روح؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الظاهرة نفسها بسيطة للغاية. كل شيء يعتمد على روح الملقي – ذكرياته وخبراته وعلى الأرجح شخصيته ومصيره – وستكون محفورة في روح شخص آخر “.
عند عودته المفاجئة ، شرح باك خطط تلميذه الذي تحدث معه بالفعل. ومع ذلك ، عندما سقطت القطة على كتفها ، حدقت إميليا به وهزت رأسها في حالة من عدم التصديق.
بعد أن قامت بجولاتها ، عادت إلى غرفتها عند الفجر ، ونامت ، واستيقظت ، ووصلت إلى الوقت الحاضر.
“كيف يمكنك قبول ذلك؟ قالوا هذا المكان خطير … ”
لقد قابل سوبارو “الموت” مرةً أخرى.
“في حالة بيتي ، إنها أكثر أمانًا داخل الأرشيف. إلى جانب ذلك ، هناك مسألة اتفاقها الذي يمنعها من مغادرة القصر. أنت تفهمين، أليس كذلك؟ ”
بدا أن القرويين يطيعون بأدب القوة الاستكشافية ، مع نظرة قلق وتوتر على وجوههم ، كانوا يسيرون بشكل منهجي إلى حد ما في عملية ركوبهم عربات التنين.
“… ليس من العدل حقًا استخدام ذلك كسبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان بحثًا عن السحر المفقود ، أو ربما سجل ذي صلة. لقد فقد العالم أشياء كثيرة في أعقاب الكارثة الكبرى منذ أربعة قرون. يبدو أن هذا النوع من السحر كان من بين الأشياء المفقودة. وقد ذهب بدون أثر أو حفظ في السجلات ، كان هناك وصف لقدرة مشابهة لما تصفه “.
أعد باك شعيراته وهو يستجيب لاستياء إميليا.
“سيدة إميليا ، لقد تم بالفعل الاهتمام بهذا الأمر دون الكثير من المشاكل.”
بالنسبة إلى إميليا وبك وبياتريس أيضًا ، تحمل كلمة “ميثاق” قدرًا كبيرًا من المعنى … لدرجة أنها تركت إميليا غير قادرة على العثور على الكلمات للرد.
“ربما تكون بياتريس غاضبة لأنني تركت سوبارو ورائي …”
“هذا هو السبب في أن الفتاة التي تشبه أخت صغيرة لطيفة بالنسبة لي ستبقى في القصر. من الأفضل عدم فعل أي شيء للقصر أيضًا. قد تكون بيتي طفلة لطيفة وبريئة … لكنها لن تظهر أي رحمة. ”
“مرحبًا ، ألا يبدو هذا غريبًا بعض الشيء؟ أليس من الجيد أن تكون هذه هي الحقيقة …؟ ”
“سآخذ كلامك إلى القلب ، أيها الروح العظيم.”
“أنا أيضا!” “أريد أن أكون مع ملكة جمال أيضا!”
انحنى ويلهلم رسميًا ردًا على تحذير باك.
“-؟ ما الذي تتحدث عنه يا أخي؟ كان لديك الآن نظرة مجنونة في عينيك، لا تسحبني في الجنون معك.”
بمشاهدة هذا بارتياح ، دفن باك نفسه في شعر إميليا. ثم أصبح صوته همساً لا تسمعه إلا إميليا.
على الرغم من ذلك لماذا كان هذا الشاب –
“افعلي ما تريدين. أنا حليفك ، وحليفك وحدك “.
“ربما تكون بياتريس غاضبة لأنني تركت سوبارو ورائي …”
“- سنخلي المكان. لا أريد تعريض القرويين لأي خطر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم يوليوس تعويذة الاندماج العقلي بمجرد انطلاقهم ، مما أثر على قوة الحملة بأكملها. كانت نتائج التعويذة حقًا كما تخيلها سوبارو.
تحت قيادتها ، أمسكت رام بحافة تنورتها وانحنت بأدب ، في حين أومأ ويلهلم بقوة.
كان جسده غير قادر على الحركة على الإطلاق.
ثم أدارت إميليا ظهرها للشخص الذي أبلغ عن الهجوم وذهبت –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استغرقنا وقتًا أطول قليلاً من ذي قبل. سيتعين علينا بذل قصارى جهدنا ، باتلاش “.
“هذه هي طبيعتك التي أنتِ عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك … مشكلة في ذلك؟”
لم تلاحظ إميليا همسة الشاب الصغيرة.
سلمت رام الأخبار بنبرة صوتها الهادئة المعتادة ، لكن حواجبها المتجعدة كانت علامة على شكها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“توقف عن قول الكثير من الأشياء التي تبدو مثل الكلمات الأخيرة الشهيرة – !!”
إذا كان لدي قدمي، كنت سأركض إلى لأكون بجانبك.
بحلول الوقت الذي اجتمعت فيه إميليا ومن معها في القرية ، كان السكان قد بدأوا بالفعل في الاستعداد للإخلاء.
“حسنًا ، لا داعي لكتم أي معلومة الآن. ما هو السحر الضائع المماثل؟ ”
بدا أن القرويين يطيعون بأدب القوة الاستكشافية ، مع نظرة قلق وتوتر على وجوههم ، كانوا يسيرون بشكل منهجي إلى حد ما في عملية ركوبهم عربات التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال أحد المحققين المشهورين ذات مرة ” بمجرد أن تقضي على المستحيل ، كل ما سيتبقى ، مهما كان بعيد الاحتمال ، يجب أن يكون الحقيقة “.
