الترقية إلى الطائفة الخارجية
الفصل 3: الترقية إلى الطائفة الخارجية
“ذهبتم إلى النوم مبكرًا. حان الوقت الآن للاستيقاظ من أجل الجد تايجر!” اهتز الباب عندما انفتح، ودخل رجل قوي طويل يرتدي ثياب الخدم. حدق بشدة في منغ هاو والمراهق السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق بعضهم عليه نظرات ازدراء تفتقر إلى أدنى قدر من حسن النية. شعر كما لو كانت تحدق به الوحوش البرية، مما جعله يتذكر ما قاله الأخ الأكبر، ذو وجه الحصان، عن الطائفة الخارجية.
نظر إلى الحقيبة الرمادية للحظة، ثم فكر مرة أخرى في أحد تلاميذ الطائفة الخارجية الذي رأهُ على الطريق. هذا الرجل كان لديه حقيبة مثل هذه معلقة عند خصره.
قال غاضبًا: “بدءًا من اليوم، أنتما الوغدان الصغيران ستقطعان عشرة أشجار يوميًا من أجلي، لكل واحد منكما. وإلا، فإن الجد تايجر سوف يسلخكم أحياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال منغ هاو، وهو يتدافع من السرير ويقف هناك بتوتر: “تحية طيبة، الجد تايجر. تستطيع أن تهدأ…” قبل أن ينهي حديثه، وضع الرجل الضخم عينيه عليه.
ارتدى منغ هاو ملابسه بصمت لفترة من الوقت قبل التحدث.
“ما هذا الصراخ؟”
”أيها الضرطة الصغيرة! هل تعتقد أنني أتحدث بصوت عالٍ جدًا؟”
ركز، وظهرت فجأة زلة اليشم في يده. ركز انتباهه أكثر ووجد أن داخل الحقيبة كانت هناك خريطة لقسم الطائفة الخارجية. في زاوية نائية كان منزله.
عندما نظر منغ هاو إلى وضع هذا الشخص الشرس ومكانته الكبيرة، تردد، ثم قال، “لكن… الأخ الأكبر المسؤول عن الخدم كلفنا بالفعل بقطع عشر أشجار يوميًا.”
عندما اقترب منغ هاو، فُتِحَ الباب الرئيسي للمبنى بدون ضوضاء وخرج رجل ذكي في منتصف العمر. كان يرتدي ثوبًا طويلًا من اللون الأخضر الغامق، وتعبيرات داهية غطت وجهه. رفع يده اليمنى بحركة شديدة، وانزلق اليشم في يده. نظر إليه ثم بدأ يتكلم بضعف:
“أنت تجرؤ على الصراخ أمام الجد تايجر!” سقطت صفعته على وجه الصبي، و بعد ذلك صرخ الرجل الضخم. المراهق السمين، مغمض العينين، قد عض ذراع الرجل. مهما هز الرجل ذراعه، رفض الصبي تركه.
قال بسخرية باردة: “إذًا اقطع عشرة إضافية من أجلي.”
“لماذا يوجد دم على فمي؟”
قال بسخرية باردة: “إذًا اقطع عشرة إضافية من أجلي.”
على الرغم من أن منغ هاو لم يقل شيئًا، إلا أن دماغه كان يدور. لقد وصل لتوه إلى طائفة للخالدين، وكان يتعرض للتخويف بالفعل. لم يكن يريد الاستسلام، لكن الرجل كان كبيرًا وقويًا، ومن الواضح أن منغ هاو كان ضعيفًا جدًا، وغير قادر على المقاومة. ثم نظر إلى الطاولة، ولاحظ علامات العض. بالتفكير في مدى قوة المراهق السمين في براثن حلمه وهو يمشي، كان لديه وميض من الإلهام. فجأة صرخ في المراهق السمين النائم.
“ماذا حدث الليلة الماضية؟ لماذا يؤلمني جسدي كله؟ هل ضربني أحدهم؟”
“لقد وصلت إلى المستوى الأول من تكثيف التشي في أربعة أشهر. أنت لست رائعًا تمامًا، لكنك لست غبيًا أيضًا.” نظر إليه الشاب ذو وجه الحصان، ولم يعد تعبيره باردًا. قال بهدوء، “الآن بعد أن تذهب إلى الطائفة الخارجية، يجب أن أشرح لك القواعد هناك. كل شهر، سيتم توزيع حجر روح وحبوب طبية، لكن لا يُمنع أخذ الأشياء بالقوة من الآخرين. هناك منطقة عامة يسميها بعض الناس منطقة القتل. أنت… سوف تحتاج إلى الاهتمام بنفسك.” عندما أنهى حديثه، رفع يده اليمنى، وعندها انطلقت زلة من اليشم وحلقت أمام منغ هاو. أمسك بها منغ هاو.
”الدهني! شخص ما يسرق المانتو خاصتك وزوجتك!”
بمجرد أن خرجت الكلمات من فمه، جلس المراهق السمين، مغلقًا عيناه، صرخ، ووجهه التوى بوحشية شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد سقطت من السرير الليلة الماضية. عدة مرات، في الواقع.” فتح منغ هاو الباب وخرج، ثم توقف ونظر إلى الوراء. قال بنبرة جادة: “انظر، أيها سمين، تحتاج إلى سنّ أسنانك كثيرًا.”
