ظاهرة غير عادية (2)
“انسى ذلك. دعونا نرى برامج المراسلة … “
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
برنامج المراسلة في ميغا عبارة عن برنامج به أيقونة فاكهة تشبه البرتقال.
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
كانت الواجهة على الجانب المظلم قليلاً, بسيطة ولكنها نفعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اختبرت ذلك بالفعل, باستثناء سيلينا, لا يمكن لأي شخص آخر رؤية تلك الظلال الغريبة. ربما اكتسبنا القدرة على رؤيتهم فقط بعد الاتصال بها “.
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
فرك لين شينغ عينيه عندما أوقف اللعبة, واستعد لتسجيل الخروج والمغادرة.
رجل سمين يرتدي ملابس سوداء. نظرته جوفاء, رُسمت على جبهته علامات سوداء باهتة.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
أشار إلى ذراعه.
تم إعداد أجهزة الكمبيوتر بطريقة مواجهة ظهور اللاعبين لبعضهم البعض, ويحطم الشخص الجالس مقابل لين شينغ لوحة مفاتيحه بينما يستمتع بلعبته.
وسار شاب ببساطة أمام السيدة, وبعد ذلك اختفت السيدة.
ولكن بمجرد أن رفع لين شينغ رأسه, رأى السيدة تحدق فيه.
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
“أنا … أنا …” نظر فيلي إلى الجرح في ذراعه ثم إلى أسفل.
وسار شاب ببساطة أمام السيدة, وبعد ذلك اختفت السيدة.
على طول الرصيف, تسارعت وتيرة لين شينغ. لم تكن المسافة من مكانه إلى قلعة الروح بعيدة جدًا. فقط بضعة كيلومترات.
على الرغم من الحشد, لم ير أحد على ما يبدو هذا المشهد غير العادي.
“لكي يكون لمثل هذا الشخص الضعيف حركة تشبه الوميض؟” وطأ على رأس الرجل السمين وهو يحقق.
هدأ لين شينغ حيث قام ودفع ثمن الوقت الذي قضاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان هذا؟”
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
على طول الرصيف, تسارعت وتيرة لين شينغ. لم تكن المسافة من مكانه إلى قلعة الروح بعيدة جدًا. فقط بضعة كيلومترات.
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
ولكن بعد بضع مئات من الأمتار من خطوته, رن صوت غريب مع الريح.
كانت الواجهة على الجانب المظلم قليلاً, بسيطة ولكنها نفعية.
“ماذا كان هذا؟”
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
توقف لين شينغ ونظر حوله.
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
لم يكن هناك أحد من حوله.
لم يكن هناك أحد من حوله.
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
وضع في جيب كمه قلمًا من العمل, وخاتم مفاتيح معلق على سرواله. أحدهما مفتاح باب والآخر مفتاح سيارة.
سحب لين شينغ يديه من جيبه وبدأ في كسر مفاصل أصابعه.
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
أشار إلى ذراعه.
لم يرد أحد. لكن ظلًا قصيرًا وبدينًا اقترب ببطء من الخلف.
ارتجف الرجل السمين تحت ساقه عندما تفكك في دخان أسود واختفى.
رجل سمين يرتدي ملابس سوداء. نظرته جوفاء, رُسمت على جبهته علامات سوداء باهتة.
* ووووش!! *
وضع في جيب كمه قلمًا من العمل, وخاتم مفاتيح معلق على سرواله. أحدهما مفتاح باب والآخر مفتاح سيارة.
توقف لين شينغ ونظر حوله.
استدار لين شينغ ونظر إلى الرجل السمين.
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
برنامج المراسلة في ميغا عبارة عن برنامج به أيقونة فاكهة تشبه البرتقال.
* ووووش!! *
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
فجأة, انطلق إلى الأمام, وتحول تعبيره إلى التهديد.
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
اوشك لين شينغ الضرب لكن تبع اختفاءَ الرجل البدين ضبابيةٌ مفاجئة.
رجل سمين يرتدي ملابس سوداء. نظرته جوفاء, رُسمت على جبهته علامات سوداء باهتة.
ثم شعر ظهره بالثقل, حيث سمع صوت هدير منخفض من الخلف.
* هيسس… *
* أرغ !! *
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
* بام! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان هذا؟”
سحب لين شينغ يده وكسر رقبته وهو يشق طريقه إلى الرجل السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
“لكي يكون لمثل هذا الشخص الضعيف حركة تشبه الوميض؟” وطأ على رأس الرجل السمين وهو يحقق.