“ويلهلم والآخرون مذهلون ، أليس كذلك؟”
ملأتني الشراهة ، بحيث أريد أن أأكلك، لأحتويك بأكملك بنفسي.
تفاجأت إميليا كيف اكتسبوا ، على عكس ما تفعله ، ثقة القرويين الذين لم يلتقوا بهم من قبل.
بالاستماع إلى آراء الزوجين ، تمكن سوبارو من فهم سبب تعدد الاعتراضات.
ولكن ما فاجأها أكثر عندما سمعت كيف تم تخصيص عربات التنين.
لقد مات. لقد مات.
عندما تم إرشادها إلى عربة التنين المخصصة للإخلاء وتم توجيهها للصعود على متنها –
“… لكن كل ذلك للأفضل ، أليس كذلك؟”
“- من فضلك نقدم لك أطيب تحياتنا يا آنسة.”
“ويلهلم والآخرون مذهلون ، أليس كذلك؟”
بنظرة متضاربة على وجهها ، وقفت إميليا أمام فتاة ذات شعر بني محمر كانت تحني رأسها.
“تعال بسرعة!”
لقد رأت وجه هذه الفتاة مرات لا تحصى في القرية.
قاطع نداء باك أفكار إميليا. وتوجهت بسرعة إلى غرفة تغيير الملابس.
كان الأطفال ودودين مع سوبارو ، لكنها بدت مغرمة به بشكل خاص ؛ اعتقدت إميليا أن اسمها كان بيترا.
“أليس هذا كرم كبير إلى حد ما، مواء؟ بدأنا في إخلاء القرية في وقت أبكر بكثير مما كان متوقعا مما جعلهم يحاولون الاتصال ببعضهم على نطاق واسع وبشكل عاجل.”
إلى جانب بيترا ، كانت إميليا محاطة بأطفال آخرين بوجوه مألوفة لها.
بدا أن القرويين يطيعون بأدب القوة الاستكشافية ، مع نظرة قلق وتوتر على وجوههم ، كانوا يسيرون بشكل منهجي إلى حد ما في عملية ركوبهم عربات التنين.
قدم كل شخص آخر نفسه إلى إميليا ، التي كان من المقرر أن تركب معهم عربة التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا غريب. هل حدث نوع من الخطأ؟ ”
“أنت تفترضين أن أي شخص سيشعر بالاشمئزاز من الاضطرار إلى الركوب معك ، أليس ذلك؟”
كما عبر القلق في ذهن إميليا ، قالت رام ، وهو تقف بجانبها مباشرة ، “لا ، هذه الحالة نتيجة نقاش دقيق. لا مفر. توازن عربات التنين وعدد الأشخاص يجعل ركوبك مع هؤلاء الأطفال ضرورة لا مفر منها ، سيدة إميليا “.
قدم الرجل العجوز نفسه بصوت جليل قبل أن ينزل على ركبة واحدة مظهرًا أقصى درجات الاحترام. هرعت إميليا ، وهي تحمر خجلاً من المشهد ، إلى أسفل السلالم المتبقية التي تفصل بينها لتطلب ويلهلم أن يقف. ومع ذلك ، أدركت على الفور أن شيئًا ما عنه كان غريبًا.
لكن ردها كان مخالفًا لافتراضات إميليا لدرجة أنه لم يؤد إلا إلى زيادة مخاوفها.
كان على الشخص التواصل مع إخوانه حول حقيقة أن حركات الأهداف قد تغيرت بشكل كبير. لقد لاحظوا تحركات إخوانه ، وكانوا يحاولون الفرار بشكل شائن –
كانت ستقضي ساعات عديدة مع الأطفال في الأجواء المغلقة لعربة التنين.
لم يكن هذا ما يقلق إميليا بقدر ما يقلقها اعتقادها أنها ستغضب عائلات الأطفال الذين يركبون معها. تساءلت عما إذا كان الأمر سيكون صعبًا على كلا الجانبين.
بمجرد رفض عرضها ، لم تجد مناشداتها اللاحقة آذاناً صاغية ؛ عرضت عليهم اللجوء ثلاث مرات أخرى ، لكنها رُفضت في كل مرة. الكارثة التي أتت من العاصمة الملكية في أعقاب ذلك اليأس قد زادت فقط من معاناة إميليا.
“ألا يمكنك تعيين عربة تنين مختلفة لي لركوبها؟ أعني ، سيكون الأطفال أفضل حالًا إذا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لقد كان أملًا أنانيًا متقلبًا وعابرًا وعديم الجدوى.
“أنت تفترضين أن أي شخص سيشعر بالاشمئزاز من الاضطرار إلى الركوب معك ، أليس ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة ، دعينا نذهب ، أيضا؟ قد يكون صوت الآخرين مرتفعًا بعض الشيء “.
“-”
“إنه الصباح بالفعل …”
اشتعلت أنفاس إميليا عندما قرأت أفكارها الداخلية.
ومع وقوعه في الحيرة الشديدة، فإن أي أفكار حاول صياغتها انزلقت ببساطة من دماغه.
كان الشاب الذي يرتدي العباءة ، نفس الشخص الذي رافق إميليا ورام على طول الطريق إلى القرية ، هو الذي أدلى بهذه الملاحظة الهجومية.
وكان ذلك أيضًا مضيعة للوقت.
تفاجأت إميليا واقتربت من الشاب الذي بدا صوته عصبيًا خفيفًا ومرهقًا.
في مواجهة بيان سوبارو الحازم ، ترك يوليوس حيرته اللحظية وأجاب.