“من الذي يسرق المانتو خاصتي؟ من الذي يسرق زوجتي؟” صرخ قافزًا من السرير. “سوف أضربك حتى الموت! سأعضك حتى الموت!” بدأ في الضرب بشكل عشوائي حول الغرفة. حدق الرجل الضخم في صدمة، ثم تقدم خطوة إلى الأمام وقام بصفع الصبي.
فرك منغ هاو يده، وهو يحمل فأس الخادم، على كتفه. شعرت ذراعه بالخدر والألم. كان الفأس ثقيلًا. بعيدًا عن الجانب، لهث المراهق السمين وهم يتسلقون. في النهاية، وجدوا منطقة مناسبة، ورن صوت محاور التقطيع تدريجياً عندما بدأوا العمل.
“أنت تجرؤ على الصراخ أمام الجد تايجر!” سقطت صفعته على وجه الصبي، و بعد ذلك صرخ الرجل الضخم. المراهق السمين، مغمض العينين، قد عض ذراع الرجل. مهما هز الرجل ذراعه، رفض الصبي تركه.
“توقف عن عضس، اللعنة. توقف عن العض.” كان هذا الرجل خادمًا وليس متدربًا. لقد كان خادمًا لفترة طويلة، وكان جسده قويًا، لكن الألم جعله يتصبب عرقًا باردًا. قام بلكم والركل، لكنه لم يستطع جعل المراهق السمين يفك فكه حتى ولو قليلاً. كلما كان ضربه أقوى، كلما عض الولد أعمق. كان لحم الرجل مشوهًا، وبدا كما لو أن قطعة منه على وشك أن تُمزق.
ترجمة: Scrub
انجرفت صرخاته إلى الخارج، حتى بدأ الآخرون في ملاحظة ذلك. صاح صوت بارد.
“ما هذا الصراخ؟”
على عكس المراهق السمين الثرثار، كان منغ هاو متعبًا جدًا من الكلام. خرج العرق منه مثل المطر. بسبب فقره في بلدة يون جي، لم يكن قادرًا على تناول الكثير من اللحوم، وبالتالي كان جسده ضعيفًا. لم يكن لديه الكثير من الطاقة. بعد مرور الوقت الذي يستغرقه نصف عود بخور ليحترق، انحنى على شجرة، و تنفس بصعوبة.
كان صوت الشاب ذو وجه الحصان. بمجرد أن سمع الرجل الضخم ذلك، بدأ يرتجف من الخوف. على الرغم من الألم الرهيب الذي لوى وجهه، توقف عن الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الصدد، كانت طائفة الاعتماد مختلفة قليلاً عن الطوائف الأخرى. كانت الطائفة الخارجية تقع عند سفح الجبل، بينما عاش الخدم في منتصف الجبل. كانت هذه قاعدة طائفية تم إنشاؤها لأسباب غير معروفة من قبل البطريرك الاعتماد.
قال الرجل الضخم على عجل: “ليست فكرة جيدة أن تُغضِبَ الأخ الأكبر المسؤول عن الخدم. ليس هناك فائدة من استمرار هذا. بسرعة، توقف عن عضي! لست بحاجة إلى الأشجار العشرة.”
بإلقاء نظرة متوترة أخرى على المراهق السمين، غادر الرجل الكبير دون أن ينبس ببنت شفة.
قال منغ هاو وهو يضحك: “ما زلت لا أستطيع نشرها في جميع أنحاء جسدي. لكنني واثق تمامًا من أنه في غضون شهر، سأتمكن من الوصول إلى المرحلة الأولى من تكثيف التشي.” ملأ الإيمان سلوكه.
لم يتخيل منغ هاو أبدًا أن حالة حلم المراهق البدين ستكون شديدة جدًا، وأراد أيضًا إيقاف الموقف. مشى إلى الأمام وصفع المراهق السمين برفق، ثم همس في أذنه.
“لقد عاد المانتو خاصتك، وكذلك زوجتك.”
كان كل جبل من الجبال الأربعة هكذا. أما بالنسبة للمنطقة المنبسطة بينهم جميعًا، فقد كانت مليئة بمنازل لا حصر لها يسكنها التلاميذ الخارجيين لطائفة الاعتماد.
استرخى الشاب فجأة وأطلق فكه. استمر في ضرب الهواء، وعاد إلى سريره، ووجهه مغطى بالدماء، ثم عاد لينام.
بمجرد أن خرجت الكلمات من فمه، جلس المراهق السمين، مغلقًا عيناه، صرخ، ووجهه التوى بوحشية شديدة.
“ذهبتم إلى النوم مبكرًا. حان الوقت الآن للاستيقاظ من أجل الجد تايجر!” اهتز الباب عندما انفتح، ودخل رجل قوي طويل يرتدي ثياب الخدم. حدق بشدة في منغ هاو والمراهق السمين.
بإلقاء نظرة متوترة أخرى على المراهق السمين، غادر الرجل الكبير دون أن ينبس ببنت شفة.
وقف منغ هاو هناك لفترة من الوقت محدقًا، معجبًا بالمراهق السمين، ثم عاد إلى الفراش للنوم.
بعد سماع هذا، أشبع منغ هاو الحقيبة بكمية كبيرة من الطاقة الروحية. أصبحت ضبابية، ثم ألقى نظرة خاطفة على المساحة داخلها وكانت تتسع لحجم نصف شخص تقريبًا. هناك، رأى رداءًا أخضر، وزلة من اليشم، وبعض الأشياء الأخرى.
