لقد انتهى أمر أفراد العصابة هؤلاء
تفاجأ الضابط. ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
بمجرد اندلاع الضجة في قاعة المحاضرات، تدخل أحد أفراد العصابة على الفور من الخارج، رافعه بندقيته. قال ببرود “إذا أردتم البكاء، فلتبكوا. إذا لم تسلم مجموعة تشينغ هي الأقمار الصناعية، أخشى ألا تتاح لكم جميعًا فرصة البكاء لاحقا”
ذهب جندي من الحامية لاستعادته، ولم تطلق العصابة النار عليه.
بعد قوله لهذا، أنزل بندقيته وتراجع.
شاهد رين شياو سو بهدوء. في معظم الأوقات، لم يدخل أفراد العصابة قاعة المحاضرات مطلقا وانتشروا في مواقع مختلفة في مبنى التدريس. لقد شعر ببعض الارتباك في الحقيقة. ألم يخشى أفراد العصابة هؤلاء أن يحاول الطلاب في قاعة المحاضرة إنقاذ أنفسهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا تابع فرد العصابة ذاك “أريدكم أن تنظر إلى الكاميرا وتتوسلوا إلى مجموعة تشينغ هي لتسليمنا أقمارها الصناعية. اضغطوا عليهم! بهذه الطريقة، سنتحكم في الأقمار الصناعية وسيتم إنقاذكم. ألن يكون هذا هو الأفضل لكلينا؟ أما بالنسبة للأقمار الصناعية التي ستخسرها مجموعة تشينغ هي، فما علاقتها بكم أنتم؟”
أم أنهم واثقون جدًا من أن الطلاب الذين اعتقلوا لن يسببوا لهم أي مشكلة؟
“ما زالوا مجرد أطفال، لذا فمن الطبيعي تمامًا أنهم يريدون العيش” تنهد العجوز لي.
ظل رين شياو سو يشعر بأن أفراد العصابة هؤلاء محترفين للغاية في وظائفهم. بالتأكيد لن يتم اختيار المتغطرسين لتنفيذ عملية تم التخطيط لها منذ سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تظاهر رين شياو سو باليأس وراقب الطلاب في قاعة المحاضرات.
ذهل الطلاب. لم يجرؤ أحد على الإجابة لفترة طويلة.
في النهاية، لاحظ أحد الأشخاص الذي، بالرغم من مظهره الشاب وارتدائه للزي المدرسي، بدت تعابيره مناقضة لشخص تم احتجازه كرهينة على الإطلاق. بدا وكأنه يتظاهر بالخوف، لكن عينيه ظلت تتجول مراقبا “زملاءه” من حوله.
شعر الجندي الذي تحكم بتشغيل الفيديو بالارتباك بعض الشيء من رد فعل العجوز لي، لكنه فعل ما قيل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ العجوز لي الطرد من الجندي وجعله يتحرك بعيدًا قبل فتحه طبقة تلو الأخرى. عندما رأى شريط فيديو في الداخل، تنفس الصعداء.
علاوة على ذلك، كان تصرف هذا الشخص واضحًا جدًا أيضًا. إذا وُضع جندي محترف بين مجموعة من الطلاب العاديين، سيبدو مثل حجر على طبق من الرمال البيضاء. داخل قاعة المحاضرات المزدحمة، جلس بشكل مستقيم، بينما أظهرت ملامح وجهه إحساسا بالقوة. وبنظرة واحدة، بدا بشكل واضح أنه تلقى تدريبات مكثفة لفترة طويلة بناءً على جسده النحيل للغاية.
عند رؤية هذا، أبعد الطالب المزيف نظره بعيدًا لملاحظة الآخرين بدلاً من ذلك. بدا الأمر كما لو أنه احتقر إلى حد ما جبانا مثل رين شياو سو.
فهم رين شياو سو أخيرا سبب عدم دخول أفراد العصابة لقاعة المحاضرات حقًا. اتضح أن الوضع في الداخل بالفعل تحت السيطرة. لقد خططوا حقًا لهذه العملية بشكل دقيق.
ذهب جندي من الحامية لاستعادته، ولم تطلق العصابة النار عليه.