“هل سألتِ هؤلاء الأطفال لتعرفي؟ أم أنك قررت أنك مكروه وغير محبوبة لوحدك؟ ”
لم يكن هناك شعور باليأس فقط الأمل.
“أنا … أعرف ذلك دون أن أسأل. هذا من أجل مصلحة الجميع “.
ذكر الرجل العجوز الذي يطلق على نفسه ممثل كروش إميليا بالرسالة التي وصلت في الليلة السابقة.
“عربة تنين واحدة ، ستة أطفال … كيف ستتحققين رغباتك إذا لم تستطعي حتى التعامل مع ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكنك -”
كان ذلك قبل الموعد المحدد ، ولكن مثل كل شيء آخر ، كان هذا من أجل أهدافهم السامية.
عندما بدأت في التحدث بقسوة وبصوت حزين ، حول الشاب نظره بعيدًا عن إميليا إلى بيترا.
كان الأمر بسيطا. لقد فهم أنه بدأ من جديد.(عاد للحياة بعد الموت)
نزل على ركبة واحدة أمامها ، وقابل عينيها ، وسألها بهدوء: “وماذا عن ذلك يا بيترا؟ هل تكرهين الركوب في نفس عربة التنين مع ملكة الجمال هذه ؟ ”
“-أيها الطفل؟”
“-!”
وبسبب ذلك ، كانت قد اشتبهت على الفور في حدوث خطأ ما. لقد سألت المبعوث عما كانت تنويه كروش حقًا ، لكنه أكد على الفور أنه فعل ما تم طلبه.
تصلب خدي إميليا ، وألمها قلبها عندما سقط هذا السؤال القاسي على أذنيها. لقد كان سؤالاً له إجابة واضحة. إن سؤاله هذا يمكن أن يكون فقط لإيذاءها.
“… إنها رام على ما أظن. أريد أن أسألها كيف سارت الأمور في القرية “.
وحتى لو كنت تعلم أن شيئًا ما سيؤلمك، فهذا لا يعني أنك اعتدت على الألم.
تم استدعاؤها إلى العاصمة ، وواجهت المرشحين الآخرين ، وأُعلنَ إدانتها من أنظار أفراد المحكمة عليها ، وبعد ذلك –
قالها باك. مهما كان شكل الجرح، فإن الشيء الوحيد الذي سيحمله الجرح الجديد هو مساعدة جديدة على تحمل الألم.
كان على الشخص التواصل مع إخوانه حول حقيقة أن حركات الأهداف قد تغيرت بشكل كبير. لقد لاحظوا تحركات إخوانه ، وكانوا يحاولون الفرار بشكل شائن –
على الرغم من ذلك لماذا كان هذا الشاب –
وصلت إميليا إلى القاعة فور فتح باب القصر.
“هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. لا أعتقد أنني أكره الركوب مع ملكة الجمال على الإطلاق “.
لقد مرت ساعات قليلة فقط منذ أن غادر العالم حيث كان يحدق بها بحب بلا مقابل ، وقد تم منح رغبته في لم الشمل من جانب واحد. ومع ذلك ، فإن المشهد الهادئ لوجهها و صوتها الجميل لم يتضاءل في قلبه.
“… إيه؟”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولكن مع صدمة إميليا ، مشت بيترا ، ممسكة بيدها المتدلية وهي تعرج.
تردد صدى تلك الصيحات بصوت عالٍ ، ورنت في الهواء كما لو أنه يمكن سماعها في جميع أنحاء اقطاعية ميزرس ، التي كانت لا تزال بعيدةً جدًا.
شعرت بأطراف أصابعها. مع عدم قدرة إميليا على إخفاء دهشتها ، ابتسمت بيترا تجاهها بخجل.
“أنا منزعج من تهورك. لقد ذكرت أنني أعرف سحرًا مشابهًا كدليل مسبق لمزيد من المناقشة. علاوة على ذلك ، حتى لو لم تكن نفس التقنية بالضبط ، فهناك بالتأكيد أدلة مهمة يجب أن نأخذها في الاعتبار “.
“آنسة ، أنت الشابة ذات أصابع البطاطس (كانت ايمليا تحضر معها بطاطس محمرة وهي رايحة القرية وتوزعها ع الأطفال) ، أليس كذلك؟ لقد رأيتك تأتين مع سوبارو للتمارين الرياضية الصباحية طوال الوقت “.
بعد انتفاضة من يد يوليوس ، قفز ضوء أحمر من شعر سوبارو. كان أكثر وميضًا من اللهب ، دافئًا أكثر من الضوء ، وكان أحد أشباه الأرواح الستة التي رافقت يوليوس.
“هذا هو…”
في الواقع ، وجد جميع أفراد القوة الاستكشافية هذا الاقتراح صعبًا للغاية ، حتى أن يوليوس وريكاردو توصلا إلي نتيجة مفادها أن تحقيق مثل هذا الإنجاز يتجاوز قدرتيهما.
“لم أستطع رؤية وجهك أبدًا ، لكن كان يبدو أنك تستمتعين. أنا أعلم أيضًا ، هل تعلمين؟ رأيت كيف يستمتع سوبارو بالتحدث معك. سوبارو ، حقًا … لهذا السبب أنا لست خائفةً منك ، يا آنسة. ”
“حسنًا ، لا داعي لكتم أي معلومة الآن. ما هو السحر الضائع المماثل؟ ”
“…آه.”
ملأني الفخر ، بحيث أحتقر كل شيء سواك.
عند الاستماع إلى كلمات بيترا ، شعرت إميليا بحكة في أنفها ، ورفعت صوتها.