في صباح اليوم التالي عند الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كانت شمس الصباح تملأ السماء، ملأ صوت الأجراس الهواء. يبدو أنه يحمل في طياته قوة غريبة. عندما سمعه الناس، استيقظوا وبدأوا عملهم. استيقظ المراهق السمين. نظر بغباء إلى العلامات الموجودة على جسده، و لمس وجهه.
”الدهني! شخص ما يسرق المانتو خاصتك وزوجتك!”
قال المراهق السمين ذو الوجه الطويل: “والدي فاحش الثراء.” رفع فأسه وهو يتكلم. “سأكون فاحش الثراء أيضًا. لا أريد أن أكون خادمًا… هؤلاء الخالدون غريبون ولديهم سحر. لماذا يحتاجون النار؟ ولماذا يريدون منا أن نقطع الأشجار من أجلهم؟”
“ماذا حدث الليلة الماضية؟ لماذا يؤلمني جسدي كله؟ هل ضربني أحدهم؟”
ارتدى منغ هاو ملابسه بصمت لفترة من الوقت قبل التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال منغ هاو وهو يضحك: “ما زلت لا أستطيع نشرها في جميع أنحاء جسدي. لكنني واثق تمامًا من أنه في غضون شهر، سأتمكن من الوصول إلى المرحلة الأولى من تكثيف التشي.” ملأ الإيمان سلوكه.
“لم يحدث شيء. كل شيء كان طبيعيًا.”
كان كل واحد منهم مسؤولاً عن عشرة أشجار. حول قسم الخدم الشمالي، كانت المنحدرات البرية مغطاة بالأشجار. على الرغم من أن الأشجار لم تكن كبيرة، إلا أنها كانت كثيفة للغاية وتنتشر مثل المحيط على مد البصر.
“لماذا وجهي منتفخ؟”
مر الوقت في ومضة، شهرين، والآن هو الشهر الثامن في السنة، الصيف. سقط ضوء الشمس الحارقة من السماء.
“ربما يكون البعوض.”
“ماذا حدث الليلة الماضية؟ لماذا يؤلمني جسدي كله؟ هل ضربني أحدهم؟”
“لماذا يوجد دم على فمي؟”
“لقد سقطت من السرير الليلة الماضية. عدة مرات، في الواقع.” فتح منغ هاو الباب وخرج، ثم توقف ونظر إلى الوراء. قال بنبرة جادة: “انظر، أيها سمين، تحتاج إلى سنّ أسنانك كثيرًا.”
“عندما كنت أدرس من أجل الامتحانات، كنت عادةً أبقى مستيقظًا حتى الفجر. أنا معتاد على الجوع. بالنسبة لحياتي الآن، قد تكون متعبة، لكن على الأقل لدي هدف. لا أصدق أنه بعد رسوبي في الامتحانات الإمبراطورية، سأفشل في التدريب.” أشرق إصرار عنيد في عينيه. خفض رأسه وبدأ بالدراسة.
بإلقاء نظرة متوترة أخرى على المراهق السمين، غادر الرجل الكبير دون أن ينبس ببنت شفة.
“أوه؟ كان والدي يقول نفس الشيء.” قال بدهشة وهو يرتدي رداءه بحذر.
“ربما يكون البعوض.”
مر الوقت في ومضة، شهرين، والآن هو الشهر الثامن في السنة، الصيف. سقط ضوء الشمس الحارقة من السماء.
خرج منغ هاو والمراهق السمين إلى ضوء الشمس وبدأا حياتهما كخدم في طائفة الاعتماد، حيث قاما بقطع الأشجار.
تتألف طائفة الاعتماد من أربعة جبال رئيسية، مع قمم الشرق والغرب والشمال والجنوب، على التوالي. كانت تحيط بهم سلاسل جبلية شاسعة بدا أنها لا تنتهي أبدًا. في منتصف الطريق، كان كل جبل عبارة عن قسم للخدم. تم تعيين منغ هاو في قسم الخادم الشمالي على الجبل الشمالي. الطريق إلى الأعلى كان محميًا من خلال تعاويذ دفاعية. وراءهم عاش تلاميذ وشيوخ الطائفة الداخلية.
كان كل واحد منهم مسؤولاً عن عشرة أشجار. حول قسم الخدم الشمالي، كانت المنحدرات البرية مغطاة بالأشجار. على الرغم من أن الأشجار لم تكن كبيرة، إلا أنها كانت كثيفة للغاية وتنتشر مثل المحيط على مد البصر.
فرك منغ هاو يده، وهو يحمل فأس الخادم، على كتفه. شعرت ذراعه بالخدر والألم. كان الفأس ثقيلًا. بعيدًا عن الجانب، لهث المراهق السمين وهم يتسلقون. في النهاية، وجدوا منطقة مناسبة، ورن صوت محاور التقطيع تدريجياً عندما بدأوا العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال المراهق السمين ذو الوجه الطويل: “والدي فاحش الثراء.” رفع فأسه وهو يتكلم. “سأكون فاحش الثراء أيضًا. لا أريد أن أكون خادمًا… هؤلاء الخالدون غريبون ولديهم سحر. لماذا يحتاجون النار؟ ولماذا يريدون منا أن نقطع الأشجار من أجلهم؟”
قال بسخرية باردة: “إذًا اقطع عشرة إضافية من أجلي.”
