التنمر الذي لا يطاق
الفصل 1104: التنمر الذي لا يطاق
“ماذا تفعل غونغسون وان إير هنا؟” فكر باي شياوتشون. لم تكن مسائل الحرب تهمه، لكنه بالتأكيد فضولي بشأن ما تفعله غونغسون وان إير. كلما فكر في حقيقة أن الأم الشبح هي في الواقع غونغسون وان إير، يشعر بسعادة غامرة بنفسه. لم يستطع إلا أن يتساءل عن مدى غضب الإمبراطور الخسيس لمعرفة ما حدث.
“ما الذي أنت خائف جداً بشأنه!؟” نبح باي شياوتشون صارخًا. ارتجف الخادم، ثم أخذ نفساً عميقاً محاولاً تهدئة نفسه.
“إذا لم أفعل شيئًا حيال ذلك، يا والد زوجتي، فلا يمكنك أن تتخيل ما سيحدث لشعب عالم امتداد السماء في سلالة الإمبراطور القديس. سوف تسوء الأمور أكثر فأكثر”.
بقدر ما يهتم باي شياوتشون، لم يكن هذا أمرًا كبيرًا على الإطلاق. سواء ذهبت سلالة الإمبراطور الخسيس وسلالة الإمبراطور القديس إلى الحرب أم لا، فلا علاقة له به. علاوة على ذلك، لم يبدو من المرجح له أن السلالتين ستشنان حربًا واسعة النطاق في أي وقت قريب.
“لقد ألمح بشكل أساسي إلى أنه من المفترض أن أكون معزولاً عن المحافظات الأخرى. وفي كل مرة يتم استدعائي لحضور لقاء رسمي، يوبخني دائمًا يمينًا ويسارًا. حسنًا، فليكن!”
إذا لم يكن هناك أي شيء آخر يدعو للقلق، فربما يفعلون ذلك. لكن السيادي الهائل الذي في السماء ليس مجرد أسطورة. في مثل هذه الحالة، لماذا من المحتمل أن تدخل السلالتان في حرب مع بعضهما البعض؟
“لماذا أشعر وكأنني سمعت عن هذه المحافظة من قبل…؟” فكر باي شياوتشون بعناية في الأمر قبل أن يدرك الارتباط مما جعله يضحك.
علاوة على ذلك، فقد فُقدت أربع محافظات بالفعل في شمال المجال الخالد الثاني، لذا إذا ذهبت المحافظة الشمالية النهائية أيضًا، فلماذا يتفاجأ أي شخص؟ ربما حقيقة أنه قد مر وقت طويل منذ أن تغيرت ملكية أي من المحافظات المعنية هي التي جعلت الناس ينتهي بهم الأمر إلى هذا الحد.
هز باي شياوتشون رأسه ثم استدار لينظر في اتجاه مقر إقامة الروح العجوز. تدريجيًا، تحولت النار في عينيه إلى تعبير قاتم للغاية.
الحقيقة أن تحليله للمسألة سرعان ما ثبتت صحته. احتلت السماوية الأم الشبح ببساطة تلك المحافظة الأخيرة ولم تقم بأي تحركات عدائية أخرى، ناهيك عن بدء الحرب. في الواقع، لم تقتل أحداً. تم ترحيل نصف الحاكم المسؤول عن المحافظة بالإضافة إلى العديد من المتدربين تحت قيادته بإجراءات موجزة إلى سلالة الإمبراطور القديس.
“إذا كان يريد أن يتجاهل محافظة غربلة الحكام تمامًا، فليكن!”
“ماذا تفعل غونغسون وان إير هنا؟” فكر باي شياوتشون. لم تكن مسائل الحرب تهمه، لكنه بالتأكيد فضولي بشأن ما تفعله غونغسون وان إير. كلما فكر في حقيقة أن الأم الشبح هي في الواقع غونغسون وان إير، يشعر بسعادة غامرة بنفسه. لم يستطع إلا أن يتساءل عن مدى غضب الإمبراطور الخسيس لمعرفة ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهى ملك الشبح العملاق من التحدث، وقف باي شياوتشون هناك بلا حراك. لم يتحرك حتى كوب الكحول الخاص به بوصة واحدة. ومع ذلك، بدأت عيناه تتألقان بشكل مشرق وكأنه تشتعل فيهما النيران.