عندما نظر الطالب المزيف في قاعة المحاضرات إلى رين شياو سو، بدأ رين شياو سو في النحيب على الفور. قال للطالب بجانبه بنبرة منتحبة “ماذا سنفعل الآن؟ هل ستقتلنا هذه العصابة حقًا؟ لا أريد أن أموت الآن …”
“هذا غريب. ألم يقل شين شينغ أن رين شياو سو قد ذهب إلى الجامعة اليوم؟” كان العجوز لي في حيرة من أمره. هل من الممكن أن رين شياو سو قد هرب حقاً؟ لكن شخصيته ليست من هذا النوع مطلقا.
عند رؤية هذا، أبعد الطالب المزيف نظره بعيدًا لملاحظة الآخرين بدلاً من ذلك. بدا الأمر كما لو أنه احتقر إلى حد ما جبانا مثل رين شياو سو.
بالمقارنة، كان شو تشي، الذي التقى برين شياو سو وتشو يينغ شو، أكثر جرأة وشجاعة من هؤلاء الطلاب بكثير.
في هذه اللحظة، قال أحد الطلاب “هل تعتقدون يا رفاق أن مجموعة تشينغ هي ستسلم الأقمار الصناعية؟”
عندما بدأ شخص واحد في التحدث، بدأ العديد من الطلاب أيضًا في التذرع أمام الكاميرا.
عند رؤية هذا، أبعد الطالب المزيف نظره بعيدًا لملاحظة الآخرين بدلاً من ذلك. بدا الأمر كما لو أنه احتقر إلى حد ما جبانا مثل رين شياو سو.
“أنا لا أعتقد ذلك” تنهد أحدهم وقال “بعد كل شيء، كيف يمكن أن تكون حياة بضع مئات من الطلاب أكثر أهمية من الأقمار الصناعية؟”
شعر الجندي الذي تحكم بتشغيل الفيديو بالارتباك بعض الشيء من رد فعل العجوز لي، لكنه فعل ما قيل له.
في هذه اللحظة، قال أحد الطلاب “هل تعتقدون يا رفاق أن مجموعة تشينغ هي ستسلم الأقمار الصناعية؟”
“لكن أعضاء مجموعة تشينغ هي لن يجلسوا فقط دون القيام بأي شيء” ردت طالبة “إنهم ليسوا من هذا النوع من الناس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال أحدهم “لكن مجموعة تشينغ هي لا تزال اتحادا بعد كل شيء”
ذهب جندي من الحامية لاستعادته، ولم تطلق العصابة النار عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الضابط القائد لقوات الحامية في التلفاز لكنه لم يستطع معرفة ما الذي جعل العجوز لي يقول ذلك.
بينما ناقش الطلاب بينهم، دخل أحد أفراد العصابة، على وجهه طبقة سميكة من الطلاء المموه، إلى قاعة المحاضرات حاملاً آلة تصوير. سخر من الطلاب “يمكنني أن أقدم لكم جميعًا فرصة لإنقاذ أنفسكم الآن. هل تريدون التمسك بها جميعًا؟”
ذهل الطلاب. لم يجرؤ أحد على الإجابة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا تابع فرد العصابة ذاك “أريدكم أن تنظر إلى الكاميرا وتتوسلوا إلى مجموعة تشينغ هي لتسليمنا أقمارها الصناعية. اضغطوا عليهم! بهذه الطريقة، سنتحكم في الأقمار الصناعية وسيتم إنقاذكم. ألن يكون هذا هو الأفضل لكلينا؟ أما بالنسبة للأقمار الصناعية التي ستخسرها مجموعة تشينغ هي، فما علاقتها بكم أنتم؟”
صمت الطلاب. علم رين شياو سو أن هؤلاء الأشخاص لا يرغبون بشكل أساسي في وضع أيديهم على الأقمار الصناعية من خلال القيام بهذا. كل ما أرادوه هو التأكد من عد تفويتهم لأي فرصة لإحداث فوضى لمجموعة تشينغ هي.
هؤلاء الطلاب لم يكونوا بهذا الغباء، أليس كذلك؟ حتى لو فعلوا كما طلب الطرف الآخر، فقد لا يتم العفو عنهم أبدا. في هذه الحالة، لماذا يجب أن يصبحوا أدوات في أياديهم؟
أثناء انتظار معدات التشغيل، ظل العجوز لي يبحث عن رين شياو سو. ومع ذلك، لم يستطع العثور عليه على الإطلاق.