على عكس المراهق السمين الثرثار، كان منغ هاو متعبًا جدًا من الكلام. خرج العرق منه مثل المطر. بسبب فقره في بلدة يون جي، لم يكن قادرًا على تناول الكثير من اللحوم، وبالتالي كان جسده ضعيفًا. لم يكن لديه الكثير من الطاقة. بعد مرور الوقت الذي يستغرقه نصف عود بخور ليحترق، انحنى على شجرة، و تنفس بصعوبة.
في هذا الصدد، كانت طائفة الاعتماد مختلفة قليلاً عن الطوائف الأخرى. كانت الطائفة الخارجية تقع عند سفح الجبل، بينما عاش الخدم في منتصف الجبل. كانت هذه قاعدة طائفية تم إنشاؤها لأسباب غير معروفة من قبل البطريرك الاعتماد.
“قم بتكثيف التشي في الجسد، وادمجها وفرقها، وافتح الأوعية الدموية وممرات التشي، لتتردد صداها مع السماء والأرض.” كان ذلك وقت الظهيرة في الجبال العميقة بالقرب من طائفة الاعتماد. استخدم منغ هاو إحدى يديه لإشعال النار أمامه، والأخرى لإمساك بدليل تكثيف التشي الذي درسه باهتمام.
نظر إلى المراهق السمين، الذي، على الرغم من أنه كان متعبًا جدًا لدرجة أنه ارتعش، استمر في اللعن وهو يقطع الشجرة. كان أصغر من منغ هاو، لكنه كان أقوى بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعها منغ هاو، تاركةً ببطء قسم الخدم.
هز منغ هاو رأسه بمرارة واستمر في الراحة. قام بسحب دليل تكثيف التشي وفحصه مرة أخرى. باتباع الوصف الوارد في الدليل، حاول أن يشعر بالطاقة الروحية للسماء والأرض.
“من الذي يسرق المانتو خاصتي؟ من الذي يسرق زوجتي؟” صرخ قافزًا من السرير. “سوف أضربك حتى الموت! سأعضك حتى الموت!” بدأ في الضرب بشكل عشوائي حول الغرفة. حدق الرجل الضخم في صدمة، ثم تقدم خطوة إلى الأمام وقام بصفع الصبي.
ارتدى منغ هاو ملابسه بصمت لفترة من الوقت قبل التحدث.
مر الوقت، وسرعان ما حل الغسق. في يوم عمله، تمكن منغ هاو من قطع شجرتين. تمكن المراهق السمين من قطع ثمانية. من خلال تجميعهم معًا، كان يكفي أن يأكل أحدهم. تشاوروا قليلاً، ثم ذهب المراهق السمين للحصول على بعض الطعام الذي شاركه الاثنان في غرفتهما. ثم ناموا مرهقين.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى المراهق السمين، الذي، على الرغم من أنه كان متعبًا جدًا لدرجة أنه ارتعش، استمر في اللعن وهو يقطع الشجرة. كان أصغر من منغ هاو، لكنه كان أقوى بكثير.
في النهاية، ملأ شخير المراهق السمين الغرفة، وواجه منغ هاو صعوبة في الجلوس، وامتلأت عيناه بالإصرار. متجاهلاً جوعه وإرهاقه، التقط دليل تكثيف التشي وبدأ في قراءته مرة أخرى.
ترجمة: Scrub
“عندما كنت أدرس من أجل الامتحانات، كنت عادةً أبقى مستيقظًا حتى الفجر. أنا معتاد على الجوع. بالنسبة لحياتي الآن، قد تكون متعبة، لكن على الأقل لدي هدف. لا أصدق أنه بعد رسوبي في الامتحانات الإمبراطورية، سأفشل في التدريب.” أشرق إصرار عنيد في عينيه. خفض رأسه وبدأ بالدراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل الداهية إلى منغ هاو، واستطاع أن يقول على الفور أنه لم يكن على دراية بأساليب الطائفة الخارجية. وإلا كيف يمكن أن يكون غير معتاد على حقيبة الحمل هذه؟ شعر بالسوء تجاهه، لذا قال ببرود: “بإشباع الحقيبة بالطاقة الروحية، يمكنك أن تحزم أشياء كثيرة فيها.”
استمر حتى وقت متأخر من الليل، حتى نام أخيرًا، على الرغم من أنه عندما حدث ذلك بالضبط، لم يكن يعلم بذلك. أثناء نومه، امتلأت أحلامه بأفكار استشعار الطاقة الروحية للسماء والأرض. أيقظته الأجراس في الصباح. فتح عينيه المحتقنة بالدماء وتثاؤب ونهض من الفراش. ثم عاد مع المراهق السمين النشط إلى تقطيع الخشب.
ركز، وظهرت فجأة زلة اليشم في يده. ركز انتباهه أكثر ووجد أن داخل الحقيبة كانت هناك خريطة لقسم الطائفة الخارجية. في زاوية نائية كان منزله.
تبعها منغ هاو، تاركةً ببطء قسم الخدم.
يوم، يومين، ثلاثة أيام… استمر الوقت حتى مر شهرين. نمت قدرة منغ هاو على قطع الأخشاب ببطء حتى تمكن من قطع أربع أشجار في يوم واحد. لكن معظم وقته كان يحاول فهم معنى الطاقة الروحية. أصحبت عيناه أكثر فأكثر محتقنة بالدم. ثم في إحدى الأمسيات عند الغسق، بينما كان يجلس يلهث، اهتز جسده فجأة، وشعر بخدر في أطرافه. بعد ذلك، بدا الأمر كما لو أن خصلة صغيرة من التشي غير المرئية تكثفت داخل لحمه ودمه، ثم تسربت من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل واحد منهم مسؤولاً عن عشرة أشجار. حول قسم الخدم الشمالي، كانت المنحدرات البرية مغطاة بالأشجار. على الرغم من أن الأشجار لم تكن كبيرة، إلا أنها كانت كثيفة للغاية وتنتشر مثل المحيط على مد البصر.
