الفصل 759: نحن جميعًا في نفس الفريق
في وسط المدينة ، كانت الشوارع مكتظة ليلا ونهارا. لكن الغريب … حتى مع فتح الباب ، لم يستطع باي شياوتشون سماع حتى همس الصخب والضجيج الذي يجب أن يكون لديه. كان كل شيء مظلمًا وهادئًا.
حل الظلام في الخارج حيث حاول باي شياوتشون بشكل محموم تنشيط ميدالية القيادة. بدا المكان هادئا للغاية لدرجة أنه من الممكن سماع سقوط دبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “أنت مزارع شبح ، تلميذي”. “ساعدني في النظر حولي ومعرفة ما إذا كان هناك أي كائنات أخرى مثلك هنا.” فوجئ باي هاو قليلًا ، لكنه نظر حوله للحظة ، ثم أغلق عينيه لفترة من الوقت. في النهاية ، عبس.
ببطء ولكن بثبات ، بدأ شعره يقف على نهايته. لم يستطع ببساطة أن يظل هادئا ، وفعل كل ما في وسعه لتنشيط ميدالية القيادة في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك ، في مرحلة ما أثناء الليل ، توقف عمله بسبب صوت خطوات قادمة من خارج المبنى الذي كان فيه.
في الداخل ، انتحب باي شياوتشون من الخوف. ومع ذلك ، من الخارج ، حدق ببساطة في باي هاو.
بدووف. بدووف…. بدا الأمر وكأنه قلب ينبض تقريبًا ، على الرغم من أن باي شياوتشون مُتأكدًا تمامًا من أنها كانت خطوات. ومع ذلك ، بعد إرسال بعض الحس الإلهي إلى الخارج للتحقق ، لم يستطع رؤية أي شخص في المنطقة.
“سيدي ، قد يكون هذا الوضع فرصة جيدة لنا. كل ذلك سوف يرجع إلى موقف سيد السماء الكبرى…. من الواضح أنه أُعجب بك بسبب الطريقة التي أساءت بها إلى الجميع. في هذه الحالة … ربما يريد أن يستخدمك ، ليس فقط كأداة عادية ، ولكن مثل سكين حاد! سيدي ، من الآن فصاعدًا ، كلما زاد عدد الأشخاص الذين تسيء إليهم ، سنكون أكثر أمانًا!
هذا ، بالطبع ، تسبب في وخز فروة رأسه بشدة لدرجة أنه شعر وكأنه قد ينفجر.
بعد لحظة ، توقف الطرق ، ثم انطلقت الخطوات في المسافة ، كما لو أن جيش في الخارج قد تحرك.
“إنه … مسكون حقًا ….” شعر برغبة في البكاء. بخلاف الموت ، أكثر شيء يخشاه في الحياة هو الأشباح. لا يهم أنه كان في مرحلة الروح الوليدة للداو السماوي، ما زال لا يستطيع التخلص من هذا الرهاب عميق الجذور. دون أي تردد ، أخرج كومة كبيرة من التعويذات الورقية من حقيبته وبدأ في وضعها في جميع أنحاء نفسه.
كانت تعويذات متبقية من أيامه في طائفة تحدي النهر ، والتي استخدمها أيضًا في متاهة الإمبراطور اللدود. في الوقت الحالي ، لم يهتم على الإطلاق بأن استخدامها يمكن أن يكشف نظريًا عن هويته ، بل إنه نسي استخدام قوى قناعه لتغيير مظهرها. بعد أن وضعها على نفسه في كل مكان، لا يزال يرتجف من الخوف ، واستمر في دفع ميدالية القيادة للتنشيط. في الوقت نفسه ، ظل ينظر حوله بقلق ، قلقًا من أنه سيرى وجها يلوح في الأفق في الظلام.
مع ذلك ، ذهب إلى وضع خطته.
“أنا مفوض التفتيش ، وهذا هو قصر التفتيش! كيف يمكن أن يحدث هذا…؟ لا ينبغي أن يكون الأمر هكذا …!” بينما جلس هناك بعصبية ، أدرك فجأة أنه يستطيع سماع المزيد من الخطوات في الخارج ، حتى بدا الأمر وكأن جيشا بأكمله كان يمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ وا. هاهاها! حسنًا ، دعنا لا نتحدث عن ذلك. كنت تقول شيئًا فقط ولكنك لم تنتهِ. ماذا عن هذا المكان؟”
عند هذه النقطة ، جن جنونه تقريبًا.