“أنا حقا أقول الحقيقة !! أقسم!” حاول فيلي التوضيح. “هذا الشخص الغريب ارتدي زي بواب المدرسة. له شعر طويل وهو رجلاً … “
لا يبدو الشخص مختلفًا عن الشخص العادي, باستثناء نظرته.
نظر بدوخة إلى مركز الحراسة, ناظًر بكل عجز وذعر.
بدت عيناه قاتمتين, وبصره فارغًا كما لو لم يمتلك إرادة خاصة به.
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
“هجومه ضعيف جدًا, تمامًا مثل أي شخص عادي.” أوشك لين شينغ إخراج قوته المقدسة لمزيد من التحقيق عندما فجأة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان هذا؟”
* هيسس… *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعداد أجهزة الكمبيوتر بطريقة مواجهة ظهور اللاعبين لبعضهم البعض, ويحطم الشخص الجالس مقابل لين شينغ لوحة مفاتيحه بينما يستمتع بلعبته.
ارتجف الرجل السمين تحت ساقه عندما تفكك في دخان أسود واختفى.
رجل سمين يرتدي ملابس سوداء. نظرته جوفاء, رُسمت على جبهته علامات سوداء باهتة.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
“أنا … أنا …” نظر فيلي إلى الجرح في ذراعه ثم إلى أسفل.
“ظاهرة التجمعات السوداء؟” تم تذكير لين شينغ بعامل التجديد في زيلوند.
بدت عيناه قاتمتين, وبصره فارغًا كما لو لم يمتلك إرادة خاصة به.
مع تأوه, عاد ببطء إلى قلعة الروح.
بدا رئيس الأمن في مركز الحراسة رجلاً في الخمسين تقريبًا من عمره وهو يضع سيجارته في فمه بينما ينظر بفارغ الصبر إلى فيلي.
…
* هيسس… *
“أنا أقول الحقيقة! حقًا! انا لا اكذب!”
سحب لين شينغ يده وكسر رقبته وهو يشق طريقه إلى الرجل السمين.
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هجومه ضعيف جدًا, تمامًا مثل أي شخص عادي.” أوشك لين شينغ إخراج قوته المقدسة لمزيد من التحقيق عندما فجأة …
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
* بام! *
النحيب والصراخ في وجهي هنا لن يساعدك “.
توقف لين شينغ ونظر حوله.
بدا رئيس الأمن في مركز الحراسة رجلاً في الخمسين تقريبًا من عمره وهو يضع سيجارته في فمه بينما ينظر بفارغ الصبر إلى فيلي.
…
“أنا حقا أقول الحقيقة !! أقسم!” حاول فيلي التوضيح. “هذا الشخص الغريب ارتدي زي بواب المدرسة. له شعر طويل وهو رجلاً … “
لم يرد أحد. لكن ظلًا قصيرًا وبدينًا اقترب ببطء من الخلف.
أشار إلى ذراعه.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
“لقد عضني هنا! انظر!”
أشار إلى ذراعه.
“حسنًا, حسنًا, أنا مشغول الآن, وليس لدي وقت للاستماع إلى هرائك” أدار الرئيس عينيه وهو ينظر إلى ذراعي فيلي اللطيفتين. في اللحظة التي رأى فيها أنه لا توجد جروح, نفد صبره.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
ثم طرد فيلي.
…
نظر بدوخة إلى مركز الحراسة, ناظًر بكل عجز وذعر.
“لقد عضني هنا! انظر!”
“أترى؟ قلت لك, لن يصدقك أحد! “
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
“لقد اختبرت ذلك بالفعل, باستثناء سيلينا, لا يمكن لأي شخص آخر رؤية تلك الظلال الغريبة. ربما اكتسبنا القدرة على رؤيتهم فقط بعد الاتصال بها “.
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
أمسكت ميليسا بيدها. عندما ضغطت على صدرها الصغير, حمل وجهها تعبيرها المعتاد بالفخر.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
“أنا … أنا …” نظر فيلي إلى الجرح في ذراعه ثم إلى أسفل.
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
“لكي يكون لمثل هذا الشخص الضعيف حركة تشبه الوميض؟” وطأ على رأس الرجل السمين وهو يحقق.
الفتاة ذات الشعر الكتاني سيلينا عضت شفتها. “ومع ذلك, لم يتمكن الطلاب الآخرون, حتى المدرسون والمحاضرون من رؤيتهم …”
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
ثم طرد فيلي.
ولكن بمجرد أن رفع لين شينغ رأسه, رأى السيدة تحدق فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