ثم استأنفت القوة الاستكشافية مسيرها على طول طريق ليفاس السريع متجهة إلى اقطاعية ميزرس.
اشتعلت الحرارة من أعماق عينيها أيضًا ، وجف حلقها فجأة.
تحت قيادتها ، أمسكت رام بحافة تنورتها وانحنت بأدب ، في حين أومأ ويلهلم بقوة.
احمر خديها ، وكانت أذنيها ساخنتين للغاية ، وبدا وكأنهما تحترقان.
“فيما يتعلق بأيدي مطران الخطيئةالخفية ، فكرت في طريقة بسيطة لتعريضهما للعين المجردة. أولاً ، سننثر كمية كبيرة من الغبار حول مطران الخطيئة. ”
“آنسة ، ألا تركبين معنا؟ كان الجميع ليقول بأن أتركك بمفردك. لكنني سأمسك بيدك ، لذلك … ”
كل ما كان عليه فعله هو عدم إخفاء أي شيء ، وقول أكبر قدر ممكن من الحقيقة ، وسوف يستجيبون له بإيمانهم به وتصديقهم إياه.
“- مم … مم.”
“ليس عليك أن تشعري بالوحدة بعد الآن ، حسنًا؟”
كان جسده غير قادر على الحركة على الإطلاق.
“…مم!”
ابتسمت إميليا قليلاً وهي تلقي عليه التحية.
تلك النظرة البريئة ، النقية ، الأصيلة ، المنفصلة عن الحقد واللاعقلانية ، أعطتها الخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصفتها وكيل روزوال ، كانت رام سترفض بلا رحمة أي مقترحات تعتبرها حمقاء.
بالنسبة لإميليا ، كان الشعور بالغربة أمرًا طبيعيًا ، وكان الاضطهاد أمرًا حتميًا ، والتمييز أمر مفروغ منه ، لدرجة أنها قادرة على الشعور بالدفء في عيون بيترا وصوتها. هذه الحقيقة جعلت صدرها يؤلمها.
بعد هذه الحدود ، انتهت الأراضي العشبية ، وسيتمكن سوبارو قريبًا من رؤية قمم الأشجار في المنطقة الحجرية وراءها.
“أنا أيضا!” “أريد أن أكون مع ملكة جمال أيضا!”
بمجرد أن تلقى ويلهلم تقارير الشاب ، التي تخللتها إيماءات كبيرة لا داعي لها ، حدق بحدة في إميليا. أدركت إميليا من نظرته التي تشبه الشفرة أن الوقت كان قصيرًا.
“تعال بسرعة!”
احتوى باقي شرح ويلهلم على تفاصيل خطة الإخلاء التي تم ترتيبها لإميليا والآخرين.
أطلق أطفال آخرون صخبًا ، وراحوا يركضون حول إميليا كما يحلو لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رجلاً مسنًا يتمتع بلياقة بدنية قوية خاطب إميليا بانحناءة.
أثناء قيامهم بذلك ، قامت رام على الفور بحشو الأطفال في عربة التنين ، وهو مشهد خرج باستنكار صغير من بيترا.
بعد ذلك ، عادت إميليا إلى القصر وقضت خمسة أيام تتصرف كممثلة عن فصيلها.
“آنسة ، دعينا نذهب ، أيضا؟ قد يكون صوت الآخرين مرتفعًا بعض الشيء “.
ومن بين أولئك الذين سمعوا صوت إميليا ، التي شعرت وكأنها تم هجرها ، اهتز كتفي رام في حالة من الغضب.
“… لا ، هذا جيد. لقد كانت صاخبة من حولي لمدة شهرين ، لذلك أنا معتاد على ذلك الآن “.
وبسبب أملها المستعر في النهاية ، تركت مشاعرها الحقيقية تفلت.
هزت رأسها ، وفهمت كيف مرت عليها تلك الابتسامة وكأنها طبيعية.
اشتعلت الحرارة من أعماق عينيها أيضًا ، وجف حلقها فجأة.
واصطحبتها بيترا ممسكة بيدها. دفء يدها جعل إميليا تقدر القرب من شخص آخر.
“رام ، اعتني بالملجأ ، من فضلك. احمي القرويين جيدا “.
دفع الشعور بالتهرب من المسؤولية إميليا إلى النهوض من السرير.
“كما تتمني. كوني حذرة على طول الطريق ، يا سيدة إميليا. ”
شعر يوليوس بالتغيير في سلوك سوبارو، ودعته طبيعته المرحة إلى تغيير الموضوع.
أمسكت رام بـ تنورتها وانحنت بأدب ، وأومأت برأسها بابتسامة ساخرة سعيدة على وجهها.
“- من فضلك نقدم لك أطيب تحياتنا يا آنسة.”
على الرغم من ذلك لماذا كان هذا الشاب –
“ـــ”
“إنها حلقة البحث عن الحقيقة. ولكن إذا كان الأمر كذلك … فما العمل؟ ”
بينما كان الشاب ذو الشعر الأسود يثرثر بغباء ، ظهرت ابتسامة سخيفة ومتهورة على فمه.
“وهؤلاء الناس يختبئون في الغابة حولنا … هل هذا ما يدور حوله هذا؟”
وكان هذا الهذيان هو النتيجة المتوقعة لقلة وعيه والذي تمسك به بالكاد.
بعد ذلك ، بحثت نظرة إميليا عن الشخص الذي بدأ هذا الحدث منذ البداية.