لكن رين شياو كان مخطئًا. التزم الطلاب الصمت لمدة دقيقة فقط قبل أن يبكي أحدهم فجأة أمام الكاميرا “من فضلكم سلموا الأقمار الصناعية! لا أريد أن أموت!”
رفع العجوز لي رأسه وحدق باهتمام في الصورة المعروضة على الشاشة. رأى رين شياو سو مختبئًا بين الحشد ولم يظهر سوى نصف وجهه.
عندما بدأ شخص واحد في التحدث، بدأ العديد من الطلاب أيضًا في التذرع أمام الكاميرا.
أم أنهم واثقون جدًا من أن الطلاب الذين اعتقلوا لن يسببوا لهم أي مشكلة؟
تنهد رين شياو سو. لم يكن الطلاب مخطئين أيضًا. بعد كل شيء، من الذي سيكون رافضا للحياة؟ الإشكال الوحيد في هذا هو أن الأشخاص من مجموعة تشينغ هي ربما سيصابون بخيبة أمل قليلاً. بعد كل شيء، هؤلاء هم طلاب الجامعة الذين يرعونهم.
بالمقارنة، كان شو تشي، الذي التقى برين شياو سو وتشو يينغ شو، أكثر جرأة وشجاعة من هؤلاء الطلاب بكثير.
بعد قوله لهذا، أنزل بندقيته وتراجع.
بعد أن انتهى فرد العصابة ذاك من التسجيل، غادر بارتياح. بعد فترة وجيزة، رأت قوات الحامية في الخارج أحد أفراد العصابة يرمي طردًا سميكًا من الورق من خلف المخبأ الدفاعي.
رفع العجوز لي رأسه وحدق باهتمام في الصورة المعروضة على الشاشة. رأى رين شياو سو مختبئًا بين الحشد ولم يظهر سوى نصف وجهه.
ذهب جندي من الحامية لاستعادته، ولم تطلق العصابة النار عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع العجوز لي بالفعل إلى جامعة شينغ هي بحلول هذا الوقت. تم التعامل مع الموقعين الآخرين اللذان اندلعت فيهما الفوضى من قبل تشانغ شينغ شي وشين شينغ، بينما بقي الفرسان الباقون في المقر الرئيسي لمجموعة تشينغ هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد رين شياو سو بهدوء. في معظم الأوقات، لم يدخل أفراد العصابة قاعة المحاضرات مطلقا وانتشروا في مواقع مختلفة في مبنى التدريس. لقد شعر ببعض الارتباك في الحقيقة. ألم يخشى أفراد العصابة هؤلاء أن يحاول الطلاب في قاعة المحاضرة إنقاذ أنفسهم؟
أخذ العجوز لي الطرد من الجندي وجعله يتحرك بعيدًا قبل فتحه طبقة تلو الأخرى. عندما رأى شريط فيديو في الداخل، تنفس الصعداء.
“يجب أن يكون هناك بعض معدات التشغيل في المدرسة. عجلوا وابحثوا عنها” قال العجوز لي “أتساءل ما الذي ستفعله هاته العصابة. لماذا ألقوا بشريط فيديو نحونا في وقت مثل هذا؟”
“ما زالوا مجرد أطفال، لذا فمن الطبيعي تمامًا أنهم يريدون العيش” تنهد العجوز لي.
“هذا غريب. ألم يقل شين شينغ أن رين شياو سو قد ذهب إلى الجامعة اليوم؟” كان العجوز لي في حيرة من أمره. هل من الممكن أن رين شياو سو قد هرب حقاً؟ لكن شخصيته ليست من هذا النوع مطلقا.
أثناء انتظار معدات التشغيل، ظل العجوز لي يبحث عن رين شياو سو. ومع ذلك، لم يستطع العثور عليه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد رين شياو سو. لم يكن الطلاب مخطئين أيضًا. بعد كل شيء، من الذي سيكون رافضا للحياة؟ الإشكال الوحيد في هذا هو أن الأشخاص من مجموعة تشينغ هي ربما سيصابون بخيبة أمل قليلاً. بعد كل شيء، هؤلاء هم طلاب الجامعة الذين يرعونهم.
“هذا غريب. ألم يقل شين شينغ أن رين شياو سو قد ذهب إلى الجامعة اليوم؟” كان العجوز لي في حيرة من أمره. هل من الممكن أن رين شياو سو قد هرب حقاً؟ لكن شخصيته ليست من هذا النوع مطلقا.
لكن رين شياو كان مخطئًا. التزم الطلاب الصمت لمدة دقيقة فقط قبل أن يبكي أحدهم فجأة أمام الكاميرا “من فضلكم سلموا الأقمار الصناعية! لا أريد أن أموت!”
بعد دقيقتين، تمكنت قوات الحامية من العثور على فصل دراسي حيث تم تركيب معدات تشغيل. سارع العجوز لي وقائد قوات الحامية إلى هناك وأدخلوا الشريط.
“ما زالوا مجرد أطفال، لذا فمن الطبيعي تمامًا أنهم يريدون العيش” تنهد العجوز لي.
بسرعة كبيرة، تمكن العجوز لي من رؤية الطلاب في الفيديو وهم يتوسلون من مجموعة تشينغ هي لتسليم الأقمار الصناعية مقابل إطلاق سراحهم. شعر العجوز لي والضابط القائد لقوات الحامية بمشاعر مختلطة.
تساءل قائد قوات الحامية “سيدي، خطتنا للإنقاذ لم تبدأ بعد، فلماذا قلت أنها انتهت؟ رجاء ثق بنا. سنكمل بالتأكيد مهمة الإنقاذ! منذ اليوم الذي انضممت فيه إلى الجيش، كان واجبي حماية مواطني مدينة ليو يانغ -“
“ما زالوا مجرد أطفال، لذا فمن الطبيعي تمامًا أنهم يريدون العيش” تنهد العجوز لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر العجوز لي إلى التلفاز أمامه وتمتم “لقد انتهى الأمر!”
ولكن بمجرد انتهائه من الكلام، رفع رأسه إلى الأعلى وزأر “توقف، أعد الشريط إلى الخلف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعتقد ذلك” تنهد أحدهم وقال “بعد كل شيء، كيف يمكن أن تكون حياة بضع مئات من الطلاب أكثر أهمية من الأقمار الصناعية؟”
شعر الجندي الذي تحكم بتشغيل الفيديو بالارتباك بعض الشيء من رد فعل العجوز لي، لكنه فعل ما قيل له.
إذا لم ينظر المرء بعناية، فلن يكتشف حقًا أن رين شياو سو تواجد هناك. ولكن نظرًا لأن العجوز لي كان يبحث عن رين شياو سو طوال هذا الوقت، فقد تمكن من ملاحظة ذلك في التسجيل.
عندما أعيد مقطع الفيديو إلى الدقيقة الأولى و31 ثانية، صرخ العجوز لي مطالبًا الجندي بإيقاف الشريط مؤقتًا.
“لكن أعضاء مجموعة تشينغ هي لن يجلسوا فقط دون القيام بأي شيء” ردت طالبة “إنهم ليسوا من هذا النوع من الناس”
عندما بدأ شخص واحد في التحدث، بدأ العديد من الطلاب أيضًا في التذرع أمام الكاميرا.
نظر العجوز لي إلى التلفاز أمامه وتمتم “لقد انتهى الأمر!”
تساءل قائد قوات الحامية “سيدي، خطتنا للإنقاذ لم تبدأ بعد، فلماذا قلت أنها انتهت؟ رجاء ثق بنا. سنكمل بالتأكيد مهمة الإنقاذ! منذ اليوم الذي انضممت فيه إلى الجيش، كان واجبي حماية مواطني مدينة ليو يانغ -“
تساءل قائد قوات الحامية “سيدي، خطتنا للإنقاذ لم تبدأ بعد، فلماذا قلت أنها انتهت؟ رجاء ثق بنا. سنكمل بالتأكيد مهمة الإنقاذ! منذ اليوم الذي انضممت فيه إلى الجيش، كان واجبي حماية مواطني مدينة ليو يانغ -“
“يجب أن يكون هناك بعض معدات التشغيل في المدرسة. عجلوا وابحثوا عنها” قال العجوز لي “أتساءل ما الذي ستفعله هاته العصابة. لماذا ألقوا بشريط فيديو نحونا في وقت مثل هذا؟”
لكن رين شياو كان مخطئًا. التزم الطلاب الصمت لمدة دقيقة فقط قبل أن يبكي أحدهم فجأة أمام الكاميرا “من فضلكم سلموا الأقمار الصناعية! لا أريد أن أموت!”
“أنا لا أقول أن الأمر انتهى بالنسبة لنا، بل أقول أن أمر أفراد العصابة هؤلاء قد انتهى!” قاطع العجوز لي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد رين شياو سو بهدوء. في معظم الأوقات، لم يدخل أفراد العصابة قاعة المحاضرات مطلقا وانتشروا في مواقع مختلفة في مبنى التدريس. لقد شعر ببعض الارتباك في الحقيقة. ألم يخشى أفراد العصابة هؤلاء أن يحاول الطلاب في قاعة المحاضرة إنقاذ أنفسهم؟
تفاجأ الضابط. ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
عندما أعيد مقطع الفيديو إلى الدقيقة الأولى و31 ثانية، صرخ العجوز لي مطالبًا الجندي بإيقاف الشريط مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة كبيرة، تمكن العجوز لي من رؤية الطلاب في الفيديو وهم يتوسلون من مجموعة تشينغ هي لتسليم الأقمار الصناعية مقابل إطلاق سراحهم. شعر العجوز لي والضابط القائد لقوات الحامية بمشاعر مختلطة.
ألم يكونوا قلقين من قيام البلطجية بقتل الرهائن منذ لحظة فقط؟ كيف تحول الأمر للأسوأ بالنسبة للعصابة فجأة؟
بعد دقيقتين، تمكنت قوات الحامية من العثور على فصل دراسي حيث تم تركيب معدات تشغيل. سارع العجوز لي وقائد قوات الحامية إلى هناك وأدخلوا الشريط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الضابط القائد لقوات الحامية في التلفاز لكنه لم يستطع معرفة ما الذي جعل العجوز لي يقول ذلك.
حدق الضابط القائد لقوات الحامية في التلفاز لكنه لم يستطع معرفة ما الذي جعل العجوز لي يقول ذلك.
“لكن أعضاء مجموعة تشينغ هي لن يجلسوا فقط دون القيام بأي شيء” ردت طالبة “إنهم ليسوا من هذا النوع من الناس”
رفع العجوز لي رأسه وحدق باهتمام في الصورة المعروضة على الشاشة. رأى رين شياو سو مختبئًا بين الحشد ولم يظهر سوى نصف وجهه.
بالمقارنة، كان شو تشي، الذي التقى برين شياو سو وتشو يينغ شو، أكثر جرأة وشجاعة من هؤلاء الطلاب بكثير.
إذا لم ينظر المرء بعناية، فلن يكتشف حقًا أن رين شياو سو تواجد هناك. ولكن نظرًا لأن العجوز لي كان يبحث عن رين شياو سو طوال هذا الوقت، فقد تمكن من ملاحظة ذلك في التسجيل.
هرع العجوز لي بالفعل إلى جامعة شينغ هي بحلول هذا الوقت. تم التعامل مع الموقعين الآخرين اللذان اندلعت فيهما الفوضى من قبل تشانغ شينغ شي وشين شينغ، بينما بقي الفرسان الباقون في المقر الرئيسي لمجموعة تشينغ هي.
لقد شعر أن هاته العصابة لم يحالفها الحظ حقًا عبر أخذها لرين شياو سو كرهينة.
عندما بدأ شخص واحد في التحدث، بدأ العديد من الطلاب أيضًا في التذرع أمام الكاميرا.
استدار العجوز لي وخرج من الفصل. قال للضابط قائد قوات الحامية “أنا بحاجة للإسراع نحو حادث رهائن آخر. بعد أن تنتهي هنا، أطلعني على آخر المستجدات. لن أضيع المزيد من الوقت هنا. قم بتهدئة الطلاب، وإذا أتى أي من الآباء للتسبب في مشاكل، أخبرهم أنه سيتم إنقاذ أطفالهم قريبًا جدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