من الناحية الفنية، الأم الشبح وغونغسون وان إير متماثلتين ولكن ليس في جميع النواحي. كانت الأم الشبح موالية للإمبراطور الخسيس وشريرة ولا ترحم. أما بالنسبة لـغونغسون وان إير فهي أيضًا شريرة وعديمة الرحمة ولكن بالنظر إلى كل ما حدث، كانت أكثر ارتباطًا بباي شياوتشون.
بعد بضعة أيام من التوتر بسبب مسألة تلك المحافظة الشمالية، بدا أن الناس في المجال الخالد الثاني يقبلون الأمر وهدأت الأمور.
“لماذا أشعر وكأنني سمعت عن هذه المحافظة من قبل…؟” فكر باي شياوتشون بعناية في الأمر قبل أن يدرك الارتباط مما جعله يضحك.
كان باي شياوتشون على علم بكل هذا، وعلى الرغم من أنه ليس سعيدًا جدًا بذلك، إلا أنه لم يشعر أنه من المناسب القيام بأي شيء. وبقدر ما يشعر بالقلق، كان من النوع الذي يفعل أشياء ضخمة. كيف يمكن أن يخفض نفسه إلى درجة المراوغة بشأن ضغائن بسيطة؟
“كان هذا هو المكان الذي يتمركز فيه الماركيز زي لين، أليس كذلك؟” لقد كان الماركيز زي لين بالفعل سيد المحافظة الشمالية الأخيرة. بعد الحادث الذي وقع عند بوابة المدينة، كان باي شياوتشون مهتمًا إلى حد ما بمصيره. بعد أيام قليلة من إجباره على الركوع، أمره الروح العجوز أخيرًا بمغادرة العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهى ملك الشبح العملاق من التحدث، وقف باي شياوتشون هناك بلا حراك. لم يتحرك حتى كوب الكحول الخاص به بوصة واحدة. ومع ذلك، بدأت عيناه تتألقان بشكل مشرق وكأنه تشتعل فيهما النيران.
من ذلك، استطاع باي شياوتشون رؤية موقف الروح العجوز في هذه المسألة. على الرغم من أنه بدا وكأنه يحترم مشاعر باي شياوتشون، لم يكن الأمر كذلك حقًا. علاوة على ذلك، استمرت كراهية الماركيز زي لين لباي شياوتشون في التعمق.
“البلطجة الكاملة والمطلقة!”
أما أنصاف الحكام في المحافظات الأخرى فقد انضموا إلى زميلهم في كرهه. هذا شيء لا يمكن تغييره بسهولة.
من الناحية الفنية، الأم الشبح وغونغسون وان إير متماثلتين ولكن ليس في جميع النواحي. كانت الأم الشبح موالية للإمبراطور الخسيس وشريرة ولا ترحم. أما بالنسبة لـغونغسون وان إير فهي أيضًا شريرة وعديمة الرحمة ولكن بالنظر إلى كل ما حدث، كانت أكثر ارتباطًا بباي شياوتشون.
كان باي شياوتشون على علم بكل هذا، وعلى الرغم من أنه ليس سعيدًا جدًا بذلك، إلا أنه لم يشعر أنه من المناسب القيام بأي شيء. وبقدر ما يشعر بالقلق، كان من النوع الذي يفعل أشياء ضخمة. كيف يمكن أن يخفض نفسه إلى درجة المراوغة بشأن ضغائن بسيطة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذلك، استطاع باي شياوتشون رؤية موقف الروح العجوز في هذه المسألة. على الرغم من أنه بدا وكأنه يحترم مشاعر باي شياوتشون، لم يكن الأمر كذلك حقًا. علاوة على ذلك، استمرت كراهية الماركيز زي لين لباي شياوتشون في التعمق.
“همف. عندما كنت مسؤولًا حكوميًا في الأراضي البرية، كان هناك بعض الأشخاص الذين أطلقوا علي لقب المفتش السام!” نقر على جعبته بفخر وتجاهل الأمر وعاد إلى غرفته الخاصة لمواصلة تدريبه.
لقد شربا حتى عمق الليل وعند هذه النقطة كانا قد سردا معظم قصصهم الجيدة. خلال المحادثة، أصبح من الواضح لباي شياوتشون أن الملك الشبح العملاق لم يكن في حالة جيدة. الأمر كما لو أنه تعرض لضربة قوية من نوع ما. قال بهدوء وهو يخفض صوته: “يا عمي العزيز. لماذا لا تخبرني بما يحدث؟ هل هناك من يتنمر عليك؟”
بعد بضعة أيام من التوتر بسبب مسألة تلك المحافظة الشمالية، بدا أن الناس في المجال الخالد الثاني يقبلون الأمر وهدأت الأمور.
ذهل الملك الشبح العملاق وقال: “مهلاً، لا تفعل أي شيء متهور يا شياوتشون.”
بعد ظهر أحد الأيام بينما كان باي شياوتشون يتأمل في غرفته الخاصة، اهتزت زلة اليشم الخاصة به. بعد إخراجها ومسحه بالإحساس السامي، أضاء وجهه. خرج مسرعًا من الغرفة وتوجه إلى المدخل الرئيسي لقصره حيث رأى شخصًا مألوفًا، يقف هناك طويلًا ومستقيمًا. إنه الملك الشبح العملاق!
“لقد خسر ذلك المعتوه الماركيز زي لين المحافظة الواقعة في أقصى الشمال وبدلاً من معاقبته على ذلك، تم إرساله إلى محافظة غربلة الحكام الخاصة بي. بخير. فليكن!”
“الشبح العملاق، أيها الصديق العجوز!” قال باي شياوتشون وهو يضحك بحرارة. هرع بسرعة واحتضنه. لقد أرسل رسالة إلى ملك الشبح العملاق بمجرد وصوله إلى العاصمة وعلى الرغم من أن ملك الشبح العملاق كان سعيدًا جدًا بالسماع منه فقد أجاب بأنه غير قادر على الزيارة. إن المحافظة التي كان يرأسها بعيدة جدًا وبالنظر إلى مسؤولياته هناك، لم يكن السفر بالأمر السهل. بعد ذلك، كرس باي شياوتشون نفسه لممارسة التدريب باستخدام ميدالية القيادة الخاصة به ولم يولي الكثير من الاهتمام لمرور الوقت.
“ماذا تفعل غونغسون وان إير هنا؟” فكر باي شياوتشون. لم تكن مسائل الحرب تهمه، لكنه بالتأكيد فضولي بشأن ما تفعله غونغسون وان إير. كلما فكر في حقيقة أن الأم الشبح هي في الواقع غونغسون وان إير، يشعر بسعادة غامرة بنفسه. لم يستطع إلا أن يتساءل عن مدى غضب الإمبراطور الخسيس لمعرفة ما حدث.
من الواضح أنه سعيد جدًا برؤية الملك الشبح العملاق لكن يبدو أن الملك الشبح العملاق لم يستجب بنفس الطريقة. بعد لحظة طويلة من التردد، فرض ابتسامة على وجهه. والمثير للدهشة أنه لم يصحح صيغة خطاب باي شياوتشون. بعد كل شيء في الماضي كان يحدق في كثير من الأحيان في باي شياوتشون عندما يدعوه بـ‘الصديق العجوز‘ ثم يذكره بأنه والد زوجته.
“ما الذي أنت خائف جداً بشأنه!؟” نبح باي شياوتشون صارخًا. ارتجف الخادم، ثم أخذ نفساً عميقاً محاولاً تهدئة نفسه.
لاحظ باي شياوتشون الإحراج بسرعة، لكنه لم يقل أي شيء. أمسك الملك الشبح العملاق من ذراعه وسحبه إلى القاعة الرئيسية حيث جلس الاثنان وتم تقديم بعض المشروبات الكحولية والفواكه الرائعة من قبل الخدم. بعد إرسال الخدم بعيدًا، رفع باي شياوتشون كوبه إلى الملك الشبح العملاق وقال: “والد زوجتي، اسمح لصهرك المتواضع بتقديم نخب. لصحتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستجب ملك الشبح العملاق في البداية. رفع إبريق الكحول الخاص به وحركه ليرى الكمية المتبقية ثم شربه كله. أخيرًا، أخذ نفسًا عميقًا وعيناه محتقنتان بالدم وضرب بيده بشراسة على الطاولة.
سماع مخاطبة باي شياوتشون له بهذه الطريقة خفف من قلب الملك الشبح العملاق إلى حد ما وبعد أن وجه له بعض الشتائم اللطيفة وافق وشربا معًا.
“كان هذا هو المكان الذي يتمركز فيه الماركيز زي لين، أليس كذلك؟” لقد كان الماركيز زي لين بالفعل سيد المحافظة الشمالية الأخيرة. بعد الحادث الذي وقع عند بوابة المدينة، كان باي شياوتشون مهتمًا إلى حد ما بمصيره. بعد أيام قليلة من إجباره على الركوع، أمره الروح العجوز أخيرًا بمغادرة العاصمة.
وهكذا استمروا في الشرب وتذكر الأوقات القديمة. في مرحلة ما، بدأوا يتحدثون عن القرية الصغيرة في سلالة الإمبراطور الخسيس حيث اجتمعوا مرة أخرى وعن تلك الأرملة بعينها. ضاحكًا، واصل الملك الشبح العملاق الإشارة إلى أنه بعد تعيينه في محافظة لإدارتها، كان تقريبًا مثل الإمبراطور نفسه. لقد شربوا وتحدثوا أكثر، حتى في نهاية المطاف، ضرب الملك الشبح العملاق نفسه على صدره وقال: “دعني أخبرك باي شياوتشون. في محافظة غربلة الحكام، والد زوجتك هو الأفضل. كل النساء الجميلات وقعن في حبي!”
من الواضح أنه سعيد جدًا برؤية الملك الشبح العملاق لكن يبدو أن الملك الشبح العملاق لم يستجب بنفس الطريقة. بعد لحظة طويلة من التردد، فرض ابتسامة على وجهه. والمثير للدهشة أنه لم يصحح صيغة خطاب باي شياوتشون. بعد كل شيء في الماضي كان يحدق في كثير من الأحيان في باي شياوتشون عندما يدعوه بـ‘الصديق العجوز‘ ثم يذكره بأنه والد زوجته.
أدار باي شياوتشون عينيه قليلاً كما لو أنه لم يصدق الملك الشبح العملاق. ومع ذلك لم يقل أي شيء واكتفى بالشرب. لم يكن ملك الشبح العملاق سعيدًا بهذا واستمر في وصف كل ما فعله في محافظة غربلة الحكام بغضب بطريقة ميلودرامية مبالغ فيها للغاية.
“همف. عندما كنت مسؤولًا حكوميًا في الأراضي البرية، كان هناك بعض الأشخاص الذين أطلقوا علي لقب المفتش السام!” نقر على جعبته بفخر وتجاهل الأمر وعاد إلى غرفته الخاصة لمواصلة تدريبه.
ألقى باي شياوتشون تصريحات ساخرة من حين لآخر مما أثار عددًا لا بأس به من التهكم والتوبيخ في المقابل. في النهاية، بدأ باي شياوتشون في سرد قصصه عن مدينة الإمبراطور القديس بدءًا من مآثر صيد الأسماك ثم الانتقال إلى بذور اللوتس ثم قرون البذور. وأخيراً، انتهى مع جذور اللوتس…
“لقد ألمح بشكل أساسي إلى أنه من المفترض أن أكون معزولاً عن المحافظات الأخرى. وفي كل مرة يتم استدعائي لحضور لقاء رسمي، يوبخني دائمًا يمينًا ويسارًا. حسنًا، فليكن!”
على الرغم من أن الملك الشبح العملاق قد سمع القصص من بعيد، إلا أن سماعها مباشرة من فم باي شياوتشون جعله يصفع الطاولة مندهشًا في مناسبات عديدة. أكثر من أي وقت مضى، صار مقتنعًا بأنه لا يهم أين انتهى الأمر بباي شياوتشون، لقد أصبح دائمًا سامياً للكوارث…
أما أنصاف الحكام في المحافظات الأخرى فقد انضموا إلى زميلهم في كرهه. هذا شيء لا يمكن تغييره بسهولة.
لقد شربا حتى عمق الليل وعند هذه النقطة كانا قد سردا معظم قصصهم الجيدة. خلال المحادثة، أصبح من الواضح لباي شياوتشون أن الملك الشبح العملاق لم يكن في حالة جيدة. الأمر كما لو أنه تعرض لضربة قوية من نوع ما. قال بهدوء وهو يخفض صوته: “يا عمي العزيز. لماذا لا تخبرني بما يحدث؟ هل هناك من يتنمر عليك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ظهر أحد الأيام بينما كان باي شياوتشون يتأمل في غرفته الخاصة، اهتزت زلة اليشم الخاصة به. بعد إخراجها ومسحه بالإحساس السامي، أضاء وجهه. خرج مسرعًا من الغرفة وتوجه إلى المدخل الرئيسي لقصره حيث رأى شخصًا مألوفًا، يقف هناك طويلًا ومستقيمًا. إنه الملك الشبح العملاق!