بمجرد رفض عرضها ، لم تجد مناشداتها اللاحقة آذاناً صاغية ؛ عرضت عليهم اللجوء ثلاث مرات أخرى ، لكنها رُفضت في كل مرة. الكارثة التي أتت من العاصمة الملكية في أعقاب ذلك اليأس قد زادت فقط من معاناة إميليا.
“اسمحوا لي أن أعبر لك عن شكري … إيه؟”
دفع الشعور بالتهرب من المسؤولية إميليا إلى النهوض من السرير.
بحثت عن الشاب الذي سمحت مساعيه الحميدة بكسر الجليد حولها وحول القرويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلاً لك … ثم ، ما الذي كانت الرسالة تدور حوله في الواقع؟”
ومع ذلك ، لم يمكن رؤية الشاب ذو الرداء الأبيض في أي مكان ، مما ترك إميليا في حيرة من أمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق يوليوس على استنتاج فيريس ، وهي حقيقة أذهلت سوبارو.
“إلى أين هرب ياترى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عربة تنين واحدة ، ستة أطفال … كيف ستتحققين رغباتك إذا لم تستطعي حتى التعامل مع ذلك؟”
ومن بين أولئك الذين سمعوا صوت إميليا ، التي شعرت وكأنها تم هجرها ، اهتز كتفي رام في حالة من الغضب.
لقد مات. لقد مات.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كما اتفق الفارس و والنصف وحش مع كلمات الشاب ، كان رأس كيتي في حالة من الفوضى ، مليئًا بالكراهية وعدم الفهم.
إذا كان لدي جسد ، فلن تكون بمفردك مرة أخرى.
شق الشكل طريقه عبر الأغصان ، وداس على العشب ، وحافظ على وضعه منخفضًا حيث اختلط بخضرة الغابة.
بعد كل شيء ، كانت إميليا نصف عفريتة ، موضوع كراهية الجميع.
مخبئًا نفسه بين أوراق الشجر الكثيفة المتضخمة ، كبت تنفسه وهالته ، متناغمًا مع الظلام.
“هذا بيننا فقط ، لكن … لديّ تاريخ مع هذا المجرم ولا يمكنني التظاهر بأن ملك اللصوص هو مصدر قلق لشخص آخر “.
تم إخلاء سكان القرية الصغيرة التي تبعد حوالي ثلاثمائة قدم وراء الغابة واقتيادهم بعيدًا – حتى يتمكنوا من الفرار من المحاكمة.
كان هذا أمرًا لا يغتفر. ما حدث كان غير معقول.
كان هذا أمرًا لا يغتفر. ما حدث كان غير معقول.
كان ينبغي أن يكون هذا شيئًا جيدًا ، لكن إميليا الحالية لم تستطع إلا أن تشعر بالتعذيب بسبب شعورها الساحق بالعجز.
ولمنع مثل هذا الشيء ، ألقى هذا الشخص بالحذر أدراج الرياح لمراقبة أنشطتهم عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن قد تتحسن الأمور بدوني …”
تحمل هذا الشخص مشاعر عدم الارتياح في صدره حيث اجتمع وراؤه العديد من الشخصيات الغامضة ، والتي ظلت مخفية خلفه ولا تصدر سوى صوت خطى طفيف.
“هل هناك شخص يعرف عن القدرة على استبدال عقل شخص آخر بعقله الخاص ، مما يتيح لك السيطرة عليه عقليًا؟ هل هناك نوع من السحر يمكنه فعل شيء من هذا القبيل؟ ”
كانوا أربعة أشخاص بحساب نفسه ضمنهم – كانوا غير كافيين لشن هجوم مباشر ، لكن كان هناك الكثير مما يمكنهم فعله لإبطائهم.
كان الشاب في الطرف المقابل يعاني من عرق بارد على جبينه.
كان ذلك قبل الموعد المحدد ، ولكن مثل كل شيء آخر ، كان هذا من أجل أهدافهم السامية.
عندما تحولت تلك النظرات الشديدة للنظر إليه ، تحمل سوبارو مشاعره الاعتذارية الحقيقية لمناقشة شيء كان ملزمًا بشرحه.
وضع “يدا” في جيبه ووضع المرآة الصغيرة التي أخرجها فوق راحة يده. إلا أن دور تلك المرآة اختلف عن دور المرايا التجميلية التي تمتلكها الفتيات والنساء.
“إذا كانت تخمينات السير سوبارو والسير يوليوس صحيحة ، فيجب علينا أن نلجأ إلى ما يمكن اعتباره طريقتنا في الهجوم. تعتبر الأيدي السحرية غير المرئية والقدرة على السيطرة على جسد الآخرين عقبتين رئيسيتين “.
كان دورها هو “الاتصال” بمرايا مختلفة.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه إميليا ورام خلال مناقشتهما حول الوجود الغريب في الغابة. كان عدم اعتراض رام مطمئنًا إلى حد ما لإميليا.
—كانت مرآة سحرية تسمح للمستخدم بالتحدث من مسافة طويلة مع آخر عبر المرآة الموجودة على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر فيريس إليه بقلق ، هز سوبارو رأسه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويفحص المنطقة. كان فيريس جالسًا بجانبه مباشرةً ، وحولهم العديد من الأشخاص – لا ، بالتعبير بشكل صحيح ، كانوا في دائرة مع سوبارو في المركز.
على الرغم من ندرة الميتيا بطبيعتها ، إلا أن مرايا المحادثة كانت عديدة فيما بينها ويسهل الحصول عليها نسبيًا. ولكن حتى بين التلاميذ ، فقط عدد قليل منهم يمتلكهم.