عند هذه النقطة ، جن جنونه تقريبًا.
“الكثير من الأشباح ….” فكّر ، وجهه أبيض كملاءة. في هذه المرحلة ، دون أي سابق إنذار ، طرق شخص ما الباب فجأة.
أجاب باي هاو بهدوء: “يا سيدي ، بما أننا بدأنا في هذا الطريق ، فنحن بحاجة إلى السير فيه حتى النهاية …”
لقد كانت طرقة صارمة ومنهجية أخافت باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه قفز على قدميه وحدق في الباب وهو يلهث ويرتجف.
كانت تعويذات متبقية من أيامه في طائفة تحدي النهر ، والتي استخدمها أيضًا في متاهة الإمبراطور اللدود. في الوقت الحالي ، لم يهتم على الإطلاق بأن استخدامها يمكن أن يكشف نظريًا عن هويته ، بل إنه نسي استخدام قوى قناعه لتغيير مظهرها. بعد أن وضعها على نفسه في كل مكان، لا يزال يرتجف من الخوف ، واستمر في دفع ميدالية القيادة للتنشيط. في الوقت نفسه ، ظل ينظر حوله بقلق ، قلقًا من أنه سيرى وجها يلوح في الأفق في الظلام.
بعد لحظة ، توقف الطرق ، ثم انطلقت الخطوات في المسافة ، كما لو أن جيش في الخارج قد تحرك.
كانت تعويذات متبقية من أيامه في طائفة تحدي النهر ، والتي استخدمها أيضًا في متاهة الإمبراطور اللدود. في الوقت الحالي ، لم يهتم على الإطلاق بأن استخدامها يمكن أن يكشف نظريًا عن هويته ، بل إنه نسي استخدام قوى قناعه لتغيير مظهرها. بعد أن وضعها على نفسه في كل مكان، لا يزال يرتجف من الخوف ، واستمر في دفع ميدالية القيادة للتنشيط. في الوقت نفسه ، ظل ينظر حوله بقلق ، قلقًا من أنه سيرى وجها يلوح في الأفق في الظلام.
في النهاية ، عندما بات باي شياوتشون مُتأكدًا من أن كل شيء بات هادئا ، مسح العرق من جبينه. فجأة ، شعر بالحرج بعض الشيء. بعد كل شيء ، كمزارع قوي ، مستحضر الأرواح في الأراضي البرية استخدم عددًا لا يحصى من الأرواح الشرّيرة لاستحضار اللهب السحري. ومع ذلك ، هنا كان يتعرض للتخويف من قبل الأشباح. بشكل عام ، لم يستطع إلا أن يشعر بالازدراء قليلًا من أفعاله.
“ما الخطب يا سيدي؟” سأل.
“هيا! هل اللورد باي خائف حقًا من الأشباح؟ لا ، أنا فقط لا أريد الخروج حتى أنتهي من تنشيط ميدالية القيادة. بعد كل شيء ، لا أريد أن أتسبب في أي سوء فهم “. بعد أن توصل إلى استنتاج مفاده أن هذه كانت بالتأكيد أفضل طريقة للنظر بها ، لم يعد يشعر بالحرج الشديد ، وعلى وشك مواصلة العمل مع ميدالية القيادة عندما….
في وسط المدينة ، كانت الشوارع مكتظة ليلا ونهارا. لكن الغريب … حتى مع فتح الباب ، لم يستطع باي شياوتشون سماع حتى همس الصخب والضجيج الذي يجب أن يكون لديه. كان كل شيء مظلمًا وهادئًا.
فجأة ، تردد صدى صوت هادر عندما دفعت بعض القوة الهائلة الباب ، مما تسبب في فتحه. كما حدث ، اندفعت رياح باردة إلى الداخل ، مما أذهل باي شياوتشون لدرجة أنه صرخ وأطلق العنان لكل قوة قاعدته الزراعية. اندفع إلى الوراء ، صرخ ، “أنا مفوض التفتيش! نحن جميعًا في نفس الفريق هنا …”
عند هذه النقطة ، جن جنونه تقريبًا.
من المستحيل تحديد ما إذا كان ذلك بسبب ما صرخ به باي شياوتشون للتو أم لا ، ولكن بعد فتح الباب ، من الواضح أنه لم يكن هناك أي شخص يقف في المدخل. كان فارغا تمامًا.