بعد ذلك، شعر بخيط من الطاقة الروحية يظهر بداخله. اختفى على الفور تقريبًا، لكن منغ هاو فتح عينيه بحماس. اختفى إرهاقه، وأصبحت عيناه المحتقنة بالدماء أكثر بياضًا. ارتجف جسده، و تمسك بدليل تكثيف التشي. لم يأكل أو ينام كثيرًا في الأشهر الماضية. بخلاف تقطيع الأشجار، قضى كل وقته تقريبًا في فهم الطاقة الروحية، والآن، بعد طول انتظار، حصل على بعض النتائج. شعر وكأنه ممتلئ بالقوة.
مر الوقت في ومضة، شهرين، والآن هو الشهر الثامن في السنة، الصيف. سقط ضوء الشمس الحارقة من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قم بتكثيف التشي في الجسد، وادمجها وفرقها، وافتح الأوعية الدموية وممرات التشي، لتتردد صداها مع السماء والأرض.” كان ذلك وقت الظهيرة في الجبال العميقة بالقرب من طائفة الاعتماد. استخدم منغ هاو إحدى يديه لإشعال النار أمامه، والأخرى لإمساك بدليل تكثيف التشي الذي درسه باهتمام.
ترجمة: Scrub
تبعها منغ هاو، تاركةً ببطء قسم الخدم.
أغمض عينيه عن الوقت الذي يستغرقه حرق عصا البخور، مستشعرًا خيط التشي الرقيق داخل جسده. كان هذا هو التشي الذي ظهر قبل شهرين، واعتبره منغ هاو كنزًا. من الواضح أن الخصلة أصبحت أكثر سمكًا الآن. باستخدام أسلوب الإستذكار وتقنية الدورة الدموية الموصوفة في الدليل، جلس في تأمل، مما سمح لسلسلة التشي بالتحرك حول جسده.
الفصل 3: الترقية إلى الطائفة الخارجية
بعد وقت قصير، فتح منغ هاو عينيه ورأى المراهق السمين يقترب بسرعة حاملاً فأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، كيف الحال الآن؟” لهث المراهق السمين وهو يركض. على الرغم من الدهون، كان جسده قويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال منغ هاو وهو يضحك: “ما زلت لا أستطيع نشرها في جميع أنحاء جسدي. لكنني واثق تمامًا من أنه في غضون شهر، سأتمكن من الوصول إلى المرحلة الأولى من تكثيف التشي.” ملأ الإيمان سلوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتخيل منغ هاو أبدًا أن حالة حلم المراهق البدين ستكون شديدة جدًا، وأراد أيضًا إيقاف الموقف. مشى إلى الأمام وصفع المراهق السمين برفق، ثم همس في أذنه.
“ما قصدته هو كيف حال الدجاجة؟” لعق شفتيه وهو ينظر إلى النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لقد انتهت تقريبًا.” قال منغ هاو وهو يلعق شفتيه أيضًا وسحب الفرع الذي كان يستخدمه لإشعال النار. استخدم المراهق السمين فأسه للحفر في التربة وسحب الدجاجة للخارج. تم طهيها بالكامل الآن.
يوم، يومين، ثلاثة أيام… استمر الوقت حتى مر شهرين. نمت قدرة منغ هاو على قطع الأخشاب ببطء حتى تمكن من قطع أربع أشجار في يوم واحد. لكن معظم وقته كان يحاول فهم معنى الطاقة الروحية. أصحبت عيناه أكثر فأكثر محتقنة بالدم. ثم في إحدى الأمسيات عند الغسق، بينما كان يجلس يلهث، اهتز جسده فجأة، وشعر بخدر في أطرافه. بعد ذلك، بدا الأمر كما لو أن خصلة صغيرة من التشي غير المرئية تكثفت داخل لحمه ودمه، ثم تسربت من جسده.
___________________
ملأت رائحة عطرة الهواء. قاموا بتقسيم الدجاجة إلى نصفين وبدأوا في التخلص منها.
قال المراهق السمين، وشفتيه مغطيتان بالشحوم: “منذ أن تمكنت أنت من الحصول على بعض الطاقة الروحية، كنتَ قادرًا على اصطياد الدجاج البري. بالمقارنة مع الآن، كان أول شهرين هنا بمثابة كابوس…” كانت هذه عادته الجديدة، تملق منغ هاو.
“كثير من الناس يخرجون الطعام في البرية، أنت فقط لا تعرف شيئًا عن ذلك، هذا كل شيء.” بينما كان منغ هاو يتحدث، أخذ قضمة من ساق الدجاجة، مما جعل حديثه مشوهًا بعض الشيء.
“قم بصب الطاقة الروحية في زلة اليشم تلك وستقودك إلى جناح الكنز في الطائفة الخارجية. هذا هو المكان الذي ستسجل فيه ترقيتك.” أغلق الشاب ذو وجه الحصان عينيه مرة أخرى بعد شرحه.
عند الفجر، وتحت أعين الجميع في قسم الخدم الشمالي، خرج منغ هاو من الغرفة التي كانت منزله طيلة الأشهر الأربعة الماضية. وقف أمام الشاب ذو وجه الحصان.
قال المراهق السمين، بوجه مرير، “ااه، إذا وصلت حقًا إلى المستوى الأول من تكثيف التشي الأسبوع القادم وأصبحت تلميذًا خارجيًا، فماذا أفعل أنا الآن؟ أنا لا أفهم أيًا من هذه التعاويذ.” نظر إلى منغ هاو بترقب.
قال منغ هاو، وهو يضع ساق الدجاجة ارضًا ونظر في عينيه: “تبدو سمينًا، الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها العودة إلى المنزل هي أن تصبح تلميذًا خارجيًا.”
ملأت رائحة عطرة الهواء. قاموا بتقسيم الدجاجة إلى نصفين وبدأوا في التخلص منها.
على عكس المراهق السمين الثرثار، كان منغ هاو متعبًا جدًا من الكلام. خرج العرق منه مثل المطر. بسبب فقره في بلدة يون جي، لم يكن قادرًا على تناول الكثير من اللحوم، وبالتالي كان جسده ضعيفًا. لم يكن لديه الكثير من الطاقة. بعد مرور الوقت الذي يستغرقه نصف عود بخور ليحترق، انحنى على شجرة، و تنفس بصعوبة.
جلس المراهق السمين بهدوء لفترة قبل أن يعطي إيماءة حازمة.
مرت ستة أيام. كان الليل. كان المراهق السمين نائمًا بالفعل، وجلس منغ هاو متربعًا في غرفته، متأملًا. لقد فكر في كيف أنه بخلاف تقطيع الأخشاب، أمضى كل وقته خلال الأشهر الثلاثة الماضية في استشعار الطاقة الروحية. لقد فكر في العودة إلى ما قبل شهرين، عندما تحركت خصلة التشي بداخله لأول مرة. تنفس بعمق، وأغلق عينيه، مما تسبب في دوران الطاقة الروحية في جميع أنحاء جسده. ثم دوى صوت عالٍ في رأسه. حتى الآن، لم يكن قادرًا على تفريق التشي في جميع أنحاء جسده بالكامل. ولكن الآن، نجح في نشر التشي في كل ركن من أركان جسده. شعر كما لو كان جسده يطفو.
عندما نظر منغ هاو إلى وضع هذا الشخص الشرس ومكانته الكبيرة، تردد، ثم قال، “لكن… الأخ الأكبر المسؤول عن الخدم كلفنا بالفعل بقطع عشر أشجار يوميًا.”
في نفس اللحظة التي حقق فيها منغ هاو المستوى الأول من تكثيف التشي، فتح الشاب ذو وجه الحصان الجالس على الحجر الكبير بالخارج عينيه ببطء. نظر في اتجاه منزل منغ هاو، ثم أغمض عينيه مرة أخرى.
عند الفجر، وتحت أعين الجميع في قسم الخدم الشمالي، خرج منغ هاو من الغرفة التي كانت منزله طيلة الأشهر الأربعة الماضية. وقف أمام الشاب ذو وجه الحصان.
“قم بتكثيف التشي في الجسد، وادمجها وفرقها، وافتح الأوعية الدموية وممرات التشي، لتتردد صداها مع السماء والأرض.” كان ذلك وقت الظهيرة في الجبال العميقة بالقرب من طائفة الاعتماد. استخدم منغ هاو إحدى يديه لإشعال النار أمامه، والأخرى لإمساك بدليل تكثيف التشي الذي درسه باهتمام.
لم يأتِ المراهق السمين معه. بقي في المدخل يراقب منغ هاو، ملأ التصميم عينيه.
عندما اقترب منغ هاو، فُتِحَ الباب الرئيسي للمبنى بدون ضوضاء وخرج رجل ذكي في منتصف العمر. كان يرتدي ثوبًا طويلًا من اللون الأخضر الغامق، وتعبيرات داهية غطت وجهه. رفع يده اليمنى بحركة شديدة، وانزلق اليشم في يده. نظر إليه ثم بدأ يتكلم بضعف:
“لقد وصلت إلى المستوى الأول من تكثيف التشي في أربعة أشهر. أنت لست رائعًا تمامًا، لكنك لست غبيًا أيضًا.” نظر إليه الشاب ذو وجه الحصان، ولم يعد تعبيره باردًا. قال بهدوء، “الآن بعد أن تذهب إلى الطائفة الخارجية، يجب أن أشرح لك القواعد هناك. كل شهر، سيتم توزيع حجر روح وحبوب طبية، لكن لا يُمنع أخذ الأشياء بالقوة من الآخرين. هناك منطقة عامة يسميها بعض الناس منطقة القتل. أنت… سوف تحتاج إلى الاهتمام بنفسك.” عندما أنهى حديثه، رفع يده اليمنى، وعندها انطلقت زلة من اليشم وحلقت أمام منغ هاو. أمسك بها منغ هاو.
نظر إلى الحقيبة الرمادية للحظة، ثم فكر مرة أخرى في أحد تلاميذ الطائفة الخارجية الذي رأهُ على الطريق. هذا الرجل كان لديه حقيبة مثل هذه معلقة عند خصره.
“ما قصدته هو كيف حال الدجاجة؟” لعق شفتيه وهو ينظر إلى النار.