“نعم ، دعنا نذهب مع الخطة الأصلية للتعامل مع طائفة الساحرة ومطران الخطيئة، بالإضافة إلى القضايا في القصر والقرية. ربما يكون هذا هو الحل الأفضل “.
كان هذا شرفًا مخصصًا للأصابع – أولئك الذين تم التعرف على إيمانهم ، والذين تم اختيارهم ليكونوا مقربين لـ مطران الخطيئة.
“هذه هي طبيعتك التي أنتِ عليها.”
“…”
في العادة كان باك صاخبًا بشأن العناية بإميليا ، لكنه لم يكن صعب الإرضاء كثيرًا في تلك الأيام الماضية. ولكن حتى هذا الاعتناء من جانبه أصبح وقودًا لتنامي كراهية إميليا للذات.
فين بقي صامتًا ، صب “هو” الطاقة السحرية في مرآة المحادثة ، مما تسبب في تنشيط الميتيا.
“… من المؤكد أنه يبدو سحرًا مع الكثير من الجوانب السلبية “.
لقد كانت عملية قام بها هذا الشخص عدة مرات في الساعات القليلة السابقة ، حيث أرسل تقارير مفصلة حول الأحداث التي قابلها حتى يمكن إجراء الاستعدادات للمحاكمة التي يجب أن تحدث. وفقًا لذلك ، يجب الإبلاغ عن حالة طوارئ كهذه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي اجتمعت فيه إميليا ومن معها في القرية ، كان السكان قد بدأوا بالفعل في الاستعداد للإخلاء.
كان على الشخص التواصل مع إخوانه حول حقيقة أن حركات الأهداف قد تغيرت بشكل كبير. لقد لاحظوا تحركات إخوانه ، وكانوا يحاولون الفرار بشكل شائن –
بعد هذه الحدود ، انتهت الأراضي العشبية ، وسيتمكن سوبارو قريبًا من رؤية قمم الأشجار في المنطقة الحجرية وراءها.
“-أرى. لقد كان لغزًا كبيرًا كيف تواصلت مع الآخرين ، لكني أعتقد أن ميتيا الروح مريحة للغاية. على الرغم من أنني أعتقد أنه من المهم في التواصل إظهار وجهك للطرف الآخر ، أليس كذلك؟ ”
رفض يوليوس لكلمات سوبارو جعله مستائًا، مما جعله يتجادل معه حتى انتقده فيريس.
“- ؟!”
كان هذا شرفًا مخصصًا للأصابع – أولئك الذين تم التعرف على إيمانهم ، والذين تم اختيارهم ليكونوا مقربين لـ مطران الخطيئة.
وفجأة ، جلس أحد الإخوة القرفصاء إلى جانبه وحدق في مرآة المحادثة ، وهو يرمي مثل هذه الكلمات بطريقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرد العنيد المليء بالرفض والتنازل أضر بإميليا.
نظر الشكل على عجل ، وفي اللحظة التالية ، أصيب “هو” بشعور من القلق الشديد.
كان الطرف الآخر بجواره مباشرة ، ومع ذلك لم يستطع الشكل تمييز ملامح وجه الشخص الآخر. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان يمنع دماغه من فهم ما كان يراه.
على الرغم من أنه كان وعدًا من حليفها المؤكد، ففي تلك اللحظة ، لم تقدم تلك الكلمات لإميليا أي عزاء.
“أنت لا تميز وجهي ، أنت تميز الناس بطبيعتهم الجسدية. عندما يتعلق الأمر بذلك ، فأنا وأنت مثل الفتيات في دائرة حياكة اللاتي يضعن نفس العطر. هذا يعطيني قشعريرة ، أيها الوغد اللقيط. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، أعتقد أن هذا واضح ، ولكن ، واو ، بإمكان أتباع الساحرة الطائفة التحدث حقًا. هذه مساعدة كبيرة “.
وبينما كان الإخوة “ذوو الرداء الأبيض” يتكلمون ، وقف ، وبصق هذا الإعلان عمليا.
تفاجأت إميليا بهذه الحقيقة ، وحوّلت أفكارها إلى سكان القصر. أثار وجود بياتريس ، الساكن الأخير في القصر ، اهتمامها. كانت تعتقد أنه إذا كانوا سيُغادرون ، فمن الطبيعي أن يأخذوا بياتريس معهم.
ثم ، أمام “هو” – كيتي ، طائفة الساحرة ، كانت متجمدة ومندهشة
سيتم تحديد نجاح أو فشل العملية من خلال إرادة سوبارو ، لكنه كان يعلم أنهم لن يستمروا في التشكيك في تصميمه لهذا السبب القاسي. هذا هو السبب في أنه يمكن أن يتحمل كل ذلك فقط.
– سحب الأخ بجانبه غطاء رأسه لأسفل ، وكشف عن شعر أسود نادر وعينين كريهتي المظهر مع بياض صلب يحيط بالجوانب الثلاثة لكل قزحية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كنت أعرف أنه سيحدث ذلك.”
– ثلاث عيون بيضاء.
كان ما يملأ سوبارو في هذه اللحظة هو الفراغ الذي استمر لعدة ثوانٍ مقاطعًا أفكاره عدة مرات.
“خطيئتك خطيرة ، كما تعلم – أنت تقف في طريق لم شمل عاطفي مع إميليا وكل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة ، جلس أحد الإخوة القرفصاء إلى جانبه وحدق في مرآة المحادثة ، وهو يرمي مثل هذه الكلمات بطريقته.
بينما كان الشاب ذو الشعر الأسود يثرثر بغباء ، ظهرت ابتسامة سخيفة ومتهورة على فمه.