لعق باي شياوتشون شفتيه وفكر في أنه بالتأكيد لا يستطيع السماح لنفسه بأن يبدو خائفًا أمام تلميذه. ضرب نفسه على صدره ، وقال: “هاهاها! شيء! أنا لست خائفًا على الإطلاق ، استمر في شرحك “.
انسكب العرق على جبين باي شياوتشون ، وارتجفت هالته بشكل غير مستقر. في الخارج ، بدت مدينة الإمبراطور اللدود مظلمة تمامًا ، ولم تكن هذه هي الطريقة التي تذكر بها باي شياوتشون المكان عادة في الليل. بالعودة إلى الحي 89 ، كان دائمًا مكانا حيويا. علاوة على ذلك ، هو الآن في المنطقة الوسطى من المدينة ، في الحي 4 ، وهو مكان كان ينبغي أن يكون أكثر صخبًا.
ببطء ولكن بثبات ، بدأ شعره يقف على نهايته. لم يستطع ببساطة أن يظل هادئا ، وفعل كل ما في وسعه لتنشيط ميدالية القيادة في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك ، في مرحلة ما أثناء الليل ، توقف عمله بسبب صوت خطوات قادمة من خارج المبنى الذي كان فيه.
في وسط المدينة ، كانت الشوارع مكتظة ليلا ونهارا. لكن الغريب … حتى مع فتح الباب ، لم يستطع باي شياوتشون سماع حتى همس الصخب والضجيج الذي يجب أن يكون لديه. كان كل شيء مظلمًا وهادئًا.
قال بتردد: “يا سيدي ، بالتأكيد لا توجد أشباح هنا لديها قدرات عقلية مثلي … ومع ذلك ، هناك بالتأكيد شيء غريب حول هذا المكان ، كما لو أن موجودًا في مكان ما بين عوالم الموت والحياة. أنا حقًا لا أستطيع فهم هذا. إنه مثل هذا المكان ….” في هذه المرحلة أدرك أن وجه سيده قد تحول إلى اللون الأبيض الشاحب ، وأنه بدا مرعوبًا تمامًا.
على ما يبدو ، كان هذا الجزء من وسط المدينة على دراية بكيفية عمل الأشياء بالقرب من قصر التفتيش ، وأطفأ جميع أضواءها في الليل.
حل الظلام في الخارج حيث حاول باي شياوتشون بشكل محموم تنشيط ميدالية القيادة. بدا المكان هادئا للغاية لدرجة أنه من الممكن سماع سقوط دبوس.
“ما هذا المكان بحق الجحيم ؟!” ثرثرة أسنانه، مرتجفًا، قام بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم لوح بإصبعه ، مما تسبب في إغلاق الباب. نظر حول المنطقة بيقظة ، ومسح كل شيء بحسه الإلهي ، لكنه لم يأتٍ مرة أخرى بأي شيء. أخيرًا ، ربت على حقيبته لإخراج باغودا اكتناز الروح ، طار منه باي هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت طرقة صارمة ومنهجية أخافت باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه قفز على قدميه وحدق في الباب وهو يلهث ويرتجف.
قال: “أنت مزارع شبح ، تلميذي”. “ساعدني في النظر حولي ومعرفة ما إذا كان هناك أي كائنات أخرى مثلك هنا.” فوجئ باي هاو قليلًا ، لكنه نظر حوله للحظة ، ثم أغلق عينيه لفترة من الوقت. في النهاية ، عبس.
“أنا مفوض التفتيش ، وهذا هو قصر التفتيش! كيف يمكن أن يحدث هذا…؟ لا ينبغي أن يكون الأمر هكذا …!” بينما جلس هناك بعصبية ، أدرك فجأة أنه يستطيع سماع المزيد من الخطوات في الخارج ، حتى بدا الأمر وكأن جيشا بأكمله كان يمر.
قال بتردد: “يا سيدي ، بالتأكيد لا توجد أشباح هنا لديها قدرات عقلية مثلي … ومع ذلك ، هناك بالتأكيد شيء غريب حول هذا المكان ، كما لو أن موجودًا في مكان ما بين عوالم الموت والحياة. أنا حقًا لا أستطيع فهم هذا. إنه مثل هذا المكان ….” في هذه المرحلة أدرك أن وجه سيده قد تحول إلى اللون الأبيض الشاحب ، وأنه بدا مرعوبًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الخطب يا سيدي؟” سأل.
حل الظلام في الخارج حيث حاول باي شياوتشون بشكل محموم تنشيط ميدالية القيادة. بدا المكان هادئا للغاية لدرجة أنه من الممكن سماع سقوط دبوس.
لعق باي شياوتشون شفتيه وفكر في أنه بالتأكيد لا يستطيع السماح لنفسه بأن يبدو خائفًا أمام تلميذه. ضرب نفسه على صدره ، وقال: “هاهاها! شيء! أنا لست خائفًا على الإطلاق ، استمر في شرحك “.
“إذن ، أيها المتدرب ، كيف كان حالك مؤخرًا؟ أم… أوه ، كيف يأتي اللهب ذي الثمانية عشر لونًا؟ لن نعود إلى متجرنا ، كما تعلم ، لذلك نحن بحاجة إلى التفكير في طريقة جديدة لوضع أيدينا على المزيد من الأرواح “.
“أه ، سيد … لم أقل أبدا أنك تبدو خائفًا “.
بعد ذلك ، قرر تغيير الموضوع مرة أخرى. سحب باي هاو أقرب قليلًا ، واصل العمل مع ميدالية القيادة ، وبدأ في وقت واحد في الدردشة بشكل عشوائي مع باي هاو.
“هاه؟ وا. هاهاها! حسنًا ، دعنا لا نتحدث عن ذلك. كنت تقول شيئًا فقط ولكنك لم تنتهِ. ماذا عن هذا المكان؟”
في وسط المدينة ، كانت الشوارع مكتظة ليلا ونهارا. لكن الغريب … حتى مع فتح الباب ، لم يستطع باي شياوتشون سماع حتى همس الصخب والضجيج الذي يجب أن يكون لديه. كان كل شيء مظلمًا وهادئًا.
بالنظر بشكل غريب إلى باي شياوتشون ، تابع باي هاو ، “بالنسبة لي ، هذا المكان لا يبدو أنه فارغ على الإطلاق … في الواقع ، يبدو الأمر كما لو أن هناك أشخاصًا من حولنا … شخصيات مخفية بأعداد كبيرة…”
أجاب باي هاو بهدوء: “يا سيدي ، بما أننا بدأنا في هذا الطريق ، فنحن بحاجة إلى السير فيه حتى النهاية …”
تسببت كلماته في قشعريرة تغطي جلد باي شياوتشون ، ونظر حوله يمينًا ويسارًا ليرى ما إذا كان بإمكانه رؤية أي شيء. لم يستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “أنت مزارع شبح ، تلميذي”. “ساعدني في النظر حولي ومعرفة ما إذا كان هناك أي كائنات أخرى مثلك هنا.” فوجئ باي هاو قليلًا ، لكنه نظر حوله للحظة ، ثم أغلق عينيه لفترة من الوقت. في النهاية ، عبس.
“سيد ، أم … هل أنت متأكد من أنك لست خائفًا؟ فجأة ، وجد باي هاو الوضع مضحكًا إلى حد ما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سيده يبدو خائفًا هكذا. لم يكن خائفًا حتى عندما واجه مئات المختارين.
“ما الخطب يا سيدي؟” سأل.
في الداخل ، انتحب باي شياوتشون من الخوف. ومع ذلك ، من الخارج ، حدق ببساطة في باي هاو.
عند هذه النقطة ، جن جنونه تقريبًا.
“هراء” ، قال بصوت عالٍ. “أنا؟ خائف؟! أنا لست خائفًا من أي شيء!
كانت تعويذات متبقية من أيامه في طائفة تحدي النهر ، والتي استخدمها أيضًا في متاهة الإمبراطور اللدود. في الوقت الحالي ، لم يهتم على الإطلاق بأن استخدامها يمكن أن يكشف نظريًا عن هويته ، بل إنه نسي استخدام قوى قناعه لتغيير مظهرها. بعد أن وضعها على نفسه في كل مكان، لا يزال يرتجف من الخوف ، واستمر في دفع ميدالية القيادة للتنشيط. في الوقت نفسه ، ظل ينظر حوله بقلق ، قلقًا من أنه سيرى وجها يلوح في الأفق في الظلام.
بعد ذلك ، قرر تغيير الموضوع مرة أخرى. سحب باي هاو أقرب قليلًا ، واصل العمل مع ميدالية القيادة ، وبدأ في وقت واحد في الدردشة بشكل عشوائي مع باي هاو.