لم يستجب ملك الشبح العملاق في البداية. رفع إبريق الكحول الخاص به وحركه ليرى الكمية المتبقية ثم شربه كله. أخيرًا، أخذ نفسًا عميقًا وعيناه محتقنتان بالدم وضرب بيده بشراسة على الطاولة.
“لقد ألمح بشكل أساسي إلى أنه من المفترض أن أكون معزولاً عن المحافظات الأخرى. وفي كل مرة يتم استدعائي لحضور لقاء رسمي، يوبخني دائمًا يمينًا ويسارًا. حسنًا، فليكن!”
“البلطجة الكاملة والمطلقة!”
ذهل الملك الشبح العملاق وقال: “مهلاً، لا تفعل أي شيء متهور يا شياوتشون.”
“إذا أراد السماوي الروح العجوز أن يسجن جميع المتدربين الذين يجدهم من عالم امتداد السماء، فليكن. أنا لست ندًا له في القتال على أي حال”.
على الرغم من أن الملك الشبح العملاق قد سمع القصص من بعيد، إلا أن سماعها مباشرة من فم باي شياوتشون جعله يصفع الطاولة مندهشًا في مناسبات عديدة. أكثر من أي وقت مضى، صار مقتنعًا بأنه لا يهم أين انتهى الأمر بباي شياوتشون، لقد أصبح دائمًا سامياً للكوارث…
“إذا كان يريد أن يتجاهل محافظة غربلة الحكام تمامًا، فليكن!”
على الرغم من أن الملك الشبح العملاق قد سمع القصص من بعيد، إلا أن سماعها مباشرة من فم باي شياوتشون جعله يصفع الطاولة مندهشًا في مناسبات عديدة. أكثر من أي وقت مضى، صار مقتنعًا بأنه لا يهم أين انتهى الأمر بباي شياوتشون، لقد أصبح دائمًا سامياً للكوارث…
“لقد ألمح بشكل أساسي إلى أنه من المفترض أن أكون معزولاً عن المحافظات الأخرى. وفي كل مرة يتم استدعائي لحضور لقاء رسمي، يوبخني دائمًا يمينًا ويسارًا. حسنًا، فليكن!”
“همف. عندما كنت مسؤولًا حكوميًا في الأراضي البرية، كان هناك بعض الأشخاص الذين أطلقوا علي لقب المفتش السام!” نقر على جعبته بفخر وتجاهل الأمر وعاد إلى غرفته الخاصة لمواصلة تدريبه.
“لكن هذا اللقيط قد ذهب بعيداً هذه المرة!”
“همف. عندما كنت مسؤولًا حكوميًا في الأراضي البرية، كان هناك بعض الأشخاص الذين أطلقوا علي لقب المفتش السام!” نقر على جعبته بفخر وتجاهل الأمر وعاد إلى غرفته الخاصة لمواصلة تدريبه.
“لقد خسر ذلك المعتوه الماركيز زي لين المحافظة الواقعة في أقصى الشمال وبدلاً من معاقبته على ذلك، تم إرساله إلى محافظة غربلة الحكام الخاصة بي. بخير. فليكن!”
ذهل الملك الشبح العملاق وقال: “مهلاً، لا تفعل أي شيء متهور يا شياوتشون.”
“لكن اللعنة! ذهب ذلك الروح العجوز وعين الماركيز زي لين كسيد لمحافظة غربلة الحكام! بحق الجحيم؟ ما الذي يمنحه الحق في خفض رتبتي وإجباري على أن أكون مساعد الماركيز زي لين؟!”
الفصل 1104: التنمر الذي لا يطاق
“لقد وضعت قلبي وروحي في إدارة محافظة غربلة الحكام. كنت سأجعلها الأساس لعالم امتداد السماء الجديد! ولكن الآن كل هذا العمل ذهب هباءً… ” ضحك الملك الشبح العملاق بمرارة وقبض يديه بينما يروي القصة. في الأصل، لم يكن يخطط لإخبار باي شياوتشون بالأخبار ولكن الآن بعد أن أصبح باي شياوتشون سماويًا، كان لديه أساس قوي جدًا. علاوة على ذلك، في هذا المجال الخالد، لديه نفس القدر من السلطة مثل السماوي الروح العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهى ملك الشبح العملاق من التحدث، وقف باي شياوتشون هناك بلا حراك. لم يتحرك حتى كوب الكحول الخاص به بوصة واحدة. ومع ذلك، بدأت عيناه تتألقان بشكل مشرق وكأنه تشتعل فيهما النيران.
سيسمع باي شياوتشون في النهاية عن الأمر ولم يرغب الملك الشبح العملاق في أن يسبب ذلك المزيد من المشاكل. ومع ذلك، بعد أن طلب منه باي شياوتشون لم يتمكن الملك الشبح العملاق من إبقاء مرارته محبوسة في الداخل.
أدار باي شياوتشون عينيه قليلاً كما لو أنه لم يصدق الملك الشبح العملاق. ومع ذلك لم يقل أي شيء واكتفى بالشرب. لم يكن ملك الشبح العملاق سعيدًا بهذا واستمر في وصف كل ما فعله في محافظة غربلة الحكام بغضب بطريقة ميلودرامية مبالغ فيها للغاية.
بعد أن انتهى ملك الشبح العملاق من التحدث، وقف باي شياوتشون هناك بلا حراك. لم يتحرك حتى كوب الكحول الخاص به بوصة واحدة. ومع ذلك، بدأت عيناه تتألقان بشكل مشرق وكأنه تشتعل فيهما النيران.
على الرغم من أن الملك الشبح العملاق قد سمع القصص من بعيد، إلا أن سماعها مباشرة من فم باي شياوتشون جعله يصفع الطاولة مندهشًا في مناسبات عديدة. أكثر من أي وقت مضى، صار مقتنعًا بأنه لا يهم أين انتهى الأمر بباي شياوتشون، لقد أصبح دائمًا سامياً للكوارث…
ذهل الملك الشبح العملاق وقال: “مهلاً، لا تفعل أي شيء متهور يا شياوتشون.”
“لقد وضعت قلبي وروحي في إدارة محافظة غربلة الحكام. كنت سأجعلها الأساس لعالم امتداد السماء الجديد! ولكن الآن كل هذا العمل ذهب هباءً… ” ضحك الملك الشبح العملاق بمرارة وقبض يديه بينما يروي القصة. في الأصل، لم يكن يخطط لإخبار باي شياوتشون بالأخبار ولكن الآن بعد أن أصبح باي شياوتشون سماويًا، كان لديه أساس قوي جدًا. علاوة على ذلك، في هذا المجال الخالد، لديه نفس القدر من السلطة مثل السماوي الروح العجوز.
لقد ندم بالفعل على إخبار باي شياوتشون بالحقيقة.
“لماذا أشعر وكأنني سمعت عن هذه المحافظة من قبل…؟” فكر باي شياوتشون بعناية في الأمر قبل أن يدرك الارتباط مما جعله يضحك.
هز باي شياوتشون رأسه ثم استدار لينظر في اتجاه مقر إقامة الروح العجوز. تدريجيًا، تحولت النار في عينيه إلى تعبير قاتم للغاية.
“إذا لم أفعل شيئًا حيال ذلك، يا والد زوجتي، فلا يمكنك أن تتخيل ما سيحدث لشعب عالم امتداد السماء في سلالة الإمبراطور القديس. سوف تسوء الأمور أكثر فأكثر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا اللقيط قد ذهب بعيداً هذه المرة!”
“هذا تنمر واضح وعلني. كيف يمكن أن أدير أذنًا صماء لذلك؟”
“ماذا تفعل غونغسون وان إير هنا؟” فكر باي شياوتشون. لم تكن مسائل الحرب تهمه، لكنه بالتأكيد فضولي بشأن ما تفعله غونغسون وان إير. كلما فكر في حقيقة أن الأم الشبح هي في الواقع غونغسون وان إير، يشعر بسعادة غامرة بنفسه. لم يستطع إلا أن يتساءل عن مدى غضب الإمبراطور الخسيس لمعرفة ما حدث.
الفصل 1104: التنمر الذي لا يطاق
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات