ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخارج. أنت تقول نفس الشيء الذي فعلته المرأة.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 437
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق، ربما لم يكن هذا ما كان ينبغي أن يقوله مباشرة بعد لم شملهم.
ولم يجب الرسل. بدلا من ذلك، كانوا ببساطة يحدقون في سيدي بنظرات مميتة. وينطبق الشيء نفسه على كاساجين. وكان الفرق أنه لم يكن هناك أي عداء في عينيه.
“ماذا قالت لك؟”
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
“ما اسمك؟”
أشرقت عيون سيدي.
وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
“لماذا تريد القتال هناك؟”
“سيدي ترومان”.
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
“… ترومان؟”
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
كان هذا هو الاسم الأخير الذي لم يكن أمام كاساجين خيار سوى الاهتمام به.
“رؤيتك ضيقة جدًا.”
عندما ارتعشت عيناه، كان رد فعل الفتاة سيدي، أكثر عنفًا مما فعل.
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
“ما الأمر؟ هل سمعت ذلك في مكان ما من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك.”
“… كنت أعرف شخصًا يحمل نفس الاسم الأخير.”
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
أشرقت عيون سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …پيل، هل قادت سيدي إلى هنا؟
“هاه. ماذا كان إسمه؟”
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
“لوكاس.”
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
انكمش الرسولان الأقرب إلى سيدي دون وعي. للحظة، شعروا كما لو أن نسيم بارد اجتاح أجسادهم.
واصلت سيدي النظر حولها.
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
“لقد قطعت كل هذه المسافة بعد مطاردة امرأة مزعجة، وحصلت على مكسب غير متوقع. مرحبًا، أيها الرجل العجوز المتعالي الجالس على كرسي، هل يجب علي تفجير كل شيء لمعرفة ذلك؟”
حقيقة أن سيدي أصبح [الشيطان العاشر]، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
“…انت تتذكرني؟”
ردت سيدي بتعبير غير مبال.
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
“أنا ابنته.”
كان وجهها لا يزال مدفونًا في صدره لذا لم يتمكن من رؤيته. لكن صوتها كان رقيقًا وخافتًا كما لو أنه تم عصره بالكاد.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنا فقط…”
ومن ناحية أخرى، ذهب عقل كاساجين فارغا.
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق، ربما لم يكن هذا ما كان ينبغي أن يقوله مباشرة بعد لم شملهم.
…بنت؟
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
ومع ذلك، كان من الصعب عليهم قبول ذلك.
ألقى نظرة خاطفة على مظهر سيدي مرة أخرى.
“ليس ضدكم جميعاً.”
كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
… كانت لديها هالة غريبة ومنحلة تذكره بـ آيريس فيسفاوندر، لكن ملامحها كانت مختلفة تمامًا. عند النظر إلى ميزاتها فقط، بدت آيريس سهلة الانقياد تمامًا. تدلت زوايا عينيها قليلاً وانحنت زوايا فمها بهدوء. مع مثل هذا الوجه، كان من المرعب دائمًا سماع نوع الكلام الذي يخرج من فمها، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
“لم أخسر أمامه أبدًا.”
من ناحية أخرى، كانت سيدي تتمتع بملامح أقوى، زوايا عينيها المرتفعة بشكل حاد، والابتسامة الملتوية التي تستقر في زاوية فمها، والأنياب التي يمكن رؤيتها داخل فمها. لتلخيص ذلك، كان وجهها أكثر شراسة بخمس مرات على الأقل من وجه الساحرة السوداء.
“هل نغير الموقع؟”
بمعنى آخر، هذا يعني أن هذا الطفل لم يكن على الأرجح ابن لوكاس وإيريس…
واصلت سيدي النظر حولها.
“من هي والدتك؟ هل هي آيريس؟”
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
ومع ذلك، قرر الحصول على التأكيد أولاً.
“كيف يعقل ذلك؟”
“من هذه؟”
“لو أنك مت بمفردك بعد أن تحدثت معي بهذه الطريقة، كنت سأقتلك بنفسي”.
تم رفضه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لوكاس مذعورا.
…في الوقت الحالي، يبدو أن آيريس لم تفترس لوكاس بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هذا التصريح هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
ثم من كان؟ كان يعاني من الصداع لأنه لم يستطع التفكير في أي شخص.
“أنا ابنته.”
بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
بالطبع، سوف تختفي مغازلتهم بمجرد رؤية ابتسامة الساحرة السوداء الداكنة، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
كان السبب الذي جعل كاساجين في حيرة من أمره بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان لوكاس يعاني حاليًا من أعظم الفوضى منذ دخوله إلى عالم الفراغ.
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
في البداية، اعتقد أن ذلك كان لحماية العديد من التماثيل والمنحوتات هناك، ولكن عند النظر إلى الماضي، ربما كانوا يستعدون لهذا اليوم إلى حد ما.
بعد أن أصبح أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، تعلم كاساجين أيضًا الحقيقة حول العالم الثلاثة آلاف. لقد تعلم أن موطنه كان مثل حبة رمل في الصحراء. لقد فهم أيضًا بشكل غامض دور عالم الفراغ.
“هذا مزعج.”
“الخارج. أنت تقول نفس الشيء الذي فعلته المرأة.”
ضحك كاساجين.
“تلك المرأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
“لقد كانت امرأة ذات شعر أزرق. وأنا أكره اللون الأزرق. مجرد رؤيته يجعلني أشعر بالمرض. لذلك أشعر بالرغبة في التقيء الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
وقبل أن يكمل جملته، فُتح الباب.
امرأة ذات شعر أزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
…پيل، هل قادت سيدي إلى هنا؟
بوك.
تعمقت نظرة كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
“لماذا تريد القتال هناك؟”
“ماذا قالت لك؟”
“رؤيتك ضيقة جدًا.”
“قالت إنني إذا هزمت أقوى شخص هنا، فإن أمنيتي ستتحقق.”
لم تكن هذه إهانة لأنفسهم فحسب، بل كانت إهانة لكاساجين.
“…”
“أنا ابنته.”
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
نظرت سيدي إلى الباب المكسور كما قالت ذلك.
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
ضحك كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
“لا.”
تحدث سيدي أولا.
“هذا جيد. ثم…إلى متى ستستمر في الجلوس هناك؟”
“-”
“…”
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
“استيقظ. أنت أقوى رجل هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
واصلت سيدي النظر حولها.
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
“أنا لست مهتمًا بمحاربة هذه البطاطس الصغيرة.”
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
وكان هذا التصريح هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرة أخرى.”
نظرًا لعدم قدرتهم على التحمل لفترة أطول، تحرك الرسل الخمسة المتبقين بشكل انعكاسي تقريبًا. لم يشعروا بالخجل في هجومهم التعاوني. واعترفوا بأن سيدي كانت قوية.
ومع ذلك، كان من الصعب عليهم قبول ذلك.
[لماذا…]
لم تكن هذه إهانة لأنفسهم فحسب، بل كانت إهانة لكاساجين.
لم تكن هذه إهانة لأنفسهم فحسب، بل كانت إهانة لكاساجين.
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
نقرت سيدي على لسانها.
“… كنت أعرف شخصًا يحمل نفس الاسم الأخير.”
لقد كانت مظاهر الشياطين فردية حقًا، أو بمعنى آخر، لم يكن هناك تناسق. ولم يكن تهديدا.
[تلك الشقية… ابنتك؟]
رفعت قدمها اليمنى ووضعتها للأسفل بخفة. لقد كانت خطوة بسيطة، لكن الأرض تحطمت مثل قطعة حلوى.
“من هذه؟”
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
كان الزخم الموجود في تلك الشظايا الحجرية غريبًا.
“هذا خطير.”
‘خدعة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كاساجين.
كان لدى الشياطين الخمسة نفس الفكر في نفس الوقت.
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
في هذه الحالة، ما هو هدفها الحقيقي؟
“ما اسمك؟”
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بعد سماع صوت ثقب شيء ما، توقفت الشياطين عن الحركة.
توقف كاساجين عن الحديث واستدار لينظر إلى الباب خلف لوكاس.