“هل تريد من الطبيب الجالس بجانبك أن يفحصك من الرأس إلى أخمص القدمين بدلاً من ذلك؟ لا أمانع … ”
عندما قضت تلك الأيام مع القرويين فيما أخطأت بتسميته بـ “الانسجام”،كانت تعلم أن تلك الابتسامات لم تكن موجهة نحوها. كانت مخصصة للشاب الذي قاد إميليا إلى القرية بيده.
في اللحظة التالية ، تلاشى السحر الذي لا يمكن تفسيره والذي أحاط بالشاب.
”مفهوم. دعونا نفعل ذلك “.
يمكن لعيون كيتي الآن تحديد ملامح الشاب بوضوح ، وإبراز هويته.
عندما بدأت في التحدث بقسوة وبصوت حزين ، حول الشاب نظره بعيدًا عن إميليا إلى بيترا.
ملامح الخائن الذي قاد القوة الاستكشافية إلى مكانهم ، ووضع خطة سيعارض بها خطتهم –
من الناحية الفنية ، نظرًا لمنصبها ، من المتوقع عادةً أن تذهب إميليا معها ، لتأخذ زمام المبادرة في مناشدة القرويين للإخلاء-
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنه استحوذ على سوبارو بنجاح أدى إلى نفي هذه الفرضية تمامًا.
مع وجود أكثر عدو لن يتمكنوا من مسامحته أمامها ، قفزت كيتي بشكل انعكاسي على قدميها.
بعد كل ما قيل ، بعد كل المساعدة التي قُدمت …
لم تكن هناك حاجة حتى للنظر إلى الأخوين إلى جانبها. كانوا يشنون هجومًا مشتركًا على المرتد أمامهم. لكن-
“سيدة إميليا.”
في اللحظة التي سحبت فيها النصل المتقاطع على وركها ، كان الهمس ذو النغمة المنخفضة بجانب أذنها.
لاحظ عيونًا صفراء تحدق في وجهه بنظرة فاحصة.
“-بطئ جدا.”
بدا أن القرويين يطيعون بأدب القوة الاستكشافية ، مع نظرة قلق وتوتر على وجوههم ، كانوا يسيرون بشكل منهجي إلى حد ما في عملية ركوبهم عربات التنين.
في اللحظة التالية ، انطلق وميض فضي في زاوية مجال رؤيتها ، وتدفقت دماء الإخوة على يمينه ويسارها بينما انهاروا. كانت رقابهم مقطوعة. كان من الواضح أن الضربات كانت قاتلة. ثم جاء دور كيتي –
في الواقع ، كان من الأفضل لهم اتباع مسارات مختلفة. إن المكان الذي تنتمي إليه سوبارو لم يكن بجانبها.
“أوصي ألا تقاومي. أنا لا أنوي إحداث ألم لا داعي له “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدًا أذنيه القططية اللتان كانتا تتمايلان بينما كان يواصل التحدث بمرح ، ترك ذلك سوبارو منزعجًا.
تم إحباط جهودها تمامًا بسبب الطرف البارد للنصل الموضوع على مؤخرة رقبتها.
إذا كانت هذه المشكلة خطيرة بما يكفي لتبرير مغادرتهم المنطقة المحيطة بالقصر ، إذن –
خلفها وقف المبارز المسن الذي قطع شقيقاها.
“خطأ ، نعم ، حسنًا. قول مرحبا لبياتريس من أجلي “.
بالإضافة إلى ذلك ، وقف وراءهم رجل ذو أذنين قطة ، كل هؤلاء قد جلبهم الخائن ذو الشعر الأسود …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشعور المتبادل هو نفسه … في الواقع ، لقد كان شغفًا أكبر مما شعر به من قبل.
“ناتسكي سوبارو …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن العثور على القوة الكبيرة عندما تكون قدرة الشخص ورؤيته متطابقتين.
“أوه ، أعتقد أن هذا واضح ، ولكن ، واو ، بإمكان أتباع الساحرة الطائفة التحدث حقًا. هذه مساعدة كبيرة “.
“حقًا … أرى أنه كان خطأً في الواقع؟ أنا سعيدة جدًا لأنها … لا تكرهني “.
بدفعها على الأرض وذراعيها مثبتتين خلفها، نظرت كيتي في وجهه – الخائن ، ناتسكي سوبارو.
كان ثباته على رأيه وقراره لأن كان يتذكر كل تلك الأشياء بوضوح.
كان الشاب في الطرف المقابل يعاني من عرق بارد على جبينه.
“ماذا قصد فيريس أن ذلك ليس منه؟”
التفت إلى الثلاثة الآخرين وتحدث.
“إنها حلقة البحث عن الحقيقة. ولكن إذا كان الأمر كذلك … فما العمل؟ ”
“حسنًا ، على الأقل مرت هذه المرة دون عوائق. شكرا للمساعدة “.
“رام ، اعتني بالملجأ ، من فضلك. احمي القرويين جيدا “.
“أعترف بأنّي كنت في منتصف الشك فيك ، لكن بعد حدوث كل ذلك بشكل صحيح حتى الآن ، لا يسعني إلا أن أعترف أنك كنت على صواب. إذا أجبروا على التحرك كما تتوقع ، فإن ميزتنا ستزداد فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إلى جانب ذلك ، تذكر شيئًا غريبًا كان قلقًا بشأنه. وكما أدرك أن –
“أليس هذا كرم كبير إلى حد ما، مواء؟ بدأنا في إخلاء القرية في وقت أبكر بكثير مما كان متوقعا مما جعلهم يحاولون الاتصال ببعضهم على نطاق واسع وبشكل عاجل.”
“لا أمانع ، لكن يبدو أن جروحك قد عولجت بالفعل.”
كما اتفق الفارس و والنصف وحش مع كلمات الشاب ، كان رأس كيتي في حالة من الفوضى ، مليئًا بالكراهية وعدم الفهم.
“لا أمانع ، لكن يبدو أن جروحك قد عولجت بالفعل.”
لم تفهم معنى حديثهم. كان الأمر كما لو كانوا يعرفون كل شيء آخر –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لمشاركتي قصة حبك السعيدة. الآن ، ضع هذا جانبا – ”
“وجهك يقول أنكِ لا تفهمين ما يحدث. حسنًا ، لا يمكننا مساعدتك. هذه المرة نحن جيدون جدًا في استنفاذ قواكم من حولكم. أوه ، وشكرًا لك على مساعدتنا في التضليل … ليس الأمر وكأنكِ أدركتِ بالفعل أنك جاسوسة مزدوجة “.
“تقصد هؤلاء الأشخاص المسمون بـ الأصابع …؟”
“-؟”
خلال الأيام العديدة الماضية ، كانت رام القائمة بجميع أعمال وشؤون روزوال ، وتتحمل مسؤولياته في التعامل مع القصر أو قرية إيرلهام ، كل ذلك بينما بقيت إميليا في القصر.
“جوهر الأمر أننا كنا نعلم تمامًا أنك جاسوسة. بالنسبة لكيفية العثور عليكِ … فهذا هو السر. لذلك مررنا بمشكلة نصب فخ لكشاف طائفة الساحرة ، بعبارة أخرى ، أنتِ “.
كانت العاصمة تستغرق حوالي نصف يوم في رحلة على متن عربة تنين. ستكون رحلة صعبة لكبار السن وصغار القرويين. ولم يتضح أيضًا كم من الوقت سيستغرق للقضاء على المنظمة الإجرامية ، مما أثار مخاوفها بشأن من سيكون قادرًا على استيعابهم جميعًا.
كانت كيتي لا تزال ، وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، حيث أغلق ناتسكي سوبارو إحدى عينيها وتهجرتها ببطء.
ملأني الحسد، لأن هذا كل ما أشعر به تجاه العالم الذي يحتضنك.
ثم قال: “ساعتان. لقد أبلغت أصدقاءك أننا تأخرنا بساعتين عن الموعد المحدد “.
“هذا … سيكون الأفضل. هذا القصر كبير بما يكفي لاستيعاب الجميع هنا ، أليس كذلك؟ ”
رفع إصبعين ، وهزهم إلى اليسار واليمين. ظلت عيون كيتي واسعة في صدمة
ما وجده كان أداة من شأنها أن تلعب دورًا مهمًا أثناء العملية. بعد كل هذا الوقت ، لا يزال هناك ألم في صدر سوبارو عندما يتذكر كيف انتقل ذلك الشيء إلى يديه.
واصل سوبارو: “خلال ذلك الوقت ، سنخرج إميليا والآخرين من هنا. خلال ذلك الوقت ، سنقوم بسحق الأصابع بشكل كامل. خلال ذلك الوقت ، سنستعد لسحق كل جهود مطران الخطيئة الثمين “.
في نهاية هذه الكلمات ، ظهرت ابتسامة جريئة على وجه ناتسكي سوبارو .
وفي أذنيه غير السامعة، قد علق بها هذا الصوت.
ثم أصدر إعلان الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ليس من العدل حقًا استخدام ذلك كسبب.”
“سأعطيكم طعمًا حقيقيًا جيدًا للرعب في أن يتم سحقك من قبل شخص ما أمامك بثلاث خطوات.”
بالإضافة إلى ذلك ، كان يوليوس ، من بين جميع الأشخاص ، هو الذي طرح الموضوع يعني أن هذا كان تعبيراً عن معتقدات الفرسان.
“لن تديري ظهرك لتلك القرية مهما حدث ، أليس كذلك؟ لقد توجهت الفتاة ذات الشعر الوردي إلى القرية مرة أخرى هذا الصباح. ربما انتظار تقريرها هو كل ما يمكنك فعله؟ ”
كانت تلك الصورة تحرقها في ضميرها مرارًا وتكرارًا.
//////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحت تصرفه أيدي غير مرئية، لكن القوة الاستكشافية كان لها خطط قوية في للتعامل مع كليهما.
تم الانتهاء من ترجمة الارك الثالث كاملا الدي يحوي المجلدين الثامن والتاسع وسيتم نشر كل يوم احد فصل جديد
“-بطئ جدا.”
– لو اردتهم زيادة سرعة نشر الفصول ادعموا الرواية.
وأدى إعلان يوليوس إلى اختتام الاجتماع. كانت وجوه أعضاء القوة الاستكشافية الجالسين حولهم مليئة بالعزم والتصميم.
سعر الفصل الواحد يعادل 500 دهبة
“- ؟!”
ترجمة فريق SinsReZero
لقد مر أسبوع منذ اجتماع المرشحون للاختيار الملكي في القصر ، وأسبوع منذ أن أظهرت عزمها.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“في الواقع ، تلقيت الليلة الماضية ما يبدو أنه خطاب حسن نية من سيدة كروش. ومع ذلك ، كانت الرسالة فارغة … كنت أشعر بالقلق ، وأتساءل عما إذا كان هناك نوع من الخطأ. ”
عندها نادى سوبارو ، لفت نداؤه انتباه المحاربين المتهورين الذين كانوا على استعداد للمغامرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