“قم بصب الطاقة الروحية في زلة اليشم تلك وستقودك إلى جناح الكنز في الطائفة الخارجية. هذا هو المكان الذي ستسجل فيه ترقيتك.” أغلق الشاب ذو وجه الحصان عينيه مرة أخرى بعد شرحه.
لم يقل منغ هاو شيئًا. شبك قبضته في تحية والتفت ونظر إلى المراهق السمين. نظروا إلى بعضهم البعض للحظة، وشعر منغ هاو بالعاطفة في قلبه. اختار عدم الخوض في ذلك. قام بقرص زلة اليشم، والتي بدأت بعد ذلك في التوهج بضوء أخضر، ثم طفت إلى الأمام تدريجياً.
تبعها منغ هاو، تاركةً ببطء قسم الخدم.
“حسنًا، كيف الحال الآن؟” لهث المراهق السمين وهو يركض. على الرغم من الدهون، كان جسده قويًا.
سلك طريقًا ضيقًا و ابتعد عن البوابة الرئيسية، وسار بعيدًا أكثر فأكثر، باتجاه سفح الجبل. في النهاية وصل إلى منطقة لم تطأها قدمخ أبدًا خلال الأشهر الأربعة الماضية.
قال الرجل الضخم على عجل: “ليست فكرة جيدة أن تُغضِبَ الأخ الأكبر المسؤول عن الخدم. ليس هناك فائدة من استمرار هذا. بسرعة، توقف عن عضي! لست بحاجة إلى الأشجار العشرة.”
تتألف طائفة الاعتماد من أربعة جبال رئيسية، مع قمم الشرق والغرب والشمال والجنوب، على التوالي. كانت تحيط بهم سلاسل جبلية شاسعة بدا أنها لا تنتهي أبدًا. في منتصف الطريق، كان كل جبل عبارة عن قسم للخدم. تم تعيين منغ هاو في قسم الخادم الشمالي على الجبل الشمالي. الطريق إلى الأعلى كان محميًا من خلال تعاويذ دفاعية. وراءهم عاش تلاميذ وشيوخ الطائفة الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل جبل من الجبال الأربعة هكذا. أما بالنسبة للمنطقة المنبسطة بينهم جميعًا، فقد كانت مليئة بمنازل لا حصر لها يسكنها التلاميذ الخارجيين لطائفة الاعتماد.
مرت ستة أيام. كان الليل. كان المراهق السمين نائمًا بالفعل، وجلس منغ هاو متربعًا في غرفته، متأملًا. لقد فكر في كيف أنه بخلاف تقطيع الأخشاب، أمضى كل وقته خلال الأشهر الثلاثة الماضية في استشعار الطاقة الروحية. لقد فكر في العودة إلى ما قبل شهرين، عندما تحركت خصلة التشي بداخله لأول مرة. تنفس بعمق، وأغلق عينيه، مما تسبب في دوران الطاقة الروحية في جميع أنحاء جسده. ثم دوى صوت عالٍ في رأسه. حتى الآن، لم يكن قادرًا على تفريق التشي في جميع أنحاء جسده بالكامل. ولكن الآن، نجح في نشر التشي في كل ركن من أركان جسده. شعر كما لو كان جسده يطفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الصدد، كانت طائفة الاعتماد مختلفة قليلاً عن الطوائف الأخرى. كانت الطائفة الخارجية تقع عند سفح الجبل، بينما عاش الخدم في منتصف الجبل. كانت هذه قاعدة طائفية تم إنشاؤها لأسباب غير معروفة من قبل البطريرك الاعتماد.
قال المراهق السمين، بوجه مرير، “ااه، إذا وصلت حقًا إلى المستوى الأول من تكثيف التشي الأسبوع القادم وأصبحت تلميذًا خارجيًا، فماذا أفعل أنا الآن؟ أنا لا أفهم أيًا من هذه التعاويذ.” نظر إلى منغ هاو بترقب.
من بعيد، بدت المنطقة بأكملها مليئة بالضباب الهائج. ومع ذلك، فقد اختفى عند دس قدمه في الضباب. امتد أمامه مشهد من الدرابزين المنحوت، والسلالم الرخامية، والمباني العالية والطرق المرصوفة بالحجارة الخضراء. ارتدى تلاميذ الطائفة الخارجية أردية خضراء. لاحظ عدد قليل منهم منغ هاو وهو يمشي من هناك.
مرت ستة أيام. كان الليل. كان المراهق السمين نائمًا بالفعل، وجلس منغ هاو متربعًا في غرفته، متأملًا. لقد فكر في كيف أنه بخلاف تقطيع الأخشاب، أمضى كل وقته خلال الأشهر الثلاثة الماضية في استشعار الطاقة الروحية. لقد فكر في العودة إلى ما قبل شهرين، عندما تحركت خصلة التشي بداخله لأول مرة. تنفس بعمق، وأغلق عينيه، مما تسبب في دوران الطاقة الروحية في جميع أنحاء جسده. ثم دوى صوت عالٍ في رأسه. حتى الآن، لم يكن قادرًا على تفريق التشي في جميع أنحاء جسده بالكامل. ولكن الآن، نجح في نشر التشي في كل ركن من أركان جسده. شعر كما لو كان جسده يطفو.
أطلق بعضهم عليه نظرات ازدراء تفتقر إلى أدنى قدر من حسن النية. شعر كما لو كانت تحدق به الوحوش البرية، مما جعله يتذكر ما قاله الأخ الأكبر، ذو وجه الحصان، عن الطائفة الخارجية.
بعد ذلك بوقت قصير، وصل إلى مبنى أسود في القسم الجنوبي من الطائفة الخارجية. كان طوله ثلاثة طوابق، وعلى الرغم من كونه أسود، بدا أنه منحوت من اليشم، وبدا أنه شفاف تقريبًا.
عندما اقترب منغ هاو، فُتِحَ الباب الرئيسي للمبنى بدون ضوضاء وخرج رجل ذكي في منتصف العمر. كان يرتدي ثوبًا طويلًا من اللون الأخضر الغامق، وتعبيرات داهية غطت وجهه. رفع يده اليمنى بحركة شديدة، وانزلق اليشم في يده. نظر إليه ثم بدأ يتكلم بضعف:
“تمت ترقية منغ هاو إلى الطائفة الخارجية. يُمنح بيتًا ورداءً أخضر ولوحا روحياً وحقيبة حمل. يمكن استخدام لوح الروح لدخول جناح الكنز لأخذ عنصر سحري.” لوح بيده اليمنى، وظهرت حقيبة رمادية في يدي منغ هاو.
قال المراهق السمين، وشفتيه مغطيتان بالشحوم: “منذ أن تمكنت أنت من الحصول على بعض الطاقة الروحية، كنتَ قادرًا على اصطياد الدجاج البري. بالمقارنة مع الآن، كان أول شهرين هنا بمثابة كابوس…” كانت هذه عادته الجديدة، تملق منغ هاو.
نظر إلى الحقيبة الرمادية للحظة، ثم فكر مرة أخرى في أحد تلاميذ الطائفة الخارجية الذي رأهُ على الطريق. هذا الرجل كان لديه حقيبة مثل هذه معلقة عند خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الرجل الداهية إلى منغ هاو، واستطاع أن يقول على الفور أنه لم يكن على دراية بأساليب الطائفة الخارجية. وإلا كيف يمكن أن يكون غير معتاد على حقيبة الحمل هذه؟ شعر بالسوء تجاهه، لذا قال ببرود: “بإشباع الحقيبة بالطاقة الروحية، يمكنك أن تحزم أشياء كثيرة فيها.”
بعد سماع هذا، أشبع منغ هاو الحقيبة بكمية كبيرة من الطاقة الروحية. أصبحت ضبابية، ثم ألقى نظرة خاطفة على المساحة داخلها وكانت تتسع لحجم نصف شخص تقريبًا. هناك، رأى رداءًا أخضر، وزلة من اليشم، وبعض الأشياء الأخرى.
قال المراهق السمين ذو الوجه الطويل: “والدي فاحش الثراء.” رفع فأسه وهو يتكلم. “سأكون فاحش الثراء أيضًا. لا أريد أن أكون خادمًا… هؤلاء الخالدون غريبون ولديهم سحر. لماذا يحتاجون النار؟ ولماذا يريدون منا أن نقطع الأشجار من أجلهم؟”
في هذه المرحلة، كان اهتمامه شديد الإثارة. يجب أن تساوي هذه الحقيبة ما لا يقل عن مائة ذهبية. من الواضح أنها كانت نتاج أيدي الخالدين.
ركز، وظهرت فجأة زلة اليشم في يده. ركز انتباهه أكثر ووجد أن داخل الحقيبة كانت هناك خريطة لقسم الطائفة الخارجية. في زاوية نائية كان منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غاضبًا: “بدءًا من اليوم، أنتما الوغدان الصغيران ستقطعان عشرة أشجار يوميًا من أجلي، لكل واحد منكما. وإلا، فإن الجد تايجر سوف يسلخكم أحياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل ذو المظهر الداهية ببرود: “اذهب وانظر إليه لاحقًا، جناح الكنز مفتوح ولم تدخله بعد.”
رفع منغ هاو رأسه وحشى حقيبة الحمل في ردائه. نظر إلى الباب المفتوح لجناح الكنز، امتص نفسًا عميقًا ودخل مليئًا بالترقب.
بعد ذلك بوقت قصير، وصل إلى مبنى أسود في القسم الجنوبي من الطائفة الخارجية. كان طوله ثلاثة طوابق، وعلى الرغم من كونه أسود، بدا أنه منحوت من اليشم، وبدا أنه شفاف تقريبًا.
عندما كانت شمس الصباح تملأ السماء، ملأ صوت الأجراس الهواء. يبدو أنه يحمل في طياته قوة غريبة. عندما سمعه الناس، استيقظوا وبدأوا عملهم. استيقظ المراهق السمين. نظر بغباء إلى العلامات الموجودة على جسده، و لمس وجهه.
عندما دخل، تغيرت تعابيره وامتص نفسًا أكبر.
قال المراهق السمين، وشفتيه مغطيتان بالشحوم: “منذ أن تمكنت أنت من الحصول على بعض الطاقة الروحية، كنتَ قادرًا على اصطياد الدجاج البري. بالمقارنة مع الآن، كان أول شهرين هنا بمثابة كابوس…” كانت هذه عادته الجديدة، تملق منغ هاو.
___________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كانت شمس الصباح تملأ السماء، ملأ صوت الأجراس الهواء. يبدو أنه يحمل في طياته قوة غريبة. عندما سمعه الناس، استيقظوا وبدأوا عملهم. استيقظ المراهق السمين. نظر بغباء إلى العلامات الموجودة على جسده، و لمس وجهه.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