تمتم سيدي بوجه خالي من التعبير.
“أنا ابنته.”
“ليس ضدكم جميعاً.”
“…ماذا قلت للتو.”
[لماذا…]
كان السبب الذي جعل كاساجين في حيرة من أمره بسيطًا.
“رؤيتك ضيقة جدًا.”
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
اخترقت الطاقة السوداء من أصابع سيدي أجساد الشيطان. لقد قام على الفور بتحييد خمسة من أعظم شياطين الحفرة.
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
“كواك.”
انكمش الرسولان الأقرب إلى سيدي دون وعي. للحظة، شعروا كما لو أن نسيم بارد اجتاح أجسادهم.
[ما هذا…]
وبينما وجد لوكاس صعوبة في فهم الموقف، استمر كاساجين في الشرح.
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
ومع ذلك، ماذا عن الآن؟
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
“ألا تعتقد أن الوقت قد حان حقًا لتستيقظ؟”
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
أومأ كاساجين وقام من مقعده.
ألقى نظرة خاطفة على مظهر سيدي مرة أخرى.
“هل نغير الموقع؟”
[عن ماذا تتحدث؟ قالوا إننا لم نكن مرتبطين بالدم في المرة السابقة.]
“هذا مزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنا فقط…”
“لا أريد أن أسبب الفوضى في هذا المكان. أتمنى أن توافق على هذا.”
أشرقت عيون سيدي.
“…حسنا. إذن أين؟”
“-”
“نهاية هذه المنطقة. الجزء السفلي من هذه الحفرة حيث لا يمكن للضوء أن يدخل “.
وقبل أن يكمل جملته، فُتح الباب.
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت سيدي على لسانها.
في البداية، اعتقد أن ذلك كان لحماية العديد من التماثيل والمنحوتات هناك، ولكن عند النظر إلى الماضي، ربما كانوا يستعدون لهذا اليوم إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت سيدي على لسانها.
“لماذا تريد القتال هناك؟”
“لم أخسر أمامه أبدًا.”
أجاب كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنا. إذن أين؟”
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
عندما ارتعشت عيناه، كان رد فعل الفتاة سيدي، أكثر عنفًا مما فعل.
* * *
“…انت تتذكرني؟”
توقف كاساجين عن الحديث واستدار لينظر إلى الباب خلف لوكاس.
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
اضغط اضغط-
… كانت لديها هالة غريبة ومنحلة تذكره بـ آيريس فيسفاوندر، لكن ملامحها كانت مختلفة تمامًا. عند النظر إلى ميزاتها فقط، بدت آيريس سهلة الانقياد تمامًا. تدلت زوايا عينيها قليلاً وانحنت زوايا فمها بهدوء. مع مثل هذا الوجه، كان من المرعب دائمًا سماع نوع الكلام الذي يخرج من فمها، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
“… ترومان؟”
“هذا خطير.”
رفعت قدمها اليمنى ووضعتها للأسفل بخفة. لقد كانت خطوة بسيطة، لكن الأرض تحطمت مثل قطعة حلوى.
“ما الخطب؟”
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
“لوكاس، اختبئ أولًا-”
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
وقبل أن يكمل جملته، فُتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
توقف لوكاس للحظة قبل أن يتصلب.
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
وقفت فتاة خارج الباب المفتوح.
“…ماذا قلت للتو.”
كانت الفتاة سيدي ترتدي ملابس لم يرها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق، ربما لم يكن هذا ما كان ينبغي أن يقوله مباشرة بعد لم شملهم.
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
وكان شعرها المميز وعينيها لا يزالان على حالهما.
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
“-آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خدعة.’
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
ضحك كاساجين.
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
وبينما وجد لوكاس صعوبة في فهم الموقف، استمر كاساجين في الشرح.
حقيقة أن سيدي أصبح [الشيطان العاشر]، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“… كنت أعرف شخصًا يحمل نفس الاسم الأخير.”
إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
[تلك الشقية… ابنتك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت سيدي للأمام ودفنت نفسها في صدره.
[أعتقد أن لدينا عيون مماثلة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، ذهب عقل كاساجين فارغا.
[عن ماذا تتحدث؟ قالوا إننا لم نكن مرتبطين بالدم في المرة السابقة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك.”
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
وقفت فتاة خارج الباب المفتوح.
ربما كان لوكاس يعاني حاليًا من أعظم الفوضى منذ دخوله إلى عالم الفراغ.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
وانقطعت تلك الفوضى في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت سيدي على لسانها.
بوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان هناك شعور ثقيل بعض الشيء، لمسة من القماش البارد، والدفء الذي يمكن أن يشعر به وراء ذلك.
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
تقدمت سيدي للأمام ودفنت نفسها في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
“…”
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
“لا.”
لذلك وقف لوكاس هناك متصلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …پيل، هل قادت سيدي إلى هنا؟
كانت سيدي هو من قام بالخطوة الأولى.
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
“…مرة أخرى.”
“هذا خطير.”
تحدث سيدي أولا.
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
كان وجهها لا يزال مدفونًا في صدره لذا لم يتمكن من رؤيته. لكن صوتها كان رقيقًا وخافتًا كما لو أنه تم عصره بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك.”
“…إذا اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة مرة أخرى، فستكون هذه هي النهاية حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث كاساجين مع تنهد.
ولم يكن يعرف ماذا ستكون النهاية. في الواقع، لم يكن قادرًا على التفكير بعمق في الأمر.
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
كان لوكاس مذعورا.
“لقد كانت امرأة ذات شعر أزرق. وأنا أكره اللون الأزرق. مجرد رؤيته يجعلني أشعر بالمرض. لذلك أشعر بالرغبة في التقيء الآن.”
وكان هذا النوع من الارتباك شيئًا لم يختبره من قبل.
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
“…”
ومع ذلك، ماذا عن الآن؟
“ما الأمر؟ هل سمعت ذلك في مكان ما من قبل؟”
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
“لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
“…”
لذلك وقف لوكاس هناك متصلبًا.
“لو أنك مت بمفردك بعد أن تحدثت معي بهذه الطريقة، كنت سأقتلك بنفسي”.
“…”
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
[ما هذا…]
“…انت تتذكرني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخارج. أنت تقول نفس الشيء الذي فعلته المرأة.”
في وقت لاحق، ربما لم يكن هذا ما كان ينبغي أن يقوله مباشرة بعد لم شملهم.
اخترقت الطاقة السوداء من أصابع سيدي أجساد الشيطان. لقد قام على الفور بتحييد خمسة من أعظم شياطين الحفرة.
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
توقف لوكاس للحظة قبل أن يتصلب.
كان طرف أنفها أحمر اللون، وكانت عيناها حمراء بشكل مختلف عن المعتاد.
“لأن…”
“هل أردتني أن أنساك؟”
في هذه الحالة، ما هو هدفها الحقيقي؟
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
“كيف يعقل ذلك؟”
“لا، أنا فقط…”
“هذا خطير.”
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله. لم يستطع حتى أن ينظر إلى عينيها… اللعنة. لقد كان مضطربًا أكثر مما كان يتوقع. وربما كان ذلك ظاهرا على وجهه أيضا.
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
…بنت؟
في تلك اللحظة ظهر منقذ غير متوقع.
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
تحدث كاساجين مع تنهد.
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
“ماذا؟”
امرأة ذات شعر أزرق.
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
“كيف يعقل ذلك؟”
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
“لأن…”
“ما الأمر؟ هل سمعت ذلك في مكان ما من قبل؟”
وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
“لم أخسر أمامه أبدًا.”
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
قاطعته سيدي، وأصبح تعبير كاساجين غير مريح بعض الشيء.
“لو أنك مت بمفردك بعد أن تحدثت معي بهذه الطريقة، كنت سأقتلك بنفسي”.
“…ماذا قلت للتو.”
“هل نغير الموقع؟”
“…ما قالته للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
وبينما وجد لوكاس صعوبة في فهم الموقف، استمر كاساجين في الشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خدعة.’
ترجمة : [ Yama ]
وقفت فتاة خارج الباب المفتوح.
تحدث سيدي أولا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