عند هذه النقطة ، جن جنونه تقريبًا.
“إذن ، أيها المتدرب ، كيف كان حالك مؤخرًا؟ أم… أوه ، كيف يأتي اللهب ذي الثمانية عشر لونًا؟ لن نعود إلى متجرنا ، كما تعلم ، لذلك نحن بحاجة إلى التفكير في طريقة جديدة لوضع أيدينا على المزيد من الأرواح “.
بعد ذلك ، قرر تغيير الموضوع مرة أخرى. سحب باي هاو أقرب قليلًا ، واصل العمل مع ميدالية القيادة ، وبدأ في وقت واحد في الدردشة بشكل عشوائي مع باي هاو.
تحدث باي شياوتشون ، وغير موضوع المحادثة باستمرار. على الرغم من أنه يمكن رؤية تعبير غريب على وجه باي هاو ، إلا أنه استمر في الإجابة على الأسئلة. عندما تجاذب الاثنان أطراف الحديث ، مر الوقت ، وفي النهاية لم يجد باي شياوتشون شيئًا للحديث عنه. كان ذلك عندما روى لباي هاو ما حدث خلال اجتماعه مع سيد السماء الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المستحيل تحديد ما إذا كان ذلك بسبب ما صرخ به باي شياوتشون للتو أم لا ، ولكن بعد فتح الباب ، من الواضح أنه لم يكن هناك أي شخص يقف في المدخل. كان فارغا تمامًا.
في وقت سابق ، لم يجرؤ باي هاو على السماح حتى بأدنى تذبذب ، خوفًا من اكتشافه. لذلك ، لم يكن مطلعًا على ما حدث بين باي شياوتشون و سيد السماء الكبرى. عندما استمع باي هاو ، أصبح تعبيره حزينًا للغاية.
كانت تعويذات متبقية من أيامه في طائفة تحدي النهر ، والتي استخدمها أيضًا في متاهة الإمبراطور اللدود. في الوقت الحالي ، لم يهتم على الإطلاق بأن استخدامها يمكن أن يكشف نظريًا عن هويته ، بل إنه نسي استخدام قوى قناعه لتغيير مظهرها. بعد أن وضعها على نفسه في كل مكان، لا يزال يرتجف من الخوف ، واستمر في دفع ميدالية القيادة للتنشيط. في الوقت نفسه ، ظل ينظر حوله بقلق ، قلقًا من أنه سيرى وجها يلوح في الأفق في الظلام.
“التحقق من هو الموالي للإمبراطور اللدود …” صُدِمَ باي هاو ، وفي الوقت نفسه ، أدرك أن سيده قد تم جره إلى شبكة هائلة من المؤامرات.
“ما هذا المكان بحق الجحيم ؟!” ثرثرة أسنانه، مرتجفًا، قام بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم لوح بإصبعه ، مما تسبب في إغلاق الباب. نظر حول المنطقة بيقظة ، ومسح كل شيء بحسه الإلهي ، لكنه لم يأتٍ مرة أخرى بأي شيء. أخيرًا ، ربت على حقيبته لإخراج باغودا اكتناز الروح ، طار منه باي هاو.
بعيون تومض بالذكاء ، قدم تحليله للوضع ، “سيدي ، هذه ليست مسألة صغيرة. لم يتحدى سيد السماء الكبرى رغبات الأغلبية بعدم قتلنا فحسب ، بل استمر بعد ذلك في تعيينك كمفوض للتفتيش…. من الواضح أنه يستخدم حقيقة أنك أساءت إلى الكثير من الناس لاستخدامك كأداة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ وا. هاهاها! حسنًا ، دعنا لا نتحدث عن ذلك. كنت تقول شيئًا فقط ولكنك لم تنتهِ. ماذا عن هذا المكان؟”
قال باي شياوتشون: “فكرت في ذلك أيضًا” ، وحاجباه يتحركا لأعلى ولأسفل. “السيد رائع للغاية ، ألا تقول؟” على الرغم من أن باي شياوتشون قد توقف مؤقتًا عن التفكير في المكان الغريب الذي كان فيه ، إلا أنه لم يتوقف عن استخدام قوى القناع لإخفاء نفسه.
“الكثير من الأشباح ….” فكّر ، وجهه أبيض كملاءة. في هذه المرحلة ، دون أي سابق إنذار ، طرق شخص ما الباب فجأة.
أما بالنسبة لباي هاو ، فقد استمر في التفكير في الأمر ، مستخدما ذكاءه المتفوق لتحليل كيف سيكون الموقف أكثر فائدة لسيده.
قال باي شياوتشون: “فكرت في ذلك أيضًا” ، وحاجباه يتحركا لأعلى ولأسفل. “السيد رائع للغاية ، ألا تقول؟” على الرغم من أن باي شياوتشون قد توقف مؤقتًا عن التفكير في المكان الغريب الذي كان فيه ، إلا أنه لم يتوقف عن استخدام قوى القناع لإخفاء نفسه.
“سيدي ، قد يكون هذا الوضع فرصة جيدة لنا. كل ذلك سوف يرجع إلى موقف سيد السماء الكبرى…. من الواضح أنه أُعجب بك بسبب الطريقة التي أساءت بها إلى الجميع. في هذه الحالة … ربما يريد أن يستخدمك ، ليس فقط كأداة عادية ، ولكن مثل سكين حاد! سيدي ، من الآن فصاعدًا ، كلما زاد عدد الأشخاص الذين تسيء إليهم ، سنكون أكثر أمانًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت طرقة صارمة ومنهجية أخافت باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه قفز على قدميه وحدق في الباب وهو يلهث ويرتجف.
أصبح باي شياوتشون مقتنعًا منذ فترة طويلة بأن باي هاو ذكيًا للغاية ، خاصة بسبب الحادث مع سون ييفان وسيما تاو. لذلك ، بعد سماع تحليله ، أومأ برأسه موافقًا.
“ما الخطب يا سيدي؟” سأل.
أصبح باي هاو سعيدًا جدًا بالحصول على موافقة سيده. بعيون تومض بضوء غريب ، واصل التفكير في الأمر للحظة. ثم انحنى بالقرب من باي شياوتشون ، وخفض صوته ، وقال ، “سيدي ، أعتقد أن لدي فكرة عما يفكر فيه سيد السماء الكبرى. تحتاج أولا إلى تخفيف الأزمات الداخلية. بعد ذلك ، تحتاج إلى إضعاف الطبقة الأرستقراطية…. فيما يتعلق بتخفيف الأزمات الداخلية، ليس لدي أي خطة لكيفية القيام بذلك. ولكن فيما يتعلق بإضعاف الأرستقراطية … عندما يحين الوقت ، لدي خطة من شأنها أن تسحق تمامًا العشائر المؤثرة والقوى الأخرى ، وفي الوقت نفسه ، تجعلك أكثر قيمة من أي وقت مضى لـ سيد السماء الكبرى!
انسكب العرق على جبين باي شياوتشون ، وارتجفت هالته بشكل غير مستقر. في الخارج ، بدت مدينة الإمبراطور اللدود مظلمة تمامًا ، ولم تكن هذه هي الطريقة التي تذكر بها باي شياوتشون المكان عادة في الليل. بالعودة إلى الحي 89 ، كان دائمًا مكانا حيويا. علاوة على ذلك ، هو الآن في المنطقة الوسطى من المدينة ، في الحي 4 ، وهو مكان كان ينبغي أن يكون أكثر صخبًا.
مع ذلك ، ذهب إلى وضع خطته.
“ما الخطب يا سيدي؟” سأل.
“شرير جدًا ….” تمتم باي شياوتشون وعيناه واسعتان.
أجاب باي هاو بهدوء: “يا سيدي ، بما أننا بدأنا في هذا الطريق ، فنحن بحاجة إلى السير فيه حتى النهاية …”
فجأة ، تردد صدى صوت هادر عندما دفعت بعض القوة الهائلة الباب ، مما تسبب في فتحه. كما حدث ، اندفعت رياح باردة إلى الداخل ، مما أذهل باي شياوتشون لدرجة أنه صرخ وأطلق العنان لكل قوة قاعدته الزراعية. اندفع إلى الوراء ، صرخ ، “أنا مفوض التفتيش! نحن جميعًا في نفس الفريق هنا …”
في وقت سابق ، لم يجرؤ باي هاو على السماح حتى بأدنى تذبذب ، خوفًا من اكتشافه. لذلك ، لم يكن مطلعًا على ما حدث بين باي شياوتشون و سيد السماء الكبرى. عندما استمع باي هاو ، أصبح تعبيره حزينًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت طرقة صارمة ومنهجية أخافت باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه قفز على قدميه وحدق في الباب وهو يلهث ويرتجف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات